وصف و معنى و تعريف كلمة وكعظاء:


وكعظاء: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ همزة (ء) و تحتوي على واو (و) و كاف (ك) و عين (ع) و ظاء (ظ) و ألف (ا) و همزة (ء) .




معنى و شرح وكعظاء في معاجم اللغة العربية:



وكعظاء

جذر [كعظ]

  1. كعظ (المعجم لسان العرب)
    • "حكى الأَزهري عن ابن المظفَّر: يقال للرجل القصير الضخم كَعِيظٌ ومُكعَّظ، قال: ولم أَسمع هذا الحرف لغيره.
      "
  2. كَعيظُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ كَعيظُ ومُكَعَّظُ: الرَّجُلُ القصيرُ.
,
  1. وكُعَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ وكُعَ : لَؤُمَ ، وصَلُبَ ، واشْتَدّ . وسِقاءٌ ، وقَلْبٌ ، وفَرْوٌ ،
      ـ فَرَسٌ وكيعٌ : شديدٌ مَتينٌ ،
      ـ قَلْبٌ وكيعٌ : فيه عيْنانِ تُبْصِرانِ ، وأُذُنانِ سَمِيعَتانِ .
      ـ فلانٌ وكيعٌ لَكيعٌ ، ووَكوعٌ لَكوعٌ : لَئيمٌ .
      ـ وَكيعُ : الشاةُ تَتْبَعُها الغَنَمُ .
      ـ وكيعُ بنُ الجَرَّاحِ : رَوَى عن الثَّوْرِيِّ وطَبَقَتِه ، ومَسْجِدُه خارِجَ فَيْدَ مَشْهورٌ ماتَ به ،
      ـ وكيعُ بنُ مُحْرِزٍ ، وابنُ عدسٍ أو حَدَسٍ : محدِّثانِ .
      ـ وكَعَ أنْفَه : وكَزَه ،
      ـ وكَعَ العَقْرَبُ : لَدَغَتْ ،
      ـ وكَعَتِ الحَيَّةُ : لَسَعَتْ ،
      ـ وكَعَتِ الدَّجاجةُ : خَضَعَتْ لِسِفادِ الدِّيكِ ،
      ـ وكَعَ البعيرُ : سَقَطَ وَجِعَاً ،
      ـ وكَعَ فلاناً بالأمرِ : بَكَّته ،
      ـ وكَعَ الشاةَ : نَهَزَ ضَرْعَها عندَ الحَلْبِ .
      ـ وَكَعُ : إقْبالُ الإِبْهامِ على السَّبَّابةِ من الرِّجْلِ حتى يُرَى أصْلُه خارجاً كالعُقْدَة ، وهو أوْكَعُ ، وهي وَكْعاءُ .
      ـ وَكْعاءُ : الحَمْقاءُ الوَجْعاءُ .
      ـ اسْتَوْكَعَتْ مَعِدَتُه : اشْتَدّت طَبِيعَتُه ،
      ـ اسْتَوْكَعَ السِّقاءُ : مُتِّنَ ، واسْتَدّتْ مَخارِزُه .
      ـ مِيكَعَةُ : سِكَّةُ الحِراثةِ ، ج : مِيكَعٌ .
      ـ مِيكَعُ : السِقاءُ الوَكيعُ .
      ـ مَيْكَعانُ : موضع لبني مازنٍ .
      ـ واكَعَ الديكُ الدَّجاجةَ : سَفَدَها .
      ـ أَوْكَعُ : الطويلُ الأحْمقُ .
      ـ أوكعوا : سَمِنَتْ إبِلُهُم ، وغَلُظَتْ واشْتَدّتْ ،
      ـ أوكع زيدٌ : قَلَّ خيرُه ، وجاءَ بأمرٍ شديدٍ ،
      ـ أوكع الأمرُ : وَثُقَ ، وتَشَدّدَ .
      ـ اتَّكَعَ : اشْتَدَّ ، أصْلُه : اوتَكَعَ .
      ـ سِقاءٌ مُسْتَوْكِعٌ : لم يَسِلْ منه شيءٌ .


  2. الكَعْسَمُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الكَعْسَمُ : الحِمارُ الوَحْشِيُّ ، كالكُعْسومِ للْأَهْلِيِّ , ج : كَعاسِمُ وكَعاسيمُ .
      كَعْسَمَ : أدْبَرَ هارباً .
  3. كَعِرَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ كَعِرَ الصَّبِيُّ فهو كَعِرٌ ،
      ـ أكْعَرُ : امْتَلأَ بَطْنُهُ ، وسَمِنَ ،
      ـ أكْعَرُ البَعيرُ : اعْتَقَدَ في سَنامِه الشَّحْمُ ، كأَكْعَرَ وكَعَّرَ وكَوْعَر السَّنامُ .
      ـ كَيْعَرُ من الأَشْبالِ : السَّمِينُ .
      ـ كَعْوَرَةُ : الضَّخْمُ الأَنْفِ .
      ـ كَعْرَةُ : عُقْدَةٌ كالغُدَّةِ .
      ـ كُعْرُ : شَوْكٌ سَبْطُ الوَرَقِ . ومَرَّ مُكْعِراً ،
      ـ مُكْعِرُ : مَرَّ يَعْدُو مُسْرِعاً .
  4. عَقْرَبُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ عَقْرَبُ : معروف ، ويُؤَنَّثُ ، وسَيْرٌ لِلنَّعْلِ ، وسَيْرٌ يُشَدُّ به ثَفَرُ الدَّابَّةِ في السَّرْجِ ، وبُرْجٌ في السَّماءِ ، وفَرَسُ عُتْبَةَ بنِ رَحْضَةَ .
      ـ عَقْرباءُ : أرضٌ ، وهي أُنْثَى العَقارِبِ ، غَيْرُ مَصْروفٍ ، كالعَقْرَبَةِ .
      ـ عُقْرُبانُ وعُقْرُبَّانُ : دَخَّالُ الأُذُنِ ، والعَقْرَبُ ، أو الذَّكَرُ ( منه ).
      ـ أرضٌ مُعَقْرِبَةٌ ومَعْقَرَةٌ : كَثيرَتُها .
      ـ مُعَقْرَبُ : المُعْوَجُّ ، والمَعْطوفُ ، والشَّديدُ الخَلْقِ المُجْتَمِعُهُ ، والنَّصور المَنيعُ ، وهو ذُو عُقْرُبانَةٍ .
      ـ عَقارِبُ : النَّمائِمُ ، والشَّدائدُ ،
      ـ عَقارِبُ مِنَ الشِّتاءِ : شِدَّةُ بَرْدِهِ .
      ـ إنَّهُ لَتَدِبُّ عَقارِبُهُ : يَقْتَرِضُ أعْراضَ النَّاسِ .
      ـ عَقْرَبَةُ : الأَمَةُ الخَدُومُ العاقِلَةُ ، وحَديدةٌ كالكُلاَّبِ تُعَلَّقُ في السَّرْجِ .
  5. أبَرَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ أبَرَ النَّخْلَ والزَّرْعَ ، يأْبُرُهُ ويأْبِرُهُ ، أبْراً وإباراً وإِبارَةً : أصْلَحَهُ ، كأَبَّره ،
      ـ ‏ أبَر الكلبَ : أطْعَمَه الإِبْرَةَ في الخُبْزِ ،
      ـ أبَر العَقْرَبُ : لَدَغَتْ
      ـ ‏ أبَرت بإِبْرَتِها : طَرَفِ ذَنَبِها ،
      ـ أبَر فلاناً : اغْتابَهُ ،
      ـ ‏ أبَر القومَ : أهْلَكَهُمْ .
      ـ إِبْرَةُ : مِسَلَّةُ الحَديدِ ، ج : إِبَرٌ وإِبارٌ .
      ـ أَبَّارُ : صانِعُ الإِبْرَة وبائِعُها ،
      ـ بائِعُ الإِبْرَة : إِبْرِيُّ ،
      ـ إِبْرَة : عَظْمُ وتَرَةِ العُرْقوبِ ، وطَرَفُ الذراع من اليَدِ ، أو عُظَيْمٌ مُسْتَوٍ مع طَرَفَي الزَّنْدِ من الذِّراعِ إلى طَرَفِ الإِصْبَعِ ، وما انْحَدَرَ من عُرْفوبِ الفَرَسِ ، وفَسيلُ المُقْل ، ج : إِبَرَاتٌ وإِبَرٌ ،
      إِبْرَة : النَّميمةُ ، وشَجَرٌ كالتِّينِ .
      ـ أَبَّارُ : البُرْغوثُ ،
      ـ إِشْيافُ الأَبَّارِ : دَواءٌ للعَيْنِ .
      ـ مِئْبَرُ : موضِعُ الإِبْرَةِ ، والنَّميمةُ ، وإفسادُ ذاتِ البَيْنِ ، كالمِئْبَرَةِ ، وما يُلْقَحُ به النَّخْلُ ، وما رَقَّ من الرَّمْلِ .
      ـ أبِرَ : صَلَحَ .
      ـ إِبْرَة : قرية ، منها : محمدُ بنُ الحسينِ الحافِظُ .
      ـ ائْتَبَرَهُ : سألَه أبْرَ نَخْلِه أو زَرْعِه ،
      ـ ‏ ائْتَبَر البِئْرَ : احْتَفَرَها .
      ـ أُبَيْر : ماءٌ ،
      ـ أُبَيْر ابنُ العَلاءِ : محدِّثٌ .
      ـ عِصْمَةُ بنُ أُبَيْرٍ ، وعُوَيْفُ بنُ الأَضْبَطِ بنِ أُبَيْرٍ : صحابِيَّانِ .
      ـ بنو أُبَيْرٍ : قَبيلةٌ .
      ـ أبْرينُ : لُغَةٌ في يَبْرينَ .
      ـ آبارُ : من كُوَرِ واسِطَ .
      ـ آبارُ الأَعْرابِ : موضع بين الأَجْفَرِ وفَيْدَ .
      ـ مِئْبَرَةُ من الدَّوْمِ : أوَّلُ ما يَنْبُتُ .
      ـ قولُ عَلِيٍّ ، عليه السلام : ‘‘ ولسْتُ بمَأْبورٍ في دينِي ’‘، أي : بمُتَّهَمٍ في دينِي فَيَتَألَّفَنِي النبيُّ ، صلى الله عليه وسلم ، بتَزْويجي فاطمةَ ، ويُرْوى ‘‘ ولسْتُ بمَأْثورٍ في دينِي ’‘، أي : ممَّن يُؤْثَرُ عَنِّي الشَّرُّ .


  6. الوَكْعَاءُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الوَكْعَاءُ : الحمقاءُ .
      و الوَكْعَاءُ الوَجْعاءُ ، وهي التي تَسْقُطُ وَجَعًا .
  7. العقْرب (المعجم عربي عامة)
    • ( فك ) أحد أبراج السَّماء ، ترتيبه الثّامن بين الميزان والقوس ، وزمنه من 24 من أكتوبر إلى 21 من نوفمبر .
  8. العَقَرَبُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • العَقَرَبُ : دُوَيْبَّةٌ من العَنْكَبِيّات ذاتُ سُمٍّ تلسَعُ [ أنثى في الأَكثر ].
      وعقربُ البَحْرِ : سمكةٌ في البحار الاستوائية ضخمة الرَّأْس ، لها زِعْنِفة ظهرية كبيرة ، وبعض أَنواعها سامٌّ .
      و العَقَرَبُ أَحَدُ بروج السماءِ ، بين الميزان والقوس ، وزَمَنُه من 24 من أُكتوبر إِلى 21 من نوفمبر .
      و العَقَرَبُ سَيْرٌ من سيور النَّعْل .
      و العَقَرَبُ من الشِّتاءِ : صَوْلَتُه وشدَّةُ برده . والجمع : عقاربُ .
  9. ذنب العقرب (المعجم الأعشاب)
    • ديسقوريدوس في آخر دواء من الرابعة : سقرينوبداس ومعناه الشبيه بالعقرب هذا نبات له ورق قليل وبزر شبيه بأذناب العقارب


  10. وكع (المعجم لسان العرب)
    • " وكعَتْه العَقْربُ بإِبرَتِها وَكْعاً : ضربته ولدَغَتْه وكَوَتْه ؛ وأَنشد ابن بري للقطامي : سَرَى في جَلِيدِ الليْلِ ، حتى كأَنَّما تَحَرَّمَ بالأَطْرافِ وكْعَ العَقارِبِ وقد يكون للأَسوَدِ من الحيّاتِ ؛ قال عروة بن مرة الهذلي : ودافَعَ أُخْرى القومِ ضَرْبٌ خَرادِلٌ ، ورَمْيُ نِبالٍ مِثلُ وَكْعِ الأَساوِدِ (* قوله « ودافع إلخ » في شرح القاموس : ودافع اخرى القوم ضرباً خرادلاً ) أَورده الجوهري : ورَمْيِ نِبالٍ مثلِ ، بالخفض ؛ قال ابن بري : صوابه بالرفع .
      ووَكَعَ البعيرُ : سقط ؛ عن ابن الأَعرابي ؛

      وأَنشد : خِرْقٌ ، إِذا وَكَعَ المَطِيُّ من الوَجى ، لَمْ يَطْوِ دُونَ رَفيقِه ذا المِزْوَدِ ورواه غيره : رَكَعَ أَي انْكَبَّ وانثَنى ، وذا المِزْودِ يعين الطعامَ لأَنه في المزود يكون .
      الوَكَعُ : مَيْل الأَصابع قِبَلَ لسبَّابةِ حتى تصير كالعُقْفة خِلْقة أَو عَرَضاً ، وقد يكون في إِبهام الرجل فيُقْبِلُ الإِبهامُ على السبَّابة حتى يُرى أَصلُها خارجاً كالعُقْدةِ ، وَكِعَ وَكَعاً ، وهو أَوْكَعُ ، وامرأَة وَكْعاء .
      وقال الليث : الوَكَعُ مَيَلانٌ في صَدْر القدَم نحو الخِنْصِر وربما كان في إِبهام اليد ، وأَكثر ما يكون ذلك للإِماء اللواتي يَكْددْنَ في العمَل ، وقيل : الوَكَعُ ركوبُ الإِبهامِ على السبابة من الرِّجْل ؛ ‏

      يقال : ‏ يا ابن الوَكْعاء .
      قال ابن بري : قد جمعوه في الشعرعلى وكَعَةٍ ؛ قال الشاعر : أَحْصَنُوا أُمَّهُمُ مِنْ عَبْدِهِمْ ، تِلْكَ أَفْعالُ القِزامِ الوَكَعهْ معنى أَحْصَنوا زَوَّجوا .
      والأَوكَعُ : الأَحْمَقُ الطويلُ .
      ورجل أَوكَعُ : بقول لا إِذا سئل ؛ عن أَبي العَمَيْثل الأَعرابي .
      وربما ، قالوا عبدٌ أَوْكَعُ ، يريدون اللئيم .
      وأُمةٌ وكْعاء أَي حَمْقاءُ .
      ابن الأَعرابي : في رُسْغِه وكَعٌ وكَوَع إِذا التوى كوعُه .
      وقال أَبو زيد : الوَكَعُ في الرجل انقِلابُها إِلى وَحْشِيِّها ، واللَّكاعةُ اللؤمُ ، والوَكاعةُ الشدَّةُ .
      وفرسٌ وكِيعٌ : صُلبٌ غلِيظ شديدٌ ، ودابّةٌ وكِيعٌ .
      ووَكُعَ الفرسُ وَكاعةً ، فهو وكِيعٌ : صَلُبَ إِهابُه واشتَدّ ، والأُنثى بالهاء ؛ وإِياها عنى الفرزدق بقوله : ووَفْراءَ لَمْ تُحْرَزْ بسَيْرٍ ، وكِيعةٍ ، غَدوْتُ بها طَبّاً يَدِي بِرِشائِها ذَعَرْتُ بها سِرْباً نَقِيًّ جُلُودُه ، كَنَجْمِ الثُّرَيّا أَسْفَرَتْ مِنْ عَمائِها وفْراء أَي وافرة يعني فرساً أُنثى ، وكِيعة : وثيقة الخَلْقِ شديدة .
      ويقال : قد أَسْمَنَ القومُ وأَوْكَعُوا إِذا سمنت إِبلهم وغَلُظَتْ من الشحم واشتدّن .
      وكلُّ وثيق شديد ، فهو وَكِيعٌ .
      والوَكِيعةُ من الإِبلِ : الشديدةُ المَتِينةُ .
      وسِقاءٌ وَكِيعٌ : مَتِينٌ مُحكَمُ الجِلْدِ والخَرْز شديدُ المَخارِزِ لا يَنْضَحُ .
      واسْتوْكَعَ السقاءُ إِذا مَتُنَ واشتدَّت مَخارِزُه (* قوله « واشتدت مخارزه » كذا في الأصل بشين معجمة ، وفي القاموس : واشتدت ، قال شارحة بالسين المهملة على الصواب ، وفي بعض النسخ بالمعجمة وهو خطأ .) بعدما شُرِّبَ .
      ومَزادةٌ وَكِيعةٌ : قُوِّرَ ما ضَعُفَ من أَديمها وأُلقي وخُرِزَ ما صَلُب منه وبقي .
      وفَرْوٌ وكِيعٌ : مَتِينٌ ، وقيل : كل صلب وَكِيعٌ ، وقيل : الوَكِيعُ من كل شيء الغليظ المتين ، وقد وكُعَ وكاعةَ وأَوْكَعَع غيره ؛ ومنه قول الشاعر : على أَنَّ مَكْتُوبَ العِجالِ وكِيعُ يعني سقاء اللبن ؛ هذا وقل الجوهري .
      قال ابن بري : الشعر للطرمَّاح وصوابه بكماله : تُنَشِّفُ أَوْشالَ النِّطافِ ، ودُونَها كُلَى عِجَلٍ ، مَكْتُوبُهُنَّ وكِيع ؟

      ‏ قال : والعِجَلُ جمع عِجْلةٍ وهو السِّقاءُ ، ومَكْتُوبها مَخْرُوزُها .
      وفي حديث المَبْعَث : قَلْبٌ وكِيعٌ واعٍ أَي مَتِينٌ مُحْكَم من قولهم سِقاءٌ َكِيعٌ إِذا كان مُحْكَمَ الخرْز .
      واسْتَوْكَعَ واسْتَوْكَعَتْ مَعِدتُه : اشْتَدَّتْ وقَوِيَتْ ، وقيل : اسْتَوْكَعَتْ معدتُه أَي اشتدَّت طبيعته .
      واسْتَوْكَعَتِ الفِراخُ : غَلُظَتْ وسَمِنَتْ كاسْتَوْكَحَتْ .
      ووَكُعَ الرجلُ وَكاعةً ، فهو وَكِيعٌ : غَلُظَ .
      وأَمْرٌ وكِيعٌ : مُسْتَحْكِمٌ .
      والمِيكَعُ : الجُوالِقُ لأَنه يُحْكَمُ ويُشَدُّ ؛ قال جرير : جُرَّتْ فَتاةُ مُجاشِعٍ في مِنْقَرٍ ، غيرَ المِراء ، كما يُجَرُّ المِيكَعُ وقيل : المِيكَعُ المالَقةُ التي تُسَوَّى بها خُدَدُ الأَرض المَكْرُوبةِ .
      والمِيكعةُ : سِكَّةُ الحِراثةِ ، والجمع مِيكَعٌ ، وهو بالفارسية بَزَنْ .
      والوَكْعُ : الحَلْبُ ؛

      وأَنشد أَبو عمرو : لأَنْتُمْ بوَكْعِ الظأْنِ أَعْلَمُ مِنْكُمُ بقَرْعِ الكُماةِ ، حيثُ تُبْغَى الجَرائِمُ ووَكَعْتُ الشاةَ إِذا نَهَزْتَ ضَرْعَها عند الحلْب ، وباتَ الفَصِيلُ يَكَعُ أُمَّه الليلةَ .
      ومن كلامهم :، قالت العَنْزُ احْلُبْ ودَعْ فإِنَّ لك ما تَدَعُ ، وقالت النعجة احلب وكَعْ فليسَ لك ما تَدَعُ أَي انْهزِ الضرْعَ واحْلُبْ كلَّ ما فيه .
      ووَكَعَتِ الدَّجاجةُ إِذا خَضَعَتْ عند سِفادِ الدِّيكِ .
      وأَوْكَعَ القومُ : قلَّ خيرُهم .
      ووَكِيعٌ : اسم رجل .
      "
  11. فلن (المعجم لسان العرب)
    • " فُلانٌ وفُلانَةُ : كناية عن أَسماء الآدميين .
      والفُلانُ والفُلانَةُ : كناية عن غير الآدميين .
      تقول العرب : رَكِبْتُ الفُلانَ وحَلَبْتُ الفُلانة .
      ابن السَّرَّاج : فُلانٌ كناية عن اسم سمي به المُحَدَّثُ عنه ، خاص غالب .
      ويقال في النداء : يا فُلُ فتحذف منه الأَلف والنون لغير ترخيم ، ولو كان ترخيماً لقالوا يا فُلا ، قال : وربما جاء ذلك في غير النداء ضرورة ؛ قال أَبو النجم : في لَجَّةٍ ، أَمْسِكْ فلاناً عن فُلِ واللجة : كثرة الأَصوات ، ومعناه أَمسك فلاناً عن فلان .
      وفلانٌ وفلانةُ : كناية عن الذكر والأُنثى من الناس ، قال : ويقال في غير الناس الفُلانُ والفُلانَةُ بالأَلف واللام .
      الليث : إِذا سمي به إِنسان لم يحسن فيه الأَلف واللام .
      يقال : هذا فلانٌ آخَرُ لأَنه لا نكرة له ، ولكن العرب إِذا سَمَّوْابه الإِبلَ ، قالوا هذا الفُلانُ وهذه الفُلانة ، فإِذا نسبت قلت فلانٌ الفُلانِيُّ ، لأَن كل اسم ينسب إِليه فإِن الياء التي تلحقه تصيره نكرة ، وبالأَلف واللام يصير معرفة في كل شيء .
      ابن السكيت : تقول لقيت فلاناً ، إِذا كَنَيْت عن الآدميين قلته بغير أَلف ولام ، وإِذا كَنَيْتَ عن البهائم قلته بالأَلف واللام ؛

      وأَنشد في ترخيم فلان : وهْوَ إِذا قيل له : وَيْهاً ، فُلُ فإِنه أَحْجِ بِه أَن يَنْكَلُ وهْو إِذا قيل له : وَيْهاً ، كُلُ فإِنه مُوَاشِكٌ مُسْتَعْجِلُ وقال الأَصمعي فيما رواه عنه أَبو تراب : يقال قم يا فُلُ ويا فُلاه ، فم ؟

      ‏ قال يا فُلُ فمضى فرفع بغير تنوين فقال قم يا فُلُ ؛ وقال الكميت : يقالُ لمِثْلِي : وَيْهاً فُلُ ومن ، قال يا فُلاه فسكن أَثبت الهاء فقال قُلْ ذلك يا فُلاه ، وإِذا مض ؟

      ‏ قال يا فُلا قل ذلك ، فطرح ونصب .
      وقال المبرد : قولهم يا فُلُ ليس بترخيم ولكنها كلمة على حِدَةٍ .
      ابن بُزُرْج : يقول بعض بني أَسدٍ يا فُلُ أَقبل ويا فُلُ أَقبلا ويا فُلُ أَقبلوا ، وقالوا للمرأَة فيمن ، قال يا فُلُ أَقْبِلْ : يا فُلانَ أَقبلي ، وبعض بني تميم يقول يا فُلانَةُ أَقبلي ، وبعضهم يقول يا فُلاةً أَقبلي .
      وقال غيرهم : يقال للرجل يا فُلُ أَقبل ، وللاثنين يا فُلانِ ، ويا فُلُونَ للجمع أَقبلوا ، وللمرأَة يا فُلَ أَقْبِلي ، ويا فُلَتانِ ، ويا فُلاتُ أَقْبِلْنَ ، نصب في الواحدة لأَنه أَراد يا فُلَة ، فنصبوا الهاء .
      وقال ابن بري : فلانٌ لا يثنى ولا يجمع .
      وفي حديث القيامة : يقول الله عز وجل أَي فُلْ أَلم أُكْرِمْكَ وأُسَوِّدْكَ ؟ معناه يا فلانُ ، قال : وليس ترخيماً لأَنه لا يقال إِلا بسكون اللام ، ولو كان ترخيماً لفتحوها أَو ضموها ؛ قال سيبويه : ليست ترخيماً وإِنما هي صيغة ارْتُجِلَتْ في باب النداء ، وقد جاء في غير النداء ؛

      وأَنشد : في لَجَّةٍ أَمْسِكْ فلاناً عن فُلِ فكسر اللام للقافية .
      قال الأَزهري : ليس بترخيم فُلانٍ ، ولكنها كلمة على حدة ، فبنو أَسد يُوقِعُونَها على الواحد والاثنين والجمع والمؤنث بلفظ واحد ، وغيرهم يثني ويجمع ويؤنث ؛ وقال قوم : إِنه ترخيم فلان ، فحذفت النون للترخيم والأََلف لسكونها ، وتفتح اللام وتضم على مذهبي الترخيم .
      وفي حديث أُسامة في الوالي الجائر : يُلْقى في النار فَتَنْدَلِقُ أَقْتابُه فيقال له أَي فُلْ أَين ما كنت تَصِفُ .
      وقوله عز وجل : يا ويلَتا ليتني لم أَتَّخِذْ فلاناً خليلاً ؛ قال الزجاج : لم أَتخذ فلاناً الشيطانَ خليلاً ، قال : وتصديقُه : وكان الشيطان للإِنسان خَذُولاً ؛ قال : ويروى أَن عُقْبة بن أَبي مُعَيْطٍ هو الظالم ههنا ، وأَنه كان يأْكل يديه نَدَماً ، وأَنه كان عزم على الإِسلام قبلغ أُمَيَّةَ ابن خَلَفٍ فقال له أُميةُ : وَجْهِي من وَجْهِك حرامٌ إِن أَسلمت وإِن كَلَّمْتُكَ أَبداً فامتنع عقبة من الإِسلام ، فإِذا كان يوم القيامة أَكل يديه ندماً ، وتمنى أَنه آمن واتخذ مع الرسول إِلى الجنة سبيلاً ولم يتخذ أُمية بن خلف خليلاً ، ولا يمتنع أَن يكون قبوله من أُمية من عمل الشيطان وإِغوائه .
      وفُلُ بن فُلٍ : محذوف ، فأَما سيبويه فقال : لا يقال فُل يعني به فلان إِلا في الشعر كقوله : في لجة ، أَمسك فلاناً عن فُلِ وأَما يا فُلْ التي لم تحذف من فلان فلا يستعمل إِلا في النداء ، قال : وإِنما هو كقولك يا هَناه ، ومعناه يا رجل .
      وفلانٌ : اسم رجل .
      وبنو فُلان : بَطنٌ نسبوا إِليه ، وقالوا في النسب الفُلانيّ كما ، قالوا الهَنِيّ ، يَكْنُونَ به عن كل إِضافة .
      الخليلُ : فلانٌ تقديره فُعال وتصغيره فُلَيِّنٌ ، قال : وبعض يقول هو في الأَصل فُعْلانٌ حذفت منه واو ، قال : وتصغيره على هذا القول فُلَيَّانٌ ، وكالإنسان حذفت منه الياء أَصله إِنْسِيان ، وتصغيره أُنَيْسِيانُ ، قال : وحجة قولهم فُلُ بن فُلٍ كقولهم هَيُّ بن بَيٍّ وهَيَّانُ بنُ بَيَّانَ .
      وروي عن الخليل أَنه ، قال : فلانٌ نُقْصانُه ياء أَو واو من آخره ، والنون زائدة ، لأَنك تقول في تصغيره فُلَيَّانٌ ، فيرجع إِليه ما نقص وسقط منه ، ولو كان فلانٌ مثل دُخانٍ لكان تصغيره فُلَيِّنٌ مثل دُخَيِّنٍ ، ولكنهم زادوا أَلفاً ونوناً على فُلَ ؛

      وأَنشد لأَبي النجم : إِذْ غَضِبَتْ بالعَطَنِ المُغَرْبَلِ ، تُدافِعُ الشَّيبَ ولم تُقَتَّلِ ، في لَجَّةٍ ، أَمْسِكْ فلاناً عن فُلِ "
  12. عقرب (المعجم لسان العرب)
    • " العَقْرَبُ : واحدةُ العَقارِب من الـهَوامِّ ، يكونُ للذكر والأُنثى بلفظ واحد ، والغالبُ عليه التأْنيث ، وقد يقال للأُنثى عَقْرَبة وعَقْرَباءُ ، ممدود غير مصروف .
      والعُقْرُبانُ والعُقْرُبَّانُ : الذَّكَرُ منها ؛ قال ابن جني : لَكَ فيه أَمْران : إِن شئتَ قلتَ إِنه لا اعْتِدادَ بالأَلف والنون فيه ، فيَبْقَى حينئذ كأَنه عُقْرُبٌّ ، بمنزلة قُسْقُبٍّ ، وقُسْحُبٍّ ، وطُرْطُبٍّ ، وإِن شئتَ ذهبتَ مَذْهَباً أَصْنَعَ من هذا ، وذلك أَنه قد جَرَتِ الأَلفُ والنونُ ، من حيثُ ذكرنا في كثير من كلامهم ، مُجْرَى ما ليس موجوداً على ما بَيَّنا ، وإِذا كان كذلك ، كانت الباءُ لذلك كأَنها حرفُ إِعراب ، وحرفُ الإِعراب قد يَلحقُه التثقيل في الوقف ، نحو : هذا خالدّ ، وهو يَجْعَلّ ؛ ثم إِنه قد يُطْلَقُ ويُقَرُّ تثقيله عليه ، نحو : الأَضْخَمّا وعَيْهَلّ .
      فَكَأَنَّ عُقْرُباناً لذلك عُقْرُبٌ ، ثم لحقها التثقيل لتصَوُّرِ معنى الوقف عليها ، عند اعتقاد حذف الأَلف والنون من بعدها ، فصارت كأَنها عُقْرُبٌّ ، ثم لحقت الأَلف والنون ، فبقي على تثقيله ، كما بقي الأَضْخَمّا عند انطلاقه على تثقيله ، إِذْ أُجْرِيَ الوصلُ مُجْرَى الوقفِ ، فقيل عُقْرُبَّانٌ ؛ قال الأَزهري : ذَكَرُ العَقارِبِ عُقْرُبانٌ ، مُخَفَّف الباء .
      وأَرض مُعَقْرِبة ، بكسر الر اءِ : ذاتُ عَقارِبَ ؛ وكذلك مُثَعْلِـبَةٌ : ذاتُ ثَعالِبَ ؛ وكذلك مُضَفْدِعة ، ومُطَحْلِـبة .
      ومكانٌ مُعَقْرِبٌ ، بكسر الراء : ذو عَقارِبَ .
      وبعضهم يقول : أَرضٌ مَعْقَرة ، كأَنه رَدَّ العَقْرَبَ إِلى ثلاثةِ أَحرف ، ثم بَنى عليه .
      وعَيْشٌ ذو عَقارِبَ إِذا لم يكن سهلاً ، وقيل : فيه شَرٌّ وخُشُونة ؛ قال الأَعْلم : حتى إِذا فَقَدَ الصَّبُو * حَ يقولُ : عيْشٌ ذو عَقارِبْ والعَقارِبُ : الـمِنَنُ .
      على التشبيه ؛ قال النابغة : عليَّ لِعَمْرٍو نِعْمةٌ ، بعد نِعْمة * لوالِدِه ، ليست بذاتِ عَقارِبِ أَي هَنِـيئة غيرُ ممْنُونةٍ .
      والعُقْرُبَّانُ : دُوَيبَّة تدخلُ الأُذُنَ ، وهي هذه الطويلة الصَّفْراء ، الكثيرة القوائم ؛ قال الأَزهري : هو دَخَّالُ الأُذُنِ ؛ وفي الصحاح : هو دابة له أَرْجُلٌ طِوالٌ ، وليس ذَنَبهُ كذَنَبِ العَقارِبِ ؛ قال إِياسُ بنُ الأَرَتِّ : كأَنَّ مَرْعَى أُمِّكُمْ ، إِذ غَدَتْ ، * عَقْرَبةٌ يَكُومُها عُقْرُبان ومَرْعَى : اسم امِّهم ، ويُرْوى إِذ بَدَتْ .
      رَوَى ابن بري عن أَبي حاتم ، قال : ليس العُقْرُبانُ ذَكَرَ العَقاربِ ، إِنما هو دابة له أَرْجُلٌ طِوالٌ ، وليس ذَنَبُه كذَنَبِ العَقارِبِ .
      ويَكُومُها : يَنكِحُها .
      والعَقارِبُ : النَّمائمُ ، ودَبَّتْ عَقارِبُه ، منه على الـمَثَل ؛ ويُقالُ للرجل الذي يَقترِضُ أَعراضَ الناسِ : إِنه لتَدِبُّ عَقارِبُه ؛ قال ذو الإِصبَعِ العَدوانيُّ : تَسرِي عَقارِبه إِلَـ * ـيَّ ، ولا تَدِبُّ له عَقارِبْ أراد : ولا تَدِبُّ له مِني عَقَاربي .
      وصُدْغٌ مُعَقْرَبٌ ، بفتح الراءِ ، أَي معطوف .
      وشيءٌ مُعَقْرَبٌ : مُعوَجٌّ .
      وعَقَارِبُ الشِّتاءِ : شدائدُه .
      وأَفرده ابن بري في أَماليه ، فقال : عَقرَبُ الشِّتاءِ صَوْلَتُه ، وشِدَّةُ بَرْدِهِ .
      والعَقْرَبُ : بُرْجٌ من بُرُوجِ السماءِ ؛ قال الأَزهري : وله من المنازل الشَّوْلةُ ، والقَلْب ، والزُّبانى .
      وفيه يقول ساجعُ العرب : إِذا طَلَعت العَقرَب ، حَمِسَ الـمِذْنَب ، وقُرَّ الأَشْيَب ، وماتَ الجُنْدَب ؛ هكذا ، قاله الأَزهري في ترتيب المنازل ، وهذا عجيب .
      والعَقرَبُ : سَيرٌ مَضفُور في طَرَفِه إِبزيمٌ ، يُشَدُّ به ثَفَرُ الدابةِ في السَّرْجِ .
      والعَقربة : حديدة نحو الكُلاَّبِ ، تُعَلَّقُ بالسَّرْج والرَّحل .
      وعَقرَبُ النَّعل : سَيرٌ من سُيُوره .
      وعَقرَبةُ النَّعلِ : عَقدُ الشِّراكِ .
      والـمُعَقرَبُ : الشديدُ الخَلْقِ الـمُجتَمِعُه .
      وحِمار مُعَقْرَبُ الخَلْقِ : مُلَزَّزٌ ، مُجتَمِـع ، شديد ؛ قال العجاج : عَرْدَ التراقي حَشْوَراً مُعَقرَبا والعَقرَبة : الأَمَة العاقِلةُ الخَدُومُ .
      وعَقرَباءُ : موضع .
      وعَقرَبُ بنُ أَبي عَقرَبٍ : اسم رجل من تُجَّار المدينة مشهورٌ بالـمَطْلِ ؛ يُقال في المثل : هو أَمْطَلُ من عَقرَبٍ ، وأَتجر من عَقربٍ ؛ حكى ذلك الزبيرُ بن بَكَّار ، وذكر أَنه عامَلَ الفَضْلَ بن عباس بن عُتْبة بن أَبي لَـهَب ، وكان الفضلُ أَشَدَّ الناسِ اقتِضاءً ، وَذَكَر أَنه لَزِمَ بَيتَ عَقرَبٍ زماناً ، فلم يُعْطِهِ شيئاً ؛ فقال فيه : قد تَجِرَتْ في سُوقِنا عَقرَبٌ ، * لا مَرْحَباً بالعَقْرَبِ التاجِرَهْ كُلُّ عَدُوٍّ يُتَّقَى مُقْبِـلا ، * وعَقْرَبٌ يُخْشَى من الدَّابِرَه إِنْ عادَتِ العَقْرَبُ عُدْنا لها ، * وكانَتِ النَّعْلُ لها حاضِرَه كُلُّ عَدُوٍّ كَيْدُه في اسْتِه ، * فغَيْر مَخْشِـيٍّ ولا ضائرَه

      "


معنى وكعظاء في قاموس معاجم اللغة



تاج العروس

الكَعِيظُ كَأَمِير ومُعَظَّمٍ بالعَيْن المُهْمَلَة أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ . وقالَ اللَّيْثُ : هو الرَّجُلُ القَصَيرُ الضَّخْمُ كَذا حَكاهُ الأَزْهَرِيُّ عنه قالَ : ولَمْ أَسْمَعْ هذا الحَرْفَ لِغَيْره

لسان العرب
حكى الأَزهري عن ابن المظفَّر يقال للرجل القصير الضخم كَعِيظٌ ومُكعَّظ قال ولم أَسمع هذا الحرف لغيره




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: