ولأمتنك: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على واو (و) و لام (ل) و ألف همزة (أ) و ميم (م) و تاء (ت) و نون (ن) و كاف (ك) .
"الوَلْمُوالوَلَمُ: حِزامُ السَّرْج والرَّحْل. والوَلْمُ: الخحَبْلُ الذي يُشَدُّ من التصْدير إلى السِّناف لئلا يَقْلَقا. والوَلْمُ: القَيْدُ. والوليمةُ: طعامُ العُرس والإمْلاكِ، وقيل: هي كلُّ طعامٍ صُنِع لعْرْسٍ وغيره، وقد أَوْلَم. قال أَبو عبيد: سمعت أَبا زيد يقول: يسمَّى الطعامُ الذي يُصْنَع عند العُرس الوَليمَةَ، والذي عند الإمْلاكِ النَّقيعةَ؛ وقال النبي، صلى الله عليه وسلم، لعبد الرحمن بن عوف وقد جمع إليه أَهلَه: أَوْلِمْ ولو بشاةٍ أَي اصْنَع وَليمةً، وأصل هذا كلِّه من الاجتماع،وتكرَّر ذكرها في الحديث. وفي الحديث: ما أَوْلَم على أَحد من نسائه ما أَوْلَم على زينبَ، رضي الله عنها. أَبو العباس: الوَلْمةُ تمامُ الشيء واجتِماعُه. وأَوْلَمَ الرجلُ إذا اجتمعَ خَلْقُه وعقلُه. أَبو زيد: رجلٌ وَيْلُمِّه داهيةٌ أَيُّ داهيةٍ. وقال ابن الأَعرابي:؛ إنه لَوَيْلمِّه من الرجال مثلُه، والأصل فيه وَيْلٌ لأُمِّه، ثم أُضيف وَيْلٌ إلى الأُم. "
الوَلْمُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ الوَلْمُ، والوَلَمُ: حِزَامُ السَّرْجِ والرَّحْلِ، والقَيْدُ، وحَبْلٌ يُشَدُّ من التَّصْديرِ إلى السِنافِ لئَلاَّ يَقْلَقَا. ـ الوَلِيمَةُ: طَعامُ العُرْسِ، أو كُلُّ طَعامٍ صُنِعَ لدَعْوَةٍ وغيرِها. ـ أوْلَمَ: صَنَعَها، ـ أوْلَمَ فلانٌ: اجْتَمَعَ خَلْقُه وعَقْلُه. ـ الوَلْمَةُ: تَمامُ الشيء، واجْتِماعُه، وحِصْنٌ بالأَنْدَلُسِ.
ـ لَمَّه: جَمَعَه، ـ لَمَّ الله تعالى شَعَثَه: قاربَ بين شَتيتِ أُمورِه. ـ دارُنا لَمومةٌ، أي: تَجْمَعُ الناسَ وتَرُبُّهُم. ـ غُلامٌ مُلِمٌّ: قارَبَ البُلوغَ. ـ رجُلٌ مِلَمٌّ: يَجْمَعُ القومَ أو عَشيرَتَه. ـ المِلَمُّ: الشديدُ من كُلِّ شيءٍ. ـ ألَمَّ: باشَرَ اللَّمَمَ، ـ أَلَمَّ به: نَزَلَ، كلَمَّ والْتَمَّ، ـ أَلَمَّ الغُلامُ: قارَبَ البُلوغَ، ـ أَلَمَّ النَّخْلَةُ: قارَبَتِ الإرْطابَ. ـ اللَّمَمُ: الجنُونُ، وصِغارُ الذنُوبِ. ـ المَلْمومُ: المَجْنُونُ، ـ أصابَتْه من الجِنِّ لَمَّةٌ، أي: مَسٌّ، أو قليلٌ. ـ العينُ اللاَّمَّةُ: المُصِيبةُ بسوءٍ، أو هي كلُّ ما يُخافُ من فَزَعٍ وشَرٍّ. ـ اللَّمَّةُ: الشِّدَّةُ، ـ اللُّمَّةُ: الصاحِبُ، أو الأَصْحابُ في السَّفَرِ، والمؤنِسُ، للواحدِ والجَمْعِ، ـ اللِّمّةُ: ما تَشَعَّثَ من رسِ المَوْتودِ بالفِهْرِ، والشَّعَرُ المُجاوِزُ شَحْمةَ الأُذُن, ج: لِمَمٌ ولِمامٌ. ـ ذو اللِمَّةِ: فَرَسُ عُكاشةَ بنِ مِحْصَنٍ، رضي الله تعالى عنه. ـ هو يَزورُنا لِماماً: غِبّاً. ـ والمُلَمْلَمُ، بفتح لامَيْهِ: المُجْتَمِعُ المُدَوَّرُ المَضْموم، كالمَلْمومِ، ـ المُلَمْلَمه: خُرْطومُ الفيلِ. ـ يَلَمْلَمُ أو ألَمْلَمُ أَو يَرَمْرَمُ: ميقاتُ اليمن: جبلٌ على مَرْحَلَتَيْنِ من مكةَ. ـ حروفُ الجَزْمِ: لَمْ ولَمَّا وألَمْ وأَلَمَّا. ـ لَمْ: نَفْيٌ لما مَضَى. ـ ولَمَّا: تكونُ بمَعْنَى حين ولَمِ الجازِمَة، وإلاَّ، وإنْكارُ الجوهريِّ كوْنَه بمعنىَ إلاَّ غيرُ جَيِّدٍ، يقالُ: سَألْتُكَ لَمَّا فَعَلْتَ، أي: إلاَّ فَعَلْتَ، ومنه: {إنْ كلُّ نَفْسٍ لَمَّا عليها حافِظٌ}، و{إن كلُّ لما جميعٌ لَدَيْنا مُحْضَرون}. وقراءَةُ عبدِ الله (إنْ كُلٌّ لَمَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ). ـ اللُّمْلومُ: الجماعةُ. ـ ألُمَّ: هَلُمَّ. ـ ألَمَّ يَفْعَلُ: كادَ. ـ لِمَ: يُسْتَفْهَمُ به، وأصْلُه: ما، وُصِلَتْ بلامٍ، ولَكَ أن تُدْخِلَ الهاءَ، فتقولَ: لِمَهْ. ـ ''إنَّ مِمَّا يُنْبِتُ الربيعُ ما يَقْتُل حَبَطاً أو يُلِمُّ'' أي: يَقْرُبُ من ذلك. ـ حَيٌّ وجَيْشٌ لَمْلَمٌ: كثيرٌ مُجْتَمِعٌ. ـ لَمْلَمَ الحَجَرَ: أدارَهُ. ـ الْتَمَّ: زارَ.
لم(المعجم القاموس المحيط)
ـ لم يُقَنَّشْ: لم يُقَتَّرْ، ولم يُنْقَصْ.
ألم(المعجم لسان العرب)
"الأَلَمُ: الوجَعُ، والجمع آلامٌ. وقد أَلِمَ الرجلُ يَأْلَمُ أَلَماً، فهو أَلِمٌ. ويُجْمَعُ الأَلَمُ آلاماً، وتَأَلَّم وآلَمْتُه . والأَلِيمُ: المُؤلِمُِ المُوجِعُ مثل السَّمِيع بمعنى المُسْمِع؛
وأَنشد ابن بري لذي الرمة: يَصُكُّ خُدُودَها وهَجٌ أَلِيمُ والعَذاب الأَلِيمُ: الذي يَبْلغ إِيجاعُهُ غاية البلوغ، وإِذا قلت عَذاب أَلِيمٌ فهو بمعنى مُؤلِم، قال: ومثله رجل وجِع. وضرْب وَجِع أَي مُوجِع. وتَأَلَّم فلان من فلان إِذا تَشَكَّى وتَوَجَّع منه. والتَّأَلُّم: التَّوجُّع. والإِيلامُ: الإِيجاعُ. وأَلِمَ بَطنَه: من باب سَفِه رأْيَه . الكسائي: يقال أَلِمْت بطنَك ورَشِدْت أَمْرَك أَي أَلِمَ بَطنُك ورَشِدَ أَمْرُك، وانتِصاب قوله بَطْنَك عند الكسائي على التفسير، وهو معرفة، والمُفَسرات نَكرت كقولك قَرِرْت به عَيْناً وضِقْتُ به ذَرْعاً، وذلك مذكور عند قوله عز وجل: إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَه، قال: ووجه الكلام أَلِمَ بَطْنُه يَأْلَم أَلَماً، وهو لازم فَحُوِّل فِعْلُه إِلى صاحب البَطْن، وخَرَج مُفَسّراً في قوله أَلِمْتَ بَطْنَك . والأَيْلَمَةُ: الأَلمُ. ويقال: ما أَخذ أَيْلمةً ولا أَلماً، وهو الوجَع. وقال ابن الأَعرابي: ما سمعت له أَيْلمةً أََي صَوْتاً. وقال شمر عنه: ما وَجَدْت أَيلمةً ولا أَلَماً أَي وَجَعاً. وقال أَبو عمرو: الأَيْلمةُ الحَركة؛
وأَنشد: فما سمعت بعد تلك النَّأَمَهْ منها ولا مِنْهُ، هناك، أَيْلمه؟
قال الأَزهري: وقال شمر تقول العرب أَما والله لأُبِيتَنَّك على أَيْلَمَةٍ، ولأَدَعَنَّ نَوْمَك تَوْثاباً، ولأُثئِدَنَّ مَبْرَكَك، ولأُدْخِلنَّ صَدْرك غمَّة: كلُّه في إِدْخال المشقَّة عليه والشدَّة . وأَلُومةُ: موضع؛ قال صَخْر الغيّ: القَائد الخَيْلَ من أَلومَةَ أَو من بَطْن وادٍ، كأَنها العجَدُ (* قوله «قال صخر الغيّ» أنشده في ياقوت هكذا: هم جلبوا الخيل من ألومة أو * من بطن عمق كأنها البجد جمع بجاد وهو كساء مخطط اه. وتقدم للمؤلف في مادة عجد بغير هذه الألفاط). وفي التهذيب: ويَجْلُبُوا الخَيْلَ من أَلُومَةَ أَوْ من بَطْنِ عَمْقٍ، كأَنَّها البُجُدُ"