ولترغمني: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ياء (ي) و تحتوي على واو (و) و لام (ل) و تاء (ت) و راء (ر) و غين (غ) و ميم (م) و نون (ن) و ياء (ي) .
راغِم [مفرد]: ج راغمون ورُغْم:
1- اسم فاعل من رغَمَ.
2- غاضب، كاره، ساخط.
3- مُرغَم ومُكرَه "قبل التنازل عما يدَّعيه من حق مزعوم وهو راغم"| الرَّاغم الأنف: الذَّليل.
معجم اللغة العربية المعاصرة
رَغام [مفرد]: تراب دقيق "ألقاه في الرَّغام: أذلَّه وأهانه".
معجم اللغة العربية المعاصرة
رَغيم [مفرد]: ج رِغام ورُغُماء ورغيمات، مؤ رَغيمة، ج مؤ رَغائمُ ورغيمون: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من رغُمَ ورغِمَ.
المعجم الوسيط
ـَ رَغْماً، ومَرْغَماً، ومَرْغَمَة: ذلّ. وـ ذلّ عن كَرْه. ويُقال: رغم أنفه. وفي الحديث: ( وإن رَغَمَ أنفُ أبي الدّرداء ). وـ الشيء: ألصقه بالتراب. وـ فلاناً: قسَرَه وأذلَّه.( رَغِمَ ) ـَ رَغَماً: لصق بالتّرَاب. وـ ذلّ. وفي حديث معقل بن يسار: ( رَغِمَ أنفي لأمرِ الله ). وـ أُكْرِه على عملٍ. فهو رغيم. ( ج ) رُغَمَاء، ورِغام. وهي رغيمة. ( ج ) رغائم.( أرْغَمَهُ ): رغَمَه. ويُقال: أرغم أنفه.( راغَمَ ): هاجر. وـ فلاناً: هجره وعاداه. ويُقال: فلان لا يراغم شيئاً، إِِذا لم يعوزه شيء.( رغَّمَهُ ): رَغَمه. وفي حديث سجْدَتَيْ السَّهْو: ( كانتا تَرْغيماً للشيطان ). وـ قال له رغماً. وـ فلان أنفه: خضع وذلّ.( تَرَغَّمَ ) فلاناً: عمل ما يرغمه.( الرَّاغِم ): المُرغَم.( الرَّغامُ ): التُّراب. ويُقال: ألقاه في الرّغام: أذلّه وأهانه.( الرُّغامَى ): الأَنف. وـ قصبة الرِّئة. وـ تضخم الكبد.( الرُّغَامَةُ ): الطلبة والحاجة. ( الرَّغْمُ ): الرَّغام. ويُقال: فعله على رغمه. وعلى الرغم منه، وعلى رغم أنفه: على كره منه.( الرُِّغْمُ ): الكُره والذُّلّ والهوان. يُقال: فعله على رغمه.( المُراغَمُ ): المذهب والمهرب. وفي التنزيل العزيز: ( وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللهِ يَجْدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ). وـ الحِصن. وـ الملجأ.( المَرْغَمُ ): الأَنف. ويُقال: ما لي عن ذلك مَرْغَِم: منع ولا دفع. ( ج ) مَراغِم. ومراغم الإِِنسان: أنفه وما حوله.( المَرْغَمَةُ ): الرُّغامة. تقول: لي عنده مَرغمة. وـ الرُِّغْم. ( ج ) مَراغِم.
مختار الصحاح
ر غ م : الرَّغَامُ بالفتح التراب و أرْغَمَ الله أنفه ألصقه بالرَّغَامِ ومنه حديث عائشة رضي الله عنها في الخضاب { اسلتيه و أَرْغِمِيهِ } قلت معناه أهينيه وارمي به في التراب و المُرَاغَمَةُ المغاضبة يقال رَاغَمَ فلان قومه إذا نابذهم وخرج عليم و رَغَمَ فلان من باب قطع رَغْماً بالحركات الثلاث في راء المصدر إذا لم يقدر على الانتصاف و مَرْغَمَةً أيضا قال النبي صلى الله عليه و سلم { بعثت مرغمة } وتقول فعل ذلك على الرُّغْمِ من أنفه و رَغِمَ أنفي لله عز و جل قلت معناه ذل وانقاد لأن أمس به التراب و المَرَاغَمُ المذهب والمهرب ومنه قوله تعالى { يجد في الأرض مراغما كثيرا } قال الفراء المراغم المضطرب والمذهب في الأرض
الصحاح في اللغة
الرَغامُ،
بالفتح:
التراب. وقال:
ولم
آتِ البيوتَ
مُطَنَّباتٍ
بِأكْثِبَةٍ
فَرَدْنَ من
الرَغامِ
أي
انفردن.
ويقال:
أَرْغَمَ
الله أنفَه،
أي ألصقَه
بالرَغامِ
والرُغامى
بالعين
والغين: زيادة
الكبد، ويقال:
قصبة الرئة.
والمُراغَمَةُ:
المغاصَّبة.
يقال: راغَمَ
فلانٌ قومَه،
إذا نابذَهم
وخرجَ عليهم.
والتَرَغُمُ:
التغضُّبُ،
وربَّما جاء بالزاي.
والرُغْمُ
بالضم
والرَغْمُ.
وفيه ثلاث
لغات: رُغْمٌ،
ورَغْمٌ،
ورِغْمٌ.
والمَرْغَمَةُ
مثله. قال
النبي عليه
الصلاة
والسلام: "بُعِثْتُ
مَرْغَمَةً".
وتقول: فعلتُ
ذاك على الرَغْمِ
من أنفه.
ورَغَمَ
فلانٌ
بالفتح، إذا
لم يقدر على
الانتصاف.
يقال: رَغِمَ
أنفي لِلهِ
عزّ وجلَ
بالكسر
والفتح،
رُغْماً ورَغْماً
ورِغْماً.
والمُراغَمُ:
المَذهب
والمَهْرب.
قال الجعديُّ:
كَطَوْدٍ
يُلاذُ
بـأركـانـه
عَزيزِ
المُراغَمِ
والمَهْرَبِ
ومنه
قوله تعالى:
"يِجِدْ في
الأرض
مُراغَماً
كثيراً". قال
الفراء:
المُراغَمُ:
المضطرَب والمذهَب
في الأرض.
لسان العرب
الرَّغْم
والرِّغْم والرُّغْمُ الكَرْهُ والمَرْغَمَةُ مثله قال النبي صلى الله عليه وسلم
بُعِثْتُ مَرْغَمَةً المَرْغَمَة الرُّغْمُ أي بُعِثْتُ هواناً وذُلاًّ للمشركين
وقد رَغِمَهُ ورَغَمَهُ يَرْغَمُ ورَغِمَتِ السائمة المَرْعَى تَرْغَمُه وأنِفَتْه
تأنَفُهُ كرهَته قال أبو ذؤيب وكُنَّ بالرَّوْضِ لا يَرْغَمْنَ واحدةً من عَيْشهنّ
ولا يَدْرِين كيف غدُ ويقال ما أَرْغَمُ من ذلك شيئاً أي ما أَنْقِمُه وما أَكرهه
والرُّغْمُ الذِّلَّة ابن الأعرابي الرَّغْم التراب والرَّغْم الذلّ والرَّغم القَسر
( * قوله « والرغم القسر » كذا هو بالسين المهملة في الأصل والذي في التهذيب
والتكملة القشر بالشين المعجمة ) قال وفي الحديث وإن رَغَمَ أنفُه أي ذلّ رواه
بفتح الغين وقال ابن شميل على رَغْمِ مَن رَغَمَ بالفتح أيضاً وفي حديث مَعْقِل بن
يَسارٍ رَغِم أنفي لأمر الله أي ذَلّ وانقاد ورَغِمَ أنفي لله رَغْماً ورَغَمَ
يَرْغَمُ ويَرْغُمُ ورَغُمَ الأخيرة عن الهجري كله ذلَّ عن كُرْهٍ وأرغَمَه
الذُّلُّ وفي الحديث إذا صلى أحدكم فليُلْزِمْ جبهته وأَنفه الأرض حتى يخرج منه
الرَّغْمُ معناه حتى يخضع ويَذِلَّ ويخرج منه كِبْرُ الشيطان وتقول فعلت ذلك على
الرَّغم من أنفه ورَغَمَ فلان بالفتح إذا لم يقدر على الانتصاف وهو يَرْغَمُ
رَغْماً وبهذا المعنى رَغِمَ أنفُه والمَرْغَمُ والمَرْغِمُ الأنف وهو المَرْسِنُ
والمَخْطِمُ والمَعْطِسُ قال الفرزدق يهجو جريراً تَبْكِي المَراغَةُ بالرَّغامِ
على ابنها والناهِقات يَهِجْنَ بالإعْوالِ وفي الحديث أنه عليه السلام قال رَغِمَ
أَنفُه ثلاثاً قيل مَنْ يا رسول الله ؟ قال من أَدرك أَبويه أَو أَحدهما حيّاً ولم
يدخل الجنة يقال أَرْغَم الله أَنْفَه أي أَلزقه بالرَّغام وهو التراب هذا هو
الأصل ثم استعمل في الذل والعجز عن الانتصاف والانقياد على كُرْهٍ وفي الحديث وإن
رَغِمَ أنف أبي الدَّرْداء أي وإن ذَلَّ وقيل وإن كَره وفي حديث سجدتي السهو كانتا
تَرْغيماً للشيطان وفي حديث أسماء إن أُمِّي قدِمتْ عليَّ راغِمَةً مشركة
أفَأَصِلُها ؟ قال نعم لما كان العاجز الذليل لا يخلو من غضب قالوا تَرَغَّمَ إذا
غضب وراغِمةً أي غاضبة تريد أنها قدِمَتْ عليَّ غَضْبَى لإسلامي وهجرتي متسخطة
لأمري أو كارهة مجيئها إليَّ لولا مَسِيسُ الحاجة وقيل هاربة من قومها من قوله
تعالى يَجِدْ في الأرض مُراغَماً كثيراً أي مَهْرباً ومُتَّسَعاً ومنه الحديث إن
السِّقْطَ ليُراغِمُ ربه إن أَدخل أَبويه النار أي يغاضبه وفي حديث الشاة السمومة
فلما أَرْغَمَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أَرْغَمَ بِشْرُ بن البَراءِ ما في
فيه أي ألقى اللقمة من فيه في التراب ورَغَّمَ فلان أنفه خضع وأرْغَمَهُ حمله على
ما لا يقدر أن يمتنع منه ورَغَّمَهُ قال له رَغْماً ودَغْماً وهو راغِمٌ داغِمٌ
ولأَفعلنَّ ذلك رَغْمًا وهواناً نصبه على إضمار الفعل المتروك إظهاره ورجل راغِمٌ
داغِمٌ إتباع وقد أرْغَمَهُ الله وأَدْغَمَه وقيل أَرْغَمَهُ أَسخطه وأَدْغَمَهُ
بالدال سَوَّده وشاة رَغْماء على طرف أنفها بياض أو لون يخالف سائر بدنها وامرأة
مِرْغامة مغضِبة لبَعْلِها وفي الخبر قال بَيْنا عمر بن الخطاب رحمه الله يطوف
بالبيت إذ رأى رجلاً يطوف وعلى عنقه مثل المَهاةِ وهو يقول عُدْتُ لهذي جَمَلاً
ذَلولا مُوَطَّأً أَتَّبِعُ السُّهولا أَعْدِلُها بالكَفِّ أن تَمِيلا أَحذَر أَن
تسقط أَو تزولا أَرْجو بذاك نائلاً جَزِيلا فقال له عمر يا عبد الله من هذه التي
وهبت لها حجك ؟ قال امرأتي يا أمير المؤمنين إنها حمقاء مِرْغامة أَكول قامة ما
تَبْقى لها خامة قال ما لك لا تطلّقها ؟ قال يا أمير المؤمنين هي حسناء فلا
تُفْرَك وأُم صبيان فلا تُتْرك قال فشأَنك بها إذاً والرَّغامُ الثَّرَى والرَّغام
بالفتح التراب وقيل التراب اللين وليس بالدقيق وقال ولم آتِ البُيوتَ مُطَنَّباتٍ
بأَكثِبَةٍ فَرَدْنَ من الرَّغامِ أي انفردن وقيل الرَّغامُ رمل مختلط بتراب
الأصمعي الرَّغامُ من الرمل ليس بالذي يسيل من اليد أبو عمرو الرَّغامُ دُقاق
التراب ومنه يقال أَرْغَمْتُه أَي أَهَنْتُهُ وأَلزقته بالتراب وحكى ابن بري قال
قال أبو عمرو الرَّغام رمل يَغْشى البصر وهي الرِّغْمان وأنشد لنُصَيْب فلا شكّ
أنّ الحيّ أَدْنَى مَقِيلِهِمْ كُناثِرُ أَو رِغْمانُ بِيضِ الدَّوائر والدوائر ما
استدار من الرمل وأرْغَمَ الله أنفه ورَغَّمه أَلزقه بالرَّغام وفي حديث عائشة رضي
الله عنها أنها سئلت عن المرأة توضأَتْ وعليها الخِضابُ فقالت اسْلِتِيهِ
وأَرغِمِيه معناه أَهِينِيه وارمي به عنك في التراب ورَغَّمَ الأنفُ نفسُه لزق
بالرَّغام ويقال رَغَمَ أنفُه إذا خاس في التراب ويقال رَغمَ فلان أنفه
( * قوله « ويقال رغم فلان أنفه » عبارة التهذيب ويقال رغم فلان أنفه وأرغمه إذا
حمله على ما لا امتناع له منه ) الليث الرُّغامُ ما يسيل من الأنف من داء أو غيره
قال الأزهري هذا تصحيف وصوابه الرُّعام بالعين وقال أبو العباس أحمد بن يحيى من
قال الرُّغام فيما يسيل من الأنف فقد صَحَّفَ وكان أبو إسحق الزجاج أَخذ هذا الحرف
من كتاب الليث فوضعه في كتابه وتوهم أنه صحيح قال وأَراه عَرَضَ الكتاب على المبرد
والقول ما قاله ثعلب
( * قوله « والقول ما قاله ثعلب » يعني أنه بالعين المهملة كما يستفاد من التكملة
) قال ابن سيده والرَّغامُ والرُّغامُ
( * قوله « والرغام والرغام إلخ » هما بفتح الراء في الأول وضمها في الثاني هكذا
بضبط الأصل والمحكم ) ما يسيل من الأنف وهو المخاط والجمع أَرْغِمَةٌ وخص اللحياني
به الغَنم والظِّباء وأَرْغَمَتْ سال رُغامُها وقد تقدم في العين المهملة أَيضاً
والمُراغَمَةُ الهِجْرانُ والتباعد والمُراغَمةُ المغاضبة وأَرْغَمَ أَهله
وراغَمَهُمْ هجرهم وراغَم قومه نَبَذهُم وخرج عنهم وعاداهم ولم أُبالِ رَغْم أنفِه
( * قوله « ولم أبال رغم أنفه هو بهذا الضبط في التهذيب ) أي وإن لَصِقَ أََنفُه
بالتراب والتَّرَغُّمُ التغضُّب وربما جاء بالزاي قال ابن بري ومنه قوله
الحُطَيئَةِ تَرى بين لَحْيَيها إذا ما تَرَغَّمَتْ لُغاماً كبيت العَنْكَبُوتِ
المُمَدَّدِ والمُراغَمُ السَّعَةُ والمضطَرَبُ وقيل المَذْهب والمَهْرب في الأرض
وقال أبو إسحق في قوله تعالى يَجدْ في الأرض مُراغَماً معنى مُراغَماً مُهاجَراً
المعنى يَجِدْ في الأرض مُهاجَراً لأن المُهاجِرَ لقومه والمُراغِمَ بمنزلة واحدة
وإن اختلف اللفظان وأنشد إلى بَلَدٍ غيرِ داني المَحَل بعيدِ المُراغَمِ
والمُضْطَرَبْ قال وهو مأْخوذ من الرَّغام وهو التراب وقيل مُراغَماً مُضْطَرَباً
وعبد مُراغِمٌ
( * قوله « وعبد مراغم » مضبوط في نسخة من التهذيب بكسر الغين وقال شارح القاموس
بفتح الغين ) أي مضطربٌ على مَواليه والمُراغَمُ الحصن كالعَصَرِ عن ابن الأعرابي
وأنشد للجَعْدِيّ كَطَوْدٍ يُلاذُ بأََرْكانِهِ عَزيزِ المُراغَمِ والمَهْرَبِ
وأنشد ابن بري لسالم بن دارة أَبْلِغْ أَبا سالمٍ أَن قد حَفَرْت له بئراً
تُراغَمُ بين الحَمْضِ والشَّجَرِ وما لي عن ذلك مَرْغَمٌ أي منع ولا دفع
والرُّغامى زيادة الكبد مثل الرُّعامى بالغين والعين المهملة وقيل هي قصبة الرِّئة
قال أبو وَجْزَةَ السَّعْديّ شاكَتْ رُغامى قَذُوفِ الطَّرْف خائفةٍ هَوْلَ
الجَنان وما هَمَّتْ بإدْلاجِ وقال الشَّمَّاخُ يصف الحُمُرَ يُحَشرِجُها طَوْراً
وطَوْراً كأنَّما لها بالرُّغامى والخَياشِم جارِزُ قال ابن بري قال ابن دريد
الرُّغامى قصب الرئَةِ وأنشد يَبُلُّ من ماء الرُّغامى لِيتَهُ كما يَرُبُّ سالئٌ
حَمِيتَهُ والرُّغامى من الأَنف وقال ابن القُوطِيَّة الرُّغامى الأَنف وما حوله
والرُّغامى نبت لغة في الرُّخامى والتَّرَغُّمُ الغضب بكلام وغيره والتَّزَغُّم
بكلام وقد روي بيت لبيد على خير ما يُلْقى به مَن تَرَغَّما ومن تَزَعَّما وقال
المفضل في قوله فعلته على رَغْمِه أَي على غضبه ومساءته يقال أَرْغَمْتُه أَي
أَغضبته قال مُرَقِّشِ ما دِيننا في أَنْ غَزا مَلِكٌ من آل جَفْنَةَ حازِمٌ
مُرْغَمْ معناه مُغْضَب وفي حديث أبي هريرة صَلِّ في مُراح الغنم وامسح الرُّغامَ
عنها قال ابن الأثير كذا رواه بعضهم بالغين المعجمة قال ويجوز أَن يكون أَراد مسح
التراب عنها رعاية لها وإصلاحاً لشأْنها ورُغَيْم اسم