وصف و معنى و تعريف كلمة ومسكاك:


ومسكاك: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على واو (و) و ميم (م) و سين (س) و كاف (ك) و ألف (ا) و كاف (ك) .




معنى و شرح ومسكاك في معاجم اللغة العربية:



ومسكاك

جذر [مسكا]

  1. وَمَسَ: (فعل)
    • وَمَسَ (يَمِسُ) وَمْسًا
    • وَمَسَ الشيءُ بالشيء : احتكَّ به حتَّى ينجرد
  2. وَمْس: (اسم)
    • وَمْس : مصدر وَمَسَ
  3. أَومَسَ: (فعل)
    • أَوْمَسَتِ المرأَةُ: زَنَتْ وفَجَرَتْ
    • أَوْمَسَتِ العِنبُ: لانَ للنُّضج
  4. مَسا: (فعل)
    • مَسَا مَسْواً
    • مَسَا فلانٌ: وعد بأَمر ثم أَبطأ عنه
    • مَسَا الحِمارُ: حَرَنَ
    • مَسَا الناقَةَ ونحوَها: أَخرج الولدَ من بطنها ميِّتاً


  5. مُسَّ: (فعل)
    • يُمَسُّ، مصدر مَسٌّ
    • مُسَّ الشَّابُّ : صَارَ بِهِ مَسٌّ، أَيْ جُنُونٌ
  6. مسَّ: (فعل)
    • مسَّ / مسَّ إلى مَسِسْتُ ، يمَسّ ، امْسَسْ / مَسَّ ، مَسًّا ومَسيسًا ، فهو ماسّ ، والمفعول مَمْسوس
    • مسَّ الشَّيءَ :لمَسه بيده : نزل به
    • مَسَّ مِنْهُ : أَخَذَ
    • مَسَّهُ بِالسَّوْطِ : ضَرَبَهُ
    • رَجُلٌ ممسوس: مجنون، أصابه مسّ من الجنون أو السّحر،
    • مسَّه الخيرُ: عرض له،
    • مسّه الشَّيطانُ/ مُسّ فلانٌ: جُنَّ
    • مسَّتِ الحاجةُ إلى كذا: ألجأتِ إليه
    • هو في أمسّ الحاجة إلى كذا: أحوج، أشدّ الحاجة،
    • هو في حاجة ماسّة للنصيحة: في حاجة مهمّة
    • مَسَّتِ الْحَاجَةُ إِلَى تَعْزِيزِ الصُّفُوفِ : دَعَتْ إلى، دَفَعَتْ إلى
    • ومسَّت به رحِمُ فلانٍ: قَرُبَتْ
    • بين الجارين رحم ماسّة: قرابة قريبة،
  7. مومِس: (اسم)
    • الجمع : مُومِسَات و مَوامِس و مَوامِيسُ و مَيَامس
    • اِمْرَأَةٌ مُومِسٌ : الْمَرْأَةٌ الَّتِي تَتَعَاطَى الفُجُورَ جِهَاراً
  8. أَمسَّ: (فعل)
    • أمسَّ يُمِسّ ، أمْسِسْ / أمِسَّ ، إمساسًا ، فهو مُمِسّ ، والمفعول مُمَسّ
    • أَمَسَّ الفَرَسُ : صارَ في يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ بَياضٌ
    • أمسَّه شكواه: شكاها إليه
    • أَمَسَّ صاحِبَهُ المِسْكَ : جَعَلَهُ يَمَسُّهُ
    • أَمَسَّ الحاكِمُ شَكْوىً : شَكَا إِلَيْهِ
  9. مُومِس: (اسم)
    • مُومِس : جمع مومِسة
  10. مُومِسَات: (اسم)


    • مُومِسَات : جمع مومِس
  11. موَمَّس: (اسم)
    • المُوَمَّسُ : البعير الذي لم يُرَضْ
  12. آماس: (اسم)
    • آماس : جمع أمس
  13. مَوامِس: (اسم)
    • مَوامِس : جمع مومِس
  14. مَيَامِيْسُ: (اسم)
    • مَيَامِيْسُ : جمع مُوْمِسُ
  15. مَيَامس: (اسم)
    • مَيَامس : جمع مومِس
  16. مومِسة: (اسم)


    • الجمع : مُومِسَات و مَوامِيسُ : مُومِس
    • المُومِسَةُ : المُومِسُ؛ امرأة فاجرة تلين لمَنْ يريدُها، مجاهرة بالفجور، زانية
  17. مَسَنَ: (فعل)
    • مَسَنَ مَسْناً
    • مَسَنَ فلانٌ: مَجَنَ
    • مَسَنَ فلاناً: ضَرَبَه حتى يسقُط
    • مَسَنَ الشيءَ من الشيءِ: استلَّهُ
  18. أمس: (اسم)
    • الجمع : أمُوس ، و آمُس ، و آماس
    • أمْس : اليوم الذي قبل اليوم الحاضر وقد يدُلّ على الماضي مطلقًا وهو مبني على الكسر، قالوا: أمس الدابرُ لا يعود وإذا نُكِّرَ أو أُضيف أو دخلت عليه أل، أُعْرب؛ تقول: كلُّ غدٍ صَائرٌ أمْساً، وكان أمْسُنا طيباً، وكان الأمْسُ طيباً
    • الأمس البعيد: الماضي البعيد،
    • الأمس القريب: الماضي القريب
    • ذَهَبَ كَأَمْسِ الدَّابِرِ : أَيْ لَمْ يَتْرُكْ أَثَراً
  19. مُسِنّ: (اسم)
    • الجمع : مُسِنّون و مَسَانُّ ، المؤنث : مُسِنّة ، و الجمع للمؤنث : مُسِنَّات و مَسَانُّ
    • اسم فاعل من أسنَّ
    • رَجُلٌ مُسِنٌّ : من بدَت عليه أعراضُ الشَّيخوخة أو الهرم، هَرِم، عجوز
    • دار المسنِّين: مؤسَّسة خاصة توفِّر مكانًا للسَّكَن والرِّعاية للمسنِّين
  20. نَمِسَ: (فعل)
    • نَمِسَ نَمَسًا فهو نَمِسٌ
    • نَمِسَ السَّمْنُ : فَسَدَ نَمِسَ الدُّهْنُ أَوِ الطِّيبُ
    • نَمِسَ بِهِ : وَشَى بِهِ، أَفْسَدَ
  21. أَمَسّ: (اسم)
    • كانَ في أَمَسِّ الحاجَةِ إلى مُساعَدَتِكَ : في حاجَةٍ مُلِحَّةٍ إلى يَبْدو أَنَّهُ في أَمَسِّ الحاجَةِ إلى إِعانَةٍ مالِيَّةٍ
  22. مِسَنّ: (اسم)


    • الجمع : مَسَانُّ
    • اسم آلة من سَنَّ، المِسَنُّ
    • كلُّ ما يُسَنُّ به أَو عليه
  23. نَمَسَ: (فعل)
    • نَمَسَ نَمْسًا
    • نَمَسَ السِّرَّ : كَتَمَهُ
    • نَمَسَ رَفِيقَهُ : سَارَّهُ
    • نَمَسَ بَيْنَ القَوْمِ : أَفْسَدَ
  24. مَسْن: (اسم)
    • مَسْن : مصدر مَسَنَ
  25. مُسَنّ: (اسم)
    • مُسَنّ : اسم المفعول من أَسَنَّ
,
  1. ومس (المعجم لسان العرب)
    • "الوَمْس: احْتِكاك الشيء بالشيء حتى يَنْجَرد؛ قال الشاعر: وقد جَرّد الأَكْتافَ وَمْسُ الحَوارِك؟

      ‏قال: ولم أَسمع الوَمْس لغيره، والرواية مَوْر المَوارِكِ.
      وأَوْمَسَ العِنَب: لانَ للنُّضْجِ.
      وامرأَةٌ مُومِسٌ ومُومِسَةٌ: فاجرة زانية تميل لمُرِيدِها كما سميت خَرِيعاً من التَخَرُّع وهو اللين والضعف، وربما سميت إِماءُ الخِدْمَة مُومِسات، والمُومِسات: الفواجر مجاهرة.
      وفي حديث جريج: حتى يَنْظُرَ في وجوه المُومِسات، ويجمع على مَيامِس أَيضاً ومَوامِيس،وأَصحاب الحديث يقولون: ميامِيس ولا يصح إِلا على إِشباع الكسرة ليصير ياء كمُطْفِل ومَطافِل ومَطافِيل.
      وفي حديث أَبي وائل: أَكْثر أَتْباع الدَّجَّال أَولاد المَيامِس، وفي رواية: أَولاد المَوامِس؛ قال ابن الأَثير: وقد اختلف في أَصل هذه اللفظة فبعضهم يجعله من الهمزة وبعضهم يجعله من الواو، كلٌّ منهما تكلَّف له اشتقاقاً فيه بُعْدٌ، وذكرها هو في حرف الميم لظاهر لفظها ولاختلافهم في لفظها.
      "
  2. وَمْسُ (المعجم القاموس المحيط)


    • ـ وَمْسُ: احْتِكاكُ الشيءِ بالشيءِ حتى يَنْجَرِدَ.
      ـ مُومِسَةُ: الفاجِرَةُ، والجمعُ: المُومِساتُ والمَواميسُ.
      ـ أومَسَتْ: أمْكَنَتْ من الوَمْسِ: الاحْتِكاكِ.
      ـ مُوَمَّسُ: الذي لم يُرَضْ من الإِبِلِ.
  3. أمس (المعجم لسان العرب)
    • "أَمْسِ: من ظروف الزمان مبني على الكسر إِلا أَن ينكر أَو يعرَّف،وربما بني على الفتح، والنسبة إِليه إِمسيٌّ، على غير قياس.
      قال ابن جني: امتنعوا من إِظهار الحرف الذي يعرَّف به أَمْسِ حتى اضطروا بذلك إِلى بنائه لتضمنه معناه، ولو أَظهروا ذلك الحرف فقالوا مَضَى الأَمسُ بما فيه لما كان خُلْفاً ولا خطأً؛ فأَما قول نُصيب: وإِني وَقَفْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَه ببابِكَ، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُبُ فإِن ابن الأَعرابي، قال: روي الأَمْسِ والأَمْسَ جرّاً ونصباً، فمن جره فعلى الباب فيه وجعل اللام مع الجر زائدة، واللام المُعَرَّفة له مرادة فيه وهو نائب عنها ومُضَمن لها، فكذلك قوله والأَمس هذه اللام زائدة فيه، والمعرفة له مرادة فيه محذوفة عنه، يدل على ذلك بناؤه على الكسر وهو في موضع نصب، كما يكون مبنيّاً إِذا لم تظهر اللام في لفظه، وأَما من، قال والأَمْسَ فإِنه لم يضمنه معنى اللام فيبنيه، لكنه عرَّفه كما عرَّف اليوم بها، وليست هذه اللام في قول من، قال والأَمسَ فنصب هي تلك اللام التي في قول من، قال والأَمْسِ فجرّ، تلك لا تظهر أَبداً لأَنها في تلك اللغة لم تستعمل مُظْهَرَة، أَلا ترى أَن من ينصب غير من يجرّ؟ فكل منهما لغة وقياسهما على ما نطق به منهما لا تُداخِلُ أُخْتَها ولا نسبة في ذلك بينها وبينها.
      الكسائي: العرب تقول: كَلَّمتك أَمْسِ وأَعجبني أَمْسِ يا هذا، وتقول في النكرة: أَعجبني أَمْسِ وأَمْسٌ آخر، فإِذا أَضفته أَو نكرته أَو أَدخلت عليه الأَلف والسلام للتعريف أَجريته بالإِعراب، تقول: كان أَمْسُنا طيباً ورأَيت أَمسَنا المبارك ومررت بأَمسِنا المبارك، ويقال: مضى الأَمسُ بما فيه؛ قال الفراء: ومن العرب من يخفض الأَمْس وإِن أَدخل عليه الأَلف واللام، كقوله: وإِني قَعَدْتُ اليومَ والأَمْسِ قبله وقال أَبو سعيد: تقول جاءَني أَمْسِ فإِذا نسبت شيئاً إِليه كسرت الهمزة، قلت إِمْسِيٌّ على غير قياس؛ قال العجاج: وجَفَّ عنه العَرَقُ الإِمْسيُّ وقال العجاج: كأَنَّ إِمْسِيّاً به من أَمْسِ،يَصْفَرُّ لليُبْسِ اصْفِرارَ الوَرْسِ الجوهري: أَمْسِ اسم حُرِّك آخره لالتقاء الساكنين، واختلفت العرب فيه فأَكثرهم يبنيه على الكسر معرفة، ومنهم من يعربه معرفة، وكلهم يعربه إِذا أَدخل عليه الأَلف واللام أَو صيره نكرة أَو أَضافه.غيره:ابن السكيت: تقول ما رأَيته مُذْ أَمسِ، فإِن لم تره يوماً قبل ذلك قلت: ما رأَيته مذ أَوَّلَ من أَمْسِ، فإِن لم تره يومين قبل ذلك قلت: ما رأَيته مُذ أَوَّلَ من أَوَّلَ من أَمْسِ.
      قال ابن الأَنباري: أَدخل اللام والأَلف على أَمس وتركه على كسره لأَن أَصل أَمس عندنا من الإِمساء فسمي الوقت بالأَمر ولم يغير لفظه؛ من ذلك قول الفرزدق: ما أَنْتَ بالحَكَمِ التُرْضى حُكومَتُهُ،ولا الأَصيلِ ولا ذي الرأْي والجَدَلِ فأَدخل الأَلف واللام على تُرْضى، وهو فعل مستقبل على جهة الاختصاص بالحكاية؛

      وأَنشد الفراء: أَخفن أَطناني إِن شكين، وإِنني لفي شُغْلٍ عن دَحْليَ اليَتَتَبَّعُ (* قوله «أخفن أطناني إلخ» كذا بالأصل هنا وفي مادة تبع.) فأَدخل الأَلف واللام على يتتبع، وهو فعل مستقبل لما وصفنا.
      وقال ابن كيسان في أَمْس: يقولون إِذا نكروه كل يوم يصير أَمْساً، وكل أَمسٍ مضى فلن يعود، ومضى أَمْسٌ من الأُموس.
      وقال البصريون: إِنما لم يتمكن أَمْسِ في الإِعراب لأَنه ضارع الفعل الماضي وليس بمعرب؛ وقال الفراء: إِنما كُسِرَتْ لأَن السين طبعها الكسر، وقال الكسائي: أَصلها الفعل أُحذ من قولك أَمْسِ بخير ثم سمي به، وقال أَبو الهيثم: السين لا يلفظ بها إِلا من كسر الفم ما بين الثنية إِلى الضرس وكسرت لأَن مخرجها مكسور في قول الفراء؛

      وأَنشد: وقافيةٍ بين الثَّنِيَّة والضِّرْسِ وقال ابن بزرج:، قال عُرامٌ ما رأَيته مُذ أَمسِ الأَحْدَثِ، وأَتاني أَمْسِ الأَحْدَثَ، وقال بِجادٌ: عهدي به أَمْسَ الأَحْدَثَ، وأَتاني أَمْسِ الأَحْدَثَ، قال: ويقال ما رأَيته قبل أَمْسِ بيوم؛ يريد من أَولَ من أَمْسِ، وما رأَيته قبل البارحة بليلة.
      قال الجوهري:، قال سيبويه وقد جاء في ضرورة الشعر مذ أَمْسَ بالفتح؛

      وأَنشد: لقد رأَيتُ عَجَباً، مُذْ أَمْسا،عَجائزاً مِثْلَ السَّعالي خَمْسا يأْكُلْنَ في رَحْلِهنَّ هَمْسا،لا تَرك اللَّهُ لهنَّ ضِرْس؟

      ‏قال ابن بري: اعلم أَن أَمْسِ مبنية على الكسر عند أَهل الحجاز وبنو تميم يوافقونهم في بنائها على الكسر في حال النصب والجرّ، فإِذا جاءَت أَمس في موضع رفع أَعربوها فقالوا: ذهب أَمسُ بما فيه، وأَهل الحجاز يقولون: ذهب أَمسِ بما فيه لأَنها مبنية لتضمنها لام التعريف والكسرة فيها لالتقاء الساكنين، وأَما بنو تميم فيجعلونها في الرفع معدولة عن الأَلف واللام فلا تصرف للتعريف والعدل، كما لا يصرف سَحَر إِذا أَردت به وقتاً بعينه للتعريف والعدل؛ وشاهد قول أَهل الحجاز في بنائها على الكسر وهي في موضع رفع قول أُسْقُف نَجْران: مَنَعَ البَقاءَ تَقَلُّبُ الشَّمْسِ،وطُلوعُها من حيثُ لا تُمْسِي اليَوْمَ أَجْهَلُ ما يَجيءُ به،ومَضى بِفَصْلِ قَضائه أَمْسِ فعلى هذا تقول: ما رأَيته مُذْ أَمْسِ في لغة الحجاز، جَعَلْتَ مذ اسماً أَو حرفاً، فإِن جعلت مذ اسماً رفعت في قول بني تميم فقلت: ما رأَيته مُذ أَمْسُ، وإِن جعلت مذ حرفاً وافق بنو تميم أَهل الحجاز في بنائها على الكسر فقالوا: ما رأَيته مُذ أَمسِ؛ وعلى ذلك قول الراجز يصف إِبلاً: ما زالَ ذا هزيزَها مُذْ أَمْسِ،صافِحةً خُدُودَها للشَّمْسِ فمذ ههنا حرف خفض على مذهب بني تميم، وأَما على مذهب أَهل الحجاز فيجوز أَن يكون مذ اسماً ويجوز أَن يكون حرفاً.
      وذكر سيبويه أَن من العرب من يجعل أَمس معدولة في موضع الجر بعد مذ خاصة، يشبهونها بمذ إِذا رفعت في قولك ما رأَيته مذ أَمْسُ، ولما كانت أَمس معربة بعد مذ التي هي اسم، كانت أَيضاً معربة مع مذ التي هي حرف لأَنها بمعناها، قال: فبان لك بهذا غلط من يقول إن أَمس في قوله: لقد رأَيت عجبا مذ أَمسا مبنية على الفتح بل هي معربة، والفتحة فيها كالفتحة في قولك مررت بأَحمد؛ وشاهد بناء أَمس إِذا كانت في موضع نصب قول زياد الأَعجم: رأَيتُكَ أَمْسَ خَيْرَ بني مَعَدٍّ،وأَنت اليومَ خَيْرٌ منك أَمْسِ وشاهد بنائها وهي في موضع الجر وقول عمرو بن الشَّريد: ولقدْ قَتَلْتُكُمُ ثُناءَ ومَوْحَداً،وتَرَكْتُ مُرَّةَ مِثْلَ أَمْسِ المُدْبِرِ وكذا قول الآخر: وأَبي الذي تَرَكَ المُلوك وجَمْعَهُمْ،بِصُهابَ، هامِدَةً كأَمْسِ الدَّابِر؟

      ‏قال: واعلم أَنك إِذا نكرت أَمس أَو عرَّفتها بالأَلف واللام أَو أَضفتها أَعربتها فتقول في التنكير: كلُّ غَدٍ صائرٌ أَمْساً، وتقول في الإِضافة ومع لام التعريف: كان أَمْسُنا طَيِّباً وكان الأَمْسُ طيباً؛ وشاهده قول نُصَيْب: وإِني حُبِسْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَه ببابِك، حتى كادَتِ الشمسُ تَغْرُب (* ذكر هذا البيت في صفحة ؟؟ وفيه: وإِني وقفت بدلاً من: وإني حبست.
      وهو في الأغاني: وإني نَوَيْتُ.؟

      ‏قال: وكذلك لو جمعته لأعربته كقول الآخر: مَرَّتْ بنا أَوَّلَ من أُمُوسِ،تَمِيسُ فينا مِشْيَةَ العَرُوس؟

      ‏قال الجوهري: ولا يصغر أَمس كما لا يصغر غَدٌ والبارحة وكيف وأَين ومتى وأَيّ وما وعند وأَسماء الشهور والأُسبوع غير الجمعة.
      قال ابن بري: الذي حكاه الجوهري في هذا صحيح إِلا قوله غير الجمعة لأَن الجمعة عند سيبويه مثل سائر أَيام الأُسبوع لا يجوز أَن يصغر، وإِنما امتنع تصغير أَيام الأُسبوع عند النحويين لأَن المصغر إنما يكون صغيراً بالإِضافة إِلى ما له مثل اسمه كبيراً،وأيام الأُسبوع متساوية لا معنى فيها للتصغير، وكذلك غد والبارحة وأَسماء الشهور مثل المحرّم وصفر.
      "
  4. أمْسِ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ أمْسِ وأمْسَ وأمْسُ: اليومُ الذي قبلَ يَوْمِكَ بِلَيْلَةٍ، يُبْنَى مَعْرِفَةً، ويُعْرَبُ مَعْرِفَةً، فإذا دَخَلَهَا أَلْ، فَمُعْرَبٌ. وسُمِعَ: رأَيْتُهُ أَمْسٍ، مُنَوَّناً وهي شاذَّةٌ، ج: آمُسٌ وأُمُوسٌ وآماسٌ.
  5. المُومِسَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المُومِسَةُ : المُومِسُ.
  6. المُومِسُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المُومِسُ من النساءِ: الفاجرةُ التي تلين لمن يريدها. والجمع : مَيَامِسُ، ومَوامِسُ، ومَوامِسُ.


  7. المُوَمَّسُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المُوَمَّسُ : البعير الذي لم يُرَضْ.
  8. أمسَّ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أمسَّ يُمِسّ ، أمْسِسْ / أمِسَّ ، إمساسًا ، فهو مُمِسّ ، والمفعول مُمَسّ :-
      • أمسَّه النَّارَ جعله يلمسها :-أمسَّ وجهَه الماءَ.
      • أمسَّه شكواه: شكاها إليه.
  9. أَومَس (المعجم الرائد)
    • أومس - إيماسا
      1- أومست المرأة : صارت «مومسا»، أي فاجرة زانية. 2- أومس العنب : لان ونضج.
  10. أمس (المعجم الرائد)
    • أمس - ج، آمس وأموس وآماس
      1- أمس : يوم من الأيام الماضية. 2- أمس الماضي.
  11. مَسَن (المعجم الرائد)
    • مسن - يمسن ، مسنا
      1- مسنه : ضربه حتى يسقط. 2- مسنه : ضربه بالسوط. 3- مسن الشيء من الشيء : انتزعه وأخرجه منه .
  12. مسّ (المعجم الرائد)
    • مس - يمس ويمس ، مسا ومسيسا ومسيسى
      1- مسه : لمسه بيده. 2- مسه المرض أو الكبر : أصابه. 3- مست الحاجة إلى كذا الجأت إليه. 4- مسه الشيطان بتعب أو عذاب : أصابه به. 5- مس من فعل «مسى» نحتت كلمة «مساج» .
  13. مسن (المعجم الرائد)
    • مسن - يمسن ، مسنا
      1-كان ماجنا
  14. مومِس (المعجم الرائد)
    • مومس - و مومسة
      1-مومس إمرأة فاجرة مجاهرة بالفجور تتعاطى الدعارة، جمع : مومسات وموامس ومواميس وميامس ومياميس
  15. وَمَس (المعجم الرائد)
    • ومس - يمس ، ومسا
      1-ومس الشيء بالشيء : حكه به حتى يصبح صقيلا أملس
  16. مسا (المعجم لسان العرب)
    • "مَسَوْتُ على الناقة ومَسَوْتُ رَحِمَها أَمْسُوها مَسْواً كلاهما إِذا أَدخَلْتَ يدك في حيائها فَنَقَّيْته.
      الجوهري: المَسْيُ إِخْراج النُّطْفة من الرَّحِم على ما ذكرناه في مَسَط، يقال: يَمْسِيه؛ قال رؤبة:يَسطُو على أُمِّك سَطْوَ الماسِ؟

      ‏قال ابن بري: صوابه فاسْطُ على أُمك لأَن قبله: إِنْ كُنْتَ مِنْ أَمْرِك في مَسْماسِ (* قوله« في مسماس» ضبط في الأصل والصحاح هنا وفي مادة م س س بفتح الميم كما ترى، ونقله الصاغاني هناك عن الجوهري مضبوطاً بالفتح وأنشده هنا بكسر الميم.
      وعبارة القاموس هناك: والمسماس، بالكسر، والمسمسة اختلاط إلخ ولم يتعرض الشارح له.) والمسْماسُ: اخْتِلاطُ الأَمْر والتِباسُه؛ قال ذو الرمة: مَسَتْهُنَّ أَيامُ العُبورِ، وطُولُ ما خَبَطْن الصُّوَى، بالمُنْعَلاتِ الرَّواعِفِ ابن الأَعرابي: يقال مَسَى يَمْسِي مَسْياً إِذا ساءَ خُلْقُه بعد حُسْن.
      ومَسا وأَمْسى ومَسَّى كله إِذا وعَدَك بأَمر ثم أَبْطَأَ عنك.
      ومَسَيْتُ الناقةَ إِذا سطوت عليها وأَخرجت ولدها.
      والمَسْيُ: لغة في المَسْو إِذا مَسَطَ الناقة، يقال: مَسَيْتُها ومَسَوْتُها.
      ومَسَيْتُ الناقَة والفَرس ومَسَيْتُ عليهما مَسْياً فيهما إِذا سَطَوْت عليهما، وهو إِذا أَدْخَلْت يدك في رحمها فاستخرجت ماء الفحل والولد، وفي موضع آخر: اسْتِلآماً للفحل كَراهةَ أَن تَحْمِل له؛ وقال اللحياني: هو إِذا أَدخلت يدك في رحمها فنقَّيْتَها لا أَدري أَمن نُطفة أَم من غير ذلك.
      وكل اسْتِلالٍ مَسْيٌ.
      والمَساء: ضد الصَّباح.
      والإِمْساء: نَقِيض الإِصْباح.
      قال سيبويه:، قالوا الصَّباح والمَساء كما، قالوا البياض والسواد.
      ولقيته صباحَ مَساءَ: مبني، وصَباحَ مَساءٍ: مضاف؛ حكاه سيبويه، والجمع أَمْسِية؛ عن ابن الأَعرابي.
      وقال اللحياني: يقولون إِذا تَطَيَّروا من الإِنسان وغيره مَساءُ الله لا مساؤك، وإن شئت نصبت.
      والمُسْيُ والمِسْيُ: كالمَساء.
      والمُسْيُ: من المَساء كالصُّبْح من الصَّباحِ.
      والمُمْسى: كالمُصْبَح، وأَمْسَينا مُمْسًى؛ قال أُمية بن أَبي الصلت: الحمدُ لله مُمْسانا ومُصْبَحَنا،بالخَيْرِ صَبَّحَنا رَبي ومَسَّانا وهما مصدران وموضعان أَيضاً؛ قال امرؤ القيس يصف جارية: تُضيءُ الظَّلامَ بالعِشاءِ، كأَنها مَنارةُ مُمْسى راهِبٍ مُتَبَتِّلِ يريد صومعته حيث يُمسي فيها، والاسم المُسْيُ والصُّبْح؛ قال الأَضبط‎ ‎بن‎ قريع السعدي: لكلّ هَمٍّ من الأُمُورِ سَعَهْ، والمُسْيُ والصُّبْحُ لا فَلاحَ مَعَهْ

      ويقال: أَتيته لِمُسْيِ خامسةٍ، بالضم، والكسر لغة.
      وأَتَيته مُسَيّاناً، وهو تصغير مَساء، وأَتيته أُصْبوحة كل يوم وأُمْسِيَّةَ كل يوم.
      وأَتيته مُسِيَّ أَمْسِ (* قوله« أتيته مسي أمس» كذا ضبط في الأصل.) أَي أَمْسِ عند المَساء.
      ابن سيده: أَتيتُه مَساء أَمْسِ ومُسْيَه ومِسْيَه وأَمْسِيَّتَه، وجئته مُسَيَّاناتٍ كقولك مُغَيْرِباناتٍ نادر، ولا يستعمل إِلا ظرفاً.
      والمَساء: بعذ الظهر إِلى صلاة المغرب، وقال بعضهم إِلى نصف الليل.
      وقول الناس كيف أَمْسَيتَ أَي كيف أَنت في وقت المَساء.
      ومَسَّيْتُ فلاناً: قلت له كيف أَمْسَيْتَ.
      وأَمْسَيْنا نحن: صِرْنا في وقت المَساءِ؛

      وقوله: حتى إِذا ما أَمْسَجَتْ وأَمْسَجا إِنما أَراد حتى إِذا أَمْسَتْ وأَمْسى، فأَبدل مكان الياء حرفاً جَلْداً شبيهاً بها لتصح له القافية والوزن؛ قال ابن جني: وهذا أَحد ما يدلُّ على أَن ما يُدَّعى من أَن أَصل رَمَت وغَزَت رَمَيَت وغَزَوَتْ وأَعْطَتْ أَعْطَيَتْ واسْتَقْصَت اسْتَقْصَيَت وأَمْسَتْ أَمْسَيَتْ، أَلا ترى أَنه لما أَبدل الياء من أَمْسَيَتْ جيماً، والجيم حرف صحيح يحتمل الحركات ولا يلحقه الانقلاب الذي يلحق الياءَ والواو، صحَّحها كما يجب في الجيم،ولذلك، قال أَمْسَجا فدل على أَن أَصل غَزا غَزَوَ.
      وقال أَبو عمرو: لقيت من فلان التَّماسِي أَي الدَّواهي، لا يعرف واحده وأَنشد لمرداس: أُداوِرُها كيْما تَلِينَ، وإِنَّني لأَلْقى، على العِلاَّتِ منها، التَّماسِيا

      ويقال: مَسَيْتُ الشيءَ مَسْياً إِذا انتزعته؛ قال ذو الرمة: يَكادُ المِراحُ العَرْبُ يَمْسِي غُروضَها،وقد جَرَّدَ الأَكْتافَ مَوْرُ المَوارِكِ وقال ابن الأَعرابي: أَمْسى فلانٌ فلاناً إِذا أَعانَه بشيء.
      وقال أَبو زيد: رَكِبَ فلان مَساء الطريق إِذا ركب وسَط الطريق.
      وماسى فلان فلاناً إِذا ‏سَخِرَ منه، وساماهُ إِذا فاخَره.
      ورجل ماسٍ، على مثال ماشٍ: لا يَلْتَفِتُ إِلى موعظة أَحد ولا يقبل قوله.
      وقال أَبو عبيد: رجل ماسٌ على مثال مالٍ، وهو خطأٌ.
      ويقال: ما أَمْساهُ، قال الأَزهري: كأَنه مقلوب كما، قالوا هارٍ وهارٌ وهائرٌ، ومثله رجل شاكي السِّلاحِ وشاكٌ، قال أَبو منصور: ويحتمل أَن يكون الماسُ في الأَصل ماسِياً، وهو مهموز في الأَصل.
      ويقال: رجل ماسٌ أَي خفيفٌ، وما أَمْساه أَي ما أَخَفَّه، والله أَعلم.
      "
  17. مسن (المعجم لسان العرب)
    • "أَبو عمرو: المَسْنُ المُجون.
      يقال: مَسَنَ فلان ومَجَنَ بمعنى واحد.
      والمَسْنُ: الضرب بالسوط.
      مسَنَه بالسوط يَمْسُنه مَسْناً: ضربه.
      وسياط مُسَّنٌ، بالسين والشين، منه، وسيأْتي ذكره في الشين أَيضاً؛ قال الأَزهري: كذا رواه الليث وهو تصحيف، وصوابه المُشَّنُ بالشين؛ واحتج بقول رؤبة: وفي أَخاديد السياط المُشَّنِ فرواه بالسين، والرواة رووه بالشين، قال: وهو الصواب، وسيأْتي ذكره.
      ابن بري: مَسَنَ الشيء من الشيءَ اسْتَلَّهُ، وأَيضاً ضربه حتى يسقط.
      والمَيْسَنانِيُّ: ضرب من الثياب؛ قال أَبو دُوادٍ: ويَصُنَّ الوُجوهَ في المَيْسَنانيّ كما صانَ قَرْنَ شَمْسٍ غَمَامُ ومَيْسونُ: اسم إمرأَة (* قوله «وميسون اسم إمرأة» أصل الميسون الحسن القد والوجه، عن أبي عمرو، قاله في التكملة).
      وهي مَيْسُونُ بنت بَحْدَلٍ الكلابية؛ وهي القائلة: لَلُبْسُ عَباءَة، وتَقَرَّ عَيْني،أَحبُّ إلىَّ من لُبْسِ الشُّفُوفِ لَبَيْتٌ تَخْفِقُ الأَرْواحُ فيه أَحبُّ إلىَّ من قَصْرٍ مُنيفِ لَكَلْبٌ يَنْبَحُ الأَضْيافَ وَهْناً أَحبُّ إليَّ من قِطٍّ أَلُوفِ لأَمْرَدُ من شَبابِ بني تميمٍ أَحَبُّ إليَّ من شيْخٍ عَفيفِ (* قوله «من شيخ عفيف» كذا بالأصل، ويروى: علج عنيف وعجل عليف).
      والمَيْسُونُ: فرس ظُهَيْر بن رافع شهد عليه يوم السَّرْج (* قوله «يوم السرج» كذا بالأصل بالجيم، والذي في نسخة من التهذيب بالحاء محركاً).
      "
  18. مسّ الشّيء (المعجم عربي عامة)
    • لمَسه بيده :- {لاَ يَمَسُّهُ إلاَّ الْمُطَهَّرُونَ}.
  19. مسّ الشّيء (المعجم عربي عامة)
    • لمَسَه.
  20. مسّ المرأة (المعجم عربي عامة)
    • جامعها :- {قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ}.
  21. أمس (المعجم مختار الصحاح)
    • أ م س: أمْسِ اسم حرك آخره لالتقاء الساكنين وأكثر العرب يبنيه على الكسر معرفة ومنهم من يعربه معرفة وكلهم يعربه نكرة ومضافا ومعرفا باللام فيقول كل غد صائر أمسا ومضى أمسنا وذهب الأمس المبارك وقال سيبويه قد جاء في ضرورة الشعر مذ أمس بالفتح ولا يصغر أمس كما لا يصغر غد والبارحة وكيف وأين ومتى وأي وما وعند وأسماء الشهور والأسبوع غير يوم الجمعة
  22. مسا (المعجم مختار الصحاح)
    • م س ا: المَسَاءُ ضد الصباحِ و الإمْسَاءُ ضد الإصباح و أمْسَى مُمْسًى أيضا وهو مصدر وموضع والمُمْسى اسم من الإمساء
  23. نمس (المعجم مختار الصحاح)
    • ن م س: نَامُوسُ الرجل صاحب سِره الذي يُطلِعه على باطِن أمره ويخصه بما يستره عن غيره وأهل الكتاب يُسمون جبريل عليه السلام النَّامُوس والنَّامُوسُ أيضا ما يُنَمِّسُ به الرجل من باب الاحتيال قلت لم أجد فيما عِندي من أصول اللغة التَّنَمُّسَ ولا التَّنْمِيسَ بالمعنى الذي قصده و النِّمْسُ بالكسر دوبية عريضة كأنها قطعة قديد تكون بأرض مصر تقتل الثُعبان وقد نَمِسَ السَّمْن أي فسَدَ وبابه طرِب
  24. أمْس (المعجم المعجم الوسيط)
    • أمْس : اليوم الذي قبل اليوم الحاضر.
      وقد يدُلّ على الماضي مطلقًا.
      وهو مبني على الكسر، قالوا: أمس الدابرُ لا يعود.
      وإذا نُكِّرَ أو أُضيف أو دخلت عليه أل، أُعْرب؛ تقول: كلُّ غدٍ صَائرٌ أمْساً، وكان أمْسُنا طيباً، وكان الأمْسُ طيباً. والجمع : أمُوس، وآمُس، وآماس.
  25. أَمَسَّ (المعجم المعجم الوسيط)
    • أَمَسَّ الفرسُ: صار في يديه ورجليه بياضٌ لا يبلغ التحجيل و أَمَسَّ فلانًا الشيء: جعله يَمَسُّهُ.
      و أَمَسَّ فلانًا شَكْوَى: شَكا إليه.


معنى ومسكاك في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: