-
اسْتَخْبَلَهُ
- اسْتَخْبَلَهُ ناقةً أو نحوها : استعارَها منه لينتفِعَ بها .
المعجم: المعجم الوسيط
-
إِختبل
- إختبل - اختبالا
1 - إختبله : أفسد عقله . 2 - إختبلت الدابة : لم تثبت في موطنها .
المعجم: الرائد
-
الخَبَلُ
- الخَبَلُ : الإنس .
و الخَبَلُ الجِنَّ .
و الخَبَلُ الجراحة .
و الخَبَلُ المزادَةُ .
و الخَبَلُ القِرْبةُ الملأَى الخَبَلُ طائرٌ يَصِيحُ الليل كله صوتا واحدًا يحكي : ماتتْ خَبَلْ [ على زعم العرب ].
المعجم: المعجم الوسيط
-
الخَبْلُ
- الخَبْلُ : الجراحُ .
و الخَبْلُ الفِتنة من جراحٍ أو قتلٍ .
وفي الحديث : حديث شريف بين يَدَي الساعةِ خَبْلٌ //.
و الخَبْلُ القرضُ والاسْتِعَارَةُ .
ويقال : وَقَعَ في خَبْلِهِ : نَدِمَ وتَحَيَّرَ .
و الخَبْلُ ( في العروضِ ) : ذهابُ السين والتاء من مُستفْعِلُن مجموع الوتد ، وكذا حذف فاء وواو مفعولات فينقل الأول إلَى فَعِلتُن والثاني إلى فعلات ، ويدخل أَربعة أَبحر : البَسيط ، والرجز ، والسريع ، والمنسرح .
المعجم: المعجم الوسيط
-
الخُبْل
- الخُبْل : فسادُ العَقل .
ويقال : وقع في خُبْلِهِ : وقع في خَبْلِهِ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
الخبل
المعجم: معجم الاصوات
-
أَخْبَلُ
- أَخْبَلُ :-
جمع خُبْل ، مؤ خَبلاءُ ، جمع مؤ خُبْل : صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من خبِلَ .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
أخبل
- أخبل
1 - مجنون ، جمع : خبل ، مؤنث خبلاء .
المعجم: الرائد
-
أَخْبَلَهُ
- أَخْبَلَهُ : أعطاهُ الناقَةَ ونحوها لينتفعَ بها .
المعجم: المعجم الوسيط
-
أخْبَل
- أخبل - إخبالا
1 - أخبله ناقة : أعاره إياه لينتفع بوبره ولبنه ثم يردها .
المعجم: الرائد
-
اختبل الرّجل
المعجم: عربي عامة
-
اختبل فلان
المعجم: عربي عامة
-
اخْتَبَلَ
- اخْتَبَلَ : خَبِلَ .
و اخْتَبَلَ الدَّابَّة : لم لم تثبتْ في مَوْطِئها .
و اخْتَبَلَ فلانا : خَبَلَهُ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
اخْتُبِلَ
المعجم: المعجم الوسيط
-
اختبله الحزن
- أفسد عقلَه :- اختبله داءٌ / هَمُّ - اختبلته بجمالها .
المعجم: عربي عامة
-
خبِلَ
- خبِلَ يَخبَل ، خَبَلاً وخَبالاً ، فهو خَبِل وأخبلُ :-
• خبِل فلانٌ
1 - فسد عقلُه وجُنّ :- هام بالفتاة حتى خبِل .
2 - فسد عضوٌ من جسده من داءٍ أو قطع :- سقط من عُلُوٍّ فخبلت ساقُه :-
• خَبِلت يدُه : أصابها الشلل .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
اخْتُبِلَ
- اخْتُبِلَ يُخْتَبَل ، اختبالاً ، والمفعول مُختبَل :-
• اختُبِل الرَّجلُ جُنَّ .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
اختبلَ
- اختبلَ يختبل ، اختبالاً ، فهو مختبِل ، والمفعول مختبَل ( للمتعدِّي ) :-
• اختبلَ فلانٌ خبِل ، جُنَّ .
• اختبله الحزنُ : أفسد عقلَه :- اختبله داءٌ / هَمُّ ، - اختبلته بجمالها .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
-
خبل
- " الخَبْلُ ، بالتسكين : الفسادُ .
ابن سيده : الخَبْل فساد الأَعضاء حتى لا يَدْري كيف يمشي فهو مُتَخَبِّل خَبِل مُخْتَبَل .
وبَنُو فلان يُطالبون بني فلان بدماء وخَبْلٍ أَي بقطع أَيد وأَرجل والجمع خُبُول ؛ عن ابن جني .
ويقال : لنا في بني فلان دِماء وخُبُول ، فالخُبُول قَطْعُ الأَيدي والأَرجل .
وقال رجل من العرب : إِن لنا في بني فلان خَبْلاً في الجاهلية أَي قطع أَيد وأَرجل وجراحات ، وروي عنه ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه ، قال : من أُصيب بدَمٍ أَو خَبْل ؛ الخَبْل : الجِرَاح ، أَي من أُصيب بقتل نفس أَو قطع عضو فهو بالخيار بين إِحدى ثلاث فإِن أَراد الرابعة فخذوا على يديه بين أَن يَقْتَصَّ أَو يأْخذ العَقْل أَو يعفو ، فمن قَبِل من ذلك شيئاً ثم عدا بعد ذلك فقَتَل فله النار خالداً فيها مخلداً .
ويقال : خَبَل الحُبُّ قلبَه إِذا أَفسده بخُبْلة .
ابن الأَعرابي : الخُبْلة الفساد من جراحة أَو كلمة .
ورجل مُخَبَّل : كأَنه قد قطعت أَطرافه .
والخَبْل ، بالجزم : قَطْعُ اليد أَو الرجل .
ابن الأَعرابي : الخَبَل ، بالتحريك ، الجنُّ والخَبَل الإِنْس والخَبَل الجراحة والخَبَل المَزَادة والخَبَل جَوْدة الحُمْق بلا جنون والخَبَل القِرْبة المَلأَى .
وخَبِلَت يدُه إِذا شَلَّت .
والخَبْل في عَروض البسيط والرجز : ذهاب السين والتاء (* قوله « والتاء » هكذا في الأصل ، قال شارح القاموس : وكذا في المحكم وكأنه غلط والصواب والفاء كما في القاموس ) من مستفعلن ، مشتق من الخَبْل الذي هو قطع اليد ؛ قال أَبو إِسحق : لأَن ال ساكن كأَنه يد السبب فإِذا حذف الساكنان صار الجزء كأَنه قطعت يداه فبقي مضطرباً ، وقد خَبَل الجزءَ وخَبَّله .
وأَصابه خَبْل أَي فالج وفساد أَعضاء وعقل .
والخَبَل ، بالتحريك : الجنُّ وهم الخابِل ، وقيل : الخابل الجِنُّ ، والخَبَل اسم الجمع كالقَعَد والرَّوَح اسمان لجمع قاعد ورائح ، وقيل : هو جمع ؛ قال ابن بري : ومنه قول حاتم الطائي : ولا تَقُولي لشيءٍ كنتُ مُهْلِكَهُ : مَهْلاً ولو كنتُ أُعطي الجِنَّ والخَبَل ؟
قال : الخَبَل ضرب من الجن يقال لهم الخابل ، أَي لا تَعْذُلِيني في مالي ولو كنت أُعطيه الجن ومن لا يُثْني عَليَّ ؛ قال : وأَما قول مُهَلْهِل : لو كنت أَقتل جِنّ الخابِلَينِ كما أَقتُل بَكْراً ، لأَضْحَى الجنُّ قد نَفِدوا نَفِد يَنْفَد : فَنِيَ .
قال الله تعالى : لنَفِد البحرُ قبل أَن تَنْفَد كلمات ربي .
ونَفَذَ يَنْفُذ خَرَج .
قال الله تعالى : فانْفُذوا لا تَنْفُذون إِلاَّ بسلطان والخابِلانِ : الليلُ والنهارُ لأَنهما لا يأْتيان على أَحد إِلاَّ خَبَلاه بهَرَمٍ .
والخابل : الشيطان .
والخابل : المُفْسِد .
والخَبَال : الفساد .
وفي حديث ابن مسعود : أَن قوماً بَنَوْا مسجداً بظَهْر الكوفة فأَتاهم وقال : جئت لأَكْسِرَ مسجد الخَبَال ، فكسره ثم رجع ؛ قال شمر : الخَبَال والخَبْل الفساد والحبس والمنع .
وفي الحديث : وبِطانة لا تَأْلوه خَبَالاً أَي لا تُقَصِّر في إِفساد أَمره .
وقالوا : خَبْلٌ خابل ، يذهبون إِلى المبالغة ؛ قال مَعْقِل بن خويلد : نُدَافِع قوماً مُغْضَبِينَ عليكُم ، فَعَلْتم بهم خَبْلاً من الشَّرِّ خابِلا والخَبْل والخُبْل والخَبَل والخَبَال : الجنون .
ويقال : به خَبَال أَي مَسٌّ ، وبه خَبَل أَي شيء من أَهل الأَرض .
وقال الليث : الخَبَل جنون أَو شبهه في القلب .
ورجل مَخْبُول وبه خَبَل وهو مُخَبَّل : لا فؤَاد معه .
ابن الأَعرابي : المُخَبَّل المجنون ، وبه سمي المُخَبَّل الشاعر وهو المُخْتَبَل ؛ قال الشاعر : وأَراني طَرِباً في إِثْرِهِم ، طَرَبَ الوالهِ أَو كالمُخْتَبَل المُخْتَبَل : الذي اخْتُبِل عقلُه أَي جُنَّ .
وقد خَبَله الحزنُ واخْتَبَله وخَبِل خَبَالاً ، فهو أَخْبَل وخَبِلٌ .
ودهر خَبِل : مُلْتَوٍ على أَهله لا يرون فيه سروراً .
التهذيب : وقد خَبَله الدهرُ والحزنُ والشيطانُ والحُبُّ والداءُ خَبْلاً ؛
وأَنشد : يَكُرُّ عليه الدَّهْرُ حتى يَرُدَّهُ دَوىً ، شَنَّجَتْه جِنُّ دهر وخابِلُه ومن أَمثالهم : عاد غَيْثٌ على ما خَبَل أَي أَفْسَد .
وقد خَبَله وخَبَّله واخْتَبَلَه إِذا أَفْسَد عقلَه وعضوَه .
والخَبَال : النقصان ، وهو الأَصل ، ثم سُمِّي الهلاك خَبَالاً ؛ واستعاره بعض الشعراء للدَّلْو فقال : يصفها : أَخُذِمَتْ أَم وُذِمَتْ أَم مالَها ؟ أَم صادَفَتْ في قَعْرها خَبَالَها ؟ وقد تقدمت جِبَالَها ، بالجيم ، يعني ما أَفسدها وخَرَّقها .
الفراء : الخَبَال أَن تكون البئر مُتَلَجِّفة فربما دَخَلَت الدلوُ في تَلجيفها فتتخرَّق .
والخَبَال : عُصَارة أَهل النار .
ابن الأَعرابي : الخَبَال السَّمُّ القاتل .
وفي الحديث : من شَرِبَ الخَمر سَقاه الله من طينة الخَبَال يوم القيامة ؛ جاء في تفسيره أَن الخَبَال عُصارة أَهل النار .
والخَبَال في الأَصل : الفساد ، ويكون في الأَفعال والأَبدان والعقول .
وطينة الخَبَال : ما سالَ من جلود أَهل النار .
وفي الحديث : من أَكل الرِّبا أَطعمه الله من طِينة الخَبَال يوم القيامة .
وأَما الذي في الحديث : مَنْ قَفَا مُؤْمناً بما ليس فيه وقَفَه اللهُ تعالى في رَدْغَة الخَبَال حتى يجيء بالمَخْرَج منه ، فيقال : هو صديد أَهل النار ؛ قوله قَفَا أَي قَذَف ، والرَّدْغة الطِّينة ، وفلان خَبَال على أَهله أَي عَناء .
وقوله في التنزيل العزيز : لا يَأْلُونكم خَبَالاً ؛ قال الزجاج : الخَبَال الفساد وذهاب الشيء ؛
وأَنشد بيت أَوس : أَبَني لُبَيْنَى ، لَسْتُم بِيَدٍ إِلاَّ يَداً مَخْبُولة العَضُد وقال ابن الأَعرابي : أَي لا يُقَصِّرون في فسادكم .
وفي الحديث : بين يَدَي الساعة خَبْل أَي فساد الفتنة والهَرْج والقتل .
والخَبْل : الفساد في الثمر .
وفي الحديث : أَن الأَنصار شَكَوْا إِلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، أَن رجلاً صاحب خَبْل يأْتي إِلى نخلهم فيُفْسدُ ، أَي صاحب فساد .
والخَبَل : فساد في القوائم .
واخْتَبَلَت الدابةُ : لم تَثْبُت في مَوْطِئها .
والإِخْبال : أَن يُعْطَى الرجلُ البعيرَ أَو الناقةَ ليركبها ويَجْتَزَّ وبرها وينتفع بها ثم يردّها ، يقال منه : أَخْبَلْت الرجلَ أُخْبِله إِخبالاً .
واسْتَخْبَل الرجلَ إِبلاً وغنماً فأَخْبَلَه : استعار منه ناقة لينتفع بأَلبانها وأَوبارها أَو فرساً يغزو عليه فأَعاره ، وهو مثل الإِكْفاء ؛ قال زهير : هُنالك إِن يُسْتَخْبَلوا المالَ يُخْبِلوا ، وإِن يُسْأَلوا يُعْطُوا ، وإِن يَيْسِروا يَغْلوا والإِكْفاء : أَن يعطيه الناقة لينتفع بلبنها ووَبَرها وما تَلِده في عامها ، والإِخْبال مثل الإِكْفاء في اللبَّن والوبر دون الولد ؛ ذكره ابن بري وروى بيت لبيد في صفة الفرس : غير طويل المُخْتَبَل ، بالخاء المعجمة ، من هذا أَي غير طويل مدة العارِيّة ، ومن ، قال غير طويل المُحْتَبَل ، بالحاء المهملة ، أَراد أَنه غير طويل الرُّسغ ، وهو موضع الحَبل من يده ؛ وقال الليث : مُخْتَبَله قوائمه واختبالها أَن لا تثبت في مواطئها .
والخَبْل في كل شيء : القَرْض والاستعارةُ .
والخَبْل : ما زدته على شرطك الذي يشترطه لك الجَمّال .
وخَبَل الرجلَ عن كذا وكذا يَخْبُله خَبْلاً : عَقَله وحَبَسه ومَنَعه .
وما خَبَلك عنا خَبْلاً أَي ما حَبَسك ؛ قال الشاعر : فيرى كذلك أَن يُفَرِّدَ راكِبٌ أَبداً ، وما خَبَلَ الرياحَ الخابِلُ واللهُ سبحانه وتعالى خابِلُ الرِّياح أَي حابسُها ، فإِذا شاء عز وجل أَرْسَلَها .
والمُخَبَّل من الوَجَع : الذي يمنعه وَجَعُه من الانبساط في المشي .
والخَبَل : طائر يَصِيح الليل كُلَّه صوتاً واحداً يَحْكي ماتت خَبْلَ .
والمُخَبَّل : شاعر من بني سَعْد .
ومُخَبِّل ، بكسر الباء : اسم الدَّهْر ؛ قال الحرث بن حِلِّزَة : فَضَعي قِناعَك ، إِنَّ رَيْبَ مُخَبِّلٍ أَفْنى مَعَدَّا والخَبَال الذي في شعر لبيد : اسمُ فرَس ؛ قال ابن بري يعني قول لبيد : تَكاثَرَ قُرْزُلٌ والجَوْنُ فيها ، وتَحْجُل والنَّعامةُ والخَبَال "
المعجم: لسان العرب