دكَّن المتاعَ أو المالَ: وضَع بعضَه فوقَ بعضٍ في نظامٍ
دَوْكَة: (اسم)
دَوْكَة : مصدر داكَ
أَملودة : (اسم)
أَملودة : جمع أَملود
دَكْن: (اسم)
دَكْن : مصدر دَكَنَ
دُكْن: (اسم)
دُكْن : جمع أَدْكَنُ
دِيَك: (اسم)
دِيَك : جمع دَوكة
مَتْلُود : (اسم)
مَتْلُود : اسم المفعول من تَلَدَ
دَكَن: (اسم)
مصدر دكِنَ
دُكْن: (اسم)
دُكْن : جمع دَّكْنَاءُ
ديك: (اسم)
الجمع : ديوك ، و أدياك ، و دِيَكَة
الديك: ذكرُ الدَّجاج
الديك :الربيعُ؛ لتلوُّن نباته
الديك :العَظمُ الشاخِص خلف أُذن الفرس
بَيْضة الدِّيك [مثل]: يُضرب لما يقع مرّة واحدة ثم لايقع أبدًا
ديكٌ رُومِيّ: (الحيوان) ديك حبشيّ أو هنديّ، طائر داجن من رتبة الدَّجاجيّات، موطنه الأصليّ أمريكا الشماليّة، كبير الحجم، صغير الرأس، قصير المنقار، مستطيل الساق، يعيش في قطعان تسرح كالغنم، لحمه لذيذ الطعم مرغوب فيه
وَزْنُ الدِّيك: مصطلح في الملاكمة لمن لا يزيد وزنه على 118 رطلاً
عُرْف الدِّيك: عشبة أوراسيّة لها تجمّعات زهريّة حمراء
"عنُقٌ أَلوَدُ: غليظ. ورجل أَلوَدُ: لا يكادُ يميلُ إِلى عَدْلٍ ولا إِلى حَقٍّ ولا يَنْقادُ لأَمرٍ؛ وقد لَوِدَ يَلْوَدُ لَوَداً وقَوْمٌ أَلْوادٌ. قال الأَزهري: هذه كلمة نادرة؛ وقال رؤبة: أُسْكِتُ أَجْراسَ القُرومِ الأَلْواد وقال أَبو عمرو: الأَلْوَدُ الشديد الذي لا يُعْطي طاعة، وجمعه أَلواد؛
وأَنشد: أَغلَبَ غَلاَّباً أَلدَّ أَلوَدا"
دوك(المعجم لسان العرب)
"الدَّوْكُ: دق الشيء وسحقه وطحنه كما يَدُوك البعيرُ الشيء بكَلْكَلهِ. وداكَ الطِّيبَ والشيءَ يَدُوكه دوْكاً ومَداكاً أَي سحقه. والمِدْوَكُ على مِفْعَل: حجر يسحق به الطيب، وقيل: هو ما سحقت به. والمَداك: حجر يسحق عليه الطيب؛ قال سلامة بن جندل: يَرْقى الدَّسيعُ إلى هادٍ له تَلَعٌ في جؤجُؤٍ، كمَداك الطيِّب مَخْضوب وقال حميد بن ثور: إذا أَنْتَ باكَرْتَ المَنيئة، باكَرَتْ مَداكاً لها من زعفران وإثْمدا والدُّوك أيضاً: صلاءة الطيب؛ قال الأعشى: وزُوْراً تَرى في مِرْفَقَيْهِ تَجانُفاً نبيلاً، كدُوكِ الصَّيْدَنانِيِّ، دامِكا ورواه ابن حبيب: كبيت الصيدنانيّ، والصيدنانيّ الملِك، ودامِكاً مرتفعاً؛ ومن جعل الصيدنانيّ العطَّار، قال: كدُوك الصيدنانيّ العطَّار، قال: كدُوك الصيدناني، ومعنى دامِك أَملس. والمَداك: الصَّلايةُ التي يُداك عليها الطيب دَوْكاً وهي صَلاية العطر. وفي حديث خيبر: أَن النبي، صلى الله عليه وسلم، قال: لأُعطينَّ الراية غداً رجلاً يفتح الله على يديه، فبات الناس يَدُوكون تلك الليلة فيمن يدفعها إليه؛ قوله يَدُوكون أي يخوضون ويموجون ويختلفون فيه. والدَّوْك: الإختلاط. وَقَعَ القوم في دَوْكَةٍ ودُوكة وبُوح أَي وقعوا في اختلاط من أَمرهم وخصومة وشر، وجمع الدَّوْكةِدِوَك ودِيَك، ومن، قال دُوكة، قال دُوك في الجمع. وباتوا يَدوكوندَوْكاً إذا باتوا في اختلاط ودَوران. وتَداوَك القوم أَي تضايقوا في حرب أَو شر. وداكَ الفرسُ الحِجْر: علاها. وداكَ الرجلُ المرأة يَدوكها دَوْكاً وباكَها بَوْكاً إذا جامعها؛
وأَنشد: فَداكَها دَوْكاً على الصِّراطِ،ليس كدَوْكِ زوجها الوَطْواطِ والدَّوْك: ضرب من محار البحر. وروى أَبو تراب عن أَبي الربيع البكراوي: دَاك القوم إذا مرضوا. وهو في دُوكةٍ أَي مرض. "
ديك(المعجم لسان العرب)
"الدِّيكُ: ذكر الدجاج معروف؛ وقوله: وزَقَّت الدِّيكُ بصوت زَقّا إنما أَنثه على إرادة الدجاجة لأَن الدِّيكَ دجاجة أَيضاً، والجمع القليل أَدْياك، والكثير دُيوك ودِيَكة. وأَرض مَداكَة ومَدِيكة: كثيرة الدِّيَكةِ. والدِّيكُ من الفرس: العظم الشاخص خلف أُذنه وهو الخُشَشاء. وحكى ابن بري عن ابن خالويه: الدِّيكُ عظم خلف الأُذن، ولم يخصصه بفرس ولا غيره. المؤرج: الدِّيكُ في كلام أَهل اليمن الرجل المُشْفق الرؤوم، ومنه سمي الدِّيكُ دِيكاً، قال: والدِّيكُ الربيع في كلامهم. والديك: الأثافي،الواحد والجمع سواء. "
دكن(المعجم لسان العرب)
"الدَّكْن والدَّكَن والدُّكْنة: لون الأَدْكن كلون الخَزِّ الذي يضربُ إلى الغُبرة بين الحمرة والسواد، وفي الصحاح: يضرب إلى السواد، دَكِنيَدْكَندَكَناً وأَدْكَن وهو أَدْكَنُ؛ قال رؤبة يخاطب بلال بن أَبي بُرْدة: فالله يَجْزِيكَ جَزاءَ المُحْسِنِ،عن الشرِيف والضعِيفِ الأَوْهَنِ سَلمتَ عرضاً ثوبُه لم يَدْكَن،وصافياً غَمْرَ الحِبا لم يَدْمَنِ والشيءُ أَدْكَنُ؛ قال لبيد: أُغْلي السِّباءَ بكلّ أَدْكَنَ عاتِقٍ،أَو جَوْنةٍ فُدِحَت وفُضّ خِتامُها (* قوله «فدحت» بالحاء المهملة في الأصل والصحاح، ولعلها بالخاء المعجمة أو الدال مبدلة من التاء المثناة من فوق). يعني زِقّاً قد صَلَح وجاد في لونه ورائحته لعِتْقه. وفي حديث فاطمة، رضوان الله عليها: أَنّها أَوْقَدت القِدْرَ حتى دَكِنَت ثِيابُها؛ دَكِن الثوبُ إذا اتسخ واغبرَّ لونُه يَدْكَنُدَكَناً؛ ومنه حديث أُم خالد في القميص: حتى دَكِن؛ وفي قصيدة مُدح بها سيدنا رسول الله (* قوله «مدح بها سيدنا إلخ» الذي في النهاية: مدح بها أصحاب النبي، صلى الله عليه وسلم). صلى الله عليه وسلم: عليٌّ له فضلانِ: فضلُ قرابةٍ،وفضْلٌ بنَصْلِ السيف والسُّمُرِ الدُّكْلِ. قال: الدُّكْل والدُّكْن واحد، يريدُ لونَ الرماح. ودَكَن المتاعَ يَدْكُنه دَكْناً ودَكَّنه: نَضّد بعضَه على بعض؛ ومنه الدُّكان مشتق من ذلك؛ قال: وهو عند أَبي الحسن مشتق من الدَّكَّاء، وهي الأَرض المُنبسطة، وهو مذكور في موضعه، والدُّكّان فُعّال، والفعل التَّدْكِين. الجوهري: الدُّكَّان واحد الدكاكين، وهي الحوانيت، فارسي معرَّب. وفي حديث أَبي هريرة: فبَنَيْنا له دُكَّاناً من طين يجلس عليه؛ الدُّكَّان: الدّكَّة المبنِيَّة للجلوس عليها، قال: والنون مختلف فيها، فمنهم من يَجْعلُها أَصلاً،ومنهم مَن يجعلها زائدة. ودَكَّن الدُّكَّانَ: عَمِله. وثريدة دَكْناء: وهي التي عليها من الأَبزار، ما دَكَّنها من الفُلْفُل وغيره. والدُّكَيْناء،ممدود: دُوَيْبَّة من أَحناش الأَرض. ودُكَيْن ودَوْكَن: اسمان. "