وصف و معنى و تعريف كلمة ويستعذ:


ويستعذ: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ذال (ذ) و تحتوي على واو (و) و ياء (ي) و سين (س) و تاء (ت) و عين (ع) و ذال (ذ) .




معنى و شرح ويستعذ في معاجم اللغة العربية:



ويستعذ

جذر [ستعذ]

  1. اِستَعَذى : (فعل)
    • اسْتَعَذى المكانَ: استطابَهُ ووافقه هواؤه
  2. اِستَعاذَ : (فعل)
    • استعاذَ بـ يستعيذ ، اسْتَعِذْ ، استعاذةً ، فهو مُستعيذ ، والمفعول مُستعاذٌ به
    • اِسْتَعاذَ بِهِ مِنْ شَرِّ النَّاسِ : لَجَأَ إِلَيْهِ، اِعْتَصَمَ بِهِ
    • اِسْتَعاذَ بِاللَّهِ : قالَ أَعوذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجيمِ النحل آية 98فَإِذَا قَرَأْتَ القُرْآنَ فاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ (قرآن)
  3. اِستِعاذة : (اسم)
    • مصدر اِسْتَعاذَ
    • الاِسْتِعاذَةُ بِاللَّهِ: الاِعْتِصامُ بِهِ مِنْ شُرُورِ الشَّيْطانِ
    • الاِسْتِعاذَةُ مِنْ أَعْمالِ الشَّيْطانِ: اِسْتِدْفَاعُ الْمَكْرُوهِ بِالرُّقَى والتَّعاوِيذِ
  4. اِستعاذة : (اسم)
    • اِستعاذة : مصدر اِستَعاذَ


,
  1. عِذْيُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ عِذْيُ وعَذْيُ: الزَّرْعُ لا يَسْقِيه إلاَّ المَطَرُ، وموضع، وكلُّ مكانٍ لا حَمْضَ فيه.
      ـ اسْتَعْذَيْتُ المكانَ: وافَقَنِي، واسْتَطَبْتُه.
      ـ إبِلٌ عَواذٍ وعاذيَةٌ وعَذَوِيَّةٌ: إذا كانت في مَرْعًى لا حَمْضَ فيه.
  2. إِستَعَذى (المعجم الرائد)
    • إستعذى - استعذاء
      1-إستعذى المكان : استطابه، وافقه المكان
  3. عِذي (المعجم الرائد)
    • عذي - يعذى ، عذى
      1-عذيت الأرض : كانت طيبة بعيدة عن الماء والوخم والوباء
  4. العِذْيُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • العِذْيُ (بكسر العين وفتحها) : الزَّرْعُ الذي لا يسقيه إِلاَّ المطر.
      و العِذْيُ كلُّ مكان لا حَمْضَ فيه ولا سَبَخَ.


  5. عذي (المعجم الرائد)
    • عذي - و عذي
      1-زرع لا يسقيه إلا المطر، جمع : أعذاء
  6. العَذِيَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • العَذِيَةُ : العَذَاةُ.
  7. عَذية (المعجم الرائد)
    • عذية - و عذية
      1-أرض طيبة بعيدة من الماء والوخم والوباء
  8. عاذية (المعجم الرائد)
    • عاذية
      1-أرض طيبة التربة


  9. عذي (المعجم مصطلحات فقهية)
    • وعذي، وهو النبات الذي يسقى بماء المطر.
  10. عذية (المعجم الأعشاب)
    • هو ثمرة الأثل عند أهل مصر وقد ذكرت مع الأثل في الألف.
  11. العَذَاةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • العَذَاةُ : الأرضُ الطَّيِّبَةُ التربةِ الكريمةُ المَنْبِتِ.
      و العَذَاةُ البعيدةُ من الماءِ والوَخَمِ والوباءِ. والجمع : عَذَوات، وعَذًا.
      قال حُذيفةُ لرجُل: :-إِن كنت لا بُدَّ نازِلا بالبصرةِ فانزل عَذَواتِها ولا تنزل سُرَّتَها.
  12. عَذاة (المعجم الرائد)
    • عذاة
      1-عذاة أرض طيبة بعيدة من الماء والوخم والوباء، جمع : عذا وعذوات
  13. اسْتَعَذى (المعجم المعجم الوسيط)

    • اسْتَعَذى المكانَ: استطابَهُ ووافقه هواؤه.
  14. عذا (المعجم لسان العرب)
    • "العَذَاةُ: الأَرضُ الطَّيِّبة التُّرْبَةِ الكَريمَةُ المَنْبِتِ التي ليستْ بسَبِخَةٍ، وقيل: هي الأَرضُ البعيدةُ عن الأَحْساءِ والنُّزُورِ والريف، السَّهْلَة المَريئَة التي يكون كَلَؤُها مَريئاً ناجِعاً،وقيل: هي البعيدةُ من الأَنْهارِ والبُحورِ والسِّبَاخِ، وقيل: هي البعيدة من الناس، ولا تكونُ العَذاةُ ذات وخامَةٍ ولا وَباءٍ؛ قال ذو الرمة: بأَرْضٍ هِجانِ التُّرْب وسْمِيَّةِ الثَّرى،عَذَاةٍ نَأَتْ عنها المُلوحة والبَحْرُ والجمع: عَذَواتٌ وعَذاً.
      والعِذْيُ: كالعَذاةِ، قلبَت الواوُ ياءً لضعف الساكن أَن يَحْجُز كما، قالوا صِبْية، وقد قيل إِنه ياءٌ، والاسم العَذاءُ، وكذلك أَرضٌ عَذِيَةٌ مثلُ خَرِبَةٍ.
      أَبو زيد: وعَذُوَتِ الأَرض وعَذِيَتْ أَحسنَ العَذاةِ وهي الأَرضُ الطيبةُ التُّرْبةِ البعيدةُ من الماء.
      وقال حُذَيفة لرجل: إِن كنت لا بدَّ نازلاً بالبَصْرة فانْزِلْ عَذَواتِها ولا تَنْزِلْ سُرَّتها؛ جمعُ عَذاةٍ، وهي الأَرضُ الطيبة التربة البعيدة من المِياه والسِّباخ.
      واسْتَعْذَيْتُ المكانَ واسْتَقْمَأْتُه، وقد قامأَني فلانٌ أَي وافَقَني.
      وأَرْضٌ عَذاةٌ إِذا لم يكن فيها حَمْضٌ ولم تكنْ قَريبةً من بلاده.
      والعَذاة: الخَامَةُ من الزَّرْعِ.
      يقال: رَعَيْنا أَرْضاً عَذَاةً ورَعَيْنا عَذَواتِ الأَرْض، ويقال في تصريفه: عَذيَ يَعْذى عَذىً، فهو عَذِيٌّ وعِذْيٌ، وجمع العِذْيِ أَعْذاءٌ.
      وقال ابن سيده في ترجمة عذي بالياء: العِذْيُ اسم للموضع الذي يُنبت في الصيف والشتاءِ من غير نَبْعِ ماءٍ، والعِذْيُ، بالتسكين: الزَّرْع الذي لا يُسْقي إِلاَّ من ماءِ المَطَرِ لبُعْدِه من المِياهِ، وكذلك النَّخْلُ، وقيل: العِذْي من النَّخِيل ما سَقَتْه السماءُ، والبَعْلُ ما شَرِبَ بعُرُوقه من عيونِ الأَرض من غيرِ سَماءٍ ولا سَقْيٍ، وقيل: العِذْيُ البَعْل نَفْسُه، قال: وقال أَبو حنيفة العِذْيُ كلُّ بَلَدٍ لا حَمْضَ فيه.
      وإبلٌ عَواذٍ إِذا كانت في مَرْعىً لا حَمْض فيه، فإِذا أَفْرَدْت قلتَ إِبل عاذِيَة؛ قال ابن سيده: ولا أَعْرِفُ معنى هذا، وذهبَ ابنُ جني إِلى أَنَّ ياءَ عِذْيٍ بدلٌ من واوٍ لقولهم أَرَضُونَ عَذَواتٌ، فإِن كان ذلك فبابُه الواو.
      وقال أَبو حنيفة: إِبلٌ عاذِيَةٌ وعَذَوِيَّة تَرْعى الخُلَّة.
      والليث: والعِذْيُ موضعٌ بالبادية؛ قال الأَزهري: لا أَعرِفُه ولم أَسْمَعْه لغيرِه، وأَما قوله في العِذْيِ أَيضاً إِنه اسم للموضع الذي يُنْبِتُ في الشتاء والصيف من غير نَبْعِ ماءٍ فإِن كلام العرب على غيره،وليس العِذْيُ اسماً للموضع، ولكن العِذْيُ من الزروع والنخيلِ ما لا يُسْقَى إِلاَّ بماء السماء، وكذلك عِذْيُ الكَلإِ والنباتِ ما بَعُدَ عن الرِّيفِ وأَنْبَتَه ماءُ السماءِ.
      قال ابن سيده: والعَذَوانُ النَّشِيطُ الخفيف الذي ليس عنده كبِيرُ حِلمٍ ولا أَصالةٍ؛ عن كراع، والأُنثى بالهاء.
      وعَذا يَعْذُو إذا طابَ هَواؤه.
      "
  15. عَذا (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ عَذا البَلَدُ يَعْذُو: طابَ هواؤُهُ.
      ـ عَذاةُ: الأرضُ الطَّيِّبَةُ البعيدةُ من الماءِ والوَخَمِ، كالعَذِيَةِ، ج: عَذَواتٌ، وقد عَذُوَتْ وعَذِيَتْ أحْسَنَ العَذاة.
  16. عوذ (المعجم لسان العرب)
    • "عاذ به يَعُوذُ عَوْذاً وعِياذاً ومَعاذاً: لاذ فيه ولجأَ إِليه واعتصم.
      ومعاذَ اللهِ أَي عياذاً بالله.
      قال الله عز وجل: مَعَاذَ الله أَن نأْخذ إِلا مَن وجدَنا متاعنا عنده؛ أَي نعوذ بالله معذاً أَن نأْخذ غير الجاني بجنايته، نصبه على المصدر الذي أُريدَ به الفعل.
      وروي عن النبي،صلى الله عليه وسلم، أَنه تزوّج امرأَة من العرب فلما أُدْخِلَتْ علي؟

      ‏قالت: أَعوذ بالله منك، فقال: لقد عُذْتِ بمعاذ فالحقي بأَهلك.
      والمَعَاذ في هذا الحديث: الذي عَاذبه.
      والمَعَاذ: المصدر والمكان والزمان أَي قد لجأْت إِلى ملجإٍ ولُذْتِ بِمَلاذ.
      والله عز وجل معاذ من عاذ به وملجأُ من لجأَ إِليه.
      وقولهم: معاذ الله أَي أَعوذ بالله معاذاً، بجعله بدلاً من اللفظ بالفعل لأَنه مصدر وإِن كان غير مستعمل مثل سبحان.
      ويقال أَيضاً: مَعَاذَة الله ومَعَاذَ وجه الله ومَعَاذَة وجه الله، وهو مثل المَعْنَى والمَعْناة والمَأْتى والمَأْتاة.
      وأَعَذْتُ غيري به وعَوَّذْتُه به بمعنى.
      قال سيبويه: وقالوا: عائذاً بالله من شرها فوضعوا الاسم موضع المصدر؛ قال عبد الله السهمي: أَلحقْ عذابَك بالقوم الذين طَغَوْا،وعائذاً بك أَن يَغْلُوا فيُطْغُون؟

      ‏قال الأَزهري: يقال: اللهم عائذاً بك من كل سوء أَي أَعوذ بك عائذاً.
      وفي الحديث: عائذ بالله من النار أَي عائذ ومتعوّذ كما يقال مستخجير بالله،فجعل الفاعل موضع المفعول، كقولهم سِرٌّ كاتِمٌ وماءٌ دافق؛ ومن رواه عائذاً، بالنصب، جعل الفاعل موضع المصدر وهو العِياذُ.
      وطَيْرٌ عِياذٌ وعُوَّذ: عائذة بجبل وغيره مما يمنعها؛ قال بخدج يهجو أَبا نخيلة: لاقى النُّخَيْلاتُ حِناذاً مِحْنَذا،شَرًّا وشَلاًّ للأَعادِي مِشْقَذَا (* قوله «شرّاً وشلاً إلخ» الذي تقدم: مني وشلاً، ولعله روي بهما).
      وقافِياتٍ عارِماتٍ شُمَّذَا كالطَّيْر يَنْجُونَ عِياذاً عُوَّذا كرر مبالغة فقال عِيذاً عُوَّذاً، وقد يكون عياذاً عنا مصدراً، وتعوّذ بالله واستعاذ فأَعاذه وعوّذه، وعَوْذٌ بالله منك أَي أَعوذ بالله منك؛

      قال:، قالت، وفيها حَيْذَة وذُعْرُ: عَوْذٌ بربي مِنكُمُ وحَجْر؟

      ‏قال: وتقول العرب للشيء ينكرونه والأَمر يهابونه: حُجْراً أَي دفعاً،وهو استعاذة من الأَمر.
      وما تركت فلاناً إلا عَوَذاً منه، بالتحريك،وعَوَاذاً منه أَي كراهة.
      ويقال: أُفْلِتَ فلانٌ مِن فُلانٍ عَوَذاً إِذا خوَّفه ولم يضربه أَو ضربه وهو يريد قتله فلم يقتله.
      وقال الليث: يقال فلان عَوَذٌ لك أَي ملجأٌ.
      وفي الحديث: إِنما، قالها تَعَوُّذاً أَي إِنما أَقرَّ بالشهادة لاجئاً إِليها ومعتصماً بها ليدفع عنه القتل وليس بمخلص في إِسلامه.
      وفي حديث حذيفة: تُعْرَضُ الفتنُ على القلوب عَرْضَ الحصير عُوداً عُوداً، بالدال اليابسة، وقد تقدّم؛ قال ابن الأَثير: وروي بالذال المعجمة، كأَنه استعاذ من الفتن.
      وفي التنزيل: فإِذا قرأْت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم؛ معناه إِذا أَردت قراءة القرآن فقل: أَعوذ بالله من الشيطان الرجيم ووسوسته.
      والعُوذةُ والمَعَاذَةُ والتَّعْوِيذُ: الرُّقية يُرْقى بها الإِنسان من فزع أَو جنون لأَنه يعاذ بها.
      وقد عَوَّذَه؛ يقال: عَوَّذْت فلاناً بالله وأَسمائه وبالمُعَوِّذتين إِذا قلت أُعيذك بالله وأَسْمائه من كل ذي شر وكل داء وحاسد وحَيْنٍ.
      وروي عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أَنه كان يعوِّذ نفسه بالمعوِّذتين بعدما طُبَّ.
      وكان يُعَوِّذُ ابني ابنته البَتُول، عليهم السلام، بهما.
      والمعوِّذتان، بكسر الواو: سورة الفلق وتاليتها لأَن مبدأَ كل واحدة منهما قل أَعوذ.
      وأَما التعاويذ التي تُكتب وتعلق على الإِنسان من العين فقد نهى عن تعليقها، وهي تسمى المَعًّاذات أَيضاً، يُعَوَّذ بها من علقت عليه من العين والفزع والجنون، وهي العُوذُ واحدتها عُوذَةٌ.
      والعُوَّذُ: ما عِيذ به من شجر أَو غيره.
      والعُوَّذُ من الكلإِ: ما لم يرتفع إِلى الأَغصان ومنعه الشجر من أَن يرعى، من ذلك، وقيل: هي أَشياء تكون في غلظ لا ينالها المالُ؛ قال الكميت: خَلِيلايَ خُلْصَانيَّ، لم يُبْق حُبُّها من القلبِ إِلاَّ عُوَّذاً سَيَنالها والعُوَّذ والمُعوَّذُ من الشجر: ما نبت في أَصل هدفٍ أَو شجرة أَو حَجَرٍ يستره لأَنه كأَنه يُعَوّذُ بها؛ قال كثير بن عبد الرحمن الخزاعي يصف امرأَة: إِذا خَرَجَتْ مَن بيتها، راقَ عَيْنَها مُعَوَّذُهُ، وأَعْجَبَتْها العَقائِقُ يعني هذه المرأة إِذا خَرَجَت من بيتها راقها مُعَوَّذُ النَّبت حوالي بيتها، وقيل: المعَوِّذ، بالكسر، كل نبت في أَصل شجرة أَو حجر أَو شيء يعُوذّ به.
      وقال أَبو حنيفة: العَوَذُ السفير من الورق وإِنما قيل له عَوَذٌ لأَنه يعتصم بكل هذف ويلجأُ إِليه ويعوذ به.
      قال الأَزهري: والعَوَذُ ما دار به الشيء الذي يضربه الريح، فهو يدور بالعَوَذِ من حَجَر أَو أَرومة.
      وتَعَاوَذَ القومُ في الحرب إِذا تواكلوا وعاذ بعضهم ببعض.
      ومُعَوَّذُ الفرس: موضع القلادة، ودائرة المُعَوَّذِ تستحب.
      قال أَبو عبيد: من دوائر الخيل المُعَوَّذُ وهي التي تكون في موضع القلادة يستحبونها.
      وفلان عَوْذٌ لبَني فلان أَي ملجأٌ لهم يعوذون به.
      وقال الله عز وجل: وانه كان رجال من الإِنس يعوذون برجال من الجن؛ قيل: إن أَهل الجاهلية كانوا إِذا نزلت رفقة منهم في واد، قالت: نعوذ بعزيز هذا الوادي من مَرَدَة الجن وسفهائهم أَي نلوذُ به وتستجير.
      والعُوَّذُ من اللحم: ما عاذ بالعظم ولزمه.
      قال ثعلب: قلت لأَعرابي: ما طعم الخبز؟، قال: أُدْمُه.
      قال قلت: ما أَطيب اللحم؟، قال: عُوَّذُه،وناقة عائذ: عاذ بها ولدها، قال بمعنى مفعول؛ وقيل: هو على النسب.
      والعائذ: كل أُنثى إِذا وضعت مدة سبعة أيام لأَنّ ولدها يعوذ بها، والجمع عُوذٌ بمنزلة النفساء من النساء، وهي من الشاء رُبّى، وجمعها رِباب، وهي من ذوات الحافز فَرِيش.
      وقد عاذت عياذاً وأَعاذت، وهي مُعِيذٌ، وأَعوذت.
      والعائذ من الإِبل: الحديثة النتاج إِلى خمس عشرة أَو نحوها، من ذلك أَيضاً.
      وعاذت بولدها: أَقامت معه وحَدِبَتْ عليه ما دام صغيراً، كأَنه يريد عاذبها ولدها فقلب؛ واستعار الراعي أَحذ هذه الأَشياء للوحش فقال: لها بحَقِيلٍ فالنُّمَيرة منزلٌ،ترى الوحشَ عُوذاتٍ به ومَتَالِيَا كسَّر عائذاً على عوذ ثم جمعه بالأَلف والتاء؛ وقول مليح الهذلي: وعاجَ لها جاراتُها العِيسَ، فارْعَوَتْ عليها اعوجاجَ المُعْوِذاتَ المَطَافِ؟

      ‏قال السكري: المعوذات التي معها أَولادها.
      قال الأَزهري: الناقة إِذا وضعت ولدها فهي عائذ أَياماً.
      ووقَّت بعضهم سبعة أَيام، وقيل: سميت الناقة عائذاً لأَنّ ولدها يعوذ بها، فهي فاعل بمعنى مفعول، وقال: إِنما قيل لها عائذ لأَنها ذات عَوْذٍ أَي عاذ بها ولدها عَوْذاً.
      ومثله قوله تعالى: خلق من ماء دافق أَي ذي دفق.
      والعُوذُ: الحديثات النتاج من الظباء والإِبل والخيل، واحدتها عائذ مثل حائل وحول.
      ويجمع أَيضاً على عُوذان مثل راع ورُعيان وحائر وحُوران.
      ويقال: هي عائذ ببَّنةُ العؤُوذ إِذا ولدت عشرة أَيام أَو خمسة عشر ثم هي مُطْفِلٌ بعدُ.
      يقال: هي في عياذها أَي بحِدْثان نتاجها.
      وفي حديث الحديبية: ومعهم العُوذُ المَطافيل؛ يريد النساء والصبيان.
      والعُوذُ في الأَصل: جمع عائذ من هذا الذي تقدم.
      وفي حديث عليّ،رضوان الله عليه: فأَقبلتم إِليّ إِقبالَ العُوذ المَطافل.
      وعَوَذ الناس: رُذالهم؛ عن ابن الأَعرابي.
      وبنو عَيِّذ الله: حيّ، وقيل: حيُّ من اليمن.
      قال الجوهري: عيِّذ الله، بكسر الياء مشددة، اسم قبيلة.
      يقال: هو من بني عيذ الله، ولا يقال عائذ الله.
      ويقال للجوديّ أَيضاً: عَيِّذ.
      وعائذة: أَبو حي من ضبة، وهو عائذة بن مالك بن ضبة؛ قال الشاعر: متى تسأَل الضَّبِّيَّ عن شرّ قومه،يَقُلْ لك: إِن العائذيَّ لئيم وبنو عَوْذَةَ: من الأَسْد.
      وبنو عَوْذَى، مقصور: بطن؛ قال الشاعر: ساقَ الرُّفَيْداتِ من عَوْذى ومن عَمَم، والسَّبْيَ مِن رَهْط رِبْعِيٍّ وحَجَّار وعائذ الله: حي من اليمن.
      وعُوَيْذَة: اسم امرأَة؛ عن ابن الأَعرابي،وأَنشد: فإِني وهِجْراني عُوَيْذَةَ، بعدما تَشَعَّبَ أَهواءُ الفؤادِ الشواعِبُ وعاد: قرية معروفة، وقيل: ماء بنجران؛ قال ابن أَحمر: عارضتُهم بسؤال: هل لكن خَبَرٌ؟ مَن حَجَّ من أَهل عاذٍ، إِنَّ لي أَرَبا؟ والعاذ: موضع.
      قال أَبو المورّق: تركتُ العاذَ مَقْليّاً ذميماً إِلى سَرَفٍ، وأَجْدَدْتُ الذهابا"
  17. استعاذَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)


    • استعاذَ بـ يستعيذ ، اسْتَعِذْ ، استعاذةً ، فهو مُستعيذ ، والمفعول مُستعاذٌ به :-
      • استعاذ بالله من الشَّيطان الرَّجيم
      1 - عاذ به، اعتصم، استجار :-استعاذ بالله من المرض، - {وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ} .
      2 - قال أعوذ بالله من الشَّيطان الرَّجيم :- {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ} .
  18. عَذا (المعجم الرائد)
    • عذا - يعذو ، عذوا
      1-عذا المكان : طاب هواؤه




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: