وصف و معنى و تعريف كلمة ويوفها:
ويوفها: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على واو (و) و ياء (ي) و واو (و) و فاء (ف) و هاء (ه) و ألف (ا) .
معنى و شرح ويوفها في معاجم اللغة العربية:
-
وَفهَ: (فعل)
- وَفهَ (يَوْفَهُ) وَفْهًا
- وَفهَ : صار وافِهًا
-
وَفْه: (اسم)
-
وَفهيّة: (اسم)
- الوَفْهِيَّةُ : رُتبةُ الوافِه ، وفي الحديث: حديث شريف لا يُحَرِّكُ راهبٌ عن رهبانيَّتِهِ، ولا وافهٌ عن وَفْهيَّتِهِ //
-
وِفاهة: (اسم)
- الوِفَاهَةُ : عَمَلُ الوافِه
-
وافِه : (اسم)
- الوَافِهُ : قَيِّمُ البِيعَة ،
- الوَافِهُ :الحَكَمُ
-
واف : (اسم)
- وَافٍ، الوَافِيُ
- اسم فاعل من وفَى
- شَرْحٌ وَافٍ : كَافٍ، تَامٌّ
- وَافٍ : (العروض) بيت أجزاؤه تامَّة، أو ما استوفى في الاستعمال عدَّة أجزائه في دائرته
-
وافٍ : (اسم)
-
تَوافِه : (اسم)
- يَكْرَهُ سَمَاعَ التَّوَافِهِ: أَيْ كُلُّ غَثٍّ تَافِهٍ لاَ قِيمَةَ لَهُ
-
أَوْف : (اسم)
-
تَوَافِهُ : (اسم)
-
توافِه : (اسم)
-
مُوافى : (اسم)
- مُوافى : اسم المفعول من وافَى
-
التوف : (اسم)
-
تَوَفّ : (اسم)
- مصدر تَوَفَّى
- تَوَفِّي الحَقِّ: أخْذُهُ كَامِلاً، وَافِياً
-
تَوْف : (اسم)
-
توفة : (اسم)
- التُّوفَةُ : التَّافَة
- طَلَبَ عَلَيّ تَوْفَةً: عَثْرَةً وذنْباً
-
فاه : (اسم)
- الجمع : أَفْوَاهٌ
- فَتَحَ فَاهَهُ : فَمَهُ
-
فاه : (اسم)
- رجُلٌ فاهٌ: يبوحُ بكل ما في نفسِه
-
فاهَ : (فعل)
- فاهَ بـ يَفوه ، فُهْ ، فوهًا ، فهو فائه ، والمفعول مَفوه به
- فاه بالقول : نطق به وفتح به فمَه
- هذا أَمْرٌ ما فُهْتُ به، وما فهْتُ عنه: لم أَقُلْه ولم أَكشف عنه
-
فاهَى : (فعل)
- فَاهَاهُ : ناطَقَهُ وفاخَرَهُ
-
أَفْهَّ : (فعل)
- أَفْهَّهُ الله: جعَلَه فهًّا
- أَفْهَّهُ فلانٌ فلانًا عن حاجته: شغَلَهُ عنها وأَنساه إِياها
-
أَلوف : (اسم)
- الجمع : أُلُف و ألوفون ، المؤنث : أُلوف ، و الجمع للمؤنث : ألائف : صيغة مبالغة من ألِفَ
- الأَلُوف : الكثير الأُلْفَة والجمع : أُلُفٌ
- جمع: أُلُفٌ (صيغَةُ فَعُول لِلْمُبَالَغَةِ) هُوَ صَدِيقٌ أَلُوفٌ : حَمِيمٌ، كَثِيرُ الأُلْفَةِ
- صيغة مبالغة من ألف
-
أَنَفَ : (فعل)
- أَنَفَ، يَأْنُفُ، مصدر أَنْفٌ
- أَنَفَ الوَلَدَ : ضَرَبَ أَنْفَهُ
- أَنَفَهُ الماءُ : بَلَغَ، وَصَلَ أَنْفَهُ
- أَنَفَتِ الماشيةُ أَنَفَتِ أَنْفاً: وطئت كَلأً أُنُفاً
-
أَنِفَ : (فعل)
- أنِفَ / أنِفَ من يأنَف ، أَنَفًا وأَنَفةً ، فهو آنِف ، والمفعول مَأْنوف
- أَنِفَ مِنَ الطَّعامِ: تَقَزَّزَتْ نَفْسُهُ، أَيْ شُعورُ الْمَرْءِ بِعَدَمِ القُدْرَةِ على الاقْتِرابِ مِنَ الطَّعامِ أَوْ بَلْعِهِ، عافَهُ أَنِفَتِ الحامِلُ
- أَنِفَ مِنَ اللَّهْوِ: تَنَزَّهَ عَنْهُ، تَرَفَّعَ عَنْهُ أَنِفَ اللَّهْوَ
- أَنِفَ مِنْ عَدَمِ الشُّغْلِ: اِشْتَكَى
- أَنِفَ الْمُسافِرُ : سافَرَ أَوَّلَ النَّهارِ أَو أَوَّلَ اللَّيْلِ
- أَنِفَ الوَلَدُ : اِشْتَكَى أَنْفَهُ
- أنِف من النَّاس: استنكف واستكبر
- أنِفَ البعيرُ أنِفَ أَنَفاً: وجِعَه أَنفُهُ من الخِزامة، فهو أَنِف، وآنِف
- أنِفَت الحاملُ: لم تَشْتَهِ من الطعام ما كانت تشْتَهيه
-
أَنْف : (اسم)
,
-
وفه (المعجم لسان العرب)
- "الوافِهُ: قَيِّمُ البِيعةِ الذي يقوم على بيت النصارى الذي فيه صليبهم، بلغة أَهل الجزيرة، كالواهِفِ، ورُتْبَتُهُ الوَفْهِيَّةُ.
وفي كتابه لأَهل نَجْرانَ: لا يُحَرَّكُ راهبٌ عن رَهبانيتِهِ، ولا يُغَيَّرُ وافِهٌ عن وَفْهِيَّتِهِ، ولا قِسِّيسٌ عن قسِّيسِيَّتِهِ.
وجاء في بعض الأَخبار: واقِهٌ، بالقاف أَيضاً، والصواب الفاء، ويروى واهِفٌ.
"
-
الوَفْهِيَّةُ (المعجم المعجم الوسيط)
- الوَفْهِيَّةُ : رُتبةُ الوافِه.
وفي الحديث: حديث شريف لا يُحَرِّكُ راهبٌ عن رهبانيَّتِهِ، ولا وافهٌ عن وَفْهيَّتِهِ //.
-
الوِفَاهَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
- الوِفَاهَةُ : عَمَلُ الوافِه.
-
وَفهَ (المعجم المعجم الوسيط)
- وَفهَ وَفهَ َ (يَوْفَهُ) وَفْهًا: صار وافِهًا.
-
وَفه (المعجم الرائد)
- وفه - يفه ويوفه ، وفها
1-صار «وافها»، أي قيم كنيسة
-
وفه (المعجم مختار الصحاح)
- و ف ه: الوافِهُ قَيِّم البيعة بلغة أهل الحيرة وفي الحديث {لا يُغَيَّر وافِه عن وَفْهِيَّتِهِ ولا قسيس عن قسيسيته}
-
الوَافِهُ (المعجم المعجم الوسيط)
- الوَافِهُ : قَيِّمُ البِيعَة ، [بلغة أهل الحيرة].
و الوَافِهُ الحَكَمُ.
-
وَفهيّة (المعجم الرائد)
-
وِفاهة (المعجم الرائد)
- وفاهة
1-عمل «الوافه»، وهو قيم الكنيسة
-
وافِهُ (المعجم القاموس المحيط)
- ـ وافِهُ: قَيِّمُ البِيعَةِ، ووَظِيفَتُه: الوفاهَةُ، ورُتْبَتُه: الوَفْهِيَّةُ، والحَكَمُ، وقد وَفَهَ.
-
أنف (المعجم لسان العرب)
- "الأَنْفُ: الـمَنْخَرُ معروف، والجمع آنُفُ وآنافٌ وأُنُوفٌ؛
أَنشد ابن الأَعرابي: بِيضُ الوُجُوهِ كَريمةٌ أَحْسابُهُمْ، في كلِّ نائِبَةٍ، عِزازُ الآنُفِ وقال الأَعشى: إذا رَوَّحَ الرَاعي اللِّقاحَ مُعَزِّباً، وأَمْسَتْ على آنافِها غَبَراتُها وقال حسان بن ثابت: بِيضُ الوُجُوهِ، كَرِيمةٌ أَحْسابُهُم، شُمُّ الأَنُوفِ من الطِّرازِ الأَوَّلِ والعرب تسمي الأَنْفَ أَنْفين؛ قال ابن أَحمر: يَسُوفُ بأَنْفَيْهِ النِّقاعَ كأَنه، عن الرَّوْضِ من فَرْطِ النَّشاطِ، كَعِيمُ الجوهري: الأَنْفُ للإنسان وغيره.
وفي حديث سَبْقِ الحَدَثِ في الصلاة: فليَأْخُذْ بأَنفِه ويَخْرُجْ؛ قال ابن الأَثير: إنما أَمَره بذلك ليُوهِمَ الـمُصَلِّين أَن به رُعافاً، قال: وهو نوع من الأَدب في سَتْرِ العَوْرَة وإخْفاء القَبيحِ، والكنايةِ بالأَحْسَن عن الأَقْبح، قال: ولا يدخل في باب الكذب والرياء وإنما هو من باب التَّجَمُّل والحَياء وطلَبِ السلامة من الناس .
وأَنَفَه يَأْنُفُه ويأْنِفُه أَنْفاً:أَصابَ أَنْفَه .
ورجل أُنافيٌّ: عَظِيم الأَنْفِ، وعُضادِيٌّ: عظيم العَضُد، وأُذانيٌّ: عظيم الأُذن .
والأنُوفُ: المرأَةُ الطَّيِّبَةُ رِيحِ الأَنْفِ.
ابن سيده: امرأَة أَنُوفٌ طيبة رِيحِ الأَنف، وقال ابن الأَعرابي: هي التي يُعْجِبُك شَمُّك لها، قال: وقيل لأَعرابي تَزَوَّج امرأَة: كيف رأَيتها؟ فقال: وجَدْتها رَصُوفاً رَشْوفاً أَنُوفاً، وكل ذلك مذكور في موضعه .
وبعير مأَْنُوفٌ: يُساقُ بأَنْفِه، فهو أَنِفٌ.
وأَنِفَ البعير: شكا أَنْفَه من البُرة.
وفي الحديث: إن المؤمن كالبعير الأَنِفِ والآنِف أَي أَنه لا يَرِيمُ التَّشَكِّي (* قوله «لا يريم التشكي» أي يديم التشكي مـما به إلى مولاه لا إلى سواه.)، وفي رواية: الـمُسْلِمون هَيِّنُون لَيِّنُون كالجمل الأَنِفِ أَي المأْنُوفِ، إن قِيدَ انْقادَ، وإن أُنِيخَ على صَخْرةٍ اسْتَناخَ.
والبعير أَنِفٌ: مثل تَعِبَ، فهو تَعِبٌ، وقيل: الأَنِفُ الذي عَقَره الخِطامُ، وإن كان من خِشاشٍ أَو بُرةٍ أَو خِزامةٍ في أَنفه فمعناه أَنه ليس يمتنع على قائده في شيء للوجع، فهو ذَلُولٌ منقاد، وكان الأَصل في هذا أَن يقال مأْنُوف لأَنه مَفْعول به كما يقال مصدورٌ .
وأَنَفَه: جعله يَشْتَكي أَنْفَه.
وأَضاعَ مَطْلَبَ أَنْفِه أَي الرَّحِمَ التي خرج منها؛ عن ثعلب؛
وأَنشد: وإذا الكَرِيمُ أَضاعَ مَوْضِع أَنْفِه، أَو عِرْضَه بِكَرِيهَةٍ، لم يَغْضَبِ وبعير مأْنُوفٌ كما يقال مَبطونٌ ومَصْدورٌ ومَفْؤُودٌ للذي يَشْتَكي بطنَه أَو صَدْرَه أَو فُؤَادَه، وجميع ما في الجسد على هذا، ولكن هذا الحرف جاء شاذًّا عنهم.
وقال بعضهم: الجملُ الأَنِفُ الذَّلُولُ، وقال أَبو سعيد: الجمل الأَنِف الذّليل المؤاتي الذي يأْنَفُ من الزَّجْر ومن الضرب، ويُعطي ما عنده من السير عَفْواً سَهْلاً، كذلك المؤمن لا يحتاج إلى زجر ولا عِتاب وما لزمه من حقّ صبرَ عليه وقام به .
وأَنَفْتُ الرجل: ضربت أَنْفَه، وآنَفْتُه أَنا إينافاً إذا جعلته يشتكي أَنْفَه.
وأَنَفَه الماءُ إذا بلغ أَنْفَه، زاد الجوهري: وذلك إذا نزل في النهر.
وقال بعض الكِلابِيِّينَ: أَنِفَتِ الإبلُ إذا وقَع الذُّبابُ على أُنُوفِها وطَلَبَتْ أَماكِنَ لم تكن تَطْلُبها قبل ذلك، وهو الأَنَفُ، والأَنَفُ يُؤْذِيها بالنهار؛ وقال مَعْقِل بن رَيْحانَ: وقَرَّبُوا كلَّ مَهْرِيٍّ ودَوْسَرَةٍ، كالفَحْلِ يَقْدَعُها التَّفْقِيرُ والأَنَفُ والتَّأْنِيفُ: تَحْدِيدُ طرَفِ الشيء.
وأَنْفا القَوْس: الحَدَّانِ اللذان في بَواطِن السِّيَتَيْن.
وأَنْف النعْلِ: أَسَلَتُها.
وأَنْفُ كلِّ شيء: طرَفُه وأَوَّله؛
وأَنشد ابن بري للحطيئة: ويَحْرُمُ سِرُّ جارَتِهِمْ عليهمْ، ويأْكلُ جارُهُمْ أَنْفَ القِصاع؟
قال ابن سيده: ويكون في الأَزْمِنَةِ؛ واستعمله أَبو خراش في اللِّحْيَةِ فقال: تُخاصِمُ قَوْماً لا تَلَقَّى جوابَهُمْ، وقد أَخَذَتْ من أَنْفِ لِحْيَتِكَ اليَدُ سمى مُقَدَّمَها أَنْفاً، يقول: فطالتْ لِحْيَتُكَ حتى قبضْتَ عليها ولا عَقْلَ لك، مَثَلٌ.
وأَنْفُ النَّابِ: طَرَفُه حين يطْلُعُ.
وأَنـْفُ النَّابِ: حَرْفُه وطَرَفُه حين يطلع.
وأَنـْفُ البَرْدِ: أَشَدُّه.
وجاءَ يَعْدُو وأَنـْفَ الشَّدِّ والعَدْوِ أَي أَشدَّه.
يقال: هذا أَنـْفُ الشدّ، وهو أَوّلُ العَدْوِ.
وأَنـْفُ البردِ: أَوّله وأَشدُّه.
وأَنـْف المطر: أَوّل ما أَنبت؛ قال امرؤ القيس: قد غَدا يَحْمِلُني في أَنـْفِه لاحِقُ الأَيْطَلِ مَحْبُوكٌ مُمَرّ وهذا أَنـْفُ عَمَلِ فلان أَي أَوّل ما أَخذ فيه.
وأَنف خُفّ البعير: طرَفُ مَنْسِمِهِ .
وفي الحديث: لكل شيء أُنـْفةٌ، وأُنـْفَةُ الصلاةِ التكبيرة الأُولى؛ أُنفة الشيء: ابتداؤه؛ قال ابن الأَثير: هكذا روي بضم الهمزة، قال: وقال الهروي الصحيح بالفتح، وأَنـْفُ الجَبَل نادرٌ يَشْخَصُ ويَنْدُر منه .
والـمُؤَنَّفُ: الـمُحَدَّدُ من كل شيء.
والـمُؤَنَّفُ: الـمُسَوَّى .
وسيرٌ مُؤَنَّفٌ: مَقْدودٌ على قَدْرٍ واسْتِواء؛ ومنه قول الأَعرابي يصف فرساً: لُهِزَ لَهْزَ العَيْرِ وأُنِّفَ تأْنِيف السَّيْرِ أَي قُدّ حتى استوى كما يستوي السير المقدود .
ورَوْضةٌ أُنـُفٌ، بالضم: لم يَرْعَها أَحد، وفي المحكم: لم تُوطَأْ؛ واحتاج أَبو النجم إليه فسكنه فقال: أُنْفٌ تَرَى ذِبّانَها تُعَلِّلُهْ وكَلأٌ أُنـُفٌ إذا كان بحاله لم يَرْعَه أَحد.
وكأْسٌ أُنـُفٌ: مَلأَى، وكذلك الـمَنْهَلُ.
والأُنُفُ: الخَمر التي لم يُسْتَخْرَجْ من دَنِّها شيء قبلها؛ قال عَبْدَةُ بن الطَبِيب: ثم اصْطَبَحْنا كُمَيْتاً قَرْقَفاً أُنـُفاً من طَيِّبِ الرَّاحِ، واللَّذَّاتُ تَعْلِيلُ وأَرض أُنـُفٌ وأَنيقةٌ: مُنْبِتَةٌ، وفي التهذيب: بَكَّرَ نباتُها.
وهي آنـَفُ بلاد اللّه أَي أَسْرَعُها نباتاً.
وأَرض أَنِيفةُ النبْتِ إذا أَسْرَعتِ النباتَ.
وأَنـَف: وَطِئَ كَلأً أُنـُفاً.
وأَنَفَتِ الإبلُ إذا وطِئَت كلأً أُنـُفاً، وهو الذي لم يُزعَ.
وآنـَفْتُها أَنا، فهي مُؤْنَفَةٌ إذا انْتَهَيْتَ بها أَنـْفَ المَرْعَى.
يقال: روضةٌ أُنـُف وكأْسٌ أُنـُف لم يُشرب بها قبل ذلك كأَنه اسْتُؤْنِفَ شربها مثل روْضةٍ أُنف .
ويقال: أَنـَّفَ فلان مالَه تأْنيفاً وآنفها إينافاً إذا رعّاها أُنـُف الكلإِ؛
وأَنشد: لَسْتُ بِذي ثَلَّةٍ مُؤَنَّفَةٍ، آقِطُ أَلبانَها وأَسْلَؤُها (* قوله «آقط البانها إلخ» تقدم في شكر: تضرب دراتها إذا شكرت * بأقطها والرخاف تسلؤها وسيأتي في رخف: تضرب ضراتها إذا اشتكرت نافطها إلخ.
ويظهر أن الصواب تأقطها مضارع أقط.) وقال حميد: ضَرائرٌ لَيْسَ لَهُنَّ مَهْرُ، تأْنِيفُهُنَّ نَقَلٌ وأَفْرُ أَي رَعْيُهُنَّ الكلأَ الأُنـُف هذان الضرْبانِ من العَدْو والسير.
وفي حديث أَبي مسلم الخَوْلانيّ.
ووضَعَها في أُنـُفٍ من الكلإِ وصَفْوٍ من الماء؛ الأُنـُفُ، بضم الهمزة والنون: الكلأَ الذي لم يُرْعَ ولم تَطَأْه الماشية .
واسْتَأْنَفَ الشيءَ وأْتَنَفَه: أَخذ أَوّله وابتدأَه، وقيل: اسْتَقْبَلَه، وأَنا آتَنِفُه ائْتِنافاً، وهو افْتعِالٌ من أَنـْفِ الشيء.
وفي حديث ابن عمر، رضي اللّه عنهما: إنما الأَمـْرُ أُنـُفٌ أَي يُسْتَأْنـَفُ استئنافاً من غير أَن يَسْبِقَ به سابِقُ قضاء وتقدير، وإنما هو على اخْتِيارِك ودخولك فيه؛ استأْنفت الشيء إذا ابتدأْته.
وفعلت الشيء آنِفاً أَي في أَول وقت يقرُب مني.
واسْتَأْنَفَه بوعْد: ابتدأَه من غير أَن يسأَله إيّاه؛
أَنشد ثعلب: وأَنتِ الـمُنَى، لو كُنْتِ تَسْتَأْنِفيننا بوَعْدٍ، ولكِنْ مُعْتَفاكِ جَدِيبُ أَي لو كنت تَعِديننا الوَصْل.
وأَنـْفُ الشيء: أَوّله ومُسْتَأْنَفُه .
والـمُؤْنَفَةُ والـمُؤَنَّفةُ من الإبل: التي يُتَّبَعُ بها أَنـْفُ الـمَرْعى أَي أَوَّله، وفي كتاب علي بن حمزة: أَنـْفُ الرِّعْي.
ورجل مِئْنافٌ: يَسْتَأْنِفُ المَراعي والـمَنازل ويُرَعِّي ماله أُنـُفَ الكلإِ .
والمؤَنَّفَةُّ من النساء التي اسْتُؤْنِفَت بالنكاح أَوّلاً.
ويقال: امرأَة مُكَثّفةٌ مؤَنَّفة، وسيأْتي ذكر الـمُكَثَّفةِ في موضعه .
ويقال للمرأَةِ إذا حَمَلَتْ فاشْتَدَّ وحَمُها وتَشَهَّتْ على أَهلها الشيء بعد الشيء: إنها لتَتَأَنَّفُ الشَّهواتِ تأَنُّفاً .
ويقال للحَدِيدِ اللَّيِّن أَنِيفٌ وأَنِيثٌ، بالفاء والثاء؛ قال الأَزهري: حكاه أَبو تراب .
وجاؤوا آنِفاً أَي قُبَيْلاً.
الليث: أَتَيْتُ فلاناً أُنـُفاً كما تقول من ذي قُبُلٍ.
ويقال: آتِيكَ من ذي أُنُفٍ كما تقول من ذي قُبُلٍ أَي فيما يُسْتَقْبَلُ، وفعله بآنِفةٍ وآنفاً؛ عن ابن الأَعرابي ولم يفسره؛ قال ابن سيده: وعندي أَنه مثل قولهم فعَلَه آنفاً.
وقال الزجاج في قوله تعالى: ماذا، قال آنفاً؛ أي ماذا، قال الساعةَ في أَوّل وقت يَقْرُبُ مِنّا، ومعنى آنفاً من قولك استأْنـَفَ الشيءَ إذا ابتدأَه.
وقال ابن الأَعرابي: ماذا، قال آنفاً أَي مُذْ ساعة، وقال الزجاج: نزلتْ في المنافقين يستمعون خُطبة رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، فإذا خرجوا سأَلوا أَصحاب رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، اسْتِهزاء وإعلاماً أَنهم لم يلتفتوا إلى م؟
قال فقالوا: ماذا، قال آنفاً؟ أَي ماذا، قال الساعة.
وقلت كذا آنِفاً وسالفاً.
وفي الحديث: أُنزلت عليَّ سورة آنِفاً أَي الآن .
والاسْتِئنافُ: الابتداء، وكذلك الائْتِنافُ .
ورجل حَمِيُّ الأَنـْف إذا كان أَنِفاً يأْنَفُ أَن يُضامَ.
وأَنِفَ من الشيء يأْنـَفُ أَنـَفاً وأَنـَفةً: حَمِيَ، وقيل: اسْتَنْكَف.
يقال: ما رأَيت أَحْمَى أَنـْفاً ولا آنـَفَ من فلان.
وأَنِفَ الطعامَ وغيره أَنـَفاً: كَرِهَه.
وقد أَنِفَ البعيرُ الكَلأَ إذا أَجَمَه، وكذلك المرأَةُ والناقةُ والفرسُ تأْنـَفُ فَحْلَها إذا تبَيَّنَ حملُها فكَرِهَتْه وهو الأَنـَفُ؛ قال رؤبة: حتى إذا ما أَنِفَ التَّنُّوما، وخَبَطَ العِهْنَةَ والقَيْصُوما وقال ابن الأَعرابي: أَنِفَ أَجَمَ، ونَئِفَ إذا كَرِه.
قال: وقال أَعرابي أَنِفَتْ فرَسِي هذه هذا البلَد أَي اجْتَوَتْه وكَرِهَتْه فهُزِلَتْ .
وقال أَبو زيد: أَنِفْتُ من قولك لي أَشَدَّ الأَنـَفِ أَي كرِهتُ ما قلت لي.
وفي حديث مَعْقِل بن يسار: فَحَمِيَ من ذلك أَنـَفاً؛ أَنِفَ من الشيء يأْنَفُ أَنـَفاً إذا كرهه وشَرُفَتْ عنه نفسُه؛ وأَراد به ههنا أَخذته الحَمِيّةُ من الغَيْرَة والغَضَبِ؛ قال ابن الأَثير: وقيل هو أَنـْفاً، بسكون النون، للعُضْوِ أَي اشتدَّ غضبُه وغَيْظُه من طريق الكناية كما يقال للـمُتَغَيِّظ وَرِمَ أَنـْفُه.
وفي حديث أَبي بكر في عَهْده إلى عمر، رضي اللّه عنهما، بالخلافة: فكلُّكم ورِمَ أَنـْفُه أَي اغْتاظَ من ذلك، وهو من أَحسن الكنايات لأَن الـمُغْتاظَ يَرِمُ أَنفُه ويَحْمَرُّ؛ ومنه حديثه الآخر أَما إنك لو فَعَلْتَ ذلك لجَعَلْتَ أَنـْفكَ في قَفَاكَ، يريد أَعْرَضْتَ عن الحَقِّ وأَقْبَلْتَ على الباطل، وقيل: أَراد أَنك تُقْبِلُ بوجهك على مَن وراءكَ من أَشْياعِكَ فتُؤْثِرَهُم بِبِرِّك .
ورجل أَنُوفٌ: شديدُ الأَنـَفَةِ، والجمع أُنـُفٌ.
وآنَفَه: جعلَه يأْنـَفُ؛ وقول ذي الرمة: رَعَتْ بارِضَ البُهْمَى جَمِيماً وبُسْرَةً وصَمْعاء حتى آنـَفَتْها نِصالُها أَي صَيَّرت النِّصالُ هذه الإبلَ إلى هذه الحالة تأْنفُ رَعْيَ ما رَعَتْه أَي تأْجِمُه؛ وقال ابن سيده: يجوز أَن يكون آنـَفَتْها جعلتها تَشْتَكي أُنوفَها، قال: وإن شئتَ قلت إنه فاعَلَتْها من الأَنـْف، وقال عُمارةُ: آنـَفَتْها جعلتها تأْنـَفُ منها كما يأْنـَفُ الإنسانُ، فقيل له: إن الأَصمعي يقول كذا وإن أَبا عَمْرٍو يقول كذا، فقال: الأَصمعي عاضٌّ كذا من أُمِّه، وأَبو عمرو ماصٌّ كذا من أُمه أَقول ويقولان، فأَخبر الراوية ابن الأَعرابي بهذا فقال: صَدَقَ وأَنتَ عَرَّضْتَهما له، وقال شمر في قوله آنـَفَتْها نِصالُها، قال: لم يقل أَنـَفَتْها لأَن العرب تقول أَنـَفَه وظَهَرَه إذا ضرب أَنـْفَه وظهْره، وإنما مدّه لأَنه أراد جعلتها النِّصالُ تَشْتَكي أُنـُوفَها، يعني نِصال البُهْمى، وهو شَوْكُها؛ والجَمِيم: الذي قد ارْتفع ولم يَتِمّ ذلك التمامَ.
وبُسْرةً وهي الغَضّةُ، وصَمْعاء إذا امْتلأَ كِمامُها ولم تَتَفَقَّأْ.
ويقال: هاجَ البُهْمى حتى آنَفَتِ الرّاعِيةَ نِصالُها وذلك أَن يَيْبَسَ سَفاها فلا ترْعاها الإبل ولا غيرها، وذلك في آخر الحرّ، فكأَنـَّها جعلتها تأْنـَفُ رَعْيها أَي تكرهه .
ابن الأَعرابي: الأَنـْفُ السيِّد.
وقولهم: فلان يتتبع أَنفه إذا كان يَتَشَمَّمُ الرائحة فيَتْبَعُها.
وأَنـْفٌ: بلْدةٌ؛ قال عبد مناف بن رِبْع الهذَليّ: مِنَ الأَسَى أَهْلُ أَنـْفٍ، يَوْمَ جاءَهُمُ جَيْشُ الحِمارِ، فكانُوا عارِضاً بَرِدا وإذا نَسَبُوا إلى بني أَنـْفِ الناقةِ وهم بَطْنٌ من بني سَعْدِ بن زيد مَناة، قالوا: فلانٌ الأَنـْفِيُّ؛ سُمُّوا أَنْفِيِّينَ لقول الحُطَيْئةِ فيهم: قَوْمٌ هُمُ الأَنـْفُ، والأَذْنابُ غَيْرُهُمُ، ومَنْ يُسَوِّي بأَنـْفِ الناقةِ الذَّنَبا؟"
-
فهه (المعجم لسان العرب)
- "فَهَّ عن الشيء يَفَهُّ فَهّاً: نَسِيَه.
وأَفَهَّهُ غيرهُ: أَنْساه.
والفَهُّ: الكليلُ اللسانِ العَييُّ عن حاجته، والأُنثى فَهَّةٌ،بالهاء.
والفَهِيهُ والفَهْفَهُ: كالفَهِّ.
وقد فَهِهْتَ وفَهَهْتَ تَفَهُّ وتَفِهُّ فَهّاً وفَهَهاً وفَهَاهةً أَي عَيِيتَ؛ وفَهَّ العَيِيُّ عن حاجته.
الجوهري: الفَهةُ والفَهاهةُ العِيُّ.
يقال: سَفِيه فَهِيهٌ،وفَهَّهُ الله.
ويقال: خرجت لحاجةٍ فأَفَهَّني عنها فلانٌ حتى فَهِهْتُ أَي أَنْسانِيها.
ابن الأَعرابي: أَفَهَّني عن حاجتي حتى فَهِهْتُ فَهَهاً أَي شَغَلني عنها حتى نَسِيتُها، ورجلٌ فَهٌّ وفَهِيهٌ؛
وأَنشد: فلم تُلْفِني فَهّاً، ولم تُلْفِ حُجَّتي مُلَجْلَجَةً أَبْغي لها مَنْ يُقِيمُها ابن شميل: فَهَّ الرجلُ في خُطْبَتِه وحُجَّتِه إذا لم يُبالِغْ فيها ولم يَشْفِها، وقد فَهِهْتَ في خُطْبَتِكَ فَهاهةً.
قال: وتقول أَتَيْتُ فلاناً فبَيَّنْتُ له أَمري كلَّه إلا شيئاً فَهِهْتُه أَي نَسِيتُه.
وفهْفَهَ إذا سَقَطَ من مرتبةٍ عالية إلى سُفْلٍ.
وفي الحديث: ما سَمِعتُ منك فَهَّةً في الإسلام قَبْلَها، يعني السَّقْطةَ والجَهْلة ونحوَها.
وفي حديث أَبي عبيدة بن الجرَّاح: أَنه، قال لعمر، رضي الله عنه، حين، قال له يوم السَّقِيفةِ ابْسُطْ يَدَك أُبايِعْك: ما رأَيت مِنْك فَهَّةً في الإسلام قَبْلَها، أَتُبايِعُني وفيكمُ الصِّدِّيقُ ثانيَ اثْنَينِ؟، قال أَبو عبيد:الفَهَّة مثل السَّقْطةِ والجَهْلةِ ونحوِها.
يقال: فَهَّ يَفَهُّ فَهاهةً وفَهِه فَهُوَ فَهٌّ وفَهِيهٌ إذا جاءت منه سَقْطةٌ من العِيِّ وغيره.
"
-
فوف (المعجم لسان العرب)
- "الفُوفُ: البياض الذي يكون في أَظفار الأَحْداث، وكذلك الفَوْفُ،واحدته فُوفَةٌ يعني بواحده الطائفة منه، ومنه قيل: بُرْدٌ مُفَوَّفٌ.
الجوهري: الفُوفُ الحَبَّة البيضاء في باطن النواة التي تنْبُت منها النَّخْلة.
قال ابن بري: صوابه الجُبَّة البيضاء.
والفُوف: جمع فُوفَة.
والفُوفَة والفُوف: القشرة التي على حَبَّة القلب والنواةِ دون لَحْمة التَّمْرة،وكل قِشْرَة فُوفٌ.
التهذيب: ابن الأَعرابي الفُوفَة القِشْرة الرقيقة تكون على النَّواة، قال: وهي القِطْمير أَيضاً، وسئل ابن الأَعرابي عن الفُوف فلم يعرفه؛
وأَنشد: أَمْسى غُلامي كَسِلاً قَطُوفا،يَسْقِي مُعِيداتِ العِراق جُوفا باتَتْ تَبَيّا حَوضَها عُكُوفا،مثل الصُّفوف لاقَتِ الصفوفا وأَنتِ لا تُغْنِينَ عنِّي فُوفا العِراق: عِراق القرْبة، ومعناه لا تغني عني شيئاً، واحدته فُوفة؛ قال الشاعر: فأَرْسَلْتُ إلى سَلْمى بأَنَّ النَّفْسَ مَشْغُوفَهْ فما جادَتْ لنا سَلْمى بزِنْجِيرٍ، ولا فُوفَهْ وما أَغْنى عنه فُوفاً أَي قَدْرَ فُوفٍ.
والفُوفُ: ضَرْبٌ من بُرود اليَمَنِ.
وفي حديث عثمان: خَرَج وعليه حُلَّةٌ أَفْوافٌ؛ الأَفْواف: جمع فُوفٍ وهو القُطْن، وواحدة الفُوف فُوفةٌ، وهي في الأَصل القشرة التي على النواة.
يقال: بُرْدُ أَفْوافٍ وحُلَّةُ أَفوافٍ بالإضافة.
الليث: الأَفْواف ضَرْب من عَصْبِ البُرود.
ابن الأعرابي: الفُوفُ ثِياب رِقاقٌ من ثياب اليمن مُوَشَّاة، وهو الفُوف، بضم الفاء، وبُرْدٌ مُفَوَّفٌ أَي رقيق.
الجوهري: الفُوفُ قِطَع القُطْن، وبُرْد فُوفيٌّ وثُوثيٌّ على البدل؛ حكاه يعقوب.
وبُرْدُ أَفْوافٍ ومُفَوَّف: بياض وخطوط بيض (* قوله «وبرد أفواف ومفوف إلخ» عبارة القاموس: وبرد مفوف كمعظم رقيق أو فيه خطوط بيض وبرد أفواف مضافة رقيق.
فلعل في عبارة اللسان سقطاً والأصل وبرد أَفواف وبرد مفوف أي ذو بياض إلخ أو فيه بياض.).
وفي حديث كعب: تُرْفَع للعبد غُرْفةٌ مُفَوّفة، وتفويفها لَبِنةٌ من ذهب وأُخرى من فِضة.
والفَوْف: مصدر الفُوفَة.
يقال: ما فافَ عني بخَيْرٍ ولا زَنْجَرَ فَوْفاً، والاسم الفُوفة، وهو أَن يسأَل رجلاً فيقولَ بظُفُر إبهامه على سَبّابته: ولا مثْلَ ذا؛ وأَما الزَّنْجَرَة فما يأْخُذُ بطْنُ الظفر من بطن الثنية إذا أَخَذْتَها به وقُلْتَ: ولا هذا؛ وقيل: الزَّنْجَرةُ أَن يقول بظُفُر إبهامه على ظُفُر سبّابته: ولا هذا؛ وقول ابن أَحمر: والفُوفُ تَنْسِجُه الدَّبورُ، وأَتْلالٌ مُلَمَّعَةُ القَرَا شُقْرُ الفُوف: الزَّهر شبّهه بالفُوف من الثياب تنسِجُه الدبور إذا مرت به،وأَتلال: جمع تلّ، والملمعة: من النَّوْر والزَّهْر.
وما ذاق فوفاً أَي ما ذاق شيئاً.
"
-
ليف (المعجم لسان العرب)
- "اللَّيف: لِيف النخل معروف، القطعة منه ليفة.
ولَيَّفَت الفَسِيلة: غَلُظت وكثر لِيفها وقد لَيَّفه المُلَيِّف تَلْييفاً، وأَجود الليف ليف النارَجِيل، وهو جَوْز الهِند، تجيء الجَوزة ملفوفة فيه وهي بائنة من قشرها يقال لها الكِنْبار، وأَجود الكِنبار يكون أَسود شديد السواد، وذلك أَجود اللِّيف وأَقواه مَسَداً وأَصْبره على ماء البحر وأَكثره ثمناً.
"
-
فَهَّةُ (المعجم القاموس المحيط)
- ـ فَهَّةُ وفَهاهَةُ وفَهْفَهَةُ: العِيُّ.
ـ قد فَهِهَ: عَيِيَ،
ـ فَهِهَ الشيءَ: نَسِيَهُ.
ـ أفْهَهَهُ اللُّه، وفَهَّهَهُ، فَهْوَ فَهٌّ وفَهيهٌ وفَهْفَهٌ.
ـ هو فَهْفاهٌ على المالِ: حَسَنُ القِيامِ به.
تعليقـات: