أدوات المائدة : الأطباق والآنية والملاعق وغيرها اللازمة لتناول الطعام ،
أدوات كتابيَّة أو مكتبيَّة : مجموع ما يُستعمل من أشياء في مصلحة أو مؤسَّسة ،
أدوات منزليّة : ما يحتاجه البيت من أدوات أو أجهزة كالثلاجة وغيرها
الأَدَاةُ ( في اصطلاح النحويين ) : اللفظة تستعمل للربطِ بين الكلام أَو للدلالة على معنى في غيرها ، كالتعريف في الاسم أَو الاستقبال في الفعل والجمع : أَدوات
وسيلة لم يكن إلاّ أداة للوصول إلى هدفهم ،
اللغة هي أداة التعبير عن الفكر
أدوات النَّفي : ( النحو والصرف ) كلمات تدلّ على أنّ الخبر غير واقع ، مثل : لا ، ما ، لم ، ليس إلخ
أدَبُ: (اسم)
الجمع : آداب
الأدَبُ : رياضة النَّفس بالتعليم والتَّهذيب على ما ينبغي
الأدَبُ : جُملة ما ينْبَغي لذي الصِّناعة أَو الفن أن يتمسك به ، كأَدب القاضي ، وأَدب الكاتب
الأدَبُ الجميلُ من النَّظم والنَّثر
الأدَبُ : كل ما أنتجه العقل الإنْسَاني من ضُروب المعرفة وعلوم الأَدب عند المتقدَّمين تشمل : اللغة والصّرف ، والاشتقاق ، والنَّحو ، والمعاني ، والبيان والبديع ، والعَروض ، والقَافِيِة ، والخَطّ ، والإنشاء ، والمحاضرات والجمع : آداب ، وتطلق الآداب حديثاً على الأَدب بالمعنَى الخاصّ ، والتاريخِ والجغرافية ، وعلوم اللسان ، والفلسفة
والآدابُ العامة : العُرْف المقرَّر المَرْضِيّ
وآداب البحث والمناظرة : قواعد تبين وتنظِّم كيفية المناظرة وشرائطها
بَيْتُ الأَدَب : الحمّام أو المرحاض ،
قليل الأَدَب : غير مهذَّب
أَدَب المناسبات : ما يُلقى في المناسبات من خطب وقصائد ،
الأدب العالميّ : الأدب الَّذي لا يعرف حدًّا للأمم ، والذَّي يمكن اعتباره جزءًا من تراث الإنسانيّة بأسرها
رجال الأَدَب / أهل الأَدَب : رجال الفكر
الأدب القصصيّ : الأدب الَّذي يكون موضوعه قصّ حوادث أو مغامرات حقيقيّة أو خياليّة
أدب الرِّحلات : ( آداب ) مجموعة الآثار الأدبيّة التي تتناول انطباعات المؤلّف عن رحلاته في بلاد مختلفة ، وقد يتعرّض فيها لوصف ما يراه من عادات وسلوك وأخلاق
علوم الأَدَب : علوم يُحترَز بها من الخطأ والخلل في كلام العرب لفظًا وكتابةً كعلوم اللغة والنحو والصرف والبلاغة وغيرها
اللاَّأدب : ما يجرح الحياء ولا يُلتزم فيه بحدود اللِّياقة والأخلاق
الأدب الرِّوائيّ : النوع الأدبي المتمثِّل في القصص الطويلة
وأَدَ: (فعل)
وأَدَ يئِد ، اوْئِدْ / إِدْ ، وَأْدًا ، فهو وائِد ، والمفعول وئِيدٌ ، ووئيد و مَوْءود
وأَد البنتَ : دفنها في التّراب حيَّة ( عادة جاهليّة )
قال ابن سيده : كذا أَنشده اللحياني ورواه يعقوب فَديدُ . وفي حديث عائشة : خرجت أَقْفُو آثار الناسِ يومَ الخندق فسمعتُ وئيدَ الأَرض خَلْفِي . الوئيدُ : شِدَّةُ الوطءِ على الأَرض يسمع كالدَّوِيّ من بُعد . ويقال : سمعت وَأْدَ قوائمِ الإِبلِ ووئيدَها . وفي حديث سواد بن مطرف : وأْدَ الذِّعْلِبِ الوجناء أَي صوتَ وَطْئِها على الأَرض . ووَأْدُ البعير : هَدِيرُه ؛ عن اللحياني . ووأَدَ المَؤُودةَ ، وفي الصحاح وأَدَ ابنتَهُ يَئِدُها وأْداً : دَفَنها في القبر وهي حية ؛
أَنشد ابن الأَعرابي : ما لَقِيَ المَوْءُودُ من ظُلْمِ أُمّه ، كما لَقِيَتْ ذُهْلٌ جميعاً وعامِرُ أَراد من ظُلْمِ أُمِّهِ إِياه بالوأْدِ . وامرأَة وئيدٌ ووئيدةٌ : مَوْءُودةٌ ، وهي المذكورة في القرآن العزيز : وإِذا المَوءُودةُ سُئِلَتْ ؛ قال المفسرون : كان الرجل من الجاهلية إِذا ولدت له بنت دفنها حين تضعها والدتها حية مخافة العار والحاجة ، فأَنزل الله تعالى : َولا تقتلوا أَولادكم خشية إِملاق نحن نرزقهم وإِياكمْ ( الآية ). وقال في موضع آخر : َإِذا بُشِّر أَحدهم بالأُنثى ظل وجهه مسودّاً وهو كظيم يتوارى من القوم من سُوء ما بُشِّر به أَيُمْسِكه على هُونٍ أَم يَدُسُّه في التراب . ويقال : وأَدَها الوائدُ يَئِدُها وأْداً ، فهو وائدٌ ، وهي موءُودةٌ ووئيدٌ . وفي الحديث : الوئيدُ في الجنة أَي الموءُودُ ، فَعِيلٌ بمعنى مفعول . ومنهم من كان يَئِدُ البَنِين عن المَجاعةِ ، وكانت كِنْدَةُ تَئِدُ البناتِ ؛ وقال الفرزدق يعني جدّه صعصعة بن ناجية : وجَدّي الذي مَنَعَ الوائداتِ ، وأَحْيا الوئيدَ فلم يُوأَدِ وفي الحديث : أَنه نهى عن وَأْدِ البناتِ أَي قَتلِهِنَّ . وفي حديث العزل : ذلك الوَأْدُ الخَفِيُّ . وفي حديث آخر : تلك المَوْءُودةُ الصغرى ؛ جعل العَزْلَ عن المرأَة بمنزلة الوأْد إِلا أَنه خفي لأَنَّ من يَعْزِلُ عن امرأَته إِنما يعزل هرَباً من الولد ، ولذلك سماها الموءُودة الصغرى لأَن وأْدَ البناتِ الأَحياء الموءُودةُ الكبرى . قال أَبو العباس : من خفف همزة الموءُودة ، قال مَوْدةٌ كما ترى لئلا يجمع بين ساكنين . ويقال : تَوَدّأَتْ عليه الأَرضُ وتَكَمَّأَت وتَلَمَّعتْ إِذا غَيَّبَته وذهبَت به ؛ قال أَبو منصور ؛ هما لغتان ، تَوَدَّأَتْ عليه وتَوَأْدَتْ على القلب . والتؤْدةُ ، ساكنة وتفتح : التَّأَنِّي والتَّمَهُّلُ والرَّازنةُ ؛ قالت الخنساء : فَتًى كان ذا حِلْمٍ رَزِينٍ وتؤْدةٍ ، إِذا ما الحُبى مِن طائِفِ الجَهْلِ حُلَّتِ وقد اتَّأَدَ وتَوَأَّدَ ، والتَّوْآدُ منه . وحكى أَبو علي : تَيْدَكَ بمعنى اتَّئدْ ، اسم للفعل لا فعلاً ، فالتاء بدل من الواو كما كانت في التُّؤدة ، والياء بدل من الهمزة قلبت معاً قلباً لغير علة . قال الأَزهري : وأَما التُّؤدةُ بمعنى التأَنِّي في الأَمر فأَصلها وُأَدَةٌ مثل التُّكَأَةِ أَصلها وُكَأَةٌ فقلبت الواو تاء ؛ ومنه يقال : اتَّئدْ يا فتى ، وقد اتَّأَدَ يَتَّئِدُ اتَّئاداً إِذا تَأَنَّى في الأَمر ؛ قال : وثلاثيه غير مستعمل لا يقولون وَأَدَ يَئِدُ بمعنى اتَّأَدَ . وقال الليث : يقال إِيتَأَدَ وتَوَأَّدَ ، فإِيتَأَد على افتَعَلَ وتَوَأَّدَ على تَفَعَّل . والأَصل فيهما الوأْد إِلا أَن يكون مقلوباً من الأَوْدِ وهو الإِثقالُ ، فيقال آدَني يَؤودني أَي أَثقلني ، والتَّأَوُّد منه . ويقال : تَأَوَّدَتِ المرأَة في قيامها إِذا تَثَنَّتْ لتثاقلها ؛ ثم ، قالوا : تَوَأَّدَ واتَّأَدَ إِذا تَرَزَّنَ وتمَهَّلَ ، والمقلوبات في كلام العرب كثيرة . ومَشى مَشْياً وئيداً أَي على تُؤْدَةٍ ؛ قالت الزَّبَّاءُ : ما للجِمالِ مَشْيُها وئِيدا ؟ أَجَنَدَلاً يَحْمِلْنَ أَم حَدِيدَا ؟ واتَّأَدَ في مشيه وتَوَأَّدَ في مشيه ، وهو افتَعَلَ وتَفَعَّل : من التُّؤدة ، وأَصل التاء في اتَّأَدَ واو . يقال : اتَّئدْ في أَمرك أَي تَثَبَّت . "