وصف و معنى و تعريف كلمة يؤلق:
يؤلق: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ قاف (ق) و تحتوي على ياء (ي) و واو همزة (ؤ) و لام (ل) و قاف (ق) .
معنى و شرح يؤلق في معاجم اللغة العربية:
-
أَلَقَ: (فعل)
- ألَقَ يَألِق ، أليقًا ، فهو آلق
- أَلَقَ ، يَأْلِقُ ، مصدر أَلْقٌ ، إِلاَقٌ
- أَلِقَ البَرْقُ : كَذَبَ وَلَمْ يَعْقُبْهُ مَطَرٌ
- أَلَقَ البرقُ : لمع وأَضاءَ
- أَلَقَ فلانٌ أَلْقًا : كذب
-
أُلِق: (فعل)
- أُلِق أَلْقًا ، وأُلاقًا
- أُلِق فلان : جُنَّ ، فهو مأْلوق
,
-
ألَقَ
- ـ ألَقَ البَرْقُ يألِقُ ألْقاً وإِلاقاً : كَذَبَ ، فهو الاَّقٌ .
ـ إِلَاقُ : البَرْقُ الكاذِبُ الذي لا مَطَرَ له .
ـ إِلْقُ : الذئبُ .
ـ إِلْقَةُ : الذِّئْبَةُ ، والقِرْدَةُ ، ذَكَرُها : قِرْدٌ ، لا إِلْقٌ ، والمرأةُ الجَريئَةُ .
ـ أَوْلَقُ : الجُنونُ ، أُلِقَ ألْقاً ، وسيفُ خالِدِ بنِ الوَليدِ ، رضي الله تعالى عنه .
ـ مَألوقُ : المَجْنونُ ، كالمُأوْلَقِ ، وفرسُ المُحَرِّقِ بنِ عَمْرٍو .
ـ مِئْلَقُ : الأحمقُ ، أو المَعْتوهُ .
ـ امرأةٌ ألَقَى : سريعةُ الوَثْبِ .
ـ أُلاقُ : جبلٌ بالتِيهِ .
ـ إِلَّقُ : المُتَألِّقُ .
ـ أَلوقَةُ : طعامٌ طَيِّبٌ ، أو زُبْدٌ بِرُطَبٍ .
ـ تألَّقَ البَرْقُ : التَمَعَ ، كائْتَلَقَ ،
ـ تألَّقَتِ المرأةُ : تَبَرَّقَتْ وتَزَيَّنَتْ ، أو شَمَّرَتْ للخُصومَةِ ، واسْتَعَدَّتْ للشَرِّ ، وَرَفَعَتْ رأسَها .
المعجم: القاموس المحيط
-
اِئْتِلاَقٌ
- [ أ ل ق ]. ( مصدر اِئْتَلَقَ ). :- اِئْتِلاَقُ البَرْقِ :- : لَمَعَانُهُ .
المعجم: الغني
-
الإِلْقة
- الإِلْقة : مؤنث الإِلْق .
و الإِلْقة الذئبة .
و الإِلْقة المرأَة الجريئة . والجمع : إِلَقٌ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
إِئتَلَق
- إئتلق - ائتلاقا
1 - إئتلق البرق : لمع
المعجم: الرائد
-
ائْتَلَقَ
- ائْتَلَقَ البرقُ : لمع وأَضاءَ .
المعجم: المعجم الوسيط
-
اِئْتَلَقَ
- [ أ ل ق ]. ( فعل : خماسي لازم ). اِئْتَلَقَ ، يَأْتَلِقُ ، مصدر اِئْتِلاَقٌ . :- اِئْتَلَقَ البَرْقُ :- : لَمَعَ .
المعجم: الغني
-
إلْقٌ
- [ أ ل ق ]. :- رَجُلٌ إِلْقٌ :-: كَذُوبٌ ، سَيِّئُ الْخُلُقِ .
2 .: ذِئْبٌ .
المعجم: الغني
-
إِلق
- إلق - ج ، إلق
1 - إلق : سيىء الخلق . 2 - إلق : كذوب . 3 - إلق الذئب .
المعجم: الرائد
-
الإِلْقُ
- الإِلْقُ : الكذوب السَّيِّئ الخُلُق .
و الإِلْقُ الذئب .
المعجم: المعجم الوسيط
-
ألق
- " الأَلْقُ والأُلاقُ والأَوْلَقُ : الجُنُون ، وهو فَوْعل ، وقد أَلَقَه اللهُ يأْلِقُه أَلْقاً .
ورجل مأْلُوق ومُأَوْلَقٌ على مثال مُعَوْلَقٍ من الأَوْلَق ؛ قال الرياشي : أَنشدني أَبو عبيدة : كأَنَّما بِي مِن أراني أَوْلَقُ
ويقال للمجنون : مُأَوْلَق ، على وزن مُفَوْعل ؛ وقال الشاعر : ومُأَوْلَقٍ أَنْضَجْتُ كَيّةَ رأْسِه ، فتركْتُه ذَفِراً كريحِ الجَوْرَبِ هو لنافع بن لَقِيط الأَسدي ، أَي هَجْوتُه .
قال الجوهري : وإن شئت جعلت الأَولق أَفعل لأَنه يقال أُلِق الرجلُ فهو مَأْلُوق على مَفعول ؛ قال ابن بري : قولُ الجوهري هذا وهَم منه ، وصوابه أِن يقول وَلَق الرجلُ يَلِقُ ، وأَما أُلِقَ فهو يشهد بكون الهمزة أَصلاً لا زائدة .
أَبو زيد : امرأَة أَلَقى ، بالتحريك ، قال وهي السريعة الوَثْبِ ؛ قال ابن بري : شاهده قول الشاعر : ولا أَلَقَى ثَطَّةُ الحاجِبيْـ نِ ، مُحْرَفةُ الساقِ ، ظَمْأَى القَدَمْ وأَنشد ابن الأعرابي : شَمَرْدَل غَيْر هُراء مِئْلَ ؟
قال : المِئلَق من المأْلُوق وهو الأحمق أَو المَعْتُوه .
وأُلِقَ الرجل يُؤْلَق أَلْقاً ، فهو مأْلوق إذا أَخذه الأَوْلَق ؛ قال ابن بري : شاهدُ الأَوْلق الجنون قول الأَعشى : وتُصْبِح عن غِبِّ السُّرى وكأَنّها أَلَمَّ بها ، من طائِف الجِنِّ ، أَوْلَقُ وقال عيينة بن حصن يهجو ولد يَعْصُر وهم غَنِيٌّ وباهِلةُ والطُّفاوةُ : أَباهِل ، ما أَدْرِي أَمِنْ لُؤْمِ مَنْصِبي أُحِبُّكُمُ ، أَم بي جُنونٌ وأَوْلَقُ ؟ والمأْلُوق : اسم فرس المُحَرِّش (* قوله « المحرش » بالشين المعجمة ، وفي القاموس بالقاف ) .
بن عمرو صفة غالبة على التشبيه .
والأَولَقُ : الأَحمق .
وأَلَقَ البرقُ يأْلِق أَلْقاً وتأَلًق وائْتلَق يَأْتَلق ائْتلاقاً : لمَعَ وأَضاء ؛ الأَول عن ابن جني ؛ وقد عدّى الأَخير ابن أَحمر فقال : تُلَفِّفُها بِدِيباجٍ وخَزٍّ ليَجْلُوها ، فَتَأْتَلِقُ العُيونا وقد يجوز أَن يكون عدّاه بإسقاط حرف أَو لأَنَّ معناه تختطف .
والائتلاقُ : مثل التأَلُّق .
والإلَّق : المُتأَلِّق ، وهو على وزن إمَّع .
وبرقٌ أَلاّق : لا مطر فيه .
والأَلْقُ : الكذب .
وأَلَق البرقُ يأْلِقُ أَلْقاً إذا كذب .
والإلاق : البرق الكاذب الذي لا مطر فيه .
ورجل إلاقٌ : خدّاع متلوّن شبه بالبرق الأُلًق ؛ قال النابغة الجعدي : ولسْت بِذِي مَلَقٍ كاذِبِ إلاقٍ ، كَبَرْقٍ من الخُلَّبِ فجعل الكَذوب إلاقاً .
وبرق أُلَّق : مثل خُلَّب .
والأَلوقةُ : طعام يُصلَح بالزُّبد ؛ قال الشاعر : حَدِيثُك أَشْهَى عندنا من أَلُوقةٍ ، يُعَجِّلها طَيّانُ شَهْوانُ للطُّعْم ؟
قال ابن بري :، قال ابن الكلبي الأَلوقة هو الزبد بالرُّطَب ، وفيه لغتان أَلُوقة ولُوقة ؛
وأَنشد لرجل من عُذْرة : وإنِّي لِمَنْ سالَمْتُمُ لأَلُوقةٌ ، وإنِّي لِمَنْ عاديتُمُ سَمُّ أَسْوَد ابن سيده : والأَلوقة الزبدة ؛ وقيل : الزبدة بالرُّطَب لتأَلُّقِها أَي بَرِيقها ، قال : وقد توهم قوم أَن الأَلوقة (* قوله « أن الألوقة لما إلخ » كذا بالأصل ، ولعله أن الألوقة من لوق لما كانت أي لكونها ) .
لما كانت هي اللُّوقة في المعنى وتقاربت حروفهما من لفظهما ، وذلك باطل ، لأَنها لو كانت من هذا اللفظ لوجب تصحيح عينها إذ كانت الزيادة في أَولها من زيادة الفعل ، والمثال مثاله ، فكان يجب على هذا أَن تكون أَلْوُقَةً ، كما ، قالوا في أَثْوُب وأَسْوق وأَعْيُن وأَنْيُب بالصحة ليُفْرق بذلك بين الاسم والفعل .
ورجل إلْقٌ : كَذُوب سيِّء الخُلُق .
وامرأَة إلقة : كَذُوب سيئة الخلق .
والإلْقة السِّعْلاة ، وقيل الذئب .
وامرأَة إلْقةٌ : سريعة الوثب .
ابن الأَعرابي : يقال للذئب سِلْقٌ وإلْق .
قال الليث : الإلقة توصف بها السِّعلاة والذئبة والمرأَة الجَريئة لخُبْثهن .
وفي الحديث : اللهم إني أَعوذ بك من الأَلْس والأَلْقِ ؛ هو الجنون ؛ قال أَبو عبيد : لا أَحسَبه أَراد بالأَلْق إلا الأَوْلَقَ وهو الجنون ، قال : ويجوز أَن يكون أَراد به الكذب ، وهو الأَلْق والأَوْلَق ، قال : وفيه ثلاث لغات : أَلْق وإلْق ، بفتح الهمزة وكسرها ، ووَلْق ، والفعل من الأَول أَلَقَ يأْلِقُ ، ومن الثاني ولَقَ يلِقُ .
ويقال : به أُلاق وأُلاس ، بضم الهمزة ، أَي جنون من الأَوْلَق والأَلْس .
ويقال من الأَلْق الذي هو الكذب في قول العرب : أَلَقَ الرجلُ فهو يأْلِقُ أَلْقاً فهو آلِق إذا انبسط لسانه بالكذب ؛ وقال القتيبي : هو من الوَلْق الكذب فأَبدل الواو همزة ، وقد أَخذه عليه ابن الأَنباري لأَن إبدال الهمزة من الواو المفتوحة لا يجعل أَصلاً يقاس عليه ، وإنما يتكلم بما سمع منه .
ورجل إلاق ، بكسر الهمزة ، أَي كذوب ، وأَصله من قولهم برق إلاق أَي لا مطر معه .
والأَلاَّق أَيضاً : الكذاب ، وقد أَلَق يأْلِق أَلْقاً .
وقال أَبو عبيدة : به أُلاق وأُلاس من الأَوْلق والأَلْس ، وهو الجنون .
والإلق ، بالكسر : الذئب ، والأُنثى إلْقة ، وجمعها إلَقٌ ، قال : وربما ، قالوا للقِردة إلقة ولا يقال للذكر إلْق ، ولكن قرد ورُبّاح ؛ قال بشر بن المُعتمِر : تبارَكَ اللهُ وسبحانَه ، مَن بيَدَيهِ النفْعُ والضَّرُّ مَن خَلْقُه في رِزْقه كلُّهم : الذِّيخُ والثًيْتَلُ والغُفْرُ وساكِنُ الجَوّ إذا ما عَلا فيه ، ومَن مَسْكَنُه القَفْرُ والصَّدَعُ الأَعْصَمُ في شاهِقٍ ، وجَأْبةٌ مَسْكَنُها الوَعْرُ والحَيّةُ الصَّمّاء في جُحْرِها ، والتُّتْفُلُ الرائغُ والذَّرُّ وهِقْلةٌ تَرْتاعُ مِن ظِلِّها ، لها عِرارٌ ولها زَمْرُ تَلْتَهِمُ المَرْوَ على شَهْوةٍ ، وحَبُّ شيء عندها الجَمْرُ وظَبْيةٌ تخْضِم في حَنْظَلٍ ، وعقربٌ يُعْجِبها التمْرُ والْقةٌ تُرْغِثُ رُبّاحَها ، والسَّهْلُ والنوْفَلُ والنَّضْرُ "
المعجم: لسان العرب
تعليقـات: