سَمَك القِرْش : ( الحيوان ) أسماك كبيرة ذات أفواهٍ مقوّسةٍ مزوّدة بأسنانٍ حادّة ، وهي ماهرة في السباحة وتفترس الأحياء من كلّ نوع ، وهي خطيرة على حياة الإنسان
عَيْن السَّمكة : ( طب ) غِلَظ في صلابة ، يكون في الجلد ، ينشأ من ضغط أو احتكاك ، كما يحدث في أصابع القدم من ضغط الحذاء
سَمَكَ: (فعل)
سمَكَ يسمُك ، سَمْكٌ سُمُوكًا ، فهو سَامِك والمفعول مَسْموك
السَّمْك ( في الرياضة ) : البُعد الثالث بعد الطول والعرض ، ويعبر عنه بالارتفاع
مصدر سمَكَ
سَمْكُ الخَشَبِ : كَثَافَتُهُ
سُمُك: (اسم)
سُمُك : جمع سِّمَاكُ
سُمك: (اسم)
سُمْك الشيءِ : غلظه وثخانته ، ارتفاعه
سمَّكَ: (فعل)
سمَّكَ يسمِّك ، تسميكًا ، فهو مُسمِّك ، والمفعول مُسمَّك
سمَّك الجدارَ : زاد من سُمْكه ، جعله أكثر سماكة ، جَعلَهُ سَمِيكاً
,
سمك
" السَّمَكُ : الحُوتُ من خُلْق الماء ، واحدته سَمَكَة ، وجمعُ السَّمَكِ سِماكٌ وسُمُوكٌ . والسَّمَكَةُ : بُرْجٌ في السماء من بُرُوج الفَلَك ؛ قال ابن سيده : أَراد على التشبيه لأنه بُرْجٌ ماوِيٌّ ، ويقال له الحُوتُ . وسَمَكَ الشيء يَسْمُكُه سَمْكاً فَسَمَكَ : رَفَعَهُ فارتفع . والسَّمَاكُ : ما سُمِكَ به الشيءُ ، والجمع سُمُكٌ . التهذيب : والسِّماكُ ما سَمَكْتَ حائطاً أَو سَقْفاً . والسِّماكانِ : نجمان نَيِّرانِ أحدهما السِّماك الأَعْزَل والآخر السِّماكُ الرامِحُ ، ويقال إنهما رجلا الأسد ، والذي هو من منازل القمر الأَعْزَلُ وبه ينزل القمر وهو شَآمٍ ، وسمي أَعزلَ لأنه لا شيء بين يديه من الكواكب كالأعْزَل الذي لارمح معه ، ويقال : سمي أعزل لأنه إذا طلع لا يكون في أَيامه ريح ولا برد وهو أَعزل منها ، والرامح وليس هو من المنازل . وفي حديث ابن عمر : أنه نظر فإذا بالسِّماكِ فقال : قد دنا طُلُوعُ الفجر فأوتر بركعة ؛ السِّماكُ : نجم معروف ، وهما سِماكانِ : رامح وأعزل ، والرامح لا نَؤْءَ له وهو إلى جهة الشَّمالِ ، والأعْزَلُ من كواكبِ الأَنْواءِ وهو إلى جهة الجَنُوبِ ، وهما في برج الميزان ، وطلوعُ السِّماكِ الأَعزل مع الفجر يكون في تَشْرِين الأَول . وسَمْكُ البيت : سَقْفُه . والسَّمْكُ : السَّقْف ، وقيل : هو من أَعلى البيت إلى أَسفله . والسَّمْكُ : القامَة من كل شيء بعيد طويل السَّمْكِ ؛ وقال ذو الرمة : نَجائِبَ من نِتاجِ بني عُزَيْرٍ ، طَِوالَ السَّمْكِ مُفْرِعةً نِبالا وفي الحديث عن عليّ ، رضوان الله عليه : أنه كان يقول في دعائه : اللهم رَبَّ المُسْمَكاتِ السبْع ورَبَّ المَدْحِيَّاتِ السبع ؛ وهي المَسْمُوكاتُ والمَدْحوَّاتُ في قول العامّة ، وقول عليّ ، رضي الله عنه ، صواب . والسَّمْك يجيء في مواضع بمعنى السقف . والسماء مَسْمُوكة أي مرفوعة كالسَّمْكِ . وجاء في حديث علي ، رضي الله عنه ، أيضاً : اللهم بارئَ المَسْمُوكاتِ السبع ورَبَّ المَدْحُوَّاتِ ؛ فالمسموكات السموات السبع ، والمَدْحُوَّات الأَرَضُون . وروي عن علي ، رضي الله عنه ، أنه كان يقول : وسَمَكَ الله السماء سَمْكاً رفعها . وسَمَكَ الشيء سُمُوكاً : ارتفع . والسَّامِكُ : العالي المرتفع . وبيت مُسْتَمِكٌ ومُنْسَمِكٌ : طويل السَّمْك ؛ قال رؤبة : صَعَّدَكم في بَيْتِ مَجْدٍ مُسْتَمِكْ ويروى مُنْسَمِك . وسنَام سامِكٌ وتامِكٌ : تارٌّ مرْتفع عالٍ . وسَمَكَ يَسْمُك سُمُوكاً : صَعِدَ . ويقال : اسْمُكْ في الرَّيْم أَي اصعد في الدَّرَجةِ . والسُّمَيْكاء : الحُساسُ ، والحُساسُ هي الأرَضَةُ . والمِسْماكُ : عمود من أَعمدة الخباء ، وفي المحكم : يكون في الخباء يُسْمَك به البيت ؛ قال ذو الرمة : كأَنَّ رِجْلَيْهِ مِسْماكانِ من عُشَرٍ سَقْبانِ ، لم يَتَقَشَّرْ عنهما النَّجَبُ عنى بالرجلين الساقين ، وفي الصحاح صقبان ، بالصاد ، وصقبان بدل من مسماكين . "
سمَكَ 2 يَسمُك ، سَمْكًا ، فهو سامِك ، والمفعول مَسْموك :- • سمَك اللهُ السَّماءَ رفعها وأعلاها :- سمَكَ البناءَ : رفعَ سقفَهُ ، - إنّ الذي سَمَك السَّماءَ بنى لنا ... بيتًا دعائمه أعزُّ وأطولُ .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
سمَّكَ
سمَّكَ يسمِّك ، تسميكًا ، فهو مُسمِّك ، والمفعول مُسمَّك :- • سمَّك الجدارَ زاد من سُمْكه ، جعله أكثر سماكة .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
سمك
" السَّمَكُ : الحُوتُ من خُلْق الماء ، واحدته سَمَكَة ، وجمعُ السَّمَكِ سِماكٌ وسُمُوكٌ . والسَّمَكَةُ : بُرْجٌ في السماء من بُرُوج الفَلَك ؛ قال ابن سيده : أَراد على التشبيه لأنه بُرْجٌ ماوِيٌّ ، ويقال له الحُوتُ . وسَمَكَ الشيء يَسْمُكُه سَمْكاً فَسَمَكَ : رَفَعَهُ فارتفع . والسَّمَاكُ : ما سُمِكَ به الشيءُ ، والجمع سُمُكٌ . التهذيب : والسِّماكُ ما سَمَكْتَ حائطاً أَو سَقْفاً . والسِّماكانِ : نجمان نَيِّرانِ أحدهما السِّماك الأَعْزَل والآخر السِّماكُ الرامِحُ ، ويقال إنهما رجلا الأسد ، والذي هو من منازل القمر الأَعْزَلُ وبه ينزل القمر وهو شَآمٍ ، وسمي أَعزلَ لأنه لا شيء بين يديه من الكواكب كالأعْزَل الذي لارمح معه ، ويقال : سمي أعزل لأنه إذا طلع لا يكون في أَيامه ريح ولا برد وهو أَعزل منها ، والرامح وليس هو من المنازل . وفي حديث ابن عمر : أنه نظر فإذا بالسِّماكِ فقال : قد دنا طُلُوعُ الفجر فأوتر بركعة ؛ السِّماكُ : نجم معروف ، وهما سِماكانِ : رامح وأعزل ، والرامح لا نَؤْءَ له وهو إلى جهة الشَّمالِ ، والأعْزَلُ من كواكبِ الأَنْواءِ وهو إلى جهة الجَنُوبِ ، وهما في برج الميزان ، وطلوعُ السِّماكِ الأَعزل مع الفجر يكون في تَشْرِين الأَول . وسَمْكُ البيت : سَقْفُه . والسَّمْكُ : السَّقْف ، وقيل : هو من أَعلى البيت إلى أَسفله . والسَّمْكُ : القامَة من كل شيء بعيد طويل السَّمْكِ ؛ وقال ذو الرمة : نَجائِبَ من نِتاجِ بني عُزَيْرٍ ، طَِوالَ السَّمْكِ مُفْرِعةً نِبالا وفي الحديث عن عليّ ، رضوان الله عليه : أنه كان يقول في دعائه : اللهم رَبَّ المُسْمَكاتِ السبْع ورَبَّ المَدْحِيَّاتِ السبع ؛ وهي المَسْمُوكاتُ والمَدْحوَّاتُ في قول العامّة ، وقول عليّ ، رضي الله عنه ، صواب . والسَّمْك يجيء في مواضع بمعنى السقف . والسماء مَسْمُوكة أي مرفوعة كالسَّمْكِ . وجاء في حديث علي ، رضي الله عنه ، أيضاً : اللهم بارئَ المَسْمُوكاتِ السبع ورَبَّ المَدْحُوَّاتِ ؛ فالمسموكات السموات السبع ، والمَدْحُوَّات الأَرَضُون . وروي عن علي ، رضي الله عنه ، أنه كان يقول : وسَمَكَ الله السماء سَمْكاً رفعها . وسَمَكَ الشيء سُمُوكاً : ارتفع . والسَّامِكُ : العالي المرتفع . وبيت مُسْتَمِكٌ ومُنْسَمِكٌ : طويل السَّمْك ؛ قال رؤبة : صَعَّدَكم في بَيْتِ مَجْدٍ مُسْتَمِكْ ويروى مُنْسَمِك . وسنَام سامِكٌ وتامِكٌ : تارٌّ مرْتفع عالٍ . وسَمَكَ يَسْمُك سُمُوكاً : صَعِدَ . ويقال : اسْمُكْ في الرَّيْم أَي اصعد في الدَّرَجةِ . والسُّمَيْكاء : الحُساسُ ، والحُساسُ هي الأرَضَةُ . والمِسْماكُ : عمود من أَعمدة الخباء ، وفي المحكم : يكون في الخباء يُسْمَك به البيت ؛ قال ذو الرمة : كأَنَّ رِجْلَيْهِ مِسْماكانِ من عُشَرٍ سَقْبانِ ، لم يَتَقَشَّرْ عنهما النَّجَبُ عنى بالرجلين الساقين ، وفي الصحاح صقبان ، بالصاد ، وصقبان بدل من مسماكين . "
المعجم: لسان العرب
مكت
" مَكَتَ بالمكان : أَقام ، كمَكَدَ ؛ الأَزهري في آخر ترجمة مكت . ابن الأَعرابي : يقال اسْتَمْكَتَ العُدُّ فافتَحْه ؛ والعُدُّ : البَثْرة ، واسْتِمْكاتُها : أَن تَمْتلئَ قَيحاً ، وفَتْحُها : شَقُّها وكَسْرُها . "
المعجم: لسان العرب
سما
" السُّمُوُّ : الارْتِفاعُ والعُلُوُّ ، تقول منه : سَمَوتُ وسَمَيْتُ مثل عَلَوْت وعَلَيْت وسَلَوْت وسَلَيْت ؛ عن ثعلب . وسَمَا الشيءُ يَسْمُو سُمُوّاً ، فهو سامٍ : ارْتَفَع . وسَمَا به وأَسْماهُ : أَعلاهُ . ويقال للحَسيب وللشريف : قد سَما . وإذا رَفَعْتَ بَصَرك إلى الشيء قلت : سَما إليه بصري ، وإذا رُفِعَ لك شيءٌ من بعيدٍ فاسْتَبَنْتَه قلت : سَما لِي شيءٌ . وسَما لِي شخصُ فلان : ارْتَفَع حتى اسْتَثْبَتّه . وسَما بصرهُ : علا . وتقول : رَدَدْت من سامي طَرْفه إذا قَصَّرْتَ إليه نفسَه وأَزَلْت نَخْوته . ويقال : ذَهَبَ صيتهُ في الناس وسُماهُ أي صوته في الخير لا في الشر ؛ وقوله أَنشده ثعلب : إلى جِذْمِ مالٍ قد نَهَكْنا سَوامَه ، وأَخْلاقُنا فيه سَوامٍ طَوامِحُ فسره فقال : سَوامٍ تَسْمُو إلى كَرائِمِها فتَنْحَرُها للأَضيْاف . وساماهُ : عالاه . وفلان لا يُسامَى وقد علا مَنْ صاماهُ . وتَسامَوْا أَي تَبارَوْا . وفي حديث أُمِّ مَعْبَدٍ : وإن صَمَتَ سَما وعلاهُ البَهاءُ أَي ارْتَفَع وعلا على جُلَسائه . وفي حديث ابن زِمْلٍ : رَجُل طُوال إذا تكلم يَسْمُو أَي يَعْلُو برأْسِه ويديه إذا تكلمَ . وفلان يَسْمُو إلى المَعالِي إذا تَطاوَلَ إليها . وفي حديث عائشة الذي رُوِيَ في أَهلِ الإفْكِ : إنه لم يكن في نِساءِ النبيّ ، صلى الله عليه وسلم ، امرأَةٌ تُسامِيها غيرُ زَيْنَبَ فَعَصَمها الله تعالى ، ومعنى تُسامِيها أَي تُبارِيها وتُفاخِرُها . وقال أَبو عمرو : المُساماةُ المُفاخَرَةُ . وفي الحديث :، قالت زينبُ يا رسولَ الله أَحْمِي سَمْعي وبَصَري وهي التي كانت تُسامِينِي منهنّ أَي تُعاليني وتفاخِرُني ، وهي مُفاعَلة من السُّموّ أَي تُطاوِلُنِي في الحُظْوة عنده ؛ ومنه حديث أَهلِ أُحُدٍ : أَنهم خرَجُوا بسيُوفِهم يَتسامَوْنَ كأَنهمُ الفُحول أي يَتبارَوْنَ ويَتفاخَرُون ، ويجوز أَن يكون يَتداعَوْن بأَسمائهم ؛ وقوله أَنشده ثعلب : باتَ ابنُ أَدْماءَ يُساوِي الأَنْدَرا ، سامَى طَعامَ الحَيِّ حينَ نَوَّرا فسره فقال : سامَى ارتَفع وصَعِد ؛ قال ابن سيده : وعندي أَنه أَراد كلَّما سَما الزرعُ بالنبات سَمَا هو إليه حتى أَدرَك فحَصده وسرَقه ؛ وقوله أَنشده ثعلب : فارْفَعْ يَدَيْك ثُم سامِ الحَنْجَرا فسره فقال : سامِ الحَنْجَر ارفع يدَيْك إلى حَلْقهِ . وسماءُ كلِّ شيء : أَعلاهُ ، مذكَّر . والسَّماءُ : سقفُ كلِّ شيء وكلِّ بيتٍ . والسمواتُ السبعُ سمَاءٌ ، والسمواتُ السبْع : أَطباقُ الأَرَضِينَ ، وتُجْمَع سَماءً وسَمَواتٍ . وقال الزجاج : السماءُ في اللغة يقال لكلّ ما ارتَفع وعَلا قَدْ سَما يَسْمُو . وكلُّ سقفٍ فهو سَماءٌ ، ومن هذا قيل للسحاب السماءُ لأَنها عاليةٌ ، والسماءُ : كلُّ ما عَلاكَ فأَظَلَّكَ ؛ ومنه قيل لسَقْفِ البيت سماءٌ . والسماءُ التي تُظِلُّ الأَرضَ أُنثى عند العرب لأَنها جمعُ سَماءةٍ ، وسبق الجمعُ الوُحْدانَ فيها . والسماءةُ : أَصلُها سَماوةٌ ، وإذا ذُكِّرَت السماءُ عَنَوْا به السقفَ . ومنه قول الله تعالى : السماءُ مُنْفَطِرٌ به ؛ ولم يقل مُنْفَطِرة . الجوهري : السماءُ تذكَّر وتؤنَّث أَيضاً ؛
وأَنشد ابن بري في التذكير : فلَوْ رفَعَ السماءُ إليه قَوْماً ، لَحِقْنا بالسماءِ مَعَ السَّحابِ وقال آخر : وقالَتْ سَماءُ البَيْتِ فَوْقَك مُخْلقٌ ، ولَمَّا تَيَسَّرَ اجْتِلاءُ الرَّكائب (* قوله « سبع سمائيا »، قال الصاغاني ، الرواية : فوق ست سمائيا والسابعة هي التي فوق الست ). قال الجوهري : جَمعَه على فَعائل كما تُجْمَعُ سَحابة على سحائب ، ثم ردَّه إلى الأَصل ولم يُنَوِّنْ كما يُنَوَّنُ جوارٍ ، ثم نصَبَ الياء الأَخيرةَ لأَنه جعله بمنزلة الصحيح الذي لا يَنْصَرف كما تقول مررت بصحائفَ ، وقد بسط ابن سيده القولَ في ذلك وقال :، قال أَبو علي جاء هذا خارجاً عن الأَصل الذي عليه الاستعمال من ثلاثة أَوجه : أَحدها أَن يكون جمَعَ سماءً على فعائل ، حيث كان واحداً مؤَنَّثاً فكأَنَّ الشاعرَ شَبَّهه بشِمالٍ وشَمائل وعَجُوز وعَجائز ونحو هذه الآحادِ المؤنَّثة التي كُسِّرت على فَعائل ، حيث كان واحداً مؤنثاً ، والجمعُ المستعملُ فيه فُعولٌ دون فَعائل كم ؟
قالوا عَناقٌ وعُنوقٌ ، فجمْعُه على فُعول إذا كان على مِثالِ عَناقٍ في التأْنيثِ هو المستعمل ، فجاء به هذا الشعر في سَمائِيَا على غير المستعمل ، والآخر أَنه ، قال سَمائي ، وكان القياس الذي غلب عليه الاستعمال سَمايا فجاء به هذا الشاعر لما اضطرَّ على القياس المتروك ، فقال سَمائي على وزن سَحائبَ ، فوقعَت في الطرَف ياءٌ مكسورٌ ما قبلها فلزم أَن تُقلَب أَلفاً إذ قُلِبَت فيما ليس فيه حرفُ اعتِلالٍ في هذا الجمع ، وذلك قولهم مَداري وحروف الاعتلال في سَمائي أَكثر منها في مَداري ، فإذا قُلِبت في مَداري وجب أَن تلزم هذا الضرب فيقال سماءَا .. . (* قوله « الجديدة » هكذا في الأصل ، وفي القاموس : الجيدة ). يقال : أَصابتهم سَماءٌ وسُمِيٌّ كثيرةٌ وثلاثُ سُمِيٍّ ، وقال : الجمع الكثيرُ سُمِيٌّ . والسماءُ : ظَهْرُ الفَرس لعُلُوِّه ؛ وقال طُفَيْل الغَنَوي : وأَحْمَر كالدِّيباجِ ، أَما سَماؤُه فرَيَّا ، وأَما أَرْضُه فمُحُول وسَماءُ النَّعْلِ : أَعلاها التي تقع عليها القدم . وسَماوةُ البيتِ : سَقْفُه ؛ وقال علقمة : سَماوَتُه من أَتْحَمِيٍّ مُعَصَّ ؟
قال ابن بري : صواب إنشاده بكماله : سَماوتُه أَسمالُ بُرْدٍ مُحَبَّرٍ ، وصَهْوَتُه من أَتْحَمِيٍّ مُعَصَّ ؟
قال : والبيت لطفيل . وسَماءُ البيت : رُواقُه ، وهي الشُّقة التي دونَ العُليا ، أُنثى وقد تذكَّر . وسَماوَتُه : كسمائِه . وسَماوةُ كلِّ شيءٍ : شخْصُه وطلْعتُه ، والجمع من كلِّ ذلك سَماءٌ وسَماوٌ ، وحكى الأَخيرة الكسائيُّ غيرَ مُعْتَلَّة ؛
وأَنشد ذو الرمة : وأَقسَمَ سَيَّارٌ مع الرَّكْبِ لم يَدَعْ تَراوُحُ حافاتِ السَّماوِ له صَدْرا هكذا أَنشده بتصحيح الواو . واسْتماهُ : نظر إلى سَماوَتِه . وسَماوَةُ الهِلالِ : شَخْصه إذا ارْتَفَع عن الأُفُق شيئاً ؛
وأَنشد سيبويه : وجَدَّاء لا يُرْجى بها ذُو قرابةٍ لعَطْفٍ ، ولا يَخْشى السُّماةَ رَبيبُها والسُّماةُ : جمعُ سامٍ . والسَّامي : هو الذي يلبَسُ جَوْرَبَيْ شعَرٍ ويعدُو خلْف الصيدِ نصف النهارِ ؛ قال الشاعر : أَتَتْ سِدْرَةً منْ سِدْرِ حِرْمِلَ فابْتَنَتْ بِه بَيْتَها ، فَلا تُحَاذِرُ سامِيَا (* قوله « حرمل » هو هكذا بهذا الضبط في الأصل ، ولعله حومل أو جومل ). قال ابن سيده : والسُّماةُ الصَّيَّادُون المُتَجَوْرِبُونَ ، واحِدُهْم سَامٍ ؛ أَنشد ثعلب : ولَيسَ بهَا ريحٌ ولكِنْ ودِيقَةٌ ، قليلٌ بهَا السَّامِي يُهِلُّ ويَنْقع (* قوله « قليل إلخ » تقدم في مادة هلل بلفظ يظل ). والاسْتِماءُ أَيضاً : أَن يَتَجَوْرَبَ الصائِدُ لصَيْدِ الظِّباء ، وذلك في الحَرّ . واسْتَماهُ : اسْتَعارَ منه جَوْرَباً لذلك . واسْمُ الجَوْرَبِ : المِسْماةُ ، وهو يَلْبَسُه الصيَّادُ ليقيه حرَّ الرَّمْضاءِ إذا أَراد أَن يَتَرَبَّصَ الظباءَ نصفَ النهار . وقد سَمَوْا واسْتَمَوْا إذا خرجوا للصَّيْدِ . وقال ثعلب : اسْتَمانَا أَصادنَا . اسْتَمَى : تَصَيَّد ؛
وأَنشد ثعلب : عَوَى ثمَّ نَادَى هَلْ أَحَصْتُمْ قِلاصَنَا ، وُسِمْنَ على الأَفْخاذِ بالأَمْسِ أَرْبَعَا غُلامٌ أَضَلَّتْه النُّبُوحُ ، فلم يَجِدْ لَهُ بَيْنَ خَبْتٍ والهَباءَةِ أَجْمَعَا أُناساً سِوانا ، فاسْتمانَا فلا تَرَى أَخا دَلَجٍ أَهْدَى بلَيْلٍ وأَسْمََعا أَي يطْلُب الصيَّادُ الظِّبَاءَ (* قوله « أي يطلب الصياد الظباء إلخ » هكذا في الأصل بعد الأبيات ويظهر أنه ليس تفسيراً لاستمانا الذي في البيت . وعبارة القاموس مع شرحه : واستمى الصياد الظباء إذا طلبها من غير أنها عند مطلع سهيل : عن ابن الأَعرابي ). في غيرانِهنَّ عندَ مَطْلَعِ سُهَيْلٍ ؛ عن ابن الأَعرابي ، يعني بالغِيرانِ الكُنُسَ . وإذا خرج القومُ للصيدِ في قِفارِ الأَرضِ وصَحارِيها قلت : سَمَوْا وهُم السُّماةُ أَي الصَّيادون . أَبو عبيد : خرج فلانٌ يَسْتَمِي الوَحْشَ أَي يَطْلُبها . قال ابن بري : وغلَّط ثعلب من يقول خرج فلانٌ يَسْتَمي إذا خرج للصيد ، قال : وإنما يَسْتَمِي من المِسْمَاةِ ، وهو الجَوْرَب من الصُّوف يَلْبَسُه الصائد ويخرُج إلى الظباء نصْفَ النَّهار فتخرُج من أَكْنِسَتِهَا ويَلُدُّها حَتَّى تَقِفَ فيأْخذَها . والقُرُومُ السَّوامِي : الفُحول الرافعة رؤُوسها . وسَمَا الفحل سَماوةً : تَطاولَ على شُوَّلِهِ وسطَا ، وسَماوَتُه شَخصه ؛
وأَنشد : كأَنَّ على أَشْباتِهَا ، حِينَ آنَسَتْ سَماوَتُهُ ، قيّاً من الطَّيْرِ وُقَّعَا (* قوله « كأن على أشباتها إلخ » هو هكذا في الأصل ). وإنَّ أَمامي ما أُسامِي إذا خِفْتَ من أَمَامِكَ أَمراً مّا ؛ عن ابن الأَعرابي . قال ابن سيده : وعندي أَنَّ معناه لا أُطِيقُ مُسامَاتَه ولا مُطاوَلَته . والسَّماوَةُ : ماءٌ بالبَادِية . وأَسْمَى الرجلُ إذا أَتَى السَّماوة أَو أَخذ ناحِيَتَها ، وكانت أُمُّ النعمانِ سُمِّيَتْ بها فكان اسْمُها ماءَ السَّماوَةِ فسمَّتْها العَرَبُ ماءَ السَّماءِ . وفي حديث هاجَرَ : تلْكَ أُمُّكُمْ يا بَني ماءِ السَّماء ؛ قال : يريد العَرَب لأَنَّهُمْ يَعِيشُونَ بماءٍ المَطَرِ ويَتْبَعُون مَساقِطَ المَطَرِ . والسَّماوَةُ : موضِع بالبادِية ناحِيةَ العواصِمِ . قال ابن سيده : كانت أُمُّ النُّعْمانِ تُسَمَّى ماء السَّماء . قال ابن الأَعرابي : ماءُ السَّماءِ أُمُّ بَني ماء السماءِ لم يكن اسمها غير ذلك . والبَكْرَةُ من الإبل تُسْتَمَى بعد أَربع عشرةَ ليلةً أَو بعد إحدى وعشرين أَي تُخْتَبرُ أَلاقِحٌ هي أَم ، قال لا ؛ ابن سيده : حكاه ابن الأَعرابي ، وأَنكر ثعلب وقال : إنما هي تُسْتَمْنَى من المُنْية ، وهي العدَّة التي تعرف بانتهائها أَلاقح هي أَم لا . واسم الشيءِ وسَمُه وسِمُه وسُمُه وسَماهُ : علامَتُه . التهذيب : والإسم أَلفُه أَلفُ وصلٍ ، والدليل على ذلك أَنَّك إذا صَغَّرْت الإسمَ قلت سُمَيٌّ ، والعرب تقول : هذا اسمٌ موصول وهذا أُسْمٌ . وقال الزجاج : معنى قولنا اسمٌ هو مُشْتَق من السُّموِّ وهو الرِّفْعَة ، قال : والأَصل فيه سِمْوٌ مثلُ قِنْوٍ وأَقْناءِ . الجوهري : والإسمُ مُشْتَقٌّ من سَموْتُ لأَنه تَنْويهٌ ورِفْعَةٌ ، وتقديرُه إفْعٌ ، والذاهب منه الواو لأَنَّ جمعَه أَسماءٌ وتصغيره سُمَيٌّ ، واخْتُلف في تقدير أَصله فقال بعضهم : فِعْلٌ ، وقال بعضهم : فُعْلٌ ، وأَسماءٌ يكونُ جَمْعاً لهذا الوَزْن ، وهو مثلُ جِذْعٍ وأَجْذاع وقُفْل وأَقْفال ، وهذا لا يُدْرَي صِيغتهُ إلاَّ بالسمعِ ، وفيه أَربعُ لُغاتٍ : إسمٌ وأُسْمٌ ، بالضم ، وسِمٌ وسُمٌ ؛ ويُنْشَد : واللهُ أَسْماكَ سُماً مُبارَكَا ، آثَرَكَ اللهُ به إيثارَكا وقال آخر : وعامُنا أَعْجَبَنا مُقَدِّمُهْ ، يُدْعَى أَبا السَّمْحِ وقِرْضابٌ سِمُهُ ، مُبْتَرِكاً لكلِّ عَظْمٍ يَلْحُمُهْ سُمُه وسِمُه ، بالضم والكسر جميعاً ، وأَلِفُه أَلفُ وصْلٍ ، وربما جَعَلَها الشاعر أَلِفَ قَطْعٍ للضرورة كقول الأَحْوص : وما أَنا بالمَخْسُوسٍ في جِذْمِ مالِكٍ ، ولا مَنْ تَسَمَّى ثم يَلْتَزِمُ الإسْم ؟
قال ابن بري : وأَنشد أَبو زيد لرجل من كَلْب : أَرْسَلَ فيها بازِلاً يُقَرِّمُهْ ، وهْوَ بها يَنْحُو طَريقاً يَعْلَمُهْ ، باسْمِ الذي في كل سُورةٍ سِمُهْ وإذا نَسَبْت إلى الاسم قلت سِمَوِيّ وسُموِيّ ، وإنْ شئت اسْمِيٌّ ، تَرَكْته على حاله ، وجَمعُ الأَسْماءِ أَسامٍ ، وقال أَبو العباس : الاسْمُ رَسْمٌ وسِمَة تُوضَعُ على الشيء تُعرف به ؛ قال ابن سيده : والاسمُ اللفظُ الموضوعُ على الجوهَرِ أَو العَرَض لتَفْصِل به بعضَه من بعضٍ كقولِك مُبْتَدِئاً اسمُ هذا كذا ، وإن شئتَ قلت أُسْمُ هذا كذا ، وكذلك سِمُه وسُمُه . قال اللحياني : إسْمُه فلان ، كلامُ العرب . وحُكِيَ عن بني عَمْرو بن تَميمٍ : أُسْمه فلان ، بالضم ، وقال : الضمُّ في قُضاعة كثيرٌ ، وأَما سِمٌ فعلى لغة من ، قال إسمٌ ، بالكسر ، فطرحَ الأَلف وأَلقى حَرَكَتها على السين أَيضاً ؟
قال الكسائي عن بني قُضاعة : باسْمِ الذي في كلِّ سورةٍ سُمُهْ بالضم ، وأُنْشِد عن غير قُضاعة سِمُهْ ، بالكسر . قال أَبو إسحق : إنما جُعِلَ الإسمُ تَنْوِيهاً بالدَّلالةِ على المعنى لأَنَّ المعنى تحت الإسْمِ . التهذيب : ومن ، قال إنَّ إسْماً مأْخوذٌ من وَسَمْت فهو غلط ، لأَنه لو كان اسمٌ من سمته لكان تصغيرُهُ وسَيْماً مثلَ تَصْغير عِدَةٍ وَصِلَةٍ وما أَشبههما ، والجمع أَسْماءٌ . وفي التنزيل : وعَلَّمَ آدمَ الأَسْماءَ كلَّها ؛ قيل : معناه علَّمَ آدمَ أَسْماءَ جميعِ المخلوقات بجميع اللغات العربيةِ والفارسية والسُّرْيانِيَّة والعِبْرانيَّة والروميَّة وغيرِ ذلك من سائرِ اللغات ، فكان آدمُ ، على نبيِّنا محمدٍ وعليه أَفضل الصلاة والسلام ، وولدُه يتكَلَّمون بها ، ثم إنَّ ولدَه تفرَّقوا في الدنيا وعَلِقَ كلٌّ منهم بلغة من تلك اللغات ، ثم ضَلَّت عنه ما سِواها لبُعْدِ عَهْدِهم بها ، وجمع الأَسماءِ أَساميُّ وأَسامٍ ؛ قال : ولنا أَسامٍ ما تَلِيقُ بغَيْرِنا ، ومَشاهِدٌ تَهْتَلُّ حِينَ تَرانا وحكى اللحياني في جمعِ الإسم أَسْماواتٌ ، وحكى له الكسائي عن بعضهم : سأَلتُك بأَسماواتِ الله ، وحكى الفراء : أُعِيذُكَ بأَسماواتِ الله ، وأَشْبَه ذلك أَن تكونَ أَسماواتٌ جمع أَسماءِ وإلا فلا وجه له . وفي حديث شُريح : أَقتَضِي مالي مُسَمّىً أَي باسمي ، وقد سَمَّيْته فلاناً وأَسْمَيته إياه ، وأَسْمَيته وسَمَّيته به . الجوهري : سَمَّيت فلاناً زيداً وسَمَّيْته بزيدٍ بمعنىً ، وأَسْمَيته مثلُه فتسَمَّى به ؛ قال سيبويه : الأَصل الباء لأَنه كقولك عرَّفْته بهذه العلامة وأَوضحته بها ؛ قال اللحياني : يقال سَمَّيته فلاناً وهو الكلام ، وقال : يقال أَسْمَيته فلاناً ؛ وأَنشد : واللهُ أَسْماكَ سُماً مُبارَكا وحكى ثعلب : سَمَّوْته ، لم يَحْكِها غيرُه . وسئل أَبو العباس عن الاسمِ : أَهُو المُسَمَّى أَو غيرُ المُسمى ؟ فقال :، قال أَبو عبيدة الاسمُ هو المُسَمَّى ، وقال سيبويه : الاسم غير المُسَمَّى ، فقيل له : فما قولُك ؟، قال : ليس فيه لي قول . قال أَبو العباس : السُّمَا ، مقصور ، سُمَا الرجلِ : بُعْدُ ذهابِ اسْمِه ؛
قال : والأَول أَصح ؛ وقال آخر : أَنا الحُبابُ الذي يَكْفي سُمِي نَسَبي ، إذا القَمِيصُ تَعدَّى وَسْمَه النَّسَبُ وفي الحديث : لما نزَلَتْ فسَبِّحْ باسْمِ ربِّكَ العظيم ، قال : إجْعَلُوها في رُكوعِكم ، قال : الإسمُ ههنا صلةٌ وزيادةٌ بدليل أَنه كان يقول في ركوعه سبحانَ رَبيَ العظيم فحُذف الاسمُ ، قال : وعلى هذا قول من زَعم أَن الاسمَ هو المُسَمَّى ، ومن ، قال إنه غيرُه لم يَجْعَلْه صِلةً . وسَمِيُّكَ : المُسمَّى باسْمِك ، تقول هو سَمِيُّ فلان إذا وافَق اسمُه اسمَه كما تقول هو كَنِيُّه . وفي التنزيل العزيز : لم نَجْعلْ له مِن قَبْلُ سَمِيّاً ؛ قال ابن عباس : لم يُسَمَّ قبلَه أَحدٌ بيَحْيى ، وقيل : معنى لم نَجْعلْ له من قبلُ سَمِيّاً أَي نَظِيراً ومِثلاً ، وقيل : سُمِّيَ بيَحْيى لأَنه حَيِيَ بالعِلْمِ والحكْمة . وقوله عز وجل : هل تَعْلَمُ له سَمِيّاً ؛ أَي نَظِيراً يستَحِقُّ مثلَ اسمِه ، ويقال مُسامِياً يُسامِيه ؛ قال ابن سيده : ويقال هل تَعْلَمُ له مِثْلاً ؛ وجاء أَيضاً : لم يُسَمَّ بالرَّحْمنِ إلا اللهُ ، وتأْويلُه ، والله أَعلم ، هلْ تعلمُ سَمِيّاً يستَحِق أٍَن يقال له خالِقٌ وقادِرٌ وعالِمٌ لِما كان ويكون ، فكذلك ليس إلا من صفات الله ، عز وجل ؛ قال : وكمْ مِنْ سَمِيٍّ ليسَ مِثْلَ سَمِيِّهِ مِنَ الدَّهرِ ، إلا اعْتادَ عَيْنيَّ واشِلُ وقوله ، عليه الصلاة والسلام : سَمُّوا وسَمِّتوا ودَنُّوا أَي كُلَّما أَكَلْتُم بينَ لُقْمَتين فسَمُّوا الله ، عز وجل . وقد تسَمَّى به ، وتسَمَّى ببني فلان : والاهُمُ النَّسَبَ . والسماء : فرَسُ صَخْرٍ أَخي الخنساء ؛ وسُمْيٌ : اسم بلد ؛ قال الهذلي : تَرَكْنا ضُبْعَ سُمْيَ إذا اسْتباءَتْ ، كأَنَّ عَجِيجَهُنَّ عَجِيجُ نِيبِ ويروى إذا اسسات (* قوله « اسسات » هي هكذا بهذه الصورة في الأصل ): وقال ابن جني : لا أَعرفُ في الكلام س م ي غير هذه ، قال : على أَنه قد يجوز أَن يكونَ من سَمَوْت ثم لَحِقه التَّغْييرُ للعَلَمِية كحيوة . وماسَى فلانٌ إذا سَخِرَ منه ، وساماه إذا فاخَرَه ، والله أَعلم . "
اتَّسمَ بـ يتَّسم، اتِّسامًا، فهو مُتَّسِم، والمفعول مُتَّسَم به
• اتَّسم الشَّخصُ بكذا: جعل لنفسه علامة أو صفة يُعرف بها، ظهر بمظهر معيَّن "اتَّسم بالخطورة/ بفعل الخير".
• اتَّسم وجهُهُ بالحُزْن: بَدَت عليه علامة شعوره به، وارتسمت عليه دلائله.