وصف و معنى و تعريف كلمة يجئنا:


يجئنا: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ياء (ي) و جيم (ج) و ياء همزة (ئ) و نون (ن) و ألف (ا) .




معنى و شرح يجئنا في معاجم اللغة العربية:



يجئنا

جذر [جئن]

  1. وَجَأَ : (فعل)
    • وَجَأَ (يَجَؤُهُ) وَجْئاً، ووِجاءً
    • وَجَأَ فلاناً : دَفَعَهُ بجُمْع كفِّه في الصَّدر أَو العُنق
    • وجَأَه باليد والسِّكِّين: ضربه
    • وَجَأَ التمْرَ: دَقَّهُ حتى تلزَّج
    • وَجَأَ الفحلَ: دقَّ عُروقَ خُصيتيه بين حجرين ولم يُخرجهما، أَو رَضِّهما حتى تنفضخا، فيكون شبيهاً بالخِصاء
    • فهو واجئ والمفعول مَوْجُوءٌ، ووَجِئٌ
  2. وجَأٌ : (اسم)
    • ماءٌ وجَأٌ : وَجْءٌ، لا خير عنده
  3. جاءَ : (فعل)
    • جاءَ / جاءَ إلى / جاءَ بـ / جاءَ في يجيء ، جِئْ ، جَيْئَةً وجِيئةً ، فهو جاءٍ ، والمفعول مَجِيء - للمتعدِّي
    • جَاءَ فِي الوَقْتِ المنُاَسِبِ : أَتَى
    • جَاءهُ الخَبَرُ السَّارُّ : وَصَلَهُ
    • جَاءَ بِهِ مُقَيَّداً: قَادَهُ
    • جَاءوا بِفِعْلٍ مُنْكَرٍ : أَتَوْهُ، اِرْتَكَبُوهُ، فَعَلُوهُ
    • جَاءتْ أَخْبَارُهُ : وَصَلَتْ
    • جَاءَ إِلَيْهِ : أَتَاهُ، قَدِمَ إِلَيْهِ
    • جَاءَ الأَمْرَ : فَعَلَهُ، قَامَ بِهِ
    • جَاءَ الغَيْثُ : نَزَلَ
    • جاءَ الأمرُ :حدَث، تحقَّق جاءت البشرى،
    • جاءَ في الصُّحف/ جاءَ في المقال: ورد جاءَ ذِكرُه في الكتاب
    • جايأَ فلاناً فجاءَه: غلبه في المجئ
  4. جَانَأَ : (فعل)
    • جَانَأَ عليه: جَنَأَ عليه


  5. جَأَى : (فعل)
    • جَأَى جَأْيًا
    • جَأَى عليه : عضَّ
    • جَأَى الشيءَ : حبسه وأَمسكه
    • أَحمق لا يَجْأَى مَرْغَه: لا يَحْبِسُ لُعَابَهُ، يُضرَبُ لمن لا يكتم سرَّه
    • جَأَى: غَطَّى وستر
    • جَأَى السرَّ: كتمه
    • جَأَى الثوبَ: خاطه وأَصلحه
    • جَأَى السِّقاءَ والنعلَ: رقَعهما
    • جَأَى القِدْرَ: جعل لها جِئاوة
    • جَأَى الغنَم: حفظها
  6. جانَى : (فعل)
    • جَانَى، يُجَانِي، مصدر مُجَانَاةٌ
    • جَانَى عَلَيْهِ : اِتَّهَمَهُ بِجِنَايَةٍ لَمْ يَرْتَكِبْهَا
  7. أَجْأَى : (فعل)
    • أجْأَى القِدرَ: جآها
  8. جاهَ : (فعل)
    • جاهَ جَوهًا
    • جاهَ فلاناً بمكروه : واجهَه به
  9. اِستاج : (اسم)
    • الإِستاج : ما يُلَفّ عليه الغزل بالأَصابع لينسج
  10. أَجّ : (فعل)
    • أَجَّ أَجَجْتُ ، يَؤُجّ ، اؤجُج / أُجَّ ، أَجًّا وأَجيجًا ، فهو أجوج
    • أجَّتِ النارُ تلهَّبت واضطرمت وتوقَّدت، وسُمع صوت لهيبها أجَّت النيرانُ وامتدّ الحريقُ في الدار
    • أجَّ النَّهارُ: اشتدّ حرُّه
    • أَجَّ فِي سَيْرِهِ : إِذَا كانَ حَفِيفُهُ كَحَفِيفِ اللَّهَبِ
    • أَجَّ النَّجْمُ : لَمَعَ وَتَوَهَّجَ
    • أَجَّ النَّهَارُ : اِشْتَدَّ حَرُّهُ


  11. أَجَّ : (فعل)
    • أُجَّ ، أُجُوجًا وأُجُوجةً ، فهو أُجاج ، والمفعول مَأْجوج - للمتعدِّي
    • أجَّ الماءُ: اشتدَّت ملوحتُه
    • أجَّ الماءَ: صيَّره شديد الملوحة
  12. أَجاءَ : (فعل)
    • أجاءَ يُجيء ، أَجِئْ ، إجاءةً ، فهو مُجيء ، والمفعول مُجاء
    • أَجاءَ فلانًا: جاءَ به
    • أَجاءَ فلانًا إِلى كذا: أَلجأَهُ إِليه
    • أَجاءَ النَّعلَ: خاطها بالجَيئة
  13. جاما : (اسم)
    • أشعَّة جاما (الطبيعة والفيزياء) أمواج كهرومغنطيسيّة ذات أطوال موجيّة غاية في القِصَر تنشأ داخل نواة الذرّة، وهي شبيهة بالأشعَّة السِّينيَّة إلاّ أن طول موجاتها أقصر، وتتميَّز بقوَّة نفاذ كبيرة جدًّا وسرعة توازي سرعة الضَّوء، ويكثر استخدامها في الطِّبّ
  14. ماجَ : (فعل)
    • ماجَ يمُوج ، مُجْ ، مَوْجًا ومَوَجانًا ، فهو مائج
    • مَاجَ البَحْرُ : اِرْتَفَعَتْ أَمْوَاجُهُ فِي هَيَجَانٍ، هَاجَتْ، اِضْطَرَبَتْ، مَارَتْ
    • مَاجَتْ آرَاءُ النَّاسِ : اِخْتَلَفَتْ، اِضْطَرَبَتْ
    • مَاجَ النَّاسُ فِي الفِتْنَةِ : اِخْتَلَفُوا، اِضْطَرَبُوا، هَاجُوا
    • مَاجَتْ حَيَاتُهُ فِي الْحَرَكَةِ : فَارَتْ، غَلَتْ، دَارَتْ
    • مَاجَ عَنِ الْحَقِّ : مَالَ عَنْهُ
    • مَاجَ النَّاسُ :دخل بعضُهم في بعض
  15. وَجَى : (فعل)
    • وَجَى (يَجِيهِ) وَجْيًا
    • وَجَاهُ : وجَدَهُ وَجِيًّا لا خيرَ عنده
,
  1. وجَأ


    • وجأ - يوجأ ويجأ ، وجأ ووجاء
      1- وجأه باليد أو بالسكين : ضربه في أي موضع كان. 2- وجأ الثمر : دقه حتى صار لزجا.

    المعجم: الرائد

  2. وجأ
    • "الوَجْءُ: اللَّكْزُ.
      ووَجَأَه باليد والسِّكِّينِ وَجْأً، مقصور: ضَربَه.
      وَوَجَأَ في عُنُقِه كذلك.
      وقد تَوَجَّأْتُه بيَدي، ووَجِئَ، فهو مَوْجُوءٌ، ووَجَأْتُ عُنُقَه وَجْأً: ضَرَبْتُهُ.
      وفي حديث أَبي راشد، رضي اللّه عنه: كنتُ في مَنائِحِ أَهْلي فَنَزَا منها بَعِيرٌ فَوَجَأْتُه بحديدةٍ.
      يقال: وجَأْتُه بالسكين وغيرها وجْأً إِذا ضربته بها.
      وفي حديث أَبي هريرة، رضي اللّه عنه: مَن قَتَلَ نفسَه بحديدةٍ فحديدتُه في يَدِه يَتَوَجَّأُ بها في بطنِه في نار جَهَنَّمَ.
      والوَجْءُ: أَن تُرَضَّ أُنْثَيا الفَحْلِ رَضّاً شديداً يُذْهِبُ شَهْوَة الجماع ويتَنَزَّلُ في قَطْعِه مَنْزِلةَ الخَصْي.
      وقيل: أَن تُوجَأَ العُروقُ والخُصْيَتان بحالهما.
      ووَجَأَ التَّيْسَ وَجْأً ووِجَاءً، فهو مَوْجُوءٌ ووَجِيءٌ، إِذا دَقَّ عُروقَ خُصْيَتَيْه بين حجرين من غير أَن يُخْرِجَهما.
      وقيل: هو أَن تَرُضَّهما حتى تَنْفَضِخَا، فيكون شَبِيهاً بالخِصاءِ.
      وقيل: الوَجْءُ المصدر، والوِجَاءُ الاسم.
      وفي الحديث: عَلَيْكُمْ بالبَاءة فَمَنْ لم يَسْتَطِعْ فعليه بالصَّوْمِ فإِنه له وِجَاءٌ،مـمدود.
      فإِن أَخْرَجَهما من غير أَن يَرُضَّهما، فهو الخِصاءُ.
      تقول منه: وَجَأْتُ الكَبْشَ.
      وفي الحديث: أَنه ضَحَّى بكَبْشَيْن مَوْجُوءَيْن، أَي خَصِيَّيْنِ.
      ومنهم من يرويه مُوْجَأَيْن بوزن مُكْرَمَيْن، وهو خَطَأٌ.
      ومنهم من يرويه مَوْجِيَّيْنِ، بغير همز على التخفيف، فيكون من وَجَيْتُه وَجْياً، فهو مَوْجِيٌّ.
      أَبو زيد: يقال للفحل إِذا رُضَّتْ أُنْثَياه قد وُجِئَ وِجَاءً، فأَراد أَنه يَقْطَعُ النِّكاحَ لأَن الـمَوْجُوءَ لا يَضْرِبُ.
      أَراد أَن الصومَ يَقْطَعُ النِّكاحَ كما يَقْطَعُه الوِجَاءُ، وروي وَجًى بوزن عَصاً، يريد التَّعَب والحَفَى، وذلك بعيد، إِلا أَن يُراد فيه معنى الفُتُور لأَن من وَجِيَ فَتَرَ عن الـمَشْي، فَشَبَّه الصوم في باب النِّكاح بِالتَّعَبِ في باب الـمَشْي.
      وفي الحديث: فلْيَأْخُذْ سَبْعَ تَمَراتٍ مِنْ عَجْوةِ المدينة فَلْيَجَأْهُنَّ أَي فلْيَدُقَّهُنَّ، وبه سُمِّيت الوَجِيئةُ، وهي تَمْر يُبَلُّ بلَبن أَو سَمْن ثم يُدَقُّ حتى يَلْتَئِمَ.
      وفي الحديث: أَنه، صلى اللّه عليه وسلم، عادَ سَعْداً، فوَصَفَ له الوَجِيئةَ.
      فأَمَّا قول عبدالرحمن بن حَسَّانَ: فكنتَ أَذَلَّ من وَتِدٍ بِقاعٍ، * يُشَجِّجُ رأْسَه، بالفِهْرِ، واجِي فإِنما أَرادَ واجِئٌ، بالهمز، فَحَوَّلَ الهمزةَ ياءً للوصل ولم يحملها على التخفيف القياسي، لأَن الهمز نفسه لا يكونُ وَصْلاً،وتَخْفِيفُه جارٍ مَجْرَى تَحْقِيقه، فكما لا يَصِلُ بالهمزة المحققة كذلك لم يَسْتَجِز الوَصْلَ بالهمزة الـمُخفَّفة إِذ كانت المخففةُ كأَنها الـمُحقَّقةُ.
      ابن الأَعرابي: الوَجِيئةُ: البقَرةُ، والوَجِيئة، فَعِيلةٌ: جَرادٌ يُدَقُّ ثم يُلَتُّ بسمن أَو زيت ثم يُؤْكل.
      وقيل: الوَجِيئةُ: التمر يُدَقُّ حتى يَخْرُجَ نَواه ثم يُبَلُّ بلبن أَو سَمْن حتى يَتَّدِنَ ويلزَم بعضُه بعضاً ثم يؤْكل.
      قال كراع: يقال الوَجِيَّةُ، بغير همز، فإِن كان هذا على تخفيف الهمز فلا فائدة فيه لأَن هذا مطَّرد في كل فَعيِلة كان امه همزةً، وإِن كان وصفاً أَو بدلاً فليس هذا بابه.
      وأَوْجَأَ: جاءَ في طلب حاجة أَو صيد فلم يُصِبْه.
      وأَوْجَأَتِ الرَّكِيَّةُ وأَوْجَت: انْقَطَع ماؤُها أَو لم يكن فيها ماءٌ.
      وأَوْجَأَ عنه: دَفَعَه ونَحَّاه.
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: