وصف و معنى و تعريف كلمة يزتك:


يزتك: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على ياء (ي) و زاي (ز) و تاء (ت) و كاف (ك) .




معنى و شرح يزتك في معاجم اللغة العربية:



يزتك

جذر [زتك]

  1. زَتَّ : (فعل)
    • زَتَّ زَتًّا
    • زَتَّ المرأًةَ والعروسَ: زيَّنها
  2. اِزدانَ : (فعل)
    • ازدانَ بـ يَزدان ، ازْدَنْ ، ازْدِيانًا ، فهو مُزدان ، والمفعول مزدان به
    • اِزْدَانَتِ : تَزَيَّنَتْ، تَحَسَّنَتْ، تَجَمَّلَتْ
    • اِزْدَانَتِ الأَرْضُ بِالأَزْهَارِ: تَغَطَّتْ
    • ازدانَ : حَسُنَ وجمُل
    • ازدان فراشُه بمولودٍ: رُزق بمولود جديد
  3. اِزديان : (اسم)
    • مصدر اِزدانَ
    • اِزْدِيَانُ الشَّوَارِعِ بِالأضْوَاءِ : تَزيينُها
  4. اِستَمازَ : (فعل)
    • اسْتَمَازَ الشئُ : امَتاز
    • استماز عن الشىءِ : تباعَدَ منه
    • واستماز القومُ : تنحَّى عصابةُ منهم ناحية


  5. تَتَيَّزَ : (فعل)
    • تَتَيَّزَ في مِشيته: تَقَلَّعَ
  6. زاتَ : (فعل)
    • زاتَ يَزيت ، زِتْ ، زَيْتًا ، فهو زائِت ، فهو مَزِيتٌ، ومَزْيُوتٌ
    • زاتَ الطعامَ وغيرَه: جَعَلَ فيه الزَّيْتَ
    • زاتَ الجِلْدَ وغيرَه: دَهَنَه بالزيت
    • زاتَ فلانًا: أَطْعَمَه الزيْتَ
  7. مَيْز : (اسم)
    • مَيْز : مصدر مازَ
  8. مَيَّزَ : (فعل)
    • ميَّزَ يميِّز ، تَميِيزًا ، فهو مُمَيِّز ، والمفعول مُمَيَّز
    • ميَّزَ الشىءَ: فَرَزَهُ عَنْ غَيْرِهِ، عزَله
    • ميَّز الشَّيءَ: مازه، فضّله على غيره
    • مَيَّزَ الحُكْمَ : رَفَعَهُ إِلى مَحْكَمَةٍ عُلْيَا لِيُنْظَرَ فيهِ نَقْضاً أَوإِبْراماً
  9. مَيز : (اسم)
    • مصدر مَازَ
    • الْمَيْزُ بَيْنَ النَّاسِ : التَّفْضِيلُ، التَّفْرِقَةُ بَيْنَهُمْ ، محاباةٌ أو معاملةٌ خاصّة
    • المَيْزُ : الرِّفعة
    • الميز العنصريّ: نزعة التَّفرقة بين النَّاس في حقوقهم وواجباتهم لاختلاف أجناسهم وألوانهم
,


  1. زبن (المعجم لسان العرب)
    • "الزَّبْنُ: الدَّفْع.
      وزَبَنَتِ الناقة إذا ضربت بثَفِناتِ رجليها عند الحلب، فالزَّبْنُ بالثَّفِنات، والركض بالرجْل، والخَبْط باليد.
      ابن سيده وغيره: الزَّبْنُ دفع الشيء عن الشيء كالناقة تَزْبِنُ ولدها عن ضرعها برجلها وتَزْبِنُ الحالب.
      وزَبَن الشيءَ يَزْبِنُه زَبْناً وزَبَنَ به وزَبَنَت الناقة بثَفناتِها عند الحلب: دَفَعَتْ بها.
      وزَبَنَتْ ولدها: دفعته عن ضرعها برجلها.
      وناقة زبُون: دَفُوع، وزُبُنَّتاها رجلاها لأَنها تَزْبِنُ بهما؛ قال طُرَيْحٌ: غُبْسٌ خَنابِسُ كلُّهنَّ مُصَدَّرٌ،نَهْدُ الزُّبُنَّةِ، كالعَرِيشِ، شَتِيمُ.
      وناقة زَفُون وزَبُونٌ: تضرب حالبها وتدفعه، وقيل: هي التي إذا دنا منها حالبها زَبَنَتْه برجلها.
      وفي حديث علي، عليه السلام: كالنَّاب الضَّرُوسِ تَزْبِنُ برجلها أَي تدفع.
      وفي حديث معاوية: وربما زَبَنَتْ فكسرت أَنف حالبها.
      ويقال للناقة إذا كان من عادتها أَن تدفع حالبها عن حَلبها: زَبُون.
      والحرب تَزْبِنُ الناسَ إذا صدَمتهم.
      وحرب زَبُون: تَزْبِنُ الناس أَي تَصْدِمِهُم وتدفعهم، على التشبيه بالناقة، وقيل: معناه أَن بعض أَهلها يدفع بعضها لكثرتهم.
      وإنه لذو زَبُّونة أَي ذو دفع، وقيل أَي مانعٌ لجنبه؛ قال سَوَّار بن المُضَرِّب: بِذَبِّي الذَّمَّ عن أَحْسابِ قومي،وزَبُّوناتِ أَشْوَسَ تَيَّحانِ والزَّبُّونَةُ من الرجال: الشديد المانع لما وراء ظهره.
      ورجل فيه زَبُّونة، بتشديد الباء، أَي كِبْر.
      وتَزابَن القومُ: تدافعوا.
      وزابَنَ الرجلَ: دافعه؛

      قال: بمِثْلِي زابَنِي حِلْماً ومَجْداً،إذا الْتَقَتِ المَجامعُ للخُطوبِ وحَلَّ زَبْناً من قومه وزِبْناً أَي نَبْذَةً، كأَنه اندفع عن مكانهم،ولا يكاد يستعمل إلا ظرفاً أَو حالاً.
      والزَّابِنَة: الأَكمة التي شَرَعَتْ في الوادي وانعَرَج عنها كأَنها دفعته.
      والزِّبْنِيَةُ: كل متمرّد من الجن والإِنس.
      والزِّبْنِيَة: الشديد؛ عن السيرافي، وكلاهما من الدافع.
      والزَّبانِية: الذين يَزْبِنون الناسَ أَي يدفعونهم؛ قال حسان: زَبانِيَةٌ حولَ أَبياتهم،وخُورٌ لدى الحربِ في المَعْمَعه وقال قتادة: الزَّبانِية عند العرب الشُّرَطُ، وكله من الدَّفْع، وسمي بذلك بعض الملائكة لدفعهم أَهل النار إليها.
      وقوله تعالى: فلْيَدْعُ نادِيَه سَنَدْعُو الزَّبانية؛ قال قتادة: فليدع ناديه حَيَّه وقومه، فسندعو الزبانية، قال: الزَّبانية في قول العرب الشُّرَط؛ قال الفراء: يقول الله عز وجل سندعو الزبانية وهم يعملون بالأَيْدي والأَرجل فهم أَقوى؛ قال الكسائي: واحد الزَّبانية زِبْنيٌّ، وقال الزجاج: الزَّبانية الغلاظ الشداد،واحدهم زِبْنية، وهم هؤلاء الملائكة الذين، قال الله تعالى: عليها ملائكة غلاظ شِدادٌ، وهم الزَّبانية.
      وروي عن ابن عباس في قوله تعالى: سندعو الزَّبانية، قال:، قال أَبو جهل لئن رأَيت محمداً يصلي لأَطَأَنَّ على عنقه،فقال النبي، صلى الله عليه وسلم: لو فعله لأَخذته الملائكة عِياناً؛ وقال الأَخفش:، قال بعضهم واحد الزبانية زَبانيّ، وقال بعضهم: زابنٌ، وقال بعضهم: زِبْنِيَة مثل عِفْرية، قال: والعرب لا تكاد تعرف هذا وتجعله من الجمع الذي لا واحد له مثل أَبابيلَ وعَبادِيد.
      والزِّبِّين: الدافع للأَخْبَثَينِ البول والغائط؛ عن ابن الأَعرابي، وقيل: هو الممسك لهما على كُرْه.
      وفي الحديث: خمسة لا تقبل لهم صلاة: رجلٌ صلى بقوم وهم له كارهون،وامرأَةٌ تبيت وزوجها عليها غضبان، والجاريةُ البالغةُ تصلي بغير خِمار، والعبدُ الآبق حتى يعود إلى مولاه، والزِّبِّينُ؛ قال الزِّبِّين الدافع للأَخبثين وهو بوزن السِّجِّيل، وقيل: بل هو الزِّبِّين، بنونين، وقد روي بالوجهين في الحديث، والمشهور بالنون.
      وزَبَنْتَ عنا هَدِيَّتك تَزْبِنُها زَبْناً: دفعتها وصرفتها؛ قال اللحياني: حقيقتها صرفت هديتك ومعروفك عن جيرانك ومعارفك إلى غيرهم.
      وزُباني العقرب: قرناها، وقيل: طرف قرنها، وهما زُبانَيانِ كأَنها تدفع بهما.
      والزُّباني: كواكبُ من المنازل على شكل زُبانى العقرب.غيره:والزُّبانَيانِ كوكبان نَيِّرانِ، وهما قرنا العقرب ينزلهما القمر.
      ابن كُناسة: من كواكب العقرب زُبانَيا العقرب، وهما كوكبان متفرّقان أَمام الإِكليل بينهما قِيدُ رُمْح أَكبر من قامة الرجل، والإِكْليل ثلاثة كواكب معترضة غير مستطيلة.
      قال أَبو زيد: يقال زُباني وزُبانَيانِ وزُبَانيات للنجم، وزُبانى العقرب وزُبانَياها، وهما قرناها،وزُبانَيات؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: فِداك نِكْسٌ لا يَبِض حَجَرُهْ،مُخَرَّقُ العِرْضِ حديدٌ مِمْطَرُهْ،في ليلِ كانونٍ شَديدٍ خَصَرُهْ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: عَضَّ بأَطرافِ الزُّبانى قَمَرُهْ يقول: هو أَقْلف ليس بمختون إلا ما قَلَّص منه القَمرُ، وشبه قلْفته بالزُّباني، قال: ويقال من ولد والقمر في العقرب فهو نحس؛ قال ثعلب: هذا القول يقال عن ابن الأَعرابي، وسأَلته عنه فأَبى هذا القول وقال: لا، ولكنه اللئيم الذي لا يطعم في الشتاء، وإذا عَضَّ القمرُ بأَطرافِ الزُّبانَى كان أَشد البرد؛

      وأَنشد: وليلة إِحْدَى اللَّيالي العُرَّمِ،بين الذِّراعَيْنِ وبين المِرْزَمِ،تَهُمُّ فيها العَنْزُ بالتَّكَلُّمِ.
      وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَنه نهى عن المُزابنة ورَخَّصَ في العَرايا؛ والمُزابنة: بيع الرُّطَب على رؤوس النخل بالتمر كيلاً، وكذلك كل ثمر بيع على شجره بثمر كيلاً، وأَصله من الزَّبْنِ الذي هو الدفع،وإنما نهى عنه لأَن الثمر بالثمر لا يجوز إلا مثلاً بمثل، فهذا مجهول لا يعلم أَيهما أَكثر، ولأَنه بيع مُجازفة من غير كيل ولا وزن، ولأَن البَيِّعَيْن إذا وقفا فيه على الغَبْن أَراد المغبون أَن يفسخ البيع وأَراد الغابن أَن يُمْضيه فتَزابَنا فتدافعا واختصما، وإن أَحدهما إذا ندم زَبَنَ صاحبه عما عقد عليه أَي دفعه؛ قال ابن الأَثير: كأَنَّ كل واحد من المتبايعين يَزْبِنُ صاحبَه عن حقه بما يزداد منه، وإنما نهى عنها لما يقع فيها من الغبن والجهالة، وروي عن مالك أَنه، قال: المُزابنة كل شيء من الجِزافِ الذي لا يعلم كيله ولا عدده ولا وزنه بيع شيء مسمى من الكيل والوزن والعدد.
      وأَخذت زِبْني من الطعام أَي حاجتي.
      ومَقام زَبْنٌ إذا كان ضيقاً لا يستطيع الإنسان أَن يقوم عليه في ضيقه وزَلِقِه؛

      قال: ومَنْهَلٍ أَوْردَنيهِ لَزْنِ غيرِ نَميرٍ، ومَقامٍ زَبْنِ كَفَيْتُه، ولم أَكُنْ ذا وَهْنِ.
      وقال مُرَقّش: ومنزلِ زَبْنٍ ما أُريد مَبيتَه،كأَني به، من شِدَّة الرَّوْعِ، آنِسُ ابن شُبْرُمَة: ما بها زَبِينٌ أَي ليس بها أَحد.
      والزَّبُّونة والزُّبُّونة، بفتح الزاي وضمها وشدّ الباء فيهما جميعاً: العُنُق؛ عن ابن الأَعرابي، قال: ويقال خُذْ بقَرْدنِه وبَزَبُّونَتِه أَي بعُنقه.
      وبنو زَبِينَةَ: حيّ، النسب إليه زَباني على غير قياس؛ حكاه سيبويه كأَنهم أَبدلوا الأَلف مكان الياء في زَبِينِيٍّ.
      والحَزِيمَتانِ والزَّبينتانِ: من باهلة ابن عمرو بن ثعلبة، وهما حَزِيمةُ وزَبِينَةُ؛ قال أَبو مَعْدان الباهلي: جاء الحَزائمُ والزَّبائِنُ دُلْدُلاً،لا سابقينَ ولا مع القُطَّانِ فعَجِبْتُ من عَوْفٍ وماذا كُلِّفَتْ،وتَجِيءُ عَوْفٌ آخر الرُّكْبان؟

      ‏قال الجوهري: وأَما الزَّبُون للغبيِّ والحَرِيف فليس من كلام أَهل البادية.
      وزَبَّانُ: اسم رجل.
      "
  2. أزب (المعجم لسان العرب)
    • "أَزِبَت الإِبلُ تَأْزَبُ أَزَباً: لم تَجْتَرَّ.
      والإِزْبُ: اللَّئِيمُ.
      والإِزْبُ: الدَّقيقُ الـمَفاصِل، الضاوِيُّ يكون ضئِيلاً، فلا تكون زيادتُه في الوجهِ وعِظامِه، ولكن تكون زيادته في بَطنِه وسَفِلَتِه، كأَنه ضاوِيٌّ مُحْثَلٌ.
      والإِزْبُ من الرِّجالِ: القصِيرُ الغَلِيظُ.
      قال: وأُبْغِضُ، مِن قُرَيْشٍ، كُلَّ إِزْبٍ، * قَصيرِ الشَّخْصِ، تَحْسَبُه وَلِيدا كأَنهمُ كُلَى بَقَرِ الأَضاحِي، * إِذا قاموا حَسِبْتَهُمُ قُعُودا الإِزْبُ: القَصِيرُ الدَّمِيمُ.
      ورجل أَزِبٌ وآزِبٌ: طويلٌ، التهذيب.
      وقول الأَعشى: ولَبُونِ مِعْزابٍ أَصَبْتَ، فأَصْبَحَتْ * غَرْثَى، وآزبةٍ قَضَبْتَ عِقالَه؟

      ‏قال: هكذا رواه الإِياديُّ بالباءِ.
      قال: وهي التي تَعافُ الماءَ وتَرْفَع رأْسَها.
      وقال المفضل: إِبلٌ آزِبةٌ أَي ضامِزة.
      (* قوله «ضامزة» بالزاي لا بالراء المهملة كما في التكملة وغيرها.
      راجع مادة ضمز.) بِجِرَّتِها لا تَجْتَرُّ.
      ورواه ابن الأَعرابي: وآزية بالياءِ.
      قال: وهي العَيُوفُ القَذُور، كأَنها تَشْرَبُ من الإِزاءِ،وهو مَصَبُّ الدَّلْو.
      والأَزْبَةُ: لغة في الأَزْمةِ، وهي الشّدَّةُ، وأَصابتنا أَزْبَةٌ وآزِبةٌ أَي شدَّة.
      وإِزابٌ: ماءٌ لبَني العَنبر.
      قال مُساوِر بن هِنْد: وجَلَبْتُه من أَهلِ أُبْضةَ، طائعاً، * حتى تَحَكَّم فيه أَهلُ إِزابِ

      ويقال للسنة الشديدة: أَزْبَةٌ وأَزْمَةٌ ولَزْبَةٌ، بمعنى واحد.
      ويروى إِراب.
      وأَزَبَ الماءُ: جَرَى.
      والمِئْزاب: المِرزابُ، وهو الـمَثْعَبُ الذي يَبُولُ الماءَ، وهو من ذلك، وقيل: بل هو فارسي معرّب معناه بالفارسية بُلِ الماءَ، وربما لم يهمز، والجمع الـمَآزيبُ، ومنه مِئْزابُ الكَعْبةِ، وهو مَصَبُّ ماءِ المطرِ.
      ورجل إِزْبٌ حِزْبٌ أَي داهِيةٌ.
      وفي حديث ابن الزبير، رضي اللّه عنهما: أَنه خَرج فباتَ في القَفْرِ، فلـمَّا قامَ لِيَرْحَلَ وجد رَجلاً طولُه شِبْرانِ عَظِيمَ اللِّحْيةِ على الوَليّةِ، يعني البَرْذَعَةَ، فَنَفَضَها فَوَقَعَ ثم وضَعَها على الراحلةِ وجاءَ، وهو على القِطْعِ، يعني الطِّنْفِسةَ، فنَفَضَه فَوَقَع،فوضَعَه على الراحِلة، فجاءَ وهو بين الشَّرْخَينِ أَي جانِبَيِ الرَّحْلِ، فنَفضَه ثم شَدَّه وأَخذ السوطَ ثم أَتاه فقال: مَن أَنتَ؟ فقال: أَنا أَزَبُّ.
      قال: وما أَزَبُّ؟، قال: رجل من الجِنِّ.
      قال: أفْتَحْ فاك أَنْظُر! ففَتَح فاه، فقال: أَهكذا حُلُوقُكم؟ ثم قَلَب السوط فوضَعَه في رأْسِ أَزَبَّ، حتى باصَ، أَي فاتَه واسْتَتَر.
      الأَزَبُّ في اللغة: الكثيرُ الشَّعَرِ.
      وفي حديث بَيْعةِ العَقَبة: هو شيطان اسمه أَزَبُّ العَقَبةِ، وهو الحَيّةُ.
      وفي حديث أَبي الأَحْوصِ: لَتَسْبيحةٌ في طَلَبِ حاجَةٍ خَيْرٌ من لَقُوحِ صفِيٍّ في عام أَزْبةٍ أَو لَزْبَةٍ.
      يقال: أَصابَتْهم أَزْبَةٌ ولَزْبَةٌ أَي جَدْبٌ ومَحْلٌ.
      "
  3. زج (المعجم الرائد)
    • زج - ج، أزجاج وزجاج وأزجة وزججة
      1- زج : حديدة في أسفل الرمح. 2- زج : نصل السهم. 3- زج : طرف المرفق.
  4. تزبَّنَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • تزبَّنَهُ : غَلَبه.
  5. زَبَنَهُ (المعجم المعجم الوسيط)

    • زَبَنَهُ وبه زَبَنَهُ ِ زَبْنًا: دفعه ورمَى به.
      يقال: زَبَنت الناقةُ ولَدَها وحَالِبَها عن ضَرْعها، وزبنت به: دفعته برجلها.
      فهي زَبُون.
      ويقال: الحَرْب تَزْبن الناس: تصدمهم.
      فهي زَبون، على التشبيه.
      و زَبَنَهُ فلانًا عن الشيء: صَرَفه عنه.
      ويقال: زَبَن عنه الشيءَ.
  6. زوج (المعجم لسان العرب)
    • "الزَّوْجُ: خلاف الفَرْدِ.
      يقال: زَوْجٌ أَو فَرْدٌ، كما يقال: خَساً أَو زَكاً، أَو شَفْعٌ أَو وِتْرٌ؛ قال أَبو وَجْزَة السَّعْدِيُّ:ما زِلْنَ يَنْسُبْنَ، وَهْناً، كلَّ صادِقَةٍ،باتَتْ تُباشِرُ عُرْماً غير أَزْوَاجِ لأَن بَيْضَ القَطَا لا يكون إِلاَّ وِتْراً.
      وقال تعالى: وأَنبتنا فيها من كل زوجٍ بَهيج؛ وكل واحد منهما أَيضاً يسمى زَوْجاً، ويقال: هما زَوْجان للاثنين وهما زَوْجٌ، كما يقال: هما سِيَّانِ وهما سَواءٌ؛ ابن سيده: الزَّوْجُ الفَرْدُ الذي له قَرِينٌ.
      والزوج: الاثنان.
      وعنده زَوْجَا نِعالٍ وزوجا حمام؛ يعني ذكرين أَو أُنثيين، وقيل: يعني ذكراً وأُنثى.
      ولا ‏

      يقال: ‏زوج حمام لأَن الزوج هنا هو الفرد، وقد أُولعت به العامة.
      قال أَبو بكر: العامة تخطئ فتظن أَن الزوج اثنان، وليس ذلك من مذاهب العرب، إِذ كانوا لا يتكلمون بالزَّوْجِ مُوَحَّداً في مثل قولهم زَوْجُ حَمامٍ،ولكنهم يثنونه فيقولون: عندي زوجان من الحمام، يعنون ذكراً وأُنثى، وعندي زوجان من الخفاف يعنون اليمين والشمال، ويوقعون الزوجين على الجنسين المختلفين نحو الأَسود والأَبيض والحلو والحامض.
      قال ابن سيده: ويدل على أَن الزوجين في كلام العرب اثنان قول الله عز وجل: وأَنه خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ والأُنثى؛ فكل واحد منهما كما ترى زوج، ذكراً كان أَو أُنثى.
      وقال الله تعالى: فاسْلُكْ فيها من كلٍّ زَوْجَيْن اثنين.
      وكان الحسن يقول في قوله عز وجل: ومن كل شيء خلقنا زوجين؛ قال: السماء زَوْج، والأَرض زوج، والشتاء زوج، والصيف زوج، والليل زوج، والنهار زوج، ويجمع الزوج أَزْوَاجاً وأَزَاوِيجَ؛ وقد ازْدَوَجَتِ الطير: افْتِعالٌ منه؛ وقوله تعالى: ثمانيةَ أَزْوَاجٍ؛ أَراد ثمانية أَفراد، دل على ذلك؛ قال: ولا تقول للواحد من الطير زَوْجٌ، كما تقول للاثنين زوجان، بل يقولون للذكر فرد وللأُنثى فَرْدَةٌ؛ قال الطرماح: خَرَجْنَ اثْنَتَيْنِ واثْنَتَيْنِ وفَرْدَةً،ينادُونَ تَغْلِيساً سِمالَ المَدَاهِنِ وتسمي العرب، في غير هذا، الاثنين زَكاً، والواحدَ خَساً؛ والافتعال من هذا الباب: ازْدَوَجَ الطيرُ ازْدواجاً، فهي مُزْدوِجَةٌ.
      وفي حديث أَبي ذر: أَنه سمع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: من أَنفق زَوْجَيْنِ من ماله في سبيل الله ابْتَدَرَتْه حَجَبَة الجنة؛ قلت: وما زوجان من ماله؟، قال: عبدان أَو فرَسان أَو بعيران من إِبله، وكان الحسن يقول: دينارين ودرهمين وعبدين واثنين من كل شيءٍ.
      وقال ابن شميل: الزوج اثنان، كلُّ اثنين زَوْجٌ؛ قال: واشتريت زَوْجَين من خفاف أَي أَربعة؛ قال الأَزهري: وأَنكر النحويون ما، قال، والزَّوجُ الفَرْدُ عندهم.
      ويقال للرجل والمرأَة: الزوجان.
      قال الله تعالى: ثمانية أَزواج؛ يريد ثمانية أَفراد؛

      وقال: احْمِلْ فيها من كلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ؛ قال: وهذا هو الصواب.
      يقال للمرأَة: إِنها لكثيرة الأَزْواج والزَّوَجَةِ؛ والأَصل في الزَّوْجِ الصِّنْفُ والنَّوْعُ من كل شيء.
      وكل شيئين مقترنين، شكلين كانا أَو نقيضين، فهما زوجان؛ وكلُّ واحد منهما زوج.
      يريد في الحديث: من أَنفق صنفين من ماله في سبيل الله، وجعله الزمخشري من حديث أَبي ذر، قال: وهو من كلام النبي،صلى الله عليه وسلم، وروى مثله أَبو هريرة عنه.
      وزوج المرأَة: بعلها.
      وزوج الرجل: امرأَته؛ ابن سيده: والرجل زوج المرأَة، وهي زوجه وزوجته، وأَباها الأَصمعي بالهاء.
      وزعم الكسائي عن القاسم‎ ‎بن‎ مَعْنٍ أَنه سمع من أَزْدِشَنُوءَةَ بغير هاء، والكلام بالهاء، أَلا ترى أَن القرآن جاء بالتذكير: اسكن أَنت وزوجك الجنة؟ هذا كلُّه قول اللحياني.
      قال بعض النحويين: أَما الزوج فأَهل الحجاز يضعونه للمذكر والمؤَنث وضعاً واحداً، تقول المرأَة: هذا زوجي، ويقول الرجل: هذه زوجي.
      قال الله عز وجل: اسْكُنْ أَنتَ وزَوْجُك الجنةَ وأَمْسِكْ عليك زَوْجَكَ؛

      وقال: وإِن أَردتم استبدال زوجٍ مكان زوج؛ أَي امرأَة مكان امرأَة.
      ويقال أَيضاً: هي زوجته؛ قال الشاعر: يا صاحِ، بَلِّغ ذَوِي الزَّوْجاتِ كُلَّهُمُ: أَنْ ليس وصْلٌ، إِذا انْحَلَّتْ عُرَى الذَّنَبِ وبنو تميم يقولون: هي زوجته، وأَبى الأَصمعي فقال: زوج لا غير، واحتج بقول الله عز وجل: اسكن أنت وزوجك الجنة؛ فقيل له: نعم، كذلك، قال الله تعالى، فهل، قال عز وجل: لا يقال زوجة؟ وكانت من الأَصمعي في هذا شدَّة وعسر.
      وزعم بعضهم أَنه إِنما ترك تفسير القرآن لأَن أَبا عبيدة سبقه بالمجاز إِليه، وتظاهر أَيضاً بترك تفسير الحديث وذكر الأَنواء؛ وقال الفرزدق: وإِنَّ الذي يَسعَى يُحَرِّشُ زَوْجَتِي،كَسَاعٍ إِلى أُسْدِ الشَّرَى يَسْتَبِيلُها وقال الجوهري أَيضاً: هي زوجته، واحتاج ببيت الفرزدق.
      وسئل ابن مسعود،رضي الله عنه، عن الجمل من قوله تعالى: حتى يَلِجَ الجَمَلُ في سَمِّ الخِياطِ؛ فقال: هو زوج الناقة؛ وجمع الزوج أَزواج وزِوَجَةٌ، قال الله تعالى: يا أَيها النبي قل لأَزواجك.
      وقد تَزَوَّج امرأَة وزَوَّجَهُ إِياها وبها، وأَبى بعضهم تعديتها بالباء.
      وفي التهذيب: وتقول العرب: زوَّجته امرأَة.
      وتزوّجت امرأَة.
      وليس من كلامهم: تزوَّجت بامرأَة، ولا زوَّجْتُ منه امرأَةً.
      قال: وقال الله تعالى: وزوَّجناهم بحور عين، أَي قرنَّاهم بهن،من قوله تعالى: احْشُرُوا الذين ظلموا وأَزواجَهم، أَي وقُرَناءهم.
      وقال الفراء: تَزوجت بامرأَة، لغة في أَزد شنوءة.
      وتَزَوَّجَ في بني فلان: نَكَحَ فيهم.
      وتَزَاوجَ القومُ وازْدَوَجُوا: تَزَوَّجَ بعضهم بعضاً؛ صحت في ازْدَوَجُوا لكونها في معنى تَزاوجُوا.
      وامرأَة مِزْوَاجٌ: كثيرة التزوّج والتزاوُج؛ قال: والمُزاوَجَةُ والازْدِواجُ، بمعنى.
      وازْدَوَجَ الكلامُ وتَزَاوَجَ: أَشبه بعضه بعضاً في السجع أَو الوزن، أَو كان لإِحدى القضيتين تعلق بالأُخرى.
      وزَوَّج الشيءَ بالشيء، وزَوَّجه إِليه: قَرَنَهُ.
      وفي التنزيل: وزوّجناهم بحور عين؛ أَي قرناهم؛

      وأَنشد ثعلب: ولا يَلْبَثُ الفِتْيانُ أَنْ يَتَفَرَّقُوا،إِذا لم يُزَوَّجْ رُوحُ شَكْلٍ إِلى شَكْلِ وقال الزجاج في قوله تعالى: احشروا الذين ظلموا وأَزواجهم؛ معناه: ونظراءهم وضرباءهم.
      تقول: عندي من هذا أَزواج أَي أَمْثال؛ وكذلك زوجان من الخفاف أَي كل واحد نظير صاحبه؛ وكذلك الزوج المرأَة، والزوج المرء، قد تناسبا بعقد النكاح.
      وقوله تعالى: أَو يُزَوِّجُهم ذُكْرَاناً وإِناثاً؛ أَي يَقْرُنُهم.
      وكل شيئين اقترن أَحدهما بالآخر: فهما زوجان.
      قال الفراء: يجعل بعضهم بنين وبعضهم بنات، فذلك التزويج.
      قال أَبو منصور: أَراد بالتزويج التصنيف؛ والزَّوْجُ: الصِّنْفُ.
      والذكر صنف، والأُنثى صنف.
      وكان الأَصمعي لا يجيز أَن يقال لفرخين من الحمام وغيره: زوج، ولا للنعلين زوج، ويقال في ذلك كله: زوجان لكل اثنين.
      التهذيب: وقول الشاعر: عَجِبْتُ مِنَ امْرَاةٍ حَصَانٍ رَأَيْتُها،لَها ولَدٌ من زَوْجِها، وَهْيَ عَاقِرُ فَقُلْتُ لَها: بُجْراً، فقَالتْ مُجِيبَتِي: أَتَعْجَبُ مِنْ هذا، ولي زَوْجٌ آخَرُ؟ أَرادت من زوج حمام لها، وهي عاقر؛ يعني للمرأَة زوج حمام آخر.
      وقال أَبو حنيفة: هاج المُكَّاءُ للزَّواج؛ يَعني به السِّفادَ.
      والزَّوْجُ: الصنف من كل شيء.
      وفي التنزيل: وأَنبتتْ من كل زوج بهيج؛ قيل: من كل لون أَو ضرب حَسَنٍ من النبات.
      التهذيب: والزَّوْجُ اللَّوْنُ؛ قال الأَعشى: وكلُّ زَوْجٍ من الدِّيباجِ، يَلْبَسُهُ أَبو قُدَامَةَ، مَحْبُوًّا بذاكَ مَعَا وقوله تعالى: وآخَرُ من شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ؛ قال: معناه أَلوان وأَنواع من العذاب، ووضفه بالأَزواج، لأَنه عنى به الأَنواع من العذاب والأصناف منه.
      والزَّوْجُ: النَمَطُ، وقيل: الديباج.
      وقال لبيد: من كلِّ مَحْفُوفٍ، يُظِلُّ عِصِيَّهُ زَوْجٌ، عليه كِلَّةٌ وقِرامُه؟

      ‏قال: وقال بعضهم: الزوج هنا النمط يطرح على الهودج؛ ويشبه أَن يكون سمِّي بذلك لاشتماله على ما تحته اشتمال الرجل على المرأَة، وهذا‏ ليس ‏بقوي.
      والزَّاجُ: معروف؛ الليث: الزاج، يقال له: الشَّبُّ اليماني، وهو من الأَدوية، وهو من أَخلاط الحِبْرِ، فارسي معرَّب.
      "
  7. أزبن (المعجم الرائد)
    • أزبن - إزبانا
      1-بيته عن الطريق : نحاه عنه ا، أبعده
  8. زَجّ (المعجم الرائد)
    • زج - يزج ، زججا
      1-زج الحاجب أو غيره : دق وتقوس في طول
  9. زبي (المعجم لسان العرب)
    • "الزُّبْيةُ: الرابِيةُ التي لا يعلوها الماء، وفي المثل: قد بَلَغَ السَّيْلُ الزُّبَى.
      وكتبَ عثمانُ إِلى علي، رضي الله عنه لما حُوصِر: أَمَّا بعد فقد بلغَ السَّيْلُ الزُّبَى وجاوَزَ الحِزامُ الطُّبْيَيْنِ، فإِذا أَتاك كِتابي هذا فأَقْبِلْ إِليَّ، عليَّ كنتَ أَمْ لي؛ يضرب مثلاً للأَمر يتَفاقَمُ أَو يتَجاوَزُ الحدَّ حتى لا يُتَلافَى.
      والزُّبَى: جمع زُبْية وهي الرابية لا يعلوها الماء، قال: وهي من الأَضداد، وقيل: إِنما أَراد الحفرة التي تُحْفَرُ للأَسد ولا تحفرُ إِلا في مكان عالٍ من الأَرض لئلا يبلغها السيل فتَنْطَمَّ.
      والزُّبْيةُ: حُفرة بتَزَبََّى فيها الرجل للصيد وتُحْتَفَرُ للذئب فيُصْطاد فيها.
      ابن سيده: الزُّبْية حُفْرة يَستتر فيها الصائد.
      والزُّبْية: حَفِيرة يُشْتَوىَ فيها ويُخْتَبَزُ، وزَبَّى اللحمَ وغيره: طَرَحه فيها؛

      قال: طارَ جَرادي بََعْدَما زَبَّيْتُه،لو كانَ رأْسي حَجراً رَمَيْتُه والزُّبْية: بئر أَو حُفْرة تُحْفَر للأَسد، وقد زَباها وتَزَبَّاها؛

      قال: فكانَ، والأَمرَ الذي قَد كِيدا،كاللَّذْ تَزَبَّى زُبْيةً فاصْطِيدا وتَزَبَّى فيها: كتَزَبَّاها؛ وقال علقمة: تَزَبَّى بذي الأَرْطى لها، ووراءَها رِجالٌ فَبدَّتْ نَبْلَهم وكَلِيبُ ‏

      ويروى: ‏وأَرادها رجال.
      وقال الفراء: سميت زُبْيةُ الأَسدِ زُبْية لارتفاعها عن المَسِيل، وقيل: سميت بذلك لأَنهم كانوا يحْفِرونها في موضع عالٍ.
      ويقال قد تَزَبَّيْت زُبْيةً؛ قال الطرماح: يا طَيِّءَ السَّهْلِ والأَجْبالِ مَوْعِدُكم كمُبْتَغى الصَّيدِ أَعْلى زُبْيةِ الأَسَدِ والزُّبْيةُ أَيضاً: حُفْرة النمل، والنملُ لا تفعل ذلك إِلا في موضع مرتفع.
      وفي الحديث: أَنه نَهَى عن مَزابي القُبُور؛ قال ابن الأَثير: هي ما يُنْدَبُ به الميتُ ويُناحُ عليه به، من قولهم: ما زَباهُم إِلى هذا أَي ما دَعاهم، وقيل: هي جمع مِزْباةٍ من الزُّبْيةِ وهي الحُفْرة، قال: كأَنه، والله أَعلم، كَرِهَ أَن يُشَقَّ القَبرُ ضريحاً كالزُّبْية ولا يُلْحَد، قال: ويُعَضِّدُه قوله اللَّحْدُ لنا والشَّقُّ لغيرنا، قال: وقد صَحِّفَه بعضُهم فقال نَهى عن مَراثي القُبور.
      وفي حديث علي، كرم الله وجهَه: أَنه سئل عن زُبْيةٍ أَصْبَحَ الناسُ يتدافَعُون فيها فَهَوَى فيها رجل فتَعَلَّقَ بآخر، وتعلق الثاني بثالث والثالثُ برابع فوَقَعُوا أَربعَتُهم فيها فخدَشَهم الأَسد فماتوا، فقال: على حافِرِها الدّيةُ: للأَول ربعها، وللثاني ثلاثة أَرباعها، وللثالث نصفها، وللرابع جميع الدية،فأُخْبِرَ النبيُّ، صلى الله عليه وسلم، فأَجاز قضاءه؛ الزُّبْيةُ: حُفَيْرَةٌ تُحْفَر للأَسَدِ والصَّيْدِ ويُغَطَّى رأْسُها بما يسترها لِيَقَع فيها، قال: وقد رُوِي الحُكم فيها بغير هذا الوجه.
      والزابِيانِ: نَهَرانِ بناحية الفُرات، وقيل: في سافِلة الفُرات، ويسمى ما حَولَهما (* قوله «ويسمى ما حولهما إلخ» عبارة التكملة: وربما سموهما مع ما حواليهما من الانهاء الزوابي).
      من الأَنهار الزَّوابي: وربما حذفوا الياء فقالوا الزّابانِ والزّابُ كما، قالوا في البازي بازٌ.
      والأُزْبِيُّ: السُّرْعةُ والنَّشاطُ في السير، على أُفْعول.
      واستثقل التشديد على الواو، وقيل: الأُزْبِيُّ العَجَبُ من السير والنَّشاط؛ قال منظور بن حَبَّةَ: بِشَمَجَى المَشْيِ عَجُولِ الوَثْبِ،أَرْأَمْتُها الأَنْساعَ قَبْلَ السَّقْبِ،حتى أَتَى أُزْبِيُّها بالأَدْبِ والأُزبيُّ: ضَرْبٌ من سير الإِبل.
      والأَزَابِيُّ: ضُروب مختلفة من السَّير، واحدها أُزْبِيٌّ.
      وحكى ابن بري عن ابن جني، قال: مَرَّ بنا فلان وله أَزابِيُّ منكرة أَي عَدْوةٌ شديد، وهو مُشْتَقٌ من الزُّبْية.
      والأُزْبِيُّ: الصَّوْت؛ قال صخر الغيّ: كأَنَّ أُزْبِيَّها، إِذا رُدِمَتْ،هَزْمُ بُغاةٍ في إِثْرِ ما فَقَدُوا وزَبَى الشّيءَ يَزْبِيهِ: ساقَه؛

      قال: تِلْكَ اسْتَفِدْها، وأَعْطِ الحُكْمَ والِيَهَا،فَإِنَّها بَعْضُ ما تَزْبي لَكَ الرَّقِمُ وفي حديث كعب بن مالك: جَرَتْ بينه وبين رَجل مُحاوَرةٌ، قال كعب: فقلت له كَلِمةً أُزْبِيهِ بها أَي أُزْعِجُه وأُقْلِقُه، من قولهم أَزْبَيْتُ الشَّيءَ أُزْبِيه إِذا حَمَلْتَه، ويقال فيه زَبَيْتُه لأَن الشَّيءَ إِذا حُمِل أُزْعِجَ وأُزِيلَ عن مكانه.
      وزَبَى الشَّيءَ: حمله:، قال الكميت: أَهَمْدانُ مَهْلاً لا تُصَبِّحْ بُيُوتَكُمْ،بِجَهْلِكُمْ، أُمُّ الدُّهَيْمِ وما تَزْبي يُضرب الدُّهَيْمُ وما تَزْبي للدّاهِية إِذا عَظُمَت وتَفَاقَمَتْ.
      وزَبَيْتُ الشَّيءَ أَزْبِيه زَبْياً: حَمَلْتُه.
      وازْدَباهُ: كزَباه.
      وتَزابى عنه: تَكَبَّر؛ هذه عن ابن الأَعرابي؛ قال: وأَنشدني المفضل: يا إِبِلي ما ذامُه فَتِيبَيْهْْ (* قوله «يا إبلي إلخ» هكذا ضبطت القوافي في التهذيب والتكملة والصحاح،ووقع لنا ضبطه في عدة مواضع من اللسان تبعاً للأصل بخلاف ما هنا).
      ماءٌ رواءٌ ونَصِيٌّ حَوْلَِيْهْ،هَذا بأَفْواهِك حتَّى تَأْبَيْهْ،حتى تُرُوحِي أُصُلاً تَزابَيْهْ تَزابيَ العانةِ فَوْقَ الزَّازَيْه؟

      ‏قال: تَزابَيْه تَرَفَّعي عنه تكبراً أَي تكَبَّرِين عنه فلا تُريدينَه ولا تَعْرِضِينَ له لأَنكِ قد سَمِنْتِ، وقوله: فوق الزَّازَيْهْ المكانُ المرتفع، أَراد على الزَّيْزاءَةِ فغيَّره.
      والتَّزابي أَيضاً: مِشْيَةٌ فيها تَمَدُّد وبُطْءٌ؛ قل رؤْبة: إِذَا تَزَابى مِشيةً أَزائِبَا أَراد بالأَزائِبِ الأَزَابيَّ، وهو النَّشاطُ.
      ويقال: أَزَبَتْه أَزْبَةٌ وأَزَمَتْه أَزْمة أَي سَنَة.
      ويقال: لَقِيتُ منه الأَزابيَّ؛ واحدُها أُزْبيٌّ، وهو الشرُّ والأَمرُ العظيم.
      "


  10. زابنَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • زابنَ يزابن ، مُزابَنةً ، فهو مُزابِن ، والمفعول مُزابَن :-
      • زابَن فلانٌ فلانًا باعه مجهولاً بمعلوم كبيع الرُّطَب في رُءوس النّخل بمقدار معلوم من التَّمر :-رفض المشتري مُزابَنة البائع، - نَهَى، - أي النبيّ صلَّى الله عليه وسلَّم، - عَنِ الْمُزَابَنَةِ [حديث]: .
  11. زابن (المعجم الرائد)
    • زابن - مزابنة
      1-زابنه : دافعه
  12. زَباهُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ زَباهُ يَزْبِيهِ: حَمَلَهُ، كأزْبَاه، وساقه، كَزَبَّاهُ وازْدَباهُ،
      ـ زَباهُ بِشَرِّ: دَهاهُ.
      ـ زُبْيَةُ: الرابِيَةُ لا يَعْلُوها ماءٌ،
      ـ زَبَّى اللَّحْمَ تَزْبيَةً: نَشَرَهُ فيها، وحُفْرَةٌ للأَسَدِ، وقد زَبَّاها تَزْبِيَةً، وتَزَبَّاها.
      ـ الأُزْبيُّ: السُّرْعَةُ، والنَّشاطُ، وضَرْبٌ من السَّيْرِ، والأَمْرُ، والشَّرُّ العظيمُ، ج: أزابِيُّ.
      ـ زَابِيانِ: نَهْرانِ أسْفَلَ الفُراتِ، ويقالُ: الزَّابانِ.
      ـ تَزابِي: مِشْيَةٌ في تَمَدُّدٍ وبُطْءٍ، والتَّكَبُّرُ.
      ـ زَبْيَةُ: وادٍ.
      ـ زِبِيْبَا: جَدُّ والِدِ محمدِ بنِ علِيِّ بنِ أبي طالِبٍ، شَيْخُ السِّلَفِيِّ.
  13. زَابَنَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • زَابَنَهُ : دافَعه.
      و زَابَنَهُ باع ما لا يعلم كيلاً أَو عددًا أَو وزنًا بمعلوم المقدار.
      وفي الحديث: حديث شريف نهي عن المزابَنة ورخَّص في العرايا//.


  14. زَبَى (المعجم الرائد)
    • زبى - يزبي ، زبيا
      1- زباه : حمله. 2- زباه : ساقه. 3- زباه بشر : رماه به.
  15. تَزبَّى (المعجم الرائد)
    • تزبى - تزبيا
      1-«الزبية»، وهي حفرة لصيد السباع : حفرها. 2- في الزبية : استتر فيها للصيد
  16. زجج (المعجم لسان العرب)
    • "الزُّجُّ: زُجُّ الرُّمْحِ والسَّهم.
      ابن سيده: الزُّجُّ الحديدة التي تُرَكَّبُ في أَسفل الرمح، والسِّنانُ يُرَكَّبُ عاليَتَه؛ والزُّجُّ تُرْكَزُ به الرُّمْح في الأَرض، والسِّنانُ يُطْعَنُ به، والجمع أَزْجاجٌ وأَزِجَّةٌ وزِجاجٌ وزِجَجَةٌ.
      الجوهري: جمع زُجّ الرمح زِجاجٌ،بالكسر، لا غير؛ وفي الصحاح: ولا تقل أَزِجَّة.
      وأَزَجَّ الرُّمْحَ وزَجَّجَه وزَجَّاه، على البدل: ركَّبَ فيه الزُّجَّ وأَزْجَجْتُه، فهو مُزَجٌّ؛ قال أَوْسُ بن حَجَرٍ: أَصَمَّ رُدَيْنِيّاً، كأَنَّ كُعُوبَهُ نَوى القَضْبِ، عَرَّاضاً مُزَجّاً مُنَصَّل؟

      ‏قال ابن الأَعرابي: ويقال أَزَجَّهُ إِذا أَزال منه الزُّجَّ؛ وروي عنه أَيضاً أَنه، قال: أَزْجَجْتُ الرُّمح جعلت له زُجّاً، ونَصَلْتُه: جعلت له نَصْلاً، وأَنْصَلْتُه: نزعت نَصْلَه؛ قال: ولا يقال أَزْجَجْتُه إِذا نزعت زُجَّه؛ قال: ويقال لنَصْل السَّهْم زُجٌّ؛ قال زهير: ومَنْ يَعْصِ أَطرافَ الزِّجاجِ، فإِنه يُطِيعُ العَوالي، رُكِّبَتْ كلَّ لَهْذَم؟

      ‏قال ابن السكيت: يقول: من عصى الأَمر الصغير صار إِلى الأَمر الكبير؛ وقال أَبو عبيدة: هذا مَثَلٌ.
      يقول: إِن الزج ليس يطعن به، إِنما الطعن بالسنان، فمن أَبى الصلح، وهو الزجُّ الذي لا طعن به، أُعطي العوالي، وهي التي بها الطعن.
      قال: ومَثل العرب: الطَّعْنُ يَظْأَرُ أَي يَعْطِفُ على الصلح.
      قال خالد بن كلثوم: كانوا يستقبلون أَعداءهم إِذا أَرادوا الصلح بأَزجة الرماح؛ فإِذا أَجابوا إِلى الصلح، وإِلا قلبوا الأَسنة وقاتلوهم.
      ابن الأَعرابي: زَجَّ إِذا طعن بالعَجَلَةِ.
      وزَجَّه يَزُجُّه زَجّاً: طعنه بالزُّجِّ ورماه به، فهو مَزْجُوج.
      والزِّجاجُ: الأَنياب.
      وزِجاجُ الفحل: أَنيابه؛

      وأَنشد: لهازِجاجٌ ولَهاة فارِضُ وزُجُّ المِرْفَقِ: طَرَفُه المحدَّدُ، كله على التشبيه.
      الأَصمعي: الزُّجُّ طرف المرفق المحدّد وإِبرة الذراع التي يَذْرَعُ الذارع من عندها.
      والمِزَجُّ، بكسر الميم: رمح مصير كالمِزْراقِ في أَسفله زُجٌّ.
      وزَجَّ بالشيء من يده يَزُجُّ زَجّاً: رمى به.
      والزَّجُّ: رميك بالشيء تَزُجُّ به عن نفسك.
      والزُّجُجُ: الحِرابُ المُنَصَّلَة.
      والزُّجُجُ أَيضاً: الحمير المُقْتَتِلَةُ.
      والزَّجَّاجَةُ: الاست، لأَنها تَزُجُّ بالضَّرْطِ والزبل.
      وزَجَّ الظلِيمُ برجله زَجّاً: عدا فرمى بها.
      وظليم أَزَجُّ: يَزُّجُّ برجليه؛ ويقال للظليم إِذا عَدا: زَجَّ برجليه.
      والزَّجَجُ في النعامة: طولُ ساقيها وتباعد خَطْوها؛ يقال: ظَلِيم أَزَجُّ ورجل أَزَجُّ طويل الساقين.
      والأَزَجُّ من النعام: الذي فوق عينه ريش أَبيض، والجمع الزُّجُّ.
      والزُّجُّ: النعام، الواحدة زَجَّاءُ، وأَزَجُّ للذكر، وهو البعيد الخَطْوِ؛ قال لبيد:يَطْرُدُ الزُّجَّ، يُبارِي ظِلَّهُ بِأَسِيلٍ كالسِّنانِ المُنْتَخَلْ يقول: رأْس هذا الفرس مع رأْس الزُّجِّ يباريه بخدِّه.
      والزُّج ههنا: السنان.
      بأَسِيل: بخد طويل.
      وظَلِيمٌ أَزَجُّ: بعيدُ الخَطْوِ.
      ونعامة زَجَّاءُ؛ قال ذو الرمة يصف ناقة: جُمالِيَّةٌ حَرْفٌ سَنادٌ، يَشُلُّها وَظِيفٌ أَزَجُّ الخَطْوِ، ظَمْآنُ سَهْوَقُ جُماليَّةٌ أَي عظيمة الخلق كأَنها جمل.
      وحَرْفٌ: قوية.
      وسَناد: مُشْرِفَة.
      وأَزَجُّ الخطوِ: واسعه.
      والوظيف: عظم الساق.
      والسَّهْوَقُ: الطويل.
      ويَشُلُّها: يطردها.
      والزَّجَجُ في الإِبل: رَوَحٌ في الرجلين وتحنيب.
      والزَّجَجُ: رِقَّة مَحَطِّ الحاجبين ودِقَّتُهُما وطولهما وسُبُوغُهما واسْتِقْواسُهُما؛ وقيل: الزَّجَجُ دِقَّة في الحاجبين وطُولٌ؛ والرجل أَزَجُّ، وحاجب أَزَجُّ ومُزَجَّجٌ.
      وزَجَّجَتِ المرأَةُ حاجبها بالمِزَجِّ: دققته وطوّلته؛ وقيل: أَطالته بالإِثمد؛ وقوله: إِذا ما الغانيات بَرَزْنَ يَوْماً،وزَجَّجْنَ الحواجبَ والعُيونا إِنما أَراد: وكحلن العيونَ؛ كما، قال: شَرّابُ أَلْبانٍ وتَمْرٍ وأَقِطْ أَراد: وآكل تمرٍ وأَقِط، ومثله كثير؛ وقال الشاعر: عَلَفْتُها تِبْناً وماءً بارداً،حتى شَتَتْ، هَمَّالَةً، عَيْناها أَي وسقيتها ماءً بارداً.
      يريد أَن ما جاء من هذا فإِنما يجيء على إِضمار فعل آخر يصح المعنى عليه؛ ومثله قول الآخر: يا لَيْتَ زَوْجَكِ، قد غَدا مُتَقَلِّداً سَيْفاً ورُمْحاَ تقديره: وحاملاً رمحاً؛ قال ابن بري: ذكر الجوهري عجز بيت على: زججت المرأَة حاجبيها، وهو: وزَجَّجْنَ الحواجبَ والعيون؟

      ‏قال: هو للراعي وصوابه يُزَجِّجْنَ؛ وصدره: وهِزَّةِ نِسْوَةٍ مِنْ حَيِّ صِدْقٍ،يُزَجِّجْنَ الحواجبَ والعُيونا وبعده: أَنَخْنَ جِمالَهُنَّ بذاتِ غِسْلٍ،سَراةَ اليَوْمِ، يَمْهَدْنَ الكُدُونا ذات غِسْل: موضع.
      ويَمْهَدْنَ: يوطئن.
      والكدون: جمع كِدْنٍ، وهو ما توطئ به المرأَة مركبها من كساء ونحوه.
      وفي صفة النبي، صلى الله عليه وسلم: أَزَجُّ الحواجب؛ الزَّجَجُ: تَقَوُّسٌ في الناصية مع طول في طرفه وامتدادٍ.
      والمِزَجَّةُ: ما يُزَجَّجُ به الحاجبُ.
      والأَزَجُّ: الحاجبُ، اسم له في لغة أَهل اليمن.
      وفي حديث الذي استسلف أَلف دينار في بني إِسرائيل: فأَخذ خشبة فنقرها وأَدخل فيها أَلف دينار وصحيفة، ثم زَجَّجَ مَوْضِعَها أَي سَوَّى موضع النَّقْرِ وأَصلحه؛ مِن تزجيج الحواجب، وهو حذف زوائد الشعر؛ قال ابن الأَثير: ويحتمل أَن يكون مأْخوذاً من الزُّجِّ النصل، وهو أَن يكون النَّقْرُ في طرف الخشبة، فترك فيه زُجّاً ليمسكه ويحفظ ما في جوفه.
      وازْدَجَّ النبتُ: اشْتَدَّتْ خُصاصُه.
      وفي حديث عائشة، قالت: صلى النبي، صلى الله عليه وسلم، ليلةً في رمضان فتحدّثوا بذلك فأَمسى المسجد من الليلة المقبلة زاجّاً؛ قال ابن الأَثير:، قال الجرمي أَظنه جأْزاً أَي غاصّاً بالناس، فقلب،من قولهم: جَئِزَ بالشراب جَأَزاً إِذا غُصَّ به؛ قال أَبو موسى: ويحتمل أَن يكون راجّاً، بالراء؛ أَراد أَنَّ له رَجَّةً من كثرة الناس.
      والزُّجاجُ والزَّجاجُ والزِّجاجُ: القوارير، والواحدة من ذلك زُجاجَةٌ،بالهاء، وأَقلها الكسر.
      الليث: والزُّجاجَةُ في قوله تعالى: القِنْديلُ.
      وأَجماد الزِّجاج: بالصَّمَّان؛ ذكره ذو الرمة: فَظَلَّتْ، بأَجْمادِ الزِّجاجِ، سَواخِطاً صِياماً، تُغَنِّي، تَحْتَهُنَّ، الصفائحُ يعني الحمير سَخِطت على مرتعها ليبسه.
      أَبو عبيدة: يقال للقَدَحِ: زُجاجَة، مضمومة الأَول، وإِن شئت مكسورة، وإِن شئت مفتوحة، وجمعها زِجاجٌ وزُجاج وزَجاجٌ.
      والزَّجَّاجُ: صانع الزُّجاج، وحرفته الزِّجاجَةُ؛ قال ابن سيده: وأُراها عِراقِيَّة.
      وفي الحديث ذكر زُجِّ لاوَةَ، وهو بضم الزاي وتشديد الجيم: موضع نَجْدِيٌّ بعث إِليه رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الضحاكَ بن سفيان يدعو أَهله إِلى الإِسلام.
      وزُجٌّ أَيضاً: ماءُ أَقطعه رسول الله، صلى الله عليه وسلم، العَدَّاءَ بن خالد.
      "
  17. الزُّبْيَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الزُّبْيَةُ : الرَّابيةُ لا يعلوها الماءُ.
      وفي المثل: :-بَلَغَ السَّيْلُ الزُّبَى :-: يضرب للأَمر إِذا اشتدّ حتى جاوز الحدّ.
      و الزُّبْيَةُ حَفِيرَةٌ يُشْتَوَى فيها ويُخْتَبَز.
      و الزُّبْيَةُ حُفْرَةٌ في موضع عالٍ تغطَّى فُوَّهتها، فإِذا وطئها الأَسدُ وقع فيها. والجمع : زُبًى.
  18. زَبَاهُ (المعجم المعجم الوسيط)

    • زَبَاهُ زَبَاهُ ِ زَبْيًا: حَمَلهُ.
      و زَبَاهُ ساقَه.
  19. زَبَّاهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • زَبَّاهُ بالشَّرِّ: دَهَاهُ.
      و زَبَّاهُ اللحمَ وغيْرَهُ: طرحه في الزُّبْيَةِ.
      و زَبَّاهُ الزُّبْيَةَ: حَفَرَها واتخذها.
  20. إزدبى (المعجم الرائد)
    • إزدبى - إزدباء
      1- إزدباه : حمله. 2- إزدبى الفرس أو نحوه : ساقه.
  21. أزبى (المعجم الرائد)
    • أزبى - إزباء
      1-أزبىه : حمله
  22. أزبي (المعجم الرائد)
    • أزبي - ج، أزابي
      1- أزبي : مشية فيها اختيال وزهو.. 2- أزبي : سرعة. 3- أزبي : نشاط. 4- أزبي : أمر العظيم حظير. 5- أزبي : شر، مصيبة .
  23. تزابى (المعجم الرائد)
    • تزابى - تزابيا
      1-تكبر
  24. زَبَّى (المعجم الرائد)
    • زبى - تزبية
      1- زبى : «الزبية»، وهي حفرة : حفرها. 2- زبى اللحم : طرحه في الزبية. 3- زباه : ساقه. 4- زباه بشر : رماه به.
  25. زُبية (المعجم الرائد)
    • زبية - ج، زبى
      1- زبية : حفرة تتخذ لصيد السباع. 2- زبية : حفرة صغيرة يخبز فيها ويشوى. 3- زبية التلة التي لا يعلوها ماء. 4- زبية : «بلغ السيل الزبى» : أي اشتد الأمر وتجاوز الحد.


معنى يزتك في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: