وصف و معنى و تعريف كلمة يعيفوا:


يعيفوا: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ياء (ي) و عين (ع) و ياء (ي) و فاء (ف) و واو (و) و ألف (ا) .




معنى و شرح يعيفوا في معاجم اللغة العربية:



يعيفوا

جذر [يعف]

  1. عافَ : (فعل)
    • عافَ يَعاف ويَعيف ، عَفْ وعِفْ ، عَيْفًا وعِيافًا وعَيَفانًا عَوْفٌ ، فهو عائف ، والمفعول مَعِيف
    • عَافَ الطَّعَامَ : كَرِهَتْهُ نَفْسُه
    • عَافَ الْمَاءَ : تَرَكَهُ وَهُوَ عَطْشَانُ
    • عَافَ الطائرُ عَوْفًا: دار حول الشيء يريد الوقوعَ عليه
    • عَافَتِ الطيرَ عِيافَةً: زجرَها للتفاؤل أو التشاؤم
  2. تَعَيَّفَ : (فعل)
    • تَعَيَّفَ : تعاطى العِيافةَ
    • تَعَيَّفَ: تكهَّن
  3. أَعَافَ : (فعل)
    • أَعَافَ القومُ: عافَتْ دوابُّهُمُ الماءَ فلم تشرَبْه
  4. مَعِيف : (اسم)
    • مَعِيف : اسم المفعول من عافَ


  5. العيافة : (اسم)
    • صوت زجر الطيور
  6. عَيْف : (اسم)
    • عَيْف : مصدر عافَ
  7. عَيف : (اسم)
    • مصدر عافَ
  8. عِياف : (اسم)
    • عِياف : فاعل من عافَ
,
  1. عافَ
    • ـ عافَ الطَّعامَ أو الشَّرابَ ، وقد يُقالُ في غَيْرِهِما ، يَعافُهُ ويَعيفُهُ عَيْفاً وعَيَفاناً ، وعِيافَةً وعِيافاً : كَرِهَهُ فَلَمْ يَشْرَبْهُ .
      ـ عِيافُ : مَصْدَرٌ ،
      ـ عِيافَةٌ : اسْمٌ .
      ـ عِفْتُ الطَّيْرَ أعيفُها عِيافَةً : زَجَرْتُها ، وهو أنْ تَعْتَبِرَ بأسمائها ومَساقِطِها وأنْوائِها ، فَتَتَسَعَّدَ أو تَتَشَأَّمَ .
      ـ عائفُ : المُتَكَهِّنُ بالطَّيْرِ أو غَيْرِها .
      ـ عافَتِ الطَّيْرُ تَعيفُ عَيْفاً : كَتَعُوفُ عَوْفاً ، والاسْمُ : العَيْفَةُ .
      ـ عَيوفُ من الإِبِلِ : الذي يَشَمُّ الماءَ فَيَدَعُهُ وهو عَطْشَانُ .
      ـ عَيوفُ : امْرَأةٌ ،
      ـ قولُ المُغيرَةِ : '' لا تَحْرُمُ العَيْفَةُ ''، هي : أن تَلِدَ المرأةُ ، فَيُحْصَرَ لَبَنُها في ثَدْيِها ، فَتَرْضَعَها جارتُها المَرَّةَ والمَرَّتَيْنِ ، ليَنْفَتِحَ ما انْسَدَّ من مَخارِجِ اللَّبَنِ في ضَرْعِ الأمِّ ، سُمِّيَتْ عَيْفَةً ، لأِنَّها تَعافُهُ ، وتَقْذَرُهُ . وقولُ أبي عُبَيْدٍ : لا نَعْرفُ العَيْفَةَ ، ولكِنْ نُراها العُفَّةَ ، قُصورٌ منه .
      ـ عَيِّفانُ : من دَأبُهُ وخُلُقُهُ كَراهَةُ الشيءِ .
      ـ عِيْفَةُ : خيارُ المال .
      ـ عَيافُ والطَّريدَةُ : لُعْبَتَانِ لهم ، أو العَيافُ : لُعْبَةُ الغُميصاءِ .
      ـ أعافوا : عافَتْ دَوابُّهُمُ الماءَ ، فَلَمْ تَشْرَبْهُ .
      ـ اعْتافَ : تَزَوَّدَ للسَّفَرِ .



    المعجم: القاموس المحيط

  2. اعْتَافَ
    • اعْتَافَ : تزوَّدَ للسَّفَر .
      و اعْتَافَ اتخذ العِيافة مهنة .
      و اعْتَافَ مارس العِيِافة .
      و اعْتَافَ الشيءَ : كرِهَه فتركه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. تَعَيَّفَ
    • تَعَيَّفَ : تعاطى العِيافةَ .
      و تَعَيَّفَ تكهَّن .

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. العِيافَةُ
    • العِيافَةُ : زجرُ الطيرِ والتفاؤلُ بأسمائها وأصَواتها ومَمَرِّها .
      و العِيافَةُ الظنُّ والحَدْسُ .

    المعجم: المعجم الوسيط



  5. العيافة
    • صوت زجر الطيور

    المعجم: معجم الاصوات

  6. أَعَافَ
    • أَعَافَ القومُ : عافَتْ دوابُّهُمُ الماءَ فلم تشرَبْه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  7. أَعَاف
    • أعاف - إعافة
      1 - أعاف القوم : عافت دوابهم الماء وكرهته فتركته ولم تشربه . `

    المعجم: الرائد

  8. عَيَفان


    • عَيَفان :-
      مصدر عافَ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  9. عَيَفان
    • عيفان
      1 - متكهن بالطير أو غيرها

    المعجم: الرائد

  10. عافَ
    • عافَ يَعاف ويَعيف ، عَفْ وعِفْ ، عَيْفًا وعِيافًا وعَيَفانًا ، فهو عائف ، والمفعول مَعِيف :-
      عاف التَّدخينَ كرهه فتركه ولم يشربْهُ :- عاف طعامًا ، - رائحة تعافها النَّفْسُ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  11. عيف
    • " عافَ الشيءَ يَعافه عَيْفاً وعِيافةً وعِيافاً وعَيَفاناً : كَرِهه فلم يَشْربه طعاماً أَو شراباً .
      قال ابن سيده : قد غلب على كراهية الطعام ، فهو عائف ؛ قال أَنس ابن مُدْرِكة الخثعمي : إني ، وقتلي كُليباً ثم أَعْقِلَه ، كالثَّور يُضْرَبُ لمَّا عافت البَقَرُ (* قوله « كليباً » كذا في الأصل ، ورواية الصحاح وشارح القاموس : سليكاً ، وهي المشهورة فلعلها رواية أخرى .) وذلك أَن البقر إذا امتنعت من شروعها في الماء لا تُضْرَب لأنها ذات لبن ، وإنما يضرب الثور لتَفزع هي فتشرب .
      قال ابن سيده : وقيل العياف المصدر والعيافة الاسم ؛ أَنشد ابن الأَعرابي : كالثَّور يُضْرَبُ أَن تَعافَ نِعاجُه ، وَجَبَ العِيافُ ، ضَرَبْتَ أَو لم تَضْرِب ورجل عَيُوفٌ وعَيْفان : عائف ، واستعاره النجاشي للكلاب فقال يهجو ابن مقبل : تَعافُ الكِلابُ الضارِياتُ لحُومَهُمْ ، وتأْكل من كعب بنِ عَوْفٍ ونَهْشَل وقوله : فإنْ تَعافُوا العَدْلَ والإيمانا ، فإنَّ في أَيْمانِنا نِيرانا فإنه يعني بالنيران سيوفاً أَي فإنا نضربكم بسيوفنا ، فاكتفى بذكر السيوف عن ذكر الضرب بها .
      والعائف : الكاره للشيء المُتَقَذِّر له ؛ ومنه حديث النبي ، صلى اللّه عليه وسلم : أَنه أُتي بضَبّ مَشْوِي فلم يأْكله ، وقال : إني لأَعافُه لأَنه ليس من طعام قومي أَي أَكرهه .
      وعاف الماءَ : تركه وهو عطشانُ .
      والعَيُوف من الإبل : الذي يَشَمُّ الماء ، وقيل الذي يشمه وهو صاف فيدَعُه وهو عطشانُ .
      وأَعاف القومُ إعافةً : عافَتْ إبلُهُم الماء فلم تشربه .
      وفي حديث ابن عباس وذكره إبراهيم ، صلى اللّه على نبينا وعليه وسلم ، وإسكانه ابنه إسمعيل وأُمه مكة وأَن اللّه عز وجل فجَّر لهما زمزم ، قال : فمرَّتْ رُفقةٌ من جُرْهُمٍ فرأَوا طائراً واقعاً على جبل فقالوا : إن هذا الطائر لعائف على ماء ؛ قال أَبو عبيدة : العائف هنا هو الذي يتردد على الماء ويحُوم ولا يَمْضِي .
      قال ابن الأَثير : وفي حديث أُم إسمعيل ، عليه السلام : ورأَوا طيراً عائفاً على الماء أَي حائماً ليَجِد فُرْصة فيشرب .
      وعافت الطير إذا كانت تحوم على الماء وعلى الجيف تَعيف عَيْفاً وتتردد ولا تمضي تريد الوقوع ، فهي عائفة ، والاسم العَيْفةُ .
      أَبو عمرو : يقال عافت الطيرُ إذا استدارت على شيء تَعُوف أَشدّ العَوْف .
      قال الأَزهري وغيره : يقال عافت تَعِيفُ ؛ وقال الطرماح : ويُصْبِحُ لي مَنْ بَطْنُ نَسْرٍ مَقِيلُهُ دويْنَ السماء في نُسُورٍ عوائف وهي التي تَعِيف على القتلى وتتردد .
      قال ابن سيده : وعاف الطائر عَيَفاناً حام في السماء ، وعاف عَيْفاً حام حول الماء وغيره ؛ قال أَبو زُبَيْد : كأَن أَوبَ مَساحي القومِ فوقهُمُ طير ، تَعِيف على جُونٍ مَزاحِيف والاسم العَيْفة ، شبه اخْتِلاف المَساحي فوق رؤوس الحفّارين بأَجنحة الطير ، وأَراد بالجُون المزاحيف إبلاً قد أَزْحَفَت فالطير تحوم عليها .
      والعائف : المتكهن .
      وفي حديث ابن سيرين : أَن شريحاً كان عائفاً ؛ أَراد أَنه كان صادق الحَدْس والظن كما يقال للذي يصيب بظنه : ما هو إلا كاهن ، وللبليغ في قوله : ما هو إلا ساحر ، لا أَنه كان يفعل فعل الجاهلية في العيافة .
      وعاف الطائرَ وغيرَه من السَّوانِح يَعيفُه عِيافة : زجَره ، وهو أَن يَعتبر بأَسمائها ومساقطها وأَصواتها ؛ قال ابن سيده : أَصل عِفْتُ الطيرَ فَعَلْتُ عَيَفْتُ ، ثم نقل من فَعَلَ إلى فِعَلَ ، ثم قلبت الياء في فَعِلتُ أَلفاً فصارَ عافْتُ فالتقى ساكنان : العينُ المعتلة ولام الفعل ، فحذفت العينُ لالتقائهما فصار التقدير عَفْتُ ، ثم نقلت الكسرة إلى الفاء لأَن أَصلها قبل القلب فَعِلْت ، فصار عِفْت ، فهذه مراجعة أَصل إلا أَن ذلك الأَصل الأَقربُ لا الأَبعدُ ، أَلا ترى أَن أَولَ أَحوالِ هذه العين في صيغة المثال إنما هو فتحةُ العين التي أُبدِلت منها الكسرةُ ؟ وكذلك القول في أَشباه هذا من ذوات الياء ؛ قال سيبويه : حملوه على فِعالة كراهيةَ الفُعول ، وقد تكون العِيافة بالحدْس وإن لم تر شيئاً ؛ قال الأَزهري : العيافة زجر الطير وهو أَن يرى طائراً أَو غراباً فيتطير وإن لم ير شيئاً فقال بالحدس كان عيافة أَيضاً ، وقد عاف الطيرَ يَعيفه ؛ قال الأَعشى : ما تَعِيف اليومَ في الطَّيْر الرَّوَحْ من غُرابِ البَيْنِ ، أَو تَيْسٍ بَرَحْ (* قوله « برح » كتب بهامش الأصل في مادة روح في نسخة سنح .) والعائف : الذي يَعيفُ الطير فيَزْجُرُها وهي العِيافة .
      وفي الحديث : العِيافة والطَّرْق من الجِبْتِ ؛ العِيافة : زجْرُ الطير والتفاؤل بأَسمائها وأَصواتها ومَمَرِّها ، وهو من عادة العرب كثيراً وهو كثير في أَشعارهم .
      يقال : عافَ يَعِيف عَيْفاً إذا زجَرَ وحدَس وظن ، وبنو أَسْد يُذْكَرون بالعيافة ويُوصَفون بها ، قيل عنهم : إن قوماً من الجن تذاكروا عيافتهم فأَتَوْهم فقالوا : ضَلَّتْ لنا ناقةٌ فلو أَرسلتم معنا من يَعِيف ، فقالوا لغُلَيِّم منهم : انطَلِقْ معهم فاستردَفَه أَحدُهم ثم ساروا ، فلقِيَهُم عُقابٌ كاسِرَةٌ أَحد جناحَيْها ، فاقشَعَرّ الغلام وبكى فقالوا : ما لَكَ ؟ فقال : كسَرَتْ جَناحاً ، ورَفَعَتْ جَناحاً ، وحَلَفَتْ باللّه صُراحاً : ما أَنت بإنسي ولا تبغي لِقاحاً .
      وفي الحديث : أَن عبدَاللّه ابنَ عبدِ المطلب أَبا النبي ، صلى اللّه عليه وسلم ، مرَّ بامرأَة تَنْظُرُ وتَعْتافُ فدعته إلى أَن يَسْتَبْضِعَ منها فأَبى .
      وقال شمر : عَيافٌ والطَّريدةُ لُعْبَتان لصِبْيانِ الأَعراب ؛ وقد ذكر الطرماح جَواريَ شَبَبْن عن هذه اللُّعَب فقال : قَضَتْ من عَيافٍ والطَريدَة حاجَةً ، فَهُنَّ إلى لَهْو الحديث خُضُوعُ وروى إسمعيل بن قيس ، قال : سمعت المغيرةَ بن شُعْبة يقول : لا تُحَرِّمُ (* قوله « لا تحرم إلخ » هكذا بضم التاء وشد الراء المكسورة في النهاية والأصل ، وضبط في القاموس : بفتح التاء وضم الراء .
      وقوله « المرة والمرتين » هكذا بالراء في الأصل والقاموس ، وقال شارحه : الصواب المزة والمزتين بالزاي كما في النهاية والعباب .) العَيْفَةُ ، قلنا : وما العَيْفة ؟، قال : المرأَة تَلِدُ فيُحْصَرُ لبَنُها في ثديها فتَرْضَعُه جارَتُها المرَّة والمرتين ؛ قال أَبو عبيد : لا نعرف العَيْفَةَ في الرضاع ولكن نُراها العُفَّةَ ، وهي بقِيَّة اللبن في الضَرْع بعدما يُمْتَكُّ أَكثرُ ما فيه ؛ قال الأَزهري : والذي هو أَصح عندي أَنه العَيْفةُ لا العُفَّة ، ومعناه أَن جارتها ترضَعُها المرة والمرتين ليتفتح ما انسدَّ من مخارج اللبن ، سمي عيفة لأَنها تَعافُه أَي تقذَرُه وتكرَهُه .
      وأَبو العَيُوف : رجل ؛

      قال : وكان أَبو العَيُوف أَخاً وجاراً ، وذا رَحِمٍ ، فقلتَ له نِقاضا وابن العيِّف العَبْديّ : من شعرائهم .
      "



    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: