وصف و معنى و تعريف كلمة يكور:


يكور: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ راء (ر) و تحتوي على ياء (ي) و كاف (ك) و واو (و) و راء (ر) .




معنى و شرح يكور في معاجم اللغة العربية:



يكور

جذر [يكر]

  1. أَكْوَار: (اسم)
    • أَكْوَار : جمع كور
  2. كَوْر: (اسم)
    • كَوْر : مصدر كارَ
  3. كَوَّرَ: (فعل)
    • كوَّرَ يكوِّر ، تكويرًا ، فهو مُكوِّر ، والمفعول مُكوَّر
    • كَوَّرَ العِمَامَةَ عَلَى رَأْسِهِ : لَفَّهَا ، أَدَارَهَا
    • كَوَّرَ الشيءَ : لفَّه على جهة الاستدارة
    • كَوَّرَ المتاعَ : أَلقى بعضَه على بعضٍ أَو جَمَعَهُ وشدَّه
    • كوَّر فلانًا : صرَعه أو طعَنه فألقاه
    • كوَّر اللهُ اللّيلَ على النّهار : أدخل هذا في هذا
  4. كَور: (اسم)

    • الجمع : أَكوَارٌ
    • الكَوْرُ : الجماعةُ الكثَيرة من الإبل أو البقر
    • الكَوْرُ : الزيادةُ
    • نعوذ بالله من الحَوْر بعد الكَوْر : من النقص بعد الزيادة
    • ( مصدر كَارَ )
    • كَوْرُ العِمَامَةِ : الدَّوْرُ مِنْهَا
  5. كُوَر: (اسم)
    • كُوَر : جمع كورة
  6. كُوَر: (اسم)
    • كُوَر : جمع كُرْرَة
  7. كُوِّرَ: (فعل)
    • كُوِّرَ يُكوَّر ، تكويرًا ، والمفعول مُكوَّر
    • كُوِّرَتِ الشّمسُ : جُمع ضوءُها ولُفّ كما تلَفّ العمامةُ ، أو اضمحلّت وذهبت
  8. كُؤُور: (اسم)
    • كُؤُور : جمع كُوْرُ


  9. كارَ: (فعل)
    • كَارَ كِيارًا فهو كَيِّرٌ
    • كَارَ الفرسُ : جَرَى رافعًا ذَنَبه في جريه
  10. كارَ: (فعل)
    • كُرْتُ ، أَكُورُ ، كُرْ ، مصدر كَوْرٌ
    • كَارَ العِمَامَةَ عَلَى رَأْسِهِ : لَفَّهَا عَلَيْهِ وَأَدَارَهَا
    • كَارَ الأَرْضَ : حَفَرَهَا
    • كَارَ في مِشْيته كَوْرًا : أَسرع
    • كَارَ الكَارَةَ : حَمَلَها
  11. كور: (اسم)
    • الجمع : أَكْوَارٌ ، و كِيرانٌ
    • الكُورُ : مِجْمرةُ الحدَّاد ، جهاز لإحماء المعادن وصهرها
    • الكُورُ : الرَّحْلُ ، أَو هو الرَّحْلُ بأداته
    • الكُورُ : موضعُ الزَّنابير
,
  1. كار
    • كار - يكور ، كيارا
      1 - كار الفرس ذنبه : رفعه في جريه

    المعجم: الرائد



  2. كُوِّرَ
    • كُوِّرَ يُكوَّر ، تكويرًا ، والمفعول مُكوَّر :-
      • كُوِّرَتِ الشّمسُ جُمع ضوءُها ولُفّ كما تلَفّ العمامةُ ، أو اضمحلّت وذهبت :- { إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ } .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  3. كوَّرَ
    • كوَّرَ يكوِّر ، تكويرًا ، فهو مُكوِّر ، والمفعول مُكوَّر :-
      كوَّر العمامةَ لفَّها وأدارها على رأسه .
      كوَّر المتاعَ : جمَعه وشدَّه ولفّه على جهة الاستدارة :- كوَّر قطعةَ الورق .
      كوَّر فلانًا : صرَعه أو طعَنه فألقاه .
      كوَّر اللهُ اللّيلَ على النّهار : أدخل هذا في هذا :- { يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ } .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. يُكوّر الليل على النّهار
    • يَلفّه على النهار لفّ اللباس على اللابس فيستره فتظهَر الظلمة
      سورة : الزمر ، آية رقم : 5

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  5. كور


    • " الكُورُ ، بالضم : الرحل ، وقيل : الرحل بأَداته ، والجمع أَكْوار وأَكْوُرٌ ؛

      قال : أَناخَ بِرَمْلِ الكَوْمَحَيْن إِناخَةَ الْيَماني قِلاصاً ، حَطَّ عنهنّ أَكْوُرا والكثير كُورانٌ وكُؤُور ؛ قال كُثَيِّر عَزَّة : على جِلَّةٍ كالهَضْبِ تَخْتالُ في البُرى ، فأَحْمالُها مَقْصورَةٌ وكُؤُورُه ؟

      ‏ قال ابن سيده : وهذا نادر في المعتل من هذا البناء وإِنما بابه الصحيح منه كبُنُودٍ وجُنُودٍ .
      وفي حديث طَهْفَة : بأَكْوارِ المَيسِ تَرْتَمِي بنا العِيسُ ؛ الأَكْوارُ جمع كُورٍ ، بالضم ، وهو رَحْل الناقة بأَداته ، وهو كالسَّرْج وآلتِه للفرس ، وقد تكرّر في الحديث مفرداً ومجموعاً ؛ قال ابن الأَثير : وكثير من الناس يفتح الكاف ، وهو خطأ ؛ وقول خالد بن زهير الهذلي : نَشَأْتُ عَسِيراً لم تُدَيَّثْ عَرِيكَتي ، ولم يَسْتَقِرَّ فوقَ ظَهْرِيَ كُورُها استعار الكُورَ لتذليل نفسه إِذ كان الكُورُ مما يذلل به البعير ويُوَطَّأُ ولا كُورَ هنالك .
      ويقال للكُورِ ، وهو الرحل : المَكْوَرُ ، وهو المُكْوَرُّ ، إِذا فتحت الميم خففت الراء ، وإِذا ثقلت الراء ضممت الميم ؛

      وأَنشد قول الشاعر : قِلاص يَمانٍ حَطَّ عنهن مَكْوَرا فخفف ، وأَنشد الأَصمعي : كأَنّ في الحََبْلَيْنِ من مُكْوَرِّه مِسْحَلَ عُونٍ قَصَدَتْ لضَرِّهِ وكُورُ الحَدَّاد : الذي فيه الجَمْر وتُوقَدُ فيه النار وهو مبنيّ من طين ، ويقال : هو الزِّقُّ أَيضاً .
      والكَوْرُ : الإِبل الكثيرة العظيمة .
      ويقال : على فلان كَوْرٌ من الإِبل ، والكَوْرُ من الإِبل : العَطيِعُ الضَّخْم ، وقيل : هي مائة وخمسون ، وقيل : مائتان وأَكثر .
      والكَوْرُ : القطيع من البقر ؛ قال ذؤيب : ولا شَبُوبَ من الثِّيرانِ أَفْرَدَه ، من كَوْرِه ، كَثْرَةُ الإِغْراءِ والطَّرَدُ والجمع منهما أَكْوار ؛ قال ابن بري هذا البيت أَورده الجوهري : ولا مُشِبَّ من الثِّيرانِ أَفْرَده ، عن كَوْرِه ، كَثْرَةُ الإِغراءِ والطَّرَدِ بكسر الدال ، قال : وصوابه : والطردُ ، برفع الدال ؛ وأَول القصيدة : تالله يَبْقى على الأَيَّامِ مُبْتَقِلٌ ، جَوْنُ السَّراةِ رَباعٌ ، سِنُّه غَرِدُ يقول : تالله لا يبقى على الأَيَّام مُبْتَقِلٌ أَي الذي يَرْعى البقل .
      والجَوْنُ : الأَسْوَدُ .
      والسَّراةُ : الظَّهْر .
      وغَرِدٌ : مُصَوِّتٌ .
      ولا مُشِبَّ من الثيران : وهو المُسِنّ أَفرده عن جماعته إِغراءُ الكلب به وطَرَدُه .
      والكَوْرُ : الزيادة .
      الليث : الكَوْرُ لَوْثُ العمامة يعني إِدارتها على الرأْس ، وقد كَوَّرْتُها تَكْوِيراً .
      وقال النضر : كل دارة من العمامة كَوْرٌ ، وكل دَوْرٍ كَوْرٌ .
      وتكْوِيرُ العمامة : كَوْرُها .
      وكارَ العِمامَةَ على الرأْس يَكُورُها كَوْراً : لاثَها عليه وأَدارها ؛ قال أَبو ذؤيب : وصُرَّادِ غَيْمٍ لا يزالُ ، كأَنه مُلاءٌ بأَشْرافِ الجِبالِ مَكُورُ وكذلك كَوَّرَها .
      والمِكْوَرُ والمِكْوَرَةُ والكِوارَةُ : العمامةُ .
      وقولهم : نعوذ بالله من الحَوْرِ بعد الكَوْرِ ، قيل : الحَوْرُ النقصان والرجوع ، والكَوْرُ : الزيادة ، أُخذ من كَوْرِ العمامة ؛ يقول : قد تغيرت حاله وانتقضت كما ينتقض كَوْرُ العمامة بعد الشدّ ، وكل هذا قريب بعضه من بعض ، وقيل : الكَوْرُ تَكْوِيرُ العمامة والحَوْرُ نَقْضُها ، وقيل : معناه نعوذ بالله من الرجوع بعد الاستقامة والنقصان بعد الزيادة .
      وروي عن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، أَنه كان يتعوّذ من الحَوْر بعد الكَوْرِ أَي من النقصان بعد الزيادة ، وهو من تَكْوِير العمامة ، وهو لفها وجمعها ، قال : ويروى بالنون .
      وفي صفة زرع الجنة : فيبادِرُ الطَّرْفَ نَباتُه واستحصادُه وتَكْوِيرُه أَي جَمْعُه وإِلقاؤه .
      والكِوارَة : خرقة تجعلها المرأَة على رأْسها .
      ابن سيده : والكِوارَةُ لوث تَلْتاثه المرأَة على رأْسها بخمارها ، وهو ضَرْبٌ من الخِمْرَةِ ؛ وأَنشد : عَسْراءُ حينَ تَرَدَّى من تَفَحُّشِها ، وفي كِوارَتِها من بَغْيِها مَيَلُ وقوله أَنشده الأَصْمَعِيُّ لبعض الأَغْفال : جافِيَة مَعْوى ملاث الكَوْ ؟

      ‏ قال ابن سيده : يجوز أَن يعني موضع كَوْرِ العمامة : والكِوارُ والكِوارَة : شيء يتخذ للنحل من القُضْبان ، وهو ضيق الرأْس .
      وتَكْوِيرُ الليل والنهار : أَن يُلْحَقَ أَحدُهما بالآخر ، وقيل : تَكْوِيرُ الليل والنهار تَغْشِيَةُ كل واحد منهما صاحبه ، وقيل : إِدخال كل واحد منهما في صاحبه ، والمعاني متقاربة ؛ وفي الصحاح : وتَكْوِيرُ الليل على النهار تَغْشيته إِياه ، ويقال زيادته في هذا من ذلك .
      وفي التنزيل العزيز : يُكَوِّرُ الليلَ على النهار ويُكَوِّرُ النهارَ على الليل ؛ أَي يُدْخِلُ هذا على هذا ، وأَصله من تَكْوِيرِ العمامة ، وهو لفها وجمعها .
      وكُوِّرَتِ الشمسُ : جُمِعَ ضوءُها ولُفَّ كما تُلَفُّ العمامة ، وقيل : معنى كُوِّرَتْ غُوِّرَتْ ، وهو بالفارسية « كُورْبِكِرْ » وقال مجاهد : كُوِّرَت اضمحلت وذهبت .
      ويقال : كُرْتُ العمامةَ على رأْسي أَكُورُها وكَوَّرْتُها أُكَوِّرُها إِذا لففتها ؛ وقال الأَخفش : تُلَفُّ فَتُمْحَى ؛ وقال أَبو عبيدة : كُوِّرَتْ مثل تَكْوِير العمامة تُلَفُّ فَتُمْحَى ، وقال قتادة : كُوِّرَتْ ذهب ضوءُها ، وهو قول الفراء ، وقال عكرمة : نُزِعَ ضوءُها ، وقال مجاهد : كُوِّرَتْ دُهْوِرَتْ ، وقال الرَّبيعُ بن خَيثَمٍ : كُوِّرَتْ رُميَ بها ، ويقال : دَهْوَرْتُ الحائطَ إِذا طرحته حتى يَسْقُطَ ، وحكى الجوهري عن ابن عباس : كُوِّرَتْ غُوِّرَتْ ، وفي الحديث : يُجاءُ بالشمس والقمر ثَوْرَيْنِ يُكَوَّرانِ في النار يوم القيامة أَي يُلَفَّانِ ويُجْمَعانِ ويُلْقَيانِ فيها ، والرواية ثورين ، بالثاء ، كأَنهما يُمْسَخانِ ؛ قال ابن الأَثير : وقد روي بالنون ، وهو تصحيف .
      الجوهري : الكُورَةُ المدينة والصُّقْعُ ، والجمع كُوَرٌ .
      ابن سيده : والكُورَةُ من البلاد المِخْلافُ ، وهي القرية من قُرَى اليمن ؛ قال ابن دريد : لا أَحْسِبُه عربيّاً .
      والكارَةُ : الحالُ الذي يحمله الرجل على ظهره ، وقد كارها كَوْراً واسْتَكارَها .
      والكارَةُ : عِكْمُ الثِّياب ، وهو منه ، وكارةُ القَصَّار من ذلك ، سميت به لأَنه يُكَوِّر ثيابه في ثوب واحد ويحمِلها فيكون بعضُها على بعض .
      وكوّر المتاعَ : أَلقى بعضه على بعض .
      الجوهري : الكارةُ ما يُحمل على الظهر من الثِّياب ، وتَكْوِيرُ المتاع : جمعُه وشدّه .
      والكارُ : سُفُن مُنحدِرة فيها طعام في موضع واحد .
      وضربه فكَوَّره أَي صرَعه ، وكذلك طعنه فكَوّرَه أَي أَلقاه مجتمعاً ؛

      وأَنشد أَبو عبيدة : ضَرَبْناه أُمَّ الرَّأْسِ ، والنَّقْعُ ساطِعٌ ، فَخَرَّ صَرِيعاً لليَدَيْنِ مُكَوَّرَا وكَوَّرْته فتكَوَّر أَي سقَط ، وقد تكَوَّر هو ؛ قال أَبو كبير الهذلي : مُتَكَوِّرِينَ على المَعارِي ، بينهم ضرْبٌ كتَعْطاطِ المَزادِ الأَثْجَلِ وقيل : التَّكْوِير الصَّرْع ، ضرَبه أَو لم يضربْه .
      والاكتيارُ : صرعُ الشيءِ بعضُه على بعضٍ .
      والاكْتِيار في الصِّراع : أَن يُصرَع بعضه على بعض .
      والتَّكَوُّر : التَّقَطُّر والتَّشَمُّر .
      وكارَ الرجلُ في مشْيته كَوْراً ، واسْتَكار : أَسْرع .
      والكِيار : رَفْع الفَرس ذنبه في حُضْره ؛ والكَيِّر : الفرس إِذا فعل ذلك .
      ابن بزرج : أَكارَ عليه يضربه ، وهما يَتَكايرانِ ، بالياء .
      وفي حديث المُنافق : يَكِير في هذه مرّة وفي هذه مرّة أَي يجري .
      يقال : كارَ الفرسُ يَكِيرُ إِذا جرى رافعاً ذنبه ، ويروى يَكْبِنُ .
      واكْتار الفرسُ : رفع ذنَبه في عَدْوِه .
      واكْتارَتِ الناقة : شالت بذنَبها عند اللِّقاح .
      قال ابن سيده : وإِنما حملنا ما جُهل من تصرّفه من باب الواو لأَن ال أَلف فيه عين ، وانقلاب الأَلف عن العين واواً أَكثر من انقلابها عن الياء .
      ويقال : جاء الفرس مُكْتاراً إِذا جاء مادّاً ذنبه تحت عَجُزِه ؛ قال الكميت يصف ثوراً : كأَنه ، من يَدَيْ قِبْطِيَّة ، لَهِقاً بالأَتْحَمِيّة مُكْتارٌ ومُنْتَقِب ؟

      ‏ قالوا : هو من اكْتار الرجلُ اكْتِياراً إِذا تعمَّم .
      وقال الأَصمعي : اكْتارَتِ الناقة اكْتِياراً إِذا شالت بذنَبها بعد اللِّقاح .
      واكْتار الرجل للرجل اكْتِياراً إِذا تهيأَ لِسبابه .
      وقال أَبو زيد : أَكَرْت على الرجل أُكِيرُ كيارةً إِذا استذللته واستضعفته وأَحَلْت عليه إِحالة نحو مائةٍ .
      والكُورُ : بناء الزَّنابير ؛ وفي الصحاح : موضِع الزَّنابير .
      والكُوَّارات : الخَلايا الأَهْلِيَّة ؛ عن أَبي حنيفة ، قال : وهي الكَوائر أَيضاً على مثال الكَواعِر ؛ قال ابن سيده : وعندي أَن الكَوائر ليس جمع كُوَّارة إِنما هو جمع كُوَارة ، فافهم ، والكِوَار والكِوارة : بيت يُتَّخذ من قُضبانٍ ضيِّقُ الرأْس للنحل تُعَسِّلُ فيه .
      الجوهري : وكُوَّارة النحل عسلها في الشمَع .
      وفي حديث عليّ ، عليه السلام : ليس فيما تُخْرِج أَكْوارُ النَّحْل صدَقة ، واحدها كُور ، بالضم ، وهو بيت النحل والزَّنابير ؛ أَراد أَنه ليس في العسل صدقة .
      وكُرْت الأَرض كَوْراً : حفرتُها .
      وكُور وكُوَيْرٌ والكَوْر : جبال معروفة ؛ قال الراعي : وفي يَدُومَ ، إِذا اغْبَرَّتْ مَناكِبُه ، وذِرْوَةِ الكَوْرِ عن مَرْوانَ مُعْتَزَلُ ودارَةُ الكَوْر ، بفتح الكاف : موضع ؛ عن كُراع .
      والمِكْوَرَّى : القصير العريض .
      ورجل مِكْوَرَّى أَي لئيم .
      والمَكْوَرَّى : الرَّوْثة العظيمة ، وجعلها سيبويه صفة ، فسرها السيرافي بأَنه العظيم رَوثَةِ الأَنف ، وكسر الميم فيه لغة ، مأْخوذ من كَوَّره إِذا جَمعه ، قال : وهو مَفْعَلَّى ، بتشديد اللام ، لأَن فَعْلَلَّى لم يَجِئ ، وقد يحذف الأَلف فيقال مَِكْوَرٌّ ، والأُنثى في كل ذلك بالهاء ؛ قال كراع : ولا نظير له .
      ورجل مَكْوَرٌّ : فاحش مكثار ؛ عنه ، قال : ولا نظير له أَيضاً .
      ابن حبيب : كَوْرٌ أَرض باليمامة .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: