لاطَ / لاطَ بـ يلوط ، لُطْ ، لَوْطًا ، فهو لائط ، والمفعول مَلوط
لاطَ الشَّخْصُ الحوضَ أو الحائطَ : طلاه بالطِّين والجصّ
لاطَ الشَّيءَ بالشّيء : ألصقه به
لاطَ المنظرُ الطَّبيعيُّ بقلبه : لصِق به وأحبَّه
لاطَ فلانٌ فعل ما كان يفعل قومُ لوطٍ من مباشرة الذُّكور
ليط: (اسم)
الجمع : أَلْياط
اللِّيطُ : قِشْرُ كلِّ شيء
اللِّيطُ : الجلْدُ
اللِّيطُ : اللَّونُ
أَتيته وليطُ الشمس لم يُقْشَر : قبل أَن تذهب حُمرتُها في أَول النهار
اللِّيطُ : السَّجِيَّةُ
مَليط: (اسم)
المَلِيطُ : مَن لا شعر على جسده
المَلِيطُ الجنينُ قبل أَن يُشْعِر
المَلِيطُ : الجديُ أَوَّلَ ما تضعه العنز ، وكذلك من الضَّأْن
وسَهمٌ مليطٌ : لا ريش عليه
مليط: (اسم)
الجمع : مُلْط
صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من ملِطَ : أَمْلَطُ ، لا شعر على جسمه
سهمٌ مليط : لا ريش عليه
,
لاط
لاط - يليط ، ليطا 1 - لاط الشيء بقلبه : أحبه . 2 - لاط بالشيء : لصق به . 3 - لاطه به الحقه به ونسبه إليه . 4 - لاطه الله : لعنه . 5 - لاط : « ما يليط به النعيم » : أي ما يليق به .
المعجم: الرائد
ليط
" لاطَ حُبُّه بقلبي يَلوط ويَلِيط لَيْطاً ولِيطاً : لزِق . وإِني لأَجد له في قلبي لَوْطاً ولِيطاً ، بالكسر ، يعني الحُبَّ اللازِقَ بالقلب ، وهو أَلْوَطُ بقلبي وأَلْيَطُ ، وحكى اللحياني به حُبّ الولد . وهذا الأَمر لا يَلِيطُ بصَفَري ولا يَلْتاطُ أَي لا يَعْلَقُ ولا يَلْزَقُ . والتاطَ فلان ولداً : ادَّعاه واستلحقه . ولاطَ القاضي فلاناً بفلان : أَلحقه به . وفي حديث عمر : أَنه كان يَلِيطُ أَولاد الجاهِلية بآبائهم ، وفي رواية : بمن ادَّعاهم في الإِسلام ، أَي يُلْحِقهم بهم . واللِّيطُ : قِشر القصب اللازق به ، وكذلك لِيطُ القَناةِ ، وكلُّ قِطْعة منه لِيطة . وقال أَبو منصور : لِيطُ العود القشر الذي تحت القشر الأَعلى . وفي كتابه لوائل ابن حُجْر : في التِّيعةِ شاة لا مُقْوَرّةُ الألْياطِ ؛ هي جمع لِيطٍ وهي في الأَصل القشر اللازق بالشجر ، أَراد غير مُسْترخِيةِ الجلود لهُزالها ، فاستعار اللِّيط للجلد لأَنه للحم بمنزلته للشجر والقصب . وإِنما جاء به مجموعاً لأَنه أَراد لِيط كل عُضو . واللِّيطةُ : قشْرة القَصبة والقوسِ والقناة وكلِّ شيء له مَتانة ، والجمع لِيطٌ كريشةٍ وريش ؛ وأَنشد الفارسي قول أَوس بن حَجر يصف قَوْساً وقَوّاساً : فَمَلَّك باللِّيطِ الذي تحتَ قِشْرِها كغِرْقِئِ بَيْضٍ كَنَّه القيْضُ مِنْ عَ ؟
قال : ملَّك ، شدَّد ، أَي ترك شيئاً من القِشر على قلب القوس ليتمالك به ، قال : وينبغي أَن يكون موضع الذي نصباً بمَلَّك ولا يكون جَرّاً لأَنّ القِشْر الذي تحت القوس ليس تحتها ، ويدلك على ذلك تمثيله إِياه بالقَيْضِ والغِرْقِئِ ؛ وجمع اللِّيط لِياط ؛ قال جَسَّاسُ بن قُطيْبٍ : وقُلُصٍ مُقْوَرّةِ الأَلْياط ؟
قال : وهي الجُلُودُ ههنا . وفي الحديث : أَن رجلاً ، قال لابن عباس : بأَي شيء أُذَكِّي إِذا لم أَجد حَدِيدةً ؟، قال : بِلِيطةٍ فاليةٍ أَي قشرةٍ قاطعةٍ . واللِّيطُ : قشر القصَب والقَناة وكلِّ شيء كانت له صَلابةٌ ومَتانة ، والقِطْعةُ منه لِيطةٌ ؛ ومنه حديث أَبي إِِدْرِيسَ ، قال : دخلت على النبي (* قوله « على النبي إلخ » في النهاية على أنس ، رضي الله عنه ، إلى آخر ما هنا .)، صلّى اللّه عليه وسلّم ، فأُتِيَ بعَصافِيرَ فذُبحَتْ بِلِيطةٍ ، وقيل : أَراد به القِطْعةَ المُحَدَّدةَ من القصب . وقوْسٌ عاتِكَةُ اللِّيطِ واللِّياطِ أَي لازِقَتُها . وتَلَيَّط لِيطةً : تَشظّاها . واللِّيطُ : قِشر الجُعَلِ ، واللَّيْطُ : اللَّوْنُ (* قوله « والليط لون » هو بالفتح ويكسر كما في القاموس .) وهو اللِّياطُ أَيضاً ؛
قال : فصَبَّحَتْ جابِيةً صُهارِجا ، تَحْسَبُها لَيْطَ السماء خارِجا شبه خُضرة الماء في الصِّهْريج بجِلد السماء ، وكذلك لِيطُ القَوْسِ العربية تمسح وتمرّن حتى تصفرَّ ويصير لها لِيط ؛ وقال الشاعر يصف قوساً : عاتكة اللِّياط . ولِيطُ الشمس ولَيْطُها : لَوْنها إِذ ليس لها قِشْر ؛ قال أَبو ذُؤيْب : بِأَرْيِ التي تَأْرِي إِلى كُلِّ مَغْرِبٍ ، إِذا اصْفَرَّ لِيطُ الشمْسِ حانَ انْقِلابُها (* قوله « تأري » في شرح القاموس تهوي .) والجمع أَلْياط ؛ أَنشد ثعلب : يُصْبِحُ بَعْدَ الدَّلَجِ القَطْقاطِ ، وهو مُدِلٌّ حَسَنُ الأَلْياطِ
ويقال للإنسان اللّيِّن المَجَسّةِ : إِنه للَيِّنُ اللِّيط . ورجل لَيِّن اللّيطِ أي السجِيّةِ . واللِّياطُ : الرّبا ، سمي لِياطاً لأَنه شيء لا يحِلّ أُلصِق بشيء ؛ وكلُّ شيء أُلصق بشيء وأُضِيفَ إِليه ، فقد أُليِطَ به ، والرِّبا مُلْصَق برأْس المال . ومنه حديث النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، أَنه كتَب لثَقِيفَ حينَ أَسْلَموا كِتاباً فيه : وما كان لهم من دَيْنٍ إِلى أَجَلِه فبلغ أَجَلَه فإِنّه لِياطٌ مُبرّأٌ من اللّه ، وإِنّ ما كان لهم من دَيْن في رَهْنٍ ورَاء عُكاظَ فإِنه يُقْضى إِلى رأْسِه ويُلاطُ بِعُكاظ ولا يُؤخّر ؛ واللِّياطُ ، في هذا الحديث : الربا الذي كانوا يُرْبُونَه في الجاهلية ردّهم اللّه إِلى أَن يأْخذوا رُؤوسَ أَموالهم ويدَعُوا الفَضْل عليها . ابن الأَعرابي : جمع اللِّياطِ اللِّيالِيطُ ، وأَصله لوط . وفي حديث معاويةَ بن قُرَّةَ : ما يَسُرّني أَني طلَبْتُ المالَ خَلْفَ هذه اللاَّئطةِ وإِنّ لي الدنيا ؛ اللائطةُ : الأُسْطوانةُ ، سميت به لِلُزوقِها بالأَرض . ولاطَه اللّهُ لَيْطاً : لعنه اللّه ؛ ومنه قول أُمَيّةَ يصف الحية ودخُول إِبليس جَوْفَها : فَلاطَها اللّهُ إِذ أَغْوَتْ خَلِيفَتَه ، طُولَ اللَّيالي ، ولم يَجْعَلْ لها أَجَلا أَراد أَن الحية لا تموت بأَجَلها حتى تقتل . وشَيْطانٌ لَيْطانٌ : منه ، سُرْيانِيّة ، وقيل : شَيْطانٌ لَيْطانٌ إِتباع . وقال ابن بري :، قال القالي لَيطان كم لاطَ بقَلْبِه أَي لَصِقَ . أَبو زيد : يقال ما يَلِيطُ به النعيم ولا يَلِيقُ به معناه واحد . وفي حديث أَشْراطِ الساعةِ : ولتَقُومَنَّ وهو يَلُوطُ حوْضَه ، وفي رواية : يَلِيطُ حوضَه أَي يُطَيّنُه . "
اللِّيطُ : قِشْرُ كلِّ شيء . و اللِّيطُ الجلْدُ . والجمع : أَلْياط . و اللِّيطُ اللَّونُ . ويقال : أَتيته وليطُ الشمس لم يُقْشَر : قبل أَن تذهب حُمرتُها في أَول النهار . و اللِّيطُ السَّجِيَّةُ . يقال : فلانٌ ليِّنُ اللِّيط .
المعجم: المعجم الوسيط
لَيَّطَهُ
لَيَّطَهُ : أَلصقه . ويقال : ليَّطَ الولَدَ بأبيه : أَلْحَقَهُ به .
المعجم: المعجم الوسيط
ليط
ليط - تلييطا 1 - ليطه اوالشيء به : ألصقه به
المعجم: الرائد
لاط
لاط - يليط ، ليطا 1 - لاط الشيء بقلبه : أحبه . 2 - لاط بالشيء : لصق به . 3 - لاطه به الحقه به ونسبه إليه . 4 - لاطه الله : لعنه . 5 - لاط : « ما يليط به النعيم » : أي ما يليق به .
المعجم: الرائد
ليط
" لاطَ حُبُّه بقلبي يَلوط ويَلِيط لَيْطاً ولِيطاً : لزِق . وإِني لأَجد له في قلبي لَوْطاً ولِيطاً ، بالكسر ، يعني الحُبَّ اللازِقَ بالقلب ، وهو أَلْوَطُ بقلبي وأَلْيَطُ ، وحكى اللحياني به حُبّ الولد . وهذا الأَمر لا يَلِيطُ بصَفَري ولا يَلْتاطُ أَي لا يَعْلَقُ ولا يَلْزَقُ . والتاطَ فلان ولداً : ادَّعاه واستلحقه . ولاطَ القاضي فلاناً بفلان : أَلحقه به . وفي حديث عمر : أَنه كان يَلِيطُ أَولاد الجاهِلية بآبائهم ، وفي رواية : بمن ادَّعاهم في الإِسلام ، أَي يُلْحِقهم بهم . واللِّيطُ : قِشر القصب اللازق به ، وكذلك لِيطُ القَناةِ ، وكلُّ قِطْعة منه لِيطة . وقال أَبو منصور : لِيطُ العود القشر الذي تحت القشر الأَعلى . وفي كتابه لوائل ابن حُجْر : في التِّيعةِ شاة لا مُقْوَرّةُ الألْياطِ ؛ هي جمع لِيطٍ وهي في الأَصل القشر اللازق بالشجر ، أَراد غير مُسْترخِيةِ الجلود لهُزالها ، فاستعار اللِّيط للجلد لأَنه للحم بمنزلته للشجر والقصب . وإِنما جاء به مجموعاً لأَنه أَراد لِيط كل عُضو . واللِّيطةُ : قشْرة القَصبة والقوسِ والقناة وكلِّ شيء له مَتانة ، والجمع لِيطٌ كريشةٍ وريش ؛ وأَنشد الفارسي قول أَوس بن حَجر يصف قَوْساً وقَوّاساً : فَمَلَّك باللِّيطِ الذي تحتَ قِشْرِها كغِرْقِئِ بَيْضٍ كَنَّه القيْضُ مِنْ عَ ؟
قال : ملَّك ، شدَّد ، أَي ترك شيئاً من القِشر على قلب القوس ليتمالك به ، قال : وينبغي أَن يكون موضع الذي نصباً بمَلَّك ولا يكون جَرّاً لأَنّ القِشْر الذي تحت القوس ليس تحتها ، ويدلك على ذلك تمثيله إِياه بالقَيْضِ والغِرْقِئِ ؛ وجمع اللِّيط لِياط ؛ قال جَسَّاسُ بن قُطيْبٍ : وقُلُصٍ مُقْوَرّةِ الأَلْياط ؟
قال : وهي الجُلُودُ ههنا . وفي الحديث : أَن رجلاً ، قال لابن عباس : بأَي شيء أُذَكِّي إِذا لم أَجد حَدِيدةً ؟، قال : بِلِيطةٍ فاليةٍ أَي قشرةٍ قاطعةٍ . واللِّيطُ : قشر القصَب والقَناة وكلِّ شيء كانت له صَلابةٌ ومَتانة ، والقِطْعةُ منه لِيطةٌ ؛ ومنه حديث أَبي إِِدْرِيسَ ، قال : دخلت على النبي (* قوله « على النبي إلخ » في النهاية على أنس ، رضي الله عنه ، إلى آخر ما هنا .)، صلّى اللّه عليه وسلّم ، فأُتِيَ بعَصافِيرَ فذُبحَتْ بِلِيطةٍ ، وقيل : أَراد به القِطْعةَ المُحَدَّدةَ من القصب . وقوْسٌ عاتِكَةُ اللِّيطِ واللِّياطِ أَي لازِقَتُها . وتَلَيَّط لِيطةً : تَشظّاها . واللِّيطُ : قِشر الجُعَلِ ، واللَّيْطُ : اللَّوْنُ (* قوله « والليط لون » هو بالفتح ويكسر كما في القاموس .) وهو اللِّياطُ أَيضاً ؛
قال : فصَبَّحَتْ جابِيةً صُهارِجا ، تَحْسَبُها لَيْطَ السماء خارِجا شبه خُضرة الماء في الصِّهْريج بجِلد السماء ، وكذلك لِيطُ القَوْسِ العربية تمسح وتمرّن حتى تصفرَّ ويصير لها لِيط ؛ وقال الشاعر يصف قوساً : عاتكة اللِّياط . ولِيطُ الشمس ولَيْطُها : لَوْنها إِذ ليس لها قِشْر ؛ قال أَبو ذُؤيْب : بِأَرْيِ التي تَأْرِي إِلى كُلِّ مَغْرِبٍ ، إِذا اصْفَرَّ لِيطُ الشمْسِ حانَ انْقِلابُها (* قوله « تأري » في شرح القاموس تهوي .) والجمع أَلْياط ؛ أَنشد ثعلب : يُصْبِحُ بَعْدَ الدَّلَجِ القَطْقاطِ ، وهو مُدِلٌّ حَسَنُ الأَلْياطِ
ويقال للإنسان اللّيِّن المَجَسّةِ : إِنه للَيِّنُ اللِّيط . ورجل لَيِّن اللّيطِ أي السجِيّةِ . واللِّياطُ : الرّبا ، سمي لِياطاً لأَنه شيء لا يحِلّ أُلصِق بشيء ؛ وكلُّ شيء أُلصق بشيء وأُضِيفَ إِليه ، فقد أُليِطَ به ، والرِّبا مُلْصَق برأْس المال . ومنه حديث النبي ، صلّى اللّه عليه وسلّم ، أَنه كتَب لثَقِيفَ حينَ أَسْلَموا كِتاباً فيه : وما كان لهم من دَيْنٍ إِلى أَجَلِه فبلغ أَجَلَه فإِنّه لِياطٌ مُبرّأٌ من اللّه ، وإِنّ ما كان لهم من دَيْن في رَهْنٍ ورَاء عُكاظَ فإِنه يُقْضى إِلى رأْسِه ويُلاطُ بِعُكاظ ولا يُؤخّر ؛ واللِّياطُ ، في هذا الحديث : الربا الذي كانوا يُرْبُونَه في الجاهلية ردّهم اللّه إِلى أَن يأْخذوا رُؤوسَ أَموالهم ويدَعُوا الفَضْل عليها . ابن الأَعرابي : جمع اللِّياطِ اللِّيالِيطُ ، وأَصله لوط . وفي حديث معاويةَ بن قُرَّةَ : ما يَسُرّني أَني طلَبْتُ المالَ خَلْفَ هذه اللاَّئطةِ وإِنّ لي الدنيا ؛ اللائطةُ : الأُسْطوانةُ ، سميت به لِلُزوقِها بالأَرض . ولاطَه اللّهُ لَيْطاً : لعنه اللّه ؛ ومنه قول أُمَيّةَ يصف الحية ودخُول إِبليس جَوْفَها : فَلاطَها اللّهُ إِذ أَغْوَتْ خَلِيفَتَه ، طُولَ اللَّيالي ، ولم يَجْعَلْ لها أَجَلا أَراد أَن الحية لا تموت بأَجَلها حتى تقتل . وشَيْطانٌ لَيْطانٌ : منه ، سُرْيانِيّة ، وقيل : شَيْطانٌ لَيْطانٌ إِتباع . وقال ابن بري :، قال القالي لَيطان كم لاطَ بقَلْبِه أَي لَصِقَ . أَبو زيد : يقال ما يَلِيطُ به النعيم ولا يَلِيقُ به معناه واحد . وفي حديث أَشْراطِ الساعةِ : ولتَقُومَنَّ وهو يَلُوطُ حوْضَه ، وفي رواية : يَلِيطُ حوضَه أَي يُطَيّنُه . "