وصف و معنى و تعريف كلمة يمصكن:


يمصكن: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على ياء (ي) و ميم (م) و صاد (ص) و كاف (ك) و نون (ن) .




معنى و شرح يمصكن في معاجم اللغة العربية:



يمصكن

جذر [مصك]

  1. ماصَ : (فعل)
    • مَاصَ مَوْصًا
    • مَاصَ الثَّوْبَ : غَسَلَهُ غَسْلاً لَيِّناً
    • مَاصَ الشَّيْءَ : دَلَكَهُ بِالْيَدِ
    • مَاصَ أَسْنَانَهُ بِالسِّوَاكِ أَو بِالْفُرْشاَةِ : حَكَّهَا بِلِينٍ وَرِفْقٍ
  2. مَصَّ : (فعل)
    • مصَّ مصِصْتُ ، يمَصّ ، امْصَصْ / مَصَّ ، مَصًّا ، فهو ماصّ ، والمفعول مَمْصوص
    • مَصَّ الرَّضِيعُ ثَدْيَ أُمِّهِ : رَضَعَ
    • مَصَّ العَصِيرَ : رَشَفَهُ رَشْفاً رَقِيقاً، جَذَبَهُ بِنَفَسِهِ
    • مَصَّ مِنَ الدُّنْيَا : نَالَ القَلِيلَ مِنْهَا
    • مَصَّ القَصَبَ: مَضَغه، فَحَسَا عَصِيرَه ولَفَظَ ثُفْلَهُ
    • مصَّ دمَه: ابتزَّه واسترق منه كلَّ مالِه تدريجيًّا، استنزفه،
    • مصّاص دماء: مبتزّ لأموال النَّاس،
  3. مَوَّصَ : (فعل)
    • مَوَّصَ ثيابَهُ : غسَلَها فأَنقاها
  4. إِمصاص : (اسم)
    • مصدر أَمَصَّ
    • إِمْصاصُ اللَّبَنِ: جَعْلُهُ يُمَصُّ


  5. إِمْصاص : (اسم)
    • إِمْصاص : مصدر أَمَصَّ
  6. أَمَصَّ : (فعل)
    • أَمْصَصْتُ، أُمِصُّ، أَمْصِصْ، مصدر إِمْصاصٌ
    • أَمَصَّه العَسَلَ : جَعَلَهُ يَمُصّهُ
  7. مِمَصّ : (اسم)
    • اسم آلة من مصَّ
    • أُنْبوب معقوف، إحدى ذراعيه أقصر من الأخرى لنقل سائل من مستوى إلى آخر أدنى منه
    • زجاجة مجهَّزة بأُنْبوب له صِمام وذراع لإخراج سائل تحت الضَّغْط
  8. مِمَصّة : (اسم)
    • أداة لسحب ومصّ السّوائل والغازات من الجسم
,
  1. مصَّ1
    • مصَّ1 مَصَصْتُ ، يَمُصّ ، امْصُصْ / مُصَّ ، مَصًّا ، فهو ماصّ ، والمفعول مَمْصوص :-
      • مصَّ الشَّرابَ ونحوَه رشفه وشربه شُرْبًا رفيقًا أو مع جذب نَفَس :-مصَّ المريضُ الدواءَ مصّا لمرارته:-
      • مصّاص الدّماء: خرافة يزعمون فيها أنّ جثة تعود للحياة تقوم عن قبرها في اللَّيل وتمتصُّ دماء النَّاس أثناء نومهم، - مصّاص دماء: مبتزّ لأموال النَّاس، - مصَّ دمَه: ابتزَّه واسترق منه كلَّ مالِه تدريجيًّا، استنزفه، - مصَّ من الدنيا: نال القليلَ منها.
      • مصَّ القَصَبَ ونحوَه: مضَغه بأسنانه وابتلع عصيرَه.



    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. مصَّ2
    • مصَّ2 مصِصْتُ ، يمَصّ ، امْصَصْ / مَصَّ ، مَصًّا ، فهو ماصّ ، والمفعول مَمْصوص :-
      • مصَّ الشَّرابَ ونحوَه رشفه وشرِبه شرْبًا رفيقًا أو مع جذب نفَس.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  3. مَصّ
    • مص - يمص ويمص ، مصا
      1-مص الشيء : شربه شربا رفيقا مع جذب نفس

    المعجم: الرائد

  4. مصص
    • "مَصِصْتُ الشيء، بالكسر، أَمَصُّه مَصّاً وامْتَصَصْته.
      والتَّمَصُّصُ: المَصُّ في مُهْلةٍ، وتَمَصَصْته: ترَشَّفْتُه منه.
      والمُصاصُ والمُصاصَةُ: ما تَمَصَّصْت منه.
      ومَصِصْت الرمان أَمَصُّه ومَصِصْت من ذلك الأَمر: مثله، قال الأَزهري: ومن العرب من يقول مَصَصْتُ الرّمانَ أَمُصُّ، والفصيح الجيدَ نَصِصْت، بالكسر، أَمَصُّ؛ وأَمصَصْتُه الشيء فمَصَّه.
      وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: أَنه مَصَّ منها أَي نالَ القليل من الدنيا.
      يقال: مَصِصْت، بالكسر، أَمَصُّ مَصّاً.
      والمَصُوصُ من النساء: التي تَمْتَصُّ رحِمُها الماءَ.
      والمَمْصُوصة: المهزولة من داءٍ يُخامِرُها كأَنها مُصَّت.
      والمَصّانُ: الحجّامُ لأَنه يَمَصُّ؛ قال زياد الأَعجم يهجو خالد‎ ‎بن‎ عتاب بن ورقاء: فإِن تَكُنِ الموسَى جَرَتْ فَوْقَ بَظْرها،فما خُتِنَتْ إِلا ومَصّانُ قاعِدُ والأُنثى مَصّانةٌ.
      ومَصّان ومَصّانة: شتمٌ للرجل يُعَيَّر برَضْعِ الغنم من أَخْلافِها بفِيه؛ وقال أَبو عبيد: يقال رجل مَصّانٌ وملْجانٌ ومَكّانٌ، كل هذا من المصّ، يَعْنُون أَنه يَرْضَع الغنم من اللؤْم لا يحْتلِبُها فيُسْمع صوت الحلْب، ولهذا قيل: لئيم راضِع.
      وقال ابن السكيت: قل يا مَصّانُ وللأُنثى يا مَصّانةُ ولا تقل يا ماصّان.
      ويقال: أَمَصَّ فلانٌ فلاناً إِذا شتَمه بالمَصّان.
      وفي حديث مرفوع: لا تُحَرِّمُ المصّة ولا المَصّتانِ ولا الرَّضْعةُ ولا الرَّضْعتانِ ولا الإِمْلاجةُ ولا الإِمْلاجَتانِ.
      والمُصَاصُ: خالِصُ كل شيء.
      وفي حديث علي: شهادةً ممْتَحَناً إِخلاصُها مُعْتَقَداً مُصاصُها؛ المُصَاصُ: خالِصُ كل شيء.
      ومُصَاصُ الشيء ومُصَاصَتُه ومُصَامِصُه: أَخْلَصُه؛ قال أَبو دواد: بمُجَوَّفٍ بَلَقاً وأَعْلى لَوْنِه وَرْدٌ مُصامِصْ وفلان مُصَاصُ قوْمِه ومُصاصتُهم أَي أَخْلَصُهم نسَباً، وكذلك الاثنان والجمع والمؤنث؛ قال الشاعر: أُولاك يَحْمُون المُصاصَ المَحْضا وأَنشد ابن بري لحسان: طَويلُ النِّجادِ، رَفِيعُ العِماد،مُصاص النِّجَارِ من الخَزْرَجِ ومُصَاصُ الشيءِ: سِرُّه ومَنْبِته.
      الليث: مُصَاصُ القومِ أَصل منبتهم وأَفضل سِطَتِهم.
      ومَصْمَصَ الإِناءَ والثوبَ: غَسَلَهما، ومَصْمَصَ فاه ومضْمَضَه بمعنى واحد، وقيل: الفرق بينهما أَن المَصْمَصَة بطرَفِ اللسان وهو دون المَضْمَضَة، والمَضْمَضَةُ بالفمِ كله، وهذا شبيه بالفرق بين القَبْصة والقَبْضة.
      وفي حديث أَبي قلابة: أُمِرْنا أَن نُمَصْمِصَ من اللبن ولا نُمَضْمِضَ، هو من ذلك.
      ومصمص إِناءه: غسَله كمَضْمَضَه؛ عن يعقوب.
      الأَصمعي: يقال مَصْمَص إِناءه ومَضْمَضَه إِذا جعل فيه الماءَ وحرّكَهُ ليغسله.
      وروى بعضهم عن بعض التابعين، قال: كنا نتَوَضَّأُ مما غَيَّرت النارُ ونُمَصْمِصُ من اللبن ولا نُمَصْمِصُ من التمر.
      وفي حديث مرفوع: القتْلُ في سبيل اللّه مُمَصْمِصةٌ؛ المعنى أَن الشهادة في سبيل اللّه مُطهِّرة الشهيد من ذنوبه ماحِيةٌ خطاياه كما يُمَصْمِصُ الإِناءَ الماءُ إِذا رُقْرِقَ الماءُ فيه وحُرِّك حتى يطهر، وأَصله من المَوْص، وهو الغَسْلُ.
      قال أَبو منصور: والذي عندي في ذكر الشهيد فتلك مُمَصْمِصةٌ أَي مُطهِّرةٌ غاسِلةٌ،وقد تُكَرِّرُ العربُ الحرفَ وأَصله معتل، ومنه نَخْنَخَ بَعيرَه وأَصلُه من الإِناخةِ، وتَعَظْعَظَ أَصله من الوَعْظ، وخَضْخَضْت الإِناءَ وأَصله من الخَوْض، وإِنما أَنثها والقتلُ مذكر لأَنه أَراد معنى الشهادة أَو أَراد خصلة مُمَصْمِصة، فأَقام الصفة مقام الموصوف.
      أَبو سعيد: المَصْمصةُ أَن تصُبَّ الماء في الإِناء ثم تُحَرِّكَه من غير أَن تغسله بيدك خَضْخَضةً ثم تُهَرِيقَه.
      قال أَبو عبيدة: إِذا أَخرج لسانَه وحرّكه بيده فقد نَصْنَصَه ومَصْمَصه.
      والماصّة: داءٌ يأْخذ الصبيَّ وهي شعرات تَنْبُت مُنْثَنِيَة على سَناسِن القفا فلا يَنْجَعُ فيه طعامٌ ولا شراب حتى تُنْتَفَ من أُصولها.
      ورجل مُصَاصٌ: شديد، وقيل: هو المُمْتَلئ الخَلْق الأَمْلَس وليس بالشجاع.
      والمُصَاصُ: شجر على نبْتة الكَوْلانِ ينبت في الرمل، واحدته مُصَاصة.
      وقال أَبو حنيفة: المُصَاص نبات ينبت خِيطاناً دِقاقاً غير أَنّ لها لِيناً ومَتانةً ربما خُرِز بها فتؤْخذ فتدق على الفَرازِيم حتى تَلينَ،وقال مرة: هو يَبِيس الثُّدّاء.
      الأَزهريّ: المُصَاصُ نبت له قشور كثيرة يابسة ويقال له المُصَّاخ وهو الثُّدَّاء، وهو ثَقُوب جيد، وأَهل هَراةَ يسمونه دِلِيزَادْ؛ وفي الصحاح: المُصَاص نبات، ولم يُحَلِّه.
      قال ابن بري: المُصَاصُ نبت يعظم حتى تُفْتَل من لِحائِه الأَرْشِيَة، ويقال له أَيضاً الثُّدّاء؛ قال الراجز: أَوْدَى بلَيْلى كلُّ تَيَّازٍ شَوِلْ،صاحبِ عَلْقَى ومُصَاصٍ وعَبَلْ والتَّيَّاز: الرجل القصير المُلَزَّز الخلق.
      والشَّوِلُ: الخفيف في العمل والخدمة مثل الشُّلْشُلِ.
      والنَّشُوص: الناقة العظيمة السنام، والمَصُوص: القَمِئة.
      ابن الأَعرابي: المَصُوص الناقة القَمِئة.
      أَبو زيد: المَصُوصة من النساء المهزولة من داءٍ قد خامَرَها؛ رواه ابن السكيت عنه.
      أَبو عبيد: من الخَيل الوَرْدُ المُصَامِصُ وهو الذي يستقري سراته جُدَّةٌ سوداء ليست بحالِكة، ولونها لون السواد، وهو وَرْد الجَنْبَين وصَفْقَتَي العنق والجِرَانِ والمَراقِّ، ويعلو أَوْظِفَته سوادٌ ليس بحالك، والأُنثى مُصَامِصةٌ، وقال غيره: كُمَيْتٌ مُصَامِص أَي خالصُ الكُمْتة.
      قال: والمُصامِصُ الخالصُ من كل شيء.
      وإِنه لمُصامِصٌ في قومه إِذا كان زاكِيَ الحسب خالصاً فيهم.
      وفرس وَرْدٌ مُصامِصٌ إِذا كان خالصاً في ذلك.
      الليث: فرس مُصَامِصٌ شديد تركيب العظام والمفاصل، وكذلك المُصَمِص؛ وقول أَبي دواد: ولقد ذَعَرْتُ بنات عَمْمِ المُرْشِفَاتِ لها بَصابِصْ يَمْشي، كَمَشْي نَعَامَتين تَتابَعانِ أَشَقَّ شاخِصْ بمُجَوَّفٍ بَلَقاً، وأَعْلى لَونِه وَرْدٌ مُصامِصْ أَراد: ذعرت البقر فلم يستقم له فجعلَهَا بناتِ عم الظباء، وهي المُرْشِفات من الظباء التي تَمدُّ أَعناقها وتنظر، والبقر قِصارُ الأَعناق لا تكون مرشفات، والظباء بنات عمِّ البقر غير أَنَّ البقر لا تكون مرشفات لها بَصابِص أَي تحرك أَذنابها؛ ومنه المثل: بَصْبَصْنَ، إِذ حُدِينَ، بالأَذْناب وقوله يَمْشِي كمَشْيِ نعامتين، أَراد أَنه إِذا مَشَى اضطرب فارتفعت عجزُه مرة وعنقُه مرة، وكذلك النعامتان إِذا تتابعتا.
      والمجَوَّفُ: الذي بلَغ البلَقُ بطنَه؛

      وأَنشد شمر لابن مقبل يصف فرساً: مُصامِص ما ذاق يوماً قَتّا،ولا شَعِيراً نخِراً مُرْفَتّا،ضَمْر الصِّفَاقَيْنِ مُمَرّاً كَفْت؟

      ‏قال: الكَّفْت ليس بمُثَجَّلٍ ولا ذي خَواصر.
      والمَصُوص، بفتح الميم: طعام، والعامة تضمه.
      وفي حديث عليّ، عليه السلام: أَنه كان يأْكلُ مُصُوصاً بِخَلِّ خمر؛ هو لحم ينقع في الخل ويطبَخُ، قال: ويحتمل فتح الميم ويكون فَعُولاً من المَصّ.
      ابن بري: والمُصَّان، بضم الميم، قصب السُّكَّر؛ عن ابن خالويه، ويقال له أَيضاً: المُصَابُ والمَصُوب.
      والمَصِّيصَة: ثَغْرٌ من ثغور الروم معروفة، بتشديد الصاد الأُولى.
      الجوهري: ومَصِيصَة بلد بالشام ولا تقل مَصِّيصة، بالتشديد.
      "

    المعجم: لسان العرب



,
  1. مَصَخ
    • مصخ - يمصخ ، مصخا
      1 - مصخ الشيء : انتزعه وأخذه من جوف شيء آخر

    المعجم: الرائد

  2. مَصد
    • مصد - يمصد ، مصدا
      1 - مصد الولد ثدي أمه : رضعه . 2 - مصد الشيء : مصه . 3 - مصده : أذله .

    المعجم: الرائد

  3. مصر
    • مصر - يمصر ، مصرا
      1 - مصر الناقة أو الشاة : حلبها بأطراف الأصابع . 2 - مصر العطاء : قلله .

    المعجم: الرائد

  4. مصع

    • مصع - يمصع ، مصعا
      1 - مصع البرق : لمع . 2 - مصعت الدابة بذنبها . حركته من غير عدو . 3 - مصعه : ضربه بالسيف أو السوط أو نحوهما . 4 - مصعه : ضربه ضربات قليلة ، ثلاثا أو أربعا . 5 - مصع الفرس : مر مرا خفيفا . 6 - مصع بالشيء : رمى به . 7 - مصعه : عركه . 8 - مصع : فؤاده : زال واضطرب من خوف أو عجلة .

    المعجم: الرائد

  5. مصل
    • مصل - يمصل ، مصلا
      1 - مصل اللبن : وضعه في خرق ليقطر ماؤه . 2 - مصل : ماله : أنفقه في ما لا خير فيه .

    المعجم: الرائد

  6. مَصَع
    • مصع - يمصع ، مصوعا
      1 - مصع : لبن الناقة : ولى أو قل . 2 - مصع : ماء الحوض : جف أو قل . 3 - مصع في الأرض : ذهب .

    المعجم: الرائد

  7. مَصل
    • مصل - يمصل ، مصلا ومصولا
      1 - مصل الجبن أو نحوه : قطر ، جرى ماؤه قطرة قطرة . 2 - مصل الجرح : سال منه قيح .


    المعجم: الرائد

  8. مصَّرَ
    • مصَّرَ يمصِّر ، تمصيرًا ، فهو مُمصِّر ، والمفعول مُمصَّر :-
      • مصَّره صيَّره مِصْريًّا :- مصَّر الرِّوايةَ الأجنبيّة .
      • مصَّرت مصرُ الشَّركةَ ونحوَها : أخضعتها لإدارة مِصْريَّة خالية من النُّفوذ الأجنبيّ :- مصَّرت مصرُ قناةَ السُّويس عام 1956 م .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  9. مصل
    • " المَصْل : معروف .
      والمُصُولُ : تمَيُّزُ الماء عن الأَقِطِ .
      واللبنُ إِذا عُلِّق مَصَل ماؤه فقَطر منه ، وبعضهم يقول مَصْلة مثل أَقْطة .
      المحكم : مَصَل الشيءُ يَمْصُل مصْلاً ومُصولاً قطَر .
      ومَصَلَتِ اسْتُه أَي قطرَت .
      والمَصْل والمُصالة : ما سال من الأَقِط إِذا طُبخ ثم عصر .
      أَبو زيد : المَصْل ماءُ الأَقِط حينَ يُطبخ ثم يُعْصر ، فعُصارةُ الأَقِط هي المَصْل .
      الجوهري : ومَصْلُ الأَقِط عملُه ، وهو أَن تجعله في وِعاء خُوصٍ أَو غيره حتى يقطُر ماؤه ، والذي يَسِيل منه المُصالةُ ، والمُصالةُ : ما قطر من الحُبِّ .
      ومصَلَ اللبَنَ يمْصُله مَصْلاً إِذا وضعه في وِعاء خوص أَو خِرَق حتى يقطر ماؤه ، وإِنه ليحلُب من الناقة لبناً ماصِلاً .
      وأَمْصَلَ الراعي الغنمَ إِذا حلبها واستَوْعب ما فيها .
      والمُصولُ : تمييزُ الماء من اللبن .
      ولبنٌ ماصِلٌ : قليل .
      وشاة مُمْصِلٌ ومِمْصالٌ : يَتزايَلُ لبنُها في العُلْبة قبل أَن يُحْقَن .
      والمُمْصِلُ من النساء : التي تُلْقي ولدَها مُضْغة .
      وقد أَمْصَلَت المرأَة أَي أَلقت ولدها وهو مضغة .
      ابن السكيت : يقال قد أَمْصَلْتَ بِضاعةَ أَهلِك إِذا أَفسدتها وصرَفْتها فيما لا خير فيه ، وقد مَصَلَتْ هي .
      ابن الأَعرابي : المِمْصَل الذي يُبَذِّرُ ماله في الفساد .
      والمِمْصَل أَيضاً : راووق الصبَّاغ .
      وأَمْصَلَ مالَه أَي أَفسده وصرَفه فيما لا خير فيه ؛ وقال الكلابي يعاتب امرأَته : لعَمْري لقد أَمْصَلْتِ ماليَ كلَّه ، وما سُسْتِ من شيء فربُّكِ ماحِقُه والماصِلةُ : المُضَيِّعة لمتاعها وشيئها .
      ويقال : أَعْطى عطاء ماصِلاً أَي قليلاً .
      وإِنه ليحلُب من الناقة لبناً ماصِلاً أَي قليلاً .
      وقال سليم بنالمغيرة : مَصَل فلانٌ لفلان من حقِّه إِذا خرج له منه .
      وقال غيره : ما زِلت أُطالبُه بحقِّي حتى مَصَل به صاغراً .
      ومَصَل الجُرْحُ أَي سال منه شيء يسير .
      وحكى ابن بري عن ابن خالويه : الماصِلُ ما رَقَّ من الدَّبوقاءِ ، والجُعْمُوسُ ما يَبِس منه .
      "

    المعجم: لسان العرب

  10. مصخ
    • " المَصْخ : اجتذابك الشيء عن جوف شيءٍ آخر .
      مصخ الشيءَ يمصَخُه مَصْخاً وامْتَصَخه وتمصَّخه : جذبه من جوف شيء آخر .
      وامْتَصخ الشيءُ من الشيء : انفصل .
      والأُمْصوخَة : أُنبوب الثُّمام ؛ الليث : وضرب من الثمام لا ورق له إِنما هي أَنابيب مركب بعضها في بعض ، كل أُنبوبة منها أُمْصوخَة إِذا اجتذبْتَها خرجت من جوف أُخرى ، كأَنها عفاص أُخرج من المكحلة ، واجتذابه المَصْخُ والإِمْصاخ .
      وأَمْضَخ الثمامُ : خرجت أَماصيخُه ، وأَحْجَن : خرجت حجنَته ، وكلاهما خوص الثمام ؛ وقال أَبو حنيفة : الأُمصوخة والأُمصوخ كلاهما ما تنزعه من النَّصيّ مثلَ القضيب ؛ قال : والأُمْصُوخة أَيضاً شحمة البردي البيضاء ؛ وتمصَّخها : نزع لبها ؛ والمُصُوخ : جُدُر الثُّمام بعد شهرين .
      والأُمصوخة : خوصة الثمام والنَّصيّ ، والجمع الأُمصوخ والأَماصيخ ؛ ومصختها وامتصختها إِذا انتزعتها منه وأَخذتها .
      وفي الحديث : لو ضربك بأُمصُوخِ عَيْشُومَةٍ لَقَتَلَك ؛ الأُمصوخ : خوص الثمام ، وهو أَضعف ما يكون ؛ قال الأَزهري : رأَيت في البادية نباتاً يقال له المُصَّاخ والثُّدَّاءُ ، له قشور بعضها فوق بعض كلما قشرت أُمصوخة ظهرت أُخرى ، وقشوره تقوِّي جيداً وأَهل هراة يسمونه دليزاذ .
      والمَصُوخة من الغنم : المسترخية أَصل الضرع .
      التهذيب : المَصُوخة من الغنم ما كان ضرعها مسترخي الأَصل ، كما امْتَصَخَت ضرَّتها فأَمصَخَت عن البطْن أَي انفصلت .
      والمصخ : لغة في المسخ مضارعة .
      "

    المعجم: لسان العرب



  11. مصع
    • " المَصْع : التحريك ، وقيل : هو عَدْوٌ شديد يحرك فيه الذنب .
      ومرّ يَمْصَعُ أَي يُسْرِعُ مثل يَمْزَعُ ؛

      وأَنشد أَبو عمرو : يَمْصَع في قِطْعةِ طَيْلَسانِ مَصْعاً ، كَمَصْعِ ذكَرِ الوِرْلانِ ومَصَعَتِ الدابةُ بذَنَبِها مَصْعاً : حركته من غير عَدْوٍ ، والدابة تَمْصَعُ بذنبها ؛ قال رؤبة : إِذا بَدا مِنْهُنّ إِنْقاضُ النُّقَقْ ، بَصْبَصْنَ واقْشَعْرَوْنَ من خوْفِ الرَّهَقْ ، يَمْصَعْنَ بالأَذْنابِ من لُوحٍ وَبَقْ اللوح : العطش ، والإِنْقاض : الصوتُ ، والنُّقَقُ : الضَّفادِعُ ، جمع نَقُوقٍ ، وكان حقه نُقُقٌ ففتح لتوالي الضمتين .
      وفي حديث زيد بن ثابت : والفتنةُ قد مَصَعَتْهم أَي عَرَكَتْهم ونالت منهم ؛ هو من المَصْعِ الذي هو الحركة والضرْبُ .
      والمُماصَعةُ والمِصاعُ : المُجالدَة والمُضارَبةُ .
      وفي حديث عبيد ابن عمير في الموقوذة : إِذا مَصَعَتْ بذَنبها أَي حرّكَتْه وضربَتْ به .
      وفي حديث دم الحيض : فَمَصَعَتْه بظُفُرِها أَي حرّكته وفَرَكَتْه .
      ومَصَعَ الفرسُ يَمْصَعُ مَصْعاً : مَرَّ مَرًّا خفيفاً .
      ومَصَع البعيرُ يَمْصَعُ مَصْعاً : أَسْرَعَ .
      ومَصَعَ الرجُلُ في الأَرض يَمْصَعُ مَصْعاً وامْتَصَعَ إِذا ذهب فيها ؛ قال الأَغلب العجلي : وهُنَّ يَمْصَعْنَ امْتِصاعَ الأَظْبِ ، مُتَّسِقاتٍ كاتِّساقِ الجَنْبِ ومَصَعَ لبنُ الناقة منه يَمْصَعُ مُصُوعاً ؛ الآتي والمصدر جميعاً عن اللحياني : ذهب ، فهي ماصِعةُ الدَّرِّ .
      وكلّ شيء ولَّى وقد ذهَب ، فقد مَصَعَ .
      وأَمْصَعَ الرجلُ إِذا ذهَب لبَنُ إِبِلِه .
      وأَمْصَعَ القومُ : مَصَعَتْ أَلْبانُ إِبِلِهم ، ومَصَعَت إِبلهم : ذهَبَت أَلبانُها ؛ واستعاره بعضهم للماء فقال أَنشده اللحياني : أَصْبَحَ حوْضاكَ ، لِمَنْ يَراهما ، مُسَمِّلَيْنِ ماصِعاً قِراهُما ومَصَعَ البردُ أَي ذهَب .
      ومَصَعْتُ ضَرْعَ الناقةِ إِذا ضَرَبْتَه بالماءِ البارِدِ .
      والمَصْعُ : القِلّةُ .
      ومَصَعَ الحوْضَ بماء قليل : بَلَّه ونضحَه .
      ومَصَعَ الحوضُ إِذا نَشِفَ ماؤه .
      ومَصَعَ ماءُ الحوض إِذا نَشَّفَه الحوضُ .
      ومَصَعَت الناقةُ هُزالاً ، قال : وكلُّ مُولٍّ ماصِعٌ .
      والمَصْعُ : السوْقُ .
      ومَصَعَه بالسوط : ضرَبه ضرَباتٍ قليلةً ثلاثاً أَو أَربعاً .
      والمصْع : الضرْبُ بالسيف ، ورجل مَصِعٌ ؛

      وأَنشد : رُبْ هَيْضَلٍ مَصِعٍ لَفَفْتُ بِهَيْضَلِ والمُماصَعةُ : المُقاتَلةُ والمُجالَدة بالسيوف ؛

      وأَنشد القُطامي : تَراهُم يَغْمِزُونَ مَنِ اسْتَرَكُّوا ، ويَجْتَنِبُونَ مَنْ صَدَقَ المِصاعا وفي حديث ثقِيفٍ : تركوا المِصاعَ أَي الجِلادَ والضِّرابَ : وماصَعَ قِرْنَه مُماصَعةً ومِصاعاً : جالَده بالسيف ونحوه ؛

      وأَنشد سيبويه للزبرقان : يَهْدِي الخَمِيسَ نِجاداً في مَطالِعِها ، إِمّا المِصاعُ ، وإِمّا ضَرْبةٌ رُعبُ وأَنشد الأَصمعي يصف الجواري : إِذا هُنَّ نازَلْنَ أَقْرانَهُنَّ ، وكان المِصاع في الجُؤَنْ يعني قتال النساءِ الرجالَ بما عليهن من الطيب والزينة .
      ورجل مَصِعٌ : مقاتل بالسيف ؛

      قال : ووراء الثَّأْرِ مِنِّي ابن أُخْتٍ مَصِعٌ ، عُقْدَتُه ما تُحَلُّ والمَصِعُ : الغلامُ الذي يَلْعَب بالمِخْراقِ .
      ومَصَعَ البرْعقُ أَي أَوْمَضَ .
      قال ابن الأَعرابي : وسئل أَعرابي عن البرق فقال : مَصْعةُ مَلَكٍ أَي يَضْرِبُ السحابةَ ضَرْبةً فَتَرى النِّيرانَ .
      وفي حديث مجاهد : البرْقُ مَصْعُ مَلَكٍ يسُوقُ السحابَ أَي يضرب السحاب ضربة فتَرى البرْقَ يَلْمَعُ ، وقيل : معناه في اللغة التحريك والضرب فكأَن السوط يقع به للسحاب وتحريك له .
      والماصِعُ : البَرَّاقُ ، وقيل المُتَغيرُ ؛ ومنه قول ابن مقبل : فأَفْرَغْنَ من ماصِعٍ لوْنُه على قُلُصٍ يَنْتَهِبْنَ السِّجالا هكذا رواه أَبو عبيد ؛ والرواية : فأَفْرَغْتُ من ماصِعٍ ، لأَن قبله : فأَوْرَدْتُها مَنْهَلاً آجِناً ، نُعاجِلُ حِلاًّ به وارْتِحالا ‏

      ويروى : ‏ نُعالِجُ ؛ قوله فأَفْرَغْتُ من ماصِعٍ لوْنُه أَي سَقَيْتُها من ماء خالص أَبيض له لَمَعانٌ كَلَمْعِ البرق من صَفائِه ، والسِّجالُ : جمع سَجْلٍ للدَّلْوِ .
      وقال الأَزهري في ترجمة نصع عند ذكر هذا البيت : وق ؟

      ‏ قال ذو الرمة ماصِع فجعله ماء قليلاً .
      وقال شمر : ماصِعٌ يريد ناصِعٌ ، صير النون ميماً ؛ قال الأَزهري : وقد ، قال ابن مقبل في شِعْرٍ له آخَرَ فجعل الماصِعَ كَدراً فقال : عَبَّتْ ، بِمِشْفَرِها وفضْلِ زِمامِها ، في فَضْلةٍ من ماصِعٍ مُتَكَدِّرِ والمَصِعُ : الشيْخُ الزَّحّارُ .
      قال الأَزهريّ : ومن هذا قولهم قَبَّحَه اللهُ وأُمًّا مَصَعَتْ به وهو أَن تُلْقِيَ المرأَةُ ولدَها بزَحْرةٍ واحدةٍ وتَرْمِيَه .
      ومَصَعَ بالشيء : رمى به .
      ومَصَعَ الطائرُ بذَرْقِه مَصْعاً : رمى .
      وقال الأَصمعي : يقال مَصَعَتِ الأُمّ بولدها وأَمْصَعَت به ، بالأَلف ، وأَخْفَدَت به وحَطَأَتْ به وزَكَبَت به .
      ومَصَعَ بسَلْحِه مَصْعاً : رمى به من فَرَقٍ أَو عَجَلةٍ ، وقيل : كلُّ ما رُمِيَ به فقد مُصِعَ به مَصْعاً ؛ وقوله أَنشده ثعلب ولم يفسره : تَرى أَثَرَ الحيّاتِ فيها ، كأَنَّها مَماصِعُ وِلْدانٍ بقُضْبانِ إِسْحِل ؟

      ‏ قال ابن سيده : وعندي أَنها المَرامي أَو المَلاعِبُ أَو ما أَشْبَه ذلك .
      والمَصُوعُ : الفَرُوقُ .
      والمُصْعُ والمُصَعُ : حَمْلُ العَوْسَجِ وثَمَرُه ، وهو أَحمر يؤكل ، الواحدة مُصْعةٌ ومُصَعة ، يقال : هو أَحمر كالمُصَعَةِ يعني ثمرة العوْسَجِ ، ومنه ضَرْبٌ أَسود لا يؤكل على أَرْدإِ العَوْسَجِ وأَخْبَثِه شوْكاً ؛ قال ابن بري : شاهد المُصَعِ قول الضبّيّ : أَكانَ كَرِّي وإِقْدامي بِفي جُرَذٍ ، بين العَواسِجِ ، أَحْنى حَوْلَه المُصَعُ ؟ والمُصْعةُ والمُصَعةُ مثال الهُمَزة : طائر صغير أَخضرُ يأْخذه الفخ ؛ والأَخيرة عن كراع ؛ ويروى قول الشمّاخِ يصِفُ نَبْعةً : فَمَظَّعَها شَهْرَيْن ماءَ لِحائِها ، ويَنْظُرُ فيها أَيَّها هو غامِزُ بالصاد غير معجمة ؛ يقول : ترَك عليها قِشْرها حتى جَفَّ عليها لِيطُها ، وأَيَّها منصوب بغامِزٌ ، والصحيح في الرواية فمَظَّعَها أَي شَرَّبَها ماءَ لِحائِها ، وهو فِعْلٌ مُتَعَدٍّ إِلى مفعولين كَشَرَّبَ .
      وفي نوادر الأَعراب : يقال أَنْصَعْتُ له بالحقّ وأَمْصَعْتُ وعَجَّرْتُ وعَنَّقْتُ إِذا أَقرّ به وأَعطاه عفواً .
      "

    المعجم: لسان العرب

  12. مصر
    • " مَصَرَ الشاةَ والناقَةَ يَمْصُرُها مَصْراً وتَمَصَّرها : حَلَبها بأَطراف الثلاث ، وقيل : هو أَن تأْخذ الضَّرْعَ بكفك وتُصَيِّرَ إِبهامَك فوق أَصابِعِك ، وقيل : هو الحَلْبُ بالإِبهامِ والسَّبابةِ فقط .
      الليث : المَصْرُ حَلْب بأَطراف الأَصابع والسبابة والوسطى والإِبهام ونحو ذلك .
      وفي حديث عبد الملك ، قال لحالب ناقَتِه : كيف تَحْلُبها مَصْراً أَم فَطْراً ؟ وناقة مَصُور إِذا كان لَبَنُها بطيء الخروج لا يُحْلَبُ إِلا مَصْراً .
      والتَّمَصُّرُ : حَلْبُ بقايا اللَّبَن في الضَّرْع بعد الدرِّ ، وصار مستعملاً في تَتَبُّعِ القِلَّة ، يقولون : يَمْتَصِرونها .
      الجوهري ، قال ابن السكيت : المَصْرُ حَلْبُ كل ما في الضَّرْعِ .
      وفي حديث عليّ ، عليه السلام : ولا يُمْصَرُ لبنُها فَيَضُرَّ ذلك بولدها ؛ يريد لا يُكْثَرُ من أَخذ لبنها .
      وفي حديث الحسن ، عليه السلام : ما لم تَمْصُرْ أَي تَحْلُب ، أَراد أَن تسرق اللبن .
      وناقة ماصِرٌ ومَصُورٌ : بطيئة اللبن ، وكذلك الشاة والبقرة ، وخص بعضهم به المِعْزى ، وجمعها مِصارٌ مثل قِلاصٍ ، ومَصائِرُ مثل قَلائِصَ .
      والمَصْرُ : قِلة اللبن .
      الأَصمعي : ناقة مَصُورٌ وهي التي يُتَمَصَّرُ لبنها أَي يُحْلَب قليلاً قليلاً لأَن لبنها بَطِيءُ الخروج .
      الجوهري : أَبو زيد المَصُورُ من المَعزِ خاصَّة دون الضأْن وهي التي قد غَرَزَتْ إِلا قليلاً ، قال : ومثلها من الضأْن الجَدُودُ .
      ويقال : مَصَّرَتِ العَنْزُ تَمْصِيراً أَي صارت مَصُوراً .
      ويقال : نعجة ماصِرٌ ولَجْبَةٌ وجَدُودٌ وغَرُوزٌ أَي قليلة اللبن .
      وفي حديث زياد : إِنّ الرجلَ لَيَتَكَلَّمُ بالكلمة لا يقطع بها ذَنَبَ عَنْزٍ مَصُورٍ لو بلغت إِمامَه سَفَكَ دَمَه .
      حكى ابن الأَثير : المصور من المعز خاصة وهي التي انقطع لبنها .
      والتَّمَصُّر : القليل من كل شيء ؛ قال ابن سيده : هذا تعبير أَهل اللغة والصحيح التَّمَصُّر القِلَّةُ .
      ومَصَّر عليه العَطاءَ تَمْصِيراً : قَلَّله وفَرَّقَه قليلاً قليلاً .
      ومَصَّرَ الرجلُ عَطِيَّتَه : قَطَّعَها قليلاً قليلاً ، مشتق من ذلك .
      ومُصِرَ الفَرسُ : اسْتُخْرِجَ جَرْيهُ .
      والمُصارَةُ : الموضع الذي تُمْصَرُ فيه الخيل ، قال : حكاه صاحب العين .
      والتمصر : التتبع ، وجاءت الإِبل إِلى الحوض مُتَمَصِّرة ومُمْصِرَة أَي متفرقة .
      وغرة مُتَمَصِّرة : ضاقت من موضع واتسعت من آخر .
      والمَصْرُ : تَقَطُّعُ الغزْلِ وتَمَسُّخُه .
      وقَدِ امَّصَرَ الغزْلُ إِذا تَمَسَّخَ .
      والمُمَصَّرَةُ : كُبَّةُ الغزْلِ ، وهي المُسَفَّرَةُ .
      والمِصْرُ : الحاجِزُ والحَدُّ بين الشيئين ؛ قال أُمية يذكر حِكْمة الخالق تبارك وتعالى : وجَعَلَ الشمسَ مِصْراً لا خَفاءَ به ، بين النهارِ وبين الليلِ قد فَصَل ؟

      ‏ قال ابن بري : البيت لعدي بن زيد العبادي وهذا البيت أَورده الجوهري : وجاعل الشمس مصراً ، والذي في شعره وجعل الشمس كما أَوردناه عن ابن سيده وغيره ؛ وقبله : والأَرضَ سَوّى بِساطاً ثم قَدّرَها ، تحتَ السماءِ ، سَواءً مثل ما ثَقَل ؟

      ‏ قال : ومعنى ثَقَلَ تَرَفَّعَ أَي جعل الشمس حَدًّا وعَلامةً بين الليلِ والنهارِ ؛ قال ابن سيده : وقيل هو الحدُّ بين الأَرضين ، والجمع مُصُور .
      ويقال : اشترى الدارَ بِمُصُورِها أَي بحدودها .
      وأَهلُ مِصْرَ يكتبون في شروطهم : اشترى فلان الدارَ بِمُصُورِها أَي بحدودها ، وكذلك يَكْتُبُ أَهلُ هَجَرَ .
      والمِصْرُ : الحدّ في كل شيء ، وقيل : المصر الحَدُّ في الأَرض خاصة .
      الجوهري : مِصْر هي المدينة المعروفة ، تذكر وتؤنث ؛ عن ابن السراج .
      والمِصْر : واحد الأَمْصار .
      والمِصْر : الكُورَةُ ، والجمع أَمصار .
      ومَصَّروا الموضع : جعلوه مِصْراً .
      وتَمَصَّرَ المكانُ : صار مِصْراً .
      ومِصْرُ : مدينة بعينها ، سميت بذلك لتَمَصُّرِها ، وقد زعموا أَن الذي بناها إِنما هو المِصْرُ بن نوح ، عليه السلام ؛ قال ابن سيده : ولا أَدري كيف ذاك ، وهي تُصْرفُ ولا تُصْرَفُ .
      قال سيبويه في قوله تعالى : اهْبِطُوا مِصْراً ؛ قال : بلغنا أَنه يريد مِصْرَ بعينها .
      التهذيب في قوله : اهبطوا مصراً ، قال أَبو إِسحق : الأَكثر في القراءَة إِثبات الأَلف ، قال : وفيه وجهان جائزان ، يراد بها مصرٌ من الأَمصار لأَنهم كانوا في تيه ، قال : وجائز أَن يكون أَراد مِصْرَ بعينها فجعَلَ مِصْراً اسماً للبلد فَصَرفَ لأَنه مذكر ، ومن قرأَ مصر بغير أَلف أَراد مصر بعينها كما ، قال : ادخلوا مصر إِن شاء الله ، ولم يصرف لأَنه اسم المدينة ، فهو مذكر سمي به مؤنث .
      وقال الليث : المِصْر في كلام العرب كل كُورة تقام فيها الحُدود ويقسم فيها الفيءُ والصدَقاتُ من غير مؤامرة للخليفة .
      وكان عمر ، رضي الله عنه ، مَصَّر الأَمصارَ منها البصرة والكوفة .
      الجوهري : فلان مَصَّرَ الأَمْصارَ كما يقال مَدّن المُدُنَ ، وحُمُرٌ مَصارٍ .
      ومَصارِيُّ : جمع مَصْرِيٍّ ؛ عن كراع ؛ وقوله : وأَدَمَتْ خُبْزِيَ مِنْ صُيَيْرِ ، من صِيرِ مِصْرِينَ أَو البُحَيْرِ أَراه إِنما عنى مصر هذه المشهورة فاضطر إِليها فجمعها على حدّ سنين ؛ قال ابن سيده : وإِنما قلت إِنه أَراد مصر لأَن هذا الصِّيرَ قلما يوجد إِلا بها وليس من مآكل العرب ؛ قال : وقد يجوز أَن يكون هذا الشاعر غَلِطَ بمصر فقال مِصْرينَ ، وذلك لأَنه كان بعيداً من الأَرياف كمصر وغيرها ، وغلطُ العربِ الأَقْحاح الجُفاةِ في مثل هذا كثير ، وقد رواه بعضهم من صِيرِ مِصْرَيْن كأَنه أَراد المِصْرَيْنِ فحذف اللام .
      والمِصْران : الكوفةُ والبصْرةُ ؛ قال ابن الأَعرابي : قيل لهما المصران لأَن عمر ، رضي الله عنه ، قال : لا تجعلوا البحر فيما بيني وبينكم ، مَصِّروها أَي صيروها مِصْراً بين البحر وبيني أَي حدّاً .
      والمصر : الحاجز بين الشيئين .
      وفي حديث مواقيت الحج : لمَّا قُتِحَ هذان المِصْرانِ ؛ المِصْر : البَلَد ، ويريد بهما الكوفةَ والبَصْرَةَ .
      والمِصْرُ : الطِّينُ الأَحْمَرُ .
      وثوب مُمَصَّرٌ : مصبوغ بالطين الأَحمر أَو بحُمْرة خفيفة .
      وفي التهذيب : ثَوْب مُمَصَّرٌ مصبوغ بالعِشْرِقِ ، وهو نبات أَحْمَرُ طيِّبُ الرائِحَةِ تستعمله العرائس ؛ وأَنشد : مُخْتلِطاً عِشْرِقُه وكُرْكُمُهْ أَبو عبيد : الثياب المُمَصَّرَةُ التي فيها شيء من صفرة ليست بالكثيرة .
      وقال شمر : المُمَصَّرُ من الثياب ما كان مصبوغاً فغسل .
      وقال أَبو سعيد : التَّمْصِيرُ في الصَّبْغِ أَن يخرج المَصْبُوغُ مُبَقَّعاً لم يُسْتَحْكْم صَبْغُه .
      والتمصير في الثياب : أَن تَتَمَشَّقَ تَخَرُّقاً من غيرِ بلى .
      وفي حديث عيسى ، عليه السلام : ينزل بين مُمَصَّرَتَيْن ؛ المُمَصَّرَةُ من الثياب : التي فيها صُفْرة خفيفة ؛ ومنه الحديث : أَتى عليٌّ طَلْحَةَ ، رضي الله عنهما ، وعليه ثَوْبانِ مُمَصَّرانِ .
      والمَصِيرُ : المِعى ، وهو فَعِيلٌ ، وخص بعضُهم به الطيرَ وذواتِ الخُفِّ والظِّلْف ، والجمع أَمْصِرَة ومُصْرانٌ مثل رَغِيفٍ ورُغْفانٍ ، ومَصارِينُ جمع الجمع عند سيبويه .
      وقال الليث : المَصارِينُ خطأٌ ؛ قال الأَزهري : المصارين جمع المُصْران ، جمعته العرب كذلك على توهُّم النونِ أَنها أَصلية .
      وقال بعضهم : مَصِير إِنما هو مَفْعِلٌ من صار إِليه الطعام ، وإِنم ؟

      ‏ قالوا مُصران كما ، قالوا في جمع مَسِيل الماء مُسْلان ، شبهوا مَفْعِلاً بفَعِيل ، وكذلك ، قالوا قَعود وقِعْدانٌ ، ثم قَعادِينُ جمع الجمع ، وكذلك توهموا الميم في المصير أَنها أَصلية فجمعوها على مُصْران كما ، قالوا لجماعة مَصادِ الجَبَل مُصْدانٌ .
      والمِصْرُ : الوعاء ؛ عن كراع .
      ومِصْرٌ : أَحدُ أَولاد نوح ، عليه السلام ؛ قال ابن سيده : ولست منه على ثقة .
      التهذيب : والماصِرُ في كلامهم الحَبْل يلقى في الماءِ لِيَمْنَعَ السفُنَ عن السير حتى يُؤدِّيَ صاحبُها ما عليه من حق السلطان ، هذا في دجلة والفرات .
      ومُصْرانُ الفارةِ : ضرب من رديءِ التمر .
      "

    المعجم: لسان العرب

  13. صكك
    • " الصَّكُّ : الضرب الشديد بالشيء العريض ، وقيل : هو الضرب عامة بأيّ شيء كان ، صَكَّه يَصُكُّه صَكّاً .
      الأصمعي : صَكَمْته ولكَمْتُه وصَكَكْتُه ودَكَكْتُه ولكَكْتُه ، كأنه إذا دفعته .
      وصَكَّه أَي ضربه ؛ قال مُدْرِك بن حِصْن : يا كَرَواناً صُكَّ فاكْيَأَنَّا ، فشَنَّ بالسَّلْحِ فلما شَنَّا ومنه قوله تعالى : فَصكّتْ وجهها .
      وفي حديث ابن الأَكوع : فأَصُكّ سهماً في رجْله أَي أضربه بسهم ؛ ومنه الحديث : فاصْطَكُّوا بالسيوف أَي تضاربوا بها ، وهو افْتَعلوا من الصَّكِّ ، قلبت التاء طاء لأجل الصاد ، وفيه ذكر الصَّكيكِ ، وهو الضعيف ، فعيل بمعنى مفعول ، من الصَّكِّ الضرب أي يُضْرب كثيراً لاستضعافه .
      وبعير مَصْكوك ومُصَكَّكٌ : مضروب باللحم (* قوله « مضروب باللحم »، قال شارح القاموس : كأن اللحم صك فيه صكاً أي شك ).
      واصْطَكَّ الجِرْمانِ : صَكَّ أَحدهُما الآخر .
      والصَّكَكُ : اضطراب الرُّكبتين والعُرقوبين من الإنسان وغيره ، والنعت رجل أَصَكُّ ، صَكَّ يَصَكُّ صَكَكاً فهو أَصَكُّ ومِصَكّ ، وقد صَكِكْتَ يا رجل .
      أَبو عمرو : كل ما جاء على فَعِلَتْ ساكنة التاء من ذوات التضعيف فهو مدغم نحو صَمَّتِ المرأة وأَشباهه ، إلا أَحرفاً جاءت نوادر في إظهار التضعيف : وهو لَحِحَتْ عينه إذا التصقت ، وقد مَشِشَت الدابة وصَكِكتْ ، وقد ضَبِبَ البلدُ إذا كثر ضِبابُه ، وأَلِلَ السِّقاء إذا تغيرت ريحه ، وقد قَطِطَ شعره .
      ابن الأعرابي : في قدميه قَبَلٌ ثم حَنَفٌ ثم فَحَجٌ ، وفي ركبتيه صَكَكٌ وفي فخذيه فَجًى .
      والمِصَكُّ : القويُّ الشديد من الناس والإبل والحمير ؛ وأَنشد يعقوب : ترى المِصَكَّ يَطْرُد العَواشِيا جِلَّتَها والأُخَرَ الحَواشِيا ورجل مِصَكّ : قوي شديد .
      وفي الحديث : على جمل مِصَكّ ، بكسر الميم وتشديد الكاف ؛ هو القوي الجسيم الشديد الخَلْق ، وقيل : هو من الصَّكِّ احتكاكِ العُرقوبين .
      والأصَكُّ : كالمِصَكّ ؛ قال الفرزدق : قَبَحَ الإلهُ خُصاكُما ، إذ أَنتما رِدْفانِ ، فوق أَصَكَّ كاليَعْفور ؟

      ‏ قال سيبويه : والأُنثى مِصَكَّة ، وهو عزيز عنده لأن مِفْعَلاً مِفْعَالاً قلما تدخل الهاء في مؤنثه .
      والصَّكَّةُ : شدَّة الهاجرة .
      يقال : لقيته صَكَّةَ عُمَيٍّ وصَكَّةَ أَعْمَى ، وهو أَشد الهاجرة حرّاً ، قال بعضهم : عُمَيٌّ اسم رجل من العماليق أَغار على قوم في وقت الظهيرة فاجتاحهم ، فجرى به المثل ؛

      أَنشد ابن الأَعرابي : صَكَّ بها عين الظهيرة غائراً عُمَيٌّ ، ولم يَنْعَلْنَ إلاّ ظِلالَها

      ويقال : هو تصغير أَعمى مرخماً .
      وفي الحديث : كان يُسْتظل بظل جَفْنة عبد الله بن جُدْعانَ صَكَّةَ عُمَيٍّ ، يريد في الهاجرة ، والأصل فيها أَن عميّاً مصغَّراً مرخم كأنه تصغير أعمى ، وقيل إن عميّاً اسم رجل من عَدَوانَ كان يُفيض بالحج عند الهاجرة وشدة الحر ، وقيل : إنه أَغار على قومه في حرّ الظهيرة فضرب به المثل فيمن يخرج في شدة الحر ، يقال : لقيته صَكَّةَ عُمَيٍّ ، وهذه الجَفْنة كانت لابن جدعان في الجاهلية يُطعم فيها الناس وكان يأكل منها القائم والراكب لعظمها ، وكان له منادٍ ينادي : هَلُمَّ إلى الفالوذِ ، وربما حضر طعامَه سيدُنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم .
      وظَليم أَصَكُّ : لتقارب ركبتيه يُصيب بعضُها بعضاً إذا عدا ؛ قال الشاعر : إنَّ بَني وَقْدانَ قومٌ سُكُّ ، مثْلُ النَّعامِ ، والنَّعامُ صُكُّ الجوهري : ظَليم أَصَكُّ لأنه أَرَحُّ طويل الرجلين ربما أَصاب لتَقاربِ ركبتيه بعضُها بعضاً إذا مشى .
      وفي الحديث : مَرَّ بجَدْيٍ أَصَكَّ ميِّتٍ ؛ الصَّكَكُ : أَن تضرب إحدى الركبتين الأُخرى عند العدْو فتؤثر فيها أثراً ، كأَنه لما رآه ميتاً قد تقلَّصت ركبتاه وصفه بذلك ، أَو كأَنَّ شعر ركبتيه قد ذهب من الاصْطكاك وانْجَرَدَ فعرَّفه به ، ويروى بالسين ؛ ومنه كتاب عبد الملك إلى الحجاج : قاتلك الله ، أُخَيْفِشَ العينين أَصَكٌّ وصُكُوكٌ وصِكَاك ؛ قال أَبو منصور : والصك الذي يُكتبُ للعُهدة ، معرَّب أَصله حَكَّ ، ويُجمَعُ صِكَاكاً وصُكوكاً ، وكانت الأرزاق تسمى صِكاكاً لأنها كانت تُخْرَجُ مكتوبة ؛ ومنه الحديث في النهي عن شراء الصِّكاك والقُطُوط ، وفي حديث أَبي هريرة :، قال لمَرْوانَ أَحْلَلْتَ بيع الصِّكاك ؛ هي جمع صَكٍّ وهو الكتاب ، وذلك أَن الأُمراء كانوا يكتبون للناس بأرزاقهم وأَعْطياتهم كتباً فيبيعون ما فيها قبل أن يقبضوها مُعَجَّلاً ، ويُعطُون المشتري الصَّكَّ ليمضي ويقبضه ، فنُهوا عن ذلك لأنه بيع ما لم يُقْبَض .
      وصَكَّ البابَ صَكّاً : أَغلقه ، وصَكَكْتُه : أَطبقته .
      والمِصَكُّ : المغلاق .
      والصَّكِيكُ : الضعيف ؛ عن ابن الأنباري ، حكاه الهرويّ في الغريبين .
      أَبو عمرو : كان عبد الصمد بن عليّ قُعْدُداً وكانت فيه خَصْلة لم تكن في هاشميّ : كانت أَسنانه وأَضراسه كلها ملتصقة ؛ قال : وهذا يسمى أَصَكَّ ، قال الأَزهري : ويقال له الأَلَصُّ أَيضاً .
      "

    المعجم: لسان العرب

  14. أصد
    • " الأُصْدَةُ ، بالضم : قميص صغير يلبس تحت الثوب ؛ قال الشاعر : ومُرْهَق سالَ إِمْتاعاً بأُصْدَتِه ، لم يَسْتَعِن ، وحوامي الموتِ تغْشاه ثعلب : الأُصْدَةُ الصُّدْرة ؛ قال الشاعر : مثلَ البرام غدا في أُصْدَةٍ خلَقٍ ، لم يَسْتَعِنْ ، وحوامي الموتِ تغشاه

      ويقال : أَصَّدْتُه تأْصيداً ‏ .
      ‏ ابن سيده : الأَصْدَة والأَصيدَة والمُؤَصَّدُ صدَارٌ تلبسه الجارية فإِذا أَدركت دَرّعت ؛

      وأَنشد ابن الأَعرابي لكثير : وقد دَرَّعوها ، وهْي ذات مُؤَصَّدٍ مَجُوبٍ ، ولما تلبَسِ الدرعَ رِيدُها وقيل : الأُصدَة ثوب لا كُمَّيْ له تلبسه العروس والجارية الصغيرة ‏ .
      ‏ والأَصيدة كالحظيرة يعمل : لغة في الوصيدة ‏ .
      ‏ وأَصَدَ البابَ : أَطبقه كأَوصْد إِذا أَغلقه ؛ ومنه قرأَ أَبو عمرو : إِنها عليهم مؤصدة ؛ بالهمز ، أَي مطبقة ‏ .
      ‏ وأَصَدع القدر : أَطبقها والاسم منها الإِصادُ والأَصاد ، وجمعه أُصُد ‏ .
      ‏ أَبو عبيدة : آصدت وأَوصدت إِذا أَطبقت ؛ الليث : الإِصادُ والإِصد هما بمنزلة المطبق ؛ يقال : أَطبق عليهم الإِصادُ والوصادَ والإِصدة ؛ وقال أَبو مالك : أَصَدْتنا مُذ اليومِ إِصادةً ‏ .
      ‏ والأَصيدُ : الفناء ، والوصيد أَكثر ‏ .
      ‏ وذا الإِصادِ : موضع ؛

      قال : لطمن على ذاتِ الإِصادِ ، وجمعُكم يَرَون الأَذى من ذِلَّةٍ وهوان وكان مجرى داحس والغَبْراء من ذاتِ الإِصاد ، وهو موضع ؛ وكانت الغايةُ مائة غلوةٍ ‏ .
      ‏ والإِصادُ : هي رَدْهة بين أَجْبُلٍ .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى يمصكن في قاموس معاجم اللغة

الرائد
* مصك. (صكك) 1-قوي، شديد. 2-ضخم الجسم من الناس وغيرهم. 3-«مغلاق»، وهو ما يغلق به الباب.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: