وصف و معنى و تعريف كلمة ينسجنا:


ينسجنا: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على ياء (ي) و نون (ن) و سين (س) و جيم (ج) و نون (ن) و ألف (ا) .




معنى و شرح ينسجنا في معاجم اللغة العربية:



ينسجنا

جذر [نسج]



معنى ينسجنا في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**نَسْجٌ** - [ن س ج]. (مص. نَسَجَ). 1. "نَسْجُ الثَّوْبِ" : حِيَاكَتُهُ. 2. "حِكَايَةٌ مِنْ نَسْجِ الْخَيَالِ" : مِنْ تَرْكِيبِ الْخَيَالِ وَتَنْسِيقِهِ.


معجم الغني
**نَسَجَ** - [ن س ج]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف).** نَسَجْتُ**،** أَنْسُجُ**،** اُنْسُجْ**، مص. نَسْجٌ. 1. "نَسَجَ الثَّوْبَ" : حَاكَهُ. 2. "نَسَجَ الكَلاَمَ عَلَى هَوَاهُ" : صَاغَهُ، أَوْ لَخَّصَهُ. 3. "نَسَجَ الشَّاعِرُ الشِّعْرَ" : نَظَمَهُ. 4. "نَسَجَتِ الرِّيحُ الرِّمَالَ" : تَرَكَتْ خُدُوداً عَلَى الرِّمَالِ. 5. "نَسَجَ عَلَى مِنْوَالِهِ" : حَذَا حَذْوَهُ، اِقْتَفَى أَثَرَهُ. 6. "نَسَجَ الزُّورَ" : لَفَّقَهُ. 7. "نَسَجَتِ الْمَطِيَّةُ فِي سَيْرِهَا" : أَسْرَعَتْ.


المعجم الوسيط
نَسَجَتِ النَّاقةُ في سيرها ـِ نَسْجاً: أسرعت نقل قوائمها. فهي نَسُوجٌ. و ـ الثَّوبَ: حاكه. ويُقال: نسجت الرِّيحُ التُّرابَ أو الورقَ أو الهشيم أو الماء: سحبت بعضها إِلى بعض. ونسج الغيثُ النَّباتَ: أنبته حتَّى التفَّ. ونسج الشَّاعرُ الشِّعْرَ: نظَمَه. ونسج الزُّورَ: لفَّقَهُ. ونسج الكلامَ: لخَّصَهُ. و ـ صاغه.( انْتَسَجَ ) الثَّوبُ: نُسِج. يُقال: نَسَجَهُ فانْتَسَج.( المَنْسَجُ ): موضع النَّسْج. ( ج ) مناسِجُ.( المِنْسَجُ ): النَّوْل.( النِّسَاجَةُ ): حرفة النَّسَّاج.( النَّسَّاجُ ): حائك الثِّياب.( النَّسِيجُ ): المنسوج. ويُقال: هو نَسيج وحده: لا نظير له في علم وغيره. ( ج ) نُسُجٌ، وهي نَسِيجة. ( ج ) نَسَائج.
مختار الصحاح
ن س ج : نَسَجَ الثوب من باب ضرب ونصر والصَّنْعة نِسَاجَةٌ بالكسر والموضع مَنْسَجٌ بوزن مذهب ومَنْسِج بوزن مجلِس و المِنْسَجُ بوزن المِنْبر الأداة التي يُمد عليها الثوب ليُنسج وفلان نَسِيجٌ وحده أي لا نظير له في عِلْم أو غيره وأصله في الثوب لأنه إذا كان رفيعا لم يُنسج على مِنواله غيره


الصحاح في اللغة
نَسَجَ الثوبَ يَنْسِجُهُ ويَنْسُجُهُ نَسْجاً. والصنعةُ نِساجةٌ. والموضع مَنْسَجٌ ومَنْسِجٌ. والمِنْسَجُ بكسر الميم: الأداة التي يُمَدُّ عليها الثوبُ ليُنسج. ومِنْسَج الفرس أيضاً: أسفَلَ من حارِكِه. ونَسَجَتِ الريحُ الرَبْعَ، إذا تَعاوَرَته

ريحانِ طولاً وعرضاً، لأنَّ الناسِجَ يَعترض النَسيجةَ فيُلْحِم ما أطال من السَدى. وضَرَبَتِ الريحُ الماءَ فانْتَسَجَتْ له تلك الطرائقُ. وفلانٌ نسيجُ وحدِهِ، أي لا نظيرَ له في عِلْمٍ أو غيره. وأصله في الثوب، لأنَّ الثوب إذا كان رفيعاً لم يُنْسَج على منوالِه غيرُه، وإذا لم يكن رفيعاً عُمِلَ على مِنْوالِه سَدًى لعدَّةِ أَثواب.


تاج العروس

" نَسَجَ " الحائكُ " الثَّوْبَ يَنْسِجُه " بالكسر " ويَنْسُجه " بالضّمّ نَسْجاً . فانْتَسَجَ . والنَّسْجُ معروفٌ . ونَسَجَت الرِّيحُ الوَرَقَ والهَشِيمَ : جَمَعتْ بَعْضهُ إِلى بَعْضٍ . قيل : ونَسَجَ الحائكُ الثَّوْبَ من ذلك لأَنه ضَمَّ السَّدَى إِلى اللُّحْمة " فهو ناسِجٌ وصَنْعَتُه النِّسَاجةُ " بالكسر " والموضِع " منه " مَنْسَجُ ومَنْسِجٌ " كمَقْعَد ومَجْلِس . من المجاز : نَسَجَ " الكَلامَ " . إِذا " لَخَّصَه " والشّاعرُ الشِّعْرَ : نَظَمَه وحَاكَه الكَذّابُ الزُّورَ : " زَوّرَه " ولَفَّقَه . المِنْسَج " كمِنْبَرٍ " والمِنْسِج " بكسرهما : قال ابن سيده : خَشَبَةٌ و " أَداةٌ " مُستعمَلَةٌ في النِّساجة التي " يُمَدّ عليها الثَّوْبُ ليُنْسَجَ " . وقيل : المِنْسَج بالكسر لا غيرُ : الحَفُّ خاصَّةً . وقال الأَزهريّ : مِنْسَجُ الثَّوْبِ بكسر الميم ومَنْسِجه : حيث يُنْسَج ؛ حكاه عن شَمِرٍ . المِنْسَج " من الفَرَسِ : أَسْفَلُ مِن " حارِكِه وكذا المَنْسِج بفتح الميم وكسر الشين . وقيل : هو ما بين العُرْفِ ومَوْضِع اللِّبْد . قال أَبو ذُؤيب

" مُسْتَقْبِلَ الرِّيحِ تَجْرِي فَوْقَ مَنْسِجِهإِذا يُراعُ اقْشَعَرَّ الكَشْحُ والعَضُدُ

وفي التهذيب : المِنْسَج : المُنْتَبِر من كاثِبَةِ الدَّابَّةِ عند مُنتَهَى مَنْبِتِ العُرْفِ تحت القَرَبُوسِ المُقَدَّمِ . وقيل : سُمِّيَ مِنْسَجُ الفَرسِ لأَنّ عَصَبَ العُنُقِ يَجئُ قبَلَ الظَّهْر وعَصَبَ الظَّهْر يَذْهَب قِبَلَ العُنُقِ فَينْسِج على الكَتِفَيْنِ . وعن أَبي عُبيد : المَنْسِج والحارِكُ : ما شَخَصَ من فُرُوعِ الكَتِفيْنِ إِلى أَصْلِ العُنُق إِلى مُسْتَوَى الظَّهْرِ والكاهِلُ : خَلْفَ المَنْسِج . وفي الحديث : " رِجالٌ جاعِلُو رِمَاحِهم على مَناسِجِ خُيُولِهم " . وقيل : المِنْسَج للفَرَس : بمنزِلةِ الكاهِلِ من الإِنسانِ والحارِكِ من البَعير . من المجاز : " هو نَسِيجُ وَحْدِه " قال ثعلب : الّذي لا يُعْمَل على مِثَالِه مِثْلُه يُضْرَب مَثَلاً لكلِّ مَن بُولِغَ في مَدْحِه وهو كقولك : فلانٌ واحِدُ عَصْرِه وقَريعُ قَوْمِه . فنَسيج وَحْدِه : أَي " لا نَظيرَ له في العِلْم وغيرِه " وأَصلُه في الثَّوْبِ " وذلك لأَنّ الثَّوبَ إِذا كان رَفيعاً " - وفي بعض الأُمهات : كريماً - " لم يُنْسَجْ على مِنْوالِه غَيْرُه " لدِقَّته وإِذا لم يَكن كَريماً نَفيساً دَقيقاً عُمِلَ على مِنْوالِه سَدَى عِدّةِ أَثوابٍ وهو فَعِيلٌ بمعنى مَفْعولٍ ولا يقال إِلاّ في المَدْحِ . وفي حديث عائشةَ : أَنها ذكرت عُمرَ تَصِفُه فقالت : " كان واللهِ أَحْوَذِيّاً نَسيجَ وَحْدِه : أَرادت أَنه كان مُنقطِعَ القَرِينِ . من المجاز : نَسَجَت النَّاقةُ في سَيْرِها تَنْسِجُ وهي نَسُوجٌ : أَسْرَعَتْ نَقْلَ قَوائِمها . وقيل : " ناقَةٌ نَسُوجٌ " : التي " لا يَضْطرِب عَليها الحِمْلُ " هكذا في سائر النُّسخ ولا أَدْري كيف ذلك والذي صَرَّح به غيرُ واحدٍ من الأَئمّة : النَّسُوجُ من الإِبل : التي لا يَثْبُت حِمْلُها ولا قَتَبُها عليها إِنّما هو مَضْطَرِبٌ . وناقة نَسُوجٌ وَسُوجٌ : تَنْسِجُ وتَسِجُ في سَيْرها وهو سُرعةٌ نَقْلِها قَوَائِمَها . " أَو " النَّسُوجُ من الإِبل : " التي تُقدِّمه " أَي الحِمْلَ " إِلى كاهِلِهَا لِشدّةِ سَيْرِها " وهذا عن ابن شُمَيْل . من المجاز : " نَسْجُ الرِّيحِ الرَّبْعَ : أَنْ يَتَعاوَرَه رِيحانِ طُولاً وعَرْضاً " لأَنّ النّاسِجَ يَعترِضُ النَّسِيجةَ فيُلْحِمُ ما أَطالَ من السَّدَى . " والنَّسّاج : الزَّرَادُ " هو الّذي يَعمل الدُّروعَ رُبما سُمِّيَ بذلك . من المجاز : النَّسَاج : " الكَذّابُ " المُلفِّقُ . " والنُّسُج بضمَّتينِ : السَّجّادَاتُ " نقَله ثعلبٌ عن ابن الأَعرابيّ . ومما يستدرك عليه : نَسَجَت الرِّيحُ التُّرابَ : سَحَبَتْ بَعْضَه إِلى بَعْض . والرِّحُ تَنْسِجُ التُّرابَ إِذا نَسَجَت المَورَ والجَوْلَ على رُسومِها . والرِّيح تَنْسِجُ الماءَ إِذا ضَرَبَتْ مَتْنَه فانْتَسَجَتْ له طَرائقُ كالحُبُك قال زُهَيْرٌ يَصِفُ وادياً :

مُكلَّلٌ بِعَمِيمِ النَّبْتِ يَنْسِجُه ... رِيحٌ خَرِيقٌ لِضَاحِي مائِه حُبُكُ ونَسَجَ العَنكبوتُ نِسْجَها والشاعر يَنسِجُ الشِّعْرَ ويَحوكُه ونَسَجَ الغَيْثُ النَّباتَ كلّ ذلك على المَثَل . وفي حديث جابرٍ : " فقام في نِساجة مُلْتحِفاً بها " . قال ابن الأَثير : هي ضَرْبٌ من المَلاحِفِ منسوجة كأَنها سُمِّيَتْ بالمَصدر



لسان العرب
النَّسْجُ ضَمُّ الشيء إِلى الشيء هذا هو الأَصلُ نَسَجه يَنْسِجُه نَسْجاً فانْتَسَجَ ونَسَجت الريحُ الترابَ تَنْسِجُه نَسْجاً سَحَبَتْ بعضَه إِلى بعض والريحُ تَنْسِج التراب إِذا نَسَجت المَوْرَ والجَوْلَ على رُسومها ( * قوله « على رسومها » كذا بالأصل وعبارة الأَساس ومن المجاز الريح تنسج رسم الدار والتراب والرمل والماء إِذا ضربته فانتسجت له طرائق كالحبك ) والريح تَنْسِجُ الماءَ إِذا ضَرَبَتْ مَتْنَه فانْتَسَجَتْ له طرائِقُ كالحُبُكِ ونَسَجَت الريحُ الرَّبْعَ إِذا تَعاوَرَتْه رِيحانِ طولاً وعَرْضاً لأَن الناسِجَ يَعترِضُ النسيجة فيُلْحِمُ ما أَطالَ من السَّدَى ونَسَجَت الريحُ الماءَ ضَرَبَتْه فانْتَسَجت فيه طَرائِقُ قال زهير يصف وادياً مُكَلَّلٌ بعَمِيمِ النَّبْتِ تَنْسِجُه رِيحٌ خَريقٌ لِضاحي مائِهِ حُبُك ونَسَجت الريحُ الوَرقَ والهَشيمَ جَمَعَتْ بعضَه إِلى بعض قال حُميد بن ثور وعادَ خُبَّازٌ يُسَقِّيه النَّدى ذُراوَةً تَنْسِجُه الهُوجُ الدُّرُجْ والنَّسْج معروف ونَسَجَ الحائِكُ الثوبَ يَنْسِجُه ويَنْسُجُه نَسْجاً مِن ذلك لأَنه ضَمَّ السَّدَى إِلى اللُّحْمة وهو النَّسّاجُ وحِرْفَته النِّساجَة وربما سُمِّي الدَّرَّاعُ نَسَّاجاً وفي حديث جابر فقام في نِساجةٍ مُلْتَحِفاً بها هي ضَرْبٌ من المَلاحِف مَنسوجة كأَنها سُمِّيت بالمصدر وقالوا في الرجل المحمود هو نَسِيجُ وحْدِه ومعناه أَن الثوبَ إِذا كان كريماً لم يُنْسَجْ على مِنْوالِه غيرُه لِدِقَّتِه وإِذا لم يكن كريماً نَفِيساً دَقِيقاً عُمِلَ على مِنْوالِه سَدَى عِدَّةِ أَثوابٍ وقال ثعلب نَسيجُ وَحْدِه الذي لا يُعْمَلُ على مثاله مِثْلُه يُضْرَبُ مثلاً لكل مَنْ بُولِغَ في مَدْحِه وهو كقولك فلان واحدُ عصرِه وقَرِيعُ قَومِه فنَسيجُ وَحْدِه أَي لا نظيرَ له في عِلم أَو غَيره وأَصلُه في الثوب لأَنَّ الثوبَ الرفيعَ لا يُنْسَجُ على مِنوالِه وفي حديث عمر مَنْ يَدُلُّني على نَسيجِ وَحْدِه ؟ يُريدُ رجلاً لا عَيْب فيه وهو فَعِيلٌ بمعنى مفعول ولا يقال إِلاّ في المدح وفي حديث عائشةَ أَنها ذكرت عمر تَصِفُه فقالت كان واللهِ أَحْوَذِيّاً نَسِيجَ وَحْدِه أَرادت أَنه كان مُنْقَطِعَ القَرِينِ والموضِعُ مَنْسِجٌ ومَنْسَجٌ الأَزهري مِنْسَجُ الثوب بكسر الميم ومَنْسِجه حيث يُنْسَج حكاه عن شمر ابن سيده والمِنْسَجُ والمِنْسِج بكسر الميم كلُّه الخشبة والأَداة المستعملة في النِّساجة التي يُمَدُّ عليها الثوب للنَّسْج وقيل المِنْسجُ بالكسر لا غير الحَفُّ خاصة ونَسَجَ الكذَّابُ الزُّورَ لَفَّقَه ونَسَج الشاعرُ الشِّعْر نَظَمَه والشاعرُ يَنْسِجُ الشِّعْر والكذَّابُ يَنْسِجُ الزُّورَ ونَسَجَ الغَيْثُ النباتَ كلُّه على المَثَل ونسَجَت الناقةُ في سيرِها تَنْسِجُ وهي نَسُوجٌ أَسْرَعَتْ نَقْلَ قوائِمِها وقيل النَّسُوجُ من الإِبل التي لا يَثْبُت حِملُها ولا قَتَبُها عليها إِنما هو مضطرِبٌ وناقة نَسُوجٌ وَسُوجٌ تَنْسِج وتَسِجُ في سَيرها وهو سُرعة نَقْلِها قَوائمَها ومِنْسَجُ الدابة بكسر الميم وفتح السين ومَنْسِجُه أَسْفَلُ من حارِكه وقيل هو ما بين العُرْف وموضع اللِّبْد قال أَبو ذؤيب مُسْتَقْبِل الرِّيحِ يَجري فَوقَ مَنْسِجِه إِذا يُراعُ اقْشَعَرَّ الكَشْحُ والعَضُد أَراد اقْشَعَرَّ الكَشحُ والعَضُدُ منه التهذيب والمِنْسَجُ المُنْتَبِرُ من كاثبة الدابة عند منتهى مَنْبِت العُرْف تحتَ القَرَبوس المقَدَّم وقيل سُمِّي مِنْسَجَ الفَرَسِ لأَن عَصَبَ العُنُق يَجيء قِبَلَ الظَّهْر وعَصَبُ الظَّهْر يذهبُ قِبَلَ العُنُق فيَنْسِجُ على الكَتِفَين أَبو عبيد المَنْسِجُ والحارِك ما شَخَص من فُروع الكَتِفَين إِلى أَصل العُنُق إِلى مُسْتوى الظَّهر والكاهِلُ خَلْف المَنْسِج وفي الحديث بَعَث رسولُ الله صلى الله عليه وسلم زيدَ بنَ حارثة إِلة جُذامَ فأَوّلُ من لَقِيهم رجُلٌ على فَرَسٍ أَدْهَم كان ذَكرُه على مَنْسج فرَسِه قال المَنْسِجُ ما بين مَغْرِز العُنُق إِلى مُنْقَطَع الحارِك في الصُّلْب وقيل المَنْسِجُ والحاركُ والكاهِلُ ما شَخَص من فروع الكتِفَين إِلى أَصل العُنُق وقيل هو بكسر الميم للفَرَس بمنزلة الكاهِلِ من الإِنسان والحارِك من البعير وفي الحديث رجالٌ جاعِلو أَرماحِهِم على مَناسِجِ خيولهم هي جمع المَنْسِج ابن شميل النَّسُوجُ من الإِبل التي تقدِّم جَهازَها إِلى كاهِلِها لشدّة سَيرها ثعلب عن ابن الأَعرابي النُّسُج السَّجَّادات
الرائد
* نسج ينسج وينسج: نسجا. 1-الثوب: حاكه. 2-الكلام: نظمه. 3-الكلام: لخصه. 4-الكلام: زوره. 5-الشاعر الشعر: نظمه. 6-المطر النبات: أنماه حتى التف. 7-ت الريح التراب أو الماء أو رسم الدار: ضربته فانتسجت له خطوط أو طرائق كالزرد. 8-ت الناقة في سيرها: أسرعت نقل قوائمها.


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: