جمع تُفّاحَة: جنس أشجار مثمرة من الفصيلة الورديَّة، له أنواع مختلفة، وثمره حُلْو يُؤكل، وينمو في المناطق المعتدلة الحارّة، وتُطلق الكلمة أيضا على ثمر هذا الشّجر
تُفّاح : (اسم)
تُفّاح : جمع تُفّاحة
فَحوة : (اسم)
الفَحْوَةُ : القطعةُ من العسل ما دامَ لم يُعْصَر من شَمْعِه
مُفتَّح : (اسم)
مُفتَّح : اسم المفعول من فَتَّحَ
مُفتِّح : (اسم)
مُفتِّح : فاعل من فَتَّحَ
مِفتَح : (اسم)
الجمع : مَفاتِحُ
المِفْتَحُ : المِفْتَاحُ
المِفْتَحُ :قناةُ الماءِ
نافَحَ : (فعل)
نافحَ / نافحَ عن ينافح ، مُنافحةً ، فهو مُنافِح ، والمفعول مُنافَح
"الفَحا والفِحا، مقصور: أَبْزارُ القِدْر، بكسر الفاء وفتحها، والفتح أَكثر، وفي المحكم: البزر، قال: وخص بعضهم به اليابس منه، وجمعه أَفحاء. وفي الحديث: مَن أَكل فَحا أَرْضِنا لم يَضُرّه ماؤها، يعني البصل؛ الفَحا: تَوابِلُ القُدور كالفُلْفُل والكمُّون ونحوهما، وقيل: هو البصل. وفي حديث معاوية:، قال لقوم قَدِموا عليه كلوا من فِحا أَرْضِنا فقَلَّ ما أَكل قوم من فِحا أَرض فضَرَّهم ماؤها؛
وأَنشد ابن بري: كأَنَّما يَبْرُدْنَ بالغَبُوقِ كلَّ مِدادٍ مِنْ فَحاً مَدْقُوقِ (* قوله« كل مداد» كذا بالأصل هنا، وتقدم في م د د: كيل مداد، وكذا هو في شرح القاموس هنا.) المِدادُ: جمع مُدّ الذي يكال به، ويَبْرُدْنَ: يَخْلِطْنَ. ويقال: فَحِّ قِدْرَك تَفْحِية، وقد فحَّيْتُها تَفْحِيةً. والفَحْوةُ: الشَّهْدةُ؛ عن كراع. وفَحْوَى القَوْل: مَعناه ولَحْنُه. والفَحْوَى: معنى ما يُعرف من مَذهب الكلام، وجمعه الأَفْحاء. وعرَفت ذلك في فَحْوى كَلامِه وفَحْوائِهوفَحَوائهوفُحَوائِه أَي مِعراضِه ومَذْهَبِه، وكأَنه من فَحّيت القِدْر إِذا أَلْقَيْتَ الأَبزار، والباب كله بفتح أَوله مثل الحَشا الطَّرَفِ من الأَطْراف، والغَفا والرّحى والوغَى والشَّوَى. وهو يُفَحِّي بكلامه إِلى كذا وكذا أَي يَذْهَب. ابن الأَعرابي: الفَحِيَّة الحَساء؛ أَبو عمرو: هي الفَحْيةُ والفَحِيَّةُ والفَأْرةُ والفَئِيرةُ والحَريرةُ: الحَسُوُّ الرَّقِيقُ. "
المعجم: لسان العرب
فَحَا
ـ فَحَا، وفِحَا: البِزْرُ، كالفَحْواءِ، أو يابِسُه، ج: أفْحَاءٌ. ـ فَحَّى القِدْرَ تَفْحِيَةً: كَثَّرَ أبازِيرَه، ـ فَحَّى بِكلامِهِ إلى كذا: ذَهَبَ. ـ فَحْوَةُ: الشَّهْدَةُ. ـ فَحْوَى الكَلامِ وفَحْوَاؤُهُ وفُحَوَاؤُهُ: مَعْنَاهُ، ومَذْهَبُهُ. ـ فِحْيَةُ، وفَحِيَّةُ: الحَسْوُ الرَّقِيقُ، أوْ عامٌّ.
المعجم: القاموس المحيط
فحص
"الفَحْصُ: شدةُ الطلب خِلالَ كل شيء؛ فَحَص عنه فَحْصاً: بَحَثَ،وكذلك تفَحّصَ وافْتَحَصَ. وتقول: فَحَصْت عن فلان وفَحَصْت عن أَمرِهِ لأَعْلَمَ كُنْهَ حالهِ، والدجاجة تَفْحَصُ برجْلَيها وجناحيها في التراب تتخذ لنفسها أُفْحُوصةً تبيض أَو تَجْثِمُ فيها. ومنه حديث عمر: إِنّ الدُّجاجة لتَفْحَصُ في الرمادِ أَي تَبْحَثُه وتتمرّغُ فيه. والأُفْحُوص: مَجْثَمُ القَطاة لأَنها تَفْحَصُه، وكذلك المفْحَصُ؛
يقال: ليس له مَفْحَصُ قطاة؛ قال ابن سيده: والأُفْحوصُ مَبِيصُ القطا لأَنّها تَفْحَص الموضع ثم تبيض فيه، وكذلك هو للدجاجة؛ قال الممزَّق العبدي:وقد تَخِذَتْ رِجْلي إِلى جَنْبِ غَرْزِها نَسِيفاً كأُفْحُوصِ القَطاةِ المُطَرِّق؟
قال الأَزهري: أَفاحيصُ القطا التي تُفَرِّخ فيها، ومنه اشتقَّ قول أَبي بكر، رضي اللّه عنه: فحَصُوا عن أَوْساطِ الرُّؤوس أَي عَمِلُوها مثلَ أَفاحيص القَطا. ومنه الحديث المرفوع: مَنْ بَنَى للّه مسجداً ولو كمَفْحَص قَطاة بَنى اللّه له بَيْتاً في الجنة، ومَفْحَصُ القطاة: حيث تُفَرِّخ فيه من الأَرض. قال ابن الأَثير: هو مَفْعَل من الفَحْص كالأُفْحُوصِ
وجمعه مَفاحِصُ. وفي الحديث: أَنه أَوْصَى أُمَراءَ جيش مُوتةَ: وستَجِدونَ آخَرِينَ للشيطان في رؤوسهم مَفاحِصُ فافْلِقُوها بالسيوف أَي أَن الشيطان قد اسْتَوْطَنَ رؤوسَهم فجعلها له مفَاحِصَ كما تَسْتَوْطِن القطا مفَاحِصَها، وهو من الاستعارات اللطيفة لأَن من كلامهم إِذا وصفوا إِنساناً بشدة الغَيّ والانهماك في الشر، قالوا: قد فَرَّخ الشيطان في رأْسه وعشَّشَ في قلبه، فذهب بهذا القول ذلك المذهب. وفي حديث أَبي بكر، رضي اللّه عنه: وسَتَجِدُ قوماً فَحصوا عن أَوساط رؤُوسهم الشعَرَ فاضْرِبْ ما فَحصوا عنه بالسيف، وفي الصحاح: كأَنهم حلَقُوا وسطها وتركوها مثلَ أَفاحِيص القطا. قال ابن سيده: وقد يكون الأُفْحوص للنعام. وفَحص للخُبْزَةِ يَفْحَصُ فَحْصاً: عَمِلَ لها موضعاً في النار، واسم الموضع الأُفْحوص. وفي حديث زواجِه بزينب ووليمتِه: فُحِصَتِ الأَرضُ أَماحِيصَ أَي حُفِرَت. وكلُّ موضعٍ فُحِصَ أُفْحُوصٌ ومَفْحَصٌ؛ فأَما قول كعب بن زهير: ومَفْحَصُها عنها الحَصَى بِجِرانِها،ومَثْنَى نواجٍ، لم يَخُنْهُنَّ مَفْصِل فإِنما عنى بالمَفْحَص ههنا الفحْصَ لا اسم الموضع لأَنه قد عدّاه إِلى الحصى، واسمُ الموضع لا يتعدى. وفَحَص المطرُ الترابَ يَفْحَصُه: قَلَبه ونَحَّى بعضَه عن بعض فجعله كالأُفْحُوصِ. والمطرُ يَفْحَصُ الحصى إِذا اشتدَّ وقْعُ غَيْثِه فقَلَبَ الحَصَى ونحَّى بعضَه عن بعض. وفي حديث قُسٍّ: ولا سمِعْتُ له فَحْصاً أَي وَقْعَ قدَمٍ وصوتَ مَشْيٍ. وفي حديث كعب: إِن اللّه بارَكَ في الشأْم وخَصَّ بالتقْديس من فَحْصِ الأُرْدُنِّ إِلى رَفَحَ؛ الأُرْدُنُّ: النهر المعروف تحت طَبَرِيَّةَ، وفَحْصُه ما بُسِطَ منه وكُشِفَ من نواحيه، ورَفَحُ قرية معروفة هناك. وفي حديث الشفاعة: فانطَلَقَ حتى أَتى الفَحْصَ أَي قُدَّامَ العرش؛ هكذا فسر في الحديث ولعله من الفَحْص البَسْط والكَشْف. وفَحص الظَّبْيُ: عدَا عدْواً شديداً، والأَعْرَفُ مَحَصَ. والفَحْصُ: ما استوى من الأَرض، والجمع فُحُوص. والفَحْصَةُ: النُّقْرَةُ التي تكون في الذَّقَنِ والخدَّينِ من بعض الناس. ويقال: بينهما فِحاصٌ أَي عَداوةٌ. وقد فاحَصَني فلان فِحَاصاً: كأَنَّ كل واحد منهما يَفْحَصُ عن عيب صاحبه وعن سِرِّه. وفلان فَحِيصِي ومُفاحِصِي بمعنى واحد. "
المعجم: لسان العرب
فَحا
فحا - يفحو ، فحوا 1-فحا بكلامه إلى كذا : ذهب به إليه، رمى به إليه
فحا - و فحاج، أفحاء 1- فحا بزر. 2- فحا : تابل كالفلفل أو غيره.
المعجم: الرائد
فَاحَاهُ
فَاحَاهُ : خاطَبَهُ فأفهمه ما وحي به في خِطابه.
المعجم: المعجم الوسيط
فوح
"الفَوْحُ: وِجْدانك الريحَ الطيبة. فاحَتْ ريح المسكِ تَفُوحُ وتَفِيحُ فَوْحاً وفَيْحاً وفُؤُوحاً وفَوَحاناً وفَيَحاناً: انتشرت رائحته، وعمَّ بعضهم به الرائحتين مَعاً. وفاحَ الطِّيبُ يَفُوحُ فَوحاً إِذا تَضَوَّعَ؛ الفراء: يقال فاحتْ ريحه وفاختْ،أَما فاختْ فمعناه أَخذتْ بنفسِه، وفاحتْ دون ذلك. وقال أَبو زيد: الفَوْحُ من الريح والفَوْخُ إِذا كان لها صوت. وفَوْحُ الحرّ: شدّة سُطوعِه؛ وفي الحديث: شِدَّةُ الحرِّ من فَوْحِ جهَنَّم أَي شدَّةِ غَلَيانها وحَرِّها، وينروى بالياء وسيذكر؛ وفي الحديث: كان يأْمرنا في فَوْح حَيْضِنا أَن نَأْتَزِرَ أَي معظمه وأَوّله. وأَفِحْ عنك من الظهيرة أَي أَقِمْ حتى يَسْكُنَ حَرُّ النهار ويَبْرُدَ؛ قال ابن سيده: وسنذكر هذه الكلمة بعد هذا لأَن الكلمة واوية ويائية. "
المعجم: لسان العرب
معنى ينفحوها في قاموس معاجم اللغة
معجم اللغة العربية المعاصرة
فحوى [ مفرد ] : ج فحاوى وفحاو : مفهوم ، مضمون ، معنى ، مغزى ، جوهر فحوى القول / الرسالة / الكلام - عرفت ذلك في / من فحوى كلامه . • فحوى القول : ( سف ) مضمونه ومرماه الذي يتجه إليه القائل .