وصف و معنى و تعريف كلمة يهبى:


يهبى: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ الألف المقصورة (ى) و تحتوي على ياء (ي) و هاء (ه) و باء (ب) و الألف المقصورة (ى) .




معنى و شرح يهبى في معاجم اللغة العربية:



يهبى

جذر [هبى]

  1. هَبَّى: (فعل)
    • هَبَّى الثَّرِيدَ ونحوَه : سَوَّاه
,
  1. هَبَّى
    • هَبَّى الثَّرِيدَ ونحوَه : سَوَّاه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  2. أَهْبَى
    • أَهْبَى الترابَ أَو الغبارَ : أَثاره .

    المعجم: المعجم الوسيط

  3. تَهَبَّى
    • تَهَبَّى فلانٌ : ضَعُفَ بصرُه .
      ويقال : تَهبَّى بصرُه .
      و تَهَبَّى مَشَى مختالاً مُعْجَبًا .
      ويقال : جاءَ يتهبَّى : فارغًا ينفض يديه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. أَهبَى
    • أهبى - إهباء
      1 - أهبى التراب أو نحوه : أثاره

    المعجم: الرائد

  5. تَهَبَّى
    • تهبى - تهبيا
      1 - تهبى : ضعف بصره . 2 - تهبى بصره : ضعف . 3 - تهبى : مشى مختالا معجبا بنفسه . 4 - تهبى : نفض يديه .

    المعجم: الرائد

  6. هبا
    • " ابن شميل : الهَباء التراب الذي تُطَيِّرُه الريح فتراه على وجوه الناس وجُلُودِهم وثيابهم يَلْزَقُ لُزوقاً ‏ .
      ‏ وقال : أَقول أَرَى في السماء هَباء ، ولا يقال يَوْمُنا ذو هَباء ولا ذو هَبْوةٍ ‏ .
      ‏ ابن سيده وغيره : الهَبْوةُ الغَبَرَةُ ، والهَباءُ الغُبار ، وقيل : هو غُبار شبه الدُّخان ساطِعٌ في الهَواء ؛ قال رؤبة : تَبْدُو لنا أَعْلامُه بعدَ الغَرَقْ في قِطَعِ الآلِ ، وهَبْواتِ الدُّقَق ؟

      ‏ قال ابن بري : الدُّقَقُ ما دَقَّ من التراب ، والواحد منه الدُّقَّى كما تقول الجُلَّى والجُلَل ‏ .
      ‏ وفي حديث الصوم : وإِن حالَ بينكم وبينه سَحاب أَو هَبْوةٌ فأَكمِلُوا العِدَّة أَي دون الهِلالِ ؛ الهَبْوة : الغَبَرَة ، والجمع أَهْباء ، على غير قياس ‏ .
      ‏ وأَهْباءُ الزَّوْبَعةِ : شِبه الغُبار يرتفع في الجوّ ‏ .
      ‏ وهَبا يَهْبُو هُبُوًّا إِذا سطع ، وأَهْبَيْتُه أَنا ‏ .
      ‏ والهَباء : دُقاق الترب ساطِعُه ومَنْثُورُه على وجه الأَرض ‏ .
      ‏ وأَهْبى الفرَسُ : أَثار الهَباء ؛ عن ابن جني ، وقال أَيضاً : وأَهْبَى الترابَ فعَدَّاه ؛

      وأَنشد : أَهْبَى الترابَ فَوْقَه إِهْبايا جاء بإِهْبايا على الأَصل ‏ .
      ‏ ويقال : أَهْبَى الترابَ إِهْباء ، وهي الأَهابيّ ؛ قال أَوْس بن حَجَر : أَهابِيَّ سَفْساف منَ التُّرْب تَوْأَم وهَبا الرَّمادُ يَهْبُو : اخْتلَطَ بالتراب وهَمَد ‏ .
      ‏ الأَصمعي : إِذا سَكَن لَهَبُ النارِ ولم يَطْفَأْ جَمْرُها قيل خَمَدت ، فإِن طَفِئَت البتة قيل هَمَدَت ، فإِذا صارت رَماداً قيل هَبا يَهْبُو وهو هابٍ ، غير مهموز ‏ .
      ‏ قال الأَزهري : فقد صح هَبا الترابُ والرَّمادُ معاً ‏ .
      ‏ ابن الأَعرابي : هَبا إِذا فَرَّ ، وهَبا إِذا مات أَيضاً ، وتَها إِذا غَفَل ، وزها إِذا تكبَّر ، وهزا إِذا قَتَل ، وهزا إِذا سار ، وثَها إِذا حَمُقَ ‏ .
      ‏ والهَباء : الشيء المُنْبَثُّ الذي تراه في البيت من ضَوْء الشمس شَبيهاً بالغُبار ‏ .
      ‏ وقوله عز وجل : فجعلناه هَباءً منْثُوراً ؛ تأْويله أَنَّ اللهَ أَحْبطَ أَعمالهم حتى صارت بمنزلة الهَباء المنثور ‏ .
      ‏ التهذيب : أَبو إسحق في قوله هَباء مُنْبَثّاً ، فمعناه أَن الجبال صارت غُباراً ، ومثله : وسُيِّرَتِ الجِبالُ فكانت سَراباً ؛ وقيل : الهَباء المُنْبثُّ ما تُثِيره الخَيل بحَوافِرها من دُقاق الغُبار ، وقيل لما يظهر في الكُوَى من ضوء الشمس هَباء ‏ .
      ‏ وفي الحديث : أَن سُهَيْلَ بن عَمرو جاء يَتَهبَّى كأَنه جمل آدم ‏ .
      ‏ ويقال ‏ .
      ‏ جاء فلان يَتَهَبَّى إِذا جاء فارغاً يَنْفُض يديه ؛ قال ذلك الأَصمعي ، كما يقال جاء يضرب أَصْدَرَيْه إِذا جاء فارغاً ‏ .
      ‏ وقال ابن الأَثير : التَّهَبِّي مَشْي المُخْتال المعجب من هَبا يَهْبُو هُبُوًّا إِذا مشى مشياً بَطِيئاً ‏ .
      ‏ وموضعٌ هابي التراب : كأَنَّ ترابه مثل الهَباء في الرّقة ‏ .
      ‏ والهابي من التراب : ما ارْتفَعَ ودَقَّ ؛ ومنه قول هَوْبرٍ الحارِثي : تَزَوَّدَ مِنَّا بَيْنَ أُذْنَيْهِ ضَرْبةً ، دَعَتْه إِلى هابي التُّرابِ عقِيمُ وتُرابٌ هابٍ ؛ وقال أَبو مالك بن الرّيب : تَرَى جَدَثاً قد جَرَّتِ الرِّيحُ فَوْقَه تُراباً ، كلَوْنِ القَسْطلانِيِّ ، هابِيا (* هذا البيت لمالك بن الريب لا لأبيه وهو من قصيدته الشهيرة التي يرثي بها نفسه .) والهابي : تُراب القبر ؛

      وأَنشد الأَصمعي : وهابٍ ، كجُثْمانِ الحَمامةِ ، أَجْفَلَتْ به رِيحُ تَرْجٍ والصَّبا كلّ مُجْفَلِ (* قوله « مجفل » هو بضم الميم ، وضبط في ترج بفتحها وهو خطأ .) وقوله : يكونُ بها دَليلَ القَومِ نَجْمٌ ، كعَينِ الكلْبِ في هُبًّى قِباع ؟

      ‏ قال ابن قتيبة في تفسيره : شبه النجم بعين الكلب لكثرة نعاس الكلب لأَنه يفتح عينيه تارة ثم يُغْضِي فكذلك النجم يظهر ساعة ثم يَخْفَى بالهَباء ، وهُبًّى : نُجُوم قد استترت بالهباء ، واحدها هابٍ ، وقِباعٌ : قابِعةٌ في الهباء أَي داخلة فيه ؛ وفي التهذيب : وصف النجم الهابي الذي في الهباء فشبهه بعين الكلب نهاراً ، وذلك أَنَّ الكلب بالليل حارس وبالنهار ناعس ، وعين الناعس مُغْمِضة ، ويبدو من عينيه الخَفِيُّ ، فكذلك النجم الذي يهتدى به هو هابٍ كعين الكلب في خَفائه ، وقال في هُبًّى : وهو جمع هابٍ مثل غُزًّى جمع غازٍ ، والمعنى أَنَّ دليل القوم نجم هابٍ في هُبًّى يَخفى فيه إِلا قليلاً نه ، يَعرف به الناظر إِليه أَيَّ نجم هو وفي أَيِّ ناحية هو فيهتدي به ، وهو في نجوم هُبًّى أَي هابِيةٍ إِلا أَنها قِباعٌ كالقَنافِذ إِذا قَبَعَت فلا يُهْتَدَى بهذه القِباع ، إِنما يُهتدى بهذا النجم الواحد الذي هو هابٍ غير قابِعٍ في نجوم هابِيةٍ قابعة ، وجمع القابعَ على قِباعٍ كما جمعوا صاحباً على صِحابٍ وبعيراً قامِحاً على قِماحٍ ‏ .
      ‏ النهاية في حديث الحسن : ثم اتَّبَعه من الناس هَباءٌ رَعاعٌ ؛ قال : الهَباء في الأَصل ما ارتفع من تحت سَنابك الخيل ، والشيءُ المُنْبَثُّ الذي تراه في ضوء الشمس ، فشبه بها أَتباعه ‏ .
      ‏ ابن سيده : والهَباء من الناس الذين لا عقول لهم ‏ .
      ‏ والهَبْوُ : الظليم ‏ .
      ‏ والهَباءَةُ : أَرض ببلاد غَطَفان ، ومنه يوم الهَباءَة لقَيس بن زُهير العبسي على حُذيفة بن بَدْر الفزاريّ ، قتله في جَفْر الهباءَة وهو مُسْتَنْقع ماء بها ‏ .
      ‏ ابن سيده : الهَبَيُّ الصبي الصغير ، والأُنثى هَبَيَّةٌ ؛ حكاهما سيبويه ، قال : وزنهما فَعَلٌّ وفَعَلّةٌ ، وليس أَصل فَعلّ فيه فَعْلَلاً وإِنما بني من أَول وهلة على السكون ، ولو كان الأَصل فَعْلَلاً لقلت هَبْياً في المذكر وهَبْياةً في المؤنث ؛ قال : فإِذا جمعت هَبَيّاً قلت هَبائيّ لأَنه بمنزلة غير المعتلّ نحو مَعدّ وجُبُنّ ‏ .
      ‏ قال الجوهري : والهَبَيُّ والهَبَيّةُ الجارية الصغيرة ‏ .
      ‏ وهَبِي : زَجْرٌ للفرس أَي تَوسَّعي وتَباعَدي ؛ وقال الكميت : نُعَلِّمُها هَبي وهَلاً وأَرْحِبْ ، وفي أَبْياتِنا ولَنا افْتُلِينا النهاية : وفي الحديث أَنه حََضَرَ ثَريدةً فهَبَّاها أَي سوّى موضع الأَصابع منها ، قال : وكذا روي وشرح .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: