وصف و معنى و تعريف كلمة يوسك:


يوسك: كلمة تتكون من أربع أحرف تبدأ بـ ياء (ي) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على ياء (ي) و واو (و) و سين (س) و كاف (ك) .




معنى و شرح يوسك في معاجم اللغة العربية:



يوسك

جذر [وسك]

  1. ميئوس: (اسم)
    • ميئوس : اسم المفعول من يَئِسَ
  2. يَئوس: (اسم)
    • صيغة مبالغة من يئِسَ/ يئِسَ من: شديد اليأس والقنوط
  3. شخص ميئوس منه:
    • فاشل.
  4. مريض ميئوس منه:
    • لا أمل في شفائه.


  5. يَؤوس : (اسم)
    • وَجَدَهُ يَؤُوساً لاَ أَمَلَ لَهُ فِي شَيْءٍ : يَائِساً، قَانِطاً، قَاطِعاً الأَمَلَ
  6. يُؤُوس : (اسم)
    • يُؤُوس : جمع يَئِسُ
  7. يُؤُوسُ : (اسم)
    • يُؤُوسُ : جمع يائِسُ
  8. يُؤوس : (اسم)
    • يُؤوس : جمع يَؤُوسُ
  9. يَأْس : (اسم)
    • مصدر يئِسَ/ يئِسَ من
    • الْيَأْسُ : الْقُنُوطُ الِاسْتِسْلامُ أَوِ الْيَأْسُ
    • سِنّ اليَأْس من المحيض: (طب) السِّنّ التي ينقطع فيها دمُ الحيْض عن المرأة ويتوقف التبويض، وعادة ما تكون بين الخامسة والأربعين والخمسين
  10. يأَّسَ : (فعل)


    • يأَّسَ يُيئِّس ، تيئيسًا ، فهو مُيئِّس ، والمفعول مُيأَّس
    • يأَّسَ صديقَه: أيأسه، أفقده الأملَ وجعله ييأس
  11. أَوْسان : (اسم)
    • أَوْسان : جمع وَسَن
  12. آس : (فعل)
    • آس أَوْساً، وإياساً
    • آسهُ : أَعطاه
    • آسهُ :عوَّضه مما فقده
    • آسهُ: أعانه
  13. آس : (فعل)
    • آس أيْساً
    • آس : ذلَّ وخَضَعَ
    • آس فلانا: قَهَرَه
  14. آسان : (اسم)
    • آسان : جمع أُسُنُ
  15. تُيوس : (اسم)
    • تُيوس : جمع تَيس
  16. يَئِسَ : (فعل)


    • يئِسَ / يئِسَ من ييأس وييئِس ، يَأْسًا ويآسةً ، فهو يائِس ويَئِس ، والمفعول ميئوس منه
    • يَئِست المرأةُ :عقَمت
    • شخص ميئوس منه: فاشل،
    • مريض ميئوس منه: لا أمل في شفائه،
    • وضع/ موقف ميئوس منه: يتعذّر التراجع عنه،
  17. أَوْس : (اسم)
    • أَوْس : مصدر آس
  18. أَوسَنَ : (فعل)
    • أَوْسَنَتْهُ البئرُ : جعلته يُغْشَى عليه من نَتْنِها
  19. أوس : (اسم)
    • الأوْسُ : الذئب
    • الأوْسُ قبيلة قحطانية هي أحد فرعي الأنصار في فجر الإسلام، والآخر: الخزرج
  20. مَيؤوس : (اسم)
    • مفعول من يَئِسَ
    • مَرِيضٌ مَيْؤُوسٌ مِنْ شِفَائِهِ : لاَ أَمَلَ مِنْ شِفَائِهِ
  21. وَسَى : (فعل)
    • وَسَى (يَسِيه) وَسْيًا
    • وَسَى رأْسَه : حَلَقَه
  22. وَسِنَ : (فعل)


    • وسِنَ يوسَن ، وَسَنًا وسِنَةً ووَسْنةً ، فهو وَسِن ووَسْنانُ ووَسْنانٌ ومِيسانٌ وهي وسِنَةٌ، ووَسْنَى، ومِيسانٌ
    • وَسِن الرّجلُ: أخذه النّعاس
    • وَسِنَ النَّائِمُ : اِسْتَيْقَظَ
    • وَسِنَ :غُشِيَ عليه من نَتْنِ البئر [ لغة في أَسَنَ] فهو وسِنٌ
,
  1. يَئوس (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • يَئوس :-
      صيغة مبالغة من يئِسَ/ يئِسَ من: شديد اليأس والقنوط :- {وَإِنْ مَسَّهُ الشَّرُّ فَيَئُوسٌ قَنُوطٌ} .
  2. يأس (المعجم لسان العرب)
    • "اليَأْس: القُنوط، وقيل: اليَأْس نقيض الرجاء، يَئِسَ من الشيء يَيْأَس ويَيْئِس؛ نادر عن سيبويه، ويَئِسَ ويَؤُس عنه أَيضاً، وهو شاذ، قال: وإِنما حذفوا كراهية الكسرة مع الياء وهو قليل، والمصدر اليَأْسُ واليَآسَة واليَأَس، وقد استَيْأَسَ وأَيْأَسْته وإِنه لَيَائِسٌ ويَئِس ويَؤُوس ويَؤُس، والجمع يُؤُوس.
      قال ابن سيده في خطبة كتابه: وأَما يَئِسَ وأَيِسَ فالأَخيرة مقلوبة عن الأَوْسِ لأَنه لا مصدرَ لأَيِسَ، ولا يحتج بإِياس اسم رَجُل فإِنه فِعالٌ من الأَوْس وهو العطاء، كما يُسَمى الرجل عَطِيَّةَ اللَّه وهِبَة اللَّه والفَضْلَ.
      قال أَبو زيد: علياء مضر تقول يَحْسِبُ ويَنْعِم ويَيْئِس، وسفلاها بالفتح.
      قال سيبويه: وهذا عند أَصحابنا إِنما يجيء على لغتين يعني يَئِسَ يَيْأَس ويأَس يَيْئِس لغتان ثم يركب منهما لغة، وأَما ومِقَ يَمِق ووَفِقَ يَفِقُ ووَرِمَ يَرِمُ ووَلي يَلي ووَثِقَ يَثِق ووَرِثَ يَرِث فلا يجوز فيهن إِلا الكسر لغة واحدة.
      وآيَسَه فلان من كذا فاسْتَيْأَس منه بمعنى أَيِسَ واتَّأَسَ أَيضاً، وهو افتَعَل فأُدغم مثل اتَّعَدَ.
      وفي حديث أُم معبد: لا يَأْسَ من طُولٍ أَي أَنه لا يُؤْيَسُ من طوله لأَنه كان إِلى الطول أَقرب منه إِلى القصر.
      واليَأْسُ: ضد الرَّجاء، وهو في الحديث اسم نكرة مفتوح بلا النافية ورواه ابن الأَنباري في كتابه: لا يائِس من طول، قال: معناه لا يُؤْيَس من أَجل طوله أَي لا يَأْيَسُ مُطاوِلُه منه لإِفراط طوله، فَيائِس بمعنى مَيْؤُوس كماء دافِق بمعنى مَدْفُوق.
      واليَأْسُ من السِّلُ لأَن صاحبه مَيْؤُوسٌ منه.
      ويَئِسَ يَيْئِسُ ويَيْأَس: عَلِمَ مثل حَسِب يَحْسِبُ ويَحْسَب:، قال سُحَيْم ابن وَثِيلٍ اليَرْبُوعي، وذكر بعض العلَماء أَنه لولده جابر‎ ‎بن‎ سُحَيْم بدليل قوله فيه: أَني ابنُ فارس زَهْدَم، وزهدم فرس سحيم: أَقُولُ لَهُمْ بالشِّعْبِ إِذ يَيْسِرُونَني: أَلم تَيْأَسُوا أَني ابْنُ فارِسِ زَهْدَم؟ يقول: أَلم تعْلموا، وقوله يَيْسرونني من أَيسار الجَزُور أَي يَجْتَزِرُونني ويَقْتَسمونني، ويروى يَأْسِرونني من الأَسْر، وأَما قوله إِذ يَيْسِرونني فإِنما ذكر ذلك لأَنه كان وقع عليه سِباءٌ فضربوا عليه بالمَيْسِر يتحاسبون على قسمة فِدائه، وزهدم اسم فرس، وروي: أَني ابن قاتل زهدم،وهو رجل من عبس، فعلى هذا يصح أَن يكون الشعر لسحيم؛ وروي هذا البيت أَيضاً في قصيدة أُخرى على هذا الرويِّ وهو: أَقول لأَهل الشَّعب إِذ ييسرونني: أَلم تيأَسوا أَني ابن فارس لازِمِ؟ وصاحِب أَصْحابِ الكَنِيفِ، كأَنَّما سَقاهم بِكَفَّيْهِ سِمامَ الأَراقِمِ وعلى هذه الرواية أَيضاً يكون الشعر له دون ولده لعدم ذكر زَهْدَم في البيت.
      وقال القاسم بن مَعْن: يَئِسْتُ بمعنى عَلِمْت لغة هَوازِن، وقال الكلبي: هي لغةَ وَهْبِيل حيّ من النَّخَع وهم رهط شَريكٍ، وفي الصحاح في لغة النَّخَع.
      وفي التنزيل العزيز: أَفَلَمْ يَيْأَس الذين آمنوا أَن لو يَشاء اللَّه لَهَدى الناسَ جميعاً؛ أَي أَفَلم يَعْلَم، وقال أَهل اللغة: معناه أَفلم يعلم الذين آمنوا علماً يَئِسوا معه أَن يكون غير ما علموه؟ وقيل معناه: أَفلم يَيْأَس الذين آمنوا من إِيمان هؤُلاء الذين وصفهم اللّه بأَنهم لا يؤمنون؟، قال أَبو عبيد: كان ابن عباس يقرأُ: أَفلم يتبين الذين آمنوا أَن لو يشاء اللَّه لهدى الناس جميعاً؛ قال ابن عباس: كتب الكاتب أَفلم يَيْأَس الذين آمنوا، وهو ناعس، وقال المفسرون: هو في المعنى على تفسيرهم إِلا أَن اللّه تبارك وتعالى قد أَوقع إِلى المؤمنين أَنه لو شاء لهدى الناس جميعاً، فقال: أَفلم ييأَسوا علماً، يقول يُؤْيِسهم العلم فكان فيه العلم مضمراً كما تقول في الكلام: قد يَئِسْتُ منك أَن لا تُفْلح، كأَنك قلت: قد علمته علماً.
      وروي عن ابن عباس أَنه، قال: يَيْأَس بمعنى عَلِم لغة للنَّخَع، قال: ولم نجدها في العربية إِلا على ما فسرت، وقال أَبو إِسحق: القول عندي في قوله: أَفلم يَيْأَس الذين آمنوا من إِيمان هؤلاء الذين وصفهم اللَّه بأَنهم لا يؤْمنون لأَنه، قال: لو يشاء اللَّه لهدى الناس جميعاً، ولغة أُخرى: أَيِسَ يَأْيَسُ وآيَسْتُه أَي أَيْأَسْتُه، وهو اليَأْسُ والإِياسُ، وكان في الأَصل الإِيياسُ بوزن الإِيعاس.
      ويقال: اسْتَيْأَس بمعنى يَئِسَ، والقرآن نزل بلغة من قرأَ يَئِسَ، وقد روى بعضهم عن ابن كثير أَنه قرأَ فلا تَايَسُوا، بلا همز، وقال الكسائي: سمعت غير قبيلة يقولون أَيِس يايَسُ، بغير همز.
      وإِلْياس: اسم.
      "
  3. يئِسَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • يئِسَ / يئِسَ من ييأس وييئِس ، يَأْسًا ويآسةً ، فهو يائِس ويَئِس ، والمفعول ميئوس منه :-
      • يَئِست المرأةُ عقَمت :- {وَاللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ}: الّلائي انقطع حيضُهن لكبر سنّهن أو لعلّة أخرى غير الحمل والرضاع.
      • يَئِس فلانٌ: عَلِم وتبيَّن :- {أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ ءَامَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا} .
      • يئِس من الأمر: قنط منه، انقطع أملُه منه وانتفى طمعُه فيه :-يئِس من النجاح، - شخص ميئوس منه: فاشل، - مريض ميئوس منه: لا أمل في شفائه، - وضع/ موقف ميئوس منه: يتعذّر التراجع عنه، - لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة، - {وَلاَ تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللهِ} .
  4. أوس (المعجم لسان العرب)
    • "الأَوْسُ: العطيَّةُ (* قوله «الأوس العطية إلخ» عبارة القاموس الأوس الاعطاء والتعويض.)‏.
      ‏أُسْتُ القومَ أَؤُوسُهم أَوْساً إِذا أَعطيتهم، وكذلك إِذا عوَّضتهم من شيء‏.
      ‏والأَوْس: العِوَضُ‏.
      ‏أُسْتُه أَؤُوسُه أَوْساً: عُضتُه أَعُوضُه عَوضاً؛ وقال الجَعْدِيُّ: لَبِسْتُ أُناساً فأَفْنَيْتُهم، وأَفْنَيْتُ بعدَ أُناسٍ أُناسَا ثلاثةُ أَهْلِينَ أَفْنَيْتُهم، وكان الإِلهُ هو المُسْتَآسَا أَي المُسْتَعاضَ‏.
      ‏وفي حديث قَيْلَةَ: ربِّ أُسْني لما أَمْضَيْت أَي عَوّضْني‏.
      ‏والأَوْسُ: العِوَضُ والعطية، ويروى: رب أَثِبْني، من الثواب ‏.
      ‏واسْتَآسَني فأُسْتُه: طلب إِليَّ العِوَضَ‏.
      ‏واسْتَآسَهُ أَي اسْتَعَاضَه ‏.
      ‏والإِياسُ: العِوَضُ ‏.
      ‏وإِياسٌ: اسم رجل، منه‏.
      ‏وأَساهُ أَوْساً: كَآساه؛ قال المؤَرِّجُ: ما يُواسِيهِ ما يصيبه بخير، من قول العرب: أُسْ فلاناً بخير أَي أَصبه، وقيل: ما يُواسِيه من مودّته ولا قرابته شيئاً، مأْخوذ من الأَوْس وهو العِوَضُ‏.
      ‏قال: وكان في الأَصل ما يُواوِسُه فقدَّموا السين، وهي لام الفعل، وأَخَّروا الواو، وهي عين الفعل، فصار يُواسِوُه، فصارت الواو ياء لتحريكها ولانكسار ما قبلها، وهذا من المقلوب، ويجوز أَن يكون من أَسَوْتُ الجُرْحَ، وهو مذكور في موضعه‏.
      ‏والأَوْسُ: الذئب، وبه سمي الرجل‏.
      ‏ابن سيده: وأَوْسٌ الذئبي معرفة؛

      قال: لما لَقِينا بالفَلاةِ أَوْسا، لم أَدْعُ إِلا أَسْهُماً وقَوْسا، وما عَدِمْتُ جُرْأَةً وكَيْسا، ولو دَعَوْتُ عامراً وعبْسا، أَصَبْتُ فيهمْ نَجْدَةً وأُنْسا أَبو عبيد: يقال للذئب: هذا أَوسٌ عادياً؛

      وأَنشد: كما خامَرَتْ في حَضْنِها أُمُّ عامِرٍ، لَدى الحَبْل، حتى غالَ أَوْسٌ عِيالَها يعني أَكلَ جِراءَها‏.
      ‏وأُوَيْسٌ: اسم الذئب، جاءَ مُصَّغَّراً مثل الكُمَيْت واللُّجَيْن؛ قال الهذلي: يا ليتَ شِعْري عنكَ، والأَمْرُ أَمَمْ، ما فَعَلَ اليومَ أُوَيْسٌ في الغَنَمْ؟

      ‏قال ابن سيده: وأُويس حقروه مُتَفَئِّلِين أَنهم يقدرون عليه؛ وقول أَسماء بن خارجة: في كلِّ يومٍ من ذُؤَالَهْ ضِغْثٌ يَزيدُ على إِبالَهْ فَلأَحْشَأَنَّكَ مِشْقَصاً أَوْساً، أُوَيْسُ، من الهَبالَهْ الهبالة: اسم ناقته‏.
      ‏وأُويس: تصغير أَوس، وهو الذئب‏.
      ‏وأَوساً: هو موضع الشاهد خاطب بهذا الذئب، وقيل: افترس له شاة فقال: لأَضعنَّ في حَشاك مَشْقَصاً عوضاً يا أُويس من غنيمتك التي غنمتها من غنمي‏.
      ‏وقال ابن سيده: أَوساً أَي عوضاً، قال: ولا يجوز أَن يعني الذئب وهو يخاطبه لأَن المضمر المخاطب لا يجوز أَن يبدل منه شيء، لأَنه لا يلبس مع أَنه لو كان بدلاً لم يكن من متعلق، وإِنما ينتصب أَوساً على المصدر بفعل دل عليه أَو بلأَحشأَنك كأَنه، قال أَوساً‏.
      (* قوله «كأنه، قال أوساً» كذا بالأصل ولعل هنا سقطاً كأنه، قال أؤوسك أوساً أو لأحشأنك أوساً.)‏.
      ‏وأَما قوله أُويس فنداء، أَراد يا أُويس يخاطب الذئب، وهو اسم له مصغراً كما أَنه اسم له مكبراً، فأَما ما يتعلق به من الهبالة فإِن شئت علقته بنفس أَوساً، ولم تعتدّ بالنداء فاصلاً لكثرته في الكلام وكونه معترضاً به للتأْكيد، كقوله: يا عُمَرَ الخَيْرِ، رُزِقْتَ الجَنَّهْ أُكْسُ بُنَيَّاتي وأُمَّهُنَّهْ، أَو، يا أَبا حَفْصٍ، لأَمْضِيَنَّهْ فاعترض بالنداء بين أَو والفعل، وإِن شئت علقته بمحذوف يدل عليه أَوساً، فكأَنه، قال: أَؤوسك من الهبالة أَي أُعطيك من الهبالة، وإِن شئت جعلت حرف الجر هذا وصفاً لأَوساً فعلقته بمحذوف وضمنته ضمير الموصوف ‏.
      ‏وأَوْسٌ: قبيلة من اليمن، واشتقاقه من آسَ يَؤُوسُ أَوْساً، والاسم: الإِياسُ، وهو من العوض، وهو أَوْسُ بن قَيْلَة أَخو الخَزْرَج، منهما الأَنصار، وقَيْلَة أُمهما‏.
      ‏ابن سيده: والأَوْسُ من أَنصار النبي، صّلى اللَّه عليه وسلم، كان يقال لأَِبيهم الأَوْسُ، فكأَنك إِذا قلت الأَوس وأَنت تعني تلك القبيلة إِنما تريد الأَوْسِيِّين‏.
      ‏وأَوْسُ اللات: رجل منهم أَعقب فله عِدادٌ يقال لهم أَوْس اللَّه، محوّل عن اللات‏.
      ‏قال ثعلب: إِنما قَلَّ عدد الأَوس في بدر وأُحُدِ وكَثَرَتْهُم الخَزْرَجُ فيهما لتخلف أَوس اللَّه عن الإِسلام‏.
      ‏قال: وحدث سليمان بن سالم الأَنصاري، قال: تخلف عن الإِسلام أَوْس اللَّه فجاءت الخزرج إِلى رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم، فقالوا: يا رسول اللَّه ائذن لنا في أَصحابنا هؤلاء الذين تخلفوا عن الإِسلام، فقالت الأَوْس لأَوْسِ اللَّه: إِن الخَزْرَج تريد أَن تأْثِرَ منكم يوم بُغاث، وقد استأْذنوا فيكم رسول اللَّه، صلى اللَّه عليه وسلم، فأَسْلِمُوا قبل أَن يأْذن لهم فيكم؛ فأَسْلَموا، وهم أُمَيَّة وخَطْمَةُ ووائل‏.
      ‏أَما تسميتهم الرجل أَوْساً فإِنه يحتمل أَمرين: أَحدهما أَن يكون مصدر أُسْتُه أَي أَعطيته كما سموه عطاء وعطية، والآخر أَن يكون سمي به كما سَمَّوْهُ ذئباً وكَنَّوْه بأَبي ذؤَيب‏.
      ‏والآسُ: العَسَلُ، وقيل: هو منه كالكَعْب من السَّمْن، وقيل: الآس أَثَرُ البعر ونحوه‏.
      ‏أَبو عمرو: الآس أَن تَمُرَّ النحلُ فيَسْقُطَ منها نُقَطٌ من العسل على الحجارة فيستدل بذلك عليها‏.
      ‏والآس: البَلَحُ‏.
      ‏والآسُ: ضرب من الرياحين‏.
      ‏قال ابن دريد: الآسُ هذا المشمومُ أَحسبه دخيلاً غير أَن العرب قد تكلمت به وجاءَ في الشعر الفصيح؛ قال الهذلي: بِمُشْمَخِرٍّ به الظَّيَّانُ والآس؟

      ‏قال أَبو حنيفة: الآس بأَرض العرب كثير ينبت في السهل والجبل وخضرته دائمة أَبداً ويَسْمو حتى يكون شجراً عظاماً، واحدته آسَةٌ؛ قال: وفي دوام خضرته يقول رؤبة: يَخْضَرُّ ما اخْضَرَّ الأَلى والآسُ التهذيب: الليث: الآس شجرة ورقها عَطِرٌ‏.
      ‏والآسُ: القَبْرُ‏.
      ‏والآسُ: الصاحب‏.
      ‏والآس: العسل‏.
      ‏قال الأَزهري: لا أَعرف الآس بالوجوه الثلاثة من جهة نصح أَو رواية عن ثقة؛ وقد احتج الليث لها بشعر أَحسبه مصنوعاً: بانَتْ سُلَيْمَى فالفُؤادُ آسِي، أَشْكو كُلُوماً، ما لَهُنَّ آسِي من أَجْلِ حَوْراءَ كغُصْنِ الآسِ، رِيقَتُها كمثل طَعْمِ الآسِ يعني العسل ‏.
      ‏وما اسْتَأَسْتُ بعدَها من آسِي، وَيْلي، فإِني لاحِقٌ بالآسِ يعني القبر ‏.
      ‏التهذيب: والآسُ بقية الرماد بين الأَثافي في المَوْقِدِ؛

      قال: فلم يَبْقَ إِلا آلُ خَيْمٍ مُنَضَّدٍ، وسُفْعٌ على آسٍ، ونُؤْيٌ مُعَتْلَبُ وقال الأَصمعي: الآسُ آثارُ النار وما يعرف من علاماتها‏.
      ‏وأَوْسْ: زجر العرب للمَعَزِ والبقر، تقول: أَوْسْ أَوْسْ.
      "


  5. يوس (المعجم لسان العرب)
    • "الْيَاس: السِّل ‏.
      ‏وإِلْيَاس بن مُضَر: معروف؛ وقول أَبي العاصِيَة السُّلَمي: فلَوْ أَنَّ داءَ اليَاسِ بي، فأَعانَني طَبِيب بأَرْواح العَقِيقِ، شَفانِيَ؟

      ‏قال ثعلب: داءٌ الْيَاس يعني إِلْيَاس بن مُضَر، كان أَصابه السِّل فكانت العرب تسمي السِّل داءَ اليَاس.
      "


معنى يوسك في قاموس معاجم اللغة

Advertisements

display: block; margin: -5px 0; padding-top:4px; "> Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: