تَقانة :- 1 - مصدر تقِنَ. 2 - إحكام على وجه الدّقّة والضّبط. 3 - تطبيق العلم والهندسة لتطوير الآلات والإجراءات من أجل تجويد أو تحسين الظروف الإنسانيَّة أو رفع فعاليَّة الإنسان من وجهة ما.
تِقانة(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تِقانة :- علم الصنائع والفنون والأساليب المستخدمة في مختلف فروع الصِّناعة.
تَقنة(المعجم الرائد)
تقنة 1-ما يرسب من الماء الكدر في الحوض من طين أو نحوه
تقن(المعجم لسان العرب)
"التِّقْنُ: تُرْنوقُ البئرِ والدِّمَن، وهو الطينُ الرقيقُ يُخالطه حَمْأَة يخرُج من البئر، وقد تتَقَّنَتْ، واستعمله بعضُ الأَوائل في تكَدُّر الدم ومُتكدِّره. والتِّقْنةُ: رُسابة الماء وخُثارتُه. الليث: التِّقْنُ رُسابةُ الماء في الرِّبيع، وهو الذي يجيءُ به الماءُ من الخُثورةِ. والتِِّقْنُ: الطِّينُ الذي يذهَب عنه الماء فيتشقَّقُ. وتَقَّنُوا أَرْضَهم: أَرْسَلوا فيها الماءَ الخاثرَ لتجُودَ. والتَّقْنُ: بقيَّةُ الماءِ الكدِرِ في الحوض. ويقال: زَرَعْنا في تِقْنِ أَرضٍ طيِّبة أَو خبيثةٍ في تُرْبَتِها. والتِّقْنُ: الطبيعةُ. والفَصاحةُ من تِقْنِه أَي من سُوسِه وطَبْعِه. وأَتْقَنَ الشيءَ: أَحْكَمَه، وإتْقانُه إِحْكامُه. والإتْقانُ: الإحكامُ للأَشياء. وفي التنزيل العزيز: صُنْعَ الله الذي أَتْقَنَ كلَّ شيء. ورجل تِقْنٌ وتَقِن: مُتْقِنٌ للأَشياء حاذِقٌ. ورجل تِقْنٌ: وهو الحاضرُ المَنْطِق والجواب. وتِقْنٌ: رجلٌ من عادٍ. وابنُ تِقْنٍ: رجلٌ. وتِقْنٌ: اسم رجل كان جيِّدَ الرَّمي، يُضْرَب به المثل، ولم يكن يَسْقُط له سَهْم؛
وأَنشد فقال: لأَكْلةٌ من أَقِطٍ وسَمْنِ،وشَرْبتانِ من عَكيِّ الضأْنِ،أَلْيَنُ مَسّاً في حَوايا البَطْنِ من يَثرَبيّاتٍ قِذاذٍ خُشْنِ،يَرْمي بها أَرْمى من ابن تِقْن؟
قال أَبو منصور: الأَصل في التِّقْن ابنُ تِقْنٍ هذا، ثم قيل لكل حاذق بالأَشياء تِقْنٌ، ومنه يقال: أَتْقَنَ فلانٌ عمَله إذا أَحْكَمَه؛
وأَنشد شمر لسليمان بن ربيعة بن دَبّاب (* قوله «ابن دباب» كذا في الأصل، والذي في مادة د ب ب من شرح القاموس: ودباب بن عبد الله بن عامر بن الحرث بن سعد بن تيم بن مرة من رهط أَبي بكر الصديق وابنه الحويرث بن دباب وآخرون اهـ. وفي نسخة من التهذيب ابن ريان). بن عامر بن ثعلبة بن السيِّد: أَهلكن طَسماً، وبَعْدَهمُ غَذِيّ بهم وذا جُدون (* قوله «أهلكن إلخ» كذا في الأصل والتهذيب. وأَهْلُ جاشٍ،وأَهلُ مَأْرِب، وحيّ لقن والتُّقون واليُسْر كالعسر، والغنى كالعدم، والحياة كالمنون فجمعه على تُقونٍ لأَنه أَراد تِقْناً، ومَن انتسب إليه. والتُّقونُ: من بَني تِقْن بن عاد، منهم عُمر بن تِقْن، وكعْب بنِ تِقْن، وبه ضُرب المثل فقيل: أَرْمى من ابن تِقْن. "
"قَنَأَ الشيءُ يَقْنَأُ قُنُوءاً: اشْتَدَّتْ حُمْرَتُه. وقَنَّأَهُ هو. قال الأَسود بن يعفر: يَسْعَى بها ذُو تُومَتَيْنِ مُشَمِّرٌ، * قَنَأَتْ أَنامِلُه مِنَ الفِرْصاد والفِرْصادُ: التُّوتُ. وفي الحديث: مررت بأَبي بكر، فإِذا لِحْيَتُه قانِئةٌ، أَي شَديدة الحُمْرة. وقد قَنَأَتْ تَقْنَأُ قُنُوءاً، وتركُ الهمزة فيه لغة أُخرى. وشيءٌ أَحمرُ قانِئٌ. وقال أَبو حنيفة: قَنَأَ الجِلْدُ قُنُوءاً: أُلْقِيَ في الدِّباغ بعد نَزْع تِحْلِئِه، وقَنَّأَه صاحِبُه. وقوله: وما خِفْتُ حتى بيَّنَ الشِّرْبُ والأَذَى، * بقانِئةٍ، أَنِّي مِنَ الحَيِّ أَبْيَنُ هذا شَرِيبٌ لقوم، يقول: لم يزالوا يَمْنعُونني الشُّرْبَ حتى احمرَّتِ الشمسُ. وقَنَأَتْ أَطْرافُ الجارِيةِ بالحِنَّاءِ: اسوَدَّتْ. وفي التهذيب: احْمَرَّتِ احْمِراراً شديداً. وقَنَّأَ لِحْيَتَه بالخِضاب تَقْنِئَةً: سَوَّدَها. وقَنَأَتْ هي من الخِضاب. التهذيب: وقرأْت للمؤَرِّج، يقال: ضربته حتى قَنِئً يَقْنَأُ قُنُوءاً،إِذا مات. وقَنَأَهُ فلان يَقْنَؤُه قَنْأً، وأَقْنَأْتُ الرَّجل إِقْناءً: حَمَلْتُه على القتل. والمَقْنَأَةُ والمَقْنُؤَةُ: الموضع الذي لا تُصِيبه الشمس في الشتاء. وفي حديث شريك: أَنه جَلَس في مَقْنُؤَةٍ له أَي موضع لا تَطْلُعُ عليه الشمسُ، وهي المَقْنَأَةُ أَيضاً، وقيل هما غير مهموزين. وقال أَبو حنيفة: زعم أَبو عمرو أَنها المكان الذي لا تطْلُعُ عليه الشمس. قال: ولهذا وجه لأَنه يَرْجِعُ إِلى دوامِ الخُضْرة، من قولهم: قَنَأَ لِحْيَتَه إِذا سَوَّدها. وقال غير أَبي عمرو: مَقْناةٌ ومَقْنُوَةٌ، بغير همز، نقيضُ المَضْحاة. وأَقْنَأَني الشيءُ: أَمْكَنَنِي ودَنا مني. "
معنى أتتقن في قاموس معاجم اللغة
Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة
إتقان [مفرد]:
1- مصدر أتقنَ| في غاية الإتقان: بمنتهى الدقة.
2- (سف) معرفة الأدلة وضبط القواعد الكلِّيّة بجزئيَّاتها.
التِّقْنُ
تُرْنوقُ البئرِ والدِّمَن وهو الطينُ الرقيقُ يُخالطه حَمْأَة يخرُج من البئر وقد
تتَقَّنَتْ واستعمله بعضُ الأَوائل في تكَدُّر الدم ومُتكدِّره والتِّقْنةُ رُسابة
الماء وخُثارتُه الليث التِّقْنُ رُسابةُ الماء في الرِّبيع وهو الذي يجيءُ به
الماءُ من الخُثورةِ والتِِّقْنُ الطِّينُ الذي يذهَب عنه الماء فيتشقَّقُ
وتَقَّنُوا أَرْضَهم أَرْسَلوا فيها الماءَ الخاثرَ لتجُودَ والتَّقْنُ بقيَّةُ
الماءِ الكدِرِ في الحوض ويقال زَرَعْنا في تِقْنِ أَرضٍ طيِّبة أَو خبيثةٍ في
تُرْبَتِها والتِّقْنُ الطبيعةُ والفَصاحةُ من تِقْنِه أَي من سُوسِه وطَبْعِه
وأَتْقَنَ الشيءَ أَحْكَمَه وإتْقانُه إِحْكامُه والإتْقانُ الإحكامُ للأَشياء وفي
التنزيل العزيز صُنْعَ الله الذي أَتْقَنَ كلَّ شيء ورجل تِقْنٌ وتَقِن مُتْقِنٌ
للأَشياء حاذِقٌ ورجل تِقْنٌ وهو الحاضرُ المَنْطِق والجواب وتِقْنٌ رجلٌ من عادٍ
وابنُ تِقْنٍ رجلٌ وتِقْنٌ اسم رجل كان جيِّدَ الرَّمي يُضْرَب به المثل ولم يكن
يَسْقُط له سَهْم وأَنشد فقال لأَكْلةٌ من أَقِطٍ وسَمْنِ وشَرْبتانِ من عَكيِّ
الضأْنِ أَلْيَنُ مَسّاً في حَوايا البَطْنِ من يَثرَبيّاتٍ قِذاذٍ خُشْنِ يَرْمي
بها أَرْمى من ابن تِقْنِ قال أَبو منصور الأَصل في التِّقْن ابنُ تِقْنٍ هذا ثم
قيل لكل حاذق بالأَشياء تِقْنٌ ومنه يقال أَتْقَنَ فلانٌ عمَله إذا أَحْكَمَه وأَنشد
شمر لسليمان بن ربيعة بن دَبّاب
( * قوله « ابن دباب » كذا في الأصل والذي في مادة د ب ب من شرح القاموس ودباب بن
عبد الله بن عامر بن الحرث بن سعد بن تيم بن مرة من رهط أَبي بكر الصديق وابنه
الحويرث بن دباب وآخرون اه وفي نسخة من التهذيب ابن ريان ) بن عامر بن ثعلبة بن
السيِّد أَهلكن طَسماً وبَعْدَهمُ غَذِيّ بهم وذا جُدون
( * قوله « أهلكن إلخ » كذا في الأصل والتهذيب وأَهْلُ جاشٍ وأَهلُ مَأْرِب وحيّ
لقن والتُّقون واليُسْر كالعسر والغنى كالعدم والحياة كالمنون فجمعه على تُقونٍ
لأَنه أَراد تِقْناً ومَن انتسب إليه والتُّقونُ من بَني تِقْن بن عاد منهم عُمر
بن تِقْن وكعْب بنِ تِقْن وبه ضُرب المثل فقيل أَرْمى من ابن تِقْن