وصف و معنى و تعريف كلمة أنغفكم:


أنغفكم: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ ألف همزة (أ) و تنتهي بـ ميم (م) و تحتوي على ألف همزة (أ) و نون (ن) و غين (غ) و فاء (ف) و كاف (ك) و ميم (م) .




معنى و شرح أنغفكم في معاجم اللغة العربية:



أنغفكم

جذر [نغف]



معنى أنغفكم في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة


نغف [ جمع ] : 1 - ( حن ) دود يكون في أنوف الإبل والغنم . 2 - ( حن ) دود أبيض يكون في النوى . 3 - ( حن ) دود طوال سود وغبر وخضر تقطع الحرث في بطون الأرض .
Advertisements
المعجم الوسيط

ـَ نَغْفاً: كثُر نَغَفُه.( النَّغَفُ ): دود يكون في أنوف الإِبل والغنم. و ـ دود أبيض يكون في النوَى. و ـ دود طوال سود وغُبْر وخُضْر تقطع الحرث في بطون الأَرض. و ـ ما يخرجه الإنسان من أنفه من مُخاط يابس. واحدته: نَغَفَةٌ.
مختار الصحاح
ن غ ف : النَّغَفُ بفتحتين وغين معجمة الدود الذي يكون في أُنوف الإبل والغنم الواحدة نَغَفَةٌ بفتحتين أيضا قال أبو عبيد وهو أيضا الدود الأبيض الذي يكون في النوى إذا أُنقع وفي الحديث { إن يأجوج ومأجوج يسلط عليهم النَّعَفُ فيأخذ في رقابهم }
الصحاح في اللغة


النغفُ، بالتحريك والغين معجمة: الدود الذي يكون فيه في أنوف الإبل والغنم، عن الأصمعيّ. الواحدة نَغَفَةٌ. قال أبو عبيد: وهو أيضاً الدود الأبيض الذي يكون في النَوى إذا أُنْقِعَ؛ وما سوى ذلك من الدود فليس بنَغَفٍ.
تاج العروس

النَّغَفُ مُحَرَّكَةً : دُودٌ يَكُونُ في كما في الصِّحاحِ وفي المُحْكَمِ : يَسْقُطُ من أُنُوفِ الإبِلِ والغَنَمِ الواحِدَةُ نَغَفَةٌ قالَه الأَصْمَعِيُّ أوْ دُودٌ أَبْيَضُ يَكُونُ في النَّوَى المُنْقَعَ وما سُوَى ذلِك من الدُّودِ فليسَ بنَغَفٍ قاله أَبو عُبَيْدَةَ أَو دُودٌ طِوالٌ سُودٌ وغُبْرٌ وخُضْرٌ تَقْطَعُ الحَرْثَ في بُطونِ الأَرْضِ وقِيلَ : هي دُودٌ عُقْفٌ وقيل : غُضْفٌ تَنْسَلِخُ عن الخَنافِس ونَحْوِها وقِيلَ : هي دُودٌ بِيضٌ يكونُ فيها ماءٌ وبكُلِّ ذلكَ فُسِّرِ حَدِيثُ يَأْجُوجَ ومَأْجُوجَ يُسَلِّطُ اللهُ عليِهم النَّغَفَ فيَأْخُذُ في رِقابِهِمْ فيُصْبِحُونَ فَرْسَى أَي : مَوْتَى . والنَّغَفُ : ما تُخْرِجُه من أَنْفِكَ مِنْ مُخاطٍ يابِسٍ ونَحْوِه فإِذا كانَ رَطْباً فهُوَ ذَنِينٌ ومِنْهُ قالوُا للمُسْتَحْقَرِ : يانَغَفَةُ مُحَرَّكَةً يَسْتَقْذِرُونَه قالَهُ ابنُ دُرَيْدٍ وفي النِّهايَةِ : العرَبُ تَقُولُ لكُلِّ ذَلِيلٍ حَقِيرٍ : ما هُوَ إلا نَغَفَةٌ يُشَبَّهُ بهذه الدُّودَةِ . وقالَ اللَّيْثُ : لكُلِّ رأس في عَظْمَىْ وَجْنَتَيْهِ نَغَفَتانِ مُحَرَّكَةً : أَي : عَظْمانِ ومِنْ تَحَرُّكِهِما يَكُونُ العُطاسُ قال الأَزْهَرِيُّ : والمَسْمُوعُ من العَرَبِ فيهِما النَّكَفَتانِ بالكافِ وهما حَدُّ اللَّحْيَيْنِ من تَحْتُ قالَ : وأَمّا بالغَيْنِ فلم أَسْمَعْه لَغْيِر اللَّيْثِ . وقالَ اللَّيْثُ : نَغِفَ البَعِيرُ كفَرِحَ : إذا كَثُرَ نَغَفُة وهي الدُّودُ

لسان العرب
النغَفُ بالتحريك والغين معجمة دود يسقط من أُنوف الغنم والإبل وفي الصحاح الدود الذي يكون في أُنوف الإبل والغنم واحدته نغَفة ونغِفَ البعيرُ كثر نَغَفُه والنغَفُ دود طِوال سود وغُبر وقيل هي دود طوال سود وغبر وخضر تقطع الحَرث في بطون الأَرض وقيل هي دود عُقْف وقيل غُضْف تَنْسَلِخُ عن الخنافس ونحوها وقيل هي دود بيض يكون فيها ماء وقيل دود أَبيض يكون في النوى إذا أُنْقِع وما سوى ذلك من الدود فليس بنغَف وفي الحديث أَن يأْجُوج ومأْجوج يُسَلّط اللّه عليهم فيُهْلِكُهم النَّغَف فيأْخذ في رقابهم وفي طريق آخر إذا كان في آخر الزمان سُلِّطَ على يأْجوج ومأْجوج النغَفُ فيُصبحون فَرْسَى أَي مَوْتى النغَف بالتحريك هو الدود الذي يكون في أُنوف الإبل والغَنم وفي حديث الحديبية دَعُوا محمداً وأَصحابه حتى يموتوا موتَ النغَف والنغَفُ عند العرب دِيدان تَولَّدُ في أَجوافِ الحيوان والناس وفي غراضِيف الخياشِيم قال وقد رأَيتها في رؤوس الإبل والشاء والعرب تقول لكل ذليل حقير ما هو

إلا نغَفَة تشبِّه بهذه الدودة ويقال للرجل الذي تحتقره يا نَغفةُ وإنما أَنت نغَفة والنغَفَتان عظمان في رؤوس الوَجْنَتَين ومن تحركهما يكون العُطاس التهذيب وفي عظْمَي الوَجْنتين لكل رأْس نغَفَتان أَي عظمان والمسموع من العرب فيهما النَّكَفَتان بالكاف وهما حدَّا اللَّحْيَين من تحت وسيأْتي ذكرهما قال الأَزهري وأَما النغَفَتان بمعناهما فما سمعته لغير الليث والنغَفُ ما يُخرجه الإنسان من أَنفه من مُخاط يابس والنغَفةُ المُسْتحقَر مشتق من ذلك والنغفة أَيضاً ما يبِس من الذَّنِين الذي يخرج من الأَنف فإذا كان رطباً فهو ذَنين ومنه قولهم لمن استقذروه يا نَغفةُ
الرائد
* نغف ينغف: نغفا. الجمل: كثر «نغفه»، وهو دود في أنفه.ك


الرائد
* نغف. 1-مص. نغف. 2-دود في أنوف الجمال والغنم. 3-ما يخرج من الأنف من مخاط يابس ونحوه.
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: