وصف و معنى و تعريف كلمة استسقاؤه:


استسقاؤه: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ ألف (ا) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على ألف (ا) و سين (س) و تاء (ت) و سين (س) و قاف (ق) و ألف (ا) و واو همزة (ؤ) و هاء (ه) .




معنى و شرح استسقاؤه في معاجم اللغة العربية:



استسقاؤه

جذر [استسقاؤه]

  1. اِستَقاءَ: (فعل)
    • اسْتَقَاءَ ، واستَقْيَأ : تقيّأ
  2. سُقَّاء: (اسم)
    • سُقَّاء : جمع ساق
  3. سِقاء: (اسم)
    • الجمع : أَسقِيَةٌ أَساقٍ
    • السِّقَاءُ : وعاءٌ من جلْدٍ يكونُ للماءِ واللَّبَن
    • السِّقَاء: كلُّ ما يجعل فيه ما يُسْقَى
  4. سَقّاء: (اسم)
    • الجمع : سَقَّاءون ، المؤنث : سَقّاءة و سَقّاية
    • السَّقَّاءُ : من يحتَرفُ بِحَمْلِ الماءِ إلى المنازل ونحوها وهي سَقَّاءَةٌ، وسَقَّايةٌ


  5. سُقَّاء: (اسم)
    • سُقَّاء : جمع سَّاقي
  6. اِستقاء: (اسم)
    • اِستقاء : مصدر اِستَقَى
  7. اِستِقاء: (اسم)
    • مصدر استقى/ استقى من
  8. اِسْتَفَاضَ السَّقَّاءَ:
    • سَأَلَهُ إِفاضَةَ الماءِ.
  9. اسْتَعْنَدَ السقاءَ:
    • أَماله فشرِب من فيه.
  10. اسْتَوْكَعَ السَّقاءُ:


    • مَتُنَ واشتدَّت مَخارزُه بعد ما شُرِّب.
  11. اسْتَوْكَى السِّقاءُ:
    • امتلأَ.
  12. اقْتَمَعَ السِّقاءَ:
    • أَدخل ثَقْبَه في فيه فشَرِب.
  13. الخَمْطَةُ من السِّقاءِ:
    • رائحته.
  14. انْخَنثَ السِّقاءُ:
    • تثنى.
  15. انفضَخَ السِّقاءُ وهو ملآنُ:
    • انْشَقَّ وسال ما فيه.
  16. أَرَّضَ السِّقاءَ:


    • أَصلحه وليّنه بنحو اللَّبَن والسَّمْن.
  17. أَوْذَمَ السِّقاءَ:
    • شدَّه بالوذَمة.
  18. أَوْكَعَ السِّقاءَ:
    • أَحكمه.
  19. بَسَرَ السِّقاءَ:
    • شرب من لبنه قبل أن يَرُوبَ.
  20. تَعَيَّنَ السِّقاءُ:
    • بَلِيَ ورقَّتْ منه دوائر كالعيون.
  21. جَأَى السِّقاءَ والنعلَ:
    • رقَعهما.
  22. جهَرَ السِّقَاءَ:


    • مَخَضَهُ واستخرج زُبْدَهُ.
  23. حَشِيَ السِّقاءُ:
    • صار له من اللبن شبه الجلْد فلصق به من باطن فلا يعدم أن يُنتن ويُرْوِح.
  24. خنَثَ السقاء خنَثَ خَنْثاً:
    • ثنى فاهُ على البَشَرة التي عليها الشَّعر وأخرج أدَمَتَه الباطنة فشرب منه.
  25. رَحِمَتِ السِّقاءُ:
    • لم يُدهَن فَفَسَد.
,
  1. السِّقَاءُ
    • السِّقَاءُ : وعاءٌ من جلْدٍ يكونُ للماءِ واللَّبَن.
      و السِّقَاءُ كلُّ ما يجعل فيه ما يُسْقَى. والجمع : أَسقِيَةٌ.
      (جج) أَساقٍ.

    المعجم: المعجم الوسيط

  2. إستقاء

    • إستقاء - استقاءة
      1-طرح من قمة «القيء»، وهو ما يخرج إلى الفم من البطن عند اضطراب النفس

    المعجم: الرائد

  3. السَّقَّاءُ
    • السَّقَّاءُ : من يحتَرفُ بِحَمْلِ الماءِ إلى المنازل ونحوها.
      وهي سَقَّاءَةٌ، وسَقَّايةٌ.
      وفي المثل: :-اسْقِ رَقَاشِ إنَّها سَقَّايَة :-: يضرب للمحْسن: أي أحسنوا إِليه لإحسانه.

    المعجم: المعجم الوسيط

  4. سِقَاءٌ
    • جمع: أسْقِيَةٌ. [س ق ي]. :-يَحْمِلُ مَعَهُ سِقَاءً فِي كُلِّ أَسْفَارِهِ :- : وِعَاءً مِنْ جِلْدٍ لِلْمَاءِ. :-لَمْ يَكُنْ يَمْلِكُ فِي سَفَرِهِ إلاَّ سِقَاءَ لَبَنٍ.

    المعجم: الغني

  5. سِقاء
    • سِقاء :-
      جمع أَسْقية، جمع الجمع أساقٍ: قربة، وعاء من جلد يوضع فيه الماء أو اللّبن ونحوهما :-سِقاء لَبنٍ حليب.


    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  6. سُقَّاء
    • سقاء
      1-السقاء من يحمل الماء إلى الناس

    المعجم: الرائد

  7. اسْتَقَاءَ
    • اسْتَقَاءَ ، واستَقْيَأ : تقيّأ.

    المعجم: المعجم الوسيط

  8. سَقَّاءٌ
    • [س ق ي]. (صِيغَةُ فعَّال لِلْمُبَالَغَةِ). :-يَطُوفُ السَّقَّاءُ بَيْنَ النَّاسِ :- : مَنْ يَحْمِلُ الْمَاءَ إلَيْهِمْ.

    المعجم: الغني

  9. استِقاء
    • استِقاء :-
      مصدر استقى/ استقى من.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  10. سَقّاء
    • سَقّاء :-
      جمع سَقَّاءون، مؤ سَقّاءة وسَقّاية: من حرفته حمل الماء إلى المنازل ونحوها :-انتهى عهد السّقّائين.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  11. سَقّاء
    • سقاء
      1-وعاء من جلد يوضع فيه الماء أو نحوه، جمع : أسقية وأسقبات وأساق

    المعجم: الرائد

  12. كمّ السّقاء
    • غطّاه وستَره وأخفاه.

    المعجم: عربي عامة

  13. كمّم السّقاء
    • كمَّه؛ ستَره وغطَّاه :-كمَّم قِدرَ اللّبن الساخن حتى يخثر.

    المعجم: عربي عامة

  14. ورم استسقائي
    • ورم ناشئ عن تجمع سوائل مترشحة من أنسجة الجسم.

    المعجم: عربي عامة

  15. سقي
    • "السَّقْيُ: معروف، والاسم السُّقْيا، بالضم، وسَقاهُ اللهُ الغيثَ وأَسْقاهُ؛ وقد جَمَعَهما لَبيدٌ في قوله: سَقى قَوْمي بني مَجْدٍ، وأَسْقى نُمَيْراً والقبائِلَ من هِلالِ

      ويقال: سَقَيْته لشَفَتِه، وأَسْقَيْته لِماشيَتهِ وأَرْضِهِ، والاسْمُ السِّقْيُ، بالكسر، والجمعُ الأَسْقِيَةُ.
      قال أَبو ذؤيب يَصِفُ مُشْتارَ عَسَل: فجاءَ بمَزْجٍ لم يَرَ الناسُ مِثْلَهُ،هو الضَّحْكُ، إلاَّ أَنه عَمَلُ النَّحْلِ يَمانيةٍ أَجْبى لها مَظَّ مائِدٍ، والِ قُراسٍ صَوْبُ أَسْقِيَةٍ كُحْل؟

      ‏قال الجوهري: هذا قول الأَصمعي؛ ويرويه أَبو عبيدة: صوبُ أَرْمِيَةٍ كُحْلِ وهما بمعنىً.
      قال ابن بري: والمَزْجُ العَسَل والضَّحْكُ الثَّغْرُ،شبَّه العَسَل به في بياضهِ، ويمانِيةٍ يريدُ به العَسَلَ، والمَظُّ رمّانُ البَرِّ، والأَسْقِيةُ جمع سِقْيٍ وهي السَّحابة، وكُحْلٍ: سودٍ أَي سحائبَ سودٍ؛ يقول: أَجْبى نَبْتَ هذا الموضِعِ صَوْبُ هذه السحائب.
      ابن سيده: سَقاهُ سََقْياً وسَقَّاهُ وأَسْقاه، وقيل: سَقاه بالشَّفَة وأَسْقاهُ دَلَّهُ على موضعِ الماء.
      سيبويه: سَقاهُ وأَسْقاهُ جَعَل له ماءً أو سِقْياً فسَقاه ككسَاه، وأَسْقى كأَلْبَس.
      أَبو الحسن يذهَبُ إلى التسوية بين فَعَلْت وأَفْعَلْت، وأَنَّ أَفْعَلْت غيرُ مَنْقولَة من فَعَلْت لضَرْب من المَعاني كنَقْل أَدخلت.
      والسَّقْيُ: مصدرُ سَقَيْتُ سَقْياً،وفي الدعاء: سَقْياً له ورَعْياً وسَقَّاهُ ورَعّاه:، قال له سَقْياً ورَعْياً.
      وسَقَّيْت فلاناً وأَسْقَيْته إذا قُلت له سَقاكَ اللهُ؛ قال ذو الرُّمة: وقَفْتُ، على رَبْعٍ لِمَيَّةَ، ناقَتي،فما زِلْتُ أُسْقي رَبْعَها وأُخاطِبُهْ وأُسْقيهِ حتى كادَ، ممَّا أُبِثُّه،تُكَلِّمُني أَحْجارُهُ ومَلاعِبُه؟

      ‏قال ابن بري: والمعروف في شعره: فما زِلْتُ أَبْكي عندهَ وأُخاطِبُهْ والسِّقْيُ: ما أَسْقاهُ إيّاهُ.
      والسِّقْيُ: الحَظّ من الشُّرْبِ.
      يقال: كَمْ سِقْيُ أَرْضِكَ أَي كَمْ حَظُّها من الشُّرْبِ؟ وأَنشد أَبو عبيد لعبد الله بن رواحة: هُنالِكَ لا أُبالي نَخْلَ سِقْيٍ،لا بَعْلٍ، وإنْ عَظُمَ الأَتاءُ

      ويقال: سَقْيٌ وسِقْيٌ، فالسَّقْيُ بالفتح الفعْل، والسِّقْيُ بالكسر الشِّرْب، وقد أَسْقاه على رَكِيَّته.
      وأَسْقاهُ نهراً: جعله له سِقْياً.
      وفي حديث عمر، رضي الله عنه: أنَّ رجلاً من بني تَميم، قال له يا أَمير المؤْمنين أَسْقِني شَبَكَةً على ظَهْرِ جَلاّل؛ الشَّبَكة: بِئارٌ مُجْتَمِعة، أَي أَجْعَلْها لي سِقْياً وأَقْطِعْنيها تكون لي خاصَّة.
      التهذيب: وأَسْقَيْتُ فلاناً رَكِيَّتي إذا جَعَلْتها له، وأَسْقَيْته جَدْولاً من نَهْري إذاجَعَلْت له منه مَسْقىٌ وأَشْعَبْتَ له منه.
      وسَقَّيْته الماءَ: شُدِّدَ للكثرة.
      وتساقى القَوْمُ: سَقى كلُّ واحدٍ صاحِبَه بِجِمام الإناءِ الذي يَسْقيان فيه؛ قال طَرَفة بن العبد: وتَساقى القَوْمُ كأْساً مُرَّةً،وعلى الخَيْلِ دِماءٌ كالشَّقِرْ وقول المتنخل الهذلي: مُجَدَّلٌ يَتَسَقَّى جِلْدُهُ دَمَه،كما تَقَطَّر جِذعُ الدَّومَةِ القُطُلُ أَي يتَشَرَِّبه، ويروى: يَتَكَسَّى من الكِسْوة؛ قال ابن بري: صواب إنشاده مُجَدَّلاً لأَن قبله: التارك القِرْنِ مُصْفَرّاً أَنامِلُهُ،كأَنَّهُ منْ عُقارٍ قَهْوَةٍ ثَمِلُ وفي الحديث: أَعْجَلْتُهم أَنْ يَشْربوا سِقْيَهُم؛ هو بالكسر اسم للشّيْءِ المُسْتَقى.
      والمِسْقاة والمَسْقاة والسِّقاية: موضعُ السَّقْي.
      وفي حديث عثمان: أَبلَغْتُ الرَّاتِعَ مَسْقاتَهُ؛ المَسْقاةُ، بالفتح: موضع الشُّرْب، وقيل: هو بالكسر آلةُ الشُّرْب، والميم زائدة؛ قال ابن الأَثير: (* قوله «قال ابن الأثير إلخ» عبارة النهاية: يريد إنه رفق برعيته ولان لهم في السياسة كمن خلى المال إلخ).
      أَراد أَنه جمع له بين الأَكل والشُّرْبِ، ضربه مثلاً لرِفْقِه برَعِيَّتهِ، ولان لهم في السياسة كمن خَلَّى المالَ يَرْعى حيث شاء ثم يُبلِغُه الوِرْد في رِفْقٍ، ومن كسر الميم جعلها كالآلة التي هي مِسْفاةُ الديك.
      والمَسْقى: وقتُ السَّقْيِ.
      والمِسْقاةُ: ما يُتَّخذ للجِرار والكيزان تُعَلَّق عليه.
      والساقية من سواقي الزَّرع: نُهَيْر صغيرٌ.
      الأَصمعي: السَّقِيُّ والرَّمِيُّ، على فعيل، سَحابَتان عظيمتا القَطْر شَدِيدتا الوقع، والجمع أَسْقِيةٌ.
      والسِّقايةُ: الإناءُ يُسْقى به.
      وقال ثعلب: السِّقايةُ هو الصاع والصُّواع بعينه.
      والسِّقايةُ: الموضع الذي يُتَّخذ فيه الشَّراب في المواسم وغيرها.
      والسِّقاية في القرآن: الصُّواع الذي كان يَشْرَب فيه الملِك، وهو قوله تعالى: فلما جَهَّزَهم بجَهازِهم جَعل السِّقاية في رَحْل أَخيه، وكان إناءً من فِضَّةٍ كانوا يَكيلون الطعام به.
      ويقال للبيت الذي يُتَّخذ مَجْمَعاً للماء ويُسْقى منه الناسُ: السِّقاية.
      وسِقاية الحاجِّ: سَقْيُهم الشراب.
      وفي حديث معاوية.
      أَنه باعَ سِقايةً من ذهب بأَكثر من وزْنِها؛ السِّقايةُ: إناءٌ يُشرب فيه.
      وسِقاية الماء: معروفة.
      وقال الفراء في قوله تعالى: وإن لكم في الأَنعامِ لعِبْرةً نُسْقِيكُم مما في بُطونهِ؛ وقال في موضع آخر: ونُسْقِيَه مما خلقْنا أَنعاماً؛ العرب تقول لكل ما كان من بطون الأَنعام ومن السماء أَو نهَر يَجْري لقوم أَسْقَيْت، فإذا سَقاكَ ماءً لشَفَتِك، قالوا سَقاهُ ولم يقولوا أَسْقاهُ كما، قال تعالى: وسَقاهم ربهم شراباً طَهُوراً، وقال: والذي هو يُطْعِمُني ويَسْقِينِ؛ وربما، قالوا لِما في بطون الأَنْعام ولِماءٍ السماء سَقى وأَسْقى كما، قال لبيد: سَقى قومي بَني مَجْدٍ، وأَسْقى نُمَيْراً والقَبائِلَ من هِلالِ وقال الليث: الإسْقاءُ من قولك أَسْقَيْتُ فلاناً نهَراً أَو ماءً إذا جعلت له سِقْىاً.
      وفي القرآن: ونَسْقيه مما خَلقْنا أَنْعاماً؛ من سَقى ونُسقيه من أَسْقى، وهما لغتان بمعنى واحد.
      أَبو زيد: اللهم أَسْقِنا إسْقاءً إرْواءً.
      وفي الحديث: كلُّ مأْثَرةٍ من مآثِر الجاهلية تحت قدميَّ إلا سِقايةَ الحاجِّ وسِدانةَ البيت، هي ما كانت قريش تَسْقِيه الحُجَّاج من الزَّبيب المُنْبُوذِ في الماء، وكانَ يليها العباسُ بن عبد المطلب في الجاهلية والإسلام.
      وفي الحديث: أَنه تَفَلَ في فمِ عبد الله بن عامر وقال: أَرجو أَن تكون سِقاءً أَي لا تعطَش.
      والسِّقاءُ: جلدُ السَّخْلة إذ أَجْذَعَ ولا يكون إلاَّ للماء؛

      أَنشد ابن الأَعرابي: يَجُبْن بنا عَرْضَ الفَلاةِ وما لنا عليهنَّ، إلاَّ وخْدَهُنَّ، سِقاءُ الوَخْدُ: سَيْرٌ سهلٌ أَي لا نحتاج إلى سِقاءٍ للماء لأَنهنّ يَرِدْنَ بنا الماءَ وقتَ حاجتِنا إليه وقبل ذلك، والجمع أََسِْقيةٌ وأَسْقِيات،وأَساقٍ جمع الجمع.
      وأَسْقاهُ سِقاءً: وهَبَه له.
      وأَسْقاهُ إهاباً: أَعطاه إيَّاه ليَدْبُغَه ويتَّخِذ منه سِقاءً.
      وقال عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، للذي اسْتَفْتاه في ظَبْيٍ رماه فقتله وهو مُحْرِم فقال: خُذْ شاةً من الغنم فتصدَّقْ بلحمِها وأَسْقِ إهابَها أَي أَعْطِ إهابها مَن يتخذهُ سِقاءً.
      ابن السكيت: السِّقاءُ يكون للِّبن والماء، والجمع القليل أَسْقِيَةٌ وأَسْقِياتٌ؛ قال أَبو النجم: ضُرُوعُها بالدَّوِّ أَسْقِياتُهُ والكثير أَساقٍ، والوَطْبُ للبَنِ خاصَّة، والنِّحْيُ للسَّمن، والقِرْبَةُ للماءِ، والسِّقاءُ ظَرْفُ الماءِ من الجلد، ويُجمع على أَسْقِيةٍ،وقيل: السِّقاءُ القِرْبةُ للماء واللَّبَن.
      ورجلٌ ساقٍ من قوم سُقَّاءٍ وسَقَّائِينَ (* قوله «من قوم سقاء وسقائين» هكذا في الأصل، وهي عبارة المحكم ونصه: ورجل ساق من قوم سقى، أي بضم السين وتشديد القاف منوناً.
      وسقاء، بضم السين وتشديد القاف.
      وسقاء، بالفتح والتشديد، على التكثير من قوم سقائين).
      والأُنثى سَقَّاءَة وسَقَّاية، الهمْزُ على التذكير والياءُ على التأْنيث: كشقاءٍ وشَقاوةٍ؛ وفي المثل: اسقِ رَقاشِ إنها سَقَّايهْ ‏

      ويروى: ‏سَقَّاءَهْ وسَقَّايةٌ على التكثير، والمعنى واحد، وهذا المثل يضرب للمحسن أَي أَحْسِنوا إليه لإحْسانهِ؛ عن أَبي عبيد.
      واسْتَقى الرجلَ واسْتَسْقاه: طَلب منه السَّقْيَ.
      وفي الحديث: خرج يَسْتَسْقي فقلب رِداءَه؛ وتكرر ذكر الاسْتِسْقاء في الحديث، وهو اسْتِفْعال من طَلب السُّقْيا أَي إنْزال الغَيْثِ على البلادِ والعِبادِ.
      يقال: اسْتَسْقى وسَقى اللهُ عبادَه الغَيْثَ وأَسْقاهم، والاسم السُّقْيا بالضم.
      واسْتَسْقَيْت فلاناً إذا طلبت منه أَن يَسقِيَك.
      واستَقى من النهَر والبئرِ والرَّكِيَّة والدَّحْل استِقاءً: أَخذ من مائها.
      وأَسْقَيْت في القِرْبة وسَقَيْتُ فيها أَيضاً؛ قال ذو الرمة: وما شَنَّتا خَرْقاءَ واهِيتَا الكُلى سَقى فيهما ساقٍ، ولمَّا تَبَلّلا،بأَضْيَعَ من عينيك للدّمع، كلّما تعرّفْتَ داراً، أَو توهَّمتَ منزِلا وهذا الشعر أَنشده الجوهري: وما شَنَّتا خَرْقاءَ واهٍ كُلاهُما،سَقَى فيهما مستعجِلٌ لم تَبلّلا والصواب ما أوردناه.
      وقول القائل: فجعلوا المُرّان أَرْشِيةَ المَوْت فاستَقَوْا بها أَرواحَهُم، إنما استعارهَ وإن لم يكن هناك ماءٌ ولا رِشاءٌ ولا استِقاءٌ.
      وتَسَقَّى الشيءُ: قَبِلَ السَّقْيَ، وقيل: ثَرِيَ؛ أَنشد ثعلب للمَرّار الفَقْعَسي: هنيئاً لخُوطٍ من بَشامٍ تَرُفُّه،إلى بَرَدٍ، شُهْدٌ بهنَّ مَشُوبُ بما قد تَسَقَّى من سُلافٍ، وضَمَّهُ بَنانٌ، كهُدَّابِ الدِّمَقْسِ، خَضيبُ وزرعٌ سِقْيٌ، ونخلٌ سِقْيٌ: للذي لا يعيش بالأَعْذاءِ إنما يُسقى، والسَّقيُ المصدر.
      وزرع سِقيٌ: يُسْقى بالماء، والمَسقَويُّ: كالسِّقْى؛ حكاه أَبو عبيد، كأَنه نسبهَ إلى مَسقىً كَمرْمىً، ولا يكون منسوباً إلى مَسقيٍّ لأَنه لو كان كذلك لكانَ مَسْقيٌّ، وقد صرح سيبويه بذلك.
      وزرع مَسْقَويٌّ إذا كان يُسقى، ومَظْمَئِيٌّ إذا كان عِذْياً، قال ذلك أَبو عبيد وأَنكره أَبو سعيد.
      الجوهري: المَسْقَوِيُّ من الزرع ما يُسقى بالسَّيْح، والمَظْمَئيُّ ما تَسقِيه السماء، وهو بالفاء تصحيف.
      وفي حديث معاذ في الخراج: وإن كان نَشْرُ أَرضٍ يُسلِمُ عليها صاحِبُها فإنهُ يخرج منها ما أُعطي نَشْرُها رُبْعَ المَسقَويِّ وعشر المَظْمَئِيِّ،المَسْقَوِيُّ، بالفتح وتشديد الياء، من الزرع: ما يُسقى بالسَّيْح، والمَظَمئيُّ: ما تسقيه السماءُ، وهما في الأَصل مصدرا أَسقى وأَظْمأَ أَو سَقى وظمِئَ منسوباً إليهما.
      والسَّقِيُّ: المَسْقِيُّ.
      والسَّقيُّ: البَرْدِيُّ،واحدته سَقِيَّةٌ، وهي لا يفوتُها الماءُ، وسمِّيَ بذلك لنَباته في الماء أَو قريباً منه؛ قال امرؤ القيس: وكَشْح لطِيف كالجَديلِ مُخَصَّر،وساق كأُنبُوب السَّقِيِّ المُذَلَّلِ وقال بعضهم: أَراد بالأُنبُوبِ أُنبُوبَ القصب النابت بين ظَهرانَيْ نخل مَسْقِيٍّ، فكأَنه، قال كأَُنبوب النخل السَّقِيِّ أَي كقصب النخل،أَضافه إليه لأَنه نبَت بين ظَهْرانَيه، وقيل: السَّقِيُّ البرْديٌّ الناعمُ، وأَصله العُنْقَرُ يشبَّه به ساقُ الجارية؛ ومنه قوله: على خَبَندى قصبٍ مَمْكورِ،كعُنْقُران الحائِر المسْكُورِ والواحدة سَقِيَّةٌ؛ قال عبد الله بن عَجْلان النَّهدي: جديدة سِرْبالِ الشَّبابِ، كأَنها سَقِيَّةُ بَردِيٍّ نَمَتْها غُيولُها والسَّقِيُّ أَيضاً: النخل.
      وفي الحديث: أَنه كان إمام قومه فمرَّ فتىً بناضِحِه يريدُ سَقِيّاً، وفي رواية: يريد سَقِيَّة؛ السَّقِيُّ والسَّقِيَّةُ: النخل الذي يُسقى بالسَّواني أَي الدوالي.
      والسَّقْيُ والسِّقْيُ: ماءٌ يقع في البطن، وأَنكر بعضهم الكسر.
      وقد سَقى بطنهُ واستَسْقي وأَسْقاه الله.
      والسِّقيُ: ماءٌ أَصفر يقع في البطن.
      يقال: سَقى بطنهُ يَسْقي سَقْياً.
      أَبو زيد: استَسْقى بطنهُ استِسْقاءً أي اجتمع فيه ماءٌ أَصفر، والاسم السِّقْيُ، بالكسر.
      وقال شمر: السَّقْيُ المصدر، والسِّقْيُ الاسم، وهو السَّلى كما، قالوا رَعْيٌ ورِعْيٌ.
      وفي حديث عمران بن حصين: أَنه سُقِيَ بطنهُ ثلاثين سنة.
      يقال: سُقِي بطنهُ وسَقى بطنُه واستَسْقى بطنهُ أَي حصل فيه الماء الأَصفر.
      وقال أَبو عبيدة: السِّقْيُ الماءُ الذي يكون في المَشِيمَة يخرج على رأْس الولد.
      والسِّقْيُ: جلدة فيها ماءٌ أَصفر تنشَقُّ عن رأْس الولد عند خروجه.
      التهذيب: والسِّقْيُ ما يكون في نفافيخَ بيض في شحم البطن.
      وسَقى العِرْقُ: أَمَدَّ فلم ينقطع.
      وأَسقى الرجلَ إسْقاءً: اغتابَه؛ قال ابن أَحمر: ولا عِلم لي ما نَوْطةٌ مُسْتَكِنَّةٌ،ولا أَيُّ من فارَقْتُ أَسقى سقائي؟

      ‏قال شمر: لا أَعرف قول أَبي عبيد أَسقى سِقائياً بمعنى اغتَبْتُه؛ قال: وسمعت ابن الأَعرابي يقول معناه لا أَدري من أَوعى فِيَّ الدَّاءَ.
      قال ابن الأًعرابي: يقال سَقَى زيدٌ عمراً وأَسْقاهُ إذا اغتابه غَيْبةً خبيثةً.
      الجوهري: أَسْقَيْته إذا عِبْته واغتبْته.
      وسُقيَ قلبهُ عدواةً: أُشْرِب.
      ويقال للرجل إذا كرِّر عليه ما يكرههُ مراراً: سُقِّيَ قلبهُ بالعدواة تَسْقية.
      وسَقى الثوبَ وسَقَّاهُ: أَشربه صِبغاً.
      ويقال للثوب إذا صبغته: سَقَيته مَنّاً من عُصْفُرٍ ونحو ذلك.
      واستقى الرجل واستَسْقى: تَقَيَّأَ؛ قال رؤبة: وكنتَ من دائك ذا أَقْلاسِ،فاستَسْقِيَنْ بثمر القَسْقاسِ والمُساقاة في النخيل والكروم على الثُّلُثِ والرُّبُع وما أَشبهه.
      يقال: ساقى فلان فلاناً نخله أو كرْمَه إذا دفعه إليه واستعمله فيه على أَن يَعْمُرَه ويَسقِيَه ويقومَ بمصلحته من الإبارِ وغيره، فما أَخرج الله منه فللعامل سهمٌ من كذا وكذا سَهْماً مما تُغِلُّه، والباقي لمالِكِ النخل، وأَهل العراق يُسَمُّونَها المُعاملة.
      وفي حديث الحج: وهو قائلٌ السُّقْىا؛ السُّقيا: منزلٌ بين مكة والمدينة، قيل هي على يومين من المدينة؛ ومنه الحديث: أَنه كان يَسْتَعدِبُ الماءَ من بيوت السقيا.
      "

    المعجم: لسان العرب

  16. قيأ
    • "القَيْءُ، مهموز، ومنه الاسْتِقاءُ وهو التكَلُّفُ لذلك، والتَّقَيُّؤُ أَبلغ وأَكثر.
      وفي الحديث: لو يَعْلَمُ الشَّارِبُ قائماً ماذا عليه لاسْتَقاءَ ما شرب.
      قاءَ يَقيءُ قَيْئاً، واسْتَقاءَ، وتَقَيَّأَ: تَكَلَّفَ القَيْءَ.
      وفي الحديث: أَن رسول اللّه، صلّى اللّه عليه وسلم، اسْتَقَاءَ عامِداً، فأَفْطَرَ.
      هو اسْتَفْعَلَ من القَيْءِ، والتَّقَيُّؤُ أَبلغ منه، لأَنَّ في الاسْتِقاءة تكلُّفاً أَكثر منه، وهو استِخراجُ ما في الجَوْفِ عامداً.
      وقَيَّأَه الدَّواءُ، والاسم القُيَاءُ.
      وفي الحديث: الراجِعُ في هِبَتِه كالراجِعِ في قَيْئِه.
      وفي الحديث: مَنْ ذَرَعَه القَيْءُ، وهو صائم، فلا شيءَ عليه، ومَنْ تَقَيَّأَ فعليه الإِعادةُ، أَي تَكَلَّفَه وتعَمَّدَه.
      وقَيَّأْتُ الرجُلَ إِذا فَعَلْتَ به فِعْلاً يَتَقَيَّأُ منه.
      وقاءَ فلان ما أَكل يَقِيئُه قَيْئاً إِذا أَلقاه، فهو قاءٍ.
      ويقال: به قُيَاءٌ، بالضم والمد، إِذا جَعل يُكثِر القَيْءَ.
      والقَيُوءُ، بالفتح على فَعُول: ما قَيَّأَكَ.
      وفي الصحاح: الدواءُ الذي يُشرب للقَيْءِ.
      ورجل قَيُوءٌ: كثير القَيْءِ.
      وحكى ابن الأَعرابي: رجل قَيُوٌّ، وقال: على مثال عَدُوٍّ، فإِن كان إِنما مثَّله بِعدُوٍّ في اللفظ، فهو وجِيهٌ، وإِن كان ذَهَب به إِلى أَنه مُعتلّ، فهو خَطَأٌ، لأَنَّا لم نعلم قَيَيْتُ ولا قَيَوْتُ، وقد نفى سيبويه مثل قَيَوْتُ، وقال: ليس في الكلام مثل حَيَوْتُ، فإِذاً ما حكاه ابن الأَعرابي من قولهم قَيُوٌّ، إِنما هو مخفف من رجل قَيُوءٍ كَمَقْرُوٍّ من مَقْرُوءٍ.
      قال: وإِنما حكينا هذا عن ابن الأَعرابي لِيُحْتَرَسَ منه، ولئلا يَتَوَهَّمَ أَحد أَن قَيُوّاً من الواو أَو الياء، لا سيما وقد نظَّره بعدُوٍّ وهَدُوٍّ ونحوهما من بنات الواو والياء. وقاءَتِ الأَرضُ الكَمْأَةَ: أَخرجَتْها وأَظْهَرَتْها.
      وفي حديث عائشة تصف عمر، رضي اللّه عنهما: وَبَعَجَ الأَرضَ فَقَاءَتْ أُكْلَها، أَي أَظهرت نَباتَها وخَزائنَها.
      والأَرض تَقيءُ النَّدَى، وكلاهما على المثل.
      وفي الحديث: تَقِيءُ الأَرضُ أَفْلاذَ كَبِدِها، أَي تُخْرِجُ كُنُوزَها وتَطْرَحُها على ظهرها.
      وثوب يَقِيءُ الصَّبْغَ إِذا كان مُشْبَعاً.
      وتَقَيَّأَتِ المرأَةُ: تَعَرَّضَتْ لبَعْلِها وأَلْقَتْ نَفْسَها عليه.
      الليث: تَقَيَّأَتِ المَرأَةُ لزوجها، وتَقَيُّؤُها: تَكَسُّرها له وإِلقاؤُها نفسَها عليه وتَعَرُّضُها له.
      قال الشاعر: تَقَيَّأَتْ ذاتُ الدَّلالِ والخَفَرْ * لِعابِسٍ، جافي الدَّلالِ، مُقْشَعِر؟

      ‏قال الأَزهري: تَقَيَّأَتْ، بالقاف، بهذا المعنى عندي: تصحيف، والصواب تَفَيَّأَتْ،بالفاءِ، وتَفَيُّؤُها: تَثنِّيها وتَكَسُّرها عليه، من الفَيْءِ، وهو الرُّجوع.
      "

    المعجم: لسان العرب

  17. استقى
    • استقى / استقى من يَستقِي ، استَقِ ، استقاءً ، فهو مُسْتَقٍ ، والمفعول مُستقًى :-
      • استقاه/ استقى منه استسقاه؛ طلب منه أن يسقيَه، أي يشرِّبه.
      • استقى المعلوماتِ ونحوَها من كذا: استمدّها، وحصل عليها :-استقى معلوماته من الوثائق.
      • استقى من البئر ونحوِها: أخذ من مائها.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  18. إِستَقَى
    • إستقى - استقاء
      1- إستقاه أو منه : طلب منه ماء. 2- إستقى من المكان : أخذ من مائه. 3- إستقى المعرفة أو الأخبار من المصدر الفلاني : حصل عليها منه .

    المعجم: الرائد

  19. ساق
    • ساق - ج، سقاة وسقاء وسقي
      1- ساق : خازن الخمور. 2- ساق : الذي يسقي الخمر في الحانات.

    المعجم: الرائد

  20. سوق
    • "السَّوق: معروف.
      ساقَ الإبلَ وغيرَها يَسُوقها سَوْقاً وسِياقاً،وهو سائقٌ وسَوَّاق، شدِّد للمبالغة؛ قال الخطم القيسي، ويقال لأبي زغْبة الخارجي: قد لَفَّها الليلُ بِسَوَّاقٍ حُطَمْ وقوله تعالى: وجاءت كلُّ نَفْسٍ معها سائقٌ وشَهِيد؛ قيل في التفسير: سائقٌ يَسُوقها إلى محشرها، وشَهِيد يشهد عليها بعملها، وقيل: الشهيد هو عملها نفسه، وأَساقَها واسْتاقَها فانْساقت؛

      وأَنشد ثعلب: لولا قُرَيْشٌ هَلَكَتْ مَعَدُّ،واسْتاقَ مالَ الأَضْعَفِ الأَشَدُّ وسَوَّقَها: كساقَها؛ قال امرؤ القيس: لنا غَنَمٌ نُسَوِّقُها غِزارٌ،كأنَّ قُرونَ جِلَّتِها العِصِيُّ وفي الحديث: لا تقوم الساعة حتى يخرج رجل من قَحْطان يَسُوق الناس بعَصاه؛ هو كناية عن استقامةِ الناس وانقيادِهم إليه واتِّفاقِهم عليه، ولم يُرِدْ نفس العصا وإنما ضربها مثلاً لاستيلائه عليهم وطاعتهم له، إلاّ أن في ذكرها دلالةً على عَسْفِه بهم وخشونتِه عليهم.
      وفي الحديث: وسَوَّاق يَسُوق بهن أي حادٍ يَحْدُو الإبلَ فهو يسُوقهن بحُدائِه، وسَوَّاق الإبل يَقْدُمُها؛ ومنه: رُوَيْدَك سَوْقَك بالقَوارير.
      وقد انْساقَت وتَساوَقَت الإبلُ تَساوُقاً إذا تتابعت، وكذلك تقاوَدَت فهي مُتَقاوِدة ومُتَساوِقة.
      وفي حديث أُم معبد: فجاء زوجها يَسُوق أعْنُزاً ما تَساوَقُ أي ما تتابَعُ.
      والمُساوَقة: المُتابعة كأنّ بعضَها يسوق بعضاً، والأصل في تَساوَقُ تتَساوَق كأَنَّها لضعفِها وفَرْطِ هُزالِها تتَخاذَلُ ويتخلَّفُ بعضها عن بعض.
      وساقَ إليها الصَّداق والمَهرَ سِياقاً وأَساقَه، وإن كان دراهمَ أَو دنانير، لأن أَصل الصَّداق عند العرب الإبلُ، وهي التي تُساق، فاستعمل ذلك في الدرهم والدينار وغيرهما.
      وساقَ فلانٌ من امرأته أي أعطاها مهرها.
      والسِّياق: المهر.
      وفي الحديث: أنه رأى بعبد الرحمن وَضَراً مِنْ صُفْرة فقال: مَهْيَمْ، قال: تزوَّجْتُ امرأة من الأَنصار، فقال: ما سُقْتَ إليها؟ أَي ما أَمْهَرْتَها، قيل للمهر سَوْق لأن العرب كانوا إذا تزوجوا ساقوا الإبل والغنم مهراً لأَنها كانت الغالبَ على أموالهم، وضع السَّوق موضع المهر وإن لم يكن إبلاً وغنماً؛ وقوله في رواية: ما سُقْتُ منها، بمعنى البدل كقوله تعالى: ولو نشاء لَجَعَلْنا منكم ملائكة في الأرض يََخْلفقون؛ أي بدلكم.
      وأَساقه إبلاً: أَعطاه إياها يسُوقها.
      والسَّيِّقةُ: ما اختَلَس من الشيء فساقَه؛ ومنه قولهم: إنما ابنُ آدم سَيِّقةٌ يسُوقُه الله حيث شاء وقيل: السَّيِّقةُ التي تُساقُ سوْقاً؛

      قال: وهل أنا إلا مثْل سَيِّقةِ العِدا،إن اسْتَقْدَمَتْ نَجْرٌ، وإن جبّأتْ عَقْرُ؟

      ويقال لما سِيقَ من النهب فطُرِدَ سَيِّقة، وأَنشد البيت أيضاً: وهل أنا إلا مثل سيِّقة العدا الأَزهري: السِّيَّقة ما اسْتاقه العدوُّ من الدواب مثل الوَسِيقة.
      الأَصمعي: السَّيقُ من السحاب ما طردته الريح، كان فيه ماء أَو لم يكن، وفي الصحاح: الذي تَسوقه الريح وليس فيه ماء.
      وساقةُ الجيشُ: مؤخَّرُه.
      وفي صفة مشيه، عليه السلام: كان يَسُوق أَصحابَه أَي يُقَدِّمُهم ويمشي خلفم تواضُعاً ولا يَدع أحداً يمشي خلفه.
      وفي الحديث في صفة الأَولياء: إن كانت الساقةُ كان فيها وإن كان في الجيش (* قوله «في الجيش» الذي في النهاية: في الحرس، وفي ثابتة في الروايتين).
      كان فيه الساقةُ؛ جمع سائق وهم الذين يَسُوقون جيش الغُزاة ويكونون مِنْ ورائه يحفظونه؛ ومنه ساقةُ الحاجّ.
      والسَّيِّقة: الناقة التي يُسْتَتَرُ بها عن الصيد ثم يُرْمَى؛ عن ثعلب.
      والمِسْوَق: بَعِير تستتر به من الصيد لتَخْتِلَه.
      والأساقةُ: سيرُ الرِّكابِ للسروج.
      وساقَ بنفسه سياقاً: نَزَع بها عند الموت.
      تقول: رأيت فلاناً يَسُوق سُوُقاً أي يَنْزِع نَزْعاً عند الموت، يعني الموت؛ الكسائي: تقول هو يَسُوق نفْسَه ويَفِيظ نفسَه وقد فاظت نفسُه وأَفاظَه الله نفسَه.
      ويقال: فلان في السِّياق أي في النَّزْع.
      ابن شميل: رأيت فلاناً بالسَّوْق أي بالموت يُساق سوقاً، وإنه نَفْسه لتُساق.
      والسِّياق: نزع الروح.
      وفي الحديث: دخل سعيد على عثمان وهو في السَّوْق أي النزع كأَنّ روحه تُساق لتخرج من بدَنه، ويقال له السِّياق أيضاً، وأَصله سِواق، فقلبت الواو ياء لكسرة السين، وهما مصدران من ساقَ يَسُوق.
      وفي الحديث: حَضَرْنا عمرو بن العاصِ وهو في سِياق الموت.
      والسُّوق: موضع البياعات.
      ابن سيده: السُّوق التي يُتعامل فيها، تذكر وتؤنث؛ قال الشاعر في التذكير: أَلم يَعِظِ الفِتْيانَ ما صارَ لِمَّتي بِسُوقٍ كثيرٍ ريحُه وأَعاصِرُهْ عَلَوْني بِمَعْصوبٍ، كأَن سَحِيفَه سَحيفُ قُطامِيٍّ حَماماً يُطايِرُهْ المَعْصوب: السوط، وسَحِيفُه صوته؛

      وأَنشد أَبو زيد: إنِّي إذالم يُنْدِ حَلْقاً رِيقُه،ورَكَدَ السَّبُّ فقامت سُوقُه،طَبٌّ بِإهْداء الخنا لبِيقُه والجمع أسواق.
      وفي التنزيل: إلا إِنَّهم ليأكلون الطعام ويَمْشُون في الأَسْواق؛ والسُّوقة لغة فيه.
      وتَسَوَّق القومُ إذا باعوا واشتَروا.
      وفي حديث الجُمعة: إذا جاءت سُوَيْقة أي تجارة، وهي تصغير السُّوق، سميت بها لأن التجارة تجلب إليها وتُساق المَبيعات نحوَها.
      وسُوقُ القتالِ والحربِ وسوقَتُه: حَوْمتُه، وقد قيل: إن ذلك مِنْ سَوْقِ الناس إليها.
      الليث: الساقُ لكل شجرة ودابة وطائر وإنسان.
      والساقُ: ساقُ القدم.
      والساقُ من الإنسان: ما بين الركبة والقدم، ومن الخيل والبغال والحمير والإبل: ما فوق الوَظِيف، ومن البقر والغنم والظباء: ما فوق الكُراع؛

      قال: فَعَيْناكِ عَيْناها، وجِيدُك جِيدُها،ولكنّ عَظْمَ السَّاقِ منكِ رَقيقُ وامرأة سوْقاء: تارّةُ الساقين ذات شعر.
      والأَسْوَق: الطويل عَظْمِ الساقِ، والمصدر السَّوَق؛

      وأَنشد: قُبُّ من التَّعْداءِ حُقْبٌ في السَّوَقْ الجوهري: امرأة سَوْقاء حسنَة الساقِ.
      والأَسْوَقُ: الطويل الساقين؛

      وقوله: للْفَتى عَقْلٌ يَعِيشُ به،حيث تَهْدِي ساقَه قَدَمُهْ فسره ابن الأَعرابي فقال: معناه إن اهتدَى لرُشْدٍ عُلِمَ أنه عاقل، وإن اهتدى لغير رشدٍ علم أَنه على غير رُشْد.
      والساقُ مؤنث؛ قال الله تعالى: والتفَّت الساقُ بالساق؛ وقال كعب بن جُعَيْل: فإذا قامَتْ إلى جاراتِها،لاحَت الساقُ بُخَلْخالٍ زَجِلْ وفي حديث القيامة: يَكْشِفُ عن ساقِه؛ الساقُ في اللغة الأمر الشديد،وكَشْفُه مَثَلٌ في شدة الأمر كما يقال للشحيح يدُه مغلولة ولا يدَ ثَمَّ ولا غُلَّ، وإنما هو مَثَلٌ في شدّة البخل، وكذلك هذا.
      لا ساقَ هناك ولا كَشْف؛ وأَصله أَن الإنسان إذا وقع في أمر شديد يقال: شمَّر ساعِدَه وكشفَ عن ساقِه للإهتمام بذلك الأمر العظيم.
      ابن سيده في قوله تعالى: يوم يُكشَف عن ساقٍ، إنما يريد به شدة الأمر كقولهم: قامت الحربُ على ساق، ولسنا ندفع مع ذلك أَنَ الساق إذا أُريدت بها الشدة فإنما هي مشبَّهة بالساق هي التي تعلو القدم، وأَنه إنما قيل ذلك لأن الساقَ هذه الحاملة للجُمْلة والمُنْهِضَةُ لها فذُكِرت هنا لذلك تشبيهاً وتشنيعاً؛ وعلى هذا بيت الحماسة لجدّ طرفة: كَشَفَتْ لهم عن ساقِها،وبدا من الشرَّ الصُّراحْ وقد يكون يُكْشَفُ عن ساقٍ لأن الناس يَكِشفون عن ساقِهم ويُشَمِّرون للهرب عند شدَّة الأَمر؛ ويقال للأَمر الشديد ساقٌ لأن الإنسان إذا دَهَمَتْه شِدّة شَمّر لها عن ساقَيْه، ثم قيل للأَمر الشديد ساقٌ؛ ومنه قول دريد: كَمِيش الإزار خارِجِ نصْفُ ساقِه أَراد أَنه مشمر جادٌّ، ولم ييرد خروج الساق بعينها؛ ومنه قولهم: ساوَقَه أي فاخَرة أَيُّهم أَشدّ.
      وقال ابن مسعود: يَكْشِفُ الرحمنُ جلّ ثناؤه عن ساقِه فَيَخِرّ المؤمنون سُجَّداً، وتكون ظهورُ المنافقين طَبَقاً طبقاً كان فيها السَّفافيد.
      وأَما قوله تعالى: فَطِفقَ مَسْحاً بالسُّوق والأَعْناق، فالسُّوق جمع ساقٍ مثل دارٍ ودُورٍ؛ الجوهري: الجمع سُوق، مثل أَسَدٍ وأُسْد، وسِيقانٌ وأَسْوقٌ؛

      وأَنشد ابن بري لسلامة بن جندل: كأنّ مُناخاً، من قُنونٍ ومَنْزلاً،بحيث الْتَقَيْنا من أَكُفٍّ وأَسْوُقِ وقال الشماخ: أَبَعْدَ قَتِيلٍ بالمدينة أَظْلَمَتْ له الأَرضُ، تَهْتَزُّ العِضاهُ بأَسْوُقِ؟ فأَقْسَمْتُ لا أَنْساك ما لاحَ كَوكَبٌ،وما اهتزَّ أَغصانُ العِضاهِ بأَسْوُقِ وفي الحديث: لا يسْتَخرجُ كنْزَ الكعبة إلا ذو السُّوَيْقَتَيْنِ؛ هما تصغير الساق وهي مؤنثة فذلك ظهرت التاء في تصغيرها، وإنما صَغَّر الساقين لأن الغالب على سُوق الحبشة الدقَّة والحُموشة.
      وفي حديث الزِّبْرِقان: الأَسْوَقُ الأَعْنَقُ؛ هو الطويل الساق والعُنُقِ.
      وساقُ الشجرةِ: جِذْعُها، وقيل ما بين أَصلها إلى مُشَعّب أَفنانها، وجمع ذلك كله أَسْوُقٌ وأَسْؤُقٌ وسُوُوق وسؤوق وسُوْق وسُوُق؛ الأَخيرة نادرة، توهموا ضمة السين على الواو وقد غلب ذلك على لغة أبي حيَّة النميري؛ وهَمَزَها جرير في قوله:أَحَبُّ المُؤقدانِ إليك مُؤسي وروي أَحَبُّ المؤقدين وعليه وجّه أَبو علي قراءةَ من قرأَ: عاداً الأؤْلى.
      وفي حديث معاوية:، قال رجل خاصمت إليه ابنَ أخي فجعلت أَحُجُّه، فقال: أَنتَ كما، قال: إني أُتيحُ له حِرْباء تَنْضُبَةٍ،لا يُرْسِلُ الساقَ إلا مُمْسِكاً ساقا (* قوله «إِني أُتيح له إلخ» هو هكذا بهذا الضبط في نسخة صحيحة من النهاية).
      أَراد بالساق ههنا الغصن من أَغصان الشجرة؛ المعنى لا تَنْقضِي له حُجّة إلا تَعَلَّق بأُخرى، تشبيهاً بالحِرْباء وانتقاله من غُصنٍ إلى غصن يدور مع الشمس.
      وسَوَّقَ النَّبتُ: صار له ساقٌ؛ قال ذو الرمة: لها قَصَبٌ فَعْمٌ خِدالٌ، كأنه مُسَوِّقُ بَرْدِيٍّ على حائرٍغَمْرِ وساقَه: أَصابَ ساقَه.
      وسُقْتُه: أصبت ساقَه.
      والسَّوَقُ: حُسْن الساقِ وغلظها، وسَوِق سَوَقاً وهو أَسْوَقُ؛ وقول العجاج: بِمُخْدِرٍ من المَخادِير ذَكَرْ،يَهْتَذُّ رَدْمِيَّ الحديدِ المُسْتَمرْ،هذَّك سَوَّاقَ الحَصادِ المُخْتَضَرْ الحَصاد: بقلة يقال لها الحَصادة.
      والسَّوَّاقُ: الطويل الساق، وقيل: هو ما سَوَّقَ وصارعلى ساقٍ من النبت؛ والمُخْدِرُ: القاطع خِدْرَه،وخَضَرَه: قَطَعه؛ قال ذلك كله أَبو زيد، سيف مُخْدِر.
      ابن السكيت: يقال ولدت فلانةُ ثلاثةَ بنين على ساقٍ واحدة أي بعضهم على إثر بعض ليس بينهم جارية؛
      ووُلِدَ لفلان ثلاثةُ أولاد ساقاً على ساقٍ أي واحد في إثر واحد،وولَدَتْ ثلاثةً على ساقٍ واحدة أي بعضُهم في إثر بعض ليست بينهم جارية، وبنى القوم بيوتَهم على ساقٍ واحدة، وقام فلانٌ على ساقٍ إذا عُنِيَ بالأَمر وتحزَّم به، وقامت الحربُ على ساقٍ، وهو على المَثَل.
      وقام القوم على ساقٍ: يراد بذلك الكد والمشقة.
      وليس هناك ساقٌ، كما، قالوا: جاؤوا على بَكْرة أَبيهم إذا جاؤوا عن آخرِهم، وكما، قالوا: شرٌّ لا يُنادى وَليدُه.
      وأَوهت بساق أي كِدْت أَفعل؛ قال قرط يصف الذئب: ولكِنّي رَمَيْتُك منْ بعيد،فلم أَفْعَلْ، وقد أَوْهَتْ بِساقِ وقيل: معناه هنا قربت العدّة.
      والساق: النَّنْفسُ؛ ومنه قول عليّ، رضوان الله عليه، في حرب الشُّراة: لا بُدَّ لي من قتالهم ولو تَلِفَت ساقي؛
      التفسير لأَبي عمر الزاهد عن أَبي العباس حكاه الهروي.
      والساقُ: الحمام الذكر؛ وقال الكميت: تغْريد ساقٍ على ساقٍ يُجاوِبُها،من الهَواتف، ذاتُ الطَّوْقِ والعُطُل عنى بالأَول الوَرَشان وبالثاني ساقَ الشجرة، وساقُ حُرٍّ: الذكر من القَمارِيّ، سمي بصوته؛ قال حميد بن ثور: وما هاجَ هذا الشَّوْقَ إلا حمامةٌ دَعَتْ ساقَ حُرٍّ تَرْحةً وتَرنُّما

      ويقال له أيضاً السَّاق؛ قال الشماخ: كادت تُساقِطُني والرَّحْلَ، إذ نَطَقَتْ حمامةٌ، فَدَعَتْ ساقاً على ساقِ وقال شمر:، قال بعضهم الساقُ الحمام وحُرٌّ فَرْخُها.
      ويقال: ساقُ حُرٍّ صوت القُمْريّ.
      قال أَبو منصور: السُّوقة بمنزلة الرعية التي تَسُوسُها الملوك، سُمُّوا سُوقة لأن الملوك يسوقونهم فينساقون لهم، يقال للواحد سُوقة وللجماعة سُوقة.
      الجوهري: والسُّوقة خلاف المَلِك، قال نهشل بن حَرِّيٍّ: ولَمْ تَرَعَيْني سُوقةً مِثْلَ مالِكٍ،ولا مَلِكاً تَجْبي إليه مَرازِبُهْ يستوي فيه الواحد والجمع والمؤنث والمذكر؛ قالت بنت النعمان بن المنذر: فَبينا نَسُوس الناسَ والأمْرُ أَمْرُنا،إذا نحنُ فيهم سُوقةٌ نَتَنَصَّفُ أَي نخْدُم الناس، قال: وربما جمع على سُوَق.
      وفي حديث المرأة الجَوْنيَّة التي أَراد النبي، صلى الله عليه وسلم، أَن يدخل بها: فقال لها هَبي لي نَفْسَك، فقالت: هل تَهَبُ المَلِكةُ نَفْسَها للسُّوقة؟ السُّوقةُ من الناس: الرعية ومَنْ دون الملِك، وكثير من الناس يظنون أَن السُّوقة أَهل الأَسْواق.
      والسُّوقة من الناس: من لم يكن ذا سُلْطان، الذكر والأُنثى في ذلك سواء، والجمع السُّوَق، وقيل أَوساطهم؛ قال زهير: يَطْلُب شَأو امْرأَين قَدَّما حَسَناً،نالا المُلوكَ وبَذَّا هذه السُّوَقا والسَّوِيق: معروف، والصاد فيه لغة لمكان المضارعة، والجمع أَسْوِقة.
      غيره: السَّوِيق ما يُتَّخذ من الحنطة والشعير.
      ويقال: السَّويقُ المُقْل الحَتِيّ، والسَّوِيق السّبِق الفَتِيّ، والسَّوِيق الخمر، وسَوِيقُ الكَرْم الخمر؛

      وأَنشد سيبويه لزياد الأَعْجَم: تُكَلِّفُني سَوِيقَ الكَرْم جَرْمٌ،وما جَرْمٌ، وما ذاكَ السَّويقُ؟ وما عرفت سَوِيق الكَرْمِ جَرْمٌ،ولا أَغْلَتْ به، مُذْ قام، سُوقُ فلما نُزِّلَ التحريمُ فيها،إذا الجَرْميّ منها لا يُفِيقُ وقال أَبو حنيفة: السُّوقةُ من الطُّرْثوث ما تحت النُّكَعة وهو كأَيْرِ الحمار، وليس فيه شيء أَطيب من سُوقتِه ولا أَحلى، وربما طال وربما قصر.
      وسُوقةُ أَهوى وسُوقة حائل: موضعان؛ أَنشد ثعلب: تَهانَفْتَ واسْتَبْكاكَ رَسْمُ المَنازِلِ،بسُوقةِ أَهْوى أَو بِسُوقةِ حائِلِ وسُوَيْقة: موضع؛

      قال: هِيْهاتَ مَنْزِلُنا بنَعْفِ سُوَيْقةٍ،كانت مُباركةً من الأَيّام وساقان: اسم موضع.
      والسُّوَق: أَرض معروفة؛ قال رؤبة: تَرْمِي ذِراعَيْه بجَثْجاثِ السُّوَقْ وسُوقة: اسم رجل.
      "

    المعجم: لسان العرب

  21. قاءَ
    • ـ قاءَ يَقِيءُ قَيْئاً، واسْتَقاءَ وتَقَيَّأَ وقَيَّأَهُ الدَّواءُ، وأقاءَه، والاسمُ: القُياءُ.
      ـ قَيُوءُ: الكثيرُ القَيْءِ، كالقَيُوِّ، ودَواؤُه المُقيِّئُ.
      ـ تَقَيَّأَتْ: تَعَرَّضَتْ لِبَعْلِها، وألْقَتْ نَفْسَها عليه.
      ـ ثوبٌ يَقيءُ الصِبْغَ: مُشْبَعٌ.

    المعجم: القاموس المحيط

  22. سَقاهُ
    • ـ سَقاهُ يَسْقِيه، وسَقَّاهُ وأسْقاهُ، أو سَقاه وسَقَّاهُ: بالشَّفَةِ،

    المعجم: القاموس المحيط





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: