الضَّحْضاحُ الضَّحْضاحُ ماء ضَحْضاح : قليل لا عُمْقَ فيه . و الضَّحْضاحُ القليلُ .
المعجم: المعجم الوسيط
,
ضَحْضَحَ
ـ ضَحْضَحَ السَّرابُ : تَرَقْرَقَ ، كتَضَحْضَحَ . ـ ضِحُّ : الشَّمْسُ ، وضَوْءُها ، والبَرازُ من الأرضِ ، وما أصابَتْهُ الشمسُ ، ومنه : " جاءَ بالضِّحِّ والرِّيحِ "، ولا تَقُلْ بالضِّيحِ ، أي : بما طَلَعَتْ عليه الشَّمْسُ وما جَرَتْ عليه الرِّيح . ـ " جاءَ بالضِّحِّ والرِّيحِ "، ولا تَقُلْ بالضِّيحِ ، أي : بما طَلَعَتْ عليه الشَّمْسُ وما جَرَتْ عليه الرِّيح . ـ ضَحْضاحُ : الماءُ اليسيرُ ، كالضَّحْضَحِ ، أو إلى الكَعْبَيْنِ ، أو أنْصافِ السُّوقِ ، أو ما لا غَرَقَ فيه ، والكثيرُ بِلُغَةِ هُذَيْلٍ . ـ ضَحْضَحَةُ وضَحْضَحُ وضُحْضُحُ : جَرْيُ السَّرابِ . ـ ضَحْضَحَ : تَبَيَّنَ .
المعجم: القاموس المحيط
تَضَحْضَحَ
تَضَحْضَحَ السراب : ضحضح .
المعجم: المعجم الوسيط
تَضَحضَح
تضحضح - تضحضحا 1 - تضحضح السراب : ترقرق ، لمع
المعجم: الرائد
ضَحضاح
ضحضاح 1 - ضحضاح من الماء القليل . 2 - ضحضاح من الماء : قريب القعر . 3 - ضحضاح : قطيع من الجمال .
المعجم: الرائد
الضَّحْضاحُ
الضَّحْضاحُ الضَّحْضاحُ ماء ضَحْضاح : قليل لا عُمْقَ فيه . و الضَّحْضاحُ القليلُ .
ضحضح 1 - ضحضح من الماء القليل 2 - ضحضح من الماء : قريب القعر
المعجم: الرائد
الضَّحْضَحُ
الضَّحْضَحُ من الماء : الضَّحْضاحُ . و الضَّحْضَحُ ( في الجغرافيا ) : رَملٌ أَو صَخْرٌ يتجمَعُ قريبًا من سطح الماء في بحْرٍ أْو نْهرٍ ، ويُخْشَى منه على الملاحة .
المعجم: المعجم الوسيط
ضَحضَح
ضحضح - ضحضحة 1 - ضحضح السراب : تلألأ . 2 - ضحضح الأمر : وضح ، تبين .
المعجم: الرائد
ضحح
" الضِّحُّ : الشمس ، وقيل : هو ضوؤها ، وقيل : هو ضوؤها إِذا استمكن من الأَرض ، وقيل : هو قَرْنُها يصيبك ، وقيل : كلُّ ما أَصابته الشمس ضِحٌّ ؛ وفي الحديث : لا يَقْعُدَنَّ أَحدُكم بين الضِّحِّ والظِّلِّ فإِنه مَقْعَدُ الشيطان أَي نصفه في الشمس ونصفه في الظل ؛ قال ذو الرمة يصف الحِرْباء : غدا أَكْهَبَ الأَعلى وراحَ كأَنه ، من الضِّحِّ واستقبالهِ الشمسَ ، أَخْضَرُ أَي واستقباله عينَ الشمس . الأَزهري :، قال أَبو الهيثم : الضِّحُّ نقيض الظل ، وهو نور الشمس الذي في السماء على وجه الأَرض ، والشمس هو النور الذي في السماء يَطْلُعُ ويَغْرُب ، وأَما ضوؤه على الأَرض فضِحٌّ ؛ قال : وأَصله الضِّحْيُ فاستثقلوا الياء مع سكون الحاء فَثَقَّلُوها ، وقالوا الضِّحُّ ، قال : ومثله العبدُ القِنُّ أَصله قِنْيٌ ، من القِنْيَةِ ؛ ومن أَمثال العرب : جاء بالضِّحِّ والرّيحِ . وضَحْضَحَ الأَمرُ إِذا تبين ؛ قال الأَصمعي : هو مثلُ الضَّحْضاح يَنْتَشِر على وجه الأَرض . وروى الأَزهري عن أَبي الهيثم أَنه ، قال : الضِّحُّ كان في الأَصل الوِضْحُ ، وهو نور النهار وضَوْءُ الشمس ، فحذفت الواو وزيدت حاءٌ مع الحاء الأَصلية فقيل : الضِّحُّ ؛ قال الأَزهري : والصواب أَن أَصله الضِّحْيُ مِن ضَحِيَتِ الشمسُ ؛ قال الأَزهري في كتابه : وكذلك القِحَّةُ أَصلها الوِقْحَةُ فأُسقطت الواو وبُدِّلت الحاء مكانها فصارت قِحَّة بحاءَين . وجاء فلان بالضِّحِّ والريح إِذا جاء بالمال الكثير ؛ يعنون إِنما جاء بما طلعت عليه الشمس وجَرَت عليه الريح يعني من الكثرة ، ومن ، قال : الضِّيح والريح في هذا المعنى فليس بشيء وقد أَخطأَ عند أَكثر أَهل اللغة ، وإِنما قلنا عند أَكثر أَهل اللغة لأَن أَبا زيد قد حكاه ، وإِنما الضِّيحُ عند أَهل اللغة لغة الضِّحِّ الذي هو الضوء وسيذكر ؛ وفي حديث أَبي خَيْثَمة : يكون رسولُ الله ، صلى الله عليه وسلم ، في الضِّحِّ والريح وأَنا في الظل أَي يكون بارزاً لحرّ الشمس وهبوب الرياح ؛ قال : والضِّحُّ ضوء الشمس إِذا استمكن من الأَرض ، وهو كالقَمْراء للقمر ؛ قال ابن الأَثير : هكذا هو أَصل الحديث ومعناه ، وذكر الهروي فقال : أَراد كثرة الخيل والجيش ؛ ابن الأَعرابي : الضِّحُّ ما ضَحا للشمس ، والريحُ ما نالته الريحُ . وقال الأَصمعي : الضِّحُّ الشمس بعينها ؛
وأَنشد : أَبيَض أَبْرَزَه للضِّحِّ راقِبُه ، مُقَلَّد قُضُبَ الرَّيْحانِ مَفْغُوم وفي حديث عَيَّاش بن أَبي ربيعة : لما هاجر أَقْسَمَتْ أُمُّه بالله لا يُظِلُّها ظِلٌّ ولا تزال في الضِّحِّ والريح حتى يرجع إِليها ؛ وفي الحديث : لو مات كَعْبٌ عن الضِّحِّ والريحِ لَوَرِثَه الزبير ؛ أَراد : لو مات عما طلعت عليه الشمس وجرت عليه الريح ، كَنَى بهما عن كثرة المال ؛ وكان النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قد آخَى بين الزبير وبين كعب بن مالك . قال ابن الأَثير : ويروى عن الضِّيح والريح . والضِّحُّ : ما بَرَزَ من الأَرض للشمس . والضِّحُّ : البَراز الظاهرُ من الأَرض ، ولا جمع لكل شيء من ذلك . والضَّحْضَحُ والضَّحْضاحُ : الماء القليل يكون في الغدير وغيره ، والضَّحْلُ مثله ، وكذلك المُتَضَحْضِحُ ؛
وأَنشد شمر لساعدة بن جُؤَيَّة : واسْتَدْبَرُوا كلَّ ضَحْضاحٍ مُدَفِّئَةٍ ، والمُحْصَناتِ وأَوزاعاً من الصَرَمِ (* قوله « واستدبروا » أي استاقوا . والضحضاح : الإبل الكثيرة . والمدفئة ذات الدفء . والأَوزاع : الضروب المتفرقة ، كما فسره صاحب الأساس . والصرم جمع صرمة : القطعة من الإبل نحو الثلاثين . فحينئذ حق البيت أن ينشد عند قوله الآتي قريباً وإِبل ضحضاح كثيرة .) وقيل : هو الماء اليسير ؛ وقيل : هو ما لا غَرَقَ فيه ولا له غَمْرٌ ؛ وقيل : هو الماءُ إِلى الكعبين إِلى أَنصاف السُّوقِ ؛ وقول أَبي ذؤيب : يَحُشُّ رَعْداً كَهَدْرِ الفَحْلِ ، يَتْبَعُه أُدْمٌ ، تَعَطَّفُ حَوْلَ الفَحلِ ، ضَحْضاح ؟
قال خالد بن كُلْثوم : ضَحْضاحٌ في لغة هذيل كثير لا يعرفها غيرهم ؛ يقال : عنده إِبل ضَحْضاحٌ ، قال الأَصمعي : غَنَمٌ ضَحْضَاحٌ وإِبلٌ ضَحْضاحٌ كثيرة ؛ وقال الأَصمعي : هي المنتشرة على وجه الأَرض ؛ ومنه قوله : تُرَى بُيوتٌ ، وتُرَى رِماحُ ، وغَنَمٌ مُزَنَّمٌ ضَحْضاح ؟
قال : الأَصمعي : هو القليل على كل حال ، وأَراد هنا جماعة إِبل قليلة . وقد تَضَحْضَحَ الماءُ ؛ قال ابن مُقْبل : وأَظْهَرش في عِلانِ رَقْدٍ ، وسَبْلُه عَلاجِيمُ ، لا ضَحْلٌ ولا مُتَضَحْضِحُ (* قوله « وأَظهر في علان إلخ » أَي نزل السحاب في هذا المكان وقت الظهر .) وماء ضَحْضاحٌ أَي قريب القعر . وفي حديث أَبي المِنْهال : في النار أَوديةٌ في ضَحْضاح ؛ شَبَّه قِلَّةَ النار بالضَّحْضاحِ من الماء فاستعاره فيه ؛ ومنه الحديث الذي يروى في أَبي طالب : وجدته في غمرات من النار فأَخْرَجْتُه إِلى ضَحْضاحٍ ؛ وفي رواية : إِنه في ضَحْضاحٍ من نار يَغْلي منه دِماغُه . والضَّحْضاحُ في الأَصل : ما رَقَّ من الماء على وجه الأَرض ما يبلغ الكعبين واستعاره للنار . والضَّحْضَحُ والضَّحْضَحةُ والتَّضَحْضُحُ : جَرْيُ السَّراب . وضَحْضَحَ السَّراب وتَضَحْضَحَ إِذا تَرَقْرَقَ . "