اسم بمعنى صاحبة، مؤنّث (ذو)، يثنى على ذاتا، ذواتا هذه فتاة ذات خلق وجمال،
ذات البَيْن: الحال، ما بين القوم من القرابة والنَّسب والمودّة أو العداوة والبغضاء،
ذات الصُّدور: أسرار النفوس وخباياها، الضَّمائر والنَّوايا،
ذات اليَمين: جهة اليمين،
ذات قيمة: لها قيمة كبيرة،
ذاتَ مرَّة: مرَّة من المرّات، في مرَّةٍ ما،
ذات يده: ما ملكت يدُه،
ذات يوم/ ذات ليلة: في يومٍ ما، في ليلةٍ ما،
ذوات الأربع: كل ما يمشي على أربعة أرجل من الحيوانات،
ضيق ذات اليد: الفقر والعوز
ذَات الأجراس: (الحيوان) حيَّة خبيثة لها في ذَنَبِها قشور دقيقة تحدث صوتًا عند الحركة كصوت الجرس، وأنواعها كثيرة
ذَات القرنين: (الحيوان) حيَّة خبيثة لها قرنان
ذَات النَّفَسَيْن: (الحيوان) سمكة من أسماك المياه العذبة
ذَات الجنب: (طب) التهاب في الغشاء المحيط بالرّئة يسبّب سُعالاً، وحمّى ونخسًا في الجنب يزداد عند التّنفُّس
ذَات الرِّئة: (طب) التهاب يصيب فصًّا أو فصوصًا من الرِّئة، وهو عبارة عن ورم ينتج عن دم أو صفراء أو بلغم مالح عفن
إنكار الذَّات: تضحية الشّخص برغباته،
ابن ذوات: من علية القوم وأكابرهم،
اكتشاف الذَّات: تحقيق التوصُّل إلى تفهُّم ومعرفة الذات،
الاعتماد على الذَّات: الاستقلال في الرأي،
الثِّقة بالذَّات: الشعور بالقدرة الذاتيّة،
الذَّات الإلهيّة: الله عزّ وجلّ،
بذاته: منفردًا، على حدة،
بيِّن بذاته: غير متطلِّب لدليل أو فحص،
تحقيق الذَّات: تطوير أو تحسين إمكانات الشّخص، وتحقيق الاكتفاء لنفسه،
جاء من ذات نفسه: أتى طوعًا بمحض إرادته،
خادع للذَّات: مؤمن بمفهوم أو بفكرة أو برأي مغلوط أو خاطئ عن ذاته،
خِفَّة الذَّات: لطافة الدم، وخفّة الروح،
ضبط الذَّات: السيطرة على النَّفس أو التصرُّفات بهدف التطوُّر والتحسين الشَّخصيّ،
محبّ لذاته: انتهازيّ
اسم الذَّات: (النحو والصرف) لفظ يدلّ على شيء محسوس، مثل باب وحجر وبحر، مقابل اسم المعنى مثل علم وشجاعة
تَحْليل الذَّات: (علوم النفس) فحص يرى ويكتشف المرء فيه ذاته من خلال دوافعه ومعتقداته ومواقفه من الأشياء
تقريع الذَّات: (علوم النفس) اتِّهام الشّخص لذاته بارتكاب غلطة أو خطأ ولومه المتكرِّر لنفسه على ذلك الخطأ
حُبُّ الذَّات: (علوم النفس) غريزة أو رغبة الشّخص لتحسين كيانه أو وجوده
دراسة الذَّات: (علوم النفس) دراسة وفحص المرء نفسَه
مَعرِفة الذَّات: تفهُّم الشّخص لطبيعته أو قدراته أو حدوده، وعي بالمميِّزات والخصائص المكوِّنة لذات الفرد
تكامل الذَّات: (علوم النفس) تحقيق التناسق والانسجام الداخليّ لمختلف أوجه الشّخصيّة وإحداث التكامل بينها
عشق الذَّات: (علوم النفس) مرحلة تتميّز بميل الفرد إلى اتِّخاذ ذاته موضوعًا لعشقه والتعالي على الآخرين، وهو ميل يشتدّ في الحالات المرضيّة وخاصّة الأمراض العقليّة
انطواء على الذَّات: (علوم النفس) اضطراب تنمويّ، ومن مظاهره عدم الاهتمام بالعالم الخارجيّ وضعف القدرة على الاتِّصال بالآخرين أو بالأشياء والاستجابة للدوافع والرغبات الذاتيَّة
ذات : مؤنَّث ذو بمعنى صاحب
ذاتُ الجَنْب : التهابٌ في الغشاء المحيط بالرِّئة
ذات : (اسم)
ذات : مؤنت ذو، ذو
,
بذا
"البَذاء، بالمد: الفُحْش. وفلان بَذيُّ اللسان، والمرأَة بَذِيَّةٌ، بَذُوَ بَذاءً فهو بَذِيّ، وقد تقدم في الهمز، وبَذَوْتُ على القوم وأَبْذَيْتُهم وأَبْذَيْتُ عليهم: من البَذاءِ وهو الكلام القبيح؛
وأَنشد الأَصمعي لعمرو بن جَميلٍ الأَسَدِيّ: مثل الشُّيَيْخ المُقْذَحِرِّ الباذِي،أَوفَى على رَباوَةٍ يُباذِ؟
قال ابن بري: وفي المصنف بَذَوْتُ على القوم وأَبْذَيْتهم؛ قال آخر: أُبْذي إذا بُوذِيتُ من كَلْبٍ ذَكَرْ وقد بَذُوَ الرجلُ يَبْذُو بَذاءً، وأَصله بَذاءَةً فحذِفت الهاء لأَن مصادر المضوم إنما هي بالهاء، مثل خَطُبَ خَطابة وصَلُب صَلابة، وقد تحذف مثل جَمُل جَمالاً، قال ابن بري: صوابه بَذاوَةً، بالواو، لأَنه من بَذُوَ، فأَما بَذاءة بالهمز فإنها مصدر بَذُؤَ، بالهمز، وهما لغتان. وباذَأْتُه وباذَيْتُه أَي سافَهْتُه. وفي الحديث: البَذاءُ من الجَفاء؛ البَذاءُ، بالمد: الفحش في القول. وفي حديث فاطمة بنت قَيْسٍ: بَذَتْ على أَحمائها وكان في لسانها بعضُ البَذاءِ؛ قال: وقد يقال في هذا الهمزُ وليس بالكثير. وبَذَا الرجلُ إذا ساء خُلقه. وبَذْوَةُ: اسم فرس؛ عن ابن الأَعرابي؛
وأَنشد: لا أُسْلِمُ الدهرَ رأَسَ بَذْوَةَ، أَو تلْقَى رجالٌ كأَنها الخُشُبُ وقال غيره: بَذْوَةُ فرس عَبَّاد بن خَلَف، وفي الصحاح: بَذْوُ اسم فرسِ أَبي سِراج؛ قال فيه: إنَّ الجِيادَ على العِلاَّتِ مُتْعَبَةٌ،فإنْ ظلمناكَ بَذْوُ اليوم فاظَّلِم؟
قال ابن بري: والصواب بَذْوَةُ اسم فرس أَبي سُواج، قال: وهو أَبو سُواج الضبّيّ، قال: وصواب إنشاد البيت: فإن ظلمناكِ بَذْوَ، بكسر الكاف،لأَنه يخاطب فرساً أُنثى وفتح الواو على الترخيم وإثبات الياء في آخره فاظَّلِمِي؛ ورأَيت حاشية في أَمالي ابن بري منسوبة إلى معجم الشعراء للمَرْزُبانيِّ، قال: أَبو سُواج الضبي اسمه الأَبيض، وقيل: اسمه عَبَّاد بن خلف أَحد بني عبد مَناة بن بكر بن سعد جاهلي، قال: سابقَ صُرَدَ بن حمزة بن شداد اليربوعيَّ وهو عم مالك ومُتَمِّمٍ ابني نُوَيْرَة اليربوعي، فسبق أَبو سُواج على فرس له تسمى بَذْوَة، وفرسُ صُرَدَ يقال له القَطيبُ، فقال: سُواج في ذلك: أَلم ترَ أَنَّ بَذْوَةَ إذْ جَرَيْنا،وجَدَّ الجِدُّ منَّا والقَطِيبا،كأَنَّ قَطِيبَهم يَتْلُو عُقاباً، على الصَّلْعاءِ، وازِمَةً طَلُوبا الوَزِيمُ: قِطَعُ اللحم. والوازِمةُ: الفاعلة للشَّيء، فشَريَ الشَّرُّ بينهما إلى أَن احتال أَبو سُواج على صُرَدَ فسقاه مَنيَّ عَبْدِه فانتفَخَ ومات؛ وقال أَبو سُواج في ذلك: حَأحِيءْ بيَرْبُوعَ إلى المَنِيِّ،حَأْحَأَةً بالشارِقِ الحصيِّ في بَطْنه حاره الصبيِّ،وشَيْخِها أَشْمَطَ حَنْظَليِّ (* قوله «حاره الصبي» كذ بالأصل بدون نقط). فبنو يربوع يُعَيِّرُونَ بذلك، وقالت الشعراء فيه فأَكثروا، فمن ذلك قول الأَخطل: تَعِيبُ الخَمْرَ، وهي شرابُ كِسْرَى،ويشرَبُ قومُك العَجَبَ العَجِيبا مَنيّ العبدِ، عَبْدِ أَبي سُواجٍ،أَحَقُّ من المُدامَةِ أَن تَعِيبا"