وصف و معنى و تعريف كلمة بملاوقكما:


بملاوقكما: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على باء (ب) و ميم (م) و لام (ل) و ألف (ا) و واو (و) و قاف (ق) و كاف (ك) و ميم (م) و ألف (ا) .




معنى و شرح بملاوقكما في معاجم اللغة العربية:



بملاوقكما

جذر [لاق]



معنى بملاوقكما في قاموس معاجم اللغة

معجم الغني
**لاَقَ** \- [ل ي ق]. (ف: ثلا. لازم، م. بحرف).** لَاقَ****،**** يَلِيقُ**، مص. لِيَاقَةٌ. 1. "لاَقَ بِهِ اللِّبَاسُ العَسْكَرِيُّ" : نَاسَبَهُ. 2. "لاَ يَلِيقُ أَنْ تَشْتُمَ صَاحِبَكَ" : لاَ يَحْسُنُ، لاَ يُنَاسِبُ. "يَعِفُّ لِسَانُهُ عَنْ ذِكْرِ مَا لاَ يَلِيقُ" (قاسم أمين) "يُجِيبُ بِتَوَاضُعٍ يَلِيقُ بِمَكَانَتِهِ وَعَظَمَتِهِ" "رَحَّبَ بِهِ تَرْحِيباً يَلِيقُ بِرُجُولَتِهِ". 3. "لاقَ بِهِ" : اِلْتَجَأَ إِلَيْهِ، لَصِقَ بِهِ.


معجم اللغة العربية المعاصرة
تَلاقٍ [مفرد]: مصدر تلاقى. • يوم التَّلاقي: يوم القيامة؛ لتلاقي الخَلْق فيه، وقيل يوم يلتقي أهل الأرض والسَّماء، أو يوم يلتقي الخلق بالخالق، أو يوم يلتقي الظَّالم والمظلوم، أو يوم يلتقي الأوَّلون والآخرون، أو يوم يلتقي الإنسان بعمله "{يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاَقِ}".
المعجم الوسيط
الشيءَ ـُ لَوْقاً: ليَّنَهُ. ويُقال: هو لا يَلُوق عندك: لا يَقَِرُّ.( لَوِقَ ) ـَ لَوَقاً: حَمُق. فهو أَلْوَقُ. ويُقال للأحمق لا يُحسن الكلام: أَلْوَقُ.( لَوَّقَ ) الشيءَ: ليّنه. و ـ الطَّعام: أصلحه بالزُّبد. ويُقال: لا آكل إلا ما لُوِّقَ لي: لُيِّنَ حتَّى جُعل في لِينِ اللُّوقة: الزُّبدة.( اللَّوَاقُ ): يُقال: ما ذاقَ لَواقاً: شيئاً.( اللُّوقُ ): كل شيء ليّنٍ من طعامٍ وغيره.( اللَّوْقَةُ ): الساعَة.( اللُّوَقةُ ): الزُّبدة، أَو الزُّبدة بالرُّطَب، أَو السَّمن بالرُّطَب.


الرائد
* لاق يلوق: لوقا. (لوق) 1-الشيء: لينه. 2-الدواة: أصلح حبرها. 3-عينه: ضربها.
الرائد
* لاق يليق: ليقا ولياقة ولياقا وليقانا. (ليق) 1-به الثوب أو نحوه: ناسبه. 2-«لا يليق أن تفعل كذا»: أي لا يحسن ولا يناسب. 3-به: التجأ إليه ولصق به.


الرائد
* لاق يليق: ليقا وليقة. (ليق) 1-الدواة: جعل لها «ليقة»، أي صوفة. 2-الدواة: أصلح حبرها. 3-ت الدواة: لصق الحبر بصوفها.
الرائد
* لاق. 1-فا. ج لققة. 2-واحد «اللققة» للضاربين.




ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: