وصف و معنى و تعريف كلمة بناموسيات:


بناموسيات: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ باء (ب) و تنتهي بـ تاء (ت) و تحتوي على باء (ب) و نون (ن) و ألف (ا) و ميم (م) و واو (و) و سين (س) و ياء (ي) و ألف (ا) و تاء (ت) .




معنى و شرح بناموسيات في معاجم اللغة العربية:



بناموسيات

جذر [موس]



معنى بناموسيات في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم اللغة العربية المعاصرة


موسى / موسى [ مفرد ] : ج موسيات وأمواس ومواس : آلة أو أداة قاطعة حادة الحافة يحلق بها الشعر ( تذكر وتؤنث ، وتنون ولا تنون ) أخذ الحلاق الموسى وشحذها - حلق رأسه بموسى حادة / حاد .
Advertisements
مختار الصحاح

م و س : مُوسَى اسم رجل قال الكسائي هو فُعْلى وقال أبو عمرو بن العلاء هو مُفعل وتمامُه يُذْكَر في و س ي
تاج العروس

المَامُوسَةُ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ والصّاغَانِيُّ في التَّكْمِلَة وقالَ في العُبَابِ عن ابنِ عَبّادٍ : هي المَرْأَةُ الحَمْقَاءُ الخَرْقَاءُ ضِدُّ الصَّنَاعِ هكذا ذكره في تركيب م س س والمامُوسَةُ : مِن أَسْمَاءِ النَّارِ رُومِيَّةٌ نقلَه الأَزْهَرِيُّ في تركيب م م س ولم يُسْمَع إِلاّ في شِعْرِ ابنِ أَحْمَرَ وكَانَ فَصِيحاً قال يَصِفُ مَهَاةً :

تَطَايَحَ الطَّلُ عَنْ أَرْدَانِهَا صُعُداً ... كَمَا تَطَايَحَ عَنْ مَامُوسَةَ الشَّرَرُ جَعَلَهَا مَعْرِفَةً غيرَ مُنْصَرِفَةٍ قالَ الصّاغَانِيُّ : والذِي في شِعْرِه : عَن أَعْطَافِهَا . وفِي المَامُوسَة . فإِن كانَت غيرَ مَهْموزَةٍ فمَوْضِعُ ذِكْرِها هنا وإِن كانَتْ مَهْموزةً فتركيبه أ م س . وقال ابنُ الأَعْرَابِيّ : المانُوسَةُ : النَّار وهكذا رواه بَعْضُهُم . وقيل : المامُوسَةُ مَوْضِعُها : عنِ ابنِ عَبّادٍ كالمَامُوسِ فيهِمَا . ومِمّا يُسْتَدْرَك عليه : ممْسَاً بالفَتْح مَقْصوراً : قريةٌ بالمَغْرِب نقله ياقُوت . والمِيمَاس بالكَسْرِ : اسمُ نَهْرِ الرَّسْتَن وهو العاصِي بعَيْنِه . والمامُوسَةُ : الفَلاةُ كما في العُبَابِ



لسان العرب
رجل ماسٌ مثل مالٍ خفيف طيَّاش لا يلتفت إِلى موعظة أَحد ولا يقبل قولَه كذلك حكى أَبو عبيد قال وما أَمْساه قال وهذا لا يوافق ماساً لأَن حرف العلة في قولهم ماسٌ عَيْنٌ وفي قولهم ما أَمساه لامٌ والصحيح أَنه ماسٍ على مثال ماشٍ وعلى هذا يصح ما أَمساه والمَوْس لغة في المَسْيِ وهو أَن يُدْخِلَ الراعي يده في رَحِم الناقة أَو الرَّمَكَةِ يمسُط ماءَ الفحل من رحمها اسِتْلآماً للفَحْل كراهِية أَن تحمِل له قال الأَزهري لم أَسمع المَوْس بمعنى المَسْيِ لغير الليث ومَيْسون فَيْعُول من مسَنَ أَو فَعْلُون من مَاسَ والمُوسَى من آلة الحديد فيمن جعلها فُعْلَى ومن جعلها من أَوْسَيْتُ أَي حَلَقْت فهو من باب وسى قال الليث المَوْس تأْسيس اسم المُوسَى الذي يحلق به قال الأَزهري جعل الليث موسى فُعْلى من المَوْس وجعل الميم أَصلية ولا يجوز تنوينه على قياسه ابن السكيت تقول هذه موسى جَيِّدة وهي فُعْلى عن الكسائي قال وقال الأُموي هو مذكر لا غير هذا موسى كما تَرَى وهو مُفْعَلٌ من أَوْسَيْتُ رأْسه إِذا حلقته بالمُوسَى قال يعقوب وأَنشد الفراء في تأْنيث الموسَى فإِن تَكُنِ المُوسَى جَرَتْ فَوْقَ بَطْنِها فَمَا وُضِعَتْ إِلا وَمَصّانُ قاعِد وفي حديث عمر رضي اللَّه عنه كَتَبَ أَن يَقْتُلوا من جَرَت عليه المَواسِي أَي من نبتَتْ عانته لأَن المواسي إِنما تَجْرِي على من أَنْبَت أَراد من بَلَغ الحُلُم من الكُفَّار وموسى اسم النبي صلوات اللَّه على محمد نبينا وعليه وسلم عربيٌّ مُعَرَّبٌ وهو مُو أَي ماء وسا أَي شجر لأَن التابوت الذي فيه وجد بين الماء والشجر فسمي به وقيل هو بالعبرانية موسى ومعناه الجذب لأَنه جذب من الماء قال الليث واشتقاقه من الماء والساج فالمُو ماءٌ وسَا شجر ( * قوله « وسا شجر » مثله في القاموس ونقل شارحه عن ابن الجواليقي أَنه بالشين المعجمة ) لحال التابوت في الماء قال أَبو عمرو سأَل مَبْرَمان أَبا العباس عن موسى وصَرْفِه فقال إِن جعلته فُعْلى لم تَصْرفه وإِن جعلته مُفْعَلاً من أَوْسَيْتَه صرفته


Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: