وصف و معنى و تعريف كلمة جيا:


جيا: كلمة تتكون من ثلاث أحرف تبدأ بـ جيم (ج) و تنتهي بـ ألف (ا) و تحتوي على جيم (ج) و ياء (ي) و ألف (ا) .




معنى و شرح جيا في معاجم اللغة العربية:



جيا

جذر [جيا]

  1. جَيّأ: (فعل)
    • جَيَّأً القِربةَ ونحوَها : خاطها بالجَيئة
  2. جِيَاء: (اسم)
    • جِيَاء : مصدر جايأَ
  3. جِيَاء: (اسم)
    • جِيَاء : جمع جِئَاوَةُ
  4. جياء: (اسم)

    • الجِياءُ : ما توضَعُ عليه القِدر من جلدٍ وغيره وقاية لما تحتها
  5. وَجَى: (فعل)
    • وَجَى ( يَجِيهِ ) وَجْيًا
    • وَجَاهُ : وجَدَهُ وَجِيًّا لا خيرَ عنده
,
  1. جِياءُ
    • ـ جِياءُ وجِياوَةُ وجِيَّةُ : في ج و ي .
      ـ جِيٌّ : وادٍ ،
      ـ جَيٌّ : لَقَبُ إصْبهانَ قَديماً ،
      ـ أو قرية بها ، وغَلَطُ الجوهرِيِّ فاحِشٌ في قوله : '' دَراهِمٌ زائفاتٌ ضَرْبُ جَيَّاتِ '' فإنه قال : أي ضَرْبُ إصْبَهَانَ فَجَمَعَ جَيًّا باعْتِبارِ أجْزائِها ، والصَّوابُ : ضَرْبَجِيَّاتٌ ، أرَدِيَّاتٌ ، جَمْعُ ضَرْبَجِيٍّ .
      ـ جاياهُ ، مُجاياةً : قابَلَهُ ، لغةٌ في الهمزةِ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. جيا
    • " الجِيّة ، بغير همز : الموضع الذي يجتمع فيه الماء كالجِيئَةِ ، وقيل : هي الركيَّة المُنْتِنَة .
      وقال ثعلب : الجِيَّة الماءُ المُسْتَنْقِعُ في الموضع ، غير مهموز ، يشدّد ولا يشدّد .
      قال ابن بري : الجِيَّة ، بكسر الجيم ، فِعْلَة من الجَوِّ ، وهو ما انخفض من الأَرض ، وجمعها جِيٌّ ؛ قال ساعدة بن جُؤَيَّةَ : مِنْ فَوْقِهِ شَعَفٌ قُرٌّ ، وأَسْفَلُه جِيٌّ تَنَطَّقُ بالظَّيَّانِ والعَتَمِ (* قوله « من فوقه شعف » هكذا في الأصل هنا ، وتقدّم في مادة عتم : من فوقه شعب ‏ .
      ‏ .).
      وفي الحديث : أَنَّه مَرَّ بنَهْرٍ جَاوَرَ جِيَّةً مُنْتِنَةً ؛ الحِيَّة ، بالكسر غير مهموز : مجتَمَع الماء في هَبْطَةٍ ، وقيل : أَصلها الهمز ، وقد تخفف الياء .
      وفي حديث نافِعِ بنِ جُبَيرِ بنِ مُطْعِمٍ : وترَكُوكَ بينَ قَرْنِها والْجِيَّة ؛ قال الزمخشري : الجِيَّةُ بوزن النِّيَّة ، والجَيَّةُ بوزن المَرَّة ، مُسْتَنْقَعُ الماءِ .
      وقال الفراء في الجِئَة : هو الذي تسيل إِليه المياه ؛ قال شمر : يقال له جِيَّة وجَيْأَةٌ وكُلٌّ من كلام العرب .
      وفي نوادر الأَعراب : قِيَّةٌ من ماءٍ (* قوله « قبة من ماء » هكذا في الأصل والتهذيب ).
      وجِيَّةٌ من ماء أَي ماءٌ ناقعٌ خبيث ، إِمّا مِلْحٌ وإِمّا مخلوط ببول .
      والجِياءُ : وعاءُ القدر ، وهي الجِئاوَةُ : وقول الأَعرابي في أَبي عمرو الشيباني : فَكانَ ما جادَ لِي ، لا جادَ عن سَعَةٍ ، ثلاثَةٌ زائفاتٌ ضَرْبُ جَيَّاتِ (* قوله « ثلاثة زائفات إلخ » كذا أَنشده الجوهري ، وقال الصاغاني وتبعه المجد : هو تصحيف قبيح وزاده قبحاً تفسيره إياه وإضافة الضرب إلى جيات مع ان القافية مرفوعة ، وصواب إنشاده : دراهم زائفات ضربجيا ؟

      ‏ قال : والضربجيّ الزائف ).
      يعني من ضَرب جَيٍّ ، وهو اسم مدينة أَصبهان ، معرَّب ؛ وكان ذو الرمة وردها فقال : نَظَرْتُ ورَائِي نَظْرَة الشَّوْق ، بَعْدَما بَدَا الجَوُّ مِن جِيٍّ لنا والدَّسَاكر وفي الحديث ذِكرُ جِيٍّ ، بكسر الجيم وتشديد الياء ، وادٍ بين مكة والمدينة .
      وجايانِي مُجاياةً : قابَلَني ، وقال ابن الأَعرابي : جَاياني الرجلُ من قُرْبٍ قَابلني .
      ومرَّ بي مُجاياةً ، غير مهموز ، أَي مُقابلةً .
      وجِيَاوَةُ : حيّ من قَيْس قد دَرَجُوا ولا يُعْرَفُون ، والله أََعلم .
      "

    المعجم: لسان العرب



  3. جيأ
    • " الـمَجِيء : الإِتيان .
      جاء جَيْئاً ومَجِيئاً .
      وحكى سيبويه عن بعض العرب هو يَجِيكَ بحذف الهمزة .
      وجَاء يَجيءُ جَيْئةً ، وهو من بناء المرّة الواحدة إِلاّ أَنه وُضِع موضع المصدر مثل الرَّجْفةِ والرحْمة .
      والاسم الجِيئَةُ على فِعْلةٍ ، بكسر الجيم ، وتقول : جئْت مَجِيئاً حَسناً ، وهو شاذ لأَن المصدر من فعَلَ يَفْعِلُ مَفْعَلٌ بفتح العين ، وقد شذت منه حروف فجاءت على مَفْعِلٍ كالـمَجِيء والـمَحِيضِ والـمَكيل والـمَصِير .
      وأَجَأْتُه أَي جِئتُ به .
      وجايأَني ، على فاعَلني ، وجاءاني فَجِئْتُه أَجِيئه أَي غالبَني بكثرة الـمَجيء فغلَبْتُه .
      قال ابن بري : صوابه جايأَنِي ؛ قال : ولا يجوز ما ذكره إِلاَّ على القلب .
      وجاء به ، وأَجاءه ، وإِنه لَجَيَّاءٌ بخير ، وجَثَّاءٌ ، الأَخيرة نادرة .
      وحكى ابن جني رحمه اللّه : جائِيٌّ على وجه الشذوذ .
      وجايا : لغة في جاءا ، وهو من البَدليّ .
      ابن الأَعرابي : جايأَني الرجل من قُرْب أَي قابَلَني ومَرَّ بي ، مُجايأَة أَي مقابلة ؛ قال الأَزهري : هو من جِئْتُه مَجيئاً ومَجِيئةً : فأَنا جاءٍ .
      أَبو زيد : جايَأْتُ فلاناً : إِذا وافَقْت مَجِيئَه .
      ويقال : لو قد جاوَزْتَ هذا المكان لجايَأْتَ الغَيْث مُجايأَةً وجِياءً أَي وافقته .
      وتقول : الحمد للّه الذي جاء بك أَي الحمد للّهِ إذْ جِئتَ ، ولا تقل الحمد للّه الذي جِئْتَ .
      قال ابن بري : الصحيح ما وجدته بخط الجوهري في كتابه عند هذا الموضع ، وهو : الحَمْدُ للّهِ الذي جاء بك ، والحمدُ للّهِ اذْ جئت ، هكذا بالواو في قوله : والحمد للّه اذ جئت ، عوضاً من قوله : أَي الحمدُ للّهِ اذْ جئت ؛ قال : ويقوِّي صِحَّة هذا قَوْلُ ابن السكيت ، تقول : الحمد للّهِ اذْ كان كذا وكذا ، ولا تقل : الحمد للّه الذي كان كذا وكذا ، حتى تقول به أَو مِنْه أَو عَنه .
      وانه لحَسَنُ الجِيئة أَي الحالةِ التي يَجيء عليها .
      وأَجاءَه إِلى الشيء : جاءَ به وأَلجأَه واضْطَرَّه اليه ؛ قال زهير بن أَبي سُلْمى : وجارٍ ، سارَ مُعْتَمِداً اليْكُم ، * أَجاءَتْهُ المخافةُ والرَّجا ؟

      ‏ قال الفرَّاء : أَصله من جئت ، وقد جعلته العَرب إِلجاء .
      وفي المثل : شَرٌّ ما أَجاءَك إِلى مُخَّةِ العُرْقُوب ، وشَرٌّ ما يُجِيئُك إِلى مُخَّةِ عُرْقُوب ؛ قال الأَصمعي : وذلك أَنّ العُرْقوب لا مُخَّ فيه وانما يُحْوَجُ اليه من لا يَقدِرُ على شيء ؛ ومنهم من يقول : شَرٌّ ما أَلجأَك ، والمعنى واحد ، وتميم تقول : شَرٌّ ما أَشاءَك ، قال الشاعر : وشَدَدْنا شَدَّةً صادِقةً ، * فأَجاءتْكم إِلى سَفْحِ الجَبَلْ وما جاءتْ حاجَتَك أَي ما صارَتْ .
      قال سيبويه : أَدخلَ التأْنيثَ على ما حيث كانتِ الحاجةَ ؛ كما ، قالوا : مَن كانت أُمَّك ، حيث أَوْقَعُوا مَنْ على مُؤَنث ، وانما صُيِّر جاء بمنزلة كان في هذا الحرف لأَنه بمنزلة المثل ، كما جَعَلُوا عسى بمنزلة كان فيِ قولهم : عَسَى الغُوَيْرُ أَبْؤُساً ، ولا تقول : عَسِيت أَخانا .
      والجِئاوةُ والجِياء والجِياءة : وِعاء توضع فيه القِدْر ، وقيل هي كلُّ ما وُضِعَت فيه من خَصَفةٍ أَو جلد أَو غيره ؛ وقال الأَحمر : هي الجِواءُ والجِياء ؛ وفي حديث عليٍّ : لأَنْ أَطَّلِيَ بِجِواءِ قِدْرٍ أَحَبُّ اليَّ مِنْ أَن أَطَّليَ بزَعْفَرانٍ .
      قال : وجمع الجِئاء .
      (* قوله « قال و جمع إلخ » يعني ابن الأثير ونصه وجمعها ( أي الجواء ) أجوية وقيل هي الجئاء مهموز وجمعها أجئية ويقال لها الجيا بلا همز .
      وبهامشها جواء القدر سوادها .) أَجْئِيةٌ ، وجمع الجِواء أَجْوِيةٌ .
      الفرّاء : جَأَوْتُ البُرْمَةَ : رَقَعْتُها ، وكذلك النَّعل .
      الليث : جِياوةُ : اسم حَيٍّ من قَيْسٍ قد دَرَجُوا ولا يُعْرَفُون . وجَيَّأْتُ القِرْبةَ : خِطْتُها .
      قال الشاعر : تَخَرَّقَ ثَفْرُها ، أَيَّام خُلَّتْ ، * على عَجَلٍ ، فجِيبَ بها أَدِيمُ فجَيَّأَها النِّساءُ ، فَخانَ مِنْها ، * كَبَعْثاةٌ ورادِعةٌ رَدُوم ابن السكيت : امْرأَةٌ مُجَيَّأَةٌ : إِذا أُفْضِيَتْ ، فإِذا جُومِعَتْ أَحْدَثَتْ .
      ورجل مُجَيَّأ : إِذا جامَعَ سَلَحَ .
      وقال الفرّاء في قول اللّه : فأَجَاءها الـمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلةِ ؛ هو من جِئْتُ ، كما تقول : فجاء بها الـمَخاضُ ، فلما أُلقِيَتِ الباءُ جُعل في الفِعْل أَلِفٌ ، كما تقول : آتَيْتُكَ زَيْداً ، تريد : أَتَيْتُك بزيد .
      والجايئةُ : مِدَّةُ الجُرْحِ والخُرَاجِ وما اجْتَمَعَ فيه من المِدَّة والقَيْحِ ؛ يقال : جاءتْ جايِئةُ الجِراحِ .
      والجِئَةُ والجِيئَةُ : حُفْرةٌ في الهَبْطةِ يجتمع فيها الماء ، والأَعرف : الجِيَّةُ ، من الجَوَى الذي هو فسادُ الجَوْف لأَنَّ الماءَ يَأْجِنُ هناك فيَتَغَيَّر ، والجمع جَيْءٌ .
      وفي التهذيب : الجَيْأَةُ : مُجْتَمَعُ ماء في هَبْطةٍ حوالي الحُصُونِ ؛ وقيل : الجَيْأَةُ : الموضع الذي يَجْتَمِع فيه الماء ؛ وقال أَبو زيد : الجَيْأَةُ : الحُفْرة العظيمة يَجْتَمِع فيها ماء المطر وتُشْرِعُ الناسُ فيه حُشُوشَهم ؛ قال الكميت : ضفادِعُ جَيْأَةٍ حَسِبَتْ أَضاةً ، * مُنَضِّبةً ، سَتَمْنَعُها ، وطِينا وجَيْئةُ البطن : أَسْفل من السُّرَّةِ إِلى العانةِ .
      والجَيْئةُ : قِطعة يُرْقَعُ بها النَّعل ، وقيل : هي سَيْرٌ يُخاط به .
      وقد أَجاءها .
      والجِيءُ والجَيءُ : الدُّعاء إِلى الطعام والشراب ، وهو أَيضاً دعاء الإِبل إِلى الماء ؛ قال معاذ الهرّاء : وما كانَ على الجِيءِ ، * ولا الهِيءِ امْتِداحِيكا وقولهم : لو كان ذلك في الهِيء والجِيء ما نَفَعَه ؛ قال أَبو عمرو : الهِيءُ : الطعام ، والجِيءُ : الشَّرابُ .
      وقال الأُموي : هُما اسْمانِ من قولهم : جَأْجَأْتُ بالإِبل إِذا دَعَوْتها للشُّرْب ، وهَأْهَأْتُ بها : إِذا دَعَوْتها للعَلف .
      "

    المعجم: لسان العرب

,
  1. جَاءَ
    • ـ جَاءَ يَجِيءُ جَيئاً جَيْئَةً وَمَجِيْئاً : أَتَى ، والاسم الجِيئَةِ . إنَّه لَجيَّاءٌ وجَئَاءٌ وجَائِئٌ .
      ـ أجَأْتهُ : جِئْتُ به ،
      ـ جَاءَ إليه : ألْجَأْتُه .
      ـ جَاءَأَني ، وهِمَ فيه الجِوْهَريُّ ، وصَوَابُهُ : جَايأَني ، لأنَّهُ مُعْتَلُّ العَيْنِ مَهْمُوزُ اللاَّمِ ، لا عكْسُهُ ، فَجِئْتُهُ أجِيئُهُ : غَالبَنِي بكَثْرَةِ المجيءِ ، فَغَلَبْتُهُ .
      ـ جَيْئَةُ وجايِئَةُ : القَيْحُ والدَّمُ .
      ـ جَيْءُ وجِيءُ : الدُّعَاءُ إلى الطَّعامِ والشَّرَابِ .
      ـ جَأْجَأَ بِالإِبِلِ : دَعَاهَا للشُّرْبِ .
      ـ جَيَّأَ القِرْبَةَ : خَاطَهَا .
      ـ مُجَيَّأُ : العِذْيَوْطُ ،
      ـ مُجَيَّأَةُ : المُفْضَاةُ تُحْدِث إذا جُومِعَتْ .
      ـ مُجَايَأَةُ : المُقَابَلَةُ والمُوافَقَةُ كالجِيَاءِ .
      ـ جَيْئَةُ : المَوْضِعُ يَجْتَمِعُ فيه المَاءُ ، كالجِئَةِ والجِيْئَةُ ، والأَعْرَفُ الجِيَّةُ
      ـ جَيْئَةُ : قِطْعَةٌ تُرْقَعُ بها النَّعلُ ، أو سَيْرٌ يُخَاطُ به ، وقد أجاءَها .
      ـ ما جَاءَتْ حاجَتُك : ما صَارَتْ .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. أجَأُ
    • ـ أجَأُ : جَبَلٌ لِطَيّئٍ وبِزِنَتِهِ ،
      ـ أجَأُ بِمِصْرَ : هَرَب .
      ـ أجَاءَةٌ : موضع لِبدْرِ بْنِ عِقَالٍ ، فيه بُيُوتٌ ومَنازِلُ .

    المعجم: القاموس المحيط



  3. أَجاء
    • أجاء - إجاءة .
      1 - أجاءه : جاء به . 2 - أجاءه الى الشيء الجأه واضطره إليه .

    المعجم: الرائد

  4. أجاءَ
    • أجاءَ يُجيء ، أَجِئْ ، إجاءةً ، فهو مُجيء ، والمفعول مُجاء :-
      • أجاءه إلى المكان ألجأه إليه واضطرّه :- { فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ } .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  5. جاء
    • جاء - يجيء ويجوء ، جيأ وجيئة ومجيئا ومجيئة
      1 - جاء : أتى . 2 - جاء به : أتى به . 3 - جاءه أو إليه : أتى إليه . 4 - جاء الأمر : فعله . 5 - جاءه : غلبه في المجيء . 6 - جاء المطر : نزل . 7 - جاء الأمر : حدث .

    المعجم: الرائد

  6. إجاءة


    • إجاءة :-
      مصدر أجاءَ .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  7. جيأ
    • ج ي أ : الجَيْءُ و المَجِيءُ الإتيان يقال جاء يجيء مجيئا و جَيْئةً كصيحة والاسم الجِيئَةُ كشيعة و أجاءَهُ بالمد جاء به وأجاءه إلى كذا ألجأه واضطره وتقول الحمد لله الذي جاء بك أو الحمد لله إذا جئت ولا تقول الحمد لله الذي جئت

    المعجم: مختار الصحاح

  8. أَجاءَ
    • أَجاءَ فلانًا : جاءَ به .
      و أَجاءَ فلانًا إِلى كذا : أَلجأَهُ إِليه .
      وفي التنزيل العزيز : مريم آية 23 فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ ) ) .
      وفي المثل : :- شَرٌّ ما أَجاءَكَ إِلى مُخَّةِ عُرقوب :-: يُضرَبُ للمضطرِّ جدًّا .
      و أَجاءَ المرأَةُ ثوبَها على خَدَّيْها : أَنزلته عليهما .
      و أَجاءَ النَّعلَ : خاطها بالجَيئة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  9. جَيَّأً
    • جَيَّأً القِربةَ ونحوَها : خاطها بالجَيئة .



    المعجم: المعجم الوسيط

  10. جَيْئَة
    • جَيْئَة :-
      1 - مصدر جاءَ / جاءَ إلى / جاءَ بـ / جاءَ في
      جَيْئَةً وذَهابًا : منتقلاً من مكان إلى آخر .
      2 - اسم مرَّة من جاءَ / جاءَ إلى / جاءَ بـ / جاءَ في : :- عشِق المكانَ من أوّل جَيْئَة .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  11. جِيئة
    • جِيئة :-
      1 - مصدر جاءَ / جاءَ إلى / جاءَ بـ / جاءَ في .
      2 - اسم هيئة من جاءَ / جاءَ إلى / جاءَ بـ / جاءَ في : :- جاء جِيئةَ الملائكة / المنتصر .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  12. جَيئة
    • جيئة
      1 - جيئة النوع من جاء . 2 - جيئة المجيء .

    المعجم: الرائد



  13. جيئة
    • جيئة
      1 - مصدر جاء . 2 - المرة من جاء . 3 - قيح ودم في الجرح . 4 - رقعة في النعل . 5 - سير من جلد تخاط به النعل أو غيرها .

    المعجم: الرائد

  14. الجَيئة
    • الجَيئة : ما يجئ من الجرْح من دَمٍ أَو قيح .
      و الجَيئة رُقعةٌ تُرْقع بها النَّعل .
      و الجَيئة سيرٌ من الجلد يُخَاط به ، وجَيئةُ البطن : ما تحت السُّرَّة إِلى العانة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  15. الجِيئةُ
    • الجِيئةُ : هيئةُ المَجئ : يُقال : جِئتنَا جِيئة مباركة .

    المعجم: المعجم الوسيط

  16. جاءَ
    • جاءَ / جاءَ إلى / جاءَ بـ / جاءَ في يجيء ، جِئْ ، جَيْئَةً وجِيئةً ، فهو جاءٍ ، والمفعول مَجِيء ( للمتعدِّي ) :-
      جاءَ الأمرُ حدَث ، تحقَّق :- جاءت البشرى ، - { إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ } :-
      جاء على هواه / جاء على مَيْلِه : كان موافقًا لذوقه ، وقع عنده موقع الرّضا ، - جاء له من حيث لا يدري : كسبه ، استفاد منه ، انتفع منه .
      جاءَ الشَّخصُ / جاءَني الشَّخصُ / جاءَ إليَّ الشَّخصُ : حضَر ، أتى ، أقبل :- جاء مع طلوع الشمس ، - جاء من السَّفر : عاد ، - جاء من السِّجن : خرج ، - { حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا }: دخلوها :-? جاء في حينه : في الوقت المناسب ، - جاء في صحبته ، - جاء في عقبِه / جاء عقبَه ، - جاء من ذي نفسِه : طوعًا غير مُكْره ، من تلقاء نفسه ، - جاءوا على بكرة أبيهم : جميعًا ، - ذهَب ، وجاء .
      جاءَ الأمرَ / جاءَ بالأمرِ : فعله ، صنَعه :- جاء بالحسنةِ ، - جاء رجالُ الشّرطة بالمتَّهم : أحضروه ، - جاء بالخبر : بلّغه ، - { لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا } .
      جاءَ في الصُّحف / جاءَ في المقال : ورد :- جاءَ ذِكرُه في الكتاب .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  17. جيأ
    • " الـمَجِيء : الإِتيان .
      جاء جَيْئاً ومَجِيئاً .
      وحكى سيبويه عن بعض العرب هو يَجِيكَ بحذف الهمزة .
      وجَاء يَجيءُ جَيْئةً ، وهو من بناء المرّة الواحدة إِلاّ أَنه وُضِع موضع المصدر مثل الرَّجْفةِ والرحْمة .
      والاسم الجِيئَةُ على فِعْلةٍ ، بكسر الجيم ، وتقول : جئْت مَجِيئاً حَسناً ، وهو شاذ لأَن المصدر من فعَلَ يَفْعِلُ مَفْعَلٌ بفتح العين ، وقد شذت منه حروف فجاءت على مَفْعِلٍ كالـمَجِيء والـمَحِيضِ والـمَكيل والـمَصِير .
      وأَجَأْتُه أَي جِئتُ به .
      وجايأَني ، على فاعَلني ، وجاءاني فَجِئْتُه أَجِيئه أَي غالبَني بكثرة الـمَجيء فغلَبْتُه .
      قال ابن بري : صوابه جايأَنِي ؛ قال : ولا يجوز ما ذكره إِلاَّ على القلب .
      وجاء به ، وأَجاءه ، وإِنه لَجَيَّاءٌ بخير ، وجَثَّاءٌ ، الأَخيرة نادرة .
      وحكى ابن جني رحمه اللّه : جائِيٌّ على وجه الشذوذ .
      وجايا : لغة في جاءا ، وهو من البَدليّ .
      ابن الأَعرابي : جايأَني الرجل من قُرْب أَي قابَلَني ومَرَّ بي ، مُجايأَة أَي مقابلة ؛ قال الأَزهري : هو من جِئْتُه مَجيئاً ومَجِيئةً : فأَنا جاءٍ .
      أَبو زيد : جايَأْتُ فلاناً : إِذا وافَقْت مَجِيئَه .
      ويقال : لو قد جاوَزْتَ هذا المكان لجايَأْتَ الغَيْث مُجايأَةً وجِياءً أَي وافقته .
      وتقول : الحمد للّه الذي جاء بك أَي الحمد للّهِ إذْ جِئتَ ، ولا تقل الحمد للّه الذي جِئْتَ .
      قال ابن بري : الصحيح ما وجدته بخط الجوهري في كتابه عند هذا الموضع ، وهو : الحَمْدُ للّهِ الذي جاء بك ، والحمدُ للّهِ اذْ جئت ، هكذا بالواو في قوله : والحمد للّه اذ جئت ، عوضاً من قوله : أَي الحمدُ للّهِ اذْ جئت ؛ قال : ويقوِّي صِحَّة هذا قَوْلُ ابن السكيت ، تقول : الحمد للّهِ اذْ كان كذا وكذا ، ولا تقل : الحمد للّه الذي كان كذا وكذا ، حتى تقول به أَو مِنْه أَو عَنه .
      وانه لحَسَنُ الجِيئة أَي الحالةِ التي يَجيء عليها .
      وأَجاءَه إِلى الشيء : جاءَ به وأَلجأَه واضْطَرَّه اليه ؛ قال زهير بن أَبي سُلْمى : وجارٍ ، سارَ مُعْتَمِداً اليْكُم ، * أَجاءَتْهُ المخافةُ والرَّجا ؟

      ‏ قال الفرَّاء : أَصله من جئت ، وقد جعلته العَرب إِلجاء .
      وفي المثل : شَرٌّ ما أَجاءَك إِلى مُخَّةِ العُرْقُوب ، وشَرٌّ ما يُجِيئُك إِلى مُخَّةِ عُرْقُوب ؛ قال الأَصمعي : وذلك أَنّ العُرْقوب لا مُخَّ فيه وانما يُحْوَجُ اليه من لا يَقدِرُ على شيء ؛ ومنهم من يقول : شَرٌّ ما أَلجأَك ، والمعنى واحد ، وتميم تقول : شَرٌّ ما أَشاءَك ، قال الشاعر : وشَدَدْنا شَدَّةً صادِقةً ، * فأَجاءتْكم إِلى سَفْحِ الجَبَلْ وما جاءتْ حاجَتَك أَي ما صارَتْ .
      قال سيبويه : أَدخلَ التأْنيثَ على ما حيث كانتِ الحاجةَ ؛ كما ، قالوا : مَن كانت أُمَّك ، حيث أَوْقَعُوا مَنْ على مُؤَنث ، وانما صُيِّر جاء بمنزلة كان في هذا الحرف لأَنه بمنزلة المثل ، كما جَعَلُوا عسى بمنزلة كان فيِ قولهم : عَسَى الغُوَيْرُ أَبْؤُساً ، ولا تقول : عَسِيت أَخانا .
      والجِئاوةُ والجِياء والجِياءة : وِعاء توضع فيه القِدْر ، وقيل هي كلُّ ما وُضِعَت فيه من خَصَفةٍ أَو جلد أَو غيره ؛ وقال الأَحمر : هي الجِواءُ والجِياء ؛ وفي حديث عليٍّ : لأَنْ أَطَّلِيَ بِجِواءِ قِدْرٍ أَحَبُّ اليَّ مِنْ أَن أَطَّليَ بزَعْفَرانٍ .
      قال : وجمع الجِئاء .
      (* قوله « قال و جمع إلخ » يعني ابن الأثير ونصه وجمعها ( أي الجواء ) أجوية وقيل هي الجئاء مهموز وجمعها أجئية ويقال لها الجيا بلا همز .
      وبهامشها جواء القدر سوادها .) أَجْئِيةٌ ، وجمع الجِواء أَجْوِيةٌ .
      الفرّاء : جَأَوْتُ البُرْمَةَ : رَقَعْتُها ، وكذلك النَّعل .
      الليث : جِياوةُ : اسم حَيٍّ من قَيْسٍ قد دَرَجُوا ولا يُعْرَفُون . وجَيَّأْتُ القِرْبةَ : خِطْتُها .
      قال الشاعر : تَخَرَّقَ ثَفْرُها ، أَيَّام خُلَّتْ ، * على عَجَلٍ ، فجِيبَ بها أَدِيمُ فجَيَّأَها النِّساءُ ، فَخانَ مِنْها ، * كَبَعْثاةٌ ورادِعةٌ رَدُوم ابن السكيت : امْرأَةٌ مُجَيَّأَةٌ : إِذا أُفْضِيَتْ ، فإِذا جُومِعَتْ أَحْدَثَتْ .
      ورجل مُجَيَّأ : إِذا جامَعَ سَلَحَ .
      وقال الفرّاء في قول اللّه : فأَجَاءها الـمَخاضُ إِلى جِذْعِ النَّخْلةِ ؛ هو من جِئْتُ ، كما تقول : فجاء بها الـمَخاضُ ، فلما أُلقِيَتِ الباءُ جُعل في الفِعْل أَلِفٌ ، كما تقول : آتَيْتُكَ زَيْداً ، تريد : أَتَيْتُك بزيد .
      والجايئةُ : مِدَّةُ الجُرْحِ والخُرَاجِ وما اجْتَمَعَ فيه من المِدَّة والقَيْحِ ؛ يقال : جاءتْ جايِئةُ الجِراحِ .
      والجِئَةُ والجِيئَةُ : حُفْرةٌ في الهَبْطةِ يجتمع فيها الماء ، والأَعرف : الجِيَّةُ ، من الجَوَى الذي هو فسادُ الجَوْف لأَنَّ الماءَ يَأْجِنُ هناك فيَتَغَيَّر ، والجمع جَيْءٌ .
      وفي التهذيب : الجَيْأَةُ : مُجْتَمَعُ ماء في هَبْطةٍ حوالي الحُصُونِ ؛ وقيل : الجَيْأَةُ : الموضع الذي يَجْتَمِع فيه الماء ؛ وقال أَبو زيد : الجَيْأَةُ : الحُفْرة العظيمة يَجْتَمِع فيها ماء المطر وتُشْرِعُ الناسُ فيه حُشُوشَهم ؛ قال الكميت : ضفادِعُ جَيْأَةٍ حَسِبَتْ أَضاةً ، * مُنَضِّبةً ، سَتَمْنَعُها ، وطِينا وجَيْئةُ البطن : أَسْفل من السُّرَّةِ إِلى العانةِ .
      والجَيْئةُ : قِطعة يُرْقَعُ بها النَّعل ، وقيل : هي سَيْرٌ يُخاط به .
      وقد أَجاءها .
      والجِيءُ والجَيءُ : الدُّعاء إِلى الطعام والشراب ، وهو أَيضاً دعاء الإِبل إِلى الماء ؛ قال معاذ الهرّاء : وما كانَ على الجِيءِ ، * ولا الهِيءِ امْتِداحِيكا وقولهم : لو كان ذلك في الهِيء والجِيء ما نَفَعَه ؛ قال أَبو عمرو : الهِيءُ : الطعام ، والجِيءُ : الشَّرابُ .
      وقال الأُموي : هُما اسْمانِ من قولهم : جَأْجَأْتُ بالإِبل إِذا دَعَوْتها للشُّرْب ، وهَأْهَأْتُ بها : إِذا دَعَوْتها للعَلف .
      "

    المعجم: لسان العرب



معنى جيا في قاموس معاجم اللغة

الصحاح في اللغة
الجِياءُ: وعاء القِدْر، وهي الجِئاوَةُ. وقال ثعلب: الجيَّةُ: الماء المستنقِع في الموضع، غير مهموز، يشدد ولا يسدّد.حرف الحاء
لسان العرب
الجِيّة بغير همز الموضع الذي يجتمع فيه الماء كالجِيئَةِ وقيل هي الركيَّة المُنْتِنَة وقال ثعلب الجِيَّة الماءُ المُسْتَنْقِعُ في الموضع غير مهموز يشدّد ولا يشدّد قال ابن بري الجِيَّة بكسر الجيم فِعْلَة من الجَوِّ وهو ما انخفض من الأَرض وجمعها جِيٌّ قال ساعدة بن جُؤَيَّةَ مِنْ فَوْقِهِ شَعَفٌ قُرٌّ وأَسْفَلُه جِيٌّ تَنَطَّقُ بالظَّيَّانِ والعَتَمِ ( * قوله « من فوقه شعف » هكذا في الأصل هنا وتقدّم في مادة عتم من فوقه شعب ) وفي الحديث أَنَّه مَرَّ بنَهْرٍ جَاوَرَ جِيَّةً مُنْتِنَةً الحِيَّة بالكسر غير مهموز مجتَمَع الماء في هَبْطَةٍ وقيل أَصلها الهمز وقد تخفف الياء وفي حديث نافِعِ بنِ جُبَيرِ بنِ مُطْعِمٍ وترَكُوكَ بينَ قَرْنِها والْجِيَّة قال الزمخشري الجِيَّةُ بوزن النِّيَّة والجَيَّةُ بوزن المَرَّة مُسْتَنْقَعُ الماءِ وقال الفراء في الجِئَة هو الذي تسيل إِليه المياه قال شمر يقال له جِيَّة وجَيْأَةٌ وكُلٌّ من كلام العرب وفي نوادر الأَعراب قِيَّةٌ من ماءٍ ( * قوله « قبة من ماء » هكذا في الأصل والتهذيب ) وجِيَّةٌ من ماء أَي ماءٌ ناقعٌ خبيث إِمّا مِلْحٌ وإِمّا مخلوط ببول والجِياءُ وعاءُ القدر وهي الجِئاوَةُ وقول الأَعرابي في أَبي عمرو الشيباني فَكانَ ما جادَ لِي لا جادَ عن سَعَةٍ ثلاثَةٌ زائفاتٌ ضَرْبُ جَيَّاتِ ( * قوله « ثلاثة زائفات إلخ » كذا أَنشده الجوهري وقال الصاغاني وتبعه المجد هو تصحيف قبيح وزاده قبحاً تفسيره إياه وإضافة الضرب إلى جيات مع ان القافية مرفوعة وصواب إنشاده دراهم زائفات ضربجيات قال والضربجيّ الزائف ) يعني من ضَرب جَيٍّ وهو اسم مدينة أَصبهان معرَّب وكان ذو الرمة وردها فقال نَظَرْتُ ورَائِي نَظْرَة الشَّوْق بَعْدَما بَدَا الجَوُّ مِن جِيٍّ لنا والدَّسَاكر وفي الحديث ذِكرُ جِيٍّ بكسر الجيم وتشديد الياء وادٍ بين مكة والمدينة وجايانِي مُجاياةً قابَلَني وقال ابن الأَعرابي جَاياني الرجلُ من قُرْبٍ قَابلني ومرَّ بي مُجاياةً غير مهموز أَي مُقابلةً وجِيَاوَةُ حيّ من قَيْس قد دَرَجُوا ولا يُعْرَفُون والله أََعلم


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: