رفيع الشَّأن / عظيم الشَّأن : عالي المكانة , كبير القدر ،
قال جلَّ شأنُه : تعظيم لله تعالى في مجال الحديث عنه
شؤون العين : مجاريها الدَّمعِيَّة
شئون العاملين / شئون الموظَّفين : هيئة الموظَّفين المكلّفة برعاية الموظّفين في مصلحة ما
وزارة الشُّئون الاجتماعيَّة : الوزارة التي تُعنى بأحوال المجتمع
شين: (اسم)
الشِّيْنُ : العَيْبُ والقُبْحُ
الشِّيْنُ : خلاف الزَّين
الشِّينُ : هو الحرف الثالث عشر من حروف الهجاء ، وهو مهموس رخْو ومخرجه من وسط اللسان ، بينه وبين وسط الحنك الأعلى وهو من الحروف التي تسمى بالشَّجْريَّةِ
مَشين: (اسم)
اسم مفعول من شانَ
سُلُوكٌ مَشِينٌ : مَعِيبٌ فَاضِحٌ
مَشين: (اسم)
مَشين : اسم المفعول من شانَ
,
شانَهُ
ـ شانَهُ يَشِينُهُ : ضدُّ زَانَهُ . ـ شينُ : من الحُرُوفِ المَهْمُوسَةِ ، ولها حَظٌّ من التَّنْغِيمِ والتَّفْشِيَةِ ، مَخْرَجُها الشَّجْرُ ، وهو مَفْرَجُ الفَمِ . ـ شَيَّنَ شيناً حَسَنَةً : كتبها . ـ الشَّاذ بنُ شِينٍ : مُحدِّثٌ . ـ مَشاينُ : المَعايِبُ . ـ شانَةُ : قرية بِمِصْرَ . ـ إدْريسُ بنُ بَسَّامٍ الشِّينيُّ : شاعِرٌ أنْدَلُسِيٌّ .
" الشَّأْنُ : الخَطْبُ والأَمْرُ والحال ، وجمعه شُؤونٌ وشِئانٌ ؛ عن ابن جني عن أَبي علي الفارسي . وفي التنزيل العزيز : كلَّ يوم هو في شأْن ؛ قال المفسرون : من شأْنه أَن يُعِزَّ ذليلاً ويُذِلَّ عزيزاً ، ويُغْنيَ فقيراً ويُفْقر غنيّاً ، ولا يَشْغَلُه شَأْنٌ عن شأْنٍ ، سبحانه وتعالى . وفي حديث المُلاعنة : لكان لي ولها شأْنٌ أَي لولا ما حكم الله به من آيات الملاعَنة وأَنه أَسقط عنها الحَدَّ لأَقَمْتُه عليها حيث جاءَت بالولد شبيهاً بالذي رُمِيَتْ به . وفي حديث الحَكَم ابن حَزْن : والشَّأْنُ إذ ذاك دُونٌ أَي الحالُ ضعيفة لم ترتفع ولم يَحصل الغِنى ؛ وأَما قول جَوْذابةَ بن عبد الرحمن بن عبد الله بن الجَرَّاح لأَبيه : وشَرُّنا أَظْلَمُنا في الشُّونِ ، أَرَيْتَ إذ أَسْلَمْتني وشُوني فإِنما أَراد : في الشُّؤون ، وإذ أَسلمتني وشُؤوني ، فحذف ، ومثله كثير ، وقد يجوز أَن يريد جمعه على فُعْلٍ كجَوْنٍ وجُونٍ ، إلا أَنه خفف أَو أَبدل للوزن والقافية ، وليس هذا عندهم بإِيطاء لاختلاف وجهي التعريف ، أَلا ترى أَن الأَول معرفة بالأَلف واللام والثاني معرفة بالإِضافة ؟ ولأَشْأَنَنَّ خَبَره أَي لأَخْبُرَنَّهُ . وما شَأَنَ شَأْنَه أَي ما أَراد . وما شَأَنَ شَأْنَه ؛ عن ابن الأَعرابي ، أَي ما شَعَر به ، واشْأَنْ شَأْنَك ؛ عنه أَيضاً ، أَي عليك به . وحكى اللحياني : أَتاني ذلك وما شَأَنْتُ شَأْنَه أَي ما عَلِمتُ به . قال : ويقال أَقبل فلانٌ وما يَشْأَنُ شَأْنَ فلان شَأْناً إذا عَمِلَ فيما يحب أَو فيما يكره . وقال : إِنه لَمِشْآنُ شأْنٍ أَن يُفْسِدَك أَي أَن يعمل في فسادك . ويقال : لأَشْأَنَنَّ شَأْنَهم أَي لأُفْسِدَنَّ أَمرَهم ، وقيل : معناه لأَخْبُرَنَّ أَمرَهم . التهذيب : أَتاني فلان وما شَأَنْتُ شَأْنَه ، وما مَأَنْتُ مَأْنَه ، ولا انْتَبَلْتُ نَبْلَه أَي لم أَكترِثْ به ولا عَبَأْتُ به . ويقال : اشْأَنْ شَأْنَك أَي اعْمَلْ ما تُحْسِنه . وشَأَنْتُ شَأْنَه : قَصَدْتُ قَصْدَه . والشَّأْنُ : مَجْرى الدَّمْع إلى العين ، والجمع أَشْؤُن وشُؤون . والشؤون : نَمانِمُ في الجَبْهة شِبْهُ لِحام النُّحاس يكون بين القبائل ، وقيل : هي مواصِل قبَائِل الرأْس إلى العين ، وقيل : هي السَّلاسِلُ التي تَجْمَع بين القبائل . الليث : الشُّؤُونُ عُروق الدُّموع من الرأْس إلى العين ، قال : والشُّؤُونُ نمانِمُ في الجُمْجُمة بين القبائل . وقال أَحمد بن يحيى : الشُّؤُون عُروق فوق القبائل ، فكلما أَسَنَّ الرجلُ قَوِيَتْ واشتدَّت . وقال الأَصمعي : الشُّؤون مَواصِل القبائل بين كل قبيلتين شَأْنٌ ، والدموع تخرج من الشُّؤُون ، وهي أَربع بعضها إلى بعض . ابن الأَعرابي : للنساءِ ثلاثُ قبَائل . أَبو عمرو وغيره : الشَّأْنانِ عِرْقان يَنحدِران من الرأْسِ إلى الحاجبين ثم إلى العينين ؛ قال عبيد بن الأَبرص : عَيْناك دَمْعُها سَرُوبُ ، كأَنَّ شَأْنَيْهِما شَعِيبُ . قال : وحجة الأَصمعي قوله : لا تُحْزِنيني بالفِراقِ ، فإِنَّني لا تسْتَهِلُّ من الفِراقِ شُؤوني . الجوهري : والشأْنُ واحدُ الشُّؤُون ، وهي مواصلُ قبائل الرأْس ومُلتَقاها ، ومنها تجيء الدموع . ويقال : اسْتَهَلَّتْ شُؤُونه ، والاسْتِهْلالُ قَطْرٌ له صوْت ؛ قال أَوسُ بن حجر : لا تحزنيني بالفراق (* قوله « تمشى في العظام » كذا بالأصل والتهذيب بالميم ، وفي التكملة : تفشى بالفاء ). "