ـ طَمِعَ فيه ، وبه ، طَمَعاً وطَماعاً وطَماعِيَةً : حَرِصَ عليه ، فهو طامِعٌ وطَمِعٌ ، ورجلٍ ، ج : طَمِعُونَ وطُمَعاءُ وطَماعَى وأطْماعٌ . ـ طَمُعَ : صارَ كثيرَهُ . ـ أطْمَعَهُ : أوقَعَه فيه . ـ طَمَعُ : رِزْقُ الجُنْدِ ، ج : أطْماعٌ ، ـ أطْماعُهُم : أوقاتُ قَبْضِ أرْزاقِهِم . ـ امرأةٌ مِطْماعٌ : تُطْمِعُ ولا تُمكِّنُ . ـ مَطْمَعُ : ما يُطْمَعُ فيه ، ـ مَطْمَعَةُ : ما طَمِعْتَ من أجْلهِ .
المعجم: القاموس المحيط
أَطمع
أطمع - إطماعا 1 - أطمعه : جعله طماعا جشعا
المعجم: الرائد
أطمعَ
أطمعَ يُطمِع ، إطماعًا ، فهو مُطمِع ، والمفعول مُطمَع :- • أطمعهُ في عفوه حمَله على الأمل والرجاء فيه :- لا تُطمِع الأعداء فينا ، - أطمَع صديقَهُ فيه .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
تَطَمَّعَ
تَطَمَّعَ : مطاوع طمّعه . و تَطَمَّعَ طَمِع .
المعجم: المعجم الوسيط
تَطْمِيعٌ
[ ط م ع ]. ( مصدر طَمَّعَ ). :- حَاوَلَ تَطْمِيعَهُ :- : حَمْلَهُ عَلَى الطَّمَعِ .
طمَّعَ يطمِّع ، تطميعًا ، فهو مُطمِّع ، والمفعول مُطمَّع :- • طمَّعَهُ في ماله أطمعه ، جعله يطمع :- طمّعتَهُ في كرمك .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
طمع
" الطَّمَعُ : ضِدُّ اليَأْسِ . قال عمر بن الخطاب ، رضي الله عنه : تعلمن أَنَّ الطَّمَعَ فَقْرٌ وأَنَّ اليَأْسَ غِنًى . طَمِعَ فيه وبه طَمَعاً وطَماعةً وطَماعِيةً ، مخفَّف ، وطَماعِيَّةً ، فهو طَمِعٌ وطَمُعٌ : حَرَص عليه ورَجاه ، وأَنكر بعضهم التشديد . ورجاٌ طامِعٌ وطَمِعٌ وطَمُعٌ من قوم طَمِعِينَ وطَماعَى وأَطْماعٍ وطُمَعاءَ ، وأَطْمَعَه غيره . والمَطْمعُ : ما طُمِعَ فيه . والمَطْمَعةُ : ما طُمِعَ من أَجْله . وفي صفة النساء : ابنةُ عشر مَطْمَعةٌ للناظِرين . وامرأَة مِطْماعٌ : تُطْمِعُ ولا تُمَكِّنُ من نفْسها . ويقال : إِنَّ قَوْلَ الخاضِعةِ من المرأَة لَمَطْمَعةٌ في الفَساد أَي مما يُطْمِعُ ذا الرِّيبةِ فيها . وتَطْمِيعُ القَطْر : حين يَبْدأُ فيَجِيء منه شيءٌ قليل ، سمي بذلك لأَنه يُطْمِعُ بما هو أَكثر منه ؛
أَنشد ابن الأَعرابي : كأَنَّ حَدِيثَها تَطْمِيعُ قَطْرٍ ، يُجادُ به لأَصْداءٍ شِحاحِ الأَصْداءُ ههنا : الأَبْدانُ ، يقول : أَصْداؤُنا شِحاحٌ على حديثها . والطَّمَعُ : رِزْق الجُنْد ، وأَطْماع الجُند : أَرزاقُهم . يقال : أَمَرَ لهم الأَميرُ بأَطماعِهم أَي بأَرزاقِهم ، وقيل : أَوْقاتُ قَبْضِها ، واحدها طَمَعٌ . قال ابن بري : يقال طَمَعٌ وأَطْماعٌ ومَطْمَعٌ ومَطامِعُ . ويقال : ما أَطْمَعَ فلاناً على التعجُّب من طَمَعِه . ويقال في التعجب : طَمُعَ الرجلُ فلان ، بضم الميم ، أَي صار كثير الطَّمَعِ ، كقولك إِنه لَحَسُنَ الرجلُ ، وكذلك التعجب في كل شيء مضموم ، كقولك : خَرُجَتِ المرأَةُ فلانة إِذا كانت كثيرة الخُروج ، وقَضُوَ القاضِي فلان ، وكذلك التعجب في كل شيء إِلاَّ م ؟
قالوا في نِعْمَ وبِئْس رواية تروى عنهم غير لازمة لقياس التعجب ، جاءَت الرواية فيهما بالكسر لأَنَّ صور التعجب ثلاث : ما أَحْسَنَ زيداً ، أَسْمِعْ به ، كَبُرَتْ كَلِمةً ، وقد شَذَّ عنها نِعْم وبِئْسَ . "