وصف و معنى و تعريف كلمة عظ:


عظ: كلمة تتكون من حرفين تبدأ بـ عين (ع) و تنتهي بـ ظاء (ظ) و تحتوي على عين (ع) و ظاء (ظ) .




معنى و شرح عظ في معاجم اللغة العربية:



عظ

جذر [عظ]

  1. عَظّ: (اسم)
    • عَظّ : مصدر عَظَّ
  2. عَظَّ: (فعل)
    • عَظَّهُ عَظًّا
    • عَظَّهُ بالأَرض : أَلزقَهُ بها
    • عَظَّ الزمانُ فلانًا : عَضَّه واشتدَّ عليه
  3. عَظَى: (فعل)
    • عَظَى عَظْوًا عَظًى
    • عَظَاهَُظْوًا : اغْتالهُ فسقاهُ ما يقتُلُه
    • عَظَاهُ : صَرَفَهُ عن الخير
    • عَظَى الجملُ عَظًى : انتفخ بطنه من أَكل العُنظوان
  4. عَظى: (اسم)

    • عَظى : فاعل من عَظَى
  5. عِظَاظ: (اسم)
    • عِظَاظ : مصدر عاظَّ
  6. عِظَة: (اسم)
    • عِظَة : مصدر وَعَظَ
  7. عِظة: (اسم)
    • الجمع : عِظات
    • عِظَةٌ : مَوْعِظَةٌ
    • جعله عظةً لغيره : عاقبه عقابًا شديدًا ، بالغ في تأديبه
    • عِظة : نُصح وإرشاد وتذكير بالواجبات ودعوة إلى السِّيرة الصَّالحة
    • مصدر وعَظَ
  8. عاظَّ: (فعل)
    • عَاظَّ مُعاظَّةً ، وعِظَاظًا
    • عَاظَّ القومُ : اشتدُّوا في الحرب
    • عَاظَّ فلانًا : نازعه وتمادَى في خُصومته


  9. وَعَظَ: (فعل)
    • وعَظَ يعِظ ، عِظْ ، وَعْظًا وعِظَةً ، فهو واعِظ ، والمفعول مَوْعوظ
    • وعَظ فلانًا : نصَحه وذكَّره بالعواقِب
    • وعَظ فلانًا : وبَّخه وأنَّبه
  10. وَعظ: (اسم)
    • مصدر وَعَظَ
    • الوَعْظ : النُّصْح وَالتَّذْكِير بِمَا يُقَوِّمُ الْأَخْلاقَ وَالأَعْمَالَ
    • مصدر وعَظَ
    • الوعْظ والإرشاد : مجموعة القواعد والأصول المنهجيَّة التي يقوم عليها تكوين الخُطَب الدِّينيّة وإلقاؤها
  11. الوعظ: (مصطلحات)
    • التذكير بما يردع عن الشر من الوعد بالثواب والوعيد بالعقاب . ( فقهية )
  12. الوعظ: (مصطلحات)
    • بفتح فسكون مصدر وعظ ، التذكير بالخير فيما يرق له القلب . ( فقهية )
  13. ‏وعظ‏: (مصطلحات)
    • ‏ ذكر بما يردع عن الشر من الوعد بالثواب والوعيد بالعقاب ‏ . ( فقهية )


,
  1. عَظَّهُ
    • عَظَّهُ بالأَرض عَظَّهُ ُ عَظًّا : أَلزقَهُ بها .
      و عَظَّهُ الحربُ والزمانُ فلانًا : عَضَّتْه واشتدَّت عليه .

    المعجم: المعجم الوسيط

  2. وعَظَ
    • وعَظَ يعِظ ، عِظْ ، وَعْظًا وعِظَةً ، فهو واعِظ ، والمفعول مَوْعوظ :-
      وعَظ فلانًا
      1 - نصَحه وذكَّره بالعواقِب :- السَّعيد من وُعظَ بغيره والشّقيُّ من اتّعظ به غيره [ مثل ]، - { وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ } .
      2 - ذكّره بما يجعله يتوب إلى الله ويُصلح من سيرته ، أمرَه بالطاعة ووصّاه بها :- وعَظ الإمامُ المصلّين ، - { قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ } - { فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ } .
      3 - وبَّخه وأنَّبه :- وعَظ وَلدًا كسولاً .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  3. عظظ
    • " العَطُّ : شقُّ الثوب وغيره عَرضاً أَو طُولاً من غير بَيْنُونة ، وربما لم يقيد ببينُونة .
      عَطَّ ثوبَه يَعُطُّه عَطّاً ، فهو مَعْطُوطٌ وعَطِيطٌ ، واعْتَطَّه وعَطَّطه إِذا شقَّه ، شدِّد للكثرة .
      والانْعِطاطُ : الانْشِقاق ، وانْعَطَّ هو ؛ قال أَبو النجم : كأَنَّ ، تَحْتَ دِرْعِها المُنْعَطِّ ، شَطّاً رَمَيْتَ فَوْقَه بشَطْ وقال المتنخل : بضَرْبٍ في القَوانِسِ ذي فُرُوغٍ ، وطَعْنٍ مِثْلِ تعْطِيطِ الرِّهاطِ ‏

      ويروى : ‏ في الجماجِِمِ ذي فُضُولٍ ، ويروى : تَعْطاط .
      والرَّهْطُ : جلد يشقَّق تَلْبَسه الصبيان والنساء .
      وقال ابن بري : الرِّهاط جُلود تشقَّق سيوراً .
      والعَطَوَّطُ : الطويل .
      والأَعطّ : الطويل .
      وقال ابن بري : العُطُطُ المَلاحِفُ المُقَطَّعةُ ؛ وقول المتنخل الهذلي : وذلك يَقْتُلُ الفِتْيانَ شَفْعاً ، ويَسْلُبُ حُلَّةَ الليْثِ العَطاطِ وقال ابن بري : هو لعمرو بن معديكرب ، قيل : هو الجَسِيم الطويل الشُّجاع .
      والعَطاط : الأَسد والشجاع .
      ويقال : لَيْثٌ عَطاطٌ ، وشجاع عَطاط : جسيم شديد ، وعَطَّه يَعُطُّه عَطّاً إِذا صرعه .
      ورجل مَعْطُوطٌ مَعْتُوتٌ إِذا غُلِبَ قولاً وفعلاً .
      وانْعَطَّ العُودُ انْعِطاطاً إِذا تثنى من غير كسر .
      والعَطَوَّطُ : الانْطلاقُ السريع كالعَطَوَّدِ .
      والعَطَوَّدُ : الشديدُ من كل شيء .
      والعُطْعُط : الجَدْي ، ويقال له العُتْعُتُ أَيضاً .
      والعَطْعَطَةُ : حكاية صوت .
      والعَطْعَطَةُ : تَتابُعُ الأَصوات واختلافُها في الحرب ، وهي أَيضاً حكاية أَصوات المُجّانِ إِذا ، قالوا : عِيطِ عِيطِ ، وذلك إِذا غَلب قوم قوماً .
      يقال : هم يُعَطْعِطُون وقد عَطْعَطُوا .
      وفي حديث ابن أُنَيْسٍ : إِنه ليُعَطْعِطُ الكلامَ .
      وعَطْعَطَ بالذئب :، قال له عاطِ عاطِ .
      "

    المعجم: لسان العرب



  4. عظي
    • " قال ابن سيده : العَظاية على خِلْقة سامِّ أَبْرص أُعَيْظِمُ منها شيئاً ، والعَظاءَة لغة فيها كما يقال امرأَةٌ سَقَّاية وسقَّاءَة ، والجمع عَظايا وعَظاءٌ .
      وفي حديث عبد الرحمن بن عوف : كَفِعْلِ الهِرِّ يَفْتَرِسُ العَظايا ؛ قال ابن الأَثير : هي جمع عَظاية دُوَيْبَّة معروفة .
      قال : وقيل أَراد بها سامَّ أَبْرَصَ ، قال سيبويه : إِنما هُمِزَت عَظاءَة وإِن لم يكن حرفُ العِلة فيها طَرَفاً لأَنهم جاؤوا بالواحد على قولهم في الجمع عِظاء .
      قال ابن جني : وأَما قولهم عَظاءَة وعَباءَةٌ وصَلاءَةٌ فقد كان ينبغي ، لمَّا لَحِقَت الهاءُ آخراً وجَرى الإِعرابُ عليها وقَويت الياءُ ببعدِها عن الطرَف ، أَن لا تُهْمَز ، وأَن لا يقال إِلا عَظايةٌ وعَباية وصَلاية فيُقْتَصَر على التصحيح دون الإِعلال ، وأَن لا يجوز فيه الأَمران ، كما اقتُصر في نهاية وغَباوةٍ وشقاوة وسِعاية ورماية على التصحيح دون الإِعلالِ ، إِلا أَنَّ الخليل ، رحمه الله ، قد علل ذلك فقال : إِنهم إِنما بَنَوُا الواحدَ على الجمع ، فلما كانوا يقولون عَظاءٌ وعَباءٌ وصَلاءٌ ، فيلزَمُهم إِعلالُ الياءِ لوقوعِها طرَفاً ، أَدخلوا الهاء وقد انقَلَبت اللامُ همزَةً فبَقيت اللامُ معتلَّة بعد الهاء كما كانت معتَلَّة قبلَها ، قال : فإِن قيل أَوَلست تَعْلَم أَن الواحد أَقدَم في الرُّتْبة من الجمع ، وأَن الجمعَ فَرعٌ على الواحد ، فكيف جاز للأَصل ، وهو عَظاءَةٌ ، أَن يبني على الفرع ، وهو عَظاء ؛ وهل هذا إِلا كما عابه أَصحابُك على الفراء في قوله : إِن الفعلَ الماضي إِنما بني على الفتح لأَنه حُمِل على التثنية فقيل ضرَب لقولهم ضَرَبا ، فمن أَين جازَ للخليل أَن يَحْمِل الواحدَ على الجمع ، ولم يجُزْ للفراء أَن يحمِل الواحِدَ على التثنية ؟ فالجواب أَن الانفصال من هذه الزيادة يكون من وجهين : أَحدهما أَنَّ بين الواحدِ والجمعِ من المضارعة ما ليس بين الواحِدِ والتثنية ، أَلا تَراك تقول قَصْرٌ وقُصُور وقَصْراً وقُصُوراً وقَصْرٍ وقُصُورٍ ، فتُعرب الجمع إعراب الواحد وتجد حرفَ إِعراب الجمع حرف إِعراب الواحد ، ولستَ تجد في التثنية شيئاً من ذلك ، إِنما هو قَصْران أَو قَصْرَيْن ، فهذا مذهب غير مذهب قَصْرٍ وقُصُورٍ ، أَوَ لا ترى إِلى الواحد تختلف معانيه كاختلاف معاني الجمع ، لأَنه قد يكونُ جمعٌ أَكثرَ من جَمْعٍ ، كما يكون الواحدُ مخالفاً للواحد في أَشياءَ كثيرة ، وأَنت لا تجدُ هذا إِذا ثَنَّيْت إِنما تَنْتَظِم التثنية ما في الواحد البتة ، وهي لضرب من العدد البتة لا يكونُ اثنان أَكثرَ من اثنين كما تكون جماعة أَكثرَ من جماعة ، هذا هو الأَمر الغالب ، وإِن كانت التثنية قد يراد بها في بعض المواضع أَكثر من الاثنين فإِن ذلك قليل لا يبلغ اختلاف أَحوال الجمع في الكثرة والقلَّة ، فلما كانت بين الواحد والجمع هذه النسبة وهذه المقاربة جاز للخليل أَن يحمل الواحدَ على الجمع ، ولما بَعُدَ الواحد من التثنية في معانيه ومواقِعِه لم يجُزْ للفرّاء أَن يحمِل الواحدَ على التثنية كما حمل الخليل الواحدَ على الجماعة .
      وقالت أَعرابيَّة لمولاها ، وقد ضَرَبَها : رَماكَ اللهُ بداءٍ ليس له دَواءٌ إِلا أَبْوالُ العَظاءِ وذلك ما لا يوجد .
      وعَظاه يَعْظُوه عَظْواً : اغْتاله فسَقاه ما يَقْتُله ، وكذلك إِذا تَناوَله بلسانِه .
      وفَعَل به ما عَظاه أَي ما ساءَه .
      قال ابن شميل : العَظا أَن تأْكلَ الإِبلُ العُنْظُوانَ ، وهو شجرٌ ، فلا تستطيعَ أَن تَجْتَرَّه ولا تَبْعَرَه فتَحْبَطَ بطونُها فيقال عَظِيَ الجَمَلُ يَعْظَى عَظاً شديداً ، فهو عَظٍ وعَظْيانُ إِذا أَكثر من أَكل العُنْظُوانِ فتوَلّد وجَعٌ في بطْنه .
      وعَظاهُ الشيءُ يَعْظِيه عَظْياً : ساءَه .
      ومن أَمثالهم : طَلبتُ ما يُلْهيني فلَقِيتُ ما يَعْظِيني أَي ما يَسُوءُني ؛ أَنشد ابن الأَعرابي : ثم تُغاديك بما يَعْظِيك الأَزهري : في المثل أَردتَ ما يُلْهيني فقُلْتَ ما يَعْظِيني ؛ قال : يقال هذا للرجل يريدُ أَن يَنْصَح صاحبَه فيُخْطِىُّ ويقولُ ما يسوءُه ، قال :، ومثله أَراد ما يُحْظِيها فقال ما يَعْظِيها .
      وحكى اللحياني عن ابن الأَعرابي ، قال : ما تَصْنع بي ؟، قال : ما عَظَاكَ وشَرَاك وأَوْرَمَك ؛ يعني ما ساءَك .
      يقال : قلت ما أَوْرَمَه وعَظَاه أَي قلت ما أَسْخَطهُ .
      وعَظى فلانٌ فلاناً إِذا ساءَه بأَمرٍ يأْتِيه إِليه يَعْظِيه عَظْياً .
      ابن الأَعرابي : عَظا فلاناً يَعْظُوه عَظْواً إِذا قَطَّعَه بالغِيبَة .
      وعَظِي : هلك .
      والعَظاءَةُ : بئرٌ بَعِيدة القَعْرِ عَذبة بالمَضْجَع بين رَمْل السُّرَّة (* قوله « رمل السرة إلخ » هكذا في الأصل المعتمد والمحكم .) وبِيشَة ؛ عن الهَجَري .
      ولقي فلانٌ ما عَجاهُ وما عَظاهُ أَي لَقيَ شِدَّة .
      ولَقّاه اللهُ ما عَظَاه أَي ما ساءه .
      "

    المعجم: لسان العرب





ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: