عَظَّهُ بالأَرض عَظَّهُ ُ عَظًّا: أَلزقَهُ بها. و عَظَّهُ الحربُ والزمانُ فلانًا: عَضَّتْه واشتدَّت عليه.
المعجم: المعجم الوسيط
,
عَظَّتْهُ
ـ عَظَّتْهُ الحَرْبُ : كعَضَّتْه ، ـ عَظَّ فلاناً بالأرضِ : ألْزَقَه بها . ـ عَظْعَظَ السَّهْمُ عَظْعَظَةً وعِظعاظاً : ارْتَعَشَ في مُضِيِّه ، والْتَوَى ، ـ عَظْعَظَ الجَبانُ : نَكَصَ عن مُقاتِلِه ، ورَجَعَ ، وحادَ ، ـ عَظْعَظَ في الجَبَلِ : صَعَّدَ ، ـ عَظْعَظَتِ الدابَّةُ : حَرَّكَتْ ذَنَبَها ، ومَشَتْ في ضِيقٍ من نَفْسِها . ـ مُعاظَّةُ : المُعاضَّةُ . ـ عِظاظُ : شِدّةُ المُكاوَحَةِ ، والمَشَقَّةُ ، والشِّدَّةُ في الحَرْبِ ، كالعَظَّةِ والمُعاظَّةِ . ـ قولُهُم : ‘‘ لا تَعِظِيني وتَعَظْعَظِي ’‘: لا تُوصِيني وأوْصِي نَفْسَكِ ، أو الصوابُ ( وتُعَظْعَظِي )، أي : لا يكنْ منكِ أمْرٌ بالصَّلاحِ ، وأن تَفْسُدِي أنْتِ في نَفْسِكِ . ـ أعَظَّه اللّهُ تعالى : جَعَلَه ذا عِظاظٍ .
المعجم: القاموس المحيط
عَاظَّ
عَاظَّ القومُ مُعاظَّةً ، وعِظَاظًا : اشتدُّوا في الحرب . و عَاظَّ فلانًا : نازعه وتمادَى في خُصومته .
المعجم: المعجم الوسيط
عَظَّهُ
عَظَّهُ بالأَرض عَظَّهُ ُ عَظًّا : أَلزقَهُ بها . و عَظَّهُ الحربُ والزمانُ فلانًا : عَضَّتْه واشتدَّت عليه .
المعجم: المعجم الوسيط
وعَظَ
وعَظَ يعِظ ، عِظْ ، وَعْظًا وعِظَةً ، فهو واعِظ ، والمفعول مَوْعوظ :- • وعَظ فلانًا 1 - نصَحه وذكَّره بالعواقِب :- السَّعيد من وُعظَ بغيره والشّقيُّ من اتّعظ به غيره [ مثل ]، - { وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ } . 2 - ذكّره بما يجعله يتوب إلى الله ويُصلح من سيرته ، أمرَه بالطاعة ووصّاه بها :- وعَظ الإمامُ المصلّين ، - { قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ } - { فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ } . 3 - وبَّخه وأنَّبه :- وعَظ وَلدًا كسولاً .
المعجم: اللغة العربية المعاصر
عظظ
" العَطُّ : شقُّ الثوب وغيره عَرضاً أَو طُولاً من غير بَيْنُونة ، وربما لم يقيد ببينُونة . عَطَّ ثوبَه يَعُطُّه عَطّاً ، فهو مَعْطُوطٌ وعَطِيطٌ ، واعْتَطَّه وعَطَّطه إِذا شقَّه ، شدِّد للكثرة . والانْعِطاطُ : الانْشِقاق ، وانْعَطَّ هو ؛ قال أَبو النجم : كأَنَّ ، تَحْتَ دِرْعِها المُنْعَطِّ ، شَطّاً رَمَيْتَ فَوْقَه بشَطْ وقال المتنخل : بضَرْبٍ في القَوانِسِ ذي فُرُوغٍ ، وطَعْنٍ مِثْلِ تعْطِيطِ الرِّهاطِ
ويروى : في الجماجِِمِ ذي فُضُولٍ ، ويروى : تَعْطاط . والرَّهْطُ : جلد يشقَّق تَلْبَسه الصبيان والنساء . وقال ابن بري : الرِّهاط جُلود تشقَّق سيوراً . والعَطَوَّطُ : الطويل . والأَعطّ : الطويل . وقال ابن بري : العُطُطُ المَلاحِفُ المُقَطَّعةُ ؛ وقول المتنخل الهذلي : وذلك يَقْتُلُ الفِتْيانَ شَفْعاً ، ويَسْلُبُ حُلَّةَ الليْثِ العَطاطِ وقال ابن بري : هو لعمرو بن معديكرب ، قيل : هو الجَسِيم الطويل الشُّجاع . والعَطاط : الأَسد والشجاع . ويقال : لَيْثٌ عَطاطٌ ، وشجاع عَطاط : جسيم شديد ، وعَطَّه يَعُطُّه عَطّاً إِذا صرعه . ورجل مَعْطُوطٌ مَعْتُوتٌ إِذا غُلِبَ قولاً وفعلاً . وانْعَطَّ العُودُ انْعِطاطاً إِذا تثنى من غير كسر . والعَطَوَّطُ : الانْطلاقُ السريع كالعَطَوَّدِ . والعَطَوَّدُ : الشديدُ من كل شيء . والعُطْعُط : الجَدْي ، ويقال له العُتْعُتُ أَيضاً . والعَطْعَطَةُ : حكاية صوت . والعَطْعَطَةُ : تَتابُعُ الأَصوات واختلافُها في الحرب ، وهي أَيضاً حكاية أَصوات المُجّانِ إِذا ، قالوا : عِيطِ عِيطِ ، وذلك إِذا غَلب قوم قوماً . يقال : هم يُعَطْعِطُون وقد عَطْعَطُوا . وفي حديث ابن أُنَيْسٍ : إِنه ليُعَطْعِطُ الكلامَ . وعَطْعَطَ بالذئب :، قال له عاطِ عاطِ . "
المعجم: لسان العرب
عظي
" قال ابن سيده : العَظاية على خِلْقة سامِّ أَبْرص أُعَيْظِمُ منها شيئاً ، والعَظاءَة لغة فيها كما يقال امرأَةٌ سَقَّاية وسقَّاءَة ، والجمع عَظايا وعَظاءٌ . وفي حديث عبد الرحمن بن عوف : كَفِعْلِ الهِرِّ يَفْتَرِسُ العَظايا ؛ قال ابن الأَثير : هي جمع عَظاية دُوَيْبَّة معروفة . قال : وقيل أَراد بها سامَّ أَبْرَصَ ، قال سيبويه : إِنما هُمِزَت عَظاءَة وإِن لم يكن حرفُ العِلة فيها طَرَفاً لأَنهم جاؤوا بالواحد على قولهم في الجمع عِظاء . قال ابن جني : وأَما قولهم عَظاءَة وعَباءَةٌ وصَلاءَةٌ فقد كان ينبغي ، لمَّا لَحِقَت الهاءُ آخراً وجَرى الإِعرابُ عليها وقَويت الياءُ ببعدِها عن الطرَف ، أَن لا تُهْمَز ، وأَن لا يقال إِلا عَظايةٌ وعَباية وصَلاية فيُقْتَصَر على التصحيح دون الإِعلال ، وأَن لا يجوز فيه الأَمران ، كما اقتُصر في نهاية وغَباوةٍ وشقاوة وسِعاية ورماية على التصحيح دون الإِعلالِ ، إِلا أَنَّ الخليل ، رحمه الله ، قد علل ذلك فقال : إِنهم إِنما بَنَوُا الواحدَ على الجمع ، فلما كانوا يقولون عَظاءٌ وعَباءٌ وصَلاءٌ ، فيلزَمُهم إِعلالُ الياءِ لوقوعِها طرَفاً ، أَدخلوا الهاء وقد انقَلَبت اللامُ همزَةً فبَقيت اللامُ معتلَّة بعد الهاء كما كانت معتَلَّة قبلَها ، قال : فإِن قيل أَوَلست تَعْلَم أَن الواحد أَقدَم في الرُّتْبة من الجمع ، وأَن الجمعَ فَرعٌ على الواحد ، فكيف جاز للأَصل ، وهو عَظاءَةٌ ، أَن يبني على الفرع ، وهو عَظاء ؛ وهل هذا إِلا كما عابه أَصحابُك على الفراء في قوله : إِن الفعلَ الماضي إِنما بني على الفتح لأَنه حُمِل على التثنية فقيل ضرَب لقولهم ضَرَبا ، فمن أَين جازَ للخليل أَن يَحْمِل الواحدَ على الجمع ، ولم يجُزْ للفراء أَن يحمِل الواحِدَ على التثنية ؟ فالجواب أَن الانفصال من هذه الزيادة يكون من وجهين : أَحدهما أَنَّ بين الواحدِ والجمعِ من المضارعة ما ليس بين الواحِدِ والتثنية ، أَلا تَراك تقول قَصْرٌ وقُصُور وقَصْراً وقُصُوراً وقَصْرٍ وقُصُورٍ ، فتُعرب الجمع إعراب الواحد وتجد حرفَ إِعراب الجمع حرف إِعراب الواحد ، ولستَ تجد في التثنية شيئاً من ذلك ، إِنما هو قَصْران أَو قَصْرَيْن ، فهذا مذهب غير مذهب قَصْرٍ وقُصُورٍ ، أَوَ لا ترى إِلى الواحد تختلف معانيه كاختلاف معاني الجمع ، لأَنه قد يكونُ جمعٌ أَكثرَ من جَمْعٍ ، كما يكون الواحدُ مخالفاً للواحد في أَشياءَ كثيرة ، وأَنت لا تجدُ هذا إِذا ثَنَّيْت إِنما تَنْتَظِم التثنية ما في الواحد البتة ، وهي لضرب من العدد البتة لا يكونُ اثنان أَكثرَ من اثنين كما تكون جماعة أَكثرَ من جماعة ، هذا هو الأَمر الغالب ، وإِن كانت التثنية قد يراد بها في بعض المواضع أَكثر من الاثنين فإِن ذلك قليل لا يبلغ اختلاف أَحوال الجمع في الكثرة والقلَّة ، فلما كانت بين الواحد والجمع هذه النسبة وهذه المقاربة جاز للخليل أَن يحمل الواحدَ على الجمع ، ولما بَعُدَ الواحد من التثنية في معانيه ومواقِعِه لم يجُزْ للفرّاء أَن يحمِل الواحدَ على التثنية كما حمل الخليل الواحدَ على الجماعة . وقالت أَعرابيَّة لمولاها ، وقد ضَرَبَها : رَماكَ اللهُ بداءٍ ليس له دَواءٌ إِلا أَبْوالُ العَظاءِ وذلك ما لا يوجد . وعَظاه يَعْظُوه عَظْواً : اغْتاله فسَقاه ما يَقْتُله ، وكذلك إِذا تَناوَله بلسانِه . وفَعَل به ما عَظاه أَي ما ساءَه . قال ابن شميل : العَظا أَن تأْكلَ الإِبلُ العُنْظُوانَ ، وهو شجرٌ ، فلا تستطيعَ أَن تَجْتَرَّه ولا تَبْعَرَه فتَحْبَطَ بطونُها فيقال عَظِيَ الجَمَلُ يَعْظَى عَظاً شديداً ، فهو عَظٍ وعَظْيانُ إِذا أَكثر من أَكل العُنْظُوانِ فتوَلّد وجَعٌ في بطْنه . وعَظاهُ الشيءُ يَعْظِيه عَظْياً : ساءَه . ومن أَمثالهم : طَلبتُ ما يُلْهيني فلَقِيتُ ما يَعْظِيني أَي ما يَسُوءُني ؛ أَنشد ابن الأَعرابي : ثم تُغاديك بما يَعْظِيك الأَزهري : في المثل أَردتَ ما يُلْهيني فقُلْتَ ما يَعْظِيني ؛ قال : يقال هذا للرجل يريدُ أَن يَنْصَح صاحبَه فيُخْطِىُّ ويقولُ ما يسوءُه ، قال :، ومثله أَراد ما يُحْظِيها فقال ما يَعْظِيها . وحكى اللحياني عن ابن الأَعرابي ، قال : ما تَصْنع بي ؟، قال : ما عَظَاكَ وشَرَاك وأَوْرَمَك ؛ يعني ما ساءَك . يقال : قلت ما أَوْرَمَه وعَظَاه أَي قلت ما أَسْخَطهُ . وعَظى فلانٌ فلاناً إِذا ساءَه بأَمرٍ يأْتِيه إِليه يَعْظِيه عَظْياً . ابن الأَعرابي : عَظا فلاناً يَعْظُوه عَظْواً إِذا قَطَّعَه بالغِيبَة . وعَظِي : هلك . والعَظاءَةُ : بئرٌ بَعِيدة القَعْرِ عَذبة بالمَضْجَع بين رَمْل السُّرَّة (* قوله « رمل السرة إلخ » هكذا في الأصل المعتمد والمحكم .) وبِيشَة ؛ عن الهَجَري . ولقي فلانٌ ما عَجاهُ وما عَظاهُ أَي لَقيَ شِدَّة . ولَقّاه اللهُ ما عَظَاه أَي ما ساءه . "
المعجم: لسان العرب
معنى عظه في قاموس معاجم اللغة
المعجم الوسيط
بالأرض ـُ عَظًّا: ألزقه بها. وـ الحربُ والزمانُ فلاناً: عَضَّتْه واشتدّت عليه.( عَاظّ ) القومُ مُعاظّة، وعِظاظاً: اشتدّوا في الحرب. وـ فلاناً: نازعه وتمادى في خصومته.
المعجم الوسيط
ـُ عَظْواً: اغتاله فسقاه ما يقتله. ويقال: لقّاه الله ما عظاه: ساءه. وـ صرفه عن الخير.( العَظَاءة ): دويْبَّة من الزواحف ذوات الأربع، تعرف في مصر بالسِّحليّة، وفي سواحل الشام بالسَّقَّاية. ومن أنواعها الضِّباب، وسوامّ أبرص.