فبالزكاة: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ فاء (ف) و تنتهي بـ تاء المربوطة (ة) و تحتوي على فاء (ف) و باء (ب) و ألف (ا) و لام (ل) و زاي (ز) و كاف (ك) و ألف (ا) و تاء المربوطة (ة) .
زكاة الفطر: (الفقه) صدقة واجبة يقدّمها المسلم الذي يملك قوت يومه إلى المحتاج من أول رمضان إلى ما قبل صلاة عيد الفطر
زُكاة : (اسم)
زُكاة : جمع زّاكي
زُكاة : (اسم)
زُكاة : جمع زاك
زكا : (اسم)
الزَّكا : الزوْجُ من العَدَد
خَسًا أو زَكًا: فَرْدٌ أو زوْجٌ
,
زَكَا(المعجم القاموس المحيط)
ـ زَكَا يَزْكُو زَكاءً وزَكْواً : نَمَا ، كأَزْكَى ، وزَكَّاهُ الله تعالى ، وأزْكاهُ ، ـ زَكَا الرَّجلُ : صَلُحَ ، وتَنَعَّمَ ، فهو زكِيٌّ من أزْكياءَ . ـ زَكاةُ : صَفْوَةُ الشيءِ ، وما أخْرَجْتَه من مالِكَ لتُطَهِّرَهُ به . ـ زَكَى : الشَّفْعُ من العددِ .
تَطهِّرَ من الكفر والمعاصى سورة : الاعلى ، آية رقم : 14
تزكّى (المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
تطهّر من دنس الشّرك و الكفر سورة : طه ، آية رقم : 76
تزكّى (المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
تطهّر من الكفر و المعاصي سورة : فاطر ، آية رقم : 18
أزكى طعاما(المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
أحلّ ، أو أجود طعاما سورة : الكهف ، آية رقم : 19
أزكى لكم(المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
أنمى و أنفع لكم سورة : البقرة ، آية رقم : 232
أزكى لكم(المعجم كلمات القران)
- انظر التحليل و التفسير المفصل
أطهر لكم من دنس الريبة و الدّناءة سورة : النور ، آية رقم : 28
زكا(المعجم لسان العرب)
" الزَّكاء ، ممدود : النَّماء والرَّيْعُ ، زَكا يَزْكو زَكاء وزُكُوّاً . وفي حديث علي ، كرم الله وجهه : المالُ تنقُصه النَّفقة والعِلم يَزْكُو على الإِنْفاقِ ، فاستعار له الزَّكاء وإِن لم يك ذا جِرْمٍ ، وقد زَكَّاه اللهُ وأَزْكاه . والزَّكاء : ما أَخرجه الله من الثمر . وأَرضٌ زَكِيَّةٌ : طيِّبةٌ سمينة ؛ حكاه أَبو حنيفة . زكا ، والزَّرع يَزْكو زَكاء ، ممدود ، أَي نما . وأَزْكاه الله ، وكلُّ شيء يزداد ويَنْمي فهو يَزْكو زكاء وتقول : هذا الأَمر لا يَزْكو بفلان زَكاء أَي لا يليق به ؛
وأَنشد : والمالُ يَزْكو بك مُسْتَكْبراً ، يَخْتال قد أَشرق للناظرِ (* قوله « اشرق » كذا في الأصل بالقاف ، وفي التهذيب بالفاء ). ابن الأَنْباري في قوله تعالى : وحَناناً من لَدُنَّا وزَكاةً ؛ معناه وفعلنا ذلك رحمةً لأَبويه وتَزْكِيةً له ؛ قال الأَزهري : أَقام الاسم مُقامَ المصدر الحقيقي . والزَّكاةُ : الصلاحُ . ورجل تقيٌّ زَكِيٌّ أَي زاكٍ من قوم أَتْقياء أَزْكِياء ، وقد زَكا زَكاء وزُكُوّاً وزَكِيَ وتَزَكَّى ، وزَكَّاه الله ، وزَكَّى نفسَه تَزْكِيةً : مدَحها . وفي حديث زينبَ : كان اسمُها بَرَّةَ فغَّيره وقال تُزَكِّي نفسَها . وزَكَّى الرجل نفسَه إِذا وصفها وأَثنى عليها . والزَّكاةُ : زَكاةُ المال معروفة ، وهو تطهيره ، والفعل منه زَكَّى يُزَكِّي تَزْكِيةً إِذا أَدّى عن ماله زَكاته غيره : الزَّكاة ما أَخرجته من مالك لتهطره به ، وقد زَكَّى المالَ . وقوله تعالى : وتُزَكِّيهم بها ؛ قالوا : تُطهِّرُهم . قال أَبو علي : الزَّكاةُ صفوةُ الشيء . وزَكَّاه إِذا أَخذ زَكاتَه . وتَزَكَّى أَي تصدَّق . وفي التنزيل العزيز : والذين هم للزَّكاةِ فاعِلُون ؛ قال بعضُهم : الذين هم للزكاة مُؤْتُون ، وقال آخرون : الذين هم للعمل الصالح فاعِلُون ، وقال تعالى : خيراً منه زَكاةً ؛ أَي خيراً منه عملاً صالحاً ، وقال الفراء : زَكاةً صلاحاً ، وكذلك قوله عز وجل : وحناناً من لدُنَّا وزَكاةً ؛ قال : صلاحاً . أَبو زيد النحوي في قوله عز وجل : ولولا فضل الله عليكم ورحمتُه ما زَكا منكم من أَحد أَبداً ولكن الله يُزَكِّي من يشاء ؛ وقرئ ما زَكَّى منكم ، فمن قرأَ ما زَكا فمعناه ما صلح منكم ، ومن قرأَ ما زَكَّى فمعناه ما أَصلح ، ولكن الله يُزَكِّي من يشاء أَي يُصلح ، وقيل لما يُخْرَج من المال للمساكين من حقوقهم زَكاةٌ لأَنه تطهيرٌ للمال وتَثْميرٌ وإِصْلاحٌ ونماء ، كل ذلك قيل ، وقد تكرر ذكر الزكاةِ والتَّزْكِيةِ في الحديث ، قال : وأَصل الزكاة في اللغة الطهارة والنَّماء والبَركةُ والمَدْح وكله قد استعمل في القرآن والحديث ، ووزنها فَعَلةٌ كالصَّدَقة ، فلما تحرَّكت الواو وانفتحُ ما قبلها انقلبت أَلفاً ، وهي من الأَسماء المشتركة بين المُخْرَج والفعل ، فيطلق على العين وهي الطائفة من المال المُزَكَّى بها ، وعلى المَعنى وهي التَّزْكِيَة ؛ قال : ومن الجهل بهذا البيان أَتى من ظلم نفسَه بالطعن على قوله تعالى : والذي هم للزَّكاةِ فاعلون ؛ ذاهباً إِلى العين ، وإِنما المراد المعنى الذي هو التَّزْكِيةُ ، فالزَّكاة طُهرةٌ للأَموال وزَكاةُ الفِطْرِ طهرةٌ للأَبدان . وفي حديث الباقر أَنه ، قال : زَكاةُ الأَرض يُبْسُها ، يريد طَهارَتَها من النجاسة كالبول وأَشباهه بأَن يجف ويذهب أَثرُه . والزَّكا ، مقصور : الشَّفْعُ من العدد . الجوهري : وزَكاً الشَّفْعُ . يقال : خساً أَو زَكاً ، والعرب تقول للفرد خَساً وللزوجين اثنين زَكاً ، وقيل لهما زَكاً لأَن اثنين أَزْكى من واحد ؛ قال العجاج : عن قبْضِ من لاقى أَخاسٍ أَمْ زَكا ابن السكيت : الأَخاسي جمع خَساً ، وهو الفرد . اللحياني : زَِكِيَ الرجل يَزْكى وزَكا يَزْكو زُكوّاً وزَكاءً ، وقد زَكَوْتَ وزَكِيتَ أَي صرت زاكياً . ابن الأَنباري : الزَّكاءُ الزِّيادة من قولك زَكا يَزْكو زكاءً ، وهذا ممدود ، وزكاً ، مقصورٌ : الزوجان ، ويجوز خَساً وزكاً باللإجْراء ، ومن لم يُجْرِهما جعلهما بمنزلة مَثْنى وثُلاثَ ورُباعَ ، ومن أَجراهما جعلهما نكرتين . وقال أَحمد بن عبيد : خَسا وزَكا لا ينوَّنان ولا تدخلهما الأَلف واللام لأَنهما على مذهب فَعَل وهي وعَفا ؛
وأَنشد للكميت : لادى خَسا أَو زَكا من سِنِيك إلى أَربعٍ فيقول انتظارا (* قوله « لادى » وضع له في الأصل علامة وقفة ولم نجده في غيره ، والرسم قابل أن يكون لادّى ، من التأدية فاللام مفتوحة ، ولأن يكون أدنى من الدنوّ فاللام مكسورة ). وقال الفراء : يكتب خَسا بالأَلف لأَنه من خَسأَ ، مهموز ، وزكا يكتب بالأَلف لأَنه من يزكو ، والعرب تقول للزوج زَكاً وللفرد خَساً فتلحقه بباب فتىً ، ومنهم من يقول زَكا وخَسا فيلحقه بباب زُفَرَ . ويقال : هو يُخَسِّي ويُزَكِّي إذا قبض على شيء في كفه وقال أَزَكا أَم خَسا ، وهو مهموز . الأَصمعي : رجل زُكأَةٌ أَي موسر . اللحياني : إنه لمَلِيءٌ زُكأَةٌ أَي حاضر النَّقْد عاجِله . ويقال : قد زَكأَه إذا عجَّل نقده . وفي حديث معاوية أَنه قدِم المدينة بمال فسأل عن الحسن بن علي فقيل إنه بمكة فأَزْكى المالَ ومضى ، فلحِق الحسن فقال : قدِمْتُ بمال فلما بلغني شُخُوصُك أَزْكَيْتُه ، وها هوذا ؛ قال : كأَنه يريد أَوْعَيْتُه . وزَكا الرجلُ يَزْكو زُكوّاً : تَنَعَّم وكان في خِصْب . وزَكِيَ يَزْكى : عَطِشَ . قال ابن سيده : أَثبته في الواو لعدم ز ك ي ووجود ز ك و ؛ قاله ثعلب ؛