لاسترشدن: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ نون (ن) و تحتوي على لام (ل) و ألف (ا) و سين (س) و تاء (ت) و راء (ر) و شين (ش) و دال (د) و نون (ن) .
(علوم النفس) توجيه نفسيّ إفراديّ يقدِّمه عالم نفس أو مختصّ بالتربية لفردٍ ما تمكينًا له من حلّ مشكلاته الشخصيَّة أو الفنِّيَّة أو التربويَّة إرشادات المرور،
إِرشاد: (اسم)
إرشاد : مصدر أَرْشَدَ
راشِد: (اسم)
الجمع : راشدون ، المؤنث : راشدة ، و الجمع للمؤنث : راشدات و رواشِد
الرّاشِدُ : المستقيم عل طريق الحقّ مع تصلب فيه
اسم فاعل من رشَدَ
الخلفاء الرَّاشدون: أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعليّ رضي الله عنهم أجمعين
"في أَسماء الله تعالى الرشيدُ: هو الذي أَرْشَد الخلق إِلى مصالحهم أَي هداهم ودلهم عليها، فَعِيل بمعنى مُفْعل؛ وقيل: هو الذي تنساق تدبيراته إِلى غاياتها على سبيل السداد من غير إِشارة مشير ولا تَسْديد مُسَدِّد. الرُّشْدوالرَّشَد والرَّشاد: نقيض الغيّ. رَشَد الإِنسان، بالفتح،يَرْشُدرُشْداً، بالضم، ورَشِد، بالكسر، يَرْشَدرَشَداًورَشاداً، فهو راشِدورَشيد، وهو نقيض الضلال، إِذا أَصاب وجه الأَمر والطريق. وفي الحديث: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي؛ الراشدُ اسم فاعل من رَشَديَرُشُدرُشْداً، وأَرْشَدته أَنا. يريد بالراشدين أَبا بكر وعمر وعثمان وعليّاً، رحمة الله عليهم ورضوانه، وإِن كان عامّاً في كل من سار سِيرَتَهم من الأَئمة. ورَشِدَ أَمرَه، وإِن لم يستعمل هكذا. ونظيره: غَبِنْتَ رأْيَك وأَلِمْتَ بطنَك ووفِقْتَ أَمرَك وبَطِرْتَ عيشك وسَفِهْتَ نفسَك. وأَرشَدَه الله وأَرشَدَه إِلى الأَمر ورشَّده: هداه. واستَرْشَده: طلب منه الرشد. ويقال: استَرْشَد فلان لأَمره إِذا اهتدى له، وأَرشَدْتُه فلم يَسْتَرْشِد. وفي الحديث: وإِرشاد الضال أَي هدايته الطريقَ وتعريفه. والرَّشَدى: اسم للرشاد. إِذا أَرشدك إِنسان الطريق فقل: لا يَعْمَ (* قوله «لا يعم إلخ» في بعض الأصول لا يعمى؛ قاله في الاساس.) عليك الرُّشْد. قال أَبو منصور: ومنهم من جعل رَشَدَيَرْشُدُورَشِدَيَرْشَد بمعنى واحد في الغيّ والضلال. والابرشاد: الهداية والدلالة. والرَّشَدى: من الرشد؛ وأَنشد الأَحمر: لا نَزَلْ كذا أَبدا،ناعِمين في الرَّشَدى ومثله: امرأَة غَيَرى من الغَيْرَة وحَيَرى من التحير. وقوله تعالى: يا قوم اتبعون أَهدكم سبيل الرشاد، أَي أَهدكم سبيلَ القصدِ سبيلَ الله وأُخْرِجْكم عن سبيل فرعون. والمَراشِدُ: المقاصد؛ قال أُسامة بن حبيب الهذلي:تَوَقَّ أَبا سَهْمٍ، ومن لم يكن له من الله واقٍ، لم تُصِبْه المَراشِد وليس له واحد إِنما هو من باب محاسِنَ وملامِحَ. والمراشِدُ: مقاصِدُ الطرق. والطريقُ الأَرْشَد نحو الأَقصد. وهو لِرِشْدَة، وقد يفتح، وهو نقيض زِنْيَة. وفي الحديث: من ادعى ولداً لغير رِشْدَة فلا يرِث ولا يورث. يقال: هذا وعلى رِشْدَة إِذا كان لنكاح صحيح، كما يقال في ضده: وَلد زِنْية، بالكسر فيهما، ويقال بالفتح وهو أَفصح اللغتين؛ الفراء في كتاب المصادر: ولد فلان لغير رَشْدَةٍ، وولد لِغَيَّةٍ ولِزَنْيةٍ، كلها بالفتح؛ وقال الكسائي: يجوز لِرِشْدَة ولِزَنْيةٍ؛ قال: وهو اختيار ثعلب في كتاب الفصيح، فأَما غَيَّة، فهو بالفتح. قال أَبو زيد:، قالوا هو لِرَشْدة ولِزِنْية، بفتح الراء والزاي منهما، ونحو ذلك؛ قال الليث وأَنشد: لِذِي غَيَّة من أُمَّهِ ولِرَشْدة،فَيَغْلِبها فَحْلٌ على النَّسْلِ مُنْجِبُ
ويقال: يا رَِشْدينُ بمعنى يا راشد؛ وقال ذو الرمة: وكائنْ تَرى من رَشْدة في كريهة،ومن غَيَّةٍ يُلْقَى عليه الشراشرُ يقول: كم رُشد لقيته فيما تكرهه وكم غَيّ فيما تحبه وتهواه. وبنو رَشدان: بطن من العرب كانوا يسمَّوْن بني غَيَّان فأَسماهم سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، بني رَشْدان؛ ورواه قوم بنو رِشْدان، بكسر الراء؛ وقال لرجل: ما اسمك؟ فقال: غَيَّان، فقال: بل رَشدان، وإِنما، قال النبي، صلى الله عليه وسلم، رَشْدان على هذه الصيغة ليحاكي به غَيَّان؛ قال ابن سيده: وهذا واسع كثير في كلام العرب يحافظون عليه ويدَعون غيره إِليه، أَعني أَنهم قد يؤثرون المحاكاة والمناسبة بين الأَلفاط تاركين لطريق القياس، كقوله، صلى الله عليه وسلم: ارجِعْنَ مأْزورات غير مأْجورات،وكقولهم: عَيْناء حَوراء من الحير العين، وإِنما هو الحُور فآثَروا قلب الواو ياء في الحور إِتباعاً للعين، وكذلك قولهم: إِني لآتيه بالغدايا والعشايا، جمعوا الغداة على غدايا إِتباعاً للعشايا، ولولا ذلك لم يجز تكسير فُعْلة على فَعائل، ولا تلتفتنّ إِلى ما حكاه ابن الأَعرابي من أَن الغدايا جمع غَدِيَّة فإِنه لم يقله أَحد غيره، إِنما الغدايا إِتباع كما حكاه جميع أَهل اللغة، فإِذا كانوا قد يفعلون مثل ذلك محتشمين من كسر القياس، فأَن يفعلوه فيما لا يكسر القياس أَسوغ، أَلا تراهم يقولون: رأَيت زيداً، فيقال: من زيداً؟ ومررت بزيد، فيقال: من زيد؟ ولا عذر في ذلك إِلا محاكاة اللفظ؛ ونظير مقابلة غَيَّان بِرَشْدان ليوفق بني الصيغتين استجازتهم تعليق فِعْل على فاعِل لا يليق به ذلك الفعل، لتقدم تعليق فِعْل على فاعل يليق به ذلك الفِعْل، وكل ذلك على سبيل المحاكاة، كقوله تعالى: إِنما نحن مستهزئُون، الله يستهزئ بهم؛ والاستهزاء من الكفار حقيقة، وتعليقه بالله عز وجل مجاز، جل ربنا وتقدس عن الاستهزاء بل هو الحق ومنه الحق؛ وكذلك قوله تعالى: يخادعون الله، وهو خادعهم؛ والمُخادَعة من هؤلاء فيما يخيل إِليهم حقيقة، وهي من الله سبحانه مجاز، إِنما الاستهزاء والخَدع من الله عز وجل، مكافأَة لهم؛ ومنه قول عمرو بن كلثوم: أَلا لا يَجْهَلَنْ أَحدٌ علينا،فنَجْهَلَ فوقَ جَهْلِ الجاهِلينا أَي إِنما نكافئهُم على جَهْلهم كقوله تعالى: فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم؛ وهو باب واسع كبير. وكان قوم من العرب يسمَّوْن بني زِنْية فسماهم النبي، صلى الله عليه وسلم، ببني رِشْدة. والرَّشاد وحب الرشاد: نبت يقال له الثُّفَّاء؛ قال أَبو منصور: أَهل العراق يقولون للحُرْف حب الرشاد يتطيرون من لفظ الحُرْف لأَنه حِرْمان فيقولون حب الرشاد؛ قال: وسمعت غير واحد من العرب يقول للحجر الذي يملأُ الكف الرَّشادة،وجمعها الرَّشاد، قال: وهو صحيح. وراشِدٌومُرْشِدورُشَيْدورُشْدورَشاد: أَسماء. "
رَشَدَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ رَشَدَورَشِدَ، رُشْداًورَشَداًورَشاداً: اهْتَدى، كاسْتَرْشَدَ. ـ اسْتَرْشَدَ: طَلَبَهُ. ـ رَشَدى: اسْمٌ منه. وأرشَدَهُ الله. ـ رُشْدُ: الاسْتِقامَةُ على طَريق الحَقِّ مع تَصَلُّبٍ فيه. ـ الرَّشيدُ في صِفاتِ الله تعالى: الهادِي إلى سَواء الصِّراطِ، والذي حَسُنَ تَقْديرُهُ فيما قَدَّرَ. ـ رَشيدٌ: قرية قُرْبَ الإِسْكَنْدَرِيَّة، واسْمٌ. ـ رَشيدِيَّةُ: طَعامٌ معروف،فارِسِيَّتُهُ: رِشْتَه. ـ مَراشِدُ: مَقاصِدُ الطُّرُقِ. ـ وُلِد لِرَشْدَةٍ ولِرِشْدَةٍ: ضِدُّ لِزَنْيَةٍ. ـ أُمُّ راشِدٍ: الفأرَةُ. ـ وسَمَّوْا: راشِداًورُشْداًورَشِيْدًاورُشَيْداًورَشَداًورَشْدَانَورَشَاداًومَرْشَداًومُرْشِداً. ـ رَشادَةُ: الصَّخْرَةُ، والحَجَرُ الذي يَمْلأ الكَفَّ، الجمع: رَشادٌ. ـ حَبُّ الرَّشادِ: الحُرْفُ، سَمَّوْهُ به تَفاؤُلاً، لأنَّ الحُرْفَ مَعْناهُ: الحِرْمانُ. ـ رَاشِديَّةُ: قرية ببَغْدادَ. ـ بَنُو رَشْدانَ وبَنُو رِشْدانَ: بطْنٌ كانوا يُسَمَّوْنَ: بَنِي غَيَّانَ، فَغَيَّرَهُ النبيُّ صلى الله عليه وسلم، وفتحُ الراءِ لِتُحاكِي غَيَّانَ.
استرشدَ / استرشدَ بـ / استرشدَ لـ يسترشد ، استرشادًا ، فهو مُسترشِد ، والمفعول مُسترشَد :- • استرشد الشَّخصُ فلانًا طلَب منه أن يهديه ويدلّه ويرشده :-استرشد الطالب أستاذَه في طريقة البحث. • استرشد بكذا: اهتدى به واستدلّ :-استرشد بالبوصلة/ بضميره/ بعقله، - استرشد السَّائقُ بالعلامات الأرضيَّة. • استرشد لأمره: اهتدى إليه :-استرشد الفلكيُّ أخيرًا للنجم الذي بحث عنه طويلاً.
أرشدَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
أرشدَيُرشد ، إرشادًا ، فهو مُرشِد ، والمفعول مُرشَدٌ (للمتعدِّي) :- • أرشد الغلامُ رشَدَ؛ بلَغ سنَّ الرُّشْد، وهو سِنُّ التكليف في الشريعة :-حمَّله والده مسئولية الدّكان حين أرشد. • أرشد فلانًا إلى الشَّيء/ أرشد فلانًا على الشَّيء/ أرشد فلانًا للشَّيء: هداه ودلّه إليه :-أرشده الله، - أرشده إلى الصواب، - أرشده على الحق، - أرشده للخير، - أرشد سائحًا.
رشَّدَيُرشِّد ، ترشيدًا ، فهو مُرشِّد ، والمفعول مُرشَّد :- • رشَّد الإنفاقَ اقتصد، لم يُسْرِف فيه • ترشيد الإنفاق/ ترشيد الاستهلاك: توعية الجمهور بالاقتصاد في الإنفاق أو الاستهلاك. • رشَّد القاضي الصَّبيَّ: حكَم ببلوغه سنَّ الرُّشْد (سِنُّ التكليف عند أهل الشريعة). • رشَّد فلانًا إلى طريق الصَّواب/ رشَّد فلانًا على طريق الصَّواب/ رشَّد فلانًا لطريق الصَّواب: أرشَده؛ وجَّهه إليه ودلَّه عليه :-رشَّد الأستاذُ طالبَه إلى طريق البحث، - ترشيد الجمهور بحقوقه.
أرشد فلانا إلى الشّيء/ أرشد فلانا على الشّيء/ أرشد فلانا للشّيء(المعجم عربي عامة)
هداه ودلّه إليه :-أرشده الله- أرشده إلى الصواب- أرشده على الحق- أرشده للخير- أرشد سائحًا.
رشّد فلانا إلى طريق الصّواب/ رشّد فلانا على طريق الصّواب/ رشّد فلانا لطريق الصّواب(المعجم عربي عامة)
أرشَده؛ وجَّهه إليه ودلَّه عليه :-رشَّد الأستاذُ طالبَه إلى طريق البحث- ترشيد الجمهور بحقوقه.
رَشَد(المعجم الرائد)
رشد - يرشد ، رشداورشادا 1- رشد : إهتدى، عرف طريق الرشاد والاستقامة. 2- رشد : أمره : رشد فيه.
سنّ الرشد(المعجم مالية)
السنّ الذي يمكن للشخص عنده أن يتعاقد. ، وتعني بالانجليزية: legal age