السنانير [ مصر ] - إِيَـسـَرك من فصيلة الفربيونيات .
المعجم: الأعشاب
أَمْلَجتِ
أَمْلَجتِ الأُمُّ ولدَها : أرضعته .
المعجم: المعجم الوسيط
الأَمْلَجُ
الأَمْلَجُ : الأَسمرُ . و الأَمْلَجُ ضربٌ من العقاقير ، سُمِّي بذلك للونة . و الأَمْلَجُ القَفْرُ لا شيء فيه من النبات وغيره . والجمع : مُلْجٌ .
المعجم: المعجم الوسيط
الأملج
هو الأملس من أنواع الاهليلج وفي ( المعتمد في الأدوية المفردة ) ثمرة سوداء ، تشبه عيون البقر ، لها نوئ مدوّر حاد الطرفين فإذا نزعت قشرته انشق النوى على ثلاث قطع ، والمستعمل منه ثمرته التي على نواه ، ويقرب فعله فعل الهليلج الكابلي ، وقد ينقع في بلده باللبن والحليب ، فيسمى شير أملج .
المعجم: الأعشاب
أملج
أملج - إملاجا 1 - أملجت المرأة ولدها : أرضعته
المعجم: الرائد
أَملَج
أملج - ج ، ملج ، - مؤ ، ملجاء 1 - أملج : أسمر . 2 - أملج : خلاء من الأرض لا شيء فيه من النبات وغيره . 3 - أملج : دواء يستخرج من ثمر شجر ينبت في « الهند ».
المعجم: الرائد
ملج
" مَلَجَ الصبيُّ أُمه يَمْلُجُها مَلْجاً ومَلِجَها إِذا رضَعَها ، وأَمْلَجَتْه هي . وقيل : المَلْجُ تناوُلُ الشيء ، وفي الصحاح : تناوُلُ الثدْي بأَدْنى الفم . ورجل مَلْجانُ مَصَّانُ : يَرْضَعُ الإِبلَ والغنَم من ضُروعِها ولا يَحْلُبُها لئلا يُسْمَع ، وذلك من لُؤْمه . وامْتَلَجَ الفصيلُ ما في الضَّرْع : امْتصَّه . والإِملاجُ : الإِرْضاعُ . وفي الحديث : لا تُحَرِّمُ الإِمْلاجةُ ولا الإِمْلاجَتانِ ؛ يعني أَن تُمِصَّه هي لَبَنَها ؛ وفي النهاية : لا تُحَرِّمُ المَلْجةُ والمَلْجَتانِ ، قال : المَلْجُ المَصُّ ، والمَلْجةُ المرّةُ ، والإِمْلاجةُ المرَّة أَيضاً مِن أَمْلَجَتْه أُمُّه أَي أَرْضَعَتْهُ ؛ يعني أَن المَصَّةَ والمَصَّتَينِ لا يُحَرِّمان ما يُحَرِّمُه الرضاعُ الكامِلُ ؛ ومنه الحديث : فجَعَلَ مالكُ بن سِنانٍ يَمْلُجُ الدمَ بفيه من وجه رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، ثم ازْدَرَدَه أَي مَصَّه ثم ابْتَلَعَه ؛ ومنه حديث عمرو ابن سعيد ، قال لعبد الملك بن مَرْوانَ يوم قتلَه : أُذَكِّرُكَ مَلْجَ فُلانةَ ، يعني امرأَة كانت أَرضعتهما . والمَلِيجُ : الرَّضِيعُ . والمَلِيجُ : الجَلِيلُ من الناسِ أَيضاً . ومَلَجَ المرأَةَ : نَكَحَها كَلَمَجَها . والمُلْجُ : السُّمْرُ من الناسِ ؛ وفي نوادر الأَعراب : أَسودُ أَمْلَجُ ، وهو اللَّعِسُ . والأَمْلَجُ : الأصفر الذي ليس بأَسودَ ولا أَبيض ، وهو بينهما ؛ يقال : ولدَت فلانةُ غلاماً فجاءت به أَمْلَجَ أَي أَصْفَرَ لا أَبيضَ ولا أَسْودَ . والأَمْلَجُ : ضرب من العَقاقِير سمِّي بذلك للَوْنِه . أَبو زيد : والمُلْجُ نَوى المُقْلِ ، وجمعه أَمْلاجٌ ؛ غيره : والمُلْجُ نواة المُقْلةِ . ومَلَجَ الرجلُ إِذا لاكَ المُلْجَ . والأُمْلُوجُ : نَوَى المُقْلِ مثل المُلْجِ ؛ ومنه حديث طَهْفَةَ : أَن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، دخل عليه قوم يشكون القحطَ ، وفي نسخة : وفْدٌ من اليمن ، فقال قائلهُم : سَقَطَ الأُمْلُوجُ وماتَ العُسْلُوجُ ؛ وقيل : الأُمْلُوجُ ورق من أَوراق الشجر كالعيدان ، ليس بعريض كورق الطَّرْفاء والسرْو ، والجمع الأَمالِيجُ ، حكاه الهروي في الغريبين . والأُملُوجُ : الغصن الناعم ؛ وقيل : هو العِرْقُ من عُرُوقِ الشجَر يُغْمَسُ في الثرى لِيَلِينَ ؛ وقيل : هو ضرب من النبات ورقه كالعيدان . وفي رواية : سقط الأُملوج من البِكارةِ ، هو جمع بَكْرٍ ، وهو الفَتيُّ السمين من الإِبل ، أَي سقط عنها ما علاها من السِّمَنِ برَعْيِ الأُمْلُوج ، فسَمَّى السِّمَنَ نفسَه أُمْلُوجاً على سبيل الاستعارة ، قال ابن الأَثير :، قاله الزمخشري . والمُلُجُ : الجِداءُ الرُّضَّعُ . والمالَجُ : الذي يُطَيَّن به ، فارسي مُعَرَّبٌ . "