وصف و معنى و تعريف كلمة لنشادر:


لنشادر: كلمة تتكون من ستة أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ راء (ر) و تحتوي على لام (ل) و نون (ن) و شين (ش) و ألف (ا) و دال (د) و راء (ر) .




معنى و شرح لنشادر في معاجم اللغة العربية:



لنشادر

جذر [شادر]

  1. نوشادِر: (اسم)
    • نُشادر؛ مادّة قلويَّة ذات طعم حادّ
    • غاز عديم اللّون، نفّاذ الرائحة أخفّ من الهواء، شديد الذّوبان في الماء، يستخدم في الصِّناعة والطِّبِّ والزِّراعة
  2. شادِر: (اسم)
    • الجمع : شوادِرُ
    • مخزن شادِر أخشاب
  3. شوادِرُ: (اسم)
    • شوادِرُ : جمع شادِر
,
  1. شادِر
    • شادِر :-
      جمع شوادِرُ: مخزن :-شادِر أخشاب.


    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  2. نُوشادِر
    • نُوشادِر :-
      1 - (الكيمياء والصيدلة) نُشادر؛ مادّة قلويَّة ذات طعم حادّ.
      2 - (الكيمياء والصيدلة) غاز عديم اللّون، نفّاذ الرائحة أخفّ من الهواء، شديد الذّوبان في الماء، يستخدم في الصِّناعة والطِّبِّ والزِّراعة.

    المعجم: اللغة العربية المعاصرة

  3. نَشْدَرَة
    • عملية إنتاج النشادر من المركبات العضوية النيتروجينية بواسطة أنواع خاصة من البكتيريا.

    المعجم: عربي عامة

  4. نَشَادِرِيٌّ
    • (مَنْسُوبٌ إِلَى نَشَادِر).



    المعجم: الغني

,
  1. سَفَعَ
    • ـ سَفَعَ الطائِرُ ضَريبَتَهُ : لَطَمَهَا بجَناحَيْهِ ،
      ـ سَفَعَ فُلانٌ فُلاناً : لَطَمَهُ وضَرَبَهُ ،
      ـ سَفَعَ الشيءَ : أعْلَمَهُ ووَسَمَهُ ،
      ـ سَفَعَ السَّمومُ وجْهَهُ : لَفَحَهُ لَفْحاً يَسيراً ، كسَفَّعَهُ ،
      ـ سَفَعَ بناصِيَتِهِ : قَبَضَ عليها فاجْتَذَبَهَا ، ومنه : { لنَسْفَعاً بالناصيةِ }: لَنَجُرَّنْهُ بها إلى النارِ ، أَو لَنُسَوِّدَنْ وجْهَهُ ، واكْتُفِيَ بالناصيةِ لأنها مُقَدَّمُهُ ، أَو لَنُعْلِمَنْهُ عَلاَمَةَ أَهْلِ النارِ ، أَو لَنُذِلَّنْهُ ، أو لَنُقْمِئَنْهُ .
      ـ رَجُلٌ مَسْفوعُ العَيْنِ : غائرُها ،
      ـ مَسْفوعٌ : مَعْيونٌ ،
      ـ أَصابَتْهُ سَفْعَةٌ : عَيْنٌ .
      ـ سَوافِعُ : لوافِحُ السَّمومِ .
      ـ سِفْعُ : الثَّوْبُ أَيَّ ثَوْبٍ كان ،
      ـ سُفْعُ : حَبُّ الحَنْظَلِ ، الواحِدَةُ : السُّفْعَةُ ،
      ـ سُفْعُ : أُثْفِيَّةٌ من حَديدٍ ، أو الأثافي ، واحِدَتُها : سَفْعاءُ ، والسودُ تَضْرِبُ إلى الحُمْرَةِ ،
      ـ سَفَعُ : سُفْعَةُ سَوادٍ في الخَدَّيْنِ من المرأةِ الشاحِبَةِ .
      ـ سُفْعَةُ : ما في دِمْنَةِ النارِ من زِبْلٍ أَو رَمادٍ أو قُمامٍ مُتَلَبِّدٍ ، فَتَرَاهُ مُخالِفاً للَوْنِ الأرض ،
      ـ سُفْعَةُ من اللَّوْنِ : سَوادٌ أُشْرِبَ حُمْرَةٌ .
      ـ أسْفَعُ : الصَّقْرُ ، والثَّوْرُ الوَحْشِيُّ ،
      ـ أسْفَعُ من الثِّيابِ : الأَسْوَدُ .
      ـ يقالُ : أَشْلِ إليكَ أَسْفَعَ : وهو اسْمٌ للغَنَمِ إذا دُعِيَتْ للحَلْب .
      ـ سَفْعاءُ : حَمامَةٌ صارَتْ سُفْعَتُها في عُنُقِها مَوْضِعَ العِلاطَيْنِ .
      ـ بَنو سَفْعاءِ : بَطْنٌ .
      ـ مُسافِعُ : المُسافِحُ ، والمُطارِدُ ، والأسَدُ ، والمُعانِقُ ، والمُضارِبُ ،
      ـ اسْتِفاعُ : كالتَّهَبُّجِ .
      ـ اسْتُفِعَ لَوْنُه ، للمَفْعُولِ : تَغَيَّرَ من خَوْفٍ أو نحوِهِ .
      ـ تَسَفَّعَ : اصْطَلَى .
      ـ أُسَيْفِعُ : مُصَغَّرَ أسْفَعَ ، اسمٌ ، ومنه قولُ عُمَرَ : ألا إنَّ الأسَيْفِعَ أُسَيْفِعَ جُهَيْنَةَ ، رَضِيَ من دِينِه وأمانَتِه بأن يقالَ : سابِقُ الحاجِّ فادَّانَ مُعْرِضاً ، فأصْبَحَ قَدْ رِينَ به ، فمن كان له عليه دَيْنٌ فَلْيَعُدْ بالغَداة فَلْنَقْسِمْ مالَه بينَهم بالحِصَص .

    المعجم: القاموس المحيط

  2. لنـَـسْـفَـعن بالناصية
    • لـَـنـَسحَبَـنـَّه بناصِيـتِه إلى النار
      سورة : العلق ، آية رقم : 15

    المعجم: كلمات القران - انظر التحليل و التفسير المفصل

  3. لَنْش
    • لَنْش :-
      جمع لنشات : زورق بخاريّ ، مزوّد بمحرِّك .

    المعجم: اللغة العربية المعاصر

  4. أُمرنا لنُسلم
    • أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة
      سورة : الانعام ، آية رقم : 71

    المعجم: كلمات القران

  5. سفع
    • " السُّفْعةُ والسَّفَعُ : السَّوادُ والشُّحُوبُ ، وقيل : نَوْع من السَّواد ليس بالكثير ، وقيل : السواد مع لون آخر ، وقيل : السواد المُشْرَبُ حُمْرة ، الذكر أَسْفَعُ والأُنثى سَفْعاءُ ؛ ومنه قيل للأَثافي سُفْعٌ ، وهي التي أُوقِدَ بينها النار فسَوَّدَت صِفاحَها التي تلي النار ؛ قال زهير : أَثافيَّ سُفْعاً في مُعَرَّسِ مِرْجَل وفي الحديث : أَنا وسَفْعاءُ الخدَّيْنِ الحانِيةُ على ولدها يومَ القيامة كَهاتَيْنِ ، وضَمَّ إِصْبَعَيْه ؛ أَراد بسَفْعاءِ الخدَّيْنِ امرأَة سوداء عاطفة على ولدها ، أَراد أَنها بذلت نفسها وتركت الزينة والترَفُّه حتى شحِبَ لونها واسودَّ إِقامة على ولدها بعد وفاة زوجها ، وفي حديث أَبي عمرو النخعي : لما قدم عليه فقال : يا رسول الله إِني رأَيت في طريقي هذا رؤْيا ، رأَيت أَتاناً تركتها في الحيّ ولدت جَدْياً أَسْفَعَ أَحْوَى ، فقال : ‏ له : هل لك من أَمة تركتها مُسِرَّةً حَمْلاً ؟، قال : نعم ، قال : فقد ولدت لك غلاماً وهو ابنك .
      قال : فما له أَسْفَعَ أَحْوى ؟، قال : ادْنُ مِنِّي ، فدنا منه ، قال : هل بك من بَرَص تكتمه ؟، قال : نعم ، والذي بعثك بالحق ما رآه مخلوق ولا علم به ، قال : هو ذاك ومنه حديث أَبي اليَسَر : أَرَى في وجهك سُفْعةً من غضَب أَي تغيراً إِلى السواد .
      ويقال : للحَمامة المُطَوَّقة سَفْعاءُ لسواد عِلاطَيْها في عُنُقها .
      وحَمامة سفعاء : سُفْعَتُها فوق الطَّوْقِ ؛ وقال حميد بن ثور : منَ الْوُرْقِ سَفْعاء العِلاطَيْنِ باكَرَتْ فُرُوعَ أَشاءٍ ، مَطْلَع الشَّمْسِ ، أَسْحَما ونَعْجة سَفْعاءُ : اسوَدّ خَدّاها وسائرها أَبيض .
      والسُّفْعةُ في الوجه : سواد في خَدَّي المرأَة الشاحِبةِ .
      وسُفَعُ الثوْرِ : نُقَط سُود في وجهه ، ثَوْرٌ أَسْفَع ومُسَفَّعٌ .
      والأَسْفَعُ : الثوْرُ الوحْشِيُّ الذي في خدّيه سواد يضرب إِلى الحُمرة قليلاً ؛ قال الشاعر يصف ثَوْراً وحشيّاً شبَّه ناقته في السرعة به : كأَنها أَسْفَعُ ذُو حِدّةٍ ، يَمْسُدُه البَقْلُ ولَيْلٌ سَدِي كأَنما يَنْظُرُ مِن بُرْقُع ، مِنْ تَحْتِ رَوْقٍ سَلِبٍ مِذْوَدِ شبَّه السُّفْعةَ في وجه الثور بِبُرْقُع أَسْودَ ، ولا تكون السُّفْعةُ إِلا سواداً مُشْرَباً وُرْقةً ، وكل صَقْرٍ أَسْفَعُ ، والصُّقُورُ كلها سُفْعٌ .
      وظَلِيمٌ أَسْفَعُ : أَرْبَدُ .
      وسَفَعَتْهُ النارُ والشمسُ والسَّمُومُ تَسْفَعُه سَفْعاً فَتَسَفَّعَ : لَفَحَتْه لَفْحاً يسيراً فغيرت لون بشَرته وسَوَّدَتْه .
      والسَّوافِعُ : لَوافِحُ السَّمُوم ؛ ومنه قول تلك البَدوِيّةِ لعمر بن عبد الوهاب الرياحي : ائْتِني في غداةٍ قَرَّةٍ وأَنا أَتَسَفَّعُ بالنار .
      والسُّفْعةُ : ما في دِمْنةِ الدار من زِبْل أَو رَمْل أَو رَمادٍ أَو قُمامٍ مُلْتبد تراه مخالفاً للون الأَرض ، وقيل : السفعة في آثار الدار ما خالف من سوادِها سائر لَوْنِ الأَرض ؛ قال ذو الرمة : أَمْ دِمْنة نَسَفَتْ عنها الصِّبا سُفَعاً ، كما يُنَشَّرُ بَعْدَ الطِّيّةِ الكُتُبُ ‏

      ويروى : ‏ من دِمْنة ، ويروى : أَو دِمْنة ؛ أَراد سواد الدّمن أَنّ الريح هَبَّتْ به فنسفته وأَلبَسَتْه بياض الرمل ؛ وهو قوله : بجانِبِ الزرْق أَغْشَتْه معارِفَها وسَفَعَ الطائِرُ ضَرِيبَتَه وسافعَها : لَطَمَها بجناحه .
      والمُسافَعةُ : المُضارَبةُ كالمُطارَدةِ ؛ ومنه قول الأَعشى : يُسافِعُ وَرْقاءَ غَوْرِيّةً ، لِيُدْرِكُها في حَمامٍ ثُكَنْ أَي يُضارِبُ ، وثُكَنٌ : جماعاتٌ .
      وسَفَعَ وجهَه بيده سَفْعاً : لَطَمَه .
      وسَفَع عُنُقَه : ضربها بكفه مبسوطة ، وهو مذكور في حرف الصاد .
      وسَفَعَه بالعَصا : ضَربه .
      وسافَعَ قِرْنه مُسافَعةً وسِفاعاً : قاتَلَه ؛ قال خالد بن عامر (* قوله « خالد بن عامر » بهامش الأصل وشرح القاموس : جنادة ابن عامر ويروى لأبي ذؤيب .
      كأَنَّ مُجَرَّباً مِنْ أُسْدِ تَرْج يُسافِعُ فارِسَيْ عَبْدٍ سِفاعا وسَفَعَ بناصِيته ورجله يَسْفَعُ سَفْعاً : جذَب وأَخَذ وقَبض .
      وفي التنزيل : لَنَسْفَعنْ بالناصية ناصية كاذبة ؛ ناصِيَتُه : مقدَّم رأْسِه ، أَي لَنَصْهَرَنَّها ولنأْخُذَنَّ بها أَي لنُقْمِئَنَّه ولَنُذِلَّنَّه ؛

      ويقال : لنأْخُذنْ بالناصية إِلى النار كما ، قال : فيؤخذ بالنواصي والأَقدام .
      ويقال : معنى لنسفعنْ لنسوّدنْ وجهه فكَفَتِ الناصيةُ لأَنها في مقدّم الوجه ؛ قال الأَزهري : فأَما من ، قال لنسفعنْ بالناصية أَي لنأْخُذنْ بها إِلى النار فحجته قول الشاعر : قَومٌ ، إِذا سَمِعُوا الصَّرِيخَ رأَيْتَهُم مِنْ بَيْنِ مُلْجِمِ مُهْرِهِ ، أَو سافِعِ أَراد وآخِذٍ بناصيته .
      وحكى ابن الأَعرابي : اسْفَعْ بيده أَي خُذْ بيده .
      ويقال : سَفَعَ بناصية الفرس ليركبه ؛ ومنه حديث عباس الجشمي : إِذا بُعِثَ المؤمن من قبره كان عند رأْسه ملَك فإِذا خرج سفَع بيده وقال : أَنا قرينُك في الدنيا ، أَي أَخذ بيده ، ومن ، قال : لنسفعنْ لنسوّدنْ وجهه فمعناه لنَسِمنْ موضع الناصية بالسواد ، اكتفى بها من سائر الوجه لأَنه مُقدَّم الوجه ؛ والحجة له قوله : وكنتُ ، إِذا نَفْسُ الغَوِيّ نَزَتْ به ، سَفَعْتُ على العِرْنِين منه بمِيسَمِ أَراد وَسَمْتُه على عِرْنِينِه ، وهو مثل قوله تعالى : سَنَسِمُه على الخُرْطوم .
      وفي الحديث : ليصيبن أَقواماً سَفْعٌ من النار أَي علامة تغير أَلوانهم .
      يقال : سَفَعْتُ الشيءَ إِذا جعلت عليه علامة ، يريد أَثراً من النار .
      والسَّفْعةُ : العين .
      ومرأَة مَسْفُوعةٌ : بها سَفعة أَي إِصابة عين ، ورواها أَبو عبيد : شَفْعةٌ ، ومرأَة مشفوعة ، والصحيح ما قلناه .
      ويقال : به سَفْعة من الشيطان أَي مَسٌّ كأَنه أَخذ بناصيته .
      وفي حديث أُم سلمة ، رضي الله عنها ، أَنه ، صلى الله عليه وسلم ، دخل عليها وعندها جارية بها سَفْعةٌ ، فقال : إِنّ بها نَظْرةً فاسْتَرْقُوا لها أَي علامة من الشيطان ، وقيل : ضَربة واحدة منه يعني أَنّ الشيطان أَصابها ، وهي المرة من السَّفْعِ الأَخذِ ، المعنى أَن السَّفْعَة أَدْرَكَتْها من قِبَلِ النظرة فاطلبوا لها الرُّقْيةَ ، وقيل : السَّفْعةُ العين ، والنَّظْرة الإِصابةُ بالعين ؛ ومنه حديث ابن مسعود :، قال لرجل رآه : إِنَّ بهذا سَفعة من الشيطان ، فقال له الرجل : لم أَسمع ما قلت ، فقال : نشدتك بالله هل ترى أَحداً خيراً منك ؟، قال : لا ، قال : فلهذا قُلْتُ ما قُلْتُ ، جعل ما به من العُجْب بنفسه مَسّاً من الجنون .
      والسُّفْعةُ والشُّفْعةُ ، بالسين والشين : الجنون .
      ورجل مَسْفوع ومشفوع أَي مجنون .
      والسَّفْعُ : الثوب ، وجمعه سُفُوع ؛ قال الطرماح : كما بَلَّ مَتْنَيْ طُفْيةٍ نَضْحُ عائطٍ ، يُزَيِّنُها كِنٌّ لها وسُفُوعُ أَراد بالعائط جارية لم تَحْمِلْ .
      وسُفُوعها : ثيابها .
      واسْتَفَعَ الرجلُ : لَبِسَ ثوبه .
      واستفعت المرأَة ثيابها إِذا لبستها ، وأَكثر ما يقال ذلك في الثياب المصبوغة .
      وبنو السَّفْعاء : قبيلة .
      وسافِعٌ وسُفَيْعٌ ومُسافِعٌ : أَسماء .
      "

    المعجم: لسان العرب

  6. نسل
    • " النَّسْل : الخلْق .
      والنَّسْل : الولد والذرِّية ، والجمع أَنسال ، وكذلك النَّسِيلة .
      وقد نَسَل ينسُل نَسْلاً وأَنسَل وتَناسَلوا : أَنسَل بعضُهم بعضاً .
      وتناسَل بنو فلان إِذا كثر أَولادهم .
      وتَناسَلوا أَي وُلد بعضهم من بعض ، ونَسَلَت الناقةُ بولد كثير تنسُل ، بالضم .
      قال ابن بري : يقال نَسَل الوالدُ ولدَه نَسْلاً ، وأَنسَل لغة فيه ، قال : وفي الأَفعال لابن القطاع : ونَسَلت الناقة بولد كثير الوَبر أَسقطته .
      وفي حديث وفد عبد القيس : إِنما كانت عندنا حَصْبة تُعْلَفُها الإِبل فنَسَلناها أَي استثْمَرْناها وأَخذنا نَسْلها ، قال : وهو على حذف الجارّ أَي نَسَلْنا بها أَو منها نحو أَمرتُك الخيرَ أَي بالخير ، قال : وإِن شدِّد كان مثل ولَّدناها .
      يقال : نَسَل الولد يَنْسُل ويَنْسِل ونَسَلت الناقة وأَنسَلت نَسْلاً كثيراً .
      والنَّسُولة : التي تُقْتَنى للنَّسْل .
      وقال اللحياني : هو أَنسَلُهم أَي أَبعدُهم من الجَدِّ الأَكبر .
      ونَسَل الصوفُ والشعرُ والريشُ يَنْسُل نُسُولاً وأَنسَل : سقَط وتقطَّع ، وقيل : سقَط ثم نبَت ، ونَسَلَه هو نَسْلاً .
      وفي التهذيب : وأَنْسَله الطائرُ وأَنسَل البعيرُ وبَره .
      أَبو زيد : أَنسَل ريشُ الطائر إِذا سقط ، قال : ونَسَلْته أَنا نَسْلاً ، واسمُ ما سقَط منه النَّسِيل والنُّسال ، بالضم ، واحدته نَسِيلة ونُسالة .
      ويقال : أَنسَلَت الناقةُ وبرَها إِذا أَلقته تَنْسِله ، وقد نَسَلت بولد كثيرٍ تَنْسُل .
      ونُسالُ الطير : ما سقَط من ريشها ، وهو النُّسالة .
      ويقال : نَسَل الطائرُ ريشَه يَنْسُل ويَنْسِل نَسْلاً .
      ونَسَل الوبرُ وريش الطائر بنفسه ، يتعدَّى ولا يتعدّى ، وكذلك أَنسَل الطائر ريشَه وأَنسَل ريشُ الطائر ، يتعدّى ولا يتعدّى .
      وأَنسَلَت الإِبلُ إِذا حان لها أَن تَنْسُل وبرَها .
      ونسَل الثوبُ عن الرجل : سقَط .
      أَبو زيد : النَّسُولة من الغنم ما يُتَّخَذ نسلُها .
      ويقال : ما لبني فلان نَسُولةٌ أَي ما يُطلَب نسلُه من ذوات الأَربع .
      وأَنسَل الصِّلِّيانُ أَطرافَه : أَبرَزَها ثم أَلقاها .
      والنُّسالُ : سُنْبُل الحَليِّ إِذا يَبس وطارَ ؛ عن أَبي حنيفة ؛ وقول أَبي ذؤيب (* قوله « أبي ذؤيب » كذا في الأصل وشرح القاموس ، والذي في المحكم : ابن ابي داود لأبيه ، ويوافقه ما نقدم للمؤلف في مادة بقل ): أَعاشَني بعدَكَ وادٍ مُبْقِلُ ، آكُلُ من حَوْذانِه وأَنْسِلُ ‏

      ويروى : ‏ وأُنسِل ، فمَن رواه وأَنسِل فمعناه سمِنت حتى سقط عني الشعر ، ومن رواه أُنسِل فمعناه تُنْسِل إِبلي وغنَمي .
      والنَّسِيلة : الذُّبالةُ ، وهي الفَتِيلة في بعض اللغات .
      ونَسَل الماشي يَنْسِل ويَنْسُل نسْلاً ونَسَلاً ونَسَلاناً : أَسرع ؛

      قال : عَسَلانَ الذئبِ أَمْسى قارِباً ، بَرَدَ الليلُ عليه فَنَسَلْ وأَنشد ابن الأَعرابي : عَسٌّ أَمامَ القوم دائم النَّسَلْ وقيل : أَصل النَّسلانِ للذئب ثم استعمِل في غير ذلك .
      وأَنسَلْت القومَ إِذا تقدَّمتهم ؛

      وأَنشد ابن بري لعَدِيِّ بن زيد : أَنْسَل الدرعان غَرْبٌ خَذِمٌ ، وعَلا الرَّبْرَبَ أَزْمٌ لم يُدَنْ (* قوله « أنسل الدرعان إلخ » هكذا في الأصل ).
      وفي التنزيل العزيز : فإِذا هُمْ من الأَجْداث إِلى ربهم يَنْسِلون ؛ قال أَبو إِسحق : يخرجون بسرعة .
      وقال الليث : النَّسَلان مِشْية الذئب إِذا أَسرع .
      وقد نسَل في العدْوِ يَنْسِل ويَنْسُل نَسْلاً ونَسَلاناً أَي أَسرع .
      وفي الحديث : أَنهم شكَوْا إِلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، الضَّعْفَ فقال : عليكم بالنَّسْل ؛ قال ابن الأَعرابي : ببسط (* قوله « ببسط » هو هكذا في الأصل بدون نقط ) وهو الإِسراع في المشي .
      وفي حديث آخر : أَنهم شكوا إِليه الإِعْياء فقال : عليكم بالنَّسَلان ، وقيل : فأَمرهم أَن يَنْسِلوا أَي يسرعوا في المشي .
      وفي حديث لقمان : وإِذا سَعى القوم نَسَل أَي إِذا عَدَوْا لغارة أَو مَخافة أَسرع هو ، قال : والنَّسَلان دون السَّعْيِ .
      والنَّسَل ، بالتحريك : اللبن يخرج بنفْسه من الإِحليل .
      والنَّسِيل : العسل إِذا ذابَ وفارَق الشَّمَع .
      المحكم : والنَّسِيل والنَّسِيلةُ جميعاً العسل ؛ عن أَبي حنيفة .
      ويقال لِلَّبن الذي يَسِيل من أَخضر التِّين النَّسَل ، بالنون ، ذكره أَبو منصور في أَثناء كلامه على نلس (* قوله « على نلس » هكذا في الأصل بدون نقط ).
      واعتذر عنه أَنه أَغفله في بابه فأَثبته في هذا المكان .
      ابن الأَعرابي : يقال فلان يَنْسِل الوَدِيقة ويحمي الحقيقة .
      "

    المعجم: لسان العرب







ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: