وصف و معنى و تعريف كلمة لولمك:


لولمك: كلمة تتكون من خمس أحرف تبدأ بـ لام (ل) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على لام (ل) و واو (و) و لام (ل) و ميم (م) و كاف (ك) .




معنى و شرح لولمك في معاجم اللغة العربية:



لولمك

جذر [لم]

  1. وَليمة: (اسم)
    • الجمع : وليمات و ولائِمُ
    • الوَلِيمَةُ :: كلُّ طعام يُتَّخذ لجَمْع أو لدعوة أو فرح، مأدبة، طعام العُرس أقام وليمة يوم ختان ابنه/ يوم عُرسه،
  2. مُولِم: (اسم)
    • مُولِم : فاعل من أَولَمَ
  3. ملاليمُ : (اسم)
    • ملاليمُ : جمع مِلّيم
  4. الوليمة: (مصطلحات)
    • الطعام المتخذ لجمع أو لدعوة. (فقهية)


  5. الوليمة: (مصطلحات)
    • طعام العرس. (فقهية)
  6. اِشْتَدَّ حِرْصُهُ على حُضورِ الوَليمَةِ:
    • جَشَعُهُ، شَرَهُهُ.
  7. انْتَقَرَ في الدَّعوة إلى الوليمة:
    • اختصّ بها فريقًا من النَّاس دون غيرهم.
  8. دعا الشّخص إلى وليمة:
    • استضافه، طلبَه ليأكُلَ عنده '' {إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا}.
  9. وَاغِلٌ إِلَى الوَلِيمَةِ:
    • الآتِي إِلَيْهَا وَهُوَ غَيْرُ مَدْعُوٍّ إِلَيْهَا.
  10. أَولَمَ : (فعل)


    • أولمَ يُولم ، إيلامًا ، فهو مُولِم
    • أَوْلَمَ فلانٌ: عَمِلَ وليمةٌ
    • أَوْلَمَ :اجتمع خَلْقُه وعَقلُه
  11. مِلّيم : (اسم)
    • الجمع : مِلِّيمات و ملاليمُ
    • المِلِّيمُ : عملةٌ مصريةٌ تساوي جزءًا من أَلف من الجنيه المصريّ
    • المِلِّيمُ : (الاقتصاد) عُمْلةٌ نقديَّة عربيّة مُستعملة في تونس والسودان وكانت في مصر قديمًا، وتختلف قيمتها من مكان إلى آخر
  12. ماء : (اسم)
    • الجمع : أَمْواه و مياه ، مثنى ماءان و ماوان و مايان
    • المَاءُ : سائل عليه عماد الحياة في الأرض، وهو في نقائه شفّاف لا لون له ولا رائحة ولا طعم، يغلي عند 100م، ويتجمَّد عند درجة الصفر المئويّ، جزيئه يتكوَّن من اتِّحاد ذرتين من غاز الهيدروجين بذرة واحدة من الأكسجين ماءٌ جادٍ/ ساخن،
    • ماء نار: حمض النيتريك المركّز
    • بخار الماء: البخار الذي يتصاعد عندما يسخَّن الماءُ إلى درجة غليانه أو ما فوقها
    • مياه إقليميَّة: (الجغرافيا) منطقة بحريّة تابعة لدولة من الدول
    • دورة الماء: (البيئة والجيولوجيا) عمليّة يتبخّر فيها الماءُ من سطوح المحيطات والبحيرات والنباتات الأرضيّة والحيوانات، ويرتفع في الجوّ ليتكثَّف ثم يسقط عائدًا إلى الأرض على هيئة مطر
    • بَقَر الماء: (الحيوان) حوت بحريّ يشبه البقرةَ، فرس النّهر
    • كُرَة الماء: لعبة رياضيّة يتبارى بها في الماء فريقان، كلّ منهما مؤلّف من سبعة لاعبين، ويحاول أن يدخل الكرة في هدف عائم للفريق الآخر
    • الماء الأَبْيَض: (طب) نوع من الأمراض التي تصيب العينَ يسمّى (إظلام عدسة العين)، وذلك نتيجة تجمُّع سائل أبيض من العين في عدستها
    • مَاءُ السَّيْفِ : رَوْنَقُهُ
    • الْمَاء الأَزْرَق : غِشَاوَةٌ تَتَكَوَّنُ فِي وَسَطِ حَدَقَةِ العَيْنِ فَيَكُفُّ بَصَرُهَا
    • مَاءٌ آسِنٌ : بِهِ عُفُونَةٌ
  13. ماءَ : (فعل)
    • ماءَ يَمُوء ، مُؤْ ، مَوْءًا ومُوَاءً ، فهو مَئُوء
    • مَاءَ القِطُّ :صَاحَ، صَوَّت
  14. لاَم : (اسم)
    • لاَمٌ، لاَمَةٌ
    • أَمْرٌ لاَمٌ : شَدِيدٌ
    • أَفْزَعَهُ اللاَّمُ أَوِ اللاَّمَةُ : الْهَوْلُ
    • رَأَيْتُ لاَمَهُ : شَخْصَهُ
    • أَتَى اللاَّمَةَ : مَا يُلاَمُ عَلَيْهِ
    • اللاّمُ : هو الحرف الثالث والعشرون من حروف الهجاء، وهو مجهور متوسط، ومخرجه من طَرَفِ اللسان ملتقيًا بأُصول الثنايا والرَّباعِيَات، قريبًا من مخرج النون
    • اللاَّمُ المفْرَدَةُ : تكون عاملة للجرّ، وعاملة للجزم، وغير عاملة: ا اللاَّمُ المفْرَدَةُ (العَامِلَةُ للجَرِّ) : مكسورة مع كلِّ ظاهر نحو: لِزيدٍ ولِعمرو، إِلاَّ مع المستغاث المباشر لـ يا، فمفتوحة نحو: ياَلله
  15. لامَ : (فعل)
    • لامَ يَلوم ، لُمْ ، لَوْمًا ، فهو لائم والجمع : لُوَّمٌ، ولُيَّمٌ وهو أَيضاً لَوَّامٌ، ولَوَّامةٌ، ولْوَمةٌ وذاك مَلُومٌ، ومَلِيمٌ ، والمفعول مَلوم
    • لامَه :عذَله، كدَّره بكلامٍ لما قام به من عمل أو قول غير مُلائمين، أنّبَه ووبّخه وآخَذَه
  16. لامّ : (اسم)


    • لامّ : فاعل من لَمَّ
  17. لَمْك : (اسم)
    • لَمْك : مصدر لَمَكَ
  18. لَمك : (اسم)
    • اللَّمْكُ : اللُّماك
  19. لَما : (اسم)
    • ظرف بمعنى حين، وهي تخفيف لمّا (انظر:لمَّا)
  20. لُؤْم : (اسم)
    • لُؤْم : مصدر لؤُمَ
  21. لَمَكَ : (فعل)
    • لَمَكَ لَمْكاً
    • لَمَكَ العَجِينَ : أَنعمَ عَجْنَه
  22. لُؤم : (اسم)


    • اللُّؤْمُ : أَن يجتمع في الإِنسان الشُّحُّ ومهانةُ النفس ودناءةُ الآباء
    • مصدر لؤُمَ
  23. لأم : (اسم)
    • شيءٌ لأْمٌ: ملتئم مجتمع
    • اللأْمُ :الشديدُ من كلِّ شيء
    • مصدر لأَمَ
  24. ليم : (اسم)
    • اللِّيمُ : اللِّئْمُ
    • (وانظر: لأم)
  25. مِلِّيمات : (اسم)
    • مِلِّيمات : جمع مِلّيم
,
  1. الوَلْمُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الوَلْمُ، والوَلَمُ: حِزَامُ السَّرْجِ والرَّحْلِ، والقَيْدُ، وحَبْلٌ يُشَدُّ من التَّصْديرِ إلى السِنافِ لئَلاَّ يَقْلَقَا.
      ـ الوَلِيمَةُ: طَعامُ العُرْسِ، أو كُلُّ طَعامٍ صُنِعَ لدَعْوَةٍ وغيرِها.
      ـ أوْلَمَ: صَنَعَها،
      ـ أوْلَمَ فلانٌ: اجْتَمَعَ خَلْقُه وعَقْلُه.
      ـ الوَلْمَةُ: تَمامُ الشيء، واجْتِماعُه، وحِصْنٌ بالأَنْدَلُسِ.
  2. الوَلِيمَةُ (المعجم المعجم الوسيط)


    • الوَلِيمَةُ : كلُّ طَعامٍ صُنِعَ لعُرسٍ وغيره. والجمع : وَلائمُ.
  3. الوَلْمَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الوَلْمَةُ : تمامُ الشيءِ واجتماعُه.
  4. الوَلْمُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الوَلْمُ : القَيْدُ.
      و الوَلْمُ حِزامُ الرَّحْل والسِّرج.
  5. وَلِيمَةٌ (المعجم الغني)
    • جمع: وَلاَئِمُ. [و ل م]. :-حَضَرَ وَلِيمَةً :- : كُلُّ طَعَامٍ يُتَّخَذُ لِجَمْعٍ أَوْ دَعْوَةٍ. :-دُعِيَ إِلَى وَلِيمَةٍ فَرَأَى الصِّحَافَ تُوضَعُ وَتُرْفَعُ. (التوحيدي).
  6. وليمة (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • وليمة :-
      جمع وليمات وولائِمُ: كلُّ طعام يُتَّخذ لجَمْع أو لدعوة أو فرح، مأدبة، طعام العُرس :-أقام وليمة يوم ختان ابنه/ يوم عُرسه، - ولائم الأفراح.


  7. وَليمة (المعجم الرائد)
    • وليمة
      1-طعام متخذ لجمع أو لدعوة، جمع : ولائم
  8. دعا الشّخص إلى وليمة (المعجم عربي عامة)
    • استضافه، طلبَه ليأكُلَ عنده :- {إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا}
  9. ولم (المعجم لسان العرب)
    • "الوَلْمُ والوَلَمُ: حِزامُ السَّرْج والرَّحْل.
      والوَلْمُ: الخحَبْلُ الذي يُشَدُّ من التصْدير إلى السِّناف لئلا يَقْلَقا.
      والوَلْمُ: القَيْدُ.
      والوليمةُ: طعامُ العُرس والإمْلاكِ، وقيل: هي كلُّ طعامٍ صُنِع لعْرْسٍ وغيره، وقد أَوْلَم.
      قال أَبو عبيد: سمعت أَبا زيد يقول: يسمَّى الطعامُ الذي يُصْنَع عند العُرس الوَليمَةَ، والذي عند الإمْلاكِ النَّقيعةَ؛ وقال النبي، صلى الله عليه وسلم، لعبد الرحمن بن عوف وقد جمع إليه أَهلَه: أَوْلِمْ ولو بشاةٍ أَي اصْنَع وَليمةً، وأصل هذا كلِّه من الاجتماع،وتكرَّر ذكرها في الحديث.
      وفي الحديث: ما أَوْلَم على أَحد من نسائه ما أَوْلَم على زينبَ، رضي الله عنها.
      أَبو العباس: الوَلْمةُ تمامُ الشيء واجتِماعُه.
      وأَوْلَمَ الرجلُ إذا اجتمعَ خَلْقُه وعقلُه.
      أَبو زيد: رجلٌ وَيْلُمِّه داهيةٌ أَيُّ داهيةٍ.
      وقال ابن الأَعرابي:؛ إنه لَوَيْلمِّه من الرجال مثلُه، والأصل فيه وَيْلٌ لأُمِّه، ثم أُضيف وَيْلٌ إلى الأُم.
      "
  10. أولمَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • أولمَ يُولم ، إيلامًا ، فهو مُولِم :-
      • أولم فلانٌ أعدَّ وليمةً :-أَوْلم يوم زواج ابنه، - أَوْلِمْ وَلَوْ بِشَاةٍ [حديث] .
  11. لوم (المعجم لسان العرب)
    • "اللَّومُ واللّوْماءُ واللَّوْمَى واللائمة: العَدْلُ.
      لامَه على كذا يَلومُه لَوْماً ومَلاماً وملامةً ولوْمةً، فهو مَلُوم ومَلِيمٌ: استحقَّ اللَّوْمَ؛ حكاها سيبويه، قال: وإنما عدلوا إلى الياء والكسرة استثقالاً للواو مع الضَّمَّة.
      وألامَه ولَوَّمه وألَمْتُه: بمعنى لُمْتُه؛ قال مَعْقِل بن خُوَيلد الهذليّ: حَمِدْتُ اللهَ أن أَمسَى رَبِيعٌ،بدارِ الهُونِ، مَلْحِيّاً مُلامَ؟

      ‏قال أبو عبيدة: لُمْتُ الرجلَ وأَلَمْتُه بمعنى واحد، وأنشد بيت مَعْقِل أيضاً؛ وقال عنترة: ربِذٍ يَداه بالقِداح إذا شَتَا،هتّاكِ غاياتِ التِّجارِ مُلَوِّمِ أي يُكْرَم كَرَماً يُلامُ من أَجله، ولَوّمَه شدّد للمبالغة.
      واللُّوَّمُ: جمع اللائم مثل راكِعٍ ورُكَّعٍ.
      وقوم لُوّامٌ ولُوّمٌ ولُيَّمٌ: غُيِّرت الواوُ لقربها من الطرف.
      وأَلامَ الرجلُ: أَتى ما يُلامُ عليه.
      قال سيبويه: ألامَ صارَ ذا لائمة.
      ولامه: أخبر بأمره.
      واسْتلامَ الرجلُ إلى الناس أي استَذَمَّ.
      واستَلامَ إليهم: أَتى إليهم ما يَلُومُونه عليه؛ قال القطامي: فمنْ يكن اسْتلامَ إلى نَوِيٍّ،فقد أَكْرَمْتَ، يا زُفَر، المتاعا التهذيب: أَلامَ الرجلُ، فهو مُليم إذا أَتى ذَنْباً يُلامُ عليه، قال الله تعالى: فالْتَقَمه الحوتُ وهو مُليمٌ.
      وفي النوادر: لامَني فلانٌ فالْتَمْتُ، ومَعّضَني فامْتَعَضْت، وعَذَلَني فاعْتَذَلْتُ، وحَضَّني فاحْتَضَضت، وأَمَرني فأْتَمَرْت إذا قَبِلَ قولَه منه.
      ورجل لُومة: يَلُومُه الناس.
      ولُوَمَة: يَلُومُ الناس مثل هُزْأَة وهُزَأَة.
      ورجل لُوَمَة: لَوّام، يطرّد عليه بابٌ (* قوله «يحلفون لكم لترضوا عنهم؛ المعنى لاعراصكم إلخ» هكذا في الأصل).
      عنهم وهم لم يَحْلِفوا لكي تُعْرِضوا، وإنما حلفوا لإعراضِهم عنهم؛ وأنشد: سَمَوْتَ، ولم تَكُن أَهلاً لتَسْمو،ولكِنَّ المُضَيَّعَ قد يُصابُ أَراد: ما كنتَ أَهلا للسُمُوِّ.
      وقال أبو حاتم في قوله تعالى: لِيَجّزِيَهم الله أَحسنَ ما كانوا يَعْملون؛ اللام في لِيَجْزيَهم لامُ اليمين كأنه، قال لَيَجْزِيَنّهم الله، فحذف النون، وكسروا اللام وكانت مفتوحة،فأَشبهت في اللفظ لامَ كي فنصبوا بها كما نصبوا بلام كي، وكذلك، قال في قوله تعالى: لِيَغْفِرَ لك اللهُ ما تقدَّم من ذنبك وما تأَخر؛ المعنى لَيَغْفِرنَّ اللهُ لك؛ قال ابن الأَنباري: هذا الذي، قاله أبو حاتم غلط لأنَّ لامَ القسم لا تُكسَر ولا ينصب بها، ولو جاز أن يكون معنى لِيَجزيَهم الله لَيَجْزيَنَّهم الله لقُلْنا: والله ليقومَ زيد، بتأْويل والله لَيَقُومَنَّ زيد، وهذا معدوم في كلام العرب، واحتج بأن العرب تقول في التعجب: أَظْرِفْ بزَيْدٍ، فيجزومونه لشبَهِه بلفظ الأَمر، وليس هذا بمنزلة ذلك لأن التعجب عدل إلى لفظ الأَمر، ولام اليمين لم توجد مكسورة قط في حال ظهور اليمين ولا في حال إضمارها؛ واحتج مَن احتج لأبي حاتم بقوله: إذا هو آلى حِلْفةً قلتُ مِثْلَها،لِتُغْنِيَ عنِّي ذا أَتى بِك أَجْمَع؟

      ‏قال: أَراد هو آلى حِلْفةً قلتُ مِثْلَها،لِتُغْنِيَ عنّي ذا أَتى بِكَ أَجْمَع؟

      ‏قال: أَراد لَتُغْنِيَنَّ، فأَسقط النون وكسر اللام؛ قال أَبو بكر: وهذه رواية غير معروفة وإنما رواه الرواة: إذا هو آلى حِلْفَةً قلتُ مِثلَها،لِتُغْنِنَّ عنِّي ذا أَتى بِك أَجمَع؟

      ‏قال: الفراء: أصله لِتُغْنِيَنّ فأسكن الياء على لغة الذين يقولون رأيت قاضٍ ورامٍ، فلما سكنت سقطت لسكونها وسكون النون الأولى، قال: ومن العرب من يقول اقْضِنٍَّ يا رجل، وابْكِنَّ يا رجل، والكلام الجيد: اقْضِيَنَّ وابْكِيَنَّ؛

      وأَنشد: يا عَمْرُو، أَحْسِنْ نَوالَ الله بالرَّشَدِ،واقْرَأ سلاماً على الأنقاءِ والثَّمدِ وابْكِنَّ عَيْشاً تَوَلَّى بعد جِدَّتِه،طابَتْ أَصائلُه في ذلك البَلد؟

      ‏قال أبو منصور: والقول ما، قال ابن الأَنباري.
      قال أبو بكر: سأَلت أبا العباس عن اللام في قوله عز وجل: لِيَغْفِرَ لك اللهُ، قال: هي لام كَيْ،معناها إنا فتَحْنا لك فَتْحاً مُبِيناً لكي يجتمع لك مع المغفرة تمام النعمة في الفتح، فلما انضم إلى المغفرة شيءٌ حادثٌ واقعٌ حسُنَ معنى كي،وكذلك قوله: ليَجْزِيَ الذين آمنوا وعمِلوا الصالحاتِ، هي لامُ كي تتصل بقوله: لا يعزُبُ عنه مثقال ذرّة، إلى قوله: في كتاب مبين أَحصاه عليهم لكيْ يَجْزِيَ المُحْسِنَ بإحسانه والمُسِيءَ بإساءَته.
      (* قوله «لخراب الدور» الذي في القاموس والجوهري: لخراب الدهر).
      أي عاقبته ذلك؛ قال ابن بري: ومثله قول الآخر: أموالُنا لِذَوِي المِيراثِ نَجْمَعُها،ودُورُنا لِخَرابِ الدَّهْر نَبْنِيها وهم لم يَبْنُوها للخراب ولكن مآلُها إلى ذلك؛ قال: ومثلُه ما، قاله شُتَيْم بن خُوَيْلِد الفَزاريّ يرثي أَولاد خالِدَة الفَزارِيَّةِ، وهم كُرْدم وكُرَيْدِم ومُعَرِّض: لا يُبْعِد اللّهُ رَبُّ البِلا دِ والمِلْح ما ولَدَتْ خالِدَهْ (* قوله «رب البلاد» تقدم في مادة ملح: رب العباد).
      فأُقْسِمُ لو قَتَلوا خالدا،لكُنْتُ لهم حَيَّةً راصِدَهْ فإن يَكُنِ الموْتُ أفْناهُمُ،فلِلْمَوْتِ ما تَلِدُ الوالِدَهْ ولم تَلِدْهم أمُّهم للموت، وإنما مآلُهم وعاقبتُهم الموتُ؛ قال ابن بري: وقيل إن هذا الشعر لِسِمَاك أَخي مالك بن عمرو العامليّ، وكان مُعْتَقَلا هو وأخوه مالك عند بعض ملوك غسّان فقال: فأبْلِغْ قُضاعةَ، إن جِئْتَهم،وخُصَّ سَراةَ بَني ساعِدَهْ وأبْلِغْ نِزاراً على نأْيِها،بأَنَّ الرِّماحَ هي الهائدَهْ فأُقسِمُ لو قَتَلوا مالِكاً،لكنتُ لهم حَيَّةً راصِدَهْ برَأسِ سَبيلٍ على مَرْقَبٍ،ويوْماً على طُرُقٍ وارِدَهْ فأُمَّ سِمَاكٍ فلا تَجْزَعِي،فلِلْمَوتِ ما تَلِدُ الوالِدَهْ ثم قُتِل سِماكٌ فقالت أمُّ سماك لأخيه مالِكٍ: قبَّح الله الحياة بعد سماك فاخْرُج في الطلب بأخيك، فخرج فلَقِيَ قاتِلَ أَخيه في نَفَرٍ يَسيرٍ فقتله.
      قال وفي التنزيل العزيز: فالتَقَطَه آلُ فرعَون ليكونَ لهم عَدُوّاً وحَزَناً؛ ولم يلتقطوه لذلك وإنما مآله العداوَة، وفيه: ربَّنا لِيَضِلُّوا عن سَبيلِك؛ ولم يُؤْتِهم الزِّينةَ والأَموالَ للضلال وإِنما مآله الضلال، قال: ومثله: إِني أَراني أعْصِرُ خَمْراً؛ ومعلوم أَنه لم يَعْصِر الخمرَ، فسماه خَمراً لأنَّ مآله إلى ذلك، قال: ومنها لام الجَحْد بعد ما كان ولم يكن ولا تَصْحَب إلا النفي كقوله تعالى: وما كان اللهُ لِيُعذِّبَهم، أي لأن يُعذِّبهم، ومنها لامُ التاريخ كقولهم: كَتَبْتُ لِثلاث خَلَوْن أي بَعْد ثلاث؛ قال الراعي: حتّى وَرَدْنَ لِتِمِّ خِمْسٍ بائِصٍ جُدّاً، تَعَاوَره الرِّياحُ، وَبِيلا البائصُ: البعيد الشاقُّ، والجُدّ: البئرْ وأَرادَ ماءَ جُدٍّ، قال: ومنها اللامات التي تؤكِّد بها حروفُ المجازة ويُجاب بلام أُخرى توكيداً كقولك: لئنْ فَعَلْتَ كذا لَتَنْدَمَنَّ، ولئن صَبَرْتَ لَترْبحنَّ.
      وفي التنزيل العزيز: وإِذ أَخذَ اللّهُ ميثاق النبييّن لَمَا آتَيْتُكُم من كِتابٍ وحِكمة ثم جاءكم رسول مَصدِّقٌ لِما معكم لَتُؤمِنُنَّ به ولَتَنْصُرُنَّه «الآية»؛ روى المنذري عن أبي طالب النحوي أَنه، قال: المعنى في قوله لَمَا آتَيْتكم لَمَهْما آتيتكم أَي أَيُّ كِتابٍ آتيتُكم لتُؤمنُنَّ به ولَتَنْصُرُنَّه، قال: وقال أحمد بن يحيى، قال الأخفش: اللام التي في لَمَا اسم (* قوله «اللام التي في لما اسم إلخ» هكذا بالأصل، ولعل فيه سقطاً، والأصل اللام التي في لما موطئة وما اسم موصول والذي بعدها إلخ).
      والذي بعدها صلةٌ لها، واللام التي في لتؤمِنُنّ به ولتنصرنَّه لامُ القسم كأَنه، قال واللّه لتؤْمنن، يُؤَكّدُ في أَول الكلام وفي آخره، وتكون من زائدة؛ وقال أَبو العباس: هذا كله غلط، اللام التي تدخل في أَوائل الخبر تُجاب بجوابات الأَيمان، تقول: لَمَنْ قامَ لآتِينَّه، وإذا وقع في جوابها ما ولا عُلِم أَن اللام ليست بتوكيد، لأنك تضَع مكانها ما ولا وليست كالأُولى وهي جواب للأُولى، قال: وأَما قوله من كتاب فأَسْقط من، فهذا غلطٌ لأنّ من التي تدخل وتخرج لا تقع إِلاَّ مواقع الأَسماء، وهذا خبرٌ، ولا تقع في الخبر إِنما تقع في الجَحْد والاستفهام والجزاء، وهو جعل لَمَا بمنزلة لَعَبْدُ اللّهِ واللّهِ لَقائمٌ فلم يجعله جزاء، قال: ومن اللامات التي تصحب إنْ: فمرّةً تكون بمعنى إِلاَّ، ومرةً تكون صلة وتوكيداً كقول اللّه عز وجل: إِن كان وَعْدُ ربّنا لَمَفْعولاً؛ فمَنْ جعل إنْ جحداً جعل اللام بمنزلة إلاّ، المعنى ما كان وعدُ ربِّنا إِلا مفعولاً، ومن جعل إن بمعنى قد جعل اللام تأكيداً، المعنى قد كان وعدُ ربنا لمفعولاً؛ ومثله قوله تعالى: إن كِدْتع لَتُرْدِين، يجوز فيها المعنيان؛ التهذيب: «لامُ التعجب ولام الاستغاثة» روى المنذري عن المبرد أنه، قال: إذا اسْتُغِيث بواحدٍ أو بجماعة فاللام مفتوحة، تقول: يا لَلرجالِ يا لَلْقوم يا لزيد، قال: وكذلك إذا كنت تدعوهم، فأَما لام المدعوِّ إليه فإِنها تُكسَر، تقول: يا لَلرِّجال لِلْعجب؛ قال الشاعر: تَكَنَّفَني الوُشاةُ فأزْعَجوني،فيا لَلنّاسِ لِلْواشي المُطاعِ وتقول: يا للعجب إذا دعوت إليه كأَنك قلت يا لَلنَّاس لِلعجب، ولا يجوز أَن تقول يا لَزيدٍ وهو مُقْبل عليك، إِنما تقول ذلك للبعيد، كما لا يجوز أَن تقول يا قَوْماه وهم مُقبِلون، قال: فإن قلت يا لَزيدٍ ولِعَمْرو كسرْتَ اللام في عَمْرو، وهو مدعوٌ، لأَنك إِنما فتحت اللام في زيد للفصل بين المدعوّ والمدعوّ إليه، فلما عطفت على زيد استَغْنَيْتَ عن الفصل لأَن المعطوف عليه مثل حاله؛ وقد تقدم قوله: يا لَلكهولِ ولِلشُّبّانِ لِلعجب والعرب تقول: يا لَلْعَضِيهةِ ويا لَلأَفيكة ويا لَلبَهيتة، وفي اللام التي فيها وجهان: فإِن أردت الاستغاثة نصبتها، وإِن أَردت أَن تدعو إليها بمعنى التعجب منه كسرتها، كأَنك أَردت: يا أَيها الرجلُ عْجَبْ لِلْعَضيهة، ويا أيها الناس اعْجَبوا للأَفيكة.
      وقال ابن الأَنباري: لامُ الاستغاثة مفتوحة، وهي في الأَصل لام خفْضٍ إِلا أَن الاستعمال فيها قد كثر مع يا، فجُعِلا حرفاً واحداً؛

      وأَنشد: يا لَبَكرٍ أنشِروا لي كُلَيبا؟

      ‏قال: والدليل على أَنهم جعلوا اللام مع يا حرفاً واحداً قول الفرزدق: فخَيرٌ نَحْنُ عند الناس منكمْ،إذا الداعي المُثَوِّبُ، قال: يالا وقولهم: لِم فعلتَ، معناه لأيِّ شيء فعلته؟ والأصل فيه لِما فعلت فجعلوا ما في الاستفهام مع الخافض حرفاً واحداً واكتفَوْا بفتحة الميم من اإلف فأسْقطوها، وكذلك، قالوا: عَلامَ تركتَ وعَمَّ تُعْرِض وإلامَ تنظر وحَتَّمَ عَناؤُك؟ وأنشد: فحَتَّامَ حَتَّام العَناءُ المُطَوَّل وفي التنزيل العزيز: فلِمَ قتَلْتُموهم؛ أراد لأي علَّة وبأيِّ حُجّة،وفيه لغات: يقال لِمَ فعلتَ، ولِمْ فعلتَ، ولِما فعلت، ولِمَهْ فعلت،بإدخال الهاء للسكت؛ وأنشد: يا فَقْعَسِيُّ، لِمْ أَكَلْتَه لِمَهْ؟ لو خافَك اللهُ عليه حَرَّمَه؟

      ‏قال: ومن اللامات لامُ التعقيب للإضافة وهي تدخل مع الفعل الذي معناه الاسم كقولك: فلانٌ عابرُ الرُّؤْيا وعابرٌ لِلرؤْيا، وفلان راهِبُ رَبِّه وراهبٌ لرَبِّه.
      وفي التنزيل العزيز: والذين هم لربهم يَرهبون، وفيه: إن كنتم للرؤْيا تَعْبُرون؛ قال أبو العباس ثعلب: إنما دخلت اللام تَعْقِيباً للإضافة، المعنى هُمْ راهبون لربهم وراهِبُو ربِّهم، ثم أَدخلوا اللام على هذا، والمعنى لأنها عَقَّبت للإضافة، قال: وتجيء اللام بمعنى إلى وبمعنى أَجْل، قال الله تعالى: بأن رَبَّكَ أَوْحى لها؛ أي أَوحى إليها،وقال تعالى: وهم لها سابقون؛ أي وهم إليها سابقون، وقيل في قوله تعالى: وخَرُّوا له سُجَّداً؛ أي خَرُّوا من أَجلِه سُجَّداً كقولك أَكرمت فلاناً لك أي من أَجْلِك.
      وقوله تعالى: فلذلك فادْعُ واسْتَقِمْ كما أُمِرْتَ؛ معناه فإلى ذلك فادْعُ؛ قاله الزجاج وغيره.
      وروى المنذري عن أبي العباس أنه سئل عن قوله عز وجل: إن أحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لأَنفُسكم وإن أَسأْتُمْ فلها؛ أي عليها (* قوله «فلها أي عليها» هكذا بالأصل، ولعل فيه سقطاً، والأصل: فقال أي عليها).
      جعل اللام بمعنى على؛ وقال ابن السكيت في قوله: فلما تَفَرَّقْنا، كأنِّي ومالِكاً لطولِ اجْتماعٍ لم نَبِتْ لَيْلةً مَع؟

      ‏قال: معنى لطول اجتماع أي مع طول اجتماع، تقول: إذا مضى شيء فكأنه لم يكن، قال: وتجيء اللام بمعنى بَعْد؛ ومنه قوله: حتى وَرَدْنَ لِتِمِّ خِمْسٍ بائِص أي بعْد خِمْسٍ؛ ومنه قولهم: لثلاث خَلَوْن من الشهر أي بعد ثلاث، قال: ومن اللامات لام التعريف التي تصحبها الألف كقولك: القومُ خارجون والناس طاعنون الحمارَ والفرس وما أشبهها، ومنها اللام الأصلية كقولك: لَحْمٌ لَعِسٌ لَوْمٌ وما أَشبهها، ومنها اللام الزائدة في الأَسماء وفي الأفعال كقولك: فَعْمَلٌ لِلْفَعْم، وهو الممتلئ، وناقة عَنْسَل للعَنْس الصُّلبة، وفي الأَفعال كقولك قَصْمَله أي كسره، والأصل قَصَمه، وقد زادوها في ذاك فقالوا ذلك، وفي أُولاك فقالوا أُولالِك، وأما اللام التي في لَقعد فإنها دخلت تأْكيداً لِقَدْ فاتصلت بها كأَنها منها، وكذلك اللام التي في لَما مخفّفة.
      قال الأزهري: ومن اللاَّماتِ ما رَوى ابنُ هانِئٍ عن أبي زيد ‏

      يقال: ‏اليَضْرِبُك ورأَيت اليَضْرِبُك، يُريد الذي يضرِبُك، وهذا الوَضَع الشعرَ، يريد الذي وضَع الشعر؛ قال: وأَنشدني المُفضَّل: يقولُ الخَنا وابْغَضُ العْجْمِ ناطِقاً،إلى ربِّنا، صَوتُ الحمارِ اليُجَدَّعُ يريد الذي يُجدَّع؛ وقال أيضاً: أَخِفْنَ اطِّنائي إن سَكَتُّ، وإنَّني لَفي شُغُلٍ عن ذَحْلِا اليُتَتَبَّعُ (* قوله «أخفن اطنائي إلخ» هكذا في الأصل هنا، وفيه في مادة تبع: اطناني ان شكين، وذحلي بدل ذحلها).
      يريد: الذي يُتتبَّع؛ وقال أبو عبيد في قول مُتمِّم: وعَمْراً وحوناً بالمُشَقَّرِ ألْمَعا (* قوله «وحوناً» كذا بالأصل).
      قال: يعني اللَّذَيْنِ معاً فأَدْخل عليه الألف واللام صِلةً، والعرب تقول: هو الحِصْنُ أن يُرامَ، وهو العَزيز أن يُضَامَ، والكريمُ أن يُشتَمَ؛ معناه هو أَحْصَنُ من أن يُرامَ، وأعزُّ من أن يُضامَ، وأَكرمُ من أن يُشْتَم، وكذلك هو البَخِيلُ أن يُرْغَبَ إليه أي هو أَبْخلُ من أَن يُرْغَبَ إليه، وهو الشُّجاع أن يَثْبُتَ له قِرْنٌ.
      ويقال: هو صَدْقُ المُبْتَذَلِ أي صَدْقٌ عند الابتِذال، وهو فَطِنُ الغَفْلةِ فَظِعُ المُشاهدة.
      وقال ابن الأنباري: العرب تُدْخِل الألف واللام على الفِعْل المستقبل على جهة الاختصاص والحكاية؛ وأنشد للفرزدق: ما أَنتَ بالحَكَمِ التُّرْضَى حْكُومَتُه،ولا الأَصِيلِ، ولا ذِي الرَّأْي والجَدَلِ وأَنشد أَيضاً: أَخفِنَ اطِّنائي إن سكتُّ، وإنني لفي شغل عن ذحلها اليُتَتَبَّع فأَدخل الأَلف واللام على يُتتبّع، وهو فعلٌ مستقبل لِما وَصَفْنا، قال: ويدخلون الألف واللام على أَمْسِ وأُلى، قال: ودخولها على المَحْكِيَّات لا يُقاس عليه؛

      وأَنشد: وإنِّي جَلَسْتُ اليومَ والأَمْسِ قَبْلَه بِبابِك، حتى كادت الشمسُ تَغْرُبُ فأََدخلهما على أََمْسِ وتركها على كسرها، وأَصل أَمْسِ أَمرٌ من الإمْساء، وسمي الوقتُ بالأمرِ ولم يُغيَّر لفظُه، والله أَعلم.
      "
  12. لَمْكُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ لَمْكُ: الجِلاءُ يُكْحَلُ به العَيْن، كاللُّـماكِ واللِّماكُ، ومَلْكُ العَجينِ.
      ـ ما تَلَمَّكَ بلَماكٍ: ما ذاقَ شيئاً.
      ـ تَلَمَّكَ البعيرُ: لَوَى لَحْيَيْهِ، وتَلَمَّظَ.
      ـ لَمَكُ ولامَكُ: أبو نوحٍ النبِيِّ، صلى الله عليه وسلم.
      ـ لَمِيكُ: المَكْحولُ العَيْنَيْنِ.
      ـ يَلْمَكُ: الشابُّ القويُّ، خاصٌّ بالرِجالِ.
  13. اللُّؤْمُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ اللُّؤْمُ: ضِدُّ الكَرَمِ، لَؤُمَ، ككَرُمَ، لُؤْماً، فهو لَئِيمٌ,ج: لِئامٌ ولُؤَماءُ ولُؤْمانٌ.
      ـ الأمَ: وَلَدَهُمْ، أو أظْهَرَ خِصالَهُمْ،
      ـ أَمَّ القُمْقُمَ: سَدَّ صُدوعَهُ.
      ـ يا مَلْآمانُ ويا مَلْأَمُ ويا لَأْمانُ، ومُلْآمانٌ، أي: يا لَئيمُ.
      ـ ألأَمَهَ، نَسَبَهُ إلى اللُّؤْمِ،
      ـ ألأَمَ السَّهْمَ: جَعَلَ عليه رِيشاً لُؤاماً،
      ـ ألأَمَ فلاناً: أصْلَحَهُ، كالأمَهُ ولْأمَهُ. ولاَءَمَهُ فالْتَأَمَ وتَلَأَّمَ وتَلاءَمَ.
      ـ المَلْأَمُ، والمِلْأَمُ ومِلْآمٌ: مَن يُعْذِرُ اللِّئامَ.
      ـ اسْتَلْأَمَ أصْهاراً: اتَّخَذَهُم لئاماً، وتَزَوَّجَ في اللِّئَامِ، ولَبِسَ اللأْمَةَ، للدِّرْعِ، وجَمْعُها: لَأْمٌ ولُؤَمٌ.
      ـ لاءَمَهُ مُلاءَمَةً: وافَقَهُ.
      ـ سَهْمٌ لَأْمٌ: عليه ريشٌ
      ـ لُؤامٌ، أي: يُلائِمُ بَعْضُها بَعْضاً.
      ـ هو لئيمُهُ ولِئامُه، أي: مِثْلُهُ، وشِبْهُهُ,ج: الأمٌ ولِئامٌ. وقولُ عمرَ، رضي الله تعالى عنه: ''لِيَنْكِحِ الرجُلُ لُمَتَهُ''، ، أي: شَكْلَهُ ومِثْلَهُ، والهاءُ عِوَضٌ من الهَمْزَةِ الذاهِبَةِ.
      ـ اللِّئْمُ: الصُّلْحُ، والاتِّفَاقُ، والعَسَلُ،
      ـ اللَّئْمُ: الشَّخْصُ، واسْمٌ.
      ـ اللُّؤَامُ: الحاجَةُ.
      ـ لُئَمَ: من يَحْكِي ما يَصْنَعُ غيرُهُ، وجَماعَةُ أداة الفَدَّان، وكُلُّ ما يُبْخَلُ به لحُسْنِهِ من مَتاعٍ.
      ـ اسْتَلْأَمَ فُلانٌ الأبَ، أي له أب سوء.
      ـ المُلأَمُ: المُدَرَّعُ.


معنى لولمك في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
معجم الغني
**لَمَّ** \- [ل م م]. (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف).** لَمَمْتُ**،** أَلُمُّ**،** لُمَّ**، مص. لَمَّ. 1. "لَمَّ أَطْرَافَهُ" : جَمَعَهَا، ضَمَّهَا. "يَلُمُّ شَتَاتَ أَفْكَارِهِ". 2. "لَمَّ اللَّهُ شَعَثَهُ" : جَمَعَ مَا تَفَرَّقَ مِنْ أُمُورِهِ وَأَصْلَحَ مِنْ حَالِهِ. 3. "لَمَّ بِالرَّجُلِ" : أَتاهُ فَنَزَلَ بِهِ. 4. "لَمَّ لِسَانَهُ" : سَكَتَ.
Advertisements
معجم الغني
**لَمْ** \- : حَرْفُ جَزْمٍ مَبْنِيٌّ عَلَى السُّكُونِ، يَجْزِمُ الْفِعْلَ الْمُضَارِعَ وَيَقْلِبُهُ إِلَى الْمَاضِي: "لَمْ يَسْمَعْ كَلاَمِي". وَتَدْخُلُ هَمْزَةُ الِاسْتِفْهَامِ عَلَى "لَمْ" لِتَأْكِيدِ النَّفْيِ : "أَلَمْ أَسْأَلْكَ السُّؤالَ نَفْسَهُ ". وَقَدْ يُفْصَلُ بِالْفَاءِ أَوِ الْوَاوِ بَيْنَ الْهَمْزَةِ وَ"لَمْ" : "أَفَلَمْ أَسْأَلْكَ السُّؤالَ نَفْسَهُ "، "أَوْ لَمْ أَسْأَلْكَ السُّؤالَ نَفْسَهُ ". وَيَجُوزُ وُقُوعُ "لَمْ" بَعْدَ أَدَاةِ الشَّرْطِ: "إِنْ لَمْ يُجِبْ عَنْ سُؤَالِي يَنْسَحِبْ" : فِعْلُ الشَّرْطِ هُنَا مَجْزُومٌ بِلَمْ لَفْظاً وَبِأَدَاةِ الشَّرْطِ مَحَلاًّ.
معجم اللغة العربية المعاصرة
لم [ كلمة وظيفية ] : 1 - حرف جزم لنفي المضارع ، وقلبه إلى الزمن الماضي ، وعند دخول همزة الاستفهام عليه يصبح النفي إيجابا مع معنى التقرير والتوبيخ ، وقد يفصل بالفاء أو الواو بين الهمزة و ( لم ) لم يذاكر دروسه - { لم يلد ولم يولد } - { ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا } - { أولم تكونوا أقسمتم من قبل } - { أفلم يكونوا يرونها } . 2 - حرف تتقدمه أداة شرط عاملة فحينئذ يكون جزم الفعل بالشرط ويستفاد النفي من لم إن لم تذاكر فسوف ترسب .
معجم اللغة العربية المعاصرة
لم [ كلمة وظيفية ] : أداة استفهام مركبة من حرف الجر اللام ، و ( ما ) الاستفهامية ، وقد حذفت ألفها لدخول حرف الجر عليها ( انظر : م ا - ما ) لم عصيته؟ .
المعجم الوسيط
حرف جزم لنفي المضارع وقلبه ماضياً. وقد يتّصل نفيها بحال النّطق، نحو: {لم يلد ولم يولد}. وقد ينقطع، نحو: {لم يكن شيئاً مذكوراً}: أي ثمّ كان. وتختص لم بمصاحبة الشّرط، كلو لم، وإن لم. وتدخل على لم همزة الاستفهام، فيصير النَّفْي معها إيجاباً، ويدخله معنى التقرير والتوبيخ مع بقاء عمل الجزم، نحو: ألم أقُلْ لك. وقد يفصل بالفاء أو بالواو بين الهمزة ولم، نحو: أفلم أقلْ لك، و: أوَلَم أُؤَدِّبْك.
المعجم الوسيط
الشيءَ ـُ لَمًّا: جمعه جمعاً شديداً. ويقال: لمّ الله شَعَثَه: جمع ما تفرّق من أموره وأصلحه. وـ بفلان: أتاه فنزل به.( لُمّ ) فلانٌ: أصابه لَمَم: طَرَف من جُنون. فهو ملموم.( ألَمّ ) الشيءُ: قَرُب. وـ بالقوم وعليهم: أتاهم فنزل بهم وزارهم زيارة غير طويلة. وـ بالمعنى: عرفه. وـ بالطعام: لم يسرف في أكله. وـ بالأمر: لم يتعمَّقْ فيه. وـ فلان: باشَرَ اللَّمَمَ: الصغير من الذُّنوب، أو قاربه. وـ الغلام: قارب البُلُوغ. ويقال: هذه ناقة قد ألمَّت للكِبَر. وـ النخلة: قاربت الإرطاب. فهي مُلِمّ، ومُلمَّة. وـ الشَّعْر: جاوز شحمة الأذن. وتستعمل بمعنى كاد. يقال: ما فعل ذلك وما ألمّ.( لَمَّمَ ) الشعرَ: دهنه. فهو مُلَمّم.( التَمّ ) بالقوم: أتاهم فنزل بهم.( اللاَّمّة ): كلّ ما يخاف من فَزَع أو شرّ أو مَسّ. وـ العين المصيبة بسوء.( اللِّمَام ): اللِّقاء اليسير. يقال: هو يزورنا لماماً: في الأحايين. وهو جمع لَمّة.( اللَّمَم ): الصغير من الذنوب، نحو القبلة والنظرة وما أشبهها. وـ مقاربة الذنب. وفي التنزيل العزيز: {الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلاَّ اللَّمَم}. وـ الجنون، أو طرف منه يُلِمّ بالإنسان ويعتريه. ويقال: كان ذلك منذ شهر أو لَمَمِه: قُراب شهر.( اللَّمَّة ): الشِّدّة، أو الدَّهر. يقال: أُعيذُه من حادثات اللَّمّة. وـ الطائف من الجنّ. يقال: أصابته من الجنّ لَمّة: مَسّ أو شيء قليل. ويقال: للشيطان لَمّة، أي هَمّة وخَطْرَة في القلب، أو دُنُوّ. وـ الناس المجتمعون. وـ الشيء المجتمع. وـ اللّقاء اليسير. ( ج ) لِمَام.( اللُّمَّة ): الرُّفْقة. يقال: لا تسافروا حتّى تُصيبوا لُمّة. ( للواحد والجمع ).( اللِّمّة ): شَعر الرَّأس المجاوز شحمة الأذن. ( ج ) لِمَم، ولِمَام.( المِلَمّ ): الشديد من كل شيء. ويقال: رجل مِلَمّ: يجمع أهل بيته وعشيرته. ورَجل مِلَمّ مِعَمّ: يُصلح أمور الناس ويَعُمّ الناس بمعروفه.( المُلِمّة ): النازلة الشديدة من شدائد الدهر.( المَلْمُوم ): المجتمع المدوّر. ويقال: رجل ملموم: مجتمع. وـ المجنون.
الصحاح في اللغة
 لم: حرفُ نفي لما مضى. تقول: لم يفعل ذاك، تريد أنه لم يكن ذلك الفعل منه فيما مضى من الزمان. وهي جازمة. وحروف الجزم: لَمْ، ولَمَّا، وألَمْ، وألَمَّا. ولِمَ بالكسر: حرفٌ يستفهَم به. تقول: لِمَ ذهبت? ولك أن تدخل عليه ما ثم تحذف من الألف، قال الله تعالى: "عَفا الله عَنْكَ لِمَ أذِنْتَ لَهُم". ولك أن تدخل عليها الهاء في الوقف فتقول لِمَهْ.
الرائد
* لم يلم: لما. 1-الشيء: جمعه وضمه. 2-به: أتاه فنزل به.
الرائد
* لم. أصابه «لمم»، أي طرف جنون.
الرائد
* لم. 1-مص. لم. 2-جمع كثير.2
الرائد
* لم. حرف جزم يجزم فعلا واحدا، ينفي المضارع ويقلبه ماضيا، نحو: «لم يحضر». وتقع بعد أداة الشرط، نحو: «إن لم تدرس ترسب». وتدخل عليها همزة الاستفهام فيصير النفي معها إيجابا، فتحمل معنى التوبيخ والتقرير مع بقاء الجزم، نحو: «ألم تعرف الحقيقة»؟ وقد يفصل بـ «الفاء» أو بـ «الواو» بين «الهمزة» و «لم»، نحو: «أفلم تنهض إلى العمل؟» أو: «أولم أمنعك من السرقة؟».
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: