وبالتئامك: كلمة تتكون من تسع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ كاف (ك) و تحتوي على واو (و) و باء (ب) و ألف (ا) و لام (ل) و تاء (ت) و ياء همزة (ئ) و ألف (ا) و ميم (م) و كاف (ك) .
وتأتي بمعنى بل، مثل: الرعد آية 16هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى والْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ والنُّورُ) ) وتستعمل في لغة بدل أَلْ، مثل: ليس مِنَ امْبِرِّ امصِيامُ في امْسَفَر
أَمَّ : (فعل)
أَمَّ / أَمَّ إلى أَمَمْتُ ، يَؤُمّ ، اؤْمُمْ / أمَّ ، أمًّا ، فهو آمّ ، والمفعول مَأْموم
مِتئام :- جمع مَتائيمُ: مَنْ عادتها ولادة التّوائِم :-امرأة مِتئام.
تأم(المعجم لسان العرب)
"التَّوْأَمُ من جميع الحيوان: المولود مع غيره في بَطْن من الإثنين إلى ما زاد، ذكَراً كان أَو أُنْثى، أَو ذكراً مع أُنثى، وقد يستعار في جميع المُزْدَوِجات وأَصله ذلك؛ فأَما قوله: تَحْسَبه ممَّا نِضْوَ سَقَمْ،أَو تَوْأَماً أَزْرَى به ذاك التَّوَم؟
قال ابن سيده: إنما أَراد ذاك التَّوْأَم، فخفَّف الهمزة بأَن حَذَفها وأَلقى حركتها على الساكن الذي قبلها كما حكاه سيبويه في الهمزة المتحرِّكة الساكن ما قبلها، ولا يكون التَّوَم هنا من ت و م لأَنَّ معنى التَّوْأَم الذي هو من ت أ م قائم فيه وكأنَّ هذا إنما يكون على الحذف كأنه، قال وُجودُ ذلك التَّوْأَم. والجمع تَوائم وتُؤامٌ؛ قال الراجز:، قالتْ لنَا ودمْعُها تُؤامُ،كالدُّرِّ إذ أَسْلَمَهُ النِّظامُ: على الذين ارْتَحَلُوا السَّلامُ وقال أَبو دواد: نَخَلات من نَخْل نَيْسان أَيْنَعـْ ـنَ جميعاً، ونَبْتُهُنَّ تُؤا؟
قال الأَزهري: ومثل تُؤام غَنَم رُبابٌ وإبل ظُؤار، وهو من الجمع العزيز، وله نظائر قد أُثبتت في غير موضع من هذا الكتاب. قال ابن سيده: ويقال تَوْأَم للذكَر، وتَوْأَمة للأُنثى، فإذا جمَعوهما، قالوا هما تَوْأَمان وهما تَوْأَمٌ، قال حميد بن ثور: فجاؤوا بِشَوْشاةٍ مِزاقٍ تَرَى بها نُدُوباً، من الأنْساعِ، فَذّاً وتَوْأَمَا وقد أَتْأَمَتِ المرأة إذا ولدت اثنين في بَطْن واحد، وقال ابن سيده: أَتْأَمت المرأة وكل حامل وهي مُتْئِمٌ، فإذا كان ذلك لها عادة فهي مِتآمٌ. وتاءَمَ أَخاه: وُلِد معه، وهو تِئْمُه وتُؤْمُه وتَئِيمُه؛ عن أَبي زيد في المصادر، والوَلَدان تَوْأَمان. الأَزهري في ترجمة وأَم: ابن السكيت وغيره يقال هما تَوْأَمان، وهذا تَوْأَم هذا، على فَوْعَل، وهذه تَوْأَمةُ هذه، والجمع توَائِم مثل قَشْعَم قَشاعِم، وتُؤام على ما فُسر في عُراق؛ قال حدير (* قوله «قال حدير إلخ» هكذا في الأصل وشرح القاموس). عبد بني قَمِيئة من بني قيس بن ثعلبة:، قالت لنا ودَمْعُها تُؤَام؟
قال: ولا يَمتنع هذا من الواو والنون في الآدَميِّين كما أَنَّ مؤَنثه يجمع بالتاء؛ قال الكميت: فلا تَفْخَرْ فإنَّ بني نِزَارٍ لعَلاَّتٍ، ولَيْسوا تَوْأَمِين؟
قال ابن بري: وشاهد تَوْأَم قول الأَسلع بن قِصاف الطُّهَوِيّ: فِداء لقَوْمِي كلُّ مَعْشَرِ جارِمٍ طَريدٍ ومَخْذُولٍ بما جَرَّ، مُسْلَمِ هُمُ أَلْجَمُ» الخَصْم الذي يَسْتَقِيدُني،وهُمْ فَصَمُوا حِجْلي، وهم حَقَنوا دَمِي بأَيْدٍ يُفَرِّجْنَ المَضِيقَ، وأَلْسُنٍ سِلاطٍ، وجمع ذي زُهاءٍ عَرَمْرَمِ إذا شِئت لم تَعْدَم لَدى الباب منهُمُ جَمِيلَ المُحَيَّا، واضحاً غير تَوْأَم؟
قال: وشاهد تَوْأَمة قول الأَخطل بن ربيعة: وليلة ذي نَصَب بِتُّها على ظَهْرِ تَوْأَمةٍ ناحِلَهْ وبَيْني، إلى أنْ رأَيت الصَّباح،ومن بَينها الرَّحْل والراحِلَه؟
قال: وشاهد تَوائم في الجمع قول المُرَقِّش: يُحَلَّيْنَ ياقوتاً وشَذْراً وصَيْعة،وجَزْعاً ظفارِيّاً ودُرّاً تَوائِما (* قوله «وصيعة» هكذا في الأَصل مضبوطاً). قال ابن بري: وذهب بعض أَهل اللغة إلى أَن تَوأَم فَوْعَل من الوِئام، وهو المُوافقةُ والمُشاكلةُ، فقال: هو يُوائمُني أَي يُوافِقُني، فالتَّوْأَمُ على هذا أَصله وَوْأَم، وهو الذي واءَم غيره أَي وافَقه، فقلبت الواو الأُولى ياء، وكل واحد منهما تَوْأَم للآخر أَي مُوافِقه. وقال الليث: التَّوْأَمُ ولَدان معاً، ولا يقال هما تَوْأَمان، ولكن يقال هذا تَوْأَم هذه وهذه تَوْأَمَتُه، فإذا جمعا فهما تَوْأَم؛ قال أَبو منصور: أَخطأَ الليث فيما، قال، والقول ما، قال ابن السكيت، وهو قول الفراء والنحويّين الذين يُوثَق بعلْمهم، قالوا: يقال للواحد تَوْأَمٌ، وهما توأَمان إذا ولدا في بطْن واحد؛ قال عنترة: يَطَلٌ كأنَّ ثيابَه في سَرْحَةٍ،يُحْذَى نِعالَ السِّبْتِ ليس بِتَوْأَم؟
قال الأَزهري: وقد ذكرت هذا الحرف في باب التاء وأَعَدْت ذكره في باب الواو لأُعرِّفك أَن التاء مُبْدَلة من الواو، فالتَّوْأَمُ وَوْأَمٌ في الأَصل، وكذلك التَّوْلَجُ في الأَصل وَوْلَجٌ، وهو الكِناس، وأصل ذلك من الوِئام، وهو الوِفاق. ويقال: فلان يغنِّي غِناء مُتوائماً وافَق بعضُه بعضاً ولم تختلف أَلحانه؛ قال ابن أَحمر: أَرَى ناقَتي حَنَّتْ بِلَيْلٍ وساقَها غِناءٌ، كَنَوْحِ الأَعْجَمِ المُتَوائم وفي حديث عُمَير بن أَفصى: مُتْئم أَو مُفْرِد؛ المُتئم التي تَضَع اثنين في بطْن، والمُفْرِد: التي تَلِد واحداً. وتوائِم النُّجوم: ما تشابك منها، وكذلك تَوائمُ اللؤلؤ. وتاءَم الثوبَ: نسَجه على خَيْطَين. وثوب مِتْآم إذا كان سَداه ولُحْمَتُه طاقَين طاقين. وقد تاءَمْتُ مُتاءمةً، على مُفاعلة، إذا نَسَجْته على خَيطَين خيطين. وأَتْأَمَها أَي أَفْضاها؛ قال عروة ابن الورد (* قوله «قوله عروة بن الورد» مثله في الصحاح، وتعقبه الصاغاني بأن البيت الثاني ليس لعروة بن الورد، وهو غير مرويّ في ديوانه). أَخَذْتَ وَراءَنا بِذِنابِ عَيْشٍ،إذا ما الشمسُ قامَتْ لا تَزُولُ وكنتَ كلَيْلَةِ الشَّيْباء هَمَّتْ بِمَنع الشَّكْرِ، أَتْأَمَها القَبيلُ وفرس مُتائم: تأتي بِجَرْيٍ بَعد جَرْيٍ؛
قال: عافِي الرَّقاقِ مِنْهَبٌ مُوائِمُ،وفي الدَّهاسِ مِضْبَرٌ مُتائمُ تَرْفَضُّ عن أَرْساغِه الجَرائِمُ وكلُّ هذا من التَّوْأَم. والتَّوْأَمُ: من منازلِ الجَوْزاء، وهما توأَمانِ. والتَّوْأَم: السَّهم من سِهام المَيْسِر، قيل: هو الثاني منها؛ وقال اللحياني: فيه فَرْضان وله نَصِيبان إن فازَ، وعليه غُرْم نَصيبَين إن لم يفُزْ. والتَّوْأَماتُ من مَراكِب النساء: كالمَشاجِرِ لا أَظْلالَ لها، واحدَتُها تَوْأََمة؛ قال أَبو قِلابة الهُذلي يذكر الظُّعْن: صَفَّا جَوانحَ بَيْنَ التَّوْأَماتِ، كما صَفَّ الوُقوعَ حَمامُ المشْرَبِ الحان؟
قال: والتَّوْأَمُ في أكثر ما ذكرتُ الأَصل فيه وَوْأَمٌ. والتَّوْأَمانِ: نَبْت مُسْلَنْطح. والتَّوْأَمانِ: عُشْبَة صغيرة لها ثمَرة مثلُ الكَمُّون كثيرةُ الورق، تَنْبُت في القِيعان مُسْلَنْطِحة، ولها زَهْرة صَفراء؛ عن أَبي حنيفة. والتِّئمَةُ: الشاة تكونُ للمرأَة تَحْتَلِبها، والإِتْآم ذَبْحها. وتُؤام، مثل تُعَام: مدينة من مُدُن عُمَان يقَع إِليها اللؤلؤ فيُشْترى من هنالك. والتُّؤَامِيَّة، مثل التُّعامِيَّة، والتُّوآمِيَّة، مثل التُّوعامِيَّة: اللؤلؤ. الجوهري: تُؤَام قصَبَة عُمَان (* قوله «الجوهري تؤام قصبة عمان إلخ» هكذا في الأصل، ولعل المؤلف وقعت له نسخة صحيحة من الصحاح كما وقع لشارح القاموس فإنه نبه على ذلك لما اعترض المجد على الجوهري حيث وقعت له نسخة سقيمة فقال: وكغراب بلد على عشرين فرسخاً من قصبة عمان وموضع بالبحرين، ووهم الجوهري في قوله توأم كجوهر وفي قوله قصبة عمان) مما يٍَلي الساحِل وينسَب إليها الدُّرُّ؛ قال سُويد: كالتُّؤامِيَّة إِن باشَرْتَها،قَرَّتِ العينُ وطابَ المُضْطَجَعْ التُّؤامِيَّة: الدُّرة نسَبها إلى التُّؤام. قال الأَصمعي: التُّؤَام موضع بالبحرين مَغاص، وقال ثعلب: ساحِل عُمان، ويقال: قرية لبني سامة بن لُؤَي، وقال النَّجِيرَمِيُّ: الذي عندي أَنَّ التُّؤَامِية منسوبة إلى الصَّدَف والصَّدَف كله تُؤام كما، قالوا صَدَفِيَّة، ولم نَرُدّه إلى الواحد فنقول تَوْأَمِيَّة للضرورة. وفي ترجمة توم: في الحديث: أَتَعْجِزُ إحداكنَّ أَن تَتَّخِذ تُومَتَين؟، قال: مَن رواه (* قوله «من رواه إلخ» هذا ليس برواية في الحديث بل أحد احتمالين للأزهري في تفسير الحديث كما نقله عنه في مادة توم وعبارته هناك: ومن، قال توأمية إلخ. وانظرها هناك فما هنا تحريف) تَوْأَمِيَّة فهما درَّتان للأُذنين إحداهما تَوْأَمة الأُخْرى. وتَوْأَم وتَوْأَمة: إسمان. "
تتاءمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تتاءمَ يتتاءم ، تتاؤمًا ، فهو مُتتائِم :- • تتاءَمتِ المدينتان أُعلِن عن تنمية الروابط الثقافية أو السياسية أو الاقتصادية بينهما.
تاءمَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تاءمَ يتائم ، مُتاءَمَةً ، فهو مُتائِم ، والمفعول مُتاءَم (للمتعدِّي) :- • تاءم الطِّفلُ أخاه وُلِد معه. • تاءم المتحابَّيْن: زاوَج بينهما. • تاءم مدينتين/ تاءم بين مدينتين: أوجد صلة وثيقة بينهما :-تاءم بيروت ودمشق.
توم(المعجم لسان العرب)
"التُّومةُ: اللؤلؤة، والجمع تُوَمٌ وتُومٌ؛ قال ذو الرمة: وَحْفٌ كأَنَّ النَّدَى، والشمسُ ماتِعةٌ،إِذا تَوقَّد في أَفْنانِهِ، التُّوم؟
قال أَبو عمرو: هي الدرَّة والتُّومةُ والتُّؤَامِيَّة واللَّطَمِيَّة. الجوهري: التُّومةُ، بالضم، واحدة التُّوَمِ، وهي حبَّة تعمَل من الفِضَّة كالدرَّة؛ هكذا فسر في شعر ذي الرمة. والتُّومةُ: القُرْط فيه حبَّة. وقال الليث: التُّومةُ القُرْط. ابن السكيت:، قال أَيوب ومِسْحَل ابنا رَبْداء ابنة جرير: كان جرير يسمي قصيدتيه اللتين مدَح فيهما عبدَ العزيز بن مَرْوان وهجا الشعراء وإِحداهما: ظَعَن الخليطُ لغُرْبة وتَنائِي،ولقد نَسِيت برَامَتَيْنِ عَزائي والأُخرى: يا صاحِبَيَّ دَنا الرَّواحُ فَسِيرَ؟
قالا: كان يسمِّيهما التُّومَتَيْنِ. وفي حديث النبي، صلى الله عليه وسلم: أَنه، قال للنساء أَتَعْجِز إِحداكُنَّ أَن تَتَّخِذ تُومَتَيْن من فضَّة ثم تُلَطِّخَهما بعَنْبر؟، قال أَبو منصور: من، قال للدرَّة تُومةٌ شبَّهها بما يسوَّى من الفضَّة كاللؤلؤة المستديرة تجعلُها الجارية في أُذنيها، ومن، قال تَوْأَمِيَّة فهما دُرَّتان للأُذنين إِحداهما تَوْأَمةُ الأُخرى. وفي حديث الكوثر: ورَضْراضُه التُّومُ أَي الدرُّ. والتُّومةُ: بيضَةُ النَّعام تشبيهاً بتُومة اللؤلؤ، والجمع كالجمع؛ قال ذو الرمة: وحتى أَتى يومٌ يَكادُ من اللَّظى به التُّومُ، في أُفْحُوصه، يَتَصَيَّح؟
قال أَبو عبيد: يَعني البَيْض. ويَتَصَيَّح: لغة في يَتَصَوَّح بمعنى يتشقَّق؛ وقال ذو الرمة يصِف نباتاً وقع عليه الطَّلُّ فتعلَّق من أَغْصانه كأَنه الدرُّ فقال: وَحْفٌ كأَنَّ النَّدَى، والشمسُ ماتِعةٌ،إِذا توقَّد في أَفْنانه، التُّومُ أَفْنانُه: أَغْصانُه، الواحد فَنَن. توقَّد: أَنارَ لطلوع الشمس عليه. وتَوْماءُ: مرضع وهو من عمَل دِمَشْق؛ قال جرير: صَبَّحْنَ تَوْماءَ، والناقُوسُ يَقْرَعُه قَسُّ النصارى، حَراجِيجاً بنا تَجِفُ"
التَّوْأمُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ التَّوْأمُ من جميع الحيوان: المَوْلودُ مع غيرِه في بَطْنٍ، من الاثْنَينِ فَصاعِداً، ذَكَراً أو أُنْثَى، (أَو ذَكَراً وأُنْثَى), ج: تَوائِمُ وتُؤامٌ. ويقالُ: تَوأمٌ للذَّكَرِ، وتَوْأمَةٌ للْأُنْثَى فإذا جُمِعا، فهما تَوْأمانِ وتَوْأمٌ. وقد أتأمَتِ الأمُّ، فهي مُئْتِمٌ. ومُعْتادَتُهُ: مِئْتامٌ. ـ تاءَمَ أخاهُ: وُلِدَ معه، وهو تِئْمُه، وتُؤْمُه وتَئِيمُه، ـ تاءَمَ الثوبَ: نَسَجَهُ على طاقَيْنِ في سَداهُ ولُحمتِه، ـ تاءَمَ الفَرَسُ: جاءَ جَرْياً بعدَ جَرْيٍ. ـ تَوائِمُ النُّجومِ واللُّؤْلُؤِ: ما تَشابَكَ منها. ـ التَّوْأمُ: مَنْزِلٌ للجَوْزاءِ، وسَهْمٌ من سِهامِ المَيْسِرِ، أو ثانيها، واسْمٌ. ـ التُّؤامِيَّةُ: اللُّؤْلُؤَةُ. ـ تُؤامٍ: بلد على عِشرينَ فَرْسَخاً من قَصَبَةِ عُمانَ، وموضع بالبَحْرَيْن. ـ وَهِمَ الجوهَرِيُّ في قولِهِ: تَوْأَمٌ ٍ، وفي قولِه: قَصَبَةُ عُمانَ. ـ التَّوْأمانِ: عُشْبَةٌ صغيرةٌ. ـ التِئْمَةُ: الشاةُ تكونُ للمرأةِ تَحْلُبُها. ـ أتْأَمَ: ذَبَحَها. ـ التَّوْأمَةُ: بِنتُ أمَيَّةَ بنِ خَلَفٍ، وصالِحُ بنُ أبي صالِحٍ مَوْلاها، وبنتُ أُمَيَّةَ، صَحابِيَّةٌ. ـ التَّوْأماتُ من مراكِبِ النِساء: كالمَشاجبِ لا أظْلافَ لها، واحِدَتُها: تَوْأمةٌ. ـ أتْأمَها: أفْضاها.