وصف و معنى و تعريف كلمة وتحمدانه:


وتحمدانه: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على واو (و) و تاء (ت) و حاء (ح) و ميم (م) و دال (د) و ألف (ا) و نون (ن) و هاء (ه) .




معنى و شرح وتحمدانه في معاجم اللغة العربية:



وتحمدانه

جذر [وتحمدانه]

  1. تَحَمَّدَ : (فعل)
    • تحمَّدَ / تحمَّدَ إلى / تحمَّدَ على يتحمَّد ، تحمُّدًا ، فهو مُتحمِّد ، والمفعول مُتحمَّد - للمتعدِّي
    • تَحَمَّدَ : تكلف الحمدَ
    • تَحَمَّدَ على فلان بكذا: امْتَنَّ به عليه
    • تَحَمَّدَ فلانٌ النَّاسَ، وإليهم بصنيعِهِ: أراهم أنَّه يستحقُّ الحمد عليه
  2. تحمُّد : (اسم)
    • تحمُّد : مصدر تَحَمَّدَ
,
  1. حمد (المعجم لسان العرب)
    • "الحمد: نقيض الذم؛ ويقال: حَمدْتُه على فعله، ومنه المَحْمَدة خلاف المذمّة.
      وفي التنزيل العزيز: الحمد لله رب العالمين.
      وأَما قول العرب: بدأْت بالحمدُ لله، فإِنما هو على الحكاية أَي بدأْت بقول: الحمدُ لله رب العالمين؛ وقد قرئ الحمدَ لله على المصدر، والحمدِ لله على الإِتباع، والحمدُ لله على الإِتباع؛ قال الفراء: اجتمع القراء على رفع الحمدُ لله،فأَما أَهل البدو فمنهم من يقول الحمدَ لله، بنصب الدال، ومنهم من يقول الحمدِ لله، بخفض الدال، ومنهم من يقول الحمدُ لُلَّه، فيرفع الدال واللام؛ وروي عن ابن العباس أَنه، قال: الرفع هو القراءَة لأَنه المأْثور، وهو الاختيار في العربية؛ وقال النحويون: من نصب من الأَعراب الحمد لله فعلى المصدر أَحْمَدُ الحمدَ لله، وأَما من قرأَ الحمدِ لله فإِن الفراء، قال: هذه كلمة كثرت على الأَلسن حتى صارت كالاسم الواحد، فثقل عليهم ضمة بعدها كسرة فأَتبعوا الكسرةَ للكسرة؛ قال وقال الزجاج: لا يلتفت إِلى هذه اللغة ولا يعبأُ بها، وكذلك من قرأَ الحمدُ لُلَّه في غير القرآن، فهي لغة رديئة؛ قال ثعلب: الحمد يكون عن يد وعن غير يد، والشكر لا يكون إِلا عن يد وسيأْتي ذكره؛ وقال اللحياني: الحمد الشكر فلم يفرق بينهما.
      الأَخفش: الحمد لله الشكر لله، قال: والحمد لله الثناء.
      قال الأَزهري: الشكر لا يكون إِلا ثناء ليد أَوليتها، والحمد قد يكون شكراً للصنيعة ويكون ابتداء للثناء على الرجل، فحمدُ الله الثناءُ عليه ويكون شكراً لنعمه التي شملت الكل، والحمد أَعم من الشكر.
      وقد حَمِدَه حَمْداً ومَحْمَداً ومَحْمَدة ومَحْمِداً ومَحْمِدَةً،نادرٌ، فهو محمود وحميد والأُنثى حميدة، أَدخلوا فيها الهاء وإِن كان في المعنى مفعولاً تشبيهاً لها برشيدة، شبهوا ما هو في معنى مفعول بما هو بمعنى فاعل لتقارب المعنيين.
      والحميد: من صفات الله تعالى وتقدس بمعنى المحمود على كل حال، وهو من الأَسماء الحسنى فعيل بمعنى محمود؛ قال محمد بن المكرم: هذه اللفظة في الأُصول فعيل بمعنى مفعول ولفظة مفعول في هذا المكان ينبو عنها طبع الإِيمان،فعدلت عنها وقلت حميد بمعنى محمود، وإِن كان المعنى واحداً، لكن التفاصح في التفعيل هنا لا يطابق محض التنزيه والتقديس لله عز وجل؛ والحمد والشكر متقاربان والحمد أَعمهما لأَنك تحمد الإِنسان على صفاته الذاتية وعلى عطائه ولا تشكره على صفاته؛ ومنه الحديث: الحمد رأْس الشكر؛ ما شكر الله عبد لا يحمده، كما أَن كلمة الإِخلاص رأْس الإِيمان، وإِنما كان رأْس الشكر لأَن فيه إِظهار النعمة والإِشادة بها، ولأَنه أَعم منه، فهو شكر وزيادة.
      وفي حديث الدعاء: سبحانك اللهم وبحمدك أَي وبحمدك أَبتدئ، وقيل: وبحمدك سبحت، وقد تحذف الواو وتكون الواو للتسبب أَو للملابسة أَي التسبيح مسبب بالحمد أَو ملابس له.
      ورجل حُمَدَةٌ كثير الحمد، ورجل حَمَّادٌ مثله.
      ويقال: فلان يتحمد الناس بجوده أَي يريهم أَنه محمود.
      ومن أَمثالهم: من أَنفق ماله على نفسه فلا يَتَحَمَّد به إِلى الناس؛ المعنى أَنه لا يُحْمَدُ على إِحسانه إِلى نفسه، إِنما يحمد على إِحسانه إِلى الناس؛ وحَمَدَه وحَمِدَهُ وأَحمده: وجده محموداً؛ يقال: أَتينا فلاناً فأَحمدناه وأَذممناه أَي وجدناه محموداً أَو مذموماً.
      ويقال: أَتيت موضع كذا فأَحمدته أَي صادفته محموداً موافقاً،وذلك إِذا رضيت سكناه أَو مرعاه.
      وأَحْمَدَ الأَرضَ: صادفها حميدة، فهذه اللغة الفصيحة، وقد يقال حمدها.
      وقال بعضهم: أَحْمَدَ الرجلَ إِذا رضي فعله ومذهبه ولم ينشره.
      سيبويه: حَمِدَه جزاه وقضى حقه، وأَحْمَدَه استبان أَنه مستحق للحمد.
      ابن الأَعرابي: رجل حَمْد وامرأَة حَمْدْ وحَمْدة محمودان ومنزل حَمْد؛

      وأَنشد: وكانت من الزوجات يُؤْمَنُ غَيْبُها،وتَرْتادُ فيها العين مُنْتَجَعاً حَمْدا ومنزلة حَمْد؛ عن اللحياني.
      وأَحْمَد الرجلُ: صار أَمره إِلى الحمد.
      وأَحمدته: وجدته محموداً؛ قال الأَعشى: وأَحْمَدْتَ إِذ نَجَّيْتَ بالأَمس صِرْمَة،لها غُدَاداتٌ واللَّواحِقُ تَلْحَق وأَحْمَد أَمرَه: صار عنده محموداً.
      وطعام لَيْسَت مَحْمِدة (* قوله «وطعام ليست محمدة إلخ» كذا بالأصل والذي في شرح القاموس وطعام ليست عنده محمدة أي لا يحمده آكله، وهو بكسر الميم الثانية).
      أَي لا يحمد.
      والتحميد: حمدك الله عز وجل، مرة بعد مرة.
      الأَزهري: التحميد كثرة حمد الله سبحانه بالمحامد الحسنة، والتحميد أَبلغ من الحمد.
      وإِنه لَحَمَّاد لله، ومحمد هذا الاسم منه كأَنه حُمدَ مرة بعد أُخرى.
      وأَحْمَد إِليك الله: أَشكره عندك؛ وقوله: طافت به فَتَحامَدَتْ رُكْبانه أَي حُمد بعضهم عند بعض.
      الأَزهري: وقول العرب أَحْمَد إِليك اللَّهَ أَي أَحمد معك اللَّهَ؛ وقال غيره: أَشكر إِليك أَياديَه ونعمه؛ وقال بعضهم: أَشكر إِليك نعمه وأُحدثك بها.
      هل تَحْمد لهذا الأَمر أَي ترضاه؟، قال الخليل: معنى قولهم في الكتب احمد إِليك الله أَي احمد معك الله؛ كقول الشاعر: ولَوْحَيْ ذراعين في بِرْكَة،إِلى جُؤجُؤٍ رَهِل المنكب يريد مع بركة إِلى جؤجؤ أَي مع جؤجؤ.
      وفي كتابه، عليه السلام: أَما بعد فإِني أَحمد إِليك الله أَي أَحمده معك فأَقام إِلى مُقام مع؛ وقيل: معناه أَحمد إِليك نعمة الله عز وجل، بتحديثك إِياها.
      وفي الحديث: لواء الحمد بيدي يوم القيامة؛ يريد انفراده بالحمد يوم القيامة وشهرته به على رؤوس الخلق، والعرب تضع اللواء في موضع الشهرة؛ ومنه الحديث: وابعثه المقام المحمود: الذي يحمده فيه جميع الخلق لتعجيل الحساب والإِراحة من طول الوقوف؛ وقيل: هو الشفاعة.
      وفلان يَتَحَمَّد عليّ أَي يمتن، ورجل حُمَدة مثل هُمَزة: يكثر حمد الأَشياء ويقول فيها أَكثر مما فيها.
      ابن شميل في حديث ابن عباس: أَحْمد إِليكم غَسْل الإِحْليل أَي أَرضاه لكم وأتقدم فيه إِليكم، أَقام إِلى مقام اللام الزائدة كقوله تعالى: بأَن ربك أَوحى لها؛ أَي إِليها.
      وفي النوادر: حَمِدت على فلان حَمْداً وضَمِدت له ضَمَداً إِذا غضبت؛ وكذلك أَرِمْت أَرَماً.
      وقول المصلي: سبحانك اللهم وبحمدك؛ المعنى وبحمدك أَبتدئ، وكذلك الجالب للباء في بسم الله الابتداء كأَنك قلت: بدأْت بسم الله، ولم تحتج إِلى ذكر بدأْت لأَن الحال أَنبأَت أَنك مبتدئ.
      وقولهم: حَمادِ لفلان أَي حمداً له وشكراً وإِنما بني على الكسر لأَنه معدول عن المصدر.
      وحُماداك أَن تفعل كذا وكذا أَي غايتك وقصاراك؛ وقال اللحياني: حُماداكَ أَن تفعل ذلك وحَمْدُك أَي مبلغ جهدك؛ وقيل: معناه قُصاراك وحُماداك أَن تَنْجُو منه رأْساً برأْس أَي قَصْرُك وغايتك.
      وحُمادي أَن أَفعل ذاك أَي غايتي وقُصارايَ؛ عن ابن الأَعرابي.
      الأَصمعي: حنانك أَن تفعل ذلك، ومثله حُماداك.
      وقالت أُم سلمة: حُمادَياتُ النساء غَضُّ الطرف وقَصْر الوهادة؛ معناه غاية ما يحمد منهن هذا؛ وقيل: غُناماك بمعنى حُماداك، وعُناناك مثله.
      ومحمد وأَحمد: من أَسماء سيدنا المصطفى رسول الله، صلى الله عليه وسلم؛ وقد سمت محمداً وأَحمد وحامداً وحَمَّاداً وحَمِيداً وحَمْداً وحُمَيْداً.
      والمحمَّد: الذي كثرت خصاله المحمودة؛ قال الأَعشى: إِليك، أَبَيتَ اللعنَ، كان كَلالُها،إِلى الماجِد القَرْم الجَواد المُحَمَّ؟

      ‏قال ابن بري: ومن سمي في الجاهلية بمحمد سبعة: الأَول محمد بن سفيان‎ ‎بن‎ مجاشع التميمي، وهو الجد الذي يرجع إِليه الفرزدق همام بن غالب والأَقرع بن حابس وبنو عقال، والثاني محمد بن عتوارة الليثي الكناني، والثالث محمد بن أُحَيْحة بن الجُلاح الأَوسي أَحد بني جَحْجَبَى، والرابع محمد‎ ‎بن‎ حُمران بن مالك الجعفي المعروف بالشُّوَيْعِر؛ لقب بذلك لقول امرئ القيس فيه وقد كان طلب منه أَن يبيعه فرساً فأَبى فقال: بَلِّغَا عَنِّي الشُّوَيْعِرَ أَني،عَمْدَ عَيْن، بَكَّيْتُهنّ حَريما وحريم هذا: اسم رجل؛ وقال الشويعر مخاطباً لامرئ القيس: أَتتني أُمور فكذبْتها،وقد نُمِيَتْ ليَ عاماً فعاما بأَنّ امرأَ القيسِ أَمسى كئيبا على أَلَهٍ، ما يذوقُ الطَّعاما لعمرُ أَبيكَ الذي لا يُهانُ،لقد كان عِرْضُك مني حراما وقالوا: هَجَوْتَ، ولم أَهْجُه،وهِلْ يَجِدَنْ فيكَ هاجٍ مراما؟ وليس هذا هو الشويعر الحنفي وأَما الشويعر الحنفي فاسمه هانئ بن توبة الشيباني وسمي الشويعر لقوله هذا البيت: وإِنّ الذي يُمْسِي، ودنياهُ هَمُّه،لَمُسْتَمسِكٌ منها بِحَبْلِ غُرور وأَنشد له أَبو العباس ثعلب: يُحيّي الناسُ كلَّ غنيّ قوم،ويُبْخَلُ بالسلام على الفقير ويوسَع للغنّي إِذا رأَوه،ويُحْبَى بالتحية كالأَمير والخامس محمد بن مسلمة الأَنصاري أَخو بني حارثة، والسادس محمد بن خزاعي بن علقمة، والسابع محمد بن حرماز بن مالك التميمي العمري.
      وقولهم في المثل: العَود أَحمد أَي أَكثر حمداً؛ قال الشاعر: فلم تَجْرِ إِلا جئت في الخير سابقاً،ولا عدت إِلا أَنت في العود أَحمد وحَمَدَة النار، بالتحريك: صوت التهابها كَحَدمتها؛ الفراء: للنار حَمَدة.
      ويوم مُحْتَمِد ومُحْتَدِم: شديد الحرّ.
      واحْتَمَد الحرُّ: قَلْب احتَدَم.
      ومحمود: اسم الفيل المذكور في القرآن.
      ويَحْمَد: أَبو بطن من الأَزد.
      واليَحامِدُ جَمْعٌ: قبيلة يقال لها يَحْمد، وقبيلة يقال لها اليُحْمِد؛ هذه عبارة عن السيرافي؛ قال ابن سيده: والذي عندي أَن اليحامد في معنى اليَحْمَديين واليُحْمِديين، فكان يجب أَن تلحقه الهاء عوضاً من ياءَي النسب كالمهالبة، ولكنه شذ أَو جعل كل واحد منهم يَحمد أَو يُحمد، وركبوا هذا الاسم فقالوا حَمْدَوَيْه، وتعليل ذلك مذكور في عمرويه.
      "
  2. حَمْدُ (المعجم القاموس المحيط)

    • ـ حَمْدُ: الشُّكْرُ، والرِّضى، والجَزاءُ، وقَضاءُ الحَقِّ، حَمِدَهُ، حَمْداً ومَحْمِداً ومَحْمَداً ومَحْمِدَةً ومَحْمَدَةً، فهو حَمُودٌ وحَميدٌ، وهي حَميدَةٌ.
      ـ أحْمَدَ: صارَ أمْرُهُ إلى الحَمْدِ، أو فَعَلَ ما يُحْمَدُ عليه،
      ـ أحْمَدَ الأرضَ: صادَفَها حَميدَةً، كحَمِدَها،
      ـ أحْمَدَ فلاناً: رَضِيَ فِعْلَهُ ومَذْهَبَهُ، ولم يَنْشُرْه للناسِ،
      ـ أحْمَدَ أمْرَهُ: صارَ عندَهُ مَحْموداً.
      ـ رَجُلٌ ومَنْزِلٌ حَمْدٌ، وامرأةٌ حَمْدَةٌ: مَحْمودَةٌ.
      ـ تَحْميدُ: حَمْدُ اللّهِ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ،
      ـ إِنَّهُ لَحَمَّادٌ لِلّهِ عَزَّ وجَلَّ، ومنه: "محمدٌ"، كأَنَّهُ حُمِدَ مَرَّةً بعدَ مَرَّةٍ.
      ـ أحْمَدُ إليك اللّهَ: أشْكُرُهُ.
      ـ حَمادِ له: حَمْداً وشُكْراً.
      ـ حُماداكَ وحُمادَيَّ: غايَتُكَ وغايَتِي.
      ـ وسَمَّتْ أحمدَ وحامِداً وحَمَّاداً وحَميداً وحُمَيْداً وحَمْداً وحَمْدونَ وحَمْدِينَ وحَمْدانَ وحَمْدَى وحَمُّوداً، وحَمْدَوَيْهِ.
      ـ يَحْمَدُ ويُحْمِدُ، آتي أعْلَم: أبو قبيلةٍ، الجمع: اليَحامِدُ.
      ـ حَمَدَةُ النارِ: صَوْتُ الْتِهابِها.
      ـ يومٌ مُحْتَمِدٌ: شديدُ الحَرِّ.
      ـ حَمَادَةٌ: ناحِيَةٌ باليَمامَةِ.
      ـ مُحَمَّدِيَّةُ: قرية بنواحي بَغْدادَ، وبلد بِبرْقَةَ من ناحِية الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، وبلد بنواحي الزَّابِ، وبلد بِكِرْمانَ، وقرية قُرْبَ تُونِسَ، ومحلَّةٌ بالرَّيِّ، واسمُ مدينة المَسِيلةِ بالمغْرِبِ أيضاً، وقرية باليَمامَةِ.
      ـ هو يَتَحَمَّدُ عليَّ: يَمْتَنُّ.
      ـ حُمَدَةٌ: مُكْثِرُ الحمْدِ للأَشْياءِ.
      ـ حَمِدَ: غَضِبَ.
      ـ "العَوْدُ أحمدُ": أكْثَرُ حَمْداً، لأِنَّكَ لا تَعودُ إلى الشيءِ غالِباً إلاَّ بعدَ خِبْرَتِهِ، أو معناهُ أنَّهُ إذا ابْتَدَأَ المعْروفَ جَلَبَ الْحَمْدَ لنفْسه، فإذا عاد كانَ أحمدَ أي: أكْسَبَ للحَمْدِ له، أو هو أفْعَلُ من المفْعولِ، أي: الابْتِداءُ محمودٌ، والعَوْدُ أحَقُّ بأن يَحْمَدوهُ، قاله خِداشُ بنُ حابِسٍ في الرَّبابِ لما خَطَبَها فَرَدَّهُ أبَواها، فأضْرَبَ عنها زَماناً، ثم أقْبَلَ حتى انتهى إلى حِلَّتِهِمْ مُتَغَنِّياً بأبياتٍ منها: ألا لَيْتَ شِعْرِي يا رَبابُ متى أرَى ........ لنا منْكِ نُجْحاً أو شِفاءً فأَشْتَفِي، فَسَمِعَتْ وحَفِظَتْ، وبَعَثَتْ إليه أنْ قد عرفتُ حاجَتَكَ، فاغْدُ خاطباً، ثم قالت لأِمِّها: هلْ أُنْكَحُ إلاَّ مَنْ أهْوى، وألْتَحِفُ إلا مَنْ أرْضَى؟ قالت: لا، قالت: فأنْكِحينِي خداشاً، قالت: مع قِلَّةِ ماله؟ قالت: إذا جَمَعَ المال السَّيِّئُ الفعال فقُبْحاً للمال، فأصْبحَ خِداشٌ، وسَلَّمَ عليهم، وقال: العَوْدُ أحْمَدْ، والمرأةُ تُرْشَدْ، والوِرْدُ يُحْمَدْ.
      ـ محمودٌ: اسمُ الفيلِ المذكورِ في القرآنِ العزيزِ. وأحمدُ بنُ محمدِ بنِ يعقوبَ بنِ حُمَّدُويَهْ: محدِّثٌ، أو هو حُمَّدُوهُ، بلا ياءٍ.
      ـ حَمْدونَةُ: بنْتُ الرَّشيدِ، وابنُ أبي لَيْلَى: محدِّثٌ.
      ـ حمَدِيَّةُ: جَدُّ والِدِ إبراهيمَ بنِ محمدٍ راوي" المُسْنَدِ" عن أبي الحُصَيْنِ.
  3. حمِدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • حمِدَ يَحمَد ، حَمْدًا ، فهو حامد ، والمفعول مَحْمود وحَميد :-
      حمِد الشَّيءَ رضي عنه وارتاح إليه :-حمِد فعلَ المجاهدين، - هذا أمرٌ لا تُحمَد عقباه.
      حمِد اللهَ: أثنى عليه وشكرَ نعمتَه :- {الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} - {وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ} - {التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ}: الرَّاضون بقضاء الله، الشَّاكرون لأنعمه.
      حمِد فلانًا/ حمِد فلانًا على أمر: أثنى عليه، عكسه ذمَّه :-عاش حميدًا ومات شهيدًا، - الحمد مغنم والذّمّ مغرم، - حَمِده على سُمُوّ خلقه، - {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا} .
  4. استحمدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • استحمدَ إلى يستحمد ، استحمادًا ، فهو مستحمِد ، والمفعول مستحمَد إليه :-
      استحمد فلانٌ إلى النَّاس طلب ثناءَهم عليه وحمدَهم له :-استحمد إلى النّاس بإحسانه إليهم.
  5. حمَّدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • حمَّدَ يحمِّد ، تحميدًا ، فهو مُحمِّد ، والمفعول مُحمَّد (للمتعدِّي) :-
      حمَّد الشَّخصُ ذكر اللهَ بالمحامد الحَسَنة مرّة بعد مرّة :-اختم صلاتك بالتّسبيح والتّحميد.
      حمَّد فلانًا: أثنى عليه مرّة بعد مرّة :-كان يحمِّد من يُحسن إليه.


  6. حَمد (المعجم الرائد)
    • حمد - يحمد ، حمدا ومحمدا ومحمدا ومحمدة ومحمدة
      1- حمده : وجده محمودا. 2- حمده : أثنى عليه. 3- حمده : جزاه. 4- حمده : قضى حقه. 5- حمد الشيء : رضي عنه . 6- حمد عليه : غضب عليه.
  7. تحامدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • تحامدَ يتحامد ، تحامُدًا ، فهو مُتحامِد ، والمفعول مُتحامَد (للمتعدِّي) :-
      تحامد القومُ أثْنَى بعضُهم على بعض :-تحامد العلماءُ.
      تحامد القومُ الشَّيءَ: تحدَّث بعضُهم إلى بعض باسْتِحسانه :-تحامدوا حفظَ القرآن.
  8. تحمَّدَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • تحمَّدَ / تحمَّدَ إلى / تحمَّدَ على يتحمَّد ، تحمُّدًا ، فهو مُتحمِّد ، والمفعول مُتحمَّد (للمتعدِّي) :-
      تحمَّد فلانٌ تكلّف الحمدَ والثّناءَ.
      تحمَّد فلانٌ النَّاسَ بصنيعه/ تحمَّد فلانٌ إلى النَّاس بصنيعه: أراهم أنّه يستحق الحمدَ عليه :-فلان يتحمَّد الناسَ بجوده، - من أنفق ماله على نفسه فلا يتحمَّد به إلى الناس [مثل]: أنّه لا يُحْمَد على إحسانه إلى نفسه إنّما يُحْمَد على إحسانه إلى الناس.
      تحمَّد على فلان بكذا: امتنّ به عليه :-لا يفتأ يتحمَّد على شريكه بما قدَّمه إليه.
  9. الحميد (المعجم عربي عامة)
    • اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه
  10. الحمْدان (المعجم عربي عامة)

    • سورتا سبأ وفاطر.
  11. تحمّد فلان النّاس بصنيعه/ تحمّد فلان إلى النّاس بصنيعه (المعجم عربي عامة)
    • أراهم أنّه يستحق الحمدَ عليه :-فلان يتحمَّد الناسَ بجوده- من أنفق ماله على نفسه فلا يتحمَّد به إلى الناس [مثل]
  12. حمد فلانا/ حمد فلانا على أمر (المعجم عربي عامة)
    • أثنى عليه، عكسه ذمَّه :-عاش حميدًا ومات شهيدًا- الحمد مغنم والذّمّ مغرم- حَمِده على سُمُوّ خلقه- {عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا}.
  13. الحَمْدُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الحَمْدُ : الثناءُ بالجميل.
      ويوص
  14. الحُمَدَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • الحُمَدَةُ : وصْفٌ للمبالغة.
      يقاك: رجلٌ حُمَدَةٌ، وهو الذي يُكثر حَمْدَ الأشياء، ويقولُ فيها أكثر مما فيها.


  15. المَحْمَدُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • المَحْمَدُ : ما يُحْمَدُ المرءُ به، أو عليه. والجمع : مَحامِدُ.
  16. حَمِدَهُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • حَمِدَهُ حَمِدَهُ َ حَمْدًا: أثْنَى عليه: و حَمِدَهُ فلانًا جَزَاهُ وقَضَى حقَّه.
      و حَمِدَهُ الشيءَ: رَضِيَ عنه وارتاح إليه.
      ويقال: أحْمَدُ إليكَ الله: أحمَدُ نِعمة الله معك.
  17. حَمِيدٌ (المعجم الغني)
    • [ح م د]. (صيغَةُ فَعِيل).
      1. :-كَانَ رجُلاً حَمِيداً :- : مَحْموداً.
      2. :-هُوَ اللَّهُ الحَمِيدُ :- : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى.
      3. :-يَتَّصِفُ بِخِصَالٍ حَمِيدَةٍ :- : كَرِيمَةٍ، مَحْمُودَةٍ.
      4. :-الْمَسَاعِي الحَمِيدَةُ :- : القِيَامُ بِوَسَاطَةٍ بَيْنَ فَرِيقَيْنِ لإِشَاعَةِ الوُدِّ وَالوِفَاقِ بَيْنَهُمَا.
      5. :-عَبْدُ الحَمِيدِ :- : اِسْمُ عَلَمٍ مُرَكَّبٌ، :-حَمِيدَةُ :- : اِسْمُ عَلَمٍ لِلإنَاثِ.
  18. مَحْمُودٌ (المعجم الغني)
    • جمع: ـون، ـات. [ح م د]. (مفعول مِنْ حَمِدَ).
      1. :-قَامَ بِعَمَلٍ مَحْمُودٍ :- : بِعَمَلٍ يُحْمَدُ عَلَيْهِ، حَسَنٌ. :-الابْتِدَاءُ مَحْمُودٌ وَالعَوْدُ أَحْمَدُ.
      2. :-مَحْمُودٌ :- : اِسْمُ عَلَمٍ لِلْمُذَكَّرِ.


  19. الحمدة (المعجم معجم الاصوات)
    • صوت النار عند إلتهابها
  20. ‏الأمة المحمدية (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏وهي الأمة التي اتبعت محمدا وما جاء به‏
  21. الحمد القولي‏ (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏أي قول "الحمد لله رب العالمين"‏
  22. الحمد لله‏ (المعجم مصطلحات فقهية)
    • ‏الثناء على الله تعالى بجميل صفاته‏
  23. الحمد (المعجم مصطلحات فقهية)

    • ‏هو الثناء والشكر لله تعالى على عطائه‏
  24. إِستحمَد (المعجم الرائد)
    • إستحمد - استحمادا
      1-إستحمد إلى القوم بإحسانه : استوجب حمدهم له واستحقه
  25. أحمد (المعجم الرائد)
    • أحمد - إحمادا
      1- أحمد : فعل ما يحمد عليه. 2- أحمد : صار محمودا، استحق الحمد. 3- أحمد الشيء : وجده حميدا. 4- أحمده : رضي فعله ومذهبه. 5- أحمده : إستبان أنه مستحق للحمد.


معنى وتحمدانه في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: