وسنحتاجه: كلمة تتكون من ثمن أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ هاء (ه) و تحتوي على واو (و) و سين (س) و نون (ن) و حاء (ح) و تاء (ت) و ألف (ا) و جيم (ج) و هاء (ه) .
تحوَّجَ / تحوَّجَ إلى يتحوَّج ، تحوُّجًا ، فهو مُتحوِّج ، والمفعول مُتحوَّج إليه
تَحَوْجَ : طَلَب الحاجةَ
خرج يتحوَّجُ: يطلب ما يحْتَاج إليه من معيشته
تَحَوْجَ إليه: احْتاجَ
حَوَائجُ: (اسم)
حَوَائجُ : جمع جَائِجَةُ
حوائِجُ: (اسم)
حوائِجُ : جمع حاجة
حوائج: (اسم)
حوائج : جمع حائِجة
حاجّ: (اسم)
الجمع : حاجُّون و حُجّاج و حَجِيج ، المؤنث : حاجَّة ، و الجمع للمؤنث : حاجّات و حواجّ
الحاجّ : مَن يحج البيت الحَرَام والجمع : حُجَّاحٌ، وحَجيجٌ
اسم فاعل من حجَّ/ حجَّ إلى
مُتحوَّج: (اسم)
مُتحوَّج : اسم المفعول من تَحَوجَ
مُتحوِّج: (اسم)
مُتحوِّج : فاعل من تَحَوجَ
تحوُّج: (اسم)
تحوُّج : مصدر تَحَوجَ
حَاجٍ: (اسم)
حَاجٍ : فاعل من حجيَ
حَواجّ: (اسم)
حَواجّ : جمع حاجّة
حاج: (اسم)
حاج : جمع حاجة
حاجٍ: (اسم)
حاجٍ : فاعل من حجا
حاجّ: (اسم)
حاجّ : فاعل من حجَّ
حاج: (اسم)
الحاجُ : نباتٌ شاكٌ من الفصيلة القرنية تدوم خُضرتُهُ، وتذهب عروقُه في الأَرض بعيدًا، وهو المعروف بالعاقول أَو شوك الجمال
حَوجاء: (اسم)
الحَوْجَاءُ : الحاجة
كلَّمهُ فما ردَّ عليه حَوْجاءَ ولا لَوْجاءَ: ما ردَّ عليه كلمة قبيحة ولا حسنةً
ما في صدري حَوْجَاءُ ولا لَوْجاءُ: لا مِرْيَةُ ولا شكٌّ
تَحْوِيج: (اسم)
تَحْوِيج : مصدر حَوَّجَ
حَوَائج: (اسم)
حَوَائج :جمع جَائِجَة
حوائِج: (اسم)
حوائِج :جمع حاجة
,
حوج(المعجم لسان العرب)
"الحاجَةُ والحائِجَةُ: المَأْرَبَةُ، معروفة. وقوله تعالى: ولِتَبْلُغُوا عليها حاجةً في صدوركم؛ قال ثعلب: يعني الأَسْفارَ، وجمعُ الحاجة حاجٌوحِوَجٌ؛ قال الشاعر: لَقَدْ طالَ ما ثَبَّطْتَني عن صَحابَتي،وعَنْ حِوَجٍ، قَضَاؤُها مِنْ شِفَائِيَا وهي الحَوْجاءُ، وجمع الحائِجَة حوائجُ. قال الأَزهري: الحاجُ جمعُ الحاجَةِ، وكذلك الحوائج والحاجات؛
قال شمر: يقول إِذا بعد من تحب انقطع الرجاء إِلاَّ أَن تكون حاضراً لحاجتك قريباً منها. قال: وقال رجاء من رجاء، ثم استثنى، فقال: إِلا احتضار الحاج، أَن يحضره. والحاج: جمع حاجة؛ قال الشاعر: وأُرْضِعُ حاجَةً بِلِبانِ أُخْرى،كذاك الحاجُ تُرْضَعُ باللِّبانِ وتَحَوَّجَ: طلب الحاجَةَ؛ وقال العجاج: إِلاَّ احْتِضارَ الحاجِ من تَحَوَّجاوالتَحَوُّجُ: طلب الحاجة بعد الحاجة. والتَحَوُّج: طلبُ الحاجَةِ.غيره:الحاجَةُ في كلام العرب، الأَصل فيها حائجَةٌ، حذفوا منها الياء، فلما جمعوها ردوا إِليها ما حذفوا منها فقالوا: حاجةٌ وحوائجُ، فدل جمعهم إِياها على حوائج أَن الياء محذوفة منها. وحاجةٌ حائجةٌ، على المبالغة. الليث: الحَوْجُ، من الحاجَة. وفي التهذيب: الحِوَجُ الحاجاتُ. وقالوا: حاجةٌ حَوْجاءُ. ابن سيده: وحُجْتُ إِليك أَحُوجُحَوْجاً وحِجْتُ، الأَخيرةُ عن اللحياني؛
وأَنشد للكميت بن معروف الأَسدي: غَنِيتُ، فَلَم أَرْدُدْكُمُ عِنْدَ بُغْيَةٍ،وحُجْتُ، فَلَمْ أَكْدُدْكُمُ بِالأَصابِ؟
قال: ويروى وحِجْتُ؛ قال: وإِنما ذكرتها هنا لأَنها من الواو، قال: وسنذكرها أَيضا في الياء لقولهم حِجْتُ حَيْجاً. واحْتَجْتُ وأَحْوَجْتُ كَحُجْتُ. اللحياني: حاجَ الرجلُ يَحُوجُ ويَحِيجُ، وقد حُجْتُ وحِجْتُ أَي احْتَجْتُ. والحَوْجُ: الطَّلَبُ. والحُوجُ: الفَقْرُ؛ وأَحْوَجَه الله. والمُحْوِجُ: المُعْدِمُ من قوم مَحاويجَ. قال ابن سيده: وعندي أَن مَحاويجَ إِنما هو جمع مِحْواجٍ، إِن كان قيل، وإِلاَّ فلا وجه للواو. وتَحَوَّجَ إِلى الشيء: احتاج إِليه وأَراده.غيره:وجمع الحاجةِ حاجٌ وحاجاتٌ وحَوائِجُ على غير قياس، كأَنهم جمعوا حائِجَةً، وكان الأَصمعي ينكره ويقول هو مولَّد؛ قال الجوهري: وإِنما أَنكره لخروجه عن القياس، وإِلاَ فهو كثير في كلام العرب؛ وينشد: نَهارُ المَرْءِ أَمْثَلُ، حِينَ تُقْضَى حَوائِجُهُ، مِنَ اللَّيْلِ الطَّويل؟
قال ابن بري: إِنما أَنكره الأَصمعي لخروجه عن قياس جمع حاجة؛ قال: والنحويون يزعمون أَنه جمع لواحد لم ينطق به، وهو حائجة. قال: وذكر بعضهم أَنه سُمِعَ حائِجَةٌ لغة في الحاجةِ. قال: وأَما قوله إِنه مولد فإِنه خطأٌ منه لأَنه قد جاء ذلك في حديث سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وفي أَشعار العرب الفصحاء، فمما جاء في الحديث ما روي عن ابن عمر: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: إِن لله عباداً خلقهم لحوائج الناس،يَفْزَعُ الناسُ إِليهم في حوائجهم، أُولئك الآمنون يوم القيامة. وفي الحديث أَيضاً: أَن رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قال: اطْلُبُوا الحوائجَ إِلى حِسانِ الوجوه. وقال صلى الله عليه وسلم: استعينواعلى نَجاحِ الحوائج بالكِتْمانِ لها؛ ومما جاء في أَشعار الفصحاء قول أَبي سلمة المحاربي: ثَمَمْتُ حَوائِجِي ووَذَأْتُ بِشْراً،فبِئْسَ مُعَرِّسُ الرَّكْبِ السِّغاب؟
قال ابن بري: ثممت أَصلحت؛ وفي هذا البيت شاهد على أَن حوائج جمع حاجة، قال: ومنهم من يقول جمع حائجة لغة في الحاجةِ؛ وقال الشماخ: تَقَطَّعُ بيننا الحاجاتُ إِلاَّ حوائجَ يَعْتَسِفْنَ مَعَ الجَريء وقال الأَعشى: الناسُ حَولَ قِبابِهِ: أَهلُ الحوائج والمَسائلْ وقال الفرزدق: ولي ببلادِ السِّنْدِ، عندَ أَميرِها،حوائجُ جمَّاتٌ، وعِندي ثوابُها وقال هِمْيانُ بنُ قحافة: حتى إِذا ما قَضَتِ الحوائِجَا،ومَلأَتْ حُلاَّبُها الخَلانِجَ؟
قال ابن بري: وكنت قد سئلت عن قول الشيخ الرئيس أَبي محمد القاسم بن علي الحريري في كتابه دُرَّة الغَوَّاص: إِن لفظة حوائج مما توهَّم في استعمالها الخواص؛ وقال الحريري: لم أَسمع شاهداً على تصحيح لفظة حوائج إِلا بيتاً واحداً لبديع الزمان، وقد غلط فيه؛ وهو قوله: فَسِيَّانِ بَيْتُ العَنْكَبُوتِ وجَوْسَقٌ رَفِيعٌ، إِذا لم تُقْضَ فيه الحوائجُ فأَكثرت الاستشهاد بشعر العرب والحديث؛ وقد أَنشد أَبو عمرو بن العلاء أَيضاً: صَرِيعَيْ مُدامٍ، ما يُفَرِّقُ بَيْنَنا حوائجُ من إِلقاحِ مالٍ، ولا نَخْلِ وأَنشد ابن الأَعرابي أَيضاً: مَنْ عَفَّ خَفَّ، على الوُجُوهِ، لِقاؤُهُ،وأَخُو الحَوائِجِ وجْهُه مَبْذُولُ وأَنشد أَيضاً: فإِنْ أُصْبِحْ تُخالِجُني هُمُومٌ،ونَفْسٌ في حوائِجِها انْتِشارُ وأَنشد ابن خالويه: خَلِيلَيَّ إِنْ قامَ الهَوَى فاقْعُدا بِهِ،لَعَنَّا نُقَضِّي من حَوائِجِنا رَمّا وأَنشد أَبو زيد لبعض الرُّجّاز: يا رَبَّ، رَبَّ القُلُصِ النَّواعِجِ،مُسْتَعْجِلاتٍ بِذَوِي الحَوائِجِ وقال آخر: بَدَأْنَ بِنا لا راجِياتٍ لخُلْصَةٍ،ولا يائِساتٍ من قَضاءِ الحَوائِج؟
قال: ومما يزيد ذلك إِيضاحاً ماقاله العلماء؛ قال الخليل في العين في فصل «راح» يقال: يَوْمٌ راحٌ وكَبْشٌ ضافٌ، على التخفيف، مِن رائح وضائف،بطرح الهمزة، كما، قال أَبو ذؤيب الهذلي: وسَوَّدَ ماءُ المَرْدِ فاها، فَلَوْنهُ كَلَوْنِ النَّؤُورِ، وهْي أَدْماءُ سارُها أَي سائرها. قال: وكما خففوا الحاجة من الحائجة، أَلا تراهم جمعوها على حوائج؟ فأَثبت صحة حوائج، وأَنها من كلام العرب، وأَن حاجة محذوفة من حائجة، وإِن كان لم ينطق بها عنده. قال: وكذلك ذكرها عثمان بن جني في كتابه اللمع، وحكى المهلبي عن ابن دريد أَنه، قال حاجة وحائجة، وكذلك حكى عن أَبي عمرو بن العلاء أَنه يقال: في نفسي حاجَةٌ وحائجة وحَوْجاءُ، والجمع حاجاتٌ وحوائجُوحاجٌوحِوَجٌ. وذكر ابن السكيت في كتابه الأَلفاظ ! باب الحوائج: يقال في جمع حاجةٍ حاجاتٌ وحاجٌوحِوَجٌوحَوائجُ. وقال سيبويه في كتابه، فيما جاء فيه تَفَعَّلَ واسْتَفْعَلَ، بمعنى، يقال: تَنَجَّزَ فلانٌ حوائِجَهُ واسْتَنْجَزَ حوائجَهُ. وذهب قوم من أَهل اللغة إِلى أَن حوائج يجوز أَن يكون جَمْعَ حوجاء، وقياسها حَواجٍ، مثل صَحارٍ، ثم قدّمت الياء على الجيم فصار حَوائِجَ؛ والمقلوب في كلام العرب كثير. والعرب تقول: بُداءَاتُ حَوائجك، في كثير من كلامهم. وكثيراً ما يقول ابن السكيت: إِنهم كانوا يقضون حوائجهم في البساتين والراحات، وإِنما غلط الأَصمعي في هذه اللفظة كما حكي عنه حتى جعلها مولّدة كونُها خارجةً عن القياس، لأَن ما كان على مثل الحاجة مثل غارةٍ وحارَةٍ لا يجمع على غوائر وحوائر، فقطع بذلك على أَنها مولدة غير فصيحة، على أَنه قد حكى الرقاشي والسجستاني عن عبد الرحمن عن الأَصمعي أَنه رجع عن هذا القول، وإِنما هو شيء كان عرض له من غير بحث ولا نظر، قال: وهذا الأَشبه به لأَن مثله لا يجهل ذلك إِذ كان موجوداً في كلام النبي، صلى الله عليه وسلم، وكلام العرب الفصحاء؛ وكأَن الحريريّ لم يمرّ به إِلا القول الأَول عن الأَصمعي دون الثاني، والله أَعلم. والحَوْجاءُ: الحاجةُ. ويقال ما في صدري به حوجاء ولا لَوْجاءُ، ولا شَكٌّ ولا مِرْيَةٌ، بمعنى واحد. ويقال: ليس في أَمرك حُوَيْجاءُ ولا لُوَيْجاءُ ولا رُوَيْغَةٌ، وما في الأَمر حَوْجاء ولا لَوْجاء أَي شك؛ عن ثعلب. وحاجَيَحوجُحَوْجاً أَي احتاج. وأَحْوَجَه إِلى غيره وأَحْوَجَ أَيضاً: بمعنى احتاج. اللحياني: ما لي فيه حَوْجاءُ ولا لوجاء ولا حُوَيجاء ولا لُوَيجاء؛ قال قيس بن رقاعة: مَنْ كانَ، في نَفْسِه، حَوْجاءُ يَطْلُبُها عِندي، فَإِني له رَهْنٌ بإِصْحارِ أُقِيمُ نَخْوَتَه، إِنْ كان ذا عِوَجٍ،كما يُقَوِّمُ، قِدْحَ النَّبْعَةِ، البارِ؟
قال ابن بري المشهور في الرواية: أُقِيمُ عَوْجَتَه إِن كان ذا عوج وهذا الشعر تمثل به عبد الملك بعد قتل مصعب بن الزبير وهو يخطب على المنبر بالكوفة، فقال في آخر خطبته: وما أَظنكم تزدادون بعدَ المَوْعظةِ إِلاَّ شرّاً، ولن نَزْدادَ بَعد الإِعْذار إِليكم إِلاّ عُقُوبةً وذُعْراً،فمن شاء منكم أَن يعود إِليها فليعد، فإِنما مَثَلي ومَثَلكم كما، قال قيس بن رفاعة: مَنْ يَصْلَ نارِي بِلا ذَنْبٍ ولا تِرَةٍ،يَصْلي بنارِ كريمٍ، غَيْرِ غَدَّارِ أَنا النَّذِيرُ لكم مني مُجاهَرَةً،كَيْ لا أُلامَ على نَهْيي وإِنْذارِي فإِنْ عَصِيْتُمْ مقالي، اليومَ، فاعْتَرِفُوا أَنْ سَوْفَ تَلْقَوْنَ خِزْياً، ظاهِرَ العارِ لَتَرْجِعُنَّ أَحادِيثاً مُلَعَّنَةً،لَهْوَ المُقِيمِ، ولَهْوَ المُدْلِجِ السارِي مَنْ كانَ، في نَفْسِه، حَوْجاءُ يَطْلُبُها عِندي، فإِني له رَهْنٌ بإِصْحارِ أُقِيمُ عَوْجَتَه، إِنْ كانَ ذا عِوَجٍ،كما يُقَوِّمُ، قِدْحَ النَّبْعَةِ، البارِي وصاحِبُ الوِتْرِ لَيْسَ، الدَّهْرَ، مُدْركَهُ عِندي، وإني لَدَرَّاكٌ بِأَوْتارِي وفي الحديث: أَنه كوى سَعْدَ بنَ زُرارَةَ وقال: لا أَدع في نفسي حَوْجاءَ مِنْ سَعْدٍ؛ الحَوْجاءُ: الحاجة، أَي لا أَدع شيئاً أَرى فيه بُرْأَة إِلاّ فعلته، وهي في الأَصل الرِّيبَةُ التي يحتاج إِلى إِزالتها؛ ومنه حديث قتادة، قال في سجدة حم: أَن تَسْجُدَ بالأَخيرة منهما، أَحْرى أَنْ لا يكون في نفسك حَوْجاءُ أَي لا يكون في نفسك منه شيء، وذلك أَن موضع السجود منها مختلف فيه، هل هو في آخر الآية الُولى أَو آخر الآية الثانية،فاختار الثانية لأَنه أَحوط؛ وأَن يسجد في موضع المبتدإِ، وأَحرى خبره. وكَلَّمه فما رَدَّ عليه حَوْجاء ولا لَوْجاء، ممدود، ومعناه: ما ردَّ عليه كلمة قبيحةً ولا حَسَنَةً، وهذا كقولهم: فما رد عليَّ سوداء ولا بيضاء أَي كلمة قبيحة ولا حسنة. وما بقي في صدره حوجاء ولا لوجاء إِلا قضاها. والحاجة: خرزة (* قوله «والحاجة خرزة» مقتضى ايراده هنا انه بالحاء المهملة هنا، وهو بها في الشاهد أيضاً. وكتب السيد مرتضي بهامش الأَصل صوابه: والجاجة، بجيمين، كما تقدم في موضعه مع ذكر الشاهد المذكور.) لا ثمن لها لقلتها ونفاستها؛ قال الهذلي: فَجاءَت كخاصِي العَيْرِ لم تَحْلَ عاجَةً،ولا حاجَةٌ منها تَلُوحُ على وَشْمِ وفي الحديث:، قال له رجل: يا رسول ا، ما تَرَكْتُ من حاجَةٍ ولا داجَةٍ إِلا أَتَيْتُ؛ أَي ما تركت شيئاً من المعاصي دعتني نفسي إِليه إِلا وقد ركبته؛ وداجَةٌ إِتباع لحاجة، والأَلف فيها منقلبة عن الواو. ويقال للعاثر: حَوْجاً لك أَي سلامَةً وحكى الفارسي عن أَبي زيد: حُجْ حُجَيَّاكَ، قال: كأَنه مقلوبٌ مَوْضِعُ اللاَّم إِلى العين. "
حَوْجُ(المعجم القاموس المحيط)
ـ حَوْجُ: السَّلامَةُ. ـ حَوْجاً لَكَ: سلامَةً، و= الاحْتِيَاجُ. وقد حاجَ واحْتَاجَ وأحْوَجَ، وأحْوَجْتُهُ، ـ حُوْجُ: الفَقْرُ. ـ حاجةُ: معروف،كالحَوْجاءِ. ـ تَحَوَّجَ: طَلَبَهَا، الجمع: حاجٌ وحاجاتٌ وحِوَجٌ، وحَوَائِجُ غيرُ قِياسِيٍّ، أو مُوَلَّدَةٌ، أو كأنهمْ جَمَعُوا حائِجَةً. ـ حاجُ: شَوْكٌ. ـ حَوَّجَ به عن الطريقِ تَحْوِيجاً: عَوَّجَ. ـ ما في صَدْرِي حَوْجاءُ ولا لَوْجَاءُ: لامِرْيَةَ ولا شَكَّ، ـ مالي فيه حَوْجاءُ ولا لَوجاءُ، ولا حُوَيْجَاءُ ولا لُوَيْجَاءُ: حاجةٌ. ـ كَلَّمْتُهُ فما رَدَّ حَوْجاءَ ولا لَوْجاءَ: كَلِمَةً قبيحَةً ولا حَسَنَةً. ـ خُذْ حُوَيْجَاء من الأَرْضِ أي: طَرِيقاً مُخالِفاً مُلْتَوِياً. ـ حَوَّجْتُ له: تَرَكْتُ طَرِيقي في هَوَاهُ. ـ احْتَاجَ إليه: انْعَاجَ. ـ ذُو الحاجَتَيْنِ: محمدُ بنُ إِبراهيمَ بنِ مُنْقِذٍ، أَوَّلُ مَنْ بايَعَ السَّفَّاحَ.
تحوَّجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
تحوَّجَ / تحوَّجَ إلى يتحوَّج ، تحوُّجًا ، فهو مُتحوِّج ، والمفعول مُتحوَّج إليه :- • تحوَّج فلانٌ طلب ما يريد :-خرج إلى السّوق يتحوّج: يطلب ما يحتاج إليه في معيشته. • تحوَّج إليه: احتاج؛ افتقر إليه :-يتحوَّج هذا المسكين إلى العطف.
حاج(المعجم الرائد)
حاج - يحوج ، حوجا 1-حاج إليه : افتقر إليه، احتاج إليه
أحوج الأمر فلانا إلى كذا/ أحوج الأمر فلانا لكذا(المعجم عربي عامة)
جعله مفتقرًا إليه :-أحوجته الظُّروفُ إلى السَّفَر/ للسَّفَر- ما أحوجنا إلى الاستقرار/ للاستقرار
الحَوْجَاءُ(المعجم المعجم الوسيط)
الحَوْجَاءُ : الحاجة. ويقال: كلَّمهُ فما ردَّ عليه حَوْجاءَ ولا لَوْجاءَ: ما ردَّ عليه كلمة قبيحة ولا حسنةً. ويقال: ما في صدري حَوْجَاءُ ولا لَوْجاءُ: لا مِرْيَةُ ولا شكٌّ.
الحَوْجُ(المعجم المعجم الوسيط)
الحَوْجُ : الافتقار. و الحَوْجُ السّلامة. يقال للعاثر: حَوْجًا لَك: سَلامَةٌ.
أحوجَ(المعجم اللغة العربية المعاصر)
أحوجَيُحوج ، إحواجًا ، فهو مُحوِج ، والمفعول مُحوَج (للمتعدِّي) :- • أحوج الشَّخصُ افتَقَر وصار ذا حاجة :-أحوج بعد يُسرٍ. • أحوج الأمرُ فلانًا إلى كذا/ أحوج الأمرُ فلانًا لكذا: جعله مفتقرًا إليه :-أحوجته الظُّروفُ إلى السَّفَر/ للسَّفَر، - ما أحوجنا إلى الاستقرار/ للاستقرار: ما أشدّ حاجتنا إليه، - لا أحوجني الله إلى فلان/ لفلان.
حَوج(المعجم الرائد)
حوج - تحويجا 1-حوج به عن الطريق : عوج به، مال به عنه
حَاجَ(المعجم القاموس المحيط)
ـ حَاجَ يَحِيجُ: كحاجَ يَحُوجُ. ـ أحْيَجَتِ الأَرْضُ وأحاجَتْ: أَنْبَتَتْ الحاجَ، أي: الشَّوْكَ، وتَصْغِيرُهُ: حُيَيْجٌ، فهو يائِيٌّ.
الاحتياجات الرأسمالية(المعجم مالية)
مجموع الاستثمارات النقدية المطلوبة لإقامة أيّ مشروع وتشغيله ونجاح عملياته ، وتعني بالانجليزية: capital requirement
أحوج الشّخص(المعجم عربي عامة)
افتَقَر وصار ذا حاجة :-أحوج بعد يُسرٍ.
تحوّج إليه(المعجم عربي عامة)
احتاج؛ افتقر إليه :-يتحوَّج هذا المسكين إلى العطف.
جادله وخاصمه، نازعه بالحجَّة، ناظره :-لا نريد أن نحاجّهم بما قرّره العلماء المحدثون- {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ}.
حوج(المعجم مختار الصحاح)
ح و ج: جمع الحاجَةِ حَاجٌ و حَاجَاتٌ و حِوَجٌ بوزن عنب و حَوَائجُ على غير قياس كأنهم جمعوا حائجة وأنكره الأصمعي وقال هو مولد و الحَوْجَاءُ بوزن العرجاء الحاجة و حَاجَ الرجل أيضا أي احْتَاجَ وبابه قال و أحْوَجَهُ غيره و أحْوَجَ أيضا بمعنى احتاج