وصف و معنى و تعريف كلمة ولطوكيو:


ولطوكيو: كلمة تتكون من سبع أحرف تبدأ بـ واو (و) و تنتهي بـ واو (و) و تحتوي على واو (و) و لام (ل) و طاء (ط) و واو (و) و كاف (ك) و ياء (ي) و واو (و) .




معنى و شرح ولطوكيو في معاجم اللغة العربية:



ولطوكيو

جذر [طوكيو]

  1. مؤشّر طوكيو لأسعار الأسهم (المعجم مالية)
    • مؤشّر أسعار أسهم 225 شركة رئيسة تتداول في سوق طوكيو. أعيد تسميته ليصبح مؤشّر نيكاي داو جونز Nikkei Dow Jones index ، وتعني بالانجليزية: tokyo Stock Price Index
,
  1. لظظ (المعجم لسان العرب)
    • "لَظَّ بالمكان وأَلَظَّ به وَألَظَّ عليه: أَقام به وأَلَحَّ.
      وأَلظَّ بالكلمة: لَزِمها.
      والإِلْظاظُ: لزُوم الشيء والمُثابرةُ عليه.
      يقال: أَلْظظت به أُلِظُّ إِلْظاظاً.
      وأَلظَّ فلان بفلان إِذا لَزِمه.
      ولَظَّ بالشيء: لزمه مثل أَلظَّ به، فعَل وأَفْعل بمعنىً.
      ومنه حديث النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم: أَلِظُّوا في الدعاء بيا ذا الجلال والإِكرام؛ أَلظوا أَي الزموا هذا واثبتُوا عليه وأَكثِروا من قوله والتلفُّظ به في دعائكم؛ قال الراجز: بعَزْمةٍ جَلَّت غُشا إِلْظاظها والاسم من كل ذلك اللَّظِيظُ.
      وفلان مُلِظٌّ بفلان أَي مُلازِم له ولا يُفارِقه؛

      وأَنشد ابن بري: أَلَظَّ به عَباقِيةٌ سَرَنْدَى،جرِيء الصدْرِ مُنْبَسِطُ القَرِينِ واللَّظِيظُ: الإِلْحاحُ.
      وفي حديث رَجْم اليهودي.
      فما رآه النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، أَلَظَّ به النِّشْدةَ أَي أَلَحَّ في سؤاله وأَلزَمَه إِياه.
      والإِلظاظُ: الإِلحاح؛ قال بشر: أَلَظَّ بهِنَّ يَحْدُوهُنَّ، حتى تبَيَّنتِ الحِيالُ من الوِساقِ والمُلاظّةُ في الحَرب: المُواظبةُ ولزوم القِتال من ذلك.
      وقد تلاظُوا مُلاظَّة ولِظاظاً، كلاهما: مصدر على غير بناء الفعل.
      ورجل لَظٌّ كَظٌّ أَي عَسِر مُتشَدِّدٌ، ومِلَظٌّ ومِلْظاظٌ: عسِر مُضيَّق مُشدَّد عليه.
      قال ابن سيده: وأَرى كَظّاً إِِتباعاً.
      ورجل مِلظاظ: مِلْحاح، ومِلَظٌّ: مِلَحٌّ شديد الإِبلاغ بالشيء يُلح عليه؛ قال أَبو محمد الفقعسي: جارَيْتُه بسابِحٍ مِلْظاظِ،يَجْري على قَوائمٍ أَيْقاظِ وقال الراجز: عَجِبْتُ والدَّهْرُ له لَظِيظُ وأَلظَّ المطرُ: دامَ وأَلحَّ.
      ولَظْلَظَت الحيّة رأْسَها: حرَّكته،وتلَظْلَظَت هي: تحرَّكت.
      والتَّلَظْلُظُ واللظْلظةُ من قوله: حية تَتَلَظْلَظُ، وهو تحريكها رأْسها من شدّة اغْتِياظها، وحية تَتَلَظَّى من توقُّدها وخُبْثِها، كأَنَّ الأَصل تتلظَّظُ، وأَمَّا قولهم في الحرّ يتلظَّى فكأَنه يلتهب كالنار من اللظى.
      واللظْلاظُ: الفَصِيح.
      واللظلظة: التحريك؛ وقول أَبي وجْزَة: فأَبْلِغْ بَني سَعْدِ بن بَكْرٍ مُلِظَّةً،رسولَ امْرِئٍ بادِي المَودَّةِ ناصِح قيل: أَراد بالمُلِظَّة الرسالةَ، وقوله رسول امرئ أَراد رسالة امرئٍ.
      "
  2. طفف (المعجم لسان العرب)
    • "طَفَّ الشيءُ يَطِفُّ طَفّاً وأَطَفَّ واسْتَطَفَّ: دَنا وتَهيَّأً وأَمكن، وقيل: أَشرف وبدا ليؤخذ، والمَعْنيانِ مُتجاوران، تقول العرب: خذ ما طفَّ لك وأَطفَّ واستَطَفَّ أَي ما أَشرف لك، وقيل: ما ارتفع لك وأَمكن، وقيل: ما دنا وقرُب، ومثله: خذ ما دقّ لك واسْتَدقَّ أَي ما تهيَّأَ.
      قال الكسائي في باب قناعة الرجل ببعض حاجته: يحكى عنهم خذ ما طف لك ودَعْ ما استطفَّ لك أَي ارْضَ بما أَمكنك منه.
      الليث: أَطفَّ فلان لفلان إذا طَبَنَ له وأَراد خَتْله؛

      وأَنشد: أَطَفَّ لها شَثْنُ البَنان جُنادِ؟

      ‏قال: واسْتطَفَّ لنا شيء أَي بدا لنا لنأخذه؛ قال علقمة يصف ظليماً: يَظَلُّ في الحَنْظَلِ الخُطْبانِ يَنْقُفُه وما اسْتَطَفَّ مِن التَّنُّومِ مَحْذُومُ وروى المنذري عن أَبي الهيثم أَنه أَنشد بيت علقمة، قال: الظَّلِيمُ يَنْقُف رأْس الحنظلة ليستخرج هَبيدَه ويَهْتَبِده، وهبيدُه شَحمُه، ثم، قال: والهبيد شحم الحنظل يستخرج ثم يجعل في الماء ويترك فيه أَياماً، ثم يُضرب ضَرْباً شديداً ثم يخرج وقد نقَصَت مرارته، ثم يُشَرَّر في الشمس ثم يطحن ويستخرج دُهنه فيُتداوى به؛

      وأَنشد: خذي جَجَرَيْك فادَّقي هَبيدا،كِلا كلْبَيْكِ أَعْيَا أَن يَصِيدا وأَطَفَّه هو: مَكَّنه.
      ويقال: أَطَفَّ لأَنفِه المُوسَى فصبر أَي أَدناه منه فقطعه.
      والطَّفُّ: ما أَشْرَفَ من أَرض العرب على رِيف العراق، مشتق من ذلك.
      وطفُّ الفرات: شَطُّه، سمي بذلك لدُنُوِّه؛ قال شُبْرمة بن الطُّفَيْل: كأَنَّ أَبارِيقَ المُدامِ عليهِمُ إوَزٌّ، بأَعْلى الطَّفِّ، عُوجُ الحَناجِرِ وقيل: الطفُّ ساحل البحر وفِناء الدار.
      والطفُّ: اسم موضع بناحية الكوفة.
      وفي حديث مَقْتل الحسين، عليه السلام: أَنه يُقتل بالطفِّ، سمي به لأَنه طرَفُ البرّ مما يلي الفُرات وكانت تجري يومئذ قريباً منه.
      والطَّفُّ: سَفْحُ الجبَل أَيضاً.
      وفي حديث عَرْضِ نفسه على القبائل: أَما أَحدهما فطُفُوفُ البرّ وأَرض العرب؛ الطفُوف: جمع طَفٍّ، وهو ساحل البحر وجانب البرّ.
      وأَطَفَّ له بحجر: رَفَعَه ليرميَه.
      وطَفَّ له بحجر: أَهوى إليه ليرميه.
      الجوهري: الطُّفافُ والطُّفافة، بالضم، ما فوق المكيال.
      وطَفُّ المَكُّوكِ وطفَفُه وطَفافُه وطِفافُه مثل جَمامِ المَكُّوكِ وجِمامِه، بالفتح والكسر: ما مَلأَ أَصْباره، وفي المحكم: ما بقي فيه بعد المسح على رأْسه في باب فَعالٍ وفِعال، وقيل: هو مِلْؤه، وكذلك كلُّ إناء، وقيل: طفافُ الإناء أَعْلاه.
      والتطفيفُ: أَن يؤخذ أَعلاه ولا يُتَمَّ كيلُه، فهو طَفَّانُ.
      وفي حديث حُذيفة: أَنه اسْتسقى دِهْقاناً فأَتاه بِقدَحِ فِضّة فحذفه به، فنَكَّس الدِّهْقانُ وطفَّفَه القدَحُ أَي عَلا رأْسه وتعدّاه، وتقول منه: طَفَّفْتُه.
      وإناء طَفَّان: بلغ المِلءُ طِفافَه، وقيل: طَفَّان مَلآن؛ عن ابن الأَعرابي.
      وأَطَفَّه وطَفَّفَه: أَخذ ما عليه، وقد أَطْفَفْتُه.
      ويقال: هذا طَفُّ المِكيال وطَفافه وطِفافه إذا قارَب مِلأَه ولمَّا يُمْلأ، ولهذا قيل للذي يُسيء الكيل ولا يُوَفِّيه مُطَفِّف، يعني أَنه إنما يبلغ به الطَّفاف.
      والطُّفافةُ: ما قَصُرَ عن ملء الإِناء من شَراب وغيره.
      وفي الحديث: كلُّكم بنو آدم طَفُّ الصاعِ لم تَمْلَؤُوه، وهو أَن يَقْرُبَ أَن يَمْتَلِئ فلا يفعلَ؛ قال ابن الأَثير: المعنى كلُّكم في الانتِساب إلى أَبٍ واحد بمنزلة واحدة في النقْص والتقاصُر عن غايةِ التَّمامِ، وشَبَّههم في نُقْصانهم بالكيل الذي لم يبلُغ أَن يملأَ المِكيالَ،ثم أَعلمهم أَن التفاضُل ليس بالنسب ولكن بالتقْوى.
      وفي حديث آخر: كلُّكم بنو آدم طفُّ الصاعِ بالصاع أَي كلكم قريبٌ بعضُكم من بعض فليس لأَحد فضْلٌ على أَحد إلا بالتقوى لأَنَّ طَفَّ الصاع قريب من ملئه فليس لأَحد أَن يقرُب الإناء من الامتلاء، ويصدق هذا قوله: المسلمون تتكافأُ دماؤهم.
      والتطفيفُ في المِكيال: أَن يقرب الإناء من الامتلاء.
      يقال: هذا طَفُّ المِكيال وطَفافُه وطِفافه.
      وفي حديث في صفة إسرافيلَ: حتى كأَنه طِفافُ الأَرض أَي قُرْبَها.
      وطِفافُ الليلِ وطَفافُهُ: سوادُه؛ عن أَبي العَمَيْثَل الأَعرابي.
      والطفاف: سواد الليل؛

      وأَنشد: عِقْبان دَجْنٍ بادَرَتْ طَفافا صَيداً، وقد عايَنَتِ الأَسْدافا،فهي تَضُمُّ الرِّيشَ والأَكْتافا وطَفَّفَ على الرجل إذا أَعطاه أَقلَّ مما أَخذ منه.
      والتطفيفُ: البَخْسُ في الكيل والوزن ونقصُ المِكيال، وهو أَن لا تملأَه إلى أَصْبارِه.
      وفي حديث ابن عمر حين ذكر أَن النبي، صلى اللّه عليه وسلم، سَبَّقَ بين الخيلِ: كنتُ فارساً يومئذ فسبَقْت الناس حتى طَفَّفَ بي الفرسُ مسجدَ بني زُرَيْقٍ حتى كاد يُساوي المسجدَ؛ قال أَبو عبيد: يعني أَن الفرس وثَبَ بي حتى كاد يُساوي المسجد.
      يقال: طفَّفْتُ بفلان موضعَ كذا أَي دفعته إليه وحاذيته به؛ ومنه قيل: إناءٌ طَفَّانُ وهو الذي قَرُب أَن يَمْتَلئَ ويساوي أَعْلى المِكيال، ومنه التطفيفُ في الكيل.
      فأَما قوله تعالى: ويلٌ للمُطَفِّفِين، فقيل: التطفيفُ نَقْصٌ يخون به صاحبه في كيل أَو وزن، وقد يكون النقصُ ليرجع إلى مقدار الحق فلا يسمى تطفيفاً، ولا يسمى بالشيء اليسير مُطَفِّفاً على إطلاق الصفة حتى يصيرَ إلى حال تتفاحش؛ قال أَبو إسحق: المُطفِّفون الذين يَنْقُصون المِكيالَ والميزان، قال: وإنما قيل للفاعل مُطَفِّفٌ لأَنه لا يكاد يسرق في المكيال والميزان إلا الشيء الخفِيفَ الطفيف، وإنما أُخذ من طَفِّ الشيء، وهو جانبه، وقد فسره عز وجل بقوله: وإذا كالُوهم أَو وزَنوهم يُخسِرون، أَي يَنْقُصون.
      والطِّفافُ والطَّفاف: الجِمام.
      وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه، قال لرجل: ما حَبَسك عن صلاة العصر؟ فذكر له عُذْراً فقال عمر: طَفَّفْتَ أَي نَقَصْتَ.
      والتطفيفُ يكون بمعنى الوفاء والنقص.
      والطفَفُ: التقتير، وقد طَفَّفَ عليه.
      والطَّفِيفُ: القليل.
      والطَّفِيفُ: الخسيس الدونُ الحقيرُ.
      وطَفَّ الحائطَ طَفّاً: علاه.
      والطَّفْطَفةُ والطِّفْطِفَةُ: كل لحم أَو جلد، وقيل: هي الخاصرةُ،وقيل: هي ما رَقَّ من طرف الكبد؛ قال ذو الرمة: وسوداء مِثل التُّرْسِ نازَعْتُ صُحْبَتي طَفاطِفَها، لم نَسْتَطِعْ دونَها صَبْرا التهذيب: الطَّفْطَفةُ والطِّفْطفَةُ معروفة وجمعها طَفاطِفُ؛

      وأَنشد: وتارةً يَنْتَهِسُ الطَّفاطِف؟

      ‏قال: وبعض العرب يجعل كلَّ لحم مضطرب طَفْطَفة وطِفطِفة؛ قال أَبو ذؤيب: قَلِيلٌ لحمُها إلا بقايا طَفاطِفِ لَحْمِ مَنْحُوضٍ مَشِيقِ أَبو عمرو: هو الطَّفْطَفَةُ والطِّفْطِفةُ والخَوْشُ والصُّقْلُ والسولاّ (* قوله «والسولا» كذا بالأصل، ورُسم في شرح القاموس: بألف ممدودة.) والأَفَقةُ كله الخاصرة.
      أَبو زيد: أَطَلَّ على ما له وأَطفَّ عليه معناه أَنه اشتمل عليه فذهب به.
      والطَّفطافُ: الناعم الرَّطْبُ من النبات؛ قال الكميت يصف رِئالاً: أَوَيْنَ إلى مُلاطِفةٍ خَضُودٍ،مآكلُهُنَّ طَفْطافُ الرُّبولِ يعني فِراخَ النَّعام وأَنهنَّ يَأْوِين إلى أُم مُلاطِفة تُكسِّر لهن أَطْرافَ الرُّبُول، وهي شجر.
      المفضَّل: الطَّفْطافُ ورق الغُصون؛ وأَنشد:تَحْدُمُ طَفْطافاً من الرُّبُولِ (* قوله «نحدم» كذا بالأصل.) وقيل: الطَّفطاف أَطراف الشجر.
      "


  3. اللَظُّ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ اللَظُّ: الرجُلُ العَسِرُ المُتَشدِّد، كاللَّظْلاظِ، واللُّزُومُ، والإِلْحاحُ، كاللَّظيظِ، والطَّرْدُ.
      ـ مِلْظاظُ: المِلْحاحُ.
      ـ يومٌ لَظْلاظٌ: حارٌّ.
      ـ مُلِظَّةُ: الرِّسالَةُ،
      ـ من ألَظَّ: لازَمَ، ودامَ، وأقامَ.
      ـ تَلَظُّظُ الحَيَّةِ ولَظْلَظَتُها: تَحَرُّكُها، وتَحْريكُ رأسها مِنْ شِدَّةِ اغْتِياظِها.
      ـ تَلاظُّ: التَّطارُدُ.
  4. تَلاَظّ (المعجم الرائد)
    • تلاظ - تلاظا وملاظة ولظاظا
      1- تلاظ القوم في الحرب : لزموا القتال. 2- تلاظ المتحاربون : طارد بعضهم بعضهم الآخر.
  5. لاظ (المعجم الرائد)
    • لاظ - ملاظة ولظاظا
      1-لاظ في الحرب : ألح فيه ولزم القتال
  6. لطف (المعجم لسان العرب)
    • "اللَّطِيف: صفة من صفات اللّه واسم من أَسمائه، وفي التنزيل العزيز: اللّه لطيف بعباده، وفيه: وهو اللطيف الخبير؛ ومعناه، واللّه أَعلم،الرفيق بعباده.
      قال أَبو عمرو: اللطيف الذي يوصل إليك أَربك في رِفْق، واللُّطفُ من اللّه تعالى: التوفيق والعِصمة، وقال ابن الأَثير في تفسيره: اللَّطِيف هو الذي اجتمع له الرِّفق في الفعل والعلمُ بدقائق المصالح وإيصالها إلى من قدّرها له من خلقه.
      يقال: لَطف به وله، بالفتح، يَلْطُف لُطْفاً إذا رَفَقَ به.
      فأَما لَطُف، بالضم، يَلْطُف فمعناه صغُر ودقَّ.
      ابن الأَعرابي: لَطف فلان يَلْطُف إذا رَفَق لُطْفاً، ويقال: لَطَف اللّه لك أَي أَوْصَل إليك ما تُحِب برِفْق.
      وفي حديث الإفك: ولا أَرَى منه اللطف الذي كنت أَعرفه أَي الرِّفق والبر، ويروى بفتح اللام والطاء، لغة فيه.
      واللُّطْف واللَّطَف: البر والتَّكْرمة والتحَفِّي.
      لَطف به لُطْفاً ولَطافة وأَلطَفه وأَلطفته: أَتحَفْته.
      وأَلطفه بكذا أَي بَرَّه به، والاسم اللَّطَفُ، بالتحريك.
      يقال: جاءتنا لَطَفةٌ من فلان أَي هَدية.
      وهؤلاء لَطَف فلان أَي أَصحابه وأَهله الذين يُلطفونه؛ عن اللحياني؛ قال أَبو ذؤيب: ولا لَطَفٌ يَبْكي عليك نَصيح حمل الوصف على اللفظ لأن لفظ لَطَف لفظ الواحد، فلذلك ساغ له وصف الجمع بالواحد، وقد يجوز أَن يعنى بلَطَف واحد، وإن شئت جعلت اللَّطَف مصدراً فيكون معناه ولا ذو لَطَف، والاسم اللُّطف.
      وهو لَطيف بالأَمر أَي رَفِيق،وقد لَطَف به.
      وفي حديث ابن الصَّبْغاء: فاجْمَعْ له الأَحِبّة الأَلاطِف؛ قال ابن الأَثير: هو جمع الأَلطف، أَفعل من اللُّطف الرِّفْق، قال: ويروى الأَظالف، بالظاء المعجمة.
      واللَّطِيفُ من الأَجْرام والكلام: ما لا خَفاء فيه، وقد لَطُفَ لَطافة، بالضم، أَي صغُر، فهو لَطِيف.
      وجارية لطيفة الخَصْر إذا كانت ضامرة البطن.
      واللَّطِيفُ من الكلام: ما غَمُض معناه وخَفي.
      واللُّطْف في العمل: الرفق فيه.
      ولَطُف الشيءُ يَلْطُف: صغر؛ وقول أَبي ذؤيب: وهمْ سبعة كعَوالي الرِّما حِ، بِيضُ الوُجوهِ لِطافُ الأُزُرْ إنما عنى أَنهم خِماص البطون لطافُ مواضِع الأُزر؛ وقول الفرزدق: ولَلَّهُ أَدْنَى مِن وَرِيدي وأَلْطَفُ إنما يريد وأَلطف اتِّصالاً.
      ولَطُف عنه: كصغُر عنه.
      وأَلطف الرجلُ البعيرَ وأَلطف له أَدخل قضيبه في حياء الناقة؛ عن ابن الأَعرابي، وذلك إذا لم يهتدِ لموضع الضِّراب.
      أَبو زيد: يقال للجمل إذا لم يَسْتَرْشِد لطَروقته فأَدخل الرَّاعي قضيبه في حيائها: قد أَخْلطه إخْلاطاً وألطفه إلطافاً، وهو يُخْلِطه ويُلطِفه.
      واسْتخْلط الجمل واسْتَلْطَف إذا فعل ذلك من تِلقاء نفسه وأَدخله فيها بنفسه، وأَخلط غيره.
      أَبو صاعِد الكِلابيّ: يقال أَلطفت الشيء بجنبي واستلطفته إذا أَلصقته وهو ضد جافيته عني؛

      وأَنشد: سَرَيْتُ بها مُسْتَلْطِفاً، دونَ ريْطَتي ودُونَ رِدائي الجَرْدِ، ذا شُطَبٍ عَضَْبا والتلَطُّف للأَمر: الترفُّق له، وأُمٌّ لطِيفة بولدها تُلْطِفُ إلطافاً.
      واللَّطَف أَيضاً من طُرَف التُّحَف: ما أَلطَفْت به أَخاك ليَعْرِفَ به بِرَّك.
      والمُلاطَفة: المُبارَّة.
      وأَبو لَطِيف: من كُناهم؛ قال عُمارة بن أَبي طَرفة: فَصِلْ جَناحي بأَبي لَطِيف"


  7. لَطَفَ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ لَطَفَ لُطْفاً: رفَقَ ودنَا،
      ـ لَطَفَ اللّهُ لَكَ: أوْصَلَ إليك مُرادَكَ بلُطْفٍ.
      ـ لَطُفَ لُطْفاً ولَطافَةً: صَغُرَ ودَقَّ، فهو لَطيفٌ.
      ـ لَطيفُ: البَرُّ بِعبادِهِ، المُحْسِنُ إلى خَلْقِهِ بإِيصالِ المنافِعِ إليهِم بِرِفْقٍ ولُطْفٍ، أو العالِمُ بخَفايا الأُمورِ ودَقائِقِها،
      ـ لَطيفُ من الكلامِ: ما غَمُضَ مَعْنَاهُ، وخَفِيَ.
      ـ لُطْفُ من اللهِ: التَّوْفِيقُ،
      ـ لَطَفُ: الاسمُ منهُ، واليَسيرُ من الطعامِ وغيرِه،
      ـ لُطْفَةُ: الهَدِيَّةُ.
      ـ لَطْفَانُ: المُلاطِفُ.
      ـ لَواطِفُ من الأَضْلاعِ: ما دنا من صَدْرِكَ.
      ـ ألْطَفَهُ بكذا: بَرَّهُ،
      ـ ألْطَفَ فلانٌ بعيرَهُ: أَدْخَلَ قَضيبَهُ في حَياءِ الناقةِ،
      ـ ألْطَفَ الشيءَ بجَنْبِهِ: ألْصَقَهُ، كاسْتَلْطَفَهُ.
      ـ مُلاطَفَةُ: المُبارَّةُ.
      ـ تَلَطَّفوا وتَلاطَفُوا: رَفَقوا.
  8. استلطفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • استلطفَ يستلطف ، استلطافًا ، فهو مُستلطِف ، والمفعول مُستلطَف :-
      استلطفَ الفتاةَ وجدها لطيفة رقيقة، حازت إعجابَه :-استلطف طريقة المحاضر في الشَّرح، - استلطف الجَوَّ.
  9. ألطفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • ألطفَ / ألطفَ لـ يُلطف ، إلطافًا ، فهو مُلْطِف ، والمفعول مُلْطَف :-
      ألطفَ الرَّجلُ سؤالَه حسَّنَه، سأل بحنان وتلطُّف.
      ألطفَ الشَّخْصَ بكذا: أكرمه وبرَّه به :-كم أتحف وألطف، - ألطفه بهديةٍ.
      ألطفَ له في القول: قال له قولاً ليِّنًا :-ألطف لليتيم.
  10. لاطفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لاطفَ يلاطف ، مُلاطفةً ، فهو مُلاطِف ، والمفعول مُلاطَف :-
      لاطفَ الفقيرَ رفَق به وبارّه :-لاطف والدَه العجوز.
      لاطفَ خَصْمَه: ألان له القولَ :-لاطفتِ الأُمُّ طفلَها، - لاطف تلاميذَه.


  11. لطَفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لطَفَ بـ / لطَفَ لـ يَلطُف ، لَطَفًا ولُطْفًا ، فهو لطيف ، والمفعول ملطوف به :-
      لطَفَ به/ لطَفَ له رفَق به ورأَف :-نرجو اللهَ أن يَلطُف بنا جميعًا، - {اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ} .
  12. لطُفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لطُفَ يَلطُف ، لُطْفًا ولَطَافةً ، فهو لطيف :-
      لطُفَ الشَّيءُ
      1 - رقّ، عكسه كثُف :-لطُف كلامُها، - تفيض عيناه بالوداعة واللُّطْف، - لطُف الهواءُ.
      2 - رقّ، عكسه خشُن :-لطُفت أخلاقهنّ، - مزاج لطيف، - لطُف حديثُه مع زوجته، - عامل الأرملة بلُطْف.
      3 - دقَّ وصغُر، عكسه ضخُم :-لطُف الغُصْنُ.
  13. لطَّفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • لطَّفَ / لطَّفَ من يلطِّف ، تلطيفًا ، فهو مُلطِّف ، والمفعول مُلَطَّف :-
      لطَّفَ الشَّيءَ جعله لطيفًا ليِّنًا :-لَطَّف الطَّبْعَ/ أخلاقَ فلانٍ، - لطَّف النَّسيمُ الجوَّ، - *لَطِّفْ حديثَك فالنفوس مريضة*.• لطَّفَ من غضبه: هدّأه، خفَّف منه :-لطَّف الدواءُ من الألم: سكّنه.
  14. الطَّفْنُ (المعجم القاموس المحيط)
    • ـ الطَّفْنُ: المَوْتُ، والحبسُ.
      ـ طَّفَانِيَةُ: شَتْمٌ للرجلِ والمرأةِ.
      ـ طَّفانينُ: الكَذِبُ، وما لا خَيْرَ فيه من الكلامِ، والحبسُ، والتَّخَلُّفُ.
      ـ اطْفَأَنَّ: اطْمَأَنَّ،
      ـ اطْفَأَنَّ خُلُقُه: حَسُنَ.


  15. تلاطفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • تلاطفَ / تلاطفَ في يتلاطف ، تلاطُفًا ، فهو مُتلاطِف ، والمفعول مُتلاطَفٌ فيه :-
      تلاطفَ الأصدقاءُ أكرم بعضُهم بعضًا :-تلاطفوا عند المصائب، - تلاطف الجيرانُ أيام الشدّة.
      تلاطفَ القومُ في الأمر: ترفّقوا فيه، رفِق بعضُهم ببعض :-تلاطفوا في معاملة اليتيم/ الشِّدّة.
  16. تلطَّفَ (المعجم اللغة العربية المعاصر)
    • تلطَّفَ بـ / تلطَّفَ في يتلطَّف ، تلطُّفًا ، فهو مُتلطِّف ، والمفعول مُتلطَّف به :-
      تلطَّفَ به احتال له وبالغ في مجاملته حتَّى اطّلع على أسراره.
      تلطَّفَ الشَّخْصُ في الأمر: ترفَّق فيه وعالجه بأدب :-تلطَّف في معالجة المشكلة، - {فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلاَ يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَدًا} .
  17. لطف (المعجم الرائد)
    • لطف - يلطف ، لطفا ولطافة
      1- لطف : صغر ودق «لطف جسمه». 2- لطف الكلام : رق لفظا فلم يكن فيه جفاء. 3- لطف عنه : كان أصغر منه .
  18. لطيف (المعجم الرائد)
    • لطيف - ج، لطاف ولطفاء
      1- لطيف : ذو رفق ولطف. 2- لطيف : صغير دقيق. 3- لطيف من أسماء الله الحسنى. 4- لطيف من الكلام : ما غمض معناه وخفي. 5- لطيف : «الجنس اللطيف» : جنس النساء.
  19. لطط (المعجم لسان العرب)

    • "لَطَّ الشيءَ يَلُطُّه لَطّاً: أَلْزَقَه.
      ولَطَّ به يَلُطُّ لَطّاً: أَلْزَقَه.
      ولَطَّ الغَريمُ بالحقّ دُون الباطِل وأَلَطَّ، والأُولى أَجْود: دافَعَ ومَنَعَ الحقّ.
      ولَطَّ حقَّه ولطّ عليه: جَحَده، وفلان مُلِطٌّ ولا يقال لاطٌّ، وقولهم لاطٌّ مُلِطٌّ كما يقال خَبِيث مُخْبِث أَي أَصحابه خُبَثاء.
      وفي حديث طَهْفةَ: لا تُلْطِطْ في الزّكاةِ أَي لا تَمْنَعْها؛ قال أَبو موسى: هكذا رواه القتيبي لا تُلْطِطْ على النهي للواحد، والذي رواه غيره: ما لم يكن عَهْدٌ ولا مَوْعِدٌ ولا تَثاقُل عن الصلاة ولا يُلْطَطُ في الزكاة ولا يُلْحَدُ في الحياةِ، قال: وهو الوجه لأَنه خطاب للجماعة واقع على ما قبله، ورواه الزمخشري: ولا نُلْطِط ولا نُلْحِد،بالنون.
      وأَلَطَّه أَي أَعانَه أَو حمله على أَن يُلِطُّ حقي.
      يقال: ما لكَ تُعِينُه على لَطَطِه؟ وأَلَطَّ الرجلُ أَي اشْتَدَّ في الأَمر والخُصومة.
      قال أَبو سعيد: إِذا اختصم رجلان فكان لأَحدهما رَفِيدٌ يَرْفِدُه ويشُدُّ على يده فذلك المعين هو المُلِطُّ، والخَصم هو اللاَّطُ.
      وروى بعضهم قولَ يحيى بنِ يَعْمَرَ: أَنْشأْتَ تَلُطُّها أَي تَمْنَعُها حَقَّها من المَهر، ويروى تطُلُّها، وسنذكره في موضعه، وربما، قالوا تَلَطَّيْتُ حقّه، لأَنهم كرهوا اجتماع ثلاث طاءات فأَبدلوا من الأَخيرة ياء كم؟

      ‏قالوا من اللَّعاع تَلَعَّيْت.
      وأَلَطَّه أَي أَعانه.
      ولَطَّ على الشيء وأَلَطَّ: ستَر، والاسم اللَّطَطُ، ولَطَطْتُ الشيءَ أَلُطّه: سترتُه وأَخْفيته.
      واللّطُّ: الستْر.
      ولطَّ الشيءَ: ستَره؛

      وأَنشد أَبو عبيد للأَعشى:ولَقَدْ ساءها البَياضُ فَلَطَّتْ بِحِجابٍ، مِنْ بَيْنِنا، مَصْدُوفِ ‏

      ويروى: ‏مَصْرُوفِ، وكل شيء سترته، فقد لَطَطْتَه.
      ولطّ السِّتر: أَرْخاه.
      ولطّ الحِجاب: أَرْخاه وسدَلَه؛

      قال: لَجَجْنا ولَجَّتْ هذه في التَّغَضُّبِ،ولطّ الحجاب دُوننا والتَّنَقُّبِ واللّطُّ في الخبَر: أَن تَكْتُمه وتُظْهر غيره، وهو من الستر أَيضاً؛ ومنه قول الشاعر: وإِذا أَتاني سائلٌ، لم أَعْتَلِلْ،لا لُطَّ مِنْ دُونِ السَّوامِ حِجابي ولَطَّ عليه الخَبرَ لَطّاً: لَواه وكتَمه.
      الليث: لَطَّ فلان الحَقَّ بالباطل أَي ستَره.
      والناقةُ تَلِطُّ بذنبها إِذا أَلزَقَتْ بفرجها وأَدخلته بين فخذيها؛ وقَدِم على النبي، صلّى اللّه عليه وسلّم، أَعْشَى بني مازِن فشكا إِليه حَلِيلَته وأَنشد: إِلَيْكَ أَشْكُو ذِرْبةً مِنَ الذِّرَبْ،أَخْلَفَتِ العَهْدَ ولَطَّتْ بالذَّنَبْ أَراد أَنها مَنَعَتْه بُضْعَها وموضِعَ حاجتِه منها، كما تَلِطُّ الناقةُ بذنبها إِذا امتنعت على الفحل أَن يضْربها وسدّت فرجها به، وقيل: أَراد تَوارَتْ وأَخْفت شخصها عنه كما تُخْفِي الناقةُ فرجَها بذنبها.
      ولطَّتْ الناقةُ بذنبها تَلِطُّ لَطّاً: أَدخلته بين فخذيها؛

      وأَنشد ابن بري لقَيْسِ بن الخَطِيم: لَيالٍ لَنا، وُدُّها مُنْصِبٌ،إِذا الشَّوْلُ لَطَّتْ بأَذْنابِها ولَطَّ البابَ لَطّاً: أَغْلَقه.
      ولَطَطْتُ بفلان أَلُطُّه لَطّاً إِذا لَزِمْته، وكذلك أَلْظَظْتُ به إِلْظاظاً، والأَول بالطاء، رواه أَبو عُبيد عن أَبي عُبيدةَ في باب لُزومِ الرَّجلِ صاحبه.
      ولَطَّ بالأَمر يَلِطُّ لطّاً: لَزِمَه.
      ولططت الشيءَ: أَلصَقْتُه.
      وفي الحديث: تَلُطُّ حوْضها؛ قال ابن الأَثير: كذا جاء في الموطّإِ، واللَّطُّ الإِلصاق، يريد تُلْصِقُه بالطّين حتى تسُدّ خَلَلَه.
      واللَّطُّ: العِقْدُ، وقيل: هو القِلادةُ من حبّ الحنْظَلِ المُصَبَّغ، والجمع لِطاطٌ؛ قال الشاعر: إِلى أَميرٍ بالعِراق ثَطِّ،وجْهِ عَجُوزٍ حُلِّيَتْ في لَطِّ،تَضْحَكُ عن مِثْلِ الذي تُغَطِّي أَراد أَنها بَخْراء الفَمِ؛ قال الشاعر: جَوارٍ يُحَلَّيْنَ اللِّطاطَ، يَزِينُها شَرائحُ أَحوافٍ من الأَدَمِ الصِّرفِ واللَّط: قِلادة.
      يقال: رأَيت في عُنقها لَطّاً حسنَاً وكَرْماً حسنَاً وعِقْداً حسنَاً كله بمعنى؛ عن يعقوب.
      وترس مَلْطُوطٌ أَي مَكْبُوب على وجهه؛ قال ساعدة بن جُؤيّةَ: صَبَّ اللَّهِيفُ لها السُّبُوبَ بطَغْيةٍ،تُنْبي العُقابَ، كما يُلَطُّ المِجْنَبُ تُنْبي العُقاب: تَدْفعُها من مَلاستها.
      والمِجْنب: التُّرْس؛ أَراد أَن هذه الطَّغْية مثل ظهر الترس إِذا كبَبْتَه.
      والطَّغْيةُ: الناحيةُ من الجبَل.
      واللِّطاطُ والمِلْطاطُ: حرف من أَعْلَى الجبل وجانبه.
      ومِلعطاطُ البعير: حَرْف في وسط رأْسه.
      والمِلْطاطانِ: ناحِيتا الرأْس، وقيل: مِلْطاطُ الرأْس جُمْلته، وقيل جِلْدته، وكل شِقّ من الرأْس مِلْطاط؛ قال: والأَصل فيها من مِلْطاط البعير وهو حرف في وسط رأْسه.
      والمِلْطاطُ: أَعلى حرف الجبل وصَحْنُ الدّار، والميم في كلها زائدة؛ وقول الراجز: يَمْتَلِخُ العَيْنينِ بانْتِشاطِ،وفَرْوةَ الرّأْسِ عن المِلْطاطِ وفي ذكر الشِّجاج: المِلْطاط وهي المِلْطاء والمِلْطاط طريق على ساحل البحر؛ قال رؤبة: نحنُ جَمَعْنا الناسَ بالمِلْطاطِ،في وَرْطةٍ، وأَيُّما إِيراطِ ويروى: فأَصْبَحُوا في ورْطةِ الأَوْراطِ وقال الأَصمعي: يعني ساحل البحر.
      والمِلْطاطُ: حافةُ الوادِي وشَفِيرُه وساحِلُ البحر.
      وقول ابن مسعود: هذا المِلْطاطُ طَريقُ بَقِيّةِ المؤمنين هُرّاباً من الدَّجّالِ، يعني به شاطئ الفُراتِ، قال: والميم زائدة.
      أَبو زيد: يقال هذا لطاط الجبل (* قوله «لطاط الجبل»، قال في شرح القاموس: اطلاقه يوهم الفتح، وقد ضبطه الصاغاني بالكسر كزمام.) وثلاثة أَلِطّة،وهو طريق في عُرض الجبل، والقِطاطُ حافةُ أَعْلى الكَهْف وهي ثلاثة أَقِطَّة.
      ويقال لصَوْبَجِ الخَبَّازِ: المِلْطاط والمِرْقاق.
      واللِّطْلِطُ: الغَلِيظُ الأَسنان؛ قال جرير: تَفْتَرُّ عن قَرِدِ المنابِتِ لِطْلِطٍ،مِثْلِ العِجان، وضِرْسُها كالحافِر واللِّطْلِطُ: الناقةُ الهَرِمةُ.
      واللِّطلِطُ: العَجوز.
      وقال الأَصمعي: اللطلط العجوز الكبيرة، وقال أَبو عمرو: هي من النوق المسِنة التي قد أُكل أَسنانُها.
      والأَلَطُّ: الذي سَقطت أَسنانه أَو تأَكَّلت وبَقِيَتْ أُصُولُها، يقال: رجل أَلَطُّ بيِّن اللَّطَطِ، ومنه قيل للعجوز لِطْلِط،وللناقة المسنة لِطْلط إِذا سقطت أَسنانها.
      والمِلْطاطُ رَحَى البَزِر.
      والملاط: خشبة البزر (* قوله «والملاط خشبة البزر» كذا بالأصل، ولعلها الملطاط.)؛ وقال الراجز: فَرْشَطَ لما كُرِه الفِرْشاطُ،بِفَيْشةٍ كأَنها مِلْطاطُ"
  20. اللّطيف (المعجم عربي عامة)
    • اسم من أسماء الله الحسنى، ومعناه
  21. لطف به/ لطف له (المعجم عربي عامة)
    • رفَق به ورأَف :-نرجو اللهَ أن يَلطُف بنا جميعًا- {اللهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ}.
  22. اللَّطَفَة (المعجم المعجم الوسيط)
    • اللَّطَفَة : الهدِيّة.
  23. اللَّطَفُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • اللَّطَفُ : الرِّفْق.
      و اللَّطَفُ الهَدِيَّة.
      و اللَّطَفُ اليسيرُ من الطَّعام و غيرِه. والجمع : ألطاف.
      يقال: أَهدى إِليه لَطَفًا؛ وما أَكثرَ تُحفَه وأَلطافَه.
      ويقال: هؤلاء لَطَفُ فلانٍ :أصحابُهُ وأهلُه الذين يُلْطِفُونه.


  24. اللَّطِيفَةُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • اللَّطِيفَةُ : مؤنثُ اللَّطيف .
      و اللَّطِيفَةُ من الكلام: الرقيقةُ.
      وجارية لطيفةُ الخَصرِ: ضامرة البطن.
      (ج) لطائفُ.
  25. اللَّطِيفُ (المعجم المعجم الوسيط)
    • اللَّطِيفُ من أسماءِ الله الحسنى: البَرُّ بعباده، الرفيقُ بهم.
      و اللَّطِيفُ العالم بخفايا الأمور ودقائقها.
      و اللَّطِيفُ من الكلام: ما غَمُضَ معنْاه وخفِيَ.
      و اللَّطِيفُ من الأجرام: ما لا جفاءَ فيه.
      والجنسُ اللطيفُ: كناية عن النساء.


معنى ولطوكيو في قاموس معاجم اللغة

Advertisements
Advertisements


ساهم في نشر الفائدة:




تعليقـات: